منشورات
✍ #معمر_الارياني
١-على الطريقة #الداعشية قتل الحوثيون #مجاهد الغولي، أحد مشائخ #محافظة عمران الذين ساندوا #المليشيات_الحوثية في معارك محافظة #عمران واقتحام معسكر اللواء 301 والفرقة الأولى #مدرع بالعاصمة صنعاء، الحوثيون لم يكتفوا #بقتله بل نكلو بجثته وسحلوه #بعد أن فجروا منزله
٢-هذه الجرائم #الارهابية ارجو ان تكون #عبره لمشائخ القبائل ممن لايزالون في صف #المليشيات_الحوثية ويدفعون #بأبنائهم وإخوانهم للقتال في جبهاتها وهو ما يؤكد أن #مليشيات الحوثي لا عهد لها ولا ذمة #وأن هذه الجرائم ستطال #كافة المشائخ بعد أن تستنفد المليشيا كافة #خدماتهم
٣-هذه الجرائم #التي ترتكبها #المليشيات_الحوثية والتي لم يسلم منها عناصرها تؤكد #وحشيتها ودمويتها #وتعطشها للدماء وان فكرها وعقيدتها مبنية على #القتل واستباحة الدماء وانتهاك كل #الحرمات، وأن وضعها على قوائم #الإرهاب بات ضرورة للحفاظ على الأمن والسلم #والتعايش
٤-المجتمع الدولي #والمنظمات المعنية بحقوق #الانسان مطالبين باتخاذ #مواقف واضحة من إرهاب المليشيا الحوثية ودعم #جهود الحكومة في تثبيت دعائم الأمن #والاستقرار .
〰〰〰〰
شبكة سهيل اليمن الأخبارية
t.me/suhailt
✍ #معمر_الارياني
١-على الطريقة #الداعشية قتل الحوثيون #مجاهد الغولي، أحد مشائخ #محافظة عمران الذين ساندوا #المليشيات_الحوثية في معارك محافظة #عمران واقتحام معسكر اللواء 301 والفرقة الأولى #مدرع بالعاصمة صنعاء، الحوثيون لم يكتفوا #بقتله بل نكلو بجثته وسحلوه #بعد أن فجروا منزله
٢-هذه الجرائم #الارهابية ارجو ان تكون #عبره لمشائخ القبائل ممن لايزالون في صف #المليشيات_الحوثية ويدفعون #بأبنائهم وإخوانهم للقتال في جبهاتها وهو ما يؤكد أن #مليشيات الحوثي لا عهد لها ولا ذمة #وأن هذه الجرائم ستطال #كافة المشائخ بعد أن تستنفد المليشيا كافة #خدماتهم
٣-هذه الجرائم #التي ترتكبها #المليشيات_الحوثية والتي لم يسلم منها عناصرها تؤكد #وحشيتها ودمويتها #وتعطشها للدماء وان فكرها وعقيدتها مبنية على #القتل واستباحة الدماء وانتهاك كل #الحرمات، وأن وضعها على قوائم #الإرهاب بات ضرورة للحفاظ على الأمن والسلم #والتعايش
٤-المجتمع الدولي #والمنظمات المعنية بحقوق #الانسان مطالبين باتخاذ #مواقف واضحة من إرهاب المليشيا الحوثية ودعم #جهود الحكومة في تثبيت دعائم الأمن #والاستقرار .
〰〰〰〰
شبكة سهيل اليمن الأخبارية
t.me/suhailt
#القتل_البطيء
جديد مليشيا الحوثي في تصفية المختطفين في معتقلاتها
سبتمبر نت/عارف الواقدي
لم تمض غير 25 يوماً على خروجه من معتقل مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران في العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرتها، حتى أعلن وفاة الأكاديمي بجامعة صنعاء، الدكتور عدنان عبدالقادر الشرجبي، متأثراً بما تعرض له خلال شهر كامل في سجون تلك المليشيا.
توفي الدكتور الشرجبي، وهو أستاذ علم النفس بكلية الآداب، بأحد مشافي العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة المليشيا، بعد تدهور حالته الصحية جراء تعرضه لاعتقال ظالم لمدة شهر تقريباً بدعاوى كيدية.
