#محامي_الصحفيين
نحمل المبعوث الأممي لليمن غريفيث مسؤوليه كبيره في عدم الإفراج عن الصحفيين .
مأساة الصحفيين في يوم الصحافه اليمني 9/6/2015م وتحمل المبعوث الأممي لليمن غريفيث مسؤوليه كبيره في عدم الإفراج عنهم
ذلك أنه بعد صدور الحكم بحق الصحفيين العشره من قبل المحكمه الإبتدائيه الجزائيه المتخصصه بصنعاء في تاريخ 11/4/2020م والذي قضى بإعدام أربعه منهم وهم عبد الخالق عمران والحارث صالح حميد وأكرم الوليدي وتوفيق محمد ثابت المنصوري وحبس السته الآخرين المدة التي قضوها في السجن والإفراج عنهم مع وضعهم تحت رقابة الشرطة مدة ثلاث سنوات تعالت الأصوات المنددة والمستنكرة لصدور ذلك الحكم وطالبت بسرعة الإفراج عنهم جميعا بدون قيد أو شرط وعلى رأس ذلك منظمة العفو الدولية ونقابات الصحفيين اليمنيه والإقليميه والدولية وكل التجمعات الصحفيه في العالم والمنظمات الحقوقية المحلية والدولية التي لايسع المجال لذكرها هنا
إلا أن المبعوث الأممي إلى اليمن كان له رأي آخر فقد أدلى بتصريح بعد صدور الحكم بأنه سيتم مناقشة قضية الصحفيين ضمن كشوفات تبادل الأسرى ليتم مبادلتهم بأسرى حرب لدى الطرف الآخر جماعة الحوثيين ولايخفى أن موضوع التبادل هذا إلى جانب مخالفته الجسيمه للقوانين والمواثيق الدوليه التي لاتجيز مبادلة المعتقل أيا كان بأسير حرب والصحفيين من باب أولى فإنه يمر بكثير من التعقيدات التي تؤدي إلى عرقلة الإفراج عنهم حيث قد فشل موضوع مبادلة الصحفيين أكثر من مرة
وبالإضافة إلى ذلك فإنه بعد صدور ذلك التصريح من المبعوث الأممي لليمن كنا على وشك إطلاق الصحفيين الدين قررت المحكمه الإكتفاء بالمده والإفراج عنهم وهم هشام أحمد صالح طرموم وهشام عبدالملك عبدالرزاق اليوسفي وهيثم عبدالرحمن سعيد راوح الشهاب وعصام أمين بالغيث وحسن عبدالله يحيى عناب حيث تم إستكمال معاملة الإفراج عنهم ولم يتبقى سوى تسليم أوامر الإفراج لجهاز الأمن والمخابرات من قبل النيابه للتنفيذ لكن تفاجأنا بإمتناع النيابه عن تسليم تلك الأوامر حيث عرفنا بعد المتابعه المستمره من قبلنا كمحامي عنهم ومن قبل أقاربهم أن هناك توجيهات للنيابه بعدم تسليم تلك الأوامر لجهاز الأمن والمخابرات كونه سيتم الإفراج عنهم بصفقة تبادل أسرى وهو مايتوافق مع تصريح المبعوث الأممي والذي كان بمثابة ضوء أخضر بعدم الإفراج عنهم بناء على قرار المحكمه وإنما بصفقة تبادل أسرى كما أننا تقدمنا بطلب لرئيس النيابه في 27/4/2020م عن سبب عرقلة أوامر الإفراج عن الصحفيين الذين قررت المحكمه الإكتفاء بالمده والإفراج عنهم وسلمنا له ذلك عبر البريد الخاص به ولكن لم يتم الرد على ذلك الطلب واستلمناه كما هو
ولذلك يجب الضغط على جماعة الحوثيين من قبل المبعوث الأممي إلى اليمن ومن قبل كل النقابات الصحفيه والمنظمات الحقوقية المحلية والدولية للإفراج عن الصحفيين جميعا وكل المعتقلين بدون قيد أو شرط ولايجوز إخضاعهم لتبادل الأسرى خصوصا مع تأكيد بعض أقارب المعتقلين عن تفشي فيروس كورونا في بعض المعتقلات والسجون.
#يوم_الصحافه_اليمنيه.
http://tttttt.me/suhailt
نحمل المبعوث الأممي لليمن غريفيث مسؤوليه كبيره في عدم الإفراج عن الصحفيين .
