اليمن_تاريخ_وثقافة
11.5K subscribers
144K photos
352 videos
2.21K files
24.7K links
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
التهميش دمر مدينة المخا والرمال ابتلعتها... ماذا تبقى منها ؟؟!!

أينما اتجهت في أي مقهى كبير في دول الغرب تجد (موكا كوفي Mocha تCoee) وأيضا (موكا لاتيه Mocha Latte) من أبرز علامات القهوة التي تقدم فيه، دون أن يعرف الكثيرون جذور هذه التسمية، التي تعني (بُن المخا) وأصبحت تطلق على أشهر ماركات البن البرازيلية وغيرها.
قد لا يتبادر الى الأذهان أن هذه التسمية العالمية مأخوذة من شهرة الميناء الذي كان يصدر منه البن اليمني ذو الجودة العالية لعقود مضت، وهو ميناء المخا، الذي كان من أشهر موانئ اليمن على ساحل البحر الأحمر، غربي اليمن، والذي خلّد اسمه البن الذي كان يصدّر منه وتراجع دوره التجاري كمدينة وميناء مع تراجع الانتاج اليمني من البن.
كان للمخا، المدينة والميناء، دور تجاري حيوي في القرون الوسطى حين كان أهم وأشهر موانئ اليمن على الإطلاق، خلّد ذكره الرحّالة والمؤرخون الأوروبيون بما دوّنوهُ في كُتبِهم وفي سير رحلاتهم للعربية السعيدة، والذين أعطوا لمحات تاريخية هامة توضح كم كان لهذا الميناء ولهذه المدينة العريقة مِن أهمية وكم لَعِبَتْ مِن أدوار في تاريخ واقتصاد اليمن الحديث.
تقع مدينة المخا غرب محافظة تعز على بعد حوالي (94 كيلومتراً) على ساحل’البحر الأحمر،’واشتهرت المخا لأنها كانت الميناء الرئيسية لتصدير’البن (القهوة) بين القرنين الخامس عشر والسابع عشر وأخذت قهوة'(الموكا)’وينو)’تسميتها من هذا الميناء اليمني العريق.
وبلغت مدينة المَخا، أوجّها الاقتصادي كمركز تجاري لليمن نهاية القرن السابع عشر الميلادي، حين بلغت ازدهارها في ذلك القرن، وكان البن أهم سلعة يمنية تصدر عبرها إلى العالم الخارجي، إضافة إلى تصدير البخور والصبر والزبيب وأعواد الأراك.
بدأ ميناء المخا يفقد أهميته تدريجيا أواخر القرن التاسع عشر الميلادي، مع ازدهار ميناء عدن، جنوبي اليمن، الذي اهتم به البريطانيون، وميناء الحُديدة، غربي اليمن، الذي أنشأه العثمانيون آنذاك. كما زاد من تراجع مكانة مدينة المَخا ما عانته خلال حربين متقاربتين دمرتا قلاعها وهدمت منازلها وقصورها الفخمة ومتاجرها الكبيرة، الأولى الحرب العثمانية الإيطالية عام 1911 ميلادية، والثانية الحرب العالمية الأولى حين دمرها البريطانيون في قتالهم ضد العثمانيين عام 1915 ميلادية، يضاف إلى ذلك تراجع إنتاج البن في اليمن بسبب ظهور منتجين جدد للبن في العالم مثل البرازيل والمكسيك.
وطبقا لرواية الرحالة’جيرونيمو لوبو،’الذي أبحر في البحر الأحمر عام’1625”كانت المخاء مدينة صغيرة وذات شهرة ضيقة لكن منذ أن سيطر’العثمانيون’على معظم أجزاء’الجزيرة العربية’أصبحت مدينة هامة بالرغم من أنها لم تكن مكان إقامة الباشا الذي يبعد عن المخا مسيرة يومين، حيث كان يقيم في’صنعاء، وقد اكتسبت أهميتها تلك من القانون العثماني الذي يطالب جميع السفن بأن ترسو فيها وتدفع ضريبة للمرور إلى’البحر الأحمر’.
وعرفت المخا تاريخيا بأنها مدينة وميناء قديم مشهور، ذكرتها النقوش الحميرية باسم (مخن) وقامت بأدوار تاريخية هامة قبل وبعد الإسلام، وقد سجل اسم المَخا في نقوش يمنية قديمة بخط المسند، مثل نقش للملك يوسف أسار، المشهور بـ(ذو نواس الحميري’«
