رواياتي📚
Photo
وا هالمنظر
لارا بعصبيه وخرت يده: يا قليل ادب وش تبي منها يا وسخ
بسام: وانتي وش دخلك!
لارا: انا وش دخلني ها خذ(اعطته كف) ها الحين عرفت
ليان: إذا اهلك ما عرفوا يربوك حنا نربيك قليل ادب تف
لينا: يلا ابعدوا عن وجهنا ناس مريضه
*وجلسوا الفتيات يتكلمون ويضحكون وقاموا يدورن على غرفتهم*
*************
*وهنـا نقدر نقول وصلنا لنهاية البارت * ونشوف وش يحصل مع بطلاتنا انتظرونا بالبارت الرابع بكل حماس*
*{الــنـــــهـــايــــــة}*💨✨
#اعادة_توجية_للفائدة
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
لارا بعصبيه وخرت يده: يا قليل ادب وش تبي منها يا وسخ
بسام: وانتي وش دخلك!
لارا: انا وش دخلني ها خذ(اعطته كف) ها الحين عرفت
ليان: إذا اهلك ما عرفوا يربوك حنا نربيك قليل ادب تف
لينا: يلا ابعدوا عن وجهنا ناس مريضه
*وجلسوا الفتيات يتكلمون ويضحكون وقاموا يدورن على غرفتهم*
*************
*وهنـا نقدر نقول وصلنا لنهاية البارت * ونشوف وش يحصل مع بطلاتنا انتظرونا بالبارت الرابع بكل حماس*
*{الــنـــــهـــايــــــة}*💨✨
#اعادة_توجية_للفائدة
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
Telegram
رواياتي📚
قناتنا تحتوي على ➥➷
#روايات_يمنية_وخليجية❣
#قـــصـــص_رومـــنــسيـــة💔
#روايات_رعـــب👻
#قـــصـــص_وعـــبـــر📚
شاركونا بنشر رابط القناة بين اصدقائكم واقاربكم...
@roaiaty
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
#روايات_يمنية_وخليجية❣
#قـــصـــص_رومـــنــسيـــة💔
#روايات_رعـــب👻
#قـــصـــص_وعـــبـــر📚
شاركونا بنشر رابط القناة بين اصدقائكم واقاربكم...
@roaiaty
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
رواياتي📚
Photo
#رواية_حياة_الثانوية
📖| *حـــــــيـاة الـــــثـانــــويـــة*✍🏻🖤🖤.
◀️ *الـبـارت الرابــع*
➖➖➖➖➖➖➖➖
*كانوا طالعين الفتيات وهم ماشين مروا من جنبهم شلة المتـكبرين الشلة ذي مسيطره على المدرسه، بنعرفكم بالشلة المميزه*
*************
*تتكون الشلة ذي مـن ثـلاث شبـاب*
*خـالـد*
*الإسـم خالـد عمره 18 سـنه*
*مواصفاته>>* *لونه ابيض وأسمر بس مايل للبياض أكثر عيونه واسعة لونها عسلي فاتح، عنده غمازات بالخدين ويمتلك الفك الحاد وعنده خال(شامه) بجفنه قريب من عظمة الأنف جسمه حلو زي الممثلين وشعره قصير ناعم وكيرلي خفيف ولونه بني فاتح مره*
*************
*تـرگــي*
*الإسم تركي وعمره 19 هو أكبر واحد بالشلة*
*مواصفاته>>* *لونـه أبيـض عيونه واسعة شـويه ولونها اخضر على عسلي وعنده غمـازه بخـده اليمين وجسمه زي المصارعين وشعره استريت خفيف وقصـير لـونه أشقر على بني*
*************
*سـلـمان*
*الإسم سلمان عمره 18 هو أصغر واحد بالشلة*
*مواصفاته>>* *لـونه أسـمر على برونزي حلـو وعيـونه وسـط لا هـي كبيـره ولا صغيره و لونها بني فاتح وجسمه يجنن مره وناحت شعره ولونه أسود*
*************
*صفاتهم زي بعض طقه وحده، متكبرين وأقوياء ويحبوا يتفاخروا ومحد قدهم وما يحبون البنات أبداً طبعاً كلهم أغنياء،*
*سبب تسمية شلتهم بإسم الشلة المميزة بالمدرسه عشانهم حلوين مرهه ومزز والمدرسة كلها تخاف منهم ويحترموهم ومحد يفكر يتمشكل معهم*
*إختـصارهم: {TKS}*
*************
*الحـين نروح للبنات نشوف حصلوا على غرفتهم ولا لا ووش صار معهم*
ليان طلت بالشلة وشمقت: بنات يع وش ذا نروح اي مكان نشوف عفاريت (أولاد)
لينا: ايه والله
خالد بإبتسامة سخرية: قال عفاريت ما يدروا مين حنا
ليان بضحك: ههه مين انتو شكلكم أُمراء وحنا ما ندري
لينا/لارا بضحك عالي: ههيههيههيهههيههه والله صدقتي طلعتي قويه ليانو
تركي بتفاخر: ما بنقولكم شيء مع الأيام بتعرفوا مين حنا
سلمان: انتو اللي كنتوا تتهاوشوا مع نواف؟
ليان: مين نواف؟
سلمان: اللي تهاوشتوا معه عند الكافيه
لارا بدون نفس: ايه حنا
لينا: بنات اتركوهم، يلا مشينا لازم ندور على غرفتنا
سلمان: تحتاجون مساعده؟رغم انكم أساءتو المعامله
لارا منفسه: شكراً ما نحتاج
خالد بتكبر: محنا مجبورين نساعدكم أساساً حنا نكره البنات
تركي بتفاخر: البنات يتمنوا شيء منا بس انتو رافسين النعمه، وكل ذا من وقتكم بكيفكم
ليان بهمس: بنات خلاص خلوهم يساعدونا ما علينا منهم أساساً بيدلونا وينقلعوا
لارا مبوزه: طيب
لينا: خلاص خليهم يساعدونا
تركي: ها وش قلتوا؟
البنات: طيب
*************
*الشباب وصلوا الفتيات لغرفتهم*
البنات: من بدون نفس: شكراً مره
الشباب: العفو
*************
ليان بإبتسامة: بنات اهخ العيال حلوين
لارا دقت ليان بكتفها: بنت انتي تخقي على الرايح والجاي، بس بنفس الوقت كلامك صح
ليان مبوزه: ننننننني
لينا بضحك: خلاص بنات أشكالكم تحفه وانتم تتهاوشوا مثل الأطفال هههههههههه
لينا: يلا نرتب اغراضنا
ليان/لارا: طيب يلااا
لارا: بنات المعفنه ذيك بتجلس معانا بالغرفه يع ودي افقع وجهها
ليان: ايه يعع مدري وشلون اتحملها يعع
لينا: لازم نفكر وشلون نطردها
*بطلاتنا كانوا يتكلموا الا وليندا تدخل الغرفه*
ليندا بضحكة سخرية: هالله هالله بنات العز موجودين بالغرفه
لارا بعصبية: ابلعي لسانك لأجي اقصه لكِ
ليندا: وانتي وش دخلك بكيفي هو لساني
ليان بنرفزه: اقول سكري فمك يا مقززه
ليندا: شوفوا مين اللي تتكلم الباربي حقتنا لسانها يبغى له قص
لينا بعصبيه: إنتي ما تستحين على وجهك، وجهك ذا لا نشوفه عندنا فاهمه يالمصلحجية
ليندا بقهر: اصلاً ما بقعد مع بنات زيكم واطيات وجع
لارا بإنفجار عصبي دفت ليندا: الله لا يوفقك انقلعي لا امسح فيكِ البلاط
*خرجت ليندا وهي مقهوره ومعصبه*
*************
*راحت ليندا لمكتب المدير*
الباب: طق طق
المدير: تفضل
*دخلت ليندا لمكتب المدير*
المدير: اهلين ليندا ها وش بغيتي؟!
