اليمن_تاريخ_وثقافة
11.7K subscribers
144K photos
352 videos
2.21K files
24.7K links
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أحمد #الأغبري يناقش حكايات المكان بحثًا في شخصية اليمن

صدر، حديثاً، عن دار عناوين بوكس في العاصمة المصرية القاهرة، كتاب «اليمن من الداخل- المكان شاهدا» للصحافي والكاتب اليمني أحمد الأغبري.
 
يقول الكاتب أن هذا الكتاب « يُقدّم شهادةً حية عن بلد يتصدرُ المكان واجهة ثقافته؛ وهي الواجهة التي منحتنا قراءة واعية ومُنصفة لحاضره، وقبل ذلك هُويته… وهي قراءة في غاية الأهمية لاسيما في ظل ما يشهده راهنه من تشظٍّ وتنازع هوياتي ليس يمنيًا في فحواه».
 
ويبحث الكتاب الصادر في نحو مئتي صفحة من القطع المتوسط، في هوية المكان في متن شخصية اليمن..» لنقرأ حكاية البلد مع المُنجز الحضاري الإنساني ثقافيًّا وفنيًا وجماليًا بهدف إعادة اكتشاف الفِكرة والهُوية من الداخل؛ أي مِن قعر الحكاية؛ لننقل صورة متخففة من أي (حمولة زائدة) فرضتها الحرب الأخيرة» حسب مقدمة الكاتب.
 
وقال: «على الرغم مما شهده اليمن من صراعات في مراحل مختلفة من تاريخه بقي الإنسان على علاقة وثيقة بالإبداع في صوغ المكان وظيفيًّا وجماليًّا مشتغلاً في ذلك على الفن انطلاقًا من ثقافة إنسانية متجذرة تنوعت ملامحها بتنوع التضاريس؛ فتجلت العِمارة، ضمن شواهد عديدة، شاهدا حيًا لعبقرية الفنان الذي يسكن هذا البلد؛ فكان المكان وهذا الفنان هما هدف هذه الرحلات لتقديم قراءة مختلفة عن اليمن من داخله».
 
وحسب المؤلف فقد تم تدوين معظم محتوى الكتاب خلال الفترة 2004- 2014.
 
وقال: «وحده المكان يمنح الانسان فرصة صوغ الوطن كما يحب أن يراه، وتقديمه كحالة فنية تشهد على عبقريته في التعامل مع احتياجاته وفق رؤى إنسانية واسعة يمكن قراءتها بوضوح في التفاصيل الفنية، التي يقف أمامها الزائر ذاهلًا متسائلًا عن الخلفية التي تُسند هذا الجمال… ولا يجد تفسيرًا لذلك سوى تلك العبقرية الإنسانية، التي مكّنت هذا الفنان من إعادة صوغ المكان بما يلبي احتياجاته، التي ظلت تتجدد عبر العصور».
 
يسلك هذا الكتاب في هذه الرحلات خمس طُرق: الطريق الأولى كانت (جهة المدينة) والثانية (جِهة القرية) وفي الثالثة إلى (جِهة المدرسة والقصر) لنتحول لاحقًا في الطريق الرابعة صوب (جِهة الجُزر والمحميات الطبيعية)؛ اما الطريق الخامسة فكانت صوب (جِهة الشارع) لنتوقف أمام قراءة واعية للوظيفة الثقافية للشارع في علاقته بالإنسان والتاريخ والمدينة ،وتحديدًا مدينة صنعاء انطلاقاً من شارع المطاعم العدنية.
 
«ولأن الفن مازال عنوانًا مهمًا من عناوين الحضارة فقد وضعنا في ناصية كل جِهة من جِهات هذا الكتاب لافتة شعرية يمنيّة مكثفة لتكتمل حكاية كل طريق في المستهل انطلاقًا مِن أن الشِعر مازال أجمل كلام الانسان وأقدره تعبيرًا عن دهشته إزاء الحياة والفن والجمال!».
 