وذكرت مصادر تاريخية عديدة أن مدينة المخا تعرضت لعدة حملات عسكرية من قبل الطامعين في اليمن، أهمها حملات البرتغاليين التي انتشرت مطلع القرن السادس عشر الميلادي على سواحل البحر الأحمر، وكانت هذه الحملات سبباً رئيسياً في تنافس الدولة العثمانية والحكومة البريطانية على منطقة الخليج العربي.
وميناء المخا القديم يقع على الساحل الغربي من المدينة في موقعها الحالي، ولم يتبق من معالم الميناء القديم سوى بقايا أساسات من الحجارة المطمورة بالرمل، على الرغم من أنها كانت تعتبر إحدى المدن التاريخية الهامة، وكانت تضم كثيرا من المواقع الأثرية.
وقال الرحالة الأوروبي نيبور في يومياته التي سجلها عند زيارته للمدينة بين عامي (1762 ذ 1763 ميلادية)، ‘ان المَخا مدينة مأهولة بالسكان ومسورة، بالإضافة إلى السور توجد أبراج للحراسة على طريق مَوْزع منتشرة بين المدينة وبير البليلي، وعلى البحر تطل قلعتان مزودتان بمدافع، وهما قلعة طيار، وقلعة عبدالرب بن الشيخ الشاذلي، وبعض البيوت داخل سور المدينة مبنية بالحجارة بطريقة جميلة مشابهة لطريقة بناء بيوت بير العزب في العاصمة صنعاء، أما أكثر البيوت سواءً داخل السور أو خارجه فإنها عبارة عن أكواخ مخروطية من العشش المبنية بالقش، وفي خارج المدينة تنتشر أشجار النخيل بكثرة، وبين هذه الأشجار توجد حدائق جميلة وكان يضم سور المدينة خمسة أبواب هي’باب العمودي، باب الشاذلي، باب فجير، باب صندل، وباب الساحل’.
‘وأوضح أنه يستدل من الأساسات الحجرية وجود آثار مبنى لمسجد وأحجار دائرية الشكل كانت تستخدم لطحن الحبوب، أمَّا فناء الميناء الذي تصل مساحته حوالي (40 12 متراً)، بُني على أساس خرساني، وفي قمته صحن دائري من معدن النحاس يرتبط بسلم حديد إلى أسف
ل. ومن مآثر هذه المدينة جامع الشيخ الشاذلي وضريحه الذي يعد من أهم المعالم الأثرية فيها، وينسب إلى الشيخ أبوالحسن الشاذلي وهو أحد مشائخ الطريقة الشاذلية في اليمن خلال القرنين الرابع والخامس عشر الميلادي.
ومع تراجع الدور الاقتصادي والتجاري لميناء المخا في الوقت الراهن، بسبب الاهمال والتهميش الحكومي، تحوّل الى ميناء رئيسي للتهريب بكل أنواعه من وإلى اليمن، ابتداء من تهريب البشر من دول القرن الافريقي الى اليمن ومن ثم الى دول الجوار الغني، مرورا بتهريب’الحشيش والمخدرات والخمور وغيرها، وانتهاء بتهريب الأسلحة، بالاضافة الى تهريب المواد النفطية من اليمن الى دول القرن الافريقي، بسبب رخص سعرها في اليمن، كاحدى المواد الرئيسية المدعوم سعرها من ميزانية الدولة.
ولم يعد ميناء المخاء يذكر في العمليات التجارية إلا في استيراد المواشي من الماعز والأبقار من دول القرن الافريقي وخاصة أيام الأعياد والمواسم الدينية التي يكثر خلالها استهلاك اللحوم الحيوانية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تاريخ #المخا
صورة نادرة جدا فقيد ولاية المخا الفقيد عبدالزاق أحمد الفضلي رحمه الله في منزل خالد عبدالله الفضلي في الولايات المتحدة الأمريكية ال الفضلي السلاطين في ولاية المخا هم أول من نشروا البن (القهوة) اليمنية الى العالم وذلك من خلال ماورد في كتابين اكاديميين لكاتبة يمنية هي الباحثة أروى الخطابي واسمه تجارة البن في اليمن وكتاب اخر لكاتبة مصرية. سنلقي الضوء حولهما قريبا..
من تاريخ #المخا

