مليشيا #الحوثي
#تجبر عشرات #الأطفال على حمل #السلاح والتخندق في #خطوط التماس جنوبي #الحديدة
يني يمن
السبت 26 فبراير ,2022 م
أجبرت مليشيات الحوثي الإرهابية عشرات الأطفال على حمل السلاح والتخندق في خطوط التماس بمحافظة الحديدة جنوبي المحافظة (غربي اليمن)
وكسفت مصادر محلية ـالتي فضلت عدم الكشف عن هويتها خشية الملاحقة ـ، إن مشرفين حوثيين وقيادات محلية في مديريات (التحيتا ـ زبيد ـ الجراحي)، تقوم بنزول ميداني إلى القرى والأرياف وتُجبر الأطفال على حمل السلاح والتوجه نحو خطوط التماس الممتدة من ميناء الحمية على ساحل البحر الأحمر، وحتى غرب جبل راس إلى الشمال من مديرية حيس الخاضعة لسيطرة القوات المشتركة.
وأضافت وفقا لما نقلته "يمن شباب" أن المشرفين والقيادات الحوثية المحلية، تأخذ الأطفال من المدارس وساحات اللعب والمساجد دون علم أهاليهم وتخضعهم لتدريبات بسيطة قبل أن تُجبرهم على التخندق بالمتارس في النوبات الليلية.
وأشارت إلى أن المليشيا تتعمد وضع هؤلاء الأطفال كدروع بشرية وخطوط دفاع أولى في جريمة ضد الطفولة.
وقالت "يمن شباب نت" أنها تأكدت من ثمان حالات على الأقل ـ يحتفظ الموقع بأسمائهم ـ في مديرية الجراحي المجاورة لمديرية حيس.
يأتي ذلك في الوقت الذي دفعت المليشيا بالعشرات من مقاتليها في جبهات جنوبي الحديدة التي تشهد اشتباكات متقطعة إلى جبهات محافظة حجة المشتعلة.
وكانت مليشيا الحوثي قد أنشأت في الأشهر الماضية خنادق ونقاط تمترس على طول الخط الفاصل بين مناطق سيطرتها إلى الجنوب من التحيتا والجراحي، ومناطق سيطرة القوات المشتركة إلى الشمال من الخوخة وحيس جنوبي الحديدة.
t.me/suhailt
#تجبر عشرات #الأطفال على حمل #السلاح والتخندق في #خطوط التماس جنوبي #الحديدة
يني يمن
السبت 26 فبراير ,2022 م
أجبرت مليشيات الحوثي الإرهابية عشرات الأطفال على حمل السلاح والتخندق في خطوط التماس بمحافظة الحديدة جنوبي المحافظة (غربي اليمن)
وكسفت مصادر محلية ـالتي فضلت عدم الكشف عن هويتها خشية الملاحقة ـ، إن مشرفين حوثيين وقيادات محلية في مديريات (التحيتا ـ زبيد ـ الجراحي)، تقوم بنزول ميداني إلى القرى والأرياف وتُجبر الأطفال على حمل السلاح والتوجه نحو خطوط التماس الممتدة من ميناء الحمية على ساحل البحر الأحمر، وحتى غرب جبل راس إلى الشمال من مديرية حيس الخاضعة لسيطرة القوات المشتركة.
وأضافت وفقا لما نقلته "يمن شباب" أن المشرفين والقيادات الحوثية المحلية، تأخذ الأطفال من المدارس وساحات اللعب والمساجد دون علم أهاليهم وتخضعهم لتدريبات بسيطة قبل أن تُجبرهم على التخندق بالمتارس في النوبات الليلية.
وأشارت إلى أن المليشيا تتعمد وضع هؤلاء الأطفال كدروع بشرية وخطوط دفاع أولى في جريمة ضد الطفولة.
وقالت "يمن شباب نت" أنها تأكدت من ثمان حالات على الأقل ـ يحتفظ الموقع بأسمائهم ـ في مديرية الجراحي المجاورة لمديرية حيس.
يأتي ذلك في الوقت الذي دفعت المليشيا بالعشرات من مقاتليها في جبهات جنوبي الحديدة التي تشهد اشتباكات متقطعة إلى جبهات محافظة حجة المشتعلة.
وكانت مليشيا الحوثي قد أنشأت في الأشهر الماضية خنادق ونقاط تمترس على طول الخط الفاصل بين مناطق سيطرتها إلى الجنوب من التحيتا والجراحي، ومناطق سيطرة القوات المشتركة إلى الشمال من الخوخة وحيس جنوبي الحديدة.
t.me/suhailt
*مليشيا الحوثي
#تُجبر شركات الهاتف #النقال على تخصيص #نسبة من الدخل لصالح #قتلاها
فرضت مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، على شركات الاتصالات للهاتف النقال العاملة في اليمن، نسبة واحد في المئة من دخلها لصالح قتلى المليشيا.
جاء ذلك في وثيقة موجهة من وزير الاتصالات في حكومة المليشيا (الغير معترف بها)، إلى شركات الاتصالات (سبأ فون، يو، يمن موبايل).
وخاطبت الوزير في الوثيقة، شركات الاتصالات والمؤسسة القابضة للتنمية العقارية، بسرعة توريد النسبة المحددة إلى حساب صندوق مايسمى بـ "رعاية أسر الشهداء".
ومنذ انقلاب مليشيا الحوثي في سبتمبر 2014م، عمدت المليشيا إلى مضايقة شركات الاتصالات و فرض جبايات كبيرة عليها ووصل الحد إلى قيام المليشيا بتغيير إداراتها وتجيير إيراداتها لصالح متنفذين داخل المليشيا.
وكان التقرير الأخير لفريق الخبراء التابع لمجلس الأمن الدولي، اتهم الحوثيين بتحصيل رسوم وجبايات غير قانونية من القطاعات الاقتصادية المدرة للإيرادات المرتفعة ومن بينها "الاتصالات".
وأضاف، أن قطاع الاتصالات يشهد نموا كبيرا ويشكل مصدرا رئيسيا للإيرادات للحوثيين، مؤكدا أن الشركات العاملة في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين تواجه حالات من عدم اليقين على الصعيد السياسي.
وأشار إلى أن فرض رسوم ومصاريف غير قانونية إلى جانب الابتزاز ومصادرة أصولها، وإصدار التراخيص عمدا لفترات قصيرة لبث حالة من عدم اليقين لدى الشركات على صعيد العمليات.
وأفاد التقرير بأن الفريق يحقق في مدى سيطرة الحوثيين على شركات الاتصالات الرئيسية وهي MTN وسبأفون وتيليمن وواي للاتصالات، مبينا أن القيادي صالح مسفر الشاعر المقرب من زعيم الحوثيين اضطلع بدور أساسي في السيطرة على سبأفون التي قرر 80 من المساهمين فيها نقل مكتبها إلى عدن.
#يوم_الصحافه_اليمنيه
t.me/suhailt
#تُجبر شركات الهاتف #النقال على تخصيص #نسبة من الدخل لصالح #قتلاها
فرضت مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، على شركات الاتصالات للهاتف النقال العاملة في اليمن، نسبة واحد في المئة من دخلها لصالح قتلى المليشيا.
جاء ذلك في وثيقة موجهة من وزير الاتصالات في حكومة المليشيا (الغير معترف بها)، إلى شركات الاتصالات (سبأ فون، يو، يمن موبايل).
وخاطبت الوزير في الوثيقة، شركات الاتصالات والمؤسسة القابضة للتنمية العقارية، بسرعة توريد النسبة المحددة إلى حساب صندوق مايسمى بـ "رعاية أسر الشهداء".
ومنذ انقلاب مليشيا الحوثي في سبتمبر 2014م، عمدت المليشيا إلى مضايقة شركات الاتصالات و فرض جبايات كبيرة عليها ووصل الحد إلى قيام المليشيا بتغيير إداراتها وتجيير إيراداتها لصالح متنفذين داخل المليشيا.
وكان التقرير الأخير لفريق الخبراء التابع لمجلس الأمن الدولي، اتهم الحوثيين بتحصيل رسوم وجبايات غير قانونية من القطاعات الاقتصادية المدرة للإيرادات المرتفعة ومن بينها "الاتصالات".
وأضاف، أن قطاع الاتصالات يشهد نموا كبيرا ويشكل مصدرا رئيسيا للإيرادات للحوثيين، مؤكدا أن الشركات العاملة في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين تواجه حالات من عدم اليقين على الصعيد السياسي.
وأشار إلى أن فرض رسوم ومصاريف غير قانونية إلى جانب الابتزاز ومصادرة أصولها، وإصدار التراخيص عمدا لفترات قصيرة لبث حالة من عدم اليقين لدى الشركات على صعيد العمليات.
وأفاد التقرير بأن الفريق يحقق في مدى سيطرة الحوثيين على شركات الاتصالات الرئيسية وهي MTN وسبأفون وتيليمن وواي للاتصالات، مبينا أن القيادي صالح مسفر الشاعر المقرب من زعيم الحوثيين اضطلع بدور أساسي في السيطرة على سبأفون التي قرر 80 من المساهمين فيها نقل مكتبها إلى عدن.
#يوم_الصحافه_اليمنيه
t.me/suhailt
👍5