شبكة سهيل اليمن الإخبارية
9.22K subscribers
23.8K photos
11.6K videos
30 files
106K links
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)


للتواصل عبر بوت القناة

@Adnan1234_4bot
Download Telegram
#مأرب

مقتل شخص واصابة حفيده عمر سنه ونصف بسبب اطلاق احد المارهـ النار على باص النقل الجماعي في منطقة #علفاء بمديرية #رحبة محافظة #مأرب.

وتم القبض علا الجاني وتسليمه للجهات المختصة


http://tttttt.me/suhailt
#مأرب_مراد

الآن ابطال مراد يسيطرون على جبال ‎#قريضه بمنطقة الاوشال جبهة ‎#رحبة حدود مديرية جبل ‎#مراد تزامنا مع تكبيرات وتناصير ابطال ‎#مراد من فوق جبال ‎#قريضه بعد تكبيد المليشيات ‎#الحوثية الإنقلابية خسائر فادحة بالأرواح وابتهاجا با الانتصارات العظيمة يارب لك الحمد والشكر هو الله

http://tttttt.me/suhailt
#مأرب_جبهة_المخدرة_وجبهة_مراد

ولله الحمد والمنه حتى هذة اللحظة تتوالى الانتصارات العظيمة في جبهة ‎#المخدرة#الجدعان شمال ‎#صرواح وفي جبهة ماهلية نجد المجمعة وجبهة جبل ‎#مراد حدود ‎#رحبة يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك الله أكبر الله أكبر ولله الحمد،

http://tttttt.me/suhailt
#جنوب_مأرب

الجيش يتمكن من تحرير مواقع استراتيجية في مديرية #رحبة، بالأطراف الجنوبية الغربية لمحافظة #مأرب عقب مواجهات تعرض خلالها #الحوثيين لخسائر كبيرة في الأرواح والعتاد

t.me/suhailt
#مأرب

مصادر عسكرية وميدانية أكثر من 45 قتيل وعشرات الجرحى والأسرى من عناصر مليشيات الحوثي بمديرية #رحبة جنوب محافظة مأرب، والجيش الوطني يواصل تقدمه في ظل انهيار كبير في صفوف المليشيات.

t.me/suhailt
#مأرب

خريطة توضح موقع ‎مديرية رحبة
التى تم تطهيرها اليوم من دنس مليشيا الحوثي والمناطق المجاوره لها #رحبة وما بعدها بني ضبيان التابعة لمحافظة ‎#صنعاء

t.me/suhailt
#جنوب_مأرب

عصر اليوم هدؤ حذر الان بالجبهات الجنوبيه لمحافظة #مأرب، يأتي ذلك بعد معارك عنيفة يوم امس ‏أسفرت المعارك التي خاضتها قوات الجيش الوطني رجال #مراد عن تحرير مناطق ومرتفعات استراتيجية، في مديريتي #رحبة وجبل #مراد مع خسائر كبيرة بصفوف المليشيات الحوثية قتلى وجرحى واسرى مع غنائم حصل عليها الابطال رحم الله الشهداء والشفاء العاجل للجرحى ولا نامت أعين الجبناء

t.me/suhailt
#مليشيا_الحوثي

الإرهابية تقصف القرى السكنية في #رحبة بالأسلحة الثقيلة والمدفعية ونزوح 145 أسرة وتدمير 35 منزلاً.. وحقوق الإنسان تدين.

t.me/suhailt
#مأرب

تهجير 261 أسرة وتدمير 28 منزلا جراء القصف الحوثي الممنهج على #رحبة

أفادت #الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات #النازحين في #مأرب، بأن القصف العشوائي الذي تشنه ميليشيات الحوثي على مديرية رحبة؛ أدى إلى تدمير 28 منزلا وتهجير 261 أسرة قسرا من المديرية جنوب غربي مأرب، شمال شرقي اليمن.

وقالت الوحدة التنفيذية في بيان، إن "مديرية رحبة تعرضت إلى عمليات قصف ممنهجة ومتعمدة من قبل الحوثيين ما أدى إلى سقوط ضحايا في صفوف النازحين والمجتمع المضيف وتدمير ممتلكاتهم ومساكنهم".