اليمن كانت أغنى دول العالم على الإطلاق وهذا دليل أخر على ذلك.. قبل حوالي 300 سنة مضت كانت على سواحل المخا تتصارع السفن البريطانية والامريكية والفرنسية والايطالية والبرتغالية والهولندية وغيرها للفوز على رضا حاكم المخا وفتح وكالات تجارية في المدينة ..
تُعد الولايات المتحدة أكبر مستهلك لمحصول البن في العالم في عصرنا هذا.. وتنفق الولايات المتحدة مليارات الدولارات على هذا المحصول، الذهب الاسود اذا جاز التعبير. وتمعنوا في الامر اذا كانت هذه المليارات تذهب لليمن كيف كان سيكون حال اليمن اليوم.
قامت الولايات المتحدة الأمريكية ببناء أسطولا تجاريا ضخما . بعد استقلالها وكان اول ظهور للامريكيين في البحر الأحمر، عندما زار الكابتن الأمريكي جوزف روبنسن مدينة المخا على ظهر السفينة ريكفري Recovery سنة 1796م. اي قبل احتلال الانجليز لعدن بأربعة عقود.
واسسوا وكالتهم في بندر المخا سنة 1840م، واغرم الأمريكون بالبن اليمني فزاد استهلاكهم للبن مما جعل نصيب الأمريكيين ثلاثة ارباع المحصول اليمني من البن وذلك سنة 1809م وادى ذلك الى رفع سعر البالة (وحدة وزن للبن) من 56 دﻭﻻرا الى 75 دﻭﻻرا أمريكيا.
وسلك الامريكيون مبحرين عبر طريق رأس الرجاء الصالح لأنه وفر عليهم نفقات النقل الأخرى. ووصل الكابتن والتاجر الأمريكي تشالز مِلّت (Charles Millet) الى المخا عبر زنجبار سنة 1826م، وافرغ حمولته الضخمة من البضائع القطنية والتبغ والحديد لدى التجار في المخا وأخذ مقابلها كميات ضخمة من البن اليمني.
اللوحة الثانية لوحة مدهشة لبندر المخا في ايام عزها بصراحة لم أصدق انها لوحة للمخا واعتقد انكم لن تصدقوا ذلك.. لكن هذه الحقيقة..
الملاح الحضرمي الشهير باطايع الذي يكاد يكون بنفس شهرة ابن ماجد يصف ابحاره من بندر الشحر المدينة المشهورة في بحر العرب الى بندر المخا، الميناء المشهور في البحر الأحمر. بالاضافة الى بعض التعليقات والتوضيحات للعلامة الحضرمي الفقيد محمد عبدالقادر بامطرف.
بانت أشاير*** وباتشوف المناير
دور وخاير *** ان بانت المغربيه
نشاهد الآن ديار بندر المخا على البعد وتبرز بينها مآذن المساجد. فنمضي سائرين الى أن تبدو لنا واضحة (المغربية) منارة المسجد الكبير وهي أعلى مئذنة في بندر المخا وتكاد تقسم المدينة الى قسمين. وعلينا أن نلاحط المغربية (منارة مسجد الشاذلي الولي المشهور) فإذا دارت تحت نجم الجوزاء (مطلع) في اتجاه شرق جنوب شرق فأننا نكون قد تجاوزنا الشعاب وبات مدخل بندر المخا أمامنا نظيفا فندور الشراع جاعلين الجوش الى الى الشرق والديمان الى الغرب ثم ننزل صوب الميناء في سير بطيء جاعلين المنارة المغربية الشاذلية (صوبنا).
Forwarded from Deleted Account
قلب الأسد
عبارات لشجعان فقط .
وسير الرجال الابطال
https://tttttt.me/dontgiveup007
Forwarded from Deleted Account
حب وحرب
تاجر ورد في ساحه حرب
نبيع الورود بثمن بخس
ونقبل الخساره... لكي يعم السلام
https://tttttt.me/vuni707
#Abn_Aden
تاريخ مملكة الغساسنة