مأساة الصحفيين في يوم الصحافه اليمني 9/6/2015م وتحمل المبعوث الأممي لليمن غريفيث مسؤوليه كبيره في عدم الإفراج عنهم
ذلك أنه بعد صدور الحكم بحق الصحفيين العشره من قبل المحكمه الإبتدائيه الجزائيه المتخصصه بصنعاء في تاريخ 11/4/2020م والذي قضى بإعدام أربعه منهم وهم عبد الخالق عمران والحارث صالح حميد وأكرم الوليدي وتوفيق محمد ثابت المنصوري وحبس السته الآخرين المدة التي قضوها في السجن والإفراج عنهم مع وضعهم تحت رقابة الشرطة مدة ثلاث سنوات تعالت الأصوات المنددة والمستنكرة لصدور ذلك الحكم وطالبت بسرعة الإفراج عنهم جميعا بدون قيد أو شرط وعلى رأس ذلك منظمة العفو الدولية ونقابات الصحفيين اليمنيه والإقليميه والدولية وكل التجمعات الصحفيه في العالم والمنظمات الحقوقية المحلية والدولية التي لايسع المجال لذكرها هنا
إلا أن المبعوث الأممي إلى اليمن كان له رأي آخر فقد أدلى بتصريح بعد صدور الحكم بأنه سيتم مناقشة قضية الصحفيين ضمن كشوفات تبادل الأسرى ليتم مبادلتهم بأسرى حرب لدى الطرف الآخر جماعة الحوثيين ولايخفى أن موضوع التبادل هذا إلى جانب مخالفته الجسيمه للقوانين والمواثيق الدوليه التي لاتجيز مبادلة المعتقل أيا كان بأسير حرب والصحفيين من باب أولى فإنه يمر بكثير من التعقيدات التي تؤدي إلى عرقلة الإفراج عنهم حيث قد فشل موضوع مبادلة الصحفيين أكثر من مرة
وبالإضافة إلى ذلك فإنه بعد صدور ذلك التصريح من المبعوث الأممي لليمن كنا على وشك إطلاق الصحفيين الدين قررت المحكمه الإكتفاء بالمده والإفراج عنهم وهم هشام أحمد صالح طرموم وهشام عبدالملك عبدالرزاق اليوسفي وهيثم عبدالرحمن سعيد راوح الشهاب وعصام أمين بالغيث وحسن عبدالله يحيى عناب حيث تم إستكمال معاملة الإفراج عنهم ولم يتبقى سوى تسليم أوامر الإفراج لجهاز الأمن والمخابرات من قبل النيابه للتنفيذ لكن تفاجأنا بإمتناع النيابه عن تسليم تلك الأوامر حيث عرفنا بعد المتابعه المستمره من قبلنا كمحامي عنهم ومن قبل أقاربهم أن هناك توجيهات للنيابه بعدم تسليم تلك الأوامر لجهاز الأمن والمخابرات كونه سيتم الإفراج عنهم بصفقة تبادل أسرى وهو مايتوافق مع تصريح المبعوث الأممي والذي كان بمثابة ضوء أخضر بعدم الإفراج عنهم بناء على قرار المحكمه وإنما بصفقة تبادل أسرى كما أننا تقدمنا بطلب لرئيس النيابه في 27/4/2020م عن سبب عرقلة أوامر الإفراج عن الصحفيين الذين قررت المحكمه الإكتفاء بالمده والإفراج عنهم وسلمنا له ذلك عبر البريد الخاص به ولكن لم يتم الرد على ذلك الطلب واستلمناه كما هو
ولذلك يجب الضغط على جماعة الحوثيين من قبل المبعوث الأممي إلى اليمن ومن قبل كل النقابات الصحفيه والمنظمات الحقوقية المحلية والدولية للإفراج عن الصحفيين جميعا وكل المعتقلين بدون قيد أو شرط ولايجوز إخضاعهم لتبادل الأسرى خصوصا مع تأكيد بعض أقارب المعتقلين عن تفشي فيروس كورونا في بعض المعتقلات والسجون.
#يوم_الصحافه_اليمنيه.
http://tttttt.me/suhailt
بمناسة يوم الصحافة اليمنية الذي يوافق التاسع من يونيو من كل عام المنظمة الوطنية للاعلاميين اليمنيين صدى تدعو جميع الزملاء للتفاعل الكبير في الحملة الإلكترونية على وسائل التواصل الاجتماعي التي ستنطلق الساعة السابعة تحت هشتاق: #يوم_الصحافه_اليمنيه #YemeniPressDay
👍2
*في يومها الوطني
حرية الصحافة في اليمن تحت المقصلة الحوثية
تحل مناسبة اليوم اليمني لحرية الصحافة في بلادنا، هذا العام ولاتزال الصحافة تعيش أسوأ أوضاعها على الإطلاق، في ظل استمرار سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية على العاصمة صنعاء ومؤسسات الدولة.
وأصبحت الصحافة اليمنية في أسوأ حالتها منذ نشأتها عام 1872، فيما يصنف البلد كأحد أسوأ بيئات العمل الإعلامي حول العالم.
ويعيش الصحفيون اليمنيون، أزمات متعددة وحرمان من رواتبهم خصوصا الخاضعين لسيطرة مليشيات الحوثي عقب نهبها منذ العام 2016.
ويواجه أربعة صحفيين يمنيين، خطر الحكم بالإعدام من قبل مليشيا الحوثي الإرهابية، وهم عبدالخالق عمران، وتوفيق المنصوري، وأكرم الوليدي، وحارث حميد.
وحكمت المحكمة الجزائيّة المتخصّصة التابعة لمليشيا الحوثي، على الصحافيّين المختطفين أكرم الوليدي وعبد الخالق عمران وحارث حميد وتوفيق المنصوري بالإعدام على خلفية تهم باطلة.
وإلى جانب عمليات الاعتقالات والاختطافات الواسعة، التي تنفذها مليشيا الحوثي، بحق الصحفيين اليمنيين، والتعذيب الجسدي والنفسي، والانتهاكات المتعددة، فإن الصحفيين أصبحوا يعيشون ظروفا اقتصادية غاية في السوء، دفعت بالكثير منهم إلى العمل في مهن قاسية، لا تتناسب مع قدراتهم وإمكانياتهم.
وتؤكد العديد من التقارير المحلية، أن الصحفيين في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية، يعيشون أزمات متعددة، للعام الثامن على التوالي، وحالة شظف معيشية بالغة السوء، وظروف قاسية من جوع وحرمان وقهر ومطاردة وإهمال وترهيب، بعد إغلاق الوسائل الإعلامية الأهلية والمعارضة وفقدان المئات لأعمالهم ومطاردة السلطات المختلفة والمتناحرة لأصحاب الرأي وترويعهم".
ويصادف اليوم الخميس التاسع من يونيو، يوم الصحافة اليمنية، في ظل انتهاكات مروعة، يتعرض لها الوسط الصحفي، من قبل مليشيا الحوثي الإرهابية، دشنتها قبيل ثمانية أعوام، بإغلاق الصحف والمواقع الإلكترونية والقنوات الفضائية،
وفي هذال الصدد، دعت المنظمة الوطنية للإعلام "صدى"، جميع الصحفيين للتفاعل الكبير في الحملة الإلكترونية على وسائل التواصل الاجتماعي التي ستنطلق الساعة السابعة من مساء اليوم الخميس 9 يونيو هشتاق: #يوم_الصحافه_اليمنيه #YemeniPressDay.
وبحسب بيان المنظمة، فإن الحملة، تهدف لتعزيز روح التضامن بين زملاء المهنة، والتضامن مع الصحفيين اليمنيين وعلى رأسهم الصحفيين المختطفين والمعتقلين، وتسليط الضوء على حالة الصحافة ووضع الصحفيين في اليمن، ولفت الانتباه للصحافة والصحفيين اليمنيين وضرورة توفير الحماية لهم واحترام حقوقهم، وبما يسهم في منع إفلات مرتكبي الانتهاكات والجرائم بحق الصحفيين من العقاب.
وتسببت حرب مليشيا الحوثي، على الصحافة في اليمن، بإخراج قطاع واسع من الصحفيين من مربع الوظيفة والعمل بالقطعة إلى رصيف البطالة، لأسباب تعددت بين إغلاق وتجريف وسائل الإعلام المناوئة للأطراف، وبين الهروب من الملاحقات، وبين النزوح أو الهجرة؛ خوفًا على الحياة إلى جانب الصمت خوفًا من الإخفاء والاعتقال الأمر الذي حول حياة معظم الصحفيين المهنيين والمستقلين، وكذلك الصحفيين الذين كانوا يعملون لحساب وسائل إعلام رسمية، أو معارضة حول حياتهم وحياة أسرهم إلى مأساة ماثلة للعيان.
وخلال العام الماضي، فقط وثّق مرصد الحريات الإعلامية ٨٦ حالة انتهاك من بينها ٤ حالات قتل تعرّض لها صحفيون بطريقة بشعة خلال أقل من شهر وهم احمد بوصالح وطارق مصطفى واحمد باراس والصحفية رشاء الحرازي وهي الضحية الأولى منذ بدء الحرب.
وأوضح المرصد أنه بالإضافة الي حالات القتل فقد تم رصد 6 حالات إصابة و 18 حالة اعتقال و 9 حالات اعتداء و 13 حالة تهديد و15 حالة محاكمة واستجواب من قبل نيابات وأقسام شرطة و 12 حالة نزوح و 5 حالات اقتحام ونهب وايقاف مؤسسات اعلامية و 4 حالات انتهاك توزعت بين اقتحام منازل ونهب وتحريض وفصل تعسفي.
مكتسباتها من الهامش الديمقراطي والممارسة المعقولة من حرية التعبير وحرية الصحافة التي كانت ملموسة بإجمالي ما يقارب ألفين وأربعمائة انتهاك حتى نهاية العام 2021م من بينها 50 حالة قتل للصحفيين وعاملين في مجال الإعلام ابتداء من العام 2015 وحتى نهاية العام 2021م .
وتستفرد مليشيا الحوثي بقائمة الانتهاكات التي تتعرض لها الصحافة في اليمن، حيث تواصل بوحشية قمح حرية الصحافة، الأمر الذي يفقد اليمن، مكتسباتها من الهامش الديمقراطي والممارسة المعقولة من حرية التعبير وحرية الصحافة التي كانت ملموسة، قبيل سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية على العاصمة صنعاء ومؤسسات الدولة في 21 سبتمبر من العام 2014.
العاصمة اونلاين
#يوم_الصحافه_اليمنيه
t.me/suhailt
حرية الصحافة في اليمن تحت المقصلة الحوثية
تحل مناسبة اليوم اليمني لحرية الصحافة في بلادنا، هذا العام ولاتزال الصحافة تعيش أسوأ أوضاعها على الإطلاق، في ظل استمرار سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية على العاصمة صنعاء ومؤسسات الدولة.
وأصبحت الصحافة اليمنية في أسوأ حالتها منذ نشأتها عام 1872، فيما يصنف البلد كأحد أسوأ بيئات العمل الإعلامي حول العالم.
ويعيش الصحفيون اليمنيون، أزمات متعددة وحرمان من رواتبهم خصوصا الخاضعين لسيطرة مليشيات الحوثي عقب نهبها منذ العام 2016.
ويواجه أربعة صحفيين يمنيين، خطر الحكم بالإعدام من قبل مليشيا الحوثي الإرهابية، وهم عبدالخالق عمران، وتوفيق المنصوري، وأكرم الوليدي، وحارث حميد.
وحكمت المحكمة الجزائيّة المتخصّصة التابعة لمليشيا الحوثي، على الصحافيّين المختطفين أكرم الوليدي وعبد الخالق عمران وحارث حميد وتوفيق المنصوري بالإعدام على خلفية تهم باطلة.
وإلى جانب عمليات الاعتقالات والاختطافات الواسعة، التي تنفذها مليشيا الحوثي، بحق الصحفيين اليمنيين، والتعذيب الجسدي والنفسي، والانتهاكات المتعددة، فإن الصحفيين أصبحوا يعيشون ظروفا اقتصادية غاية في السوء، دفعت بالكثير منهم إلى العمل في مهن قاسية، لا تتناسب مع قدراتهم وإمكانياتهم.
وتؤكد العديد من التقارير المحلية، أن الصحفيين في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية، يعيشون أزمات متعددة، للعام الثامن على التوالي، وحالة شظف معيشية بالغة السوء، وظروف قاسية من جوع وحرمان وقهر ومطاردة وإهمال وترهيب، بعد إغلاق الوسائل الإعلامية الأهلية والمعارضة وفقدان المئات لأعمالهم ومطاردة السلطات المختلفة والمتناحرة لأصحاب الرأي وترويعهم".
ويصادف اليوم الخميس التاسع من يونيو، يوم الصحافة اليمنية، في ظل انتهاكات مروعة، يتعرض لها الوسط الصحفي، من قبل مليشيا الحوثي الإرهابية، دشنتها قبيل ثمانية أعوام، بإغلاق الصحف والمواقع الإلكترونية والقنوات الفضائية،
وفي هذال الصدد، دعت المنظمة الوطنية للإعلام "صدى"، جميع الصحفيين للتفاعل الكبير في الحملة الإلكترونية على وسائل التواصل الاجتماعي التي ستنطلق الساعة السابعة من مساء اليوم الخميس 9 يونيو هشتاق: #يوم_الصحافه_اليمنيه #YemeniPressDay.
وبحسب بيان المنظمة، فإن الحملة، تهدف لتعزيز روح التضامن بين زملاء المهنة، والتضامن مع الصحفيين اليمنيين وعلى رأسهم الصحفيين المختطفين والمعتقلين، وتسليط الضوء على حالة الصحافة ووضع الصحفيين في اليمن، ولفت الانتباه للصحافة والصحفيين اليمنيين وضرورة توفير الحماية لهم واحترام حقوقهم، وبما يسهم في منع إفلات مرتكبي الانتهاكات والجرائم بحق الصحفيين من العقاب.
وتسببت حرب مليشيا الحوثي، على الصحافة في اليمن، بإخراج قطاع واسع من الصحفيين من مربع الوظيفة والعمل بالقطعة إلى رصيف البطالة، لأسباب تعددت بين إغلاق وتجريف وسائل الإعلام المناوئة للأطراف، وبين الهروب من الملاحقات، وبين النزوح أو الهجرة؛ خوفًا على الحياة إلى جانب الصمت خوفًا من الإخفاء والاعتقال الأمر الذي حول حياة معظم الصحفيين المهنيين والمستقلين، وكذلك الصحفيين الذين كانوا يعملون لحساب وسائل إعلام رسمية، أو معارضة حول حياتهم وحياة أسرهم إلى مأساة ماثلة للعيان.
وخلال العام الماضي، فقط وثّق مرصد الحريات الإعلامية ٨٦ حالة انتهاك من بينها ٤ حالات قتل تعرّض لها صحفيون بطريقة بشعة خلال أقل من شهر وهم احمد بوصالح وطارق مصطفى واحمد باراس والصحفية رشاء الحرازي وهي الضحية الأولى منذ بدء الحرب.
وأوضح المرصد أنه بالإضافة الي حالات القتل فقد تم رصد 6 حالات إصابة و 18 حالة اعتقال و 9 حالات اعتداء و 13 حالة تهديد و15 حالة محاكمة واستجواب من قبل نيابات وأقسام شرطة و 12 حالة نزوح و 5 حالات اقتحام ونهب وايقاف مؤسسات اعلامية و 4 حالات انتهاك توزعت بين اقتحام منازل ونهب وتحريض وفصل تعسفي.
مكتسباتها من الهامش الديمقراطي والممارسة المعقولة من حرية التعبير وحرية الصحافة التي كانت ملموسة بإجمالي ما يقارب ألفين وأربعمائة انتهاك حتى نهاية العام 2021م من بينها 50 حالة قتل للصحفيين وعاملين في مجال الإعلام ابتداء من العام 2015 وحتى نهاية العام 2021م .
وتستفرد مليشيا الحوثي بقائمة الانتهاكات التي تتعرض لها الصحافة في اليمن، حيث تواصل بوحشية قمح حرية الصحافة، الأمر الذي يفقد اليمن، مكتسباتها من الهامش الديمقراطي والممارسة المعقولة من حرية التعبير وحرية الصحافة التي كانت ملموسة، قبيل سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية على العاصمة صنعاء ومؤسسات الدولة في 21 سبتمبر من العام 2014.
العاصمة اونلاين
#يوم_الصحافه_اليمنيه
t.me/suhailt
👍2
#الجمل_بما_حمل
✍__ابو ناجي الضبياني
يفرض الإرهابي الحوثي على اليمنيين تجار ومزارعين ورجال أعمال الخمس للسلالة الذين يسمون انفسهم بالهاشميين مدعيين نسبهم الى خير البرية
إن من يدعون الإنتساب اليه كان يعمل بساعديه من اجل ان يأكل فقد عمل راعيا للأغنام وعاملا في قوافل التجارة وحث المسلمين على العمل والأكل من عمل اليد وقال رحم الله امرءا بات كالا من عمل يديه
إن هؤلاء المتوردين عبارة عن عبئ على الناس فمنذ ان عرفناهم وهم يعتمدون على غيرهم في أكلهم وشربهم
ولا يقومون بأي عمل يأكلون منه
غير انه يختلف من وقت الى أخر فقبل انقلاب هذه الجماعة الماردة على الدولة كان المتورد منهم يأخذ ما يسمى بالحريص من الحبوب وغيرها من اهل المنطقة الموجود فيها معتقدا ان له حق في ملك اي شخص
وكان الناس يشفقون عليهم ويسمونهم بالهجرة نتيجة عدم امتلاكهم اي أموال وكذلك لتنقلهم مابين القرى
وبعد انقلاب هذه السلالة المجرمة اول عمل عملوه السطو على المال العام وأخذ الجمل بما حمل نهب البنك بما فيه والإستيلاء على النفط والغاز وبيعه في السوق السوداء لصالح جيوبهم والإستيلاء على ايرادات الضرائب والواجبات والجمارك وغيرها من اموال الشعب العامة وترك ابناء الشعب يعانون مرارة الفقر مستولين على حقوقهم ورواتبهم ملزمين لهم بالعمل المجاني كلا في وظيفته وكأنهم عبيد يملكونهم
ولم يكتفوا بذلك بل طمعوا في اموال الناس الشخصية ليصدروا وثيقة تلزم التاجر والمزارع والمقاول وحتى صاحب البسطة وصائد السمك بدفع عشرين في المائة مما يحصل عليه لبني هاشم كما يدعون
كانوا في السابق يجمعون الأتاوات باسم مجهودهم الحربي ومناسباتهم البدعية المختلفة وكانت كالندب أما الآن فقد اصدروا وثيقة لتثبت ان مايدفع من حقهم كأسياد
الشعب اليمني ليس جاهلا كما يضنون وقد يصبر لكنه لن يطول صبرة فقد اذاقوه الويلات ويلات الحرب فلا توجد أسرة يمنية إلا وفقدت عزيز وويلات الفقر والإستئثار بأموال الدولة وترك المواطنين بلا رواتب يتضورون جوعا وويلات الكبت وانتزاع حرية الناس وامتهان كرامتهم وأعراضهم كل هذا لن يمر وسيقتلعهم أحرار الشعب عما قريب وسيقضي على هذه الفئة العنصرية الطائفية المارقة وليس ذلك على الله بعزيز
#يوم_الصحافه_اليمنيه
t.me/suhailt
✍__ابو ناجي الضبياني
يفرض الإرهابي الحوثي على اليمنيين تجار ومزارعين ورجال أعمال الخمس للسلالة الذين يسمون انفسهم بالهاشميين مدعيين نسبهم الى خير البرية
إن من يدعون الإنتساب اليه كان يعمل بساعديه من اجل ان يأكل فقد عمل راعيا للأغنام وعاملا في قوافل التجارة وحث المسلمين على العمل والأكل من عمل اليد وقال رحم الله امرءا بات كالا من عمل يديه
إن هؤلاء المتوردين عبارة عن عبئ على الناس فمنذ ان عرفناهم وهم يعتمدون على غيرهم في أكلهم وشربهم
ولا يقومون بأي عمل يأكلون منه
غير انه يختلف من وقت الى أخر فقبل انقلاب هذه الجماعة الماردة على الدولة كان المتورد منهم يأخذ ما يسمى بالحريص من الحبوب وغيرها من اهل المنطقة الموجود فيها معتقدا ان له حق في ملك اي شخص
وكان الناس يشفقون عليهم ويسمونهم بالهجرة نتيجة عدم امتلاكهم اي أموال وكذلك لتنقلهم مابين القرى
وبعد انقلاب هذه السلالة المجرمة اول عمل عملوه السطو على المال العام وأخذ الجمل بما حمل نهب البنك بما فيه والإستيلاء على النفط والغاز وبيعه في السوق السوداء لصالح جيوبهم والإستيلاء على ايرادات الضرائب والواجبات والجمارك وغيرها من اموال الشعب العامة وترك ابناء الشعب يعانون مرارة الفقر مستولين على حقوقهم ورواتبهم ملزمين لهم بالعمل المجاني كلا في وظيفته وكأنهم عبيد يملكونهم
ولم يكتفوا بذلك بل طمعوا في اموال الناس الشخصية ليصدروا وثيقة تلزم التاجر والمزارع والمقاول وحتى صاحب البسطة وصائد السمك بدفع عشرين في المائة مما يحصل عليه لبني هاشم كما يدعون
كانوا في السابق يجمعون الأتاوات باسم مجهودهم الحربي ومناسباتهم البدعية المختلفة وكانت كالندب أما الآن فقد اصدروا وثيقة لتثبت ان مايدفع من حقهم كأسياد
الشعب اليمني ليس جاهلا كما يضنون وقد يصبر لكنه لن يطول صبرة فقد اذاقوه الويلات ويلات الحرب فلا توجد أسرة يمنية إلا وفقدت عزيز وويلات الفقر والإستئثار بأموال الدولة وترك المواطنين بلا رواتب يتضورون جوعا وويلات الكبت وانتزاع حرية الناس وامتهان كرامتهم وأعراضهم كل هذا لن يمر وسيقتلعهم أحرار الشعب عما قريب وسيقضي على هذه الفئة العنصرية الطائفية المارقة وليس ذلك على الله بعزيز
#يوم_الصحافه_اليمنيه
t.me/suhailt
👍1
*مليشيا الحوثي
#تُجبر شركات الهاتف #النقال على تخصيص #نسبة من الدخل لصالح #قتلاها
فرضت مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، على شركات الاتصالات للهاتف النقال العاملة في اليمن، نسبة واحد في المئة من دخلها لصالح قتلى المليشيا.
جاء ذلك في وثيقة موجهة من وزير الاتصالات في حكومة المليشيا (الغير معترف بها)، إلى شركات الاتصالات (سبأ فون، يو، يمن موبايل).
وخاطبت الوزير في الوثيقة، شركات الاتصالات والمؤسسة القابضة للتنمية العقارية، بسرعة توريد النسبة المحددة إلى حساب صندوق مايسمى بـ "رعاية أسر الشهداء".
ومنذ انقلاب مليشيا الحوثي في سبتمبر 2014م، عمدت المليشيا إلى مضايقة شركات الاتصالات و فرض جبايات كبيرة عليها ووصل الحد إلى قيام المليشيا بتغيير إداراتها وتجيير إيراداتها لصالح متنفذين داخل المليشيا.
وكان التقرير الأخير لفريق الخبراء التابع لمجلس الأمن الدولي، اتهم الحوثيين بتحصيل رسوم وجبايات غير قانونية من القطاعات الاقتصادية المدرة للإيرادات المرتفعة ومن بينها "الاتصالات".
وأضاف، أن قطاع الاتصالات يشهد نموا كبيرا ويشكل مصدرا رئيسيا للإيرادات للحوثيين، مؤكدا أن الشركات العاملة في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين تواجه حالات من عدم اليقين على الصعيد السياسي.
وأشار إلى أن فرض رسوم ومصاريف غير قانونية إلى جانب الابتزاز ومصادرة أصولها، وإصدار التراخيص عمدا لفترات قصيرة لبث حالة من عدم اليقين لدى الشركات على صعيد العمليات.
وأفاد التقرير بأن الفريق يحقق في مدى سيطرة الحوثيين على شركات الاتصالات الرئيسية وهي MTN وسبأفون وتيليمن وواي للاتصالات، مبينا أن القيادي صالح مسفر الشاعر المقرب من زعيم الحوثيين اضطلع بدور أساسي في السيطرة على سبأفون التي قرر 80 من المساهمين فيها نقل مكتبها إلى عدن.
#يوم_الصحافه_اليمنيه
t.me/suhailt
#تُجبر شركات الهاتف #النقال على تخصيص #نسبة من الدخل لصالح #قتلاها
فرضت مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، على شركات الاتصالات للهاتف النقال العاملة في اليمن، نسبة واحد في المئة من دخلها لصالح قتلى المليشيا.
جاء ذلك في وثيقة موجهة من وزير الاتصالات في حكومة المليشيا (الغير معترف بها)، إلى شركات الاتصالات (سبأ فون، يو، يمن موبايل).
وخاطبت الوزير في الوثيقة، شركات الاتصالات والمؤسسة القابضة للتنمية العقارية، بسرعة توريد النسبة المحددة إلى حساب صندوق مايسمى بـ "رعاية أسر الشهداء".
ومنذ انقلاب مليشيا الحوثي في سبتمبر 2014م، عمدت المليشيا إلى مضايقة شركات الاتصالات و فرض جبايات كبيرة عليها ووصل الحد إلى قيام المليشيا بتغيير إداراتها وتجيير إيراداتها لصالح متنفذين داخل المليشيا.
وكان التقرير الأخير لفريق الخبراء التابع لمجلس الأمن الدولي، اتهم الحوثيين بتحصيل رسوم وجبايات غير قانونية من القطاعات الاقتصادية المدرة للإيرادات المرتفعة ومن بينها "الاتصالات".
وأضاف، أن قطاع الاتصالات يشهد نموا كبيرا ويشكل مصدرا رئيسيا للإيرادات للحوثيين، مؤكدا أن الشركات العاملة في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين تواجه حالات من عدم اليقين على الصعيد السياسي.
وأشار إلى أن فرض رسوم ومصاريف غير قانونية إلى جانب الابتزاز ومصادرة أصولها، وإصدار التراخيص عمدا لفترات قصيرة لبث حالة من عدم اليقين لدى الشركات على صعيد العمليات.
وأفاد التقرير بأن الفريق يحقق في مدى سيطرة الحوثيين على شركات الاتصالات الرئيسية وهي MTN وسبأفون وتيليمن وواي للاتصالات، مبينا أن القيادي صالح مسفر الشاعر المقرب من زعيم الحوثيين اضطلع بدور أساسي في السيطرة على سبأفون التي قرر 80 من المساهمين فيها نقل مكتبها إلى عدن.
#يوم_الصحافه_اليمنيه
t.me/suhailt
👍5
#الصليب_الأحمر
اليمن من أكثر البلدان تلوثًا في العالم بالذخائر التي لم تنفجر
قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، الخميس، إن اليمن واحدة من أكثر البلدان تلوثا على وجه الأرض بالذخائر التي لم تنفجر بعد.
وأشارت اللجنة، في بيان مقتضب نشرته على صفحتها في "الفيس بوك"، أنها قامت بالتعاون مع الهلال الأحمر اليمني، بدعم الجهود الرامية لتوعية فئات المجتمع الأشد تضررًا بمخاطر الذخائر التي لم تنفجر بعد".
وأعربت عن أسفها أن اليمن تعد واحدة من أكثر البلدان تلوثًا على وجه الأرض بتلك الذخائر، مؤكدة أن التوعية "يمكن أن تساعد المجتمعات على تبني تدابير أكثر أمانًا بهذا الخصوص".
#يوم_الصحافه_اليمنيه
t.me/suhailt
اليمن من أكثر البلدان تلوثًا في العالم بالذخائر التي لم تنفجر
قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، الخميس، إن اليمن واحدة من أكثر البلدان تلوثا على وجه الأرض بالذخائر التي لم تنفجر بعد.
وأشارت اللجنة، في بيان مقتضب نشرته على صفحتها في "الفيس بوك"، أنها قامت بالتعاون مع الهلال الأحمر اليمني، بدعم الجهود الرامية لتوعية فئات المجتمع الأشد تضررًا بمخاطر الذخائر التي لم تنفجر بعد".
وأعربت عن أسفها أن اليمن تعد واحدة من أكثر البلدان تلوثًا على وجه الأرض بتلك الذخائر، مؤكدة أن التوعية "يمكن أن تساعد المجتمعات على تبني تدابير أكثر أمانًا بهذا الخصوص".
#يوم_الصحافه_اليمنيه
t.me/suhailt
👍1
#منظمة_سام_للحقوق_والحريات
تطالب المجتمع الدولي بضرورة التدخل والضغط على مليشيا الحوثي لإطلاق سراح أربعة صحفيين مخفيين بشكل قسري منذ ما يقارب سبع سنوات ويتعرضون لشتى أنواع الانتهاكات دون أي مبرر قانوني
#يوم_الصحافه_اليمنيه
t.me/suhailt
تطالب المجتمع الدولي بضرورة التدخل والضغط على مليشيا الحوثي لإطلاق سراح أربعة صحفيين مخفيين بشكل قسري منذ ما يقارب سبع سنوات ويتعرضون لشتى أنواع الانتهاكات دون أي مبرر قانوني
#يوم_الصحافه_اليمنيه
t.me/suhailt
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
*مليشيا الحوثي #تُجبر شركات الهاتف #النقال على تخصيص #نسبة من الدخل لصالح #قتلاها فرضت مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، على شركات الاتصالات للهاتف النقال العاملة في اليمن، نسبة واحد في المئة من دخلها لصالح قتلى المليشيا. جاء ذلك في وثيقة موجهة من وزير…
#وثيقة_حوثية
تفرض نسبة على شركات الهاتف النقال من دخلها لصالح قتلى وصرعى الجماعة الذي بواسطتهم دمرت اليمن ودولته ومؤسساته
#يوم_الصحافه_اليمنيه
t.me/suhailt
تفرض نسبة على شركات الهاتف النقال من دخلها لصالح قتلى وصرعى الجماعة الذي بواسطتهم دمرت اليمن ودولته ومؤسساته
#يوم_الصحافه_اليمنيه
t.me/suhailt
👍4
#كاريكاتير #Caricature
الحرية للصحفيين المختطفين في سجون مليشيا الحوثي
بريشة الفنان #محمد_عبدالخالق_الرداعي
#يوم_الصحافه_اليمنيه
#YemeniPressDay
الحرية للصحفيين المختطفين في سجون مليشيا الحوثي
بريشة الفنان #محمد_عبدالخالق_الرداعي
#يوم_الصحافه_اليمنيه
#YemeniPressDay
❤2👍2