وأضاف البيان، أن استمرار القصف أدى إلى تهجير قسري لعدد من الأسر من المديرية إلى مناطق أخرى في المحافظة هربا من القصف بمختلف أنواع الأسلحة والصواريخ.

واوضح أن عدد الأسر النازحة خلال اليومين الماضيين بلغ 261 أسرة تمثل قرابة 1827 نازح، كما سقط ضحايا من المدنيين بين قتيل وجريح، بالإضافة إلى تدمير عدد من المنازل والمنشئات العامة والخاصة.

وقالت الوحدة إن "القصف العشوائي المكثف لمليشيات الحوثي لمديرية رحبة لازال مستمر الى اللحظة مما يؤدي الى استمرار النزوح للأسر الساكنة بالقرى المستهدفة بالمديرية".

وأضافت: "فقد نزحت الأسر التي فرت إلى منطقة نبعة داخل المديرية (85 أسرة) وجبل مرا د (55 أسرة)، ومدينة مارب (62 أسرة) ومديرية الجوبة (42 أسرة) وحريب (17 أسرة)".

وبينت أن القصف الحوثي بالصواريخ والطائرات المسيرة على المناطق السكنية أدى إلى إحراق وتدمير 28 منزلاً ومقتل مدنيين اثنين بينهم مسن يبلغ 75 عاما، وإصابة 9 بينهم 5 نساء وطفل، كما أدى القصف على مناطق النازحين والمدنيين إلى مقتل مدنيين اثنين وإصابة 12 شخصاً بينهم 4 نساء.

ودعت الوحدة إلى توثيق كل الانتهاكات بحق النازحين من المدنيين والنساء والأطفال قانونيا ورفع قضايا جنائية ضد مرتكبي تلك الانتهاكات بحق النازحين، مطالبة بمحاكمة المنتهكين لحقوق النازحين وإدراجهم ضمن قوائم مجرمي الحرب، وإصدار الأحكام العادلة بحق منتهكي حقوق النازحين.

كما دعت الوحدة إلى تعويض النازحين في حقهم في الحياة وفي ممتلكاتهم ومقتنياتهم الشخصية، وحماية النازحين من أي انتهاكات أخرى قد ترتكب بحقهم.

t.me/suhailt
#رحبة

حينما يكون الانتقام الحوثي من المدنيين

كمال حسن

في ظروف مأساوية بالغة الصعوبة، تتواصل معاناة النازحين من مديرية رحبة جنوب محافظة مأرب، جراء القصف العشوائي، الذي تشنه مليشيا الحوثي المتمردة، على المديرية منذ مطلع شهر أغسطس المنصرم، والذي تسبب في خسائر في الأرواح والممتلكات، ونزوح مئات الأسر.

التصعيد الحوثي الأخير على المدنيين في مديرية رحبة التي يبلغ عدد سكانها (11444) نسمة، تسبب في موجات نزوح كبيرة لسكان المديرية المدنيين بحثا عن ملاذات آمنة، حيث بلغ عدد النازحين 5055 مدنيا غالبيتهم من النساء والأطفال، وفقاً للوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين في محافظة مأرب.

الحكومة أكدت على لسان الوزير معمر الإرياني أن ما قامت به المليشيا الحوثية من استهداف للمدنيين في مديرية رحبة، أعمال انتقامية ترقى إلى درجة جرائم الحرب، وانتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني‏.

وناشدت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين الأمم المتحدة والمجتمع الـدولي لممارسة الضغط على الحوثيين لوقف هجماتهم المتكررة على المدنيين في محافظة مأرب واسـتهـداف النازحين وتجنيبهم مراحل جديدة من النزوح.

النازح يحيى أمين، أحد سكان الرحبة، وشاهد أعيان على القصف الحوثي الهمجي على قرى مديرية رحبة، يقول لم أر من قبل كثافة النيران التي استهدفت بها المليشيا الحوثية منازل المواطنين في تلك الليلة، سوى في أفلام الهوليود".

ويضيف لصحفية "26 سبتمبر" "لم تفرق المليشيا بين منازل المواطنين ومتارس المقاتلين، بل أنها قصفها تركز على منازل المواطنين ومزارعهم، وتسبب في دمار كبير وحرائق هائلة".