بواسطة : Salah Hasan

مملكة الغساسنة أحدى الممالك العربية القديمة ، التي أتخذت من أرض (حوران) في بلاد الشام حدوداً جغرافية لها، ويعود تاريخ ونسب الغساسنة إلى حوالي ( القرن الثالث ) الميلادي، وأثناء ما كانت مملكة تدمر في طريقها إلى الزوال ، كانت أقوام من قبائل ( الأزد) التي كانت تقطن جنوب شبة الجزيرة العربية ( اليمن)، في طريقها إلى الحجاز، عقب وقوع سيل (العرم) وإنهيار سد مارب، ووصلت تلك القبائل إلى حوران عند نبع ماء يسمى ( غسان)، فنسب هولاء القوم إلى نبع الماء بالغسساسنة، إضافة لما كانوا يعرفوا ببني ( جفنة) نسبة لقائدهم ( جفنة بن عمر ) وهو مؤسس مملكة الغساسنة.

الإستقرار والتأسيس
عندما وصل اليمنيون إلى سهول حوران، كانت قبائل (الضجاعة من بني سليح) قد استقرت قبلهم على تلك الديار، ولم يكن الطريق امامهم ممهداً في البدء، فقد فرضت عليهم ضجاعة أتاواة، غير إن الحاكم الغساني حينها رفض ودخلت القبيلتين في حرب تمكن خلالها الغساسنة من هزيمة القائد سبيط الضجاعي، وتسيدوا ( الأزديون ) وأقاموا دولتهم في الأرض ( البلقاء ) الممتدة بين الجولان واليرموك حتى وصلت حدودهم إلى موضع يعرف ( بجلف) قرب نهر البردى.

خلال القرن الرابع الميلادي، أعتنق الغساسنة الديانة ( المسيحية) على المذهب (الموتوفيزينى) الذي أنتشر فيما بعد في كل سوريا أثناء فترة حكم الملك ( الحارث بن جبلة) وبات يعرف بالمذهب ( اليعقوبي)، وتمكن الغساسنة من التواصل مع البزنطيين وتحالفوا معهم، ونظر اليهم الرومان كحليف ومعاون مهم في حماية التجارة والمساعدة في الحفاظ على الحدود التي كانت تسيطر عليها الامبراطورية الرومانية حينها، من الفرس، وسرعان ما عين االرومان ( جفنة) ملك على عرب الشام، وخاض الغسانيون العديد من الحروب مع حلفائهم البيزنط ضد الفرس وحلفائهم المناذرة فترة طويلة من الزمن.

كانت اللغة الاساسية التي يتحدث بها الغساسنة هي اللغة العربية بشكل أساسي ، إلى جانب اللغة الآرامية التي تأتي في الدرجة الثانية ، واستعملوا كتاب قراءات من الكتاب المقدس باللغة العربية ، وقد وجدت نقوش عربية في أديرة وكنائس تابعة لهم بينها النقش الطويل في دير هند (بالحيرة ) فضلاً عن نقش (حرّان) ، وهو النقش العربي المسيحي الوحيد الذي بقي من ديار غسان.

تأثرت الغساسنة بالحضارة الرومانية البيزنطية والساسانية فاكتسبوا من هؤلاء مهارات إدارية وعسكرية، فأقاموا الكثير من القصور والقناطر التي لا تزال اثارها قائمة إلى وقتنا الحاضر، وأمتدت حضارتهم في بلاد الشام فقامت أبنيتهم، ، ومارسوا التجارة الداخلية والخارجية لا سيما تلك الواردة من الهند والصين عبر الخليج العربي ، واشتهرت سوريا حينها بإنتاج الأقمشة والحبوب، إضافة إلى ممارستهم الزراعة.

