#الوحدة_التنفيذية_للنازحين_بمأرب
المنظمات الأممية لم تستجب لنداءات الاستغاثة في #العبدية
الأحد، 17 أكتوبر 2021م
قالت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمأرب” إن المنظمات الأممية وهيئات الإغاثة الدولية لم تستجب لنداءات الاستغاثة التي أطلقتها الوحدة التنفيذية منذ مطلع سبتمبر الماضي ولم تقم بواجبها الإنساني تجاه أبناء مديرية العبدية المحاصرين والنازحين الجدد من مديريات جنوب مأرب ما أدی إلی تفاقم الوضع الإنساني الذي ينذر بكارثة إنسانية كبيرة”.
واضافت في المؤتمر الصحفي الذي عقدته اليوم لاطلاق تقريرها عن الوضع الانساني “ان نسبة الفجوة في الاحتياجات في قطاع المأوی بلغت 96 بالمائة بينما بلغت الفجوة في مجال المياه والإصحاح البيئي 92 بالمائة وبلغت في مجال الأمن الغذائي والمواد غير الغذائية 75 بالمائة”..معتبرة التجاهل دليل تواطؤ المنظمات الاممية وتساهلها مع المليشيا الحوثية، وتقصير متعمد في واجبها الانساني، خاصة مع ارتباط بعضها بإدارة مركزية في صنعاء تخضع لتوجيهات قيادات المليشيات الحوثية.
وكشف التقرير عن توثيق نزوح أكثر من ثلاثة ألاف أسرة من مديريات جنوب محافظة مأرب منذ مطلع سبتمبر الماضي، بسبب تردي الأوضاع الأمنية وتعرض القری والمساكن لقصف مليشيا الحوثي الإرهابية بالصواريخ الباليستية ومختلف الأسلحة الثقيلة واستمرار الأعمال العدائية والانتهاكات والتعسفات التي طالت المدنيين وممتلكاتهم.. منوها بأن هذا الرقم اولي ومازالت فرق الرصد تعمل في الميدان لحصر البقية في ظل النزوح المستمر في مختلف المديريات جراء استمرار تصعيد مليشيا الحوثي جنوب محافظة مأرب.
واكد مدير الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين سيف مثنی أن مديرية العبدية تتعرض لكارثة إنسانية بسبب الانتهاكات والتنكيل والتصفيات التي تقوم بها المليشيا الحوثية الإرهابية ضد أبناء العبدية..مشيراً الى ان المنظمات الأممية وهيئات الإغاثة الدولية تنفق أغلب التمويلات التي تتحصل عليها باسم النازحين في اليمن في مناطق سيطرة المليشيا الحوثية ولا يصل الی النازحين في محافظة مأرب إلا الفتات.
t.me/suhailt
المنظمات الأممية لم تستجب لنداءات الاستغاثة في #العبدية
الأحد، 17 أكتوبر 2021م
قالت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمأرب” إن المنظمات الأممية وهيئات الإغاثة الدولية لم تستجب لنداءات الاستغاثة التي أطلقتها الوحدة التنفيذية منذ مطلع سبتمبر الماضي ولم تقم بواجبها الإنساني تجاه أبناء مديرية العبدية المحاصرين والنازحين الجدد من مديريات جنوب مأرب ما أدی إلی تفاقم الوضع الإنساني الذي ينذر بكارثة إنسانية كبيرة”.
واضافت في المؤتمر الصحفي الذي عقدته اليوم لاطلاق تقريرها عن الوضع الانساني “ان نسبة الفجوة في الاحتياجات في قطاع المأوی بلغت 96 بالمائة بينما بلغت الفجوة في مجال المياه والإصحاح البيئي 92 بالمائة وبلغت في مجال الأمن الغذائي والمواد غير الغذائية 75 بالمائة”..معتبرة التجاهل دليل تواطؤ المنظمات الاممية وتساهلها مع المليشيا الحوثية، وتقصير متعمد في واجبها الانساني، خاصة مع ارتباط بعضها بإدارة مركزية في صنعاء تخضع لتوجيهات قيادات المليشيات الحوثية.