ليندا: ابي اطلب منك طلب واتمنى م تردني خايبه.
المدير: تفضلي قولي وش طلبك؟!
ليندا: والله بالحقيقه انا م ودي الغرفه اللي أعطيتني هي وما ناسبتني أبدا.
المدير: ليش ايش اللي ما عجبك فيها بالضبط؟!
ليندا: والله الغرفه م فيها شيء بس اللي موجودين فيها هم اللي ما ابيهم.
المدير باستغراب: وش جالسه تقولي؟! مو انتي اللي كنتي مبسوطه وطايره من الفرح عشان صحباتك معاكِ بالغرفه.
ليندا: صح كلامك ي مدير بس ذول م عاد صارو صحباتي تهاوشنا وما عاد ابي اشوف وجوههم قدامي.
المدير: طلبك مرفوض.
ليندا بحزن: ي مدير ارجوك ارجوك والله هم أصحاب مشاكل لو انا بجلس معاهم بغرفه وحده كل شوي يزعجوني ويتعرضون لي وأنا ساكته ومتحمله.
المدير: طيب خلاص خذي اغراضك من عندهم بشوف لك غرفة ثانيه تجلسي فيها
ليندا بفرح: شكراً مره يا مدير
*************
*وأخذت ليندا أغراضها ونقلت من غرفتها لغرفه ثانيه*
➖➖➖➖➖➖➖➖
*وبكذا خل
📖| *حـــــــيـاة الـــــثـانــــويـــة*✍🏻🖤🖤.
◀️ *الـبـارت الرابــع*
➖➖➖➖➖➖➖➖
*كانوا طالعين الفتيات وهم ماشين مروا من جنبهم شلة المتـكبرين الشلة ذي مسيطره على المدرسه، بنعرفكم بالشلة المميزه*
*************
*تتكون الشلة ذي مـن ثـلاث شبـاب*
*خـالـد*
*الإسـم خالـد عمره 18 سـنه*
*مواصفاته>>* *لونه ابيض وأسمر بس مايل للبياض أكثر عيونه واسعة لونها عسلي فاتح، عنده غمازات بالخدين ويمتلك الفك الحاد وعنده خال(شامه) بجفنه قريب من عظمة الأنف جسمه حلو زي الممثلين وشعره قصير ناعم وكيرلي خفيف ولونه بني فاتح مره*
*************
*تـرگــي*
*الإسم تركي وعمره 19 هو أكبر واحد بالشلة*
*مواصفاته>>* *لونـه أبيـض عيونه واسعة شـويه ولونها اخضر على عسلي وعنده غمـازه بخـده اليمين وجسمه زي المصارعين وشعره استريت خفيف وقصـير لـونه أشقر على بني*
*************
*سـلـمان*
*الإسم سلمان عمره 18 هو أصغر واحد بالشلة*
*مواصفاته>>* *لـونه أسـمر على برونزي حلـو وعيـونه وسـط لا هـي كبيـره ولا صغيره و لونها بني فاتح وجسمه يجنن مره وناحت شعره ولونه أسود*
*************
*صفاتهم زي بعض طقه وحده، متكبرين وأقوياء ويحبوا يتفاخروا ومحد قدهم وما يحبون البنات أبداً طبعاً كلهم أغنياء،*
*سبب تسمية شلتهم بإسم الشلة المميزة بالمدرسه عشانهم حلوين مرهه ومزز والمدرسة كلها تخاف منهم ويحترموهم ومحد يفكر يتمشكل معهم*
*إختـصارهم: {TKS}*
*************
*الحـين نروح للبنات نشوف حصلوا على غرفتهم ولا لا ووش صار معهم*
ليان طلت بالشلة وشمقت: بنات يع وش ذا نروح اي مكان نشوف عفاريت (أولاد)
لينا: ايه والله
خالد بإبتسامة سخرية: قال عفاريت ما يدروا مين حنا
ليان بضحك: ههه مين انتو شكلكم أُمراء وحنا ما ندري
لينا/لارا بضحك عالي: ههيههيههيهههيههه والله صدقتي طلعتي قويه ليانو
تركي بتفاخر: ما بنقولكم شيء مع الأيام بتعرفوا مين حنا
سلمان: انتو اللي كنتوا تتهاوشوا مع نواف؟
ليان: مين نواف؟
سلمان: اللي تهاوشتوا معه عند الكافيه
لارا بدون نفس: ايه حنا
لينا: بنات اتركوهم، يلا مشينا لازم ندور على غرفتنا
سلمان: تحتاجون مساعده؟رغم انكم أساءتو المعامله
لارا منفسه: شكراً ما نحتاج
خالد بتكبر: محنا مجبورين نساعدكم أساساً حنا نكره البنات
تركي بتفاخر: البنات يتمنوا شيء منا بس انتو رافسين النعمه، وكل ذا من وقتكم بكيفكم
ليان بهمس: بنات خلاص خلوهم يساعدونا ما علينا منهم أساساً بيدلونا وينقلعوا
لارا مبوزه: طيب
لينا: خلاص خليهم يساعدونا
تركي: ها وش قلتوا؟
البنات: طيب
*************
*الشباب وصلوا الفتيات لغرفتهم*
البنات: من بدون نفس: شكراً مره
الشباب: العفو
*************
ليان بإبتسامة: بنات اهخ العيال حلوين
لارا دقت ليان بكتفها: بنت انتي تخقي على الرايح والجاي، بس بنفس الوقت كلامك صح
ليان مبوزه: ننننننني
لينا بضحك: خلاص بنات أشكالكم تحفه وانتم تتهاوشوا مثل الأطفال هههههههههه
لينا: يلا نرتب اغراضنا
ليان/لارا: طيب يلااا