وصدر قبل عامين للكاتب الأغبري كتاب «أجنحة الكلام وفضاء الأسئلة» عن دار رقمنة الكتاب العربي في ستوكهولم ومكتبة خالد بن الوليد بصنعاء وطبعة مزيدة عن مؤسسة أروقة للدراسات والنشر في القاهرة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قبس من نور #تهامة
#صائم_الدهر

يتميز علماء اليمن من أبناء تهامة بالتواضع الجم والعلم الغزير والانتاج المتميز والثقافة الموسوعية ومن هؤلاء العلماء الأعلام الذين بذلوا في حياتهم الكثير من الجهود العلمية والدعوية العلامة الشيخ سليمان صائم الدهر ـ رحمة الله تغشاه ـ والذي ولد في الزيدية بالحديدة عام 1356 هـ الموافق 1938م في أسرة اشتهرت بالعلم والفقه والقضاء ونبغ منها العديد من العلماء منهم العلامة الأصولي القاضي عبدالله بن الحسين صائم الدهر رحمة الله تغشاه وغيره .
وقد درس في منطقته وعلى أيدي مجموعة من كبار العلماء في مناطق الحديدة وغيرها ثم عمل في مجال التدريس والدعوة إلى الله وكانت له جهودا طيبة في مجال التوجيه والإرشاد في معسكرات الجيش .
والعلامة سليمان صائم الدهر فضلا عن كونه من كبار العلماء هو أديب وشاعر وتميز بأسلوبه الرائع في الخطاب وببعده عن المناصب وزهده عن الدنيا وانصرافه إلى العلم والتعليم والتوجيه والإرشاد .
يعد العلامة صائم الدهر أحد أبرز الشخصيات الاجتماعية والدعوية في الحديدة والتي كانت لها جهودا كبيرة في نشر دعوة الخير والوسطية والتسامح والتغيير والعلم الشرعي ، والإصلاح بين الناس ، وداعية للأخلاق والقيم والتعاون والتكافل والأخوة والمحبة .
فهو كما نحسبه قد جسد في حياته النموذج الرائع للعالم الرباني والمصلح الاجتماعي والقدوة الصالحة علما وتدينا وتواضعا ومواقفا وطنية جسورة ، وجاهرا بالحق ، فلم يكن يخاف في الله لومة لائم في قول الحق وابداء النصيحة للجميع .

وقد حاولت البحث عن ترجمة وافية له فلم أجد فقد كان في حياته من العلماء المغمورين البعيدين عن الإعلام والأضواء والشهرة وهذا هو حال الكثير من علماء تهامة ، وبعد وفاته نعاه الجميع من الرئيس إلى طلبة العلم وأصدرت الكثير من الجهات بيانات نعي بحقه بينما في حياته لم تنشر عنه مادة تعرف به وبجهوده ولم يتم استضافته في وسائل الإعلام أو تسجيل حلقات علمية له وهذا لتواضع الشيخ ولبعد وسائل الإعلام عن العلماء الربانيين والدعاة الصادقين واهتمامها بالمطربين والممثلين وبلاعبي كرة القدم وتسويقهم لدى الناس باعتبارهم نجوم المجتمع وقدوات للناس .!!
وقد أكدت هيئة علماء اليمن أن رحيله يمثل خسارة لليمن عامة ولمحافظة الحديدة خاصة فبرحيله فقدت اليمن عالماً جليلاً ورجلاً من خيرة رجالها ودعاتها، كان له إسهاماته العلمية والدعوية الكبيرةكما جاء في نعي الإصلاح له : ( العلامة الشيخ سليمان صائم الدهر رحمة الله تغشاه علم من الاعلام العلمية والوطنية والادبية والفكرية في تهامة ، اذ كان نموذجا يحتذا في نشر العلم وتدريسه والمعرفة ونشرها ، وقدوة سامقة للداعية المجتهد والخطيب المؤثر ، والاديب الملهم ، ونموذج لرجل العلم الزاهد والورع والمتواضع ، واحد الشخصيات الاجتماعية والدعوية التي كان لها دور كبير في نشر دعوة الخير والوسطية والتسامح والتغيير والعلم الشرعي ، والإصلاح بين الناس ، وداعية للأخلاق والقيم والتعاون والتكافل والأخوة والمحبة ، ليشكل رحيله خسارة علمية لابناء تهامة ، اذ ترجل احد فرسانها في مرحلة استثنائية الجميع بحاجة الى العالم الرباني والمصلح الاجتماعي والقدوة الصالحة علما وتدينا وتواضعا ومواقفا وطنية جسورة ، وجاهرا بالحق ، فلم يكن يخاف في الله لومة لائم في قول الحق وابداء النصيحة للجميع .