وكشف التقرير عن توثيق نزوح أكثر من ثلاثة ألاف أسرة من مديريات جنوب محافظة مأرب منذ مطلع سبتمبر الماضي، بسبب تردي الأوضاع الأمنية وتعرض القری والمساكن لقصف مليشيا الحوثي الإرهابية بالصواريخ الباليستية ومختلف الأسلحة الثقيلة واستمرار الأعمال العدائية والانتهاكات والتعسفات التي طالت المدنيين وممتلكاتهم.. منوها بأن هذا الرقم اولي ومازالت فرق الرصد تعمل في الميدان لحصر البقية في ظل النزوح المستمر في مختلف المديريات جراء استمرار تصعيد مليشيا الحوثي جنوب محافظة مأرب.
واكد مدير الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين سيف مثنی أن مديرية العبدية تتعرض لكارثة إنسانية بسبب الانتهاكات والتنكيل والتصفيات التي تقوم بها المليشيا الحوثية الإرهابية ضد أبناء العبدية..مشيراً الى ان المنظمات الأممية وهيئات الإغاثة الدولية تنفق أغلب التمويلات التي تتحصل عليها باسم النازحين في اليمن في مناطق سيطرة المليشيا الحوثية ولا يصل الی النازحين في محافظة مأرب إلا الفتات.
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
#مأرب_تقرير
بالارقام عن نزوح عقب نزوح سابق لنازحين ومواطنين من المناطق الجنوبية لمحافظة مأرب شمالٱ نتيجة تصعيد مليشيا الحوثي بهجومها وقصفها بالصواريخ والمدفعية لتلك المناطق
تسبب التصعيد العسكري لمليشيا الحوثي الأخير على المديريات الجنوبية لمحافظة مأرب خلال شهري سبتمبر واكتوبر الماضيين بنزوح أكثر من ( 93,378 ) نازح ونازحة ، ويعد هذا النزوح للعديد من العائلات النزوح الثالث والذي تتحرك فيه الأسر من موقع نزوح إلى آخر بحثا عن موارد أفضل وأماكن إستقرارا، وقد تسبب التهجير القسري الناتج عن هذا التصعيد بموجة نزوح كبيرة الأمر الذي ضاعف الأعباء والمهام والاحتياجات لحل واحتواء هذه الاسر من التشرد بعد فقدانها لمساكنها ومصادر عيشها ومدخراتها وكل ما تملك لتنجو بحثا عن ملاذات آمنة وسبل عيش هرباً من جحيم الحرب.
الجدير ذكره هنا أن هذه الأسر النازحة تصل إلى مواقع نزوح مزدحمة داخل مديريتي مدينة مأرب والوادي واللتان تعانيان من اكتظاظ لألاف الأسر وعشرات المخيمات في نطاقهما الجغرافي و المناطق المحيطة بهما وهي مواقع ومخيمات نزوح محدودة الوصول للخدمات الأساسية ، كما أدت موجات النزوح الأخيرة من المديريات الجنوبية إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية وازدياد إحتياجات النازحين الجدد والنازحين الذين يعيشون حالة نزوح طويلة المدى والمحتاجين للدعم بينما يكافح العاملون في المجال الإنساني لمحاولة تلبية تلك الإحتياجات والتي تتطلب المزيد من التمويل والمشاريع والتدخلات للمساعدة في تخفيف معاناة النازحين في محافظة مأرب.
ما تزال الأسر النازحة الجديدة تعيش ظروفا معيشية سيئة للغاية حيث أن أغلب هذه الاسر تتشارك مع الأسر المضيفة خياما صغيرة تفتقر إلى الحد الأدنى من الإحتياجات الإنسانية، إن أزمة النزوح الراهنة جزء من أزمات متداخلة تستنزف قدرات الدعم المحلي والإمكانات المحدودة للمنظمات العاملة في محافظة مأرب، وإزاء هذا الاحتياج المتزايد والذي يتعدى القدرات المحدودة لمقدمي الخدمات للاستجابة للوضع الإنساني المتدهور والمتفاقم فإن الوحدة التنفيذية تضع المجتمع الدولي والمنظمات الأممية والدولية وجميع شركاء العمل الانساني أمام هذه المأساة الإنسانية وتهيب بالجميع لتحمل مسئوليتهم جراء هذه التطورات والتي تنذر بكارثة إنسانية ، كما تدعوا الوحدة التنفيذية الى ضمان دعم المأوى والمواد غير الغذائية وكذا تقديم الرعاية الصحية والوصول إلى المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي والدعم بإدارة المخيمات وتنسيق أنشطتها وخدمات الحماية وغيرها من المشاريع والأنشطة الأخرى المنقذة للحياة.