وتشير مصادر مقربة من الدكتور الشرجبي (الذي تعرض للاختطاف من قبل المليشيا من أمام بوابة الجامعة أثناء توجهه لاختبار طلبة الماجستير في الـ9 من سبتمبر/أيلول الماضي) في حديث لـ"سبتمبر نت" إلى أن المليشيا منعت الأدوية عنه، دون مراعاة لمكانته الأكاديمية وحالته الصحية الحرجة.
وتؤكد المصادر أن الأكاديمي الشرجبي كان يعاني من أمراض مزمنة ومنها القلب، واستسقاء الرئتين، ويحتاج إلى رعاية صحية خاصة، بالإضافة إلى تناول الأدوية الضرورية لإبقاء وضعه الصحي تحت السيطرة، لكن المليشيا التي قامت بتلفيق تهم كيدية له منعته من تناول تلك الأدوية، كأدنى حق من حقوقه يكفل له حق الحياة.
وخلال فترة اختطافه، تذكر المصادر، أن الأكاديمي الشرجبي، تعرض لصنوف من التعذيب الممنهج الجسدي والنفسي من قبل المليشيا الحوثية، وهو ما اعتبرته المصادر يأتي في سياق ما تعرض ويتعرض له الأكاديميون في الجامعات الواقعة في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي المتمردة من اختطافات وانتهاكات ومضايقات مستمرة.
عن ذلك، يقول الكاتب والصحفي خالد عبدالهادي، في منشور له على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": في السابق، كان معتقلو الرأي والسياسة يتوفون بعد أيام قليلة أو ساعات تلي خروجهم من معتقلات الحوثيين، أما الآن فيقضون بعد بضعة أسابيع من إخلاء سبيلهم.
وفي إشارة منه إلى قيام مليشيا الحوثي المتمردة المدعومة من إيران بقتل الأكاديمي الشرجبي، من خلال أسلوب جديد اتخذته لتصفية المناوئين لها، يقول عبدالهادي: "المجرمون (في إشارة منه إلى المليشيا) اكتسبوا خبرات القتل البطيء، أخيرًا!"
في سياق ذلك، أكد المركز الأورومتوسطي لحقوق الإنسان (منظمة دولية مستقلة تعنى بقضايا حقوق الإنسان في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا) أنّ وفاة "الشرجبي" تدعو إلى أن يدق ناقوس الخطر بشأن الفظائع، التي ترتكب داخل معتقلات الحوثي، بما في ذلك سياسة الإهمال الصحي والقتل البطيء للمعتقلين.
وفي 15 من شهر أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، توفي مسن كان مختطف لدى مليشيا الحوثي المتمردة في معتقلاتها في العاصمة صنعاء، وذلك بعد أقل من نصف يوم من وصوله إلى أسرته بمحافظة عمران، شمالي البلاد، بعد الإفراج عنه من اختطاف دام أكثر من 9 أشهر.
لم يمض على خروجه من معتقل السجن المركزي التابع لمليشيا الحوثي الإرهابية سوى سبع ساعات، إذ توفي المسن "نصيب ناصر صيفان" (70 عامًا) المختطف في الـ25 من شهر يناير مطلع العام الجاري من مزرعته في مديرية صوير، بعد تلفيق المليشيا له تهمة تهريب أفراد إلى محافظة مأرب.
وبعد فترة اختطاف طويلة في معتقلات المليشيا الحوثية في محافظتي ذمار، ومن ثم عمران، توفي في الـ3 من مايو الماضي، توفي المختطف منصور علي القهالي، من أبناء محافظة عمران، بعد 14 يومًا من الإفراج عنه، تؤكد مصادر من أسرته أنه توفي متأثراً بالتعذيب الوحشي الذي تعرض له أثناء فترة الاختطاف.
http://tttttt.me/suhailt
جديد مليشيا الحوثي في تصفية المختطفين في معتقلاتها
سبتمبر نت/عارف الواقدي
لم تمض غير 25 يوماً على خروجه من معتقل مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران في العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرتها، حتى أعلن وفاة الأكاديمي بجامعة صنعاء، الدكتور عدنان عبدالقادر الشرجبي، متأثراً بما تعرض له خلال شهر كامل في سجون تلك المليشيا.
توفي الدكتور الشرجبي، وهو أستاذ علم النفس بكلية الآداب، بأحد مشافي العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة المليشيا، بعد تدهور حالته الصحية جراء تعرضه لاعتقال ظالم لمدة شهر تقريباً بدعاوى كيدية.
وتشير مصادر مقربة من الدكتور الشرجبي (الذي تعرض للاختطاف من قبل المليشيا من أمام بوابة الجامعة أثناء توجهه لاختبار طلبة الماجستير في الـ9 من سبتمبر/أيلول الماضي) في حديث لـ"سبتمبر نت" إلى أن المليشيا منعت الأدوية عنه، دون مراعاة لمكانته الأكاديمية وحالته الصحية الحرجة.
وتؤكد المصادر أن الأكاديمي الشرجبي كان يعاني من أمراض مزمنة ومنها القلب، واستسقاء الرئتين، ويحتاج إلى رعاية صحية خاصة، بالإضافة إلى تناول الأدوية الضرورية لإبقاء وضعه الصحي تحت السيطرة، لكن المليشيا التي قامت بتلفيق تهم كيدية له منعته من تناول تلك الأدوية، كأدنى حق من حقوقه يكفل له حق الحياة.
وخلال فترة اختطافه، تذكر المصادر، أن الأكاديمي الشرجبي، تعرض لصنوف من التعذيب الممنهج الجسدي والنفسي من قبل المليشيا الحوثية، وهو ما اعتبرته المصادر يأتي في سياق ما تعرض ويتعرض له الأكاديميون في الجامعات الواقعة في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي المتمردة من اختطافات وانتهاكات ومضايقات مستمرة.
عن ذلك، يقول الكاتب والصحفي خالد عبدالهادي، في منشور له على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": في السابق، كان معتقلو الرأي والسياسة يتوفون بعد أيام قليلة أو ساعات تلي خروجهم من معتقلات الحوثيين، أما الآن فيقضون بعد بضعة أسابيع من إخلاء سبيلهم.
وفي إشارة منه إلى قيام مليشيا الحوثي المتمردة المدعومة من إيران بقتل الأكاديمي الشرجبي، من خلال أسلوب جديد اتخذته لتصفية المناوئين لها، يقول عبدالهادي: "المجرمون (في إشارة منه إلى المليشيا) اكتسبوا خبرات القتل البطيء، أخيرًا!"
في سياق ذلك، أكد المركز الأورومتوسطي لحقوق الإنسان (منظمة دولية مستقلة تعنى بقضايا حقوق الإنسان في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا) أنّ وفاة "الشرجبي" تدعو إلى أن يدق ناقوس الخطر بشأن الفظائع، التي ترتكب داخل معتقلات الحوثي، بما في ذلك سياسة الإهمال الصحي والقتل البطيء للمعتقلين.
وفي 15 من شهر أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، توفي مسن كان مختطف لدى مليشيا الحوثي المتمردة في معتقلاتها في العاصمة صنعاء، وذلك بعد أقل من نصف يوم من وصوله إلى أسرته بمحافظة عمران، شمالي البلاد، بعد الإفراج عنه من اختطاف دام أكثر من 9 أشهر.
لم يمض على خروجه من معتقل السجن المركزي التابع لمليشيا الحوثي الإرهابية سوى سبع ساعات، إذ توفي المسن "نصيب ناصر صيفان" (70 عامًا) المختطف في الـ25 من شهر يناير مطلع العام الجاري من مزرعته في مديرية صوير، بعد تلفيق المليشيا له تهمة تهريب أفراد إلى محافظة مأرب.
وبعد فترة اختطاف طويلة في معتقلات المليشيا الحوثية في محافظتي ذمار، ومن ثم عمران، توفي في الـ3 من مايو الماضي، توفي المختطف منصور علي القهالي، من أبناء محافظة عمران، بعد 14 يومًا من الإفراج عنه، تؤكد مصادر من أسرته أنه توفي متأثراً بالتعذيب الوحشي الذي تعرض له أثناء فترة الاختطاف.
http://tttttt.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
#بيان
#تدين المنظمة اليمنية #للأسرى والمختطفين جريمة #القتل التي قامت بها مليشيات #الحوثي الإرهابية
بحق المختطف / #عبدالمجيد عبدالحميد محمد #علوس 60 عاماً الذي تم اختطافه بتاريخ 17/3/2016م ، والذي هو من سكان أمانة العاصمة ـ صنعاء القديمة ـ حي القاسمي وهو عقيد في القوات المسلحة وكان رئيس شعبة دائرة الاختراعات والابتكارات بمركز الدراسات الاستراتيجية بالقوات المسلحة.
حيث قامت مليشيات الحوثي باختطافه من بيته واقتادته إلى جهة مجهولة ، وتم إخفاءه قسريا طوال ثلاثة أشهر، وتم وضعة في الزنزانة الانفرادية لمدة سنتين وثمانية أشهر ، وطوال فترة سجنة البالغة ست سنوات أنزل به الحوثيون أصناف العذاب التي لا تخطر على ذهن إنسان سواء في فترة التحقيق أو في فترات السجن وقد ركزت عليه المليشيات بواسطة زبانيتها طوال فترة سجنة فنال معاملة فاقت كل الوصف وقد أصيب نتيجة لذلك التعذيب النفسي والبدني بأمراض عديدة من ارتفاع الضغط والسكر وفي تاريخ 23/6/2020م أصيب بجلطة دماغية وهو في الزنزانة ولم تقدم أي خدمة طبية وظل في الزنزانة لمدة ثلاثة أيام ولم يتم إخراجه إلى المستشفى إلا بعد أن أضرب زملاءه في الزنزانة عن الطعام، نقل على أثرها إلى المستشفى (علماً أن كل تكاليف العلاج والرقود والعمليات التي تقدم لمن هم في السجون تكون على حساب أهاليهم ) وعلى الرغم من تقديم تكاليف العلاج من قبل أهله إلا أن المليشيات الحوثية رفضت أن تمنح أهله أي صورة من التقارير الطبية حتى اليوم.
ولا يوجد سبب سوى أنه رفض يسخر قدراته وعلمه في المجال العسكري في خدمة هذه المليشيات فهو معروف باختراعاته وابتكاراته في المجال العسكري والطيران المسير على وجه الخصوص وقد حاولت المليشيات الحوثية بإرهابه بأن أصدرت في حقه حكم الإعدام في أوائل فترة سجنه بتاريخ 10/7/2017م ثم تم تأكيد الحكم بعد لعله يلين أو يتراجع عن مواقف الصلبة ضد المليشيات فأيدت شعبة الاستئناف الحكم الابتدائي .
وفي تاريخ 22/11/2021م انتقل إلى رحمة الله بعد أن تعرض لجلطة دماغية أخرى نتيجة الإهمال الطبي وعدم توفير الأدوية والرعاية الصحية وتم على إثر ذلك نقله إلى مستشفى جامعة العلوم وهو في حالة موت سريري وتم التواصل مع زوجته وأبناءه وألزموهم بدفع تكاليف المستشفى والعلاج.
ونحن في المنظمة اليمنية للأسرى والمختطفين ندين هذه الجريمة الشنعاء التي تعد انتهاكا واضحا لنصوص القانون الدولي الإنساني لمناهضة وتجريم التعذيب فقد حظرت اتفاقيات جنيف الأربع والبرتوكولان الملحقان كافة جرائم التعذيب .
إن مثل هكذا جرائم تستدعي ايقاظ الضمير الإنساني لنشطاء حقوق الإنسان حيث اصبح الإنسان لا قيمة له في قاموس المليشيا الحوثية وهذا يجعل حياة الآلاف من الأسرى والمختطفين في اطار المجهول ،يستوجب موقف جاد من قبل الهيئات والمنظمات الحقوقية التابعة للأمم المتحدة لسرعة انقاذ حياتهم من الموت المحقق في سجون المليشيات .
إن جرائم الاختطاف والتعذيب والإخفاء القسري والقتل العمد تعد جرائم ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم ويتحمل المدعو / عبدالملك الحوثي المسؤولية القانونية الكاملة امام القضاء المحلي والدولي .
إننا في المنظمة اليمنية للأسرى والمختطفين ندين ونستنكر كافة هذه الجرائم المرتكبة بحق الأسرى والمختطفين ونطالب بالآتي:
نطالب اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان إلى تكثيف جهودها في التحقيق بالانتهاكات وإعطاء أولوية خاصة لجرائم الاختطاف والإخفاء القسري وحجز الحرية والتعذيب والقتل وإحالتها إلى الجهات القضائية المختصة .
نطالب النائب العام بسرعة احالة ملفات مرتكبي جرائم الاختطاف والتعذيب والإخفاء القسري والقتل إلى المحاكم لينالوا جزاءهم الرادع .
ندعو لجنة مجلس الامن المنشأة عملا بالقرار الاممي رقم (2140 ) للعام 2014 م وفريق الخبراء التابع لها إلى ادراج كافة مرتكبي جرائم الاختطاف والتعذيب والإخفاء القسري والقتل في قائمة العقوبات .
أخيرا نهيب بكافة وسائل الاعلام والمنظمات الحقوقية المحلية والاقليمية والدولية إلى مناصرة الأسرى والمختطفين والمخفيين قسريا والتفاعل مع قضاياهم .
t.me/suhailt
#تدين المنظمة اليمنية #للأسرى والمختطفين جريمة #القتل التي قامت بها مليشيات #الحوثي الإرهابية
بحق المختطف / #عبدالمجيد عبدالحميد محمد #علوس 60 عاماً الذي تم اختطافه بتاريخ 17/3/2016م ، والذي هو من سكان أمانة العاصمة ـ صنعاء القديمة ـ حي القاسمي وهو عقيد في القوات المسلحة وكان رئيس شعبة دائرة الاختراعات والابتكارات بمركز الدراسات الاستراتيجية بالقوات المسلحة.
حيث قامت مليشيات الحوثي باختطافه من بيته واقتادته إلى جهة مجهولة ، وتم إخفاءه قسريا طوال ثلاثة أشهر، وتم وضعة في الزنزانة الانفرادية لمدة سنتين وثمانية أشهر ، وطوال فترة سجنة البالغة ست سنوات أنزل به الحوثيون أصناف العذاب التي لا تخطر على ذهن إنسان سواء في فترة التحقيق أو في فترات السجن وقد ركزت عليه المليشيات بواسطة زبانيتها طوال فترة سجنة فنال معاملة فاقت كل الوصف وقد أصيب نتيجة لذلك التعذيب النفسي والبدني بأمراض عديدة من ارتفاع الضغط والسكر وفي تاريخ 23/6/2020م أصيب بجلطة دماغية وهو في الزنزانة ولم تقدم أي خدمة طبية وظل في الزنزانة لمدة ثلاثة أيام ولم يتم إخراجه إلى المستشفى إلا بعد أن أضرب زملاءه في الزنزانة عن الطعام، نقل على أثرها إلى المستشفى (علماً أن كل تكاليف العلاج والرقود والعمليات التي تقدم لمن هم في السجون تكون على حساب أهاليهم ) وعلى الرغم من تقديم تكاليف العلاج من قبل أهله إلا أن المليشيات الحوثية رفضت أن تمنح أهله أي صورة من التقارير الطبية حتى اليوم.
ولا يوجد سبب سوى أنه رفض يسخر قدراته وعلمه في المجال العسكري في خدمة هذه المليشيات فهو معروف باختراعاته وابتكاراته في المجال العسكري والطيران المسير على وجه الخصوص وقد حاولت المليشيات الحوثية بإرهابه بأن أصدرت في حقه حكم الإعدام في أوائل فترة سجنه بتاريخ 10/7/2017م ثم تم تأكيد الحكم بعد لعله يلين أو يتراجع عن مواقف الصلبة ضد المليشيات فأيدت شعبة الاستئناف الحكم الابتدائي .
وفي تاريخ 22/11/2021م انتقل إلى رحمة الله بعد أن تعرض لجلطة دماغية أخرى نتيجة الإهمال الطبي وعدم توفير الأدوية والرعاية الصحية وتم على إثر ذلك نقله إلى مستشفى جامعة العلوم وهو في حالة موت سريري وتم التواصل مع زوجته وأبناءه وألزموهم بدفع تكاليف المستشفى والعلاج.
ونحن في المنظمة اليمنية للأسرى والمختطفين ندين هذه الجريمة الشنعاء التي تعد انتهاكا واضحا لنصوص القانون الدولي الإنساني لمناهضة وتجريم التعذيب فقد حظرت اتفاقيات جنيف الأربع والبرتوكولان الملحقان كافة جرائم التعذيب .
إن مثل هكذا جرائم تستدعي ايقاظ الضمير الإنساني لنشطاء حقوق الإنسان حيث اصبح الإنسان لا قيمة له في قاموس المليشيا الحوثية وهذا يجعل حياة الآلاف من الأسرى والمختطفين في اطار المجهول ،يستوجب موقف جاد من قبل الهيئات والمنظمات الحقوقية التابعة للأمم المتحدة لسرعة انقاذ حياتهم من الموت المحقق في سجون المليشيات .
إن جرائم الاختطاف والتعذيب والإخفاء القسري والقتل العمد تعد جرائم ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم ويتحمل المدعو / عبدالملك الحوثي المسؤولية القانونية الكاملة امام القضاء المحلي والدولي .
إننا في المنظمة اليمنية للأسرى والمختطفين ندين ونستنكر كافة هذه الجرائم المرتكبة بحق الأسرى والمختطفين ونطالب بالآتي:
نطالب اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان إلى تكثيف جهودها في التحقيق بالانتهاكات وإعطاء أولوية خاصة لجرائم الاختطاف والإخفاء القسري وحجز الحرية والتعذيب والقتل وإحالتها إلى الجهات القضائية المختصة .
نطالب النائب العام بسرعة احالة ملفات مرتكبي جرائم الاختطاف والتعذيب والإخفاء القسري والقتل إلى المحاكم لينالوا جزاءهم الرادع .
ندعو لجنة مجلس الامن المنشأة عملا بالقرار الاممي رقم (2140 ) للعام 2014 م وفريق الخبراء التابع لها إلى ادراج كافة مرتكبي جرائم الاختطاف والتعذيب والإخفاء القسري والقتل في قائمة العقوبات .
أخيرا نهيب بكافة وسائل الاعلام والمنظمات الحقوقية المحلية والاقليمية والدولية إلى مناصرة الأسرى والمختطفين والمخفيين قسريا والتفاعل مع قضاياهم .
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
#تعز_التربة مصادر محلية:- الجهات الأمنية تنجح بالعثور علي جثة قاسم الزبيدي بعد أربعة شهور من مقتلة ودفن جثته بحصبره ومقطعة في أكياس قمامة وتم نقلها من قبل الجهات الأمنية إلى ثلاجة مستشفى خليفة بالتربة . و المتهم بارتكاب الجريمة شغال كان يعمل لدى الضحية.…
#شرطة_تعز
#تلقي القبض على آخر #المطلوبين وتكشف #تفاصيل جريمة #القتل المروعة للمواطن قاسم #الزبيدي
للإطلاع على التفاصيل تجدها هنا 👇
t.me/VcXZgNFQnuDzOtfx
#تلقي القبض على آخر #المطلوبين وتكشف #تفاصيل جريمة #القتل المروعة للمواطن قاسم #الزبيدي
للإطلاع على التفاصيل تجدها هنا 👇
t.me/VcXZgNFQnuDzOtfx
Telegram
شبكة سهيل اليمن الصحفية
صحفية متخصصة بأبرز المقالات والتغريدات والتقارير السياسية والاقتصادية والعسكرية
👍4