"حمد" نازح آخر التقته "26 سبتمبر" فور وصوله مدينة مأرب الساعة السابعة صباحا، قادما من مديرية رحبة، روى لنا هول ما رأى من قصف حوثي همجي على المديرية، قائلاً "لقد اتصلت بي طفلتي (ملحة)، في الساعة 9 مساء، وهي تبكي وتقول "الحوثيون أحرقونا بقذائفهم، نشاهد النيران من كل اتجاه، لم نستطيع الخروج من منزلنا.. انقذنا منهم يا أبي".

يقول حمد "تحركت على الفور من إحدى المناطق المجاورة لمنطقتي، ووصلت إلى منزلي وسط قصف حوثي عنيف، وأخرجت زوجتي وأطفال، وكذا شقيقاتي من المنزل ورحلنا".. مؤكدا أن المليشيا كانت تستهدف بقذائف الهاون الطرق التي يسلكها النازحين.

غالبية من شاهدناهم من النازحين لحظة وصولهم إلى مدينة مأرب، كانوا من النساء والأطفال، كثيرا منهم لم يصطحبوا معهم أي من أثاث أو حتى ملابسهم، واستقروا إما عند أسرة مضيفة، أو في أحد مخيمات النازحين المنتشرة في أرجاء المدينة والبالغ عددها 156 مخيم.

مدير الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمحافظة مأرب سيف مثنى أكد أن مخيمات النزوح في محافظة مأرب، تحوي على أكثر من مليونين ومئتين وواحد وثلاثين ألف نازح.. مشيراً إلى أن هذا العدد يمثل 61٪ من إجمالي عدد النازحين في بقية المحافظات، وأكبر هذه المخيمات هو مخيم الجفينة الذي يستوعب أكثر من 75 ألف نازح.

وقال مثنى في تصريح لصحيفة "26 سبتمبر" إن مليشيا الحوثي، لا تفرق بين الأهداف العسكرية وبين الأهداف المدنية وتهاجم كل هذه الأهداف على حد سواء، في إشارة منه إلى الاستهداف المتواصل من قبل المليشيا على القرى الآهلة بالسكان في مديرية رحبة، جنوب غرب المحافظة.

وبيّن مثنى أن المليشيا تهدف من خلال هجماتها على النازحين إلى تخويف وإخضاع المواطنين، من أجل الضغط على الجيش الوطني .. ويضيف " فهي جماعة تخلت عن كل المبادئ والقيم الإنسانية وخالفت كل الأنظمة السماوية والأرضية التي تحترم الإنسان وتحترم دم ومال وعرض الإنسان".

وأوضح مدير الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمأرب أن احتياج النازحين الجدد من رحبة كبير، وخاصة في مجال الإيواء.. لافتا إلى أن هناك دور كبير للسلطة المحلية بمأرب في الاستجابة السريعة في دعم وإعانة وصرف مبالغ نقدية وسلال غذائية للأسر النازحة، وكذا من المنظمات الإنسانية الدولية.

t.me/suhailt
#مأرب_تقرير

بالارقام عن نزوح عقب نزوح سابق لنازحين ومواطنين من المناطق الجنوبية لمحافظة مأرب شمالٱ نتيجة تصعيد مليشيا الحوثي بهجومها وقصفها بالصواريخ والمدفعية لتلك المناطق

تسبب التصعيد العسكري لمليشيا الحوثي الأخير على المديريات الجنوبية لمحافظة مأرب خلال شهري سبتمبر واكتوبر الماضيين بنزوح أكثر من ( 93,378 ) نازح ونازحة ، ويعد هذا النزوح للعديد من العائلات النزوح الثالث والذي تتحرك فيه الأسر من موقع نزوح إلى آخر بحثا عن موارد أفضل وأماكن إستقرارا، وقد تسبب التهجير القسري الناتج عن هذا التصعيد بموجة نزوح كبيرة الأمر الذي ضاعف الأعباء والمهام والاحتياجات لحل واحتواء هذه الاسر من التشرد بعد فقدانها لمساكنها ومصادر عيشها ومدخراتها وكل ما تملك لتنجو بحثا عن ملاذات آمنة وسبل عيش هرباً من جحيم الحرب.
الجدير ذكره هنا أن هذه الأسر النازحة تصل إلى مواقع نزوح مزدحمة داخل مديريتي مدينة مأرب والوادي واللتان تعانيان من اكتظاظ لألاف الأسر وعشرات المخيمات في نطاقهما الجغرافي و المناطق المحيطة بهما وهي مواقع ومخيمات نزوح محدودة الوصول للخدمات الأساسية ، كما أدت موجات النزوح الأخيرة من المديريات الجنوبية إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية وازدياد إحتياجات النازحين الجدد والنازحين الذين يعيشون حالة نزوح طويلة المدى والمحتاجين للدعم بينما يكافح العاملون في المجال الإنساني لمحاولة تلبية تلك الإحتياجات والتي تتطلب المزيد من التمويل والمشاريع والتدخلات للمساعدة في تخفيف معاناة النازحين في محافظة مأرب.

ما تزال الأسر النازحة الجديدة تعيش ظروفا معيشية سيئة للغاية حيث أن أغلب هذه الاسر تتشارك مع الأسر المضيفة خياما صغيرة تفتقر إلى الحد الأدنى من الإحتياجات الإنسانية، إن أزمة النزوح الراهنة جزء من أزمات متداخلة تستنزف قدرات الدعم المحلي والإمكانات المحدودة للمنظمات العاملة في محافظة مأرب، وإزاء هذا الاحتياج المتزايد والذي يتعدى القدرات المحدودة لمقدمي الخدمات للاستجابة للوضع الإنساني المتدهور والمتفاقم فإن الوحدة التنفيذية تضع المجتمع الدولي والمنظمات الأممية والدولية وجميع شركاء العمل الانساني أمام هذه المأساة الإنسانية وتهيب بالجميع لتحمل مسئوليتهم جراء هذه التطورات والتي تنذر بكارثة إنسانية ، كما تدعوا الوحدة التنفيذية الى ضمان دعم المأوى والمواد غير الغذائية وكذا تقديم الرعاية الصحية والوصول إلى المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي والدعم بإدارة المخيمات وتنسيق أنشطتها وخدمات الحماية وغيرها من المشاريع والأنشطة الأخرى المنقذة للحياة.

وفي هذا الصدد تطالب الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لممارسة الضغط على الحوثيين لوقف هجماتهم على مأرب وتعمد استمرار استهداف النازحين وتجنيبهم مراحل جديدة من النزوح وتحمل المسؤولية الإنسانية بذلك. .

كما تطالب المنظمات الاممية والدولية والمحلية ومنسقي الكتل الوطنية والفرعية وجميع الشركاء الانسانيين العاملين في اليمن بالتحرك العاجل لتقديم الاستجابة الطارئة والعاجلة للنازحين الجدد وسرعة الوصول إلى الأسر المتضررة للتخفيف من معاناتهم بتوفير الاحتياجات الإنسانية الأساسية من الغذاء والايواء وغيرها خاصة مع قدوم فصل الشتاء.

وتدعوا الوحدة التنفيذية مكتب الاوتشا في اليمن ومنسقي الكتل الوطنية والفرعية ووكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والمحلية الفاعلة بإعادة النظر في البيانات والمعايير التي يعتمد عليها في إعداد خطة الاستجابة الإنسانية للعام 2022م بما يتناسب مع الوضع الاستثنائي والتطورات الإنسانية الأخيرة واستمرار موجات النزوح الجديد في محافظة مأرب. .

وتؤكد الوحدة التنفيذية لجميع الشركاء الإنسانيين استعدادنا للتعاون معهم في تسهيل مهامهم وتذليل الصعاب لتقديم التدخلات الإنسانية للنازحين والمتضررين في المناطق والقطاعات المختلفة.

#الوحدة_التنفيذية_للنازحين
#مأرب
#الجوبة
#حريب
#رحبة
#Yemen
#Marib
#IDPs
#WorldHumanitarianDay
#UN
#UNCHR
#NGOs
#UNFPA
#OCHA
#IOM
#ICRC

t.me/suhailt