اننا ونحن اذ نشيد بمناقب الشيخ سليمان ابوبكر صائم الدهر ، فإننا ندعوا ابناء تهامة ، وتلامذته الى ان يكونوا على مسار ومآثر هذا العالم الزاهد الورع - نحسبه كذلك ولا نزكي على الله احدا - والذي نبذ كل اشكال التعصب ، ومثل مدرسة للحوار والتسامح والحب والالفة الذي كان يجسدها في الواقع ، كقيم اسلامية لا غلو فيها ولا تطرف ولا تعصب ، لمواجهة كل التصدعات والخلافات التي تعصف بالوطن ).

ورغم بعد الشيخ سليمان صائم الدهر عن السياسة والحزبية والمكايدات والمماحكات كبر سنه وضعفه ومرضه إلا أنه تم اعتقاله من قبل مسلحين..
في 12 / 8 / 2015م وقاموا بإيداعه في سجن إدارة أمن الزيدية وقد لبث في السجن لفترة طويلة وبعد خروجه من السجن ازداد مرضه إلى أن توفي رحمة الله تغشاه .
يقول عنه الناشط التهامي الأستاذ أحمد قيقب : ( ما زلت اتذكر ايّام الدراسة في مدينة الزيدية وفِي شهر رمضان ذلك الصوت الإيماني الرباني في مسجد صائم الدهر فما ان تصل لذك المسجد حتى تشعر بهيبة المكان الذي تغشاه هيبة العلم والعلماء وَلَن أزيد على قاله حبيبنا المصطفى -صلَّى الله عليه وسلَّم-: (أَتاكم أهل اليَمَنِ، هُمْ أَرَقُّ أَفْئِدَةً، وَأَلْيَنُ قُلُوبًا، الإِيمَانُ يَمَانٍ، وَالحِكْمَةُ يَمَانِيَة) وفي روايةٍ أخرى: (وَالْفِقْهُ يَمَانٍ، وَالْحِكْمَةُ يَمَانِيَةٌ» تتمثَّل في شخصية شيخنا ومفيدنا سليمان صائم الدهر رحمه الله، ورفع درجته في المهديين)..
توفي العلامة الشيخ سليمان صائم الدهر في 18 / ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏ رجب / 1439هـ الموافق 4 أبريل / 2018م . رحمة الله تغشاه .

محمد مصطفى العمراني
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قصيده خوف
هذي الأكاذيب الجديده
موت له أيد ، عديده

تنبثّ أوكارا ، طوابير
عمارات ، مديده …

تردي … وفورا ترتدي
وجه الشهيد ، صبا الشهيده

حلق المرثّي ، تستعير
وتحتذي ، لحم القصيده

تهمي مؤكّدة الخطوره
وهي لا تبدو ، أكيده

غير الذي تبدي ، تريد
ولا تراها ، كالمريده

يدعونها : دعما ، مساعدة
مبادرة ، حميده

وحقيبة رحالة
بين (الرشيدة) و(الرشيده)

لكن لماذا يغدقون ؟
أشمّ رائحة المكيده

وأرى مؤامرة ، لها
شكل الأخوّة ، والعقيده

وتزيد من أمّيتي
هذي الإذاعة ، والجريده

هذي الدراسات التي
تبدو بطولتها ، مجيده

أأخاف من كرم المساعد ؟
أمّ أخاف من (السعيده) ؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تمثال نادر يظهر تصميما مذهلا لفستان سبئية:

تمثال لامرأة سبئية بتفاصيل مبهرة، يعود للألفية الأولى ق.م. التمثال من الحجر الجيري لامرأة واقفة ترتدي فستانا أنيقا بتصميم لا يصدق.

الفستان يبدو مصمما بعناية حيث ينتهي بقصة على شكل زاوية حادة بين الركبتين. كما يظهر اللبس مقلما حول الخصر وحول العنق.

لها عينين كحبة اللوز ويبدو أنهما كانتا مطعمتان باحجار كريمة لكن تم اقتلاعهما. ولها أنف مثلث نحيف وممشوق.

تسحرية شعرها تنسدل على كتفيها في تجعيد ضيق يبرز بصبغة بنية مطبقة.

الملكية:
مجموعة الساحل الشرقي الخاصة، الولايات المتحدة الأمريكية؛ من مجموعة نيل فيليبس السابقة، نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية، وتم تهريبها من اليمن في سبعينيات القرن الماضي.