لارا: بنات المعفنه ذيك بتجلس معانا بالغرفه يع ودي افقع وجهها
ليان: ايه يعع مدري وشلون اتحملها يعع
لينا: لازم نفكر وشلون نطردها
*بطلاتنا كانوا يتكلموا الا وليندا تدخل الغرفه*
ليندا بضحكة سخرية: هالله هالله بنات العز موجودين بالغرفه
لارا بعصبية: ابلعي لسانك لأجي اقصه لكِ
ليندا: وانتي وش دخلك بكيفي هو لساني
ليان بنرفزه: اقول سكري فمك يا مقززه
ليندا: شوفوا مين اللي تتكلم الباربي حقتنا لسانها يبغى له قص
لينا بعصبيه: إنتي ما تستحين على وجهك، وجهك ذا لا نشوفه عندنا فاهمه يالمصلحجية
ليندا بقهر: اصلاً ما بقعد مع بنات زيكم واطيات وجع
لارا بإنفجار عصبي دفت ليندا: الله لا يوفقك انقلعي لا امسح فيكِ البلاط
*خرجت ليندا وهي مقهوره ومعصبه*
*************
*راحت ليندا لمكتب المدير*
الباب: طق طق
المدير: تفضل
*دخلت ليندا لمكتب المدير*
المدير: اهلين ليندا ها وش بغيتي؟!
ليندا: ابي اطلب منك طلب واتمنى م تردني خايبه.
المدير: تفضلي قولي وش طلبك؟!
ليندا: والله بالحقيقه انا م ودي الغرفه اللي أعطيتني هي وما ناسبتني أبدا.
المدير: ليش ايش اللي ما عجبك فيها بالضبط؟!
ليندا: والله الغرفه م فيها شيء بس اللي موجودين فيها هم اللي ما ابيهم.
المدير باستغراب: وش جالسه تقولي؟! مو انتي اللي كنتي مبسوطه وطايره من الفرح عشان صحباتك معاكِ بالغرفه.
ليندا: صح كلامك ي مدير بس ذول م عاد صارو صحباتي تهاوشنا وما عاد ابي اشوف وجوههم قدامي.
المدير: طلبك مرفوض.
ليندا بحزن: ي مدير ارجوك ارجوك والله هم أصحاب مشاكل لو انا بجلس معاهم بغرفه وحده كل شوي يزعجوني ويتعرضون لي وأنا ساكته ومتحمله.
المدير: طيب خلاص خذي اغراضك من عندهم بشوف لك غرفة ثانيه تجلسي فيها
ليندا بفرح: شكراً مره يا مدير
*************
*وأخذت ليندا أغراضها ونقلت من غرفتها لغرفه ثانيه*
➖➖➖➖➖➖➖➖
*وبكذا خل
رواياتي📚
Photo
صنا البارت الرابع انتظرونا بالبارت الخامس بحماس*
*{الــنـــــهـــايــــــة}*💨✨
#اعادة_توجية_للفائدة
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
*{الــنـــــهـــايــــــة}*💨✨
#اعادة_توجية_للفائدة
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
Telegram
رواياتي📚
قناتنا تحتوي على ➥➷
#روايات_يمنية_وخليجية❣
#قـــصـــص_رومـــنــسيـــة💔
#روايات_رعـــب👻
#قـــصـــص_وعـــبـــر📚
شاركونا بنشر رابط القناة بين اصدقائكم واقاربكم...
@roaiaty
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
#روايات_يمنية_وخليجية❣
#قـــصـــص_رومـــنــسيـــة💔
#روايات_رعـــب👻
#قـــصـــص_وعـــبـــر📚
شاركونا بنشر رابط القناة بين اصدقائكم واقاربكم...
@roaiaty
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
رواياتي📚
Photo
#رواية_حياة_الثانوية
📖| *حـــــــيـاة الـــــثـانــــويـــة*✍🏻🖤🖤.
◀️ *الـبـارت الخامس*
➖➖➖➖➖➖➖➖
*الحين نرجع لِبطـلاتنـا بعد مَ خرجت المغروره ليندا من غرفتهم اجتمعوا وجلسوا يتونسوا والوضع كله تمام مرَ اليوم كله على سلام*
بطـلاتنـا بدأوا يوم جديد وحلو ومليانين نشاط.
ليان: بنات كيف وضعكم ارتحتوا بالنومه هنا؟!
لارا: اي عادي.
لينا: مره حلو بالعكس اهم شيء انو نحنا مع بعض ذا احلى شيء.
الكل: اي والله الحمدلله.
لينا: بنات سامعين الباب يدق ولا انا اتخيل؟!
الكل: اي والله انا بعد سامعه.
لينا: نحنا اصلاً م نعرف احد تونا جدد بالمدرسة يعني مين تتوقعوا يجينا الحين من صباح الله خير؟!
ليان: عادي يمكن واحد ملخبط بغرفته.
لارا: ايه يمكن.
لينا: خلاص يلا نقوم نفتح الباب.
الكل: يلا يلا.
لينا: مين على الباب؟!
اللي خلف الباب: انا تركي!!
لينا: نحنا نعرفك عشان تجي عندنا؟!
تركي: انا وشلتي اللي أمس دليناكم على الغرفه.
لينا: اوك، وش بغيت؟!
تركي: طيب افتحي الباب وي ترا م أكل بشر.
لينا: لا لا م بفتح قول لي وش تبي؟! عندك شيء مهم قول م عندك اذلف.
تركي: وي وي ي حلو وش فيكِ معصبه كذا؟!