معالم أثرية
أشتهر الغساسنة في البناء وعمروا الاديرة والقصور على طول حزام السهوب( البادية )الممتدة من الفرات إلى خليج العقبة، ومن أشهر هذه الأبنيه، قصر ( المشتى) الذي يرجع إنشاؤه إلى القرن الخامس الميلادي وهو بناء متأثر إلى حد كبير بفن العمارة الساسانية الذي كان يمارسه العرب في الحيرة وكذلك ( قلعة القسطل ) المجاورة لهذا القصر شبيهه في بنائها قصر المشتى، و(برج الدير) في قصر الحير الغربي بين دمشق وتدمر، (والإيوان بالرصافة).

زوال ونهاية حكم الغساسنة
مع قرب زوال مملكة الغساسنة أحاطتها الكثير من الظروف الخارجية ، فمن ناحية توترت علاقة الأمراء والملوك الغساسنة مع البيزنطيين ومن ناحية أخرى كانوا بمواجهة الجيوش الإسلامية التي سُيرت باتجاه الأردن منذ العام الخامس للهجرة ، فكانت دومة الجندل أولى المحطات، ولحقتها معركة مؤتة التي تعد ثاني اشتباك للغساسنة مع المسلمين، لتتوقف حينها المعارك فترة أربعة أعوام لتعود في غزوة تبوك حتى لحقتها معركة اليرموك بسبع سنوات والتي أنتصر فيها القائد الإسلامي خالد بن الوليد على آخر ملوك الغساسنة .

شعراء الغساسنة
من أهم شعراء الغساسنة:

امرئ القيس وجذم بن سنان الغساني.

عبد المسيح بن عمرو.

عدي بن الرعلاء الغساني.

أهم ملوك الغساسنة
ثعلبة بن جفنة: وحكم لمدة زمنية حددت 17 عاما، وتولى الحكم بعد والده جفنة بن عمر.
الحارث بن ثعلبة : وحكم لما يقارب (20) عام ثم أعقبه نجله، جبلة بن الحارث وهو الآخر حكم لمدة عشر اعوام.
الحارث بن جبلة
كان معروفاً بالحارث الأعرج وحكم خلال الاعوام( 529 وحتى 569) ميلادي واثناء فترة حكمة ارتفعت مكانة هذه الملك ومملكته عند اباطرة الرومان فعينه الأمبراطور (الروماني حستنيان) سيد على كل القبائل العربية في سوريا ومنحه لقب ( بطريق) أي ما يعادل ( ملك)، خاض الحارث العديد من الحروب والمعارك لصالح البيزنط تحت قيادة البيزنطي الشهير ( بليزرايوس) ضد اللخميني الفارسي وحلفائه من المناذرة لفترة من الزمن، وخلال العام (544) م شارك بالحرب التي دارت ضد الفرس وتمكن حينها المنذر اللخمي من اسر ابنه وقام بقتله، غير إن الحارث انتقم لذلك بعد
عقد من الزمن في المعركة الحاسمة التي دارت بين الغساسنة والمناذرة والتي عرفت عند العرب ( بيوم حليمة).



المراجع:

1ـ جزيرة العرب قبل الإسلام. كتاب. عطية القوصي.
2ـ الغساسنة حضارة وتراث. جريدة الرياض. روجع بتاريخ 27 يوليو 2019.
3ـ الأردنية الغساسنة..مدخل عام. إرث الأردن. روجع بتاريخ 26 يوليو 2019.
4ـ الغساسنة. موقع حكواتي. روجع بتاريخ 26 يوليو 2019.
5ـ دولة الغساسنة. شبكة جامعة بابل. روجع بتاريخ 26 يوليو 2019
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مع المفردات اللغة السقطرية . (العائلة)

بالعربي بالسقطرية
- أب = بابه
- أم = بيه، بيئ.
- أخ = قاقة، أغهى.
- أخت = قاقة، أغيتي
- جد = موعه
- جده = حبة
- عم = دده
- خال = خلالة
- خاله = خالة
- أخ الكبير = نينهى، أغهى.
- أخ الصغير = قاقه، أغهى.
- زوجه = غاجة
- زوج = غاج
- ولد = غويجهن
ـ بنت = غوجنة.
- رضيع = مبرهئ
- طفل = مكشم
- الأخت الكبيره = أنًة، أغيتى.
- الأخت الصغيرة = قاقه، أغيتى.
- الأم من الرضاعة = مامة، بيه