وفي هذا الصدد تطالب الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لممارسة الضغط على الحوثيين لوقف هجماتهم على مأرب وتعمد استمرار استهداف النازحين وتجنيبهم مراحل جديدة من النزوح وتحمل المسؤولية الإنسانية بذلك. .
كما تطالب المنظمات الاممية والدولية والمحلية ومنسقي الكتل الوطنية والفرعية وجميع الشركاء الانسانيين العاملين في اليمن بالتحرك العاجل لتقديم الاستجابة الطارئة والعاجلة للنازحين الجدد وسرعة الوصول إلى الأسر المتضررة للتخفيف من معاناتهم بتوفير الاحتياجات الإنسانية الأساسية من الغذاء والايواء وغيرها خاصة مع قدوم فصل الشتاء.
وتدعوا الوحدة التنفيذية مكتب الاوتشا في اليمن ومنسقي الكتل الوطنية والفرعية ووكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والمحلية الفاعلة بإعادة النظر في البيانات والمعايير التي يعتمد عليها في إعداد خطة الاستجابة الإنسانية للعام 2022م بما يتناسب مع الوضع الاستثنائي والتطورات الإنسانية الأخيرة واستمرار موجات النزوح الجديد في محافظة مأرب. .
وتؤكد الوحدة التنفيذية لجميع الشركاء الإنسانيين استعدادنا للتعاون معهم في تسهيل مهامهم وتذليل الصعاب لتقديم التدخلات الإنسانية للنازحين والمتضررين في المناطق والقطاعات المختلفة.
#الوحدة_التنفيذية_للنازحين
#مأرب
#الجوبة
#حريب
#رحبة
#Yemen
#Marib
#IDPs
#WorldHumanitarianDay
#UN
#UNCHR
#NGOs
#UNFPA
#OCHA
#IOM
#ICRC
t.me/suhailt
بالارقام عن نزوح عقب نزوح سابق لنازحين ومواطنين من المناطق الجنوبية لمحافظة مأرب شمالٱ نتيجة تصعيد مليشيا الحوثي بهجومها وقصفها بالصواريخ والمدفعية لتلك المناطق
تسبب التصعيد العسكري لمليشيا الحوثي الأخير على المديريات الجنوبية لمحافظة مأرب خلال شهري سبتمبر واكتوبر الماضيين بنزوح أكثر من ( 93,378 ) نازح ونازحة ، ويعد هذا النزوح للعديد من العائلات النزوح الثالث والذي تتحرك فيه الأسر من موقع نزوح إلى آخر بحثا عن موارد أفضل وأماكن إستقرارا، وقد تسبب التهجير القسري الناتج عن هذا التصعيد بموجة نزوح كبيرة الأمر الذي ضاعف الأعباء والمهام والاحتياجات لحل واحتواء هذه الاسر من التشرد بعد فقدانها لمساكنها ومصادر عيشها ومدخراتها وكل ما تملك لتنجو بحثا عن ملاذات آمنة وسبل عيش هرباً من جحيم الحرب.
الجدير ذكره هنا أن هذه الأسر النازحة تصل إلى مواقع نزوح مزدحمة داخل مديريتي مدينة مأرب والوادي واللتان تعانيان من اكتظاظ لألاف الأسر وعشرات المخيمات في نطاقهما الجغرافي و المناطق المحيطة بهما وهي مواقع ومخيمات نزوح محدودة الوصول للخدمات الأساسية ، كما أدت موجات النزوح الأخيرة من المديريات الجنوبية إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية وازدياد إحتياجات النازحين الجدد والنازحين الذين يعيشون حالة نزوح طويلة المدى والمحتاجين للدعم بينما يكافح العاملون في المجال الإنساني لمحاولة تلبية تلك الإحتياجات والتي تتطلب المزيد من التمويل والمشاريع والتدخلات للمساعدة في تخفيف معاناة النازحين في محافظة مأرب.