صلاح م. إسماعيل
#عبدالله_الحيفي

جلازر - زين قبره بحروف المسند بعد أن عرف أن أصل كل الحضارات هي اليمن سبأ وحميَر فأراد أن يفتخر بأصله الحقيقي

الإسم اللاتيني : EDWARD GLASER
البلد : النمسا
التاريخ : 1855م - 1908م
القرن : 19 - 20
الدين : اليهودية
التخصص : تاريخ وجغرافيا الجزيرة العربية - اليمن
منقّب عن نقوش جنوبي الجزيرة العربية، ورحالة، يهودي الديانة.

ولد في 15 مارس سنة 1855 في يودرزام (بوهيميا)، وتوفي في منشن في 7 مايو سنة 1908. كان من أسرة يهودية فقيرة، لكنه تمكن من التعلم حتى دخل مدرسة الهندسة في براج. وتعلّم من تلقاء نفسه اللغة العربية، ودرس علم الفلك. وحصل على دبلوم مدرسة الهندسة في الرياضيات والفيزياء والمساحة في سنة 1876، وبعد خدمته في الجيش لمدة عام بدأ الدراسة في جامعة فيينا، وصار مدرساً مساعداً.

وفي سنة 1880 أخذ في دراسة النقوش العربية الجنوبية على يد أستاذ اللغات السامية دافيد هينرش ملّر David Henirich Muller. فأداه ذلك إلى القيام برحلة إلى جنوب الجزيرة العربية. فقام بالسفرة الأولى من عام 1882 إلى 1884، فسافر إلى الحُدَيّدة (في اليمن) ومنها إلى صنعاء، وسودة، وأرحب، وحاشد. وراح يجمع النقوش، فاستطاع في هذه السفرة الأولى أن يجمع 276 نقش عربي جنوبي أخذها معه عائداً إلى أوروبا.

وقام بعد ذلك بثلاث سفرات أخرى (1885 ـ 1886 ـ 1887 ـ 1888 ـ 1892 ـ 1894) فنزل في الحُدَيّدة، ومنها سافر إلى صنعاء، ثم إلى إقليم ظفار، ونواحي عدن. وعلى الرغم مما لقيه من متاعب وأخطار، فقد عاد منها بقدر هائل من النقوش السبئية وبعضها النقوش الأصلية، والبعض الآخر نسخ منها. كذلك حصل على مخطوطات عربية، وقام برسم خرائط جغرافية للأماكن التي زارها، ووصف القبائل التي شاهدها.

وهذه النقوش التي أخذها جلازر من اليمن إلى أوروبا توجد في متاحف ومكتبات برلين، ولندن، وباريس، وفيينا.

واستقر به المقام في منشن، حيث عكف على دراسة ما جمعه من نقوش، حتى صار حُجّة في نقوش جنوبي الجزيرة العربية، وخصوصاً منها نقوش سبأ ومعين.

وعن هذه الرحلات وما جمع من نقوش، كتب تقارير ودراسات، نذكر منها:

ـ «رحلاتي خلال قبائل أرحب وحاشد»، في Petermanns Mitteil جـ 20 (1884) ص 170 ـ 183، 204 ـ 213.

ـ «من الحديدة إلى صنعاء من 24 أبريل حتى أول مايو سنة 1885» في نفس المجلة جـ 32 (سنة 1886) ص 1 ـ 10، 33 ـ 48.

ـ «عن أسفاري في الجزيرة العربية» في Mitt. D. k.k. Leogr. Ges. In Wien سنة 1887 ص 18 ـ 28، 77 ، 86.

كذلك ألّف كتباً، نذكر منها:

ـ «مشاكل خاصة بجنوب الجزيرة العربية»، پراج سنة 1887.

ـ «مخطط تاريخ وجغرافيا الجزيرة العربية» من أقدم الأزمنة حتى زمان النبي محمد، سنة 1890.

ـ «الأحباش في الجزيرة العربية وفي إفريقية»، سنة 1895.

ـ «عُمْر النقوش المعينية والأصل في اسم العبريين»، سنة 1897.

ـ «بلاد الپونت والممالك العربية الجنوبية» سنة 1899.

المصدر: موسوعة المستشرقين للدكتور عبد الرحمن بديوي، 1992
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM