#زمن_العزة
#الدولة_العثمانية_10
........... الحلقة العاشرة ..........
⚡ (( السلطان / #بايزيد_الصاعقة )) ✨
... الجزء الرابع ...
💢 بدأ #الصاعقة يبسط نفوذه في المنطقة بعد انتصاره الساحق على التحالف الصليبي في (( معركة نيقوبولس ))
.. ، و عاود حصار القسطنطينية عاصمة الدولة البيزنطية ، ثم أرسل إلى الإمبراطور البيزنطي يأمره بتسليم المدينة عقابا له على دعمه للصليبيين في معركة نيقوبولس ..
.. ، و لكن القسطنطينية كانت محصنة تحصينا شديدا جدا ، فلم يكن من السهل على الجيش العثماني .. رغم قوته .. أن يفتحها بهذه البساطة .. !!
💢 و مع تشديد الحصار .. استنجد الإمبراطور البيزنطي بملوك أوروبا مرة أخرى .. ، فأرسل إليه ملك فرنسا جيشا ليس كبيرا لكسر حصار العثمانيين ..
.. ، و لكنه فشل فشلا ذريعا ..
♣️ فاضطر الإمبراطور البيزنطي إلى أن يخرج بنفسه من ( القسطنطينية ) إلى ( باريس ) في فرنسا لاستجداء مساعدة أقوى من دول أوروبا .. ، و لكنه لم يجد استجابة لمحاولته تلك ، فقد كانت الصفعة التي صفعها الجيش العثماني للأوروبيين في معركة نيقوبولس مؤلمة جدا ، فخشي الجميع من تكرار تلك المصيبة مرة أخرى .. !!
♣️ فلما شعر الإمبراطور البيزنطي باليأس و خيبة الأمل مكث في ( باريس ) ينتظر أن ياتيه خبر سقوط القسطنطينية على يد قوات بايزيد الصاعقة في أية لحظة .. !!!
👈 .. و الواقع أنه لم ينقذ القسطنطينية من السقوط في تلك المرة إلا ما تعرضت له بلاد المشرق الإسلامي من اجتياح جحافل المغول بقيادة (( تيمورلنك )) .. ، حيث اضطر السلطان العثماني / بايزيد الصاعقة إلى الانصراف عن القسطنطينية ليواجه تلك المصيبة التي جاءته من الشرق ..!!
............ تابعونا ..........
🎀 بسام محرم 🎀
#الدولة_العثمانية_10
........... الحلقة العاشرة ..........
⚡ (( السلطان / #بايزيد_الصاعقة )) ✨
... الجزء الرابع ...
💢 بدأ #الصاعقة يبسط نفوذه في المنطقة بعد انتصاره الساحق على التحالف الصليبي في (( معركة نيقوبولس ))
.. ، و عاود حصار القسطنطينية عاصمة الدولة البيزنطية ، ثم أرسل إلى الإمبراطور البيزنطي يأمره بتسليم المدينة عقابا له على دعمه للصليبيين في معركة نيقوبولس ..
.. ، و لكن القسطنطينية كانت محصنة تحصينا شديدا جدا ، فلم يكن من السهل على الجيش العثماني .. رغم قوته .. أن يفتحها بهذه البساطة .. !!
💢 و مع تشديد الحصار .. استنجد الإمبراطور البيزنطي بملوك أوروبا مرة أخرى .. ، فأرسل إليه ملك فرنسا جيشا ليس كبيرا لكسر حصار العثمانيين ..
.. ، و لكنه فشل فشلا ذريعا ..
♣️ فاضطر الإمبراطور البيزنطي إلى أن يخرج بنفسه من ( القسطنطينية ) إلى ( باريس ) في فرنسا لاستجداء مساعدة أقوى من دول أوروبا .. ، و لكنه لم يجد استجابة لمحاولته تلك ، فقد كانت الصفعة التي صفعها الجيش العثماني للأوروبيين في معركة نيقوبولس مؤلمة جدا ، فخشي الجميع من تكرار تلك المصيبة مرة أخرى .. !!
♣️ فلما شعر الإمبراطور البيزنطي باليأس و خيبة الأمل مكث في ( باريس ) ينتظر أن ياتيه خبر سقوط القسطنطينية على يد قوات بايزيد الصاعقة في أية لحظة .. !!!
👈 .. و الواقع أنه لم ينقذ القسطنطينية من السقوط في تلك المرة إلا ما تعرضت له بلاد المشرق الإسلامي من اجتياح جحافل المغول بقيادة (( تيمورلنك )) .. ، حيث اضطر السلطان العثماني / بايزيد الصاعقة إلى الانصراف عن القسطنطينية ليواجه تلك المصيبة التي جاءته من الشرق ..!!
............ تابعونا ..........
🎀 بسام محرم 🎀