لينا: مع السلامة روح يكون أفضل لك مالي نفس من الصباح اتكلم مع واحد همجي زيك.
تركي: طيب خلاص بروح وإن شاء الله نتقابل تحت.
لينا: قلتلك انقلع لو سمحت بكرامتك روح.
تركي: خلاص بروح الله معاك ي نفسيه.
لينا: بنات اسمعوا انتو اي احد يجيكم لا تعطونه وجه ولو حاول يتقرب منك ارفعي يدك عليه وابد لا تخافوا..
لارا: عاد تعرفوني انا بس خلي يرفع عينه والله افقعها.
ليان بضحك: شفيكم بنات ترا وربي الأولاد ذول مزز بذات شله تركي يعني لو جونا عادي نكلمهم باحترام وكذا عشان يمكن في المستقبل نصير أصدقاء.
لينا: ااااااااء أصدقاء في عينك قال اصدقاء عاد انا مالي خلق اتشاجر مع احد من ذول الشباب مره م اطيقهم نصيحه ي ليان حطي عقلك برأسك ياويلك تكلمي واحد منهم ولا اشوف عيونك عنده سامعه؟!
ليان بسخريه: ياييي بالله عليك احلفي ترا عادي اصلاً الحياة حلوه يعني خلينا نكون فله مو نفسيه.
لارا: لينا خلاص خليها تسويي اللي يريحها.
لينا: طيب تمام بس لو واحد جرح مشاعرك لا تجي تصيحين عندي وصل اللهم بلغت اللهم فشهد.
ليان: طيب طيب بنات اهدوا مو منجدكم صدقتوا وربي كنت امزح واطقطق عليكم فجأة قلبتوا عليا سلامات.
لينا بضحك: ههههههه اصلاً كنت حاسه انو كذا اعرفك انتي بعيده عن شغل التعارف والخرابيط ذي.
لارا: ها خلصتوا سالفتكم اللي مالها داعي؟! تراني جالسه على اعصابي وجوعانه.
ليان: وانا بعد جوعانه.
لينا: أجل يلا نتجهز وننزل نفطر زي الخلق والعالم.
الكل: طيب.
*تعالوا نشوف بطلاتنا وش صار معاهم*
ليان: بنات منو شاف الكريم حقي؟!
لينا: مدري بس يمكن جنب سريرك لمحته.
لارا: انتي فاقده الذاكره ليان ولا وش انا اللي أخذته وقلتلك باخذه لأن حقي خلص.
ليان: ههههههههه والله نسيت.
لينا: عندك زهايمر مبكر شكلو.
ليان: اي يمكن.
لارا: بنات شفتوا الأيلاينر حقي؟!
لينا: تحصليه فوق التسريحه
ليان: بنات اخلصوا يلا عشان ننزل صراحه بطني تغرغر جوعانه.
لينا: طيب ي قلبي وش تبي ننزل ونحنا مبهدلين قدام الخلق؟!
ليان: بلا ثرثره زايده يلا يلا.
لينا: ترا أشك فيك وفي تصرفاتك ها متأكده تبي تنزلي بسرعه عشان جوعانه ولا عشان ذوليك؟!
ليان: بالله مو منجدك يعني وش ابي فيهم مثلاً؟!
لينا: يمكن يمكن انا قلت احتمال م قلت إلا إلا بتنزلي علشانهم.
ليان: لالا يروح بالك بعيده.
لينا: تمام.
لارا فين عطري اللي لونه وردي كان في شنطتي فين طار؟!
لينا: اقلك أمشي عادي خذي من عطري وبعدين لمن نرجع دوري على حقك.
لارا: اوك هاتِ.
لينا: خذيه ها.
ليان: وانا وانا أن شاء الله عطروني معاكم.
لينا: هاكِ خذي.
*بعد نزول بطـلاتنـا عشان يطلبوا لهم فطور تقابلوا من الشله المميزه*
طبعاً ردت فعلهم مره م كانت تطمن كأنهم بيروحو يتضابوا معاهم إلا ليان كانت هاديه وعادي الوضع عندها.
لينا: أعوذ بالله وش جابهم عندنا الناس ذول كل م نكره شخص نشوفه قدامنا مدري ليه.
لارا: اي والله منجد يعع المهم بنات امشو ولا تعطيهم وجه ولو كلموكم طنشوا.
الكل: اوكَ.
لينا: يلا بنات ندور مكان نجلس عليه.
الكل: اوك.
لينا: ليان اجلسي هنا وانا بطلب لك معايا تمام بس قولي لي وش تبي اطلبلك؟!
ليان اللي تأخذي لنفسك جيبي لي معاك.
لينا: طيب
لارا: بروح معاك انتظري.
لينا: اوك طيب.
ليان بنات لا تتأخرو وتجوا متأخر زي اول.
لينا: م عليك لو م شفنا شله النحس ورانا تمشي بنجي بسرعه.
لارا: اي والله إن شاء الله م اشوفهم عشان م اسمعهم كلام تقشعر منه الأبدان هههههه
ليان بضحك: ههههههههه اوك تمام انتظركم
*طبعا لينا ولارا راحو يشترو والحمد لله م تقابلوا هم والله بوجوه بعض*
المهم البنات راحو ورجعوا لصحبتهم ليان وهم جالسين يسولفوا مع بعض ويأكلوا إلا جاء تركي.
تركي: منو اللي الصباح تكلمني وهي منفسه وما رضت تفتح الباب؟!
لينا: انا ليش
📖| *حـــــــيـاة الـــــثـانــــويـــة*✍🏻🖤🖤.
◀️ *الـبـارت الخامس*
➖➖➖➖➖➖➖➖
*الحين نرجع لِبطـلاتنـا بعد مَ خرجت المغروره ليندا من غرفتهم اجتمعوا وجلسوا يتونسوا والوضع كله تمام مرَ اليوم كله على سلام*
بطـلاتنـا بدأوا يوم جديد وحلو ومليانين نشاط.
ليان: بنات كيف وضعكم ارتحتوا بالنومه هنا؟!
لارا: اي عادي.
لينا: مره حلو بالعكس اهم شيء انو نحنا مع بعض ذا احلى شيء.
الكل: اي والله الحمدلله.
لينا: بنات سامعين الباب يدق ولا انا اتخيل؟!
الكل: اي والله انا بعد سامعه.
لينا: نحنا اصلاً م نعرف احد تونا جدد بالمدرسة يعني مين تتوقعوا يجينا الحين من صباح الله خير؟!
ليان: عادي يمكن واحد ملخبط بغرفته.
لارا: ايه يمكن.
لينا: خلاص يلا نقوم نفتح الباب.
الكل: يلا يلا.
لينا: مين على الباب؟!
اللي خلف الباب: انا تركي!!
لينا: نحنا نعرفك عشان تجي عندنا؟!
تركي: انا وشلتي اللي أمس دليناكم على الغرفه.
لينا: اوك، وش بغيت؟!
تركي: طيب افتحي الباب وي ترا م أكل بشر.
لينا: لا لا م بفتح قول لي وش تبي؟! عندك شيء مهم قول م عندك اذلف.
تركي: وي وي ي حلو وش فيكِ معصبه كذا؟!
لينا: مع السلامة روح يكون أفضل لك مالي نفس من الصباح اتكلم مع واحد همجي زيك.
تركي: طيب خلاص بروح وإن شاء الله نتقابل تحت.
لينا: قلتلك انقلع لو سمحت بكرامتك روح.
تركي: خلاص بروح الله معاك ي نفسيه.
لينا: بنات اسمعوا انتو اي احد يجيكم لا تعطونه وجه ولو حاول يتقرب منك ارفعي يدك عليه وابد لا تخافوا..
لارا: عاد تعرفوني انا بس خلي يرفع عينه والله افقعها.
ليان بضحك: شفيكم بنات ترا وربي الأولاد ذول مزز بذات شله تركي يعني لو جونا عادي نكلمهم باحترام وكذا عشان يمكن في المستقبل نصير أصدقاء.
لينا: ااااااااء أصدقاء في عينك قال اصدقاء عاد انا مالي خلق اتشاجر مع احد من ذول الشباب مره م اطيقهم نصيحه ي ليان حطي عقلك برأسك ياويلك تكلمي واحد منهم ولا اشوف عيونك عنده سامعه؟!
ليان بسخريه: ياييي بالله عليك احلفي ترا عادي اصلاً الحياة حلوه يعني خلينا نكون فله مو نفسيه.
لارا: لينا خلاص خليها تسويي اللي يريحها.
لينا: طيب تمام بس لو واحد جرح مشاعرك لا تجي تصيحين عندي وصل اللهم بلغت اللهم فشهد.
ليان: طيب طيب بنات اهدوا مو منجدكم صدقتوا وربي كنت امزح واطقطق عليكم فجأة قلبتوا عليا سلامات.
لينا بضحك: ههههههه اصلاً كنت حاسه انو كذا اعرفك انتي بعيده عن شغل التعارف والخرابيط ذي.
لارا: ها خلصتوا سالفتكم اللي مالها داعي؟! تراني جالسه على اعصابي وجوعانه.
ليان: وانا بعد جوعانه.
لينا: أجل يلا نتجهز وننزل نفطر زي الخلق والعالم.
الكل: طيب.
*تعالوا نشوف بطلاتنا وش صار معاهم*
ليان: بنات منو شاف الكريم حقي؟!
لينا: مدري بس يمكن جنب سريرك لمحته.
لارا: انتي فاقده الذاكره ليان ولا وش انا اللي أخذته وقلتلك باخذه لأن حقي خلص.
ليان: ههههههههه والله نسيت.
لينا: عندك زهايمر مبكر شكلو.
ليان: اي يمكن.
لارا: بنات شفتوا الأيلاينر حقي؟!
لينا: تحصليه فوق التسريحه
ليان: بنات اخلصوا يلا عشان ننزل صراحه بطني تغرغر جوعانه.
لينا: طيب ي قلبي وش تبي ننزل ونحنا مبهدلين قدام الخلق؟!
ليان: بلا ثرثره زايده يلا يلا.
لينا: ترا أشك فيك وفي تصرفاتك ها متأكده تبي تنزلي بسرعه عشان جوعانه ولا عشان ذوليك؟!
ليان: بالله مو منجدك يعني وش ابي فيهم مثلاً؟!
لينا: يمكن يمكن انا قلت احتمال م قلت إلا إلا بتنزلي علشانهم.
ليان: لالا يروح بالك بعيده.
لينا: تمام.
لارا فين عطري اللي لونه وردي كان في شنطتي فين طار؟!
لينا: اقلك أمشي عادي خذي من عطري وبعدين لمن نرجع دوري على حقك.
لارا: اوك هاتِ.
لينا: خذيه ها.
ليان: وانا وانا أن شاء الله عطروني معاكم.
لينا: هاكِ خذي.
*بعد نزول بطـلاتنـا عشان يطلبوا لهم فطور تقابلوا من الشله المميزه*
طبعاً ردت فعلهم مره م كانت تطمن كأنهم بيروحو يتضابوا معاهم إلا ليان كانت هاديه وعادي الوضع عندها.
لينا: أعوذ بالله وش جابهم عندنا الناس ذول كل م نكره شخص نشوفه قدامنا مدري ليه.
لارا: اي والله منجد يعع المهم بنات امشو ولا تعطيهم وجه ولو كلموكم طنشوا.
الكل: اوكَ.
لينا: يلا بنات ندور مكان نجلس عليه.
الكل: اوك.
لينا: ليان اجلسي هنا وانا بطلب لك معايا تمام بس قولي لي وش تبي اطلبلك؟!
ليان اللي تأخذي لنفسك جيبي لي معاك.
لينا: طيب
لارا: بروح معاك انتظري.
لينا: اوك طيب.
ليان بنات لا تتأخرو وتجوا متأخر زي اول.
لينا: م عليك لو م شفنا شله النحس ورانا تمشي بنجي بسرعه.
لارا: اي والله إن شاء الله م اشوفهم عشان م اسمعهم كلام تقشعر منه الأبدان هههههه
ليان بضحك: ههههههههه اوك تمام انتظركم
*طبعا لينا ولارا راحو يشترو والحمد لله م تقابلوا هم والله بوجوه بعض*
المهم البنات راحو ورجعوا لصحبتهم ليان وهم جالسين يسولفوا مع بعض ويأكلوا إلا جاء تركي.
تركي: منو اللي الصباح تكلمني وهي منفسه وما رضت تفتح الباب؟!
لينا: انا ليش
رواياتي📚
Photo
عندك شيء؟!
تركي: م عندي شيء بس اشبك مو راضيه تفتحي.؟!
لينا: وي وي بكيفي حر غرفتنا وما كان ودي افتح عندك مانع؟!
تركي: اي عندي يعني كان ودي اشوفك وانتي توك صاحيه من النوم بس حرمتيني من هالشيء.
لينا: هالله هالله بالله عليك انت من تكون بنسبه لي عشان تشوفني؟! صدق ناس بلا ذوق.
تركي: فعلاً كلامك انا اصير بلا ذوقك لو ابي اروق من صباح الله خير على فيسك خلاص تمام مو انتي الغلطانه انا غلطان اخليك تتفلسفي معي أكثر
لينا: خلصت كلامك فارق يلا.
ليان بحماس: ايش فيك تطرديه خليه براحته وي.
تركي: يَ حلوه انتي اعتقد اسمك ليان بالله عليك ليه م تعلمي الناس المريضه اللي معاك كيف يكونوا محترمين مع غيرهم.
ليان: م عليك منها هي ثرثاره كذا دايم ترا حتى أنا اتكلم بذا الأسلوب
لينا: مَ شاء الله انا صرت ثرثارة ها؟!
ليان بحماس: اص اص خلاص نتفاهم بعدين.
*طبعـاً اجتمعت شلة المميزة بالمدرسه(المدرسه كلها مستغربه أول مره الشلة المتكبره ذي تروح للبنات وباين عليهم الفرحه*
الأولاد: عادي نجلس معاكم؟!
ليان: اي عادي حياكم.
*جلسوا الاولاد وكانوا يأخذوا ويعطوا مع بعض إلا لينا مكشره م كانت طايقتهم*
جتتت عندهم ليندا صحبتهم القديمه هي وشلتها الجديده
ليندا: هايي يَ بزران!
البنات بعصبيه: خير وش جابك عندنا؟!
ليندا: كان ودي اشوفكم بدوني كيف.
لينا: يختي بك ولا بدونك مافي فرق.
ليندا: يااايييي واضح فقدتوني وباين بدوني ولا شي ناس مقرفه.
الاولاد: هيي هييي احترمي نفسك لسانك قصيه واذلفي من عندنا يلا
*طبعاً ليندا سمعت الكلام وكانت مستغربه، وكانت تحب واحد من الشله ذي*
ليندا: طيب طيب خلاص انا رايحه بس حبيت اكلمهم شوي.
لينا: يع الحمدلله راحت ولا كان قتلتها
ليان: منجد والله ذي الانسانه كريها بشكل رفعت لي ضغطي وجع
خالد: مَ عليك منها ارتاحي
ليان بفرح واستغراب: طيب
لارا: اخخخ لو انتو ما تكلمتوا بدالي كان منجد أكلتها
خالد: م علينا منهم خلاص يلا نرجع نجلس
سلمان: أي منجد
*سلمان طلب من لارا يبي يتمشى معاها طبعا وافقت بما انها معجبه فيه.*
خالد: يَ ليانو عادي نروح نمشي نحنا بعد؟!
ليان بفرح: اي اي يلا اصلاً كنت بقولك بس سبقتني.
لينا بدهشه واستغراب: تناظر صديقاتها وبعدين قالت سلامات شفيكم؟!
البنات: م في شيء بس بنتمشى يعني حرام مثلاً؟!
لينا: لا مو حرام خلاص روحوا.
ليان: ولا تزعلي بعد انتي روحي تمشي مع تركي.
لينا: لا لا شكراً م ابي.
تركي: بنات صحبتكم ذي أوفر مره نفسيه يعني انا لدرجه ذي مو حلو عشان هي مو طايقه تمشي معي؟!
ليان: لا والله بس هي كذا م تحب تمشي مع واحد غريب.
*المهم البنات راحو يتمشوا مع الأولاد ولينا راحت مع بنت من بنات المدرسة وتركي راح يجلس قلك مسوي زعلان عشان ما وافقت لينا تتمشى معه.*
*نرجع لبطلاتنا*
ليان بفرح: ايوا حكيني عنك وووووووالخ.
خالد: قولي لي وش تبي تعرفي عشان احكيك؟!
ليان: اي شيء
ليان: اي صح الحين اقدر أسألك شعرفك بإسمي؟
خالد بضحكة عفوية: أمس سمعته يوم كانوا صديقاتك يعززون لك
ليان: اووهه
*طبعاً المدرسه كلها كانت تناظر خالد وليان بإستغراب*
ليان: يع شفينهم يناظرون في شيء غلط فيني؟
خالد بضحك: لا مافيك شيء كلك على بعضك حلوه، بس يدرون اني ما احب البنات ولا قد مشيت مع بنت
ليان بثقه: ايه ادري اني حلوه، بس خير إن شاء الله ليه ما تحبهم؟
خالد: مدري بس ما اطيق البنات
ليان: طيب شايفني ولد؟ ليه تمشي معي دامك ما تحب البنات
خالد بإبتسامة: انتي غير عن كل البنات
ليان:***&&*
خالد انتبه على كلامه: انسي ما قلت شيء
ليان: طيب، بقولك شيء بس لا تزعل ترا باين عليك متكبر واصلاً انت كذا
خالد بضحك: هاذي شخصيتي
ليان بتعب: خالد يلا نجلس انا تعبت
خالد: طيب
*ليان وخالد كملوا سوالفهم وجلسوا يضحكوا وكان باين عليهم مره مستانسين*
*عنـد لارا*
لارا بعصبيه: وجع شفيك ساكت الحين جايبني هنا عشان تسكت؟
سلمان: بنت اهدي ما احب احد يعصب علي شويه افكر وش اقول
لارا: إذا ما عندك هرجه برجع عند لينا ازين من سكوتك
سلمان: طيب انتي ابدأي انا ما عمري سولفت مع بنت فعشان كذا ما اعرف بذ بالأمور
لارا بضحك: مسوي طالع منها، المهم أنا بتكلم بس وش اقول!
سلمان: ها شفتي انتي بعد مثلي
لارا بضحك: اقول تعال ندور لنا مكان نجلس فيه
*وجلسوا وبدأو يتكلموا ويضحكوا*
*عند لينا*
تركي بزعل: ايش فيها ذي ما تمشي معي
*جلس يناظر لينا ولينا كذلك وفجأة لينا حست ضميرها يأنبها لمن شافت تركي زعلان فأبتسمت له*
تركي: خليني اروح لها يمكن توافق ذي المره(ايشفيني ابغاها تمشي معايا ما عمري جريت وراء بنت)
*ترگي راح عند لينا وسألها تمشي معي؟*
لينا: طيب
تركي بفرح: وأخيرا
لينا: اي على فكره شكلك يحزن عشان كذا مشيت معك بس انت ليش مصر تمشي معي؟!
تركي: عشاني معج... ها لا بس كذا ما في شي.
لينا: اوك اي تكلم عن نفسك شوي.
تركي: ما اعرف وش اقول لك
لينا: عادي حكيني عنك بتعرف
تركي: م عندي شيء بس اشبك مو راضيه تفتحي.؟!
لينا: وي وي بكيفي حر غرفتنا وما كان ودي افتح عندك مانع؟!
تركي: اي عندي يعني كان ودي اشوفك وانتي توك صاحيه من النوم بس حرمتيني من هالشيء.
لينا: هالله هالله بالله عليك انت من تكون بنسبه لي عشان تشوفني؟! صدق ناس بلا ذوق.
تركي: فعلاً كلامك انا اصير بلا ذوقك لو ابي اروق من صباح الله خير على فيسك خلاص تمام مو انتي الغلطانه انا غلطان اخليك تتفلسفي معي أكثر
لينا: خلصت كلامك فارق يلا.
ليان بحماس: ايش فيك تطرديه خليه براحته وي.
تركي: يَ حلوه انتي اعتقد اسمك ليان بالله عليك ليه م تعلمي الناس المريضه اللي معاك كيف يكونوا محترمين مع غيرهم.
ليان: م عليك منها هي ثرثاره كذا دايم ترا حتى أنا اتكلم بذا الأسلوب
لينا: مَ شاء الله انا صرت ثرثارة ها؟!
ليان بحماس: اص اص خلاص نتفاهم بعدين.
*طبعـاً اجتمعت شلة المميزة بالمدرسه(المدرسه كلها مستغربه أول مره الشلة المتكبره ذي تروح للبنات وباين عليهم الفرحه*
الأولاد: عادي نجلس معاكم؟!
ليان: اي عادي حياكم.
*جلسوا الاولاد وكانوا يأخذوا ويعطوا مع بعض إلا لينا مكشره م كانت طايقتهم*
جتتت عندهم ليندا صحبتهم القديمه هي وشلتها الجديده
ليندا: هايي يَ بزران!
البنات بعصبيه: خير وش جابك عندنا؟!
ليندا: كان ودي اشوفكم بدوني كيف.
لينا: يختي بك ولا بدونك مافي فرق.
ليندا: يااايييي واضح فقدتوني وباين بدوني ولا شي ناس مقرفه.
الاولاد: هيي هييي احترمي نفسك لسانك قصيه واذلفي من عندنا يلا
*طبعاً ليندا سمعت الكلام وكانت مستغربه، وكانت تحب واحد من الشله ذي*
ليندا: طيب طيب خلاص انا رايحه بس حبيت اكلمهم شوي.
لينا: يع الحمدلله راحت ولا كان قتلتها
ليان: منجد والله ذي الانسانه كريها بشكل رفعت لي ضغطي وجع
خالد: مَ عليك منها ارتاحي
ليان بفرح واستغراب: طيب
لارا: اخخخ لو انتو ما تكلمتوا بدالي كان منجد أكلتها
خالد: م علينا منهم خلاص يلا نرجع نجلس
سلمان: أي منجد
*سلمان طلب من لارا يبي يتمشى معاها طبعا وافقت بما انها معجبه فيه.*
خالد: يَ ليانو عادي نروح نمشي نحنا بعد؟!
ليان بفرح: اي اي يلا اصلاً كنت بقولك بس سبقتني.
لينا بدهشه واستغراب: تناظر صديقاتها وبعدين قالت سلامات شفيكم؟!
البنات: م في شيء بس بنتمشى يعني حرام مثلاً؟!
لينا: لا مو حرام خلاص روحوا.
ليان: ولا تزعلي بعد انتي روحي تمشي مع تركي.
لينا: لا لا شكراً م ابي.
تركي: بنات صحبتكم ذي أوفر مره نفسيه يعني انا لدرجه ذي مو حلو عشان هي مو طايقه تمشي معي؟!
ليان: لا والله بس هي كذا م تحب تمشي مع واحد غريب.
*المهم البنات راحو يتمشوا مع الأولاد ولينا راحت مع بنت من بنات المدرسة وتركي راح يجلس قلك مسوي زعلان عشان ما وافقت لينا تتمشى معه.*
*نرجع لبطلاتنا*
ليان بفرح: ايوا حكيني عنك وووووووالخ.
خالد: قولي لي وش تبي تعرفي عشان احكيك؟!
ليان: اي شيء
ليان: اي صح الحين اقدر أسألك شعرفك بإسمي؟
خالد بضحكة عفوية: أمس سمعته يوم كانوا صديقاتك يعززون لك
ليان: اووهه
*طبعاً المدرسه كلها كانت تناظر خالد وليان بإستغراب*
ليان: يع شفينهم يناظرون في شيء غلط فيني؟
خالد بضحك: لا مافيك شيء كلك على بعضك حلوه، بس يدرون اني ما احب البنات ولا قد مشيت مع بنت
ليان بثقه: ايه ادري اني حلوه، بس خير إن شاء الله ليه ما تحبهم؟
خالد: مدري بس ما اطيق البنات
ليان: طيب شايفني ولد؟ ليه تمشي معي دامك ما تحب البنات
خالد بإبتسامة: انتي غير عن كل البنات
ليان:***&&*
خالد انتبه على كلامه: انسي ما قلت شيء
ليان: طيب، بقولك شيء بس لا تزعل ترا باين عليك متكبر واصلاً انت كذا
خالد بضحك: هاذي شخصيتي
ليان بتعب: خالد يلا نجلس انا تعبت
خالد: طيب
*ليان وخالد كملوا سوالفهم وجلسوا يضحكوا وكان باين عليهم مره مستانسين*
*عنـد لارا*
لارا بعصبيه: وجع شفيك ساكت الحين جايبني هنا عشان تسكت؟
سلمان: بنت اهدي ما احب احد يعصب علي شويه افكر وش اقول
لارا: إذا ما عندك هرجه برجع عند لينا ازين من سكوتك
سلمان: طيب انتي ابدأي انا ما عمري سولفت مع بنت فعشان كذا ما اعرف بذ بالأمور
لارا بضحك: مسوي طالع منها، المهم أنا بتكلم بس وش اقول!
سلمان: ها شفتي انتي بعد مثلي
لارا بضحك: اقول تعال ندور لنا مكان نجلس فيه
*وجلسوا وبدأو يتكلموا ويضحكوا*
*عند لينا*
تركي بزعل: ايش فيها ذي ما تمشي معي
*جلس يناظر لينا ولينا كذلك وفجأة لينا حست ضميرها يأنبها لمن شافت تركي زعلان فأبتسمت له*
تركي: خليني اروح لها يمكن توافق ذي المره(ايشفيني ابغاها تمشي معايا ما عمري جريت وراء بنت)
*ترگي راح عند لينا وسألها تمشي معي؟*
لينا: طيب
تركي بفرح: وأخيرا
لينا: اي على فكره شكلك يحزن عشان كذا مشيت معك بس انت ليش مصر تمشي معي؟!
تركي: عشاني معج... ها لا بس كذا ما في شي.
لينا: اوك اي تكلم عن نفسك شوي.
تركي: ما اعرف وش اقول لك
لينا: عادي حكيني عنك بتعرف
رواياتي📚
Photo
عليك أكثر.
تركي: لو تبي تتعرفي على شخصيتي انا انسان مره مَ اجري وراء احد... بس بالحقيقة مدري كيف فجأة عندك صرت غير وصرت ألح عليك حتى وافقتي.
لينا بضحك: واو ي هيبه.. المهم يلا بنجلس عشان انا معرف اتكلم وانا أمشي.
تركي: طيب يَ حلوتي.
*وبطلاتنا كل وحده كانت تتونس مع واحد من الشله المميزه ومره انبسطوا*
➖➖➖➖➖➖➖
*وبكذا خلصنا البارت الخامس وانتظرونا بالبارت السادس بحماس*
*{الـنــــهـــايـــة}*
#اعادة_توجية_للفائدة
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
تركي: لو تبي تتعرفي على شخصيتي انا انسان مره مَ اجري وراء احد... بس بالحقيقة مدري كيف فجأة عندك صرت غير وصرت ألح عليك حتى وافقتي.
لينا بضحك: واو ي هيبه.. المهم يلا بنجلس عشان انا معرف اتكلم وانا أمشي.
تركي: طيب يَ حلوتي.
*وبطلاتنا كل وحده كانت تتونس مع واحد من الشله المميزه ومره انبسطوا*
➖➖➖➖➖➖➖
*وبكذا خلصنا البارت الخامس وانتظرونا بالبارت السادس بحماس*
*{الـنــــهـــايـــة}*
#اعادة_توجية_للفائدة
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
Telegram
رواياتي📚
قناتنا تحتوي على ➥➷
#روايات_يمنية_وخليجية❣
#قـــصـــص_رومـــنــسيـــة💔
#روايات_رعـــب👻
#قـــصـــص_وعـــبـــر📚
شاركونا بنشر رابط القناة بين اصدقائكم واقاربكم...
@roaiaty
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
#روايات_يمنية_وخليجية❣
#قـــصـــص_رومـــنــسيـــة💔
#روايات_رعـــب👻
#قـــصـــص_وعـــبـــر📚
شاركونا بنشر رابط القناة بين اصدقائكم واقاربكم...
@roaiaty
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
رواياتي📚
Photo
#رواية_حياة_الثانوية
📖| *حـــــــيـاة الـــــثـانــــويـــة*✍🏻🖤🖤.
◀️ *الـبـارت السـادس*
➖➖➖➖➖➖➖ ➖
*نرجع لبطلاتنا بعد م تمشوا مع الشله المميزه وتونسوا وتعرفوا أكثر على بعض صاروا أصدقاء بكل معنى الكلمة*
*بدأنا يوم جديد وبداية دراسه حلوه وجميلة..سبحان الله من قوة صداقتهم حتى في الصف كانوا مع بعض وشلتهم هم والشله الثانيه كبرت وصارت أحلى شله وكانوا الناس يغاروا من صحبتهم وكان ودهم يفرقوا بينهم بس للأسف م قدروا لأن صداقتهم كان أقوى من انو تخرب على شيء تافه*
أكثر شيء مبسوطين فيه انو حتى بالصف هم مع بعض
ليندا كانت غيرانه من ذا الشيء مره مره..
كملوا أسبوعين وحياتهم مستمره مره عادي.
*وبعدين جاء الأسبوع الثالث إلا وعندهم رحلة تخييم لطلاب الثانوية*
لارا: انا عن نفسي موافقه أبي اروح مره متحمسه للشيء ذا.
ليان: والله انا بعد من زمان ودي ذي الرحلة الحمدلله جتت
لينا: اي والله حماس مغامرات وفله ووناسه ياربي مافي أطلق من كذا
ليان بتخيُل: بنات تخيلوا نلقى دب اف انا بصيحح.
لارا بضحك: انتي القطوه تخافين منها، ودي اشوف شكلك لمن تشوفين دب وش بتسوين
*جلسوا البنات يضحكوا*
*************
*الأولاد قالوا نحنا عن نفسنا م نحب الرحلات ذي لأنها مو جونا*
*بس عشان خاطركم وودكم تروحوا نحنا بعد نبي نروح معاكم بنكون سند لكم بذي الرحلة اي شيء تبونه اطلبوا بدون مقدمات.*
*************
البنات بفرح: اهخ صدق بتكون أطلق رحلة
*وفي الصباح الثاني كان موعد التخييم والبنات والأولاد مره متحمسين وعاجبهم الوضع.*
*ومن هنا تبدأ المغامرة.*
*وضع ليان مع خالد*
خالد بإبتسامة: مرتاحه بالجلسة ولا أجيب لك مخده؟!
ليان: يوهه وش ذا الاهتمام كله م شاء الله
خالد بضحك: ليش من قبل م كنت اهتم فيك؟!
ليان: يعني شوي مو ذاك الإهتمام
خالد: خلاص من اليوم انتي بتصيرين كل إهتمامي وبخليك مثل دمعتي اللي ما تنزل بسهوله
*ليان بعد ما سمعت ذا كله استحت و ما عاد تكلمت*
*************
*وضع لارا مع سلمان*
سلمان: لارا مبسوطه مره ولا مره مره؟!