ما تزال الأسر النازحة الجديدة تعيش ظروفا معيشية سيئة للغاية حيث أن أغلب هذه الاسر تتشارك مع الأسر المضيفة خياما صغيرة تفتقر إلى الحد الأدنى من الإحتياجات الإنسانية، إن أزمة النزوح الراهنة جزء من أزمات متداخلة تستنزف قدرات الدعم المحلي والإمكانات المحدودة للمنظمات العاملة في محافظة مأرب، وإزاء هذا الاحتياج المتزايد والذي يتعدى القدرات المحدودة لمقدمي الخدمات للاستجابة للوضع الإنساني المتدهور والمتفاقم فإن الوحدة التنفيذية تضع المجتمع الدولي والمنظمات الأممية والدولية وجميع شركاء العمل الانساني أمام هذه المأساة الإنسانية وتهيب بالجميع لتحمل مسئوليتهم جراء هذه التطورات والتي تنذر بكارثة إنسانية ، كما تدعوا الوحدة التنفيذية الى ضمان دعم المأوى والمواد غير الغذائية وكذا تقديم الرعاية الصحية والوصول إلى المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي والدعم بإدارة المخيمات وتنسيق أنشطتها وخدمات الحماية وغيرها من المشاريع والأنشطة الأخرى المنقذة للحياة.
وفي هذا الصدد تطالب الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لممارسة الضغط على الحوثيين لوقف هجماتهم على مأرب وتعمد استمرار استهداف النازحين وتجنيبهم مراحل جديدة من النزوح وتحمل المسؤولية الإنسانية بذلك. .
كما تطالب المنظمات الاممية والدولية والمحلية ومنسقي الكتل الوطنية والفرعية وجميع الشركاء الانسانيين العاملين في اليمن بالتحرك العاجل لتقديم الاستجابة الطارئة والعاجلة للنازحين الجدد وسرعة الوصول إلى الأسر المتضررة للتخفيف من معاناتهم بتوفير الاحتياجات الإنسانية الأساسية من الغذاء والايواء وغيرها خاصة مع قدوم فصل الشتاء.
وتدعوا الوحدة التنفيذية مكتب الاوتشا في اليمن ومنسقي الكتل الوطنية والفرعية ووكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والمحلية الفاعلة بإعادة النظر في البيانات والمعايير التي يعتمد عليها في إعداد خطة الاستجابة الإنسانية للعام 2022م بما يتناسب مع الوضع الاستثنائي والتطورات الإنسانية الأخيرة واستمرار موجات النزوح الجديد في محافظة مأرب. .
وتؤكد الوحدة التنفيذية لجميع الشركاء الإنسانيين استعدادنا للتعاون معهم في تسهيل مهامهم وتذليل الصعاب لتقديم التدخلات الإنسانية للنازحين والمتضررين في المناطق والقطاعات المختلفة.
#الوحدة_التنفيذية_للنازحين
#مأرب
#الجوبة
#حريب
#رحبة
#Yemen
#Marib
#IDPs
#WorldHumanitarianDay
#UN
#UNCHR
#NGOs
#UNFPA
#OCHA
#IOM
#ICRC
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
الاخوة شركاء الوحدة التنفيذية
الأخوة الشركاء الكرام لكتله الإيواء و المأوى
الأخوة الاعلاميين الكرام
بإشراف الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين مأرب..تدعوكم الكتلة الفرعية في الايواء بالتعاون لحضور المعرض الفني لخيارات المأوى
الزمان
يوم غدا الاحد الموافق 28/11/2021
الساعه التاسعه صباحا
المكان
(مأرب - حوش الزراعة- على طريق صحن الجن)
Brothers Partners Executive unit
Brothers and partners of the shelter and shelter block
Media Brothers
Under the supervision of the executive unit of the Marib camps administration..The sub-bloc in shelter invites you to collaborate to attend the shelter options art exhibition
Time
Tomorrow Sunday, 28/11/2021
Nine o'clock in the morning
Location
(Marib - monsters of Agriculture on the road to Sahn Aljn)
#الوحدة_التنفيذية_للنازحين_مأرب
الأخوة الشركاء الكرام لكتله الإيواء و المأوى
الأخوة الاعلاميين الكرام
بإشراف الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين مأرب..تدعوكم الكتلة الفرعية في الايواء بالتعاون لحضور المعرض الفني لخيارات المأوى
الزمان
يوم غدا الاحد الموافق 28/11/2021
الساعه التاسعه صباحا
المكان
(مأرب - حوش الزراعة- على طريق صحن الجن)
Brothers Partners Executive unit
Brothers and partners of the shelter and shelter block
Media Brothers
Under the supervision of the executive unit of the Marib camps administration..The sub-bloc in shelter invites you to collaborate to attend the shelter options art exhibition
Time
Tomorrow Sunday, 28/11/2021
Nine o'clock in the morning
Location
(Marib - monsters of Agriculture on the road to Sahn Aljn)
#الوحدة_التنفيذية_للنازحين_مأرب
#الوحدة_التنفيذية_للنازحين_مأرب
استمرار لتأثيرات التصعيد العسكري المستمر لمليشيا الحوثي الأخير على المديريات الجنوبية لمحافظة مأرب خلال الأشهر سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر الماضية وديسمبر الجاري الذي تسبب بتهجير أكثر من ( 96,328 ) نازح ونازحة، ويعد هذا النزوح من أكبر موجات النزوح على مستوى اليمن خلال العقد المنصرم، تعيش المحافظة مرحلة حرجة واستثنائية وأزمة متداخلة تتضاعف أعبائها يوماً بعد يوم حيث أن المأساة والمعاناة التي تعيشها الأسر المهجرة من مناطقها يضاعف الأعباء والمهام والاحتياجات والتحديات بصورة كبيرة فمع الجهود المبذولة من قبل السلطة المحلية في المحافظة ومقدمي الخدمات من الفاعلين من شركاء العمل الإنساني التي تحاول احتواء هذه الأسر من التشرد بعد فقدانها لمساكنها ومصادر عيشها ومدخراتها وكل ما تملك لتنجو بحثاً عن ملاذات آمنة وسبل عيش هرباً من جحيم الحرب بعد أن فقدت الكثير من مقومات البقاء، وما زالت هناك أسر من ذات مناطق النزوح السابق تتقاطر وتصل يوماً بعد يوم بعد أن ضاق بها الحال وفقدت أمنها ومصادر رزقها وتسلك طرقاً بعيدة صعبة ووعرة بعد سيطرة المليشيات الحوثية على مناطقها للبحث عن حياة كريمة أفضل.
الجدير بالذكر أن هذه الأسر النازحة وصلت إلى مواقع نزوح مزدحمة داخل مديريتي مدينة مأرب والوادي واللتان تعانيان من اكتظاظ لألاف الاسر وعشرات المخيمات في نطاقهما الجغرافي و المناطق المحيطة بهما وهي مواقع ومخيمات نزوح محدودة الوصول للخدمات الأساسية وقد افتتحت خلال الثلاثة الأشهر الماضية (42) مخيم جديد في مديرية مأرب الوادي للأسر النازحة الجديدة، فالوضع الانساني متفاقم، وحزمة الاحتياجات كبيرة وتتضاعف يوماً بعد يوم، فالنازحين الجدد والنازحين السابقون يعيشون حالة نزوح طويلة المدى وجميعهم محتاجين للدعم العاجل في الوقت الذي يبذل العاملون في المجال الإنساني جهود لمحاولة تلبية تلك الاحتياجات وردم تلك الفجوات، والتي تتطلب المزيد من التمويل والمشاريع والتدخلات العاجلة للمساعدة في تخفيف معاناة النازحين في محافظة مأرب.
إن أزمة النزوح الراهنة جزء من أزمات متداخلة تستنزف قدرات الدعم المحلي والإمكانات المحدودة للمنظمات العاملة في محافظة مأرب، وإزاء هذا الاحتياج المتزايد والذي يتعدى القدرات المحدودة لمقدمي الخدمات للاستجابة للوضع الإنساني المتدهور والمتفاقم فإن الوحدة التنفيذية تضع المجتمع الدولي والمنظمات الأممية والدولية وجميع شركاء العمل الانساني أمام هذه المأساة الإنسانية وتهيب بالجميع لتحمل مسئوليتهم جراء هذه التطورات والتي تنذر بكارثة إنسانية سيئة تتعرض لها هذا الأسر المشردة، كما تدعوا الوحدة التنفيذية إلى تقديم الدعم بالمأوى والمواد غير الغذائية والأمن الغذائي وسب العيش وكذا تقديم الرعاية الصحية والوصول إلى المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي ودعم إدارة المخيمات وتنسيق أنشطتها وخدمات الحماية وغيرها من المشاريع والأنشطة الأخرى المنقذة للحياة.
الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمحافظة مأرب
7/ديسمبر / 2021م
#الوحدة_التنفيذية_للنازحين
#مأرب
#الجوبة
#حريب
#رحبة
t.me/suhailt
استمرار لتأثيرات التصعيد العسكري المستمر لمليشيا الحوثي الأخير على المديريات الجنوبية لمحافظة مأرب خلال الأشهر سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر الماضية وديسمبر الجاري الذي تسبب بتهجير أكثر من ( 96,328 ) نازح ونازحة، ويعد هذا النزوح من أكبر موجات النزوح على مستوى اليمن خلال العقد المنصرم، تعيش المحافظة مرحلة حرجة واستثنائية وأزمة متداخلة تتضاعف أعبائها يوماً بعد يوم حيث أن المأساة والمعاناة التي تعيشها الأسر المهجرة من مناطقها يضاعف الأعباء والمهام والاحتياجات والتحديات بصورة كبيرة فمع الجهود المبذولة من قبل السلطة المحلية في المحافظة ومقدمي الخدمات من الفاعلين من شركاء العمل الإنساني التي تحاول احتواء هذه الأسر من التشرد بعد فقدانها لمساكنها ومصادر عيشها ومدخراتها وكل ما تملك لتنجو بحثاً عن ملاذات آمنة وسبل عيش هرباً من جحيم الحرب بعد أن فقدت الكثير من مقومات البقاء، وما زالت هناك أسر من ذات مناطق النزوح السابق تتقاطر وتصل يوماً بعد يوم بعد أن ضاق بها الحال وفقدت أمنها ومصادر رزقها وتسلك طرقاً بعيدة صعبة ووعرة بعد سيطرة المليشيات الحوثية على مناطقها للبحث عن حياة كريمة أفضل.
الجدير بالذكر أن هذه الأسر النازحة وصلت إلى مواقع نزوح مزدحمة داخل مديريتي مدينة مأرب والوادي واللتان تعانيان من اكتظاظ لألاف الاسر وعشرات المخيمات في نطاقهما الجغرافي و المناطق المحيطة بهما وهي مواقع ومخيمات نزوح محدودة الوصول للخدمات الأساسية وقد افتتحت خلال الثلاثة الأشهر الماضية (42) مخيم جديد في مديرية مأرب الوادي للأسر النازحة الجديدة، فالوضع الانساني متفاقم، وحزمة الاحتياجات كبيرة وتتضاعف يوماً بعد يوم، فالنازحين الجدد والنازحين السابقون يعيشون حالة نزوح طويلة المدى وجميعهم محتاجين للدعم العاجل في الوقت الذي يبذل العاملون في المجال الإنساني جهود لمحاولة تلبية تلك الاحتياجات وردم تلك الفجوات، والتي تتطلب المزيد من التمويل والمشاريع والتدخلات العاجلة للمساعدة في تخفيف معاناة النازحين في محافظة مأرب.
إن أزمة النزوح الراهنة جزء من أزمات متداخلة تستنزف قدرات الدعم المحلي والإمكانات المحدودة للمنظمات العاملة في محافظة مأرب، وإزاء هذا الاحتياج المتزايد والذي يتعدى القدرات المحدودة لمقدمي الخدمات للاستجابة للوضع الإنساني المتدهور والمتفاقم فإن الوحدة التنفيذية تضع المجتمع الدولي والمنظمات الأممية والدولية وجميع شركاء العمل الانساني أمام هذه المأساة الإنسانية وتهيب بالجميع لتحمل مسئوليتهم جراء هذه التطورات والتي تنذر بكارثة إنسانية سيئة تتعرض لها هذا الأسر المشردة، كما تدعوا الوحدة التنفيذية إلى تقديم الدعم بالمأوى والمواد غير الغذائية والأمن الغذائي وسب العيش وكذا تقديم الرعاية الصحية والوصول إلى المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي ودعم إدارة المخيمات وتنسيق أنشطتها وخدمات الحماية وغيرها من المشاريع والأنشطة الأخرى المنقذة للحياة.
الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمحافظة مأرب
7/ديسمبر / 2021م
#الوحدة_التنفيذية_للنازحين
#مأرب
#الجوبة
#حريب
#رحبة
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot