مصدر عسكري : وحدات من قوات الجيش الوطني حررت "جبل #الكوكب و جبل #النبي_شعيب وجميع التباب المجاورة، شمالي مديرية القبيطة، خلال معارك عنيفة أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى من عناصر المليشيات وتدمير آليات قتالية تابعة لهم. .
〰〰〰〰
قناة سهيل تيليجرام
https://telegram.me/suhailt
〰〰〰〰
قناة سهيل تيليجرام
https://telegram.me/suhailt
#يحتفل_اليهود_والنصارى
بعيد المسيح عيسى سلام الله عليه ويقع عيد حنان طنان في معظم دول العالم
ويخرج #حوثي النصارى #بابا #نويل يوزع الهداياء والحلوى للاطفال والمواطنين #الفقراء #والاغنياء في الشوارع والبيوت يعطوا ويقدموا المال لاسعاد النصراني باسم نبيه ودينه ولايشحتوا او يفرضوا او يسرقوا فلس واحد على أحد
ونحن ابتدع وظهر #حوثة اليمن اللصوص والسرق والنصابين الذي لاندري من أي عرق ينتموا أو سلالة نتنه اصولهم ترجع نهبوا قيمة الرغيف من افواه اطفالنا الجياع بسبب كارثتهم الانقلابية وقطعوا ارزاق الناس #وفوق ذلك باسم عيد ميلاد #النبي محمد الذي يستغل اسمه لتسخيره #للثرى_لاؤلائك_اللصوص الذي قال الله على لسانه (( لا اريد منكم جزاءً ولا شكورى )) نظير تبليغ رسالته ولم يكن يعلم بانه سيأتي اخر الزمن النصابين والهلافيت للمتاجرة باسمه ورسالته وديانته
#المليشيات_الحوثية_تسئ_وتشوه_بالنبي_محمد_وديانته
✍عباد*الصراري
http://tttttt.me/suhailt
بعيد المسيح عيسى سلام الله عليه ويقع عيد حنان طنان في معظم دول العالم
ويخرج #حوثي النصارى #بابا #نويل يوزع الهداياء والحلوى للاطفال والمواطنين #الفقراء #والاغنياء في الشوارع والبيوت يعطوا ويقدموا المال لاسعاد النصراني باسم نبيه ودينه ولايشحتوا او يفرضوا او يسرقوا فلس واحد على أحد
ونحن ابتدع وظهر #حوثة اليمن اللصوص والسرق والنصابين الذي لاندري من أي عرق ينتموا أو سلالة نتنه اصولهم ترجع نهبوا قيمة الرغيف من افواه اطفالنا الجياع بسبب كارثتهم الانقلابية وقطعوا ارزاق الناس #وفوق ذلك باسم عيد ميلاد #النبي محمد الذي يستغل اسمه لتسخيره #للثرى_لاؤلائك_اللصوص الذي قال الله على لسانه (( لا اريد منكم جزاءً ولا شكورى )) نظير تبليغ رسالته ولم يكن يعلم بانه سيأتي اخر الزمن النصابين والهلافيت للمتاجرة باسمه ورسالته وديانته
#المليشيات_الحوثية_تسئ_وتشوه_بالنبي_محمد_وديانته
✍عباد*الصراري
http://tttttt.me/suhailt
عقب تبنيه ضمنياً لجريمة الاعتداء على الصحفي مجلي الصمدي القيادي الحوثي حسين العزي يغادر تويتر إلى اجل غير مسمى حسب تغريده له
#راتبي_قبل_النبي
#النبي_مش_محتاج_لي
#مجلي_الصمدي
.
〰〰〰〰
شبكة سهيل اليمن الأخبارية
t.me/suhailt
#راتبي_قبل_النبي
#النبي_مش_محتاج_لي
#مجلي_الصمدي
.
〰〰〰〰
شبكة سهيل اليمن الأخبارية
t.me/suhailt
👍5🔥1
#النبي_المحارب
🖌 د محمد جميح
في التاريخ الديني يذكر أن بعض الأنبياء حمل سيفاً إلى جانب الدعوة، في حين لم يحمل أغلب الأنبياء السيف. ومن الأنبياء المحاربين داوود ومحمد، على عكس المسيح الذي وجد في ظل دولة وسلطة قائمة، فلم يكن من شأنه الحرب أو سن القوانين.
ربما لا يروق لبعض المثاليين تصور نبي يحارب، ولا يستسيغون ربط القيم الروحية بالسيف، لكن المشكلة أن الواقع لا يسعف هؤلاء الحالمين مع كثرة من يقطعون بالقوة طريق القيم والأفكار، وهؤلاء يحتاجون السيف، كي تجد الرسالة طريقها للناس، مع اختلاف الناس بين من تنفع معه الكلمة، ومن لا يجدي معه إلا السيف.
يرى جويل هايوارد – وهو مسلم نيوزلندي – في كتابه «النبي المحارب: محمد والحرب» أن التصور الحديث الذي يبرز النبي عليه الصلاة والسلام على أنه معاد للحرب على طول الخط، أو أنه داعية سلام في كل الظروف والأحوال، هذا التصور غير دقيق، ولا يدعمه الواقع، ولا يتطابق مع صورة النبي في المصادر الإسلامية الأولى، وفي ظروف الحياة العربية في القرن السابع الميلادي، وهو تصور ينطلق من النظرة السلبية للحرب، واستبعاد أن يخوضها أنبياء. كل ذلك مع تأكيد هايوارد على أن محمداً كان ملتزماً أخلاقياً، وكان يرى أن السلام هدف نبيل، وهو القائل: «لا تدعوني قريش إلى خطة، يسألونني فيها صلة رحم إلا أعطيتهم إياها» لكنه لم يكن يتردد في استعمال القوة، عندما يرى أن ذلك مناسب، حيث كانت الحرب بالنسبة له وسيلة لتحقيق أهدافه، لا غاية في حد ذاتها....
لقراءة المقال كاملاً 👇
t.me/VcXZgNFQnuDzOtfx/26226
🖌 د محمد جميح
في التاريخ الديني يذكر أن بعض الأنبياء حمل سيفاً إلى جانب الدعوة، في حين لم يحمل أغلب الأنبياء السيف. ومن الأنبياء المحاربين داوود ومحمد، على عكس المسيح الذي وجد في ظل دولة وسلطة قائمة، فلم يكن من شأنه الحرب أو سن القوانين.
ربما لا يروق لبعض المثاليين تصور نبي يحارب، ولا يستسيغون ربط القيم الروحية بالسيف، لكن المشكلة أن الواقع لا يسعف هؤلاء الحالمين مع كثرة من يقطعون بالقوة طريق القيم والأفكار، وهؤلاء يحتاجون السيف، كي تجد الرسالة طريقها للناس، مع اختلاف الناس بين من تنفع معه الكلمة، ومن لا يجدي معه إلا السيف.
يرى جويل هايوارد – وهو مسلم نيوزلندي – في كتابه «النبي المحارب: محمد والحرب» أن التصور الحديث الذي يبرز النبي عليه الصلاة والسلام على أنه معاد للحرب على طول الخط، أو أنه داعية سلام في كل الظروف والأحوال، هذا التصور غير دقيق، ولا يدعمه الواقع، ولا يتطابق مع صورة النبي في المصادر الإسلامية الأولى، وفي ظروف الحياة العربية في القرن السابع الميلادي، وهو تصور ينطلق من النظرة السلبية للحرب، واستبعاد أن يخوضها أنبياء. كل ذلك مع تأكيد هايوارد على أن محمداً كان ملتزماً أخلاقياً، وكان يرى أن السلام هدف نبيل، وهو القائل: «لا تدعوني قريش إلى خطة، يسألونني فيها صلة رحم إلا أعطيتهم إياها» لكنه لم يكن يتردد في استعمال القوة، عندما يرى أن ذلك مناسب، حيث كانت الحرب بالنسبة له وسيلة لتحقيق أهدافه، لا غاية في حد ذاتها....
لقراءة المقال كاملاً 👇
t.me/VcXZgNFQnuDzOtfx/26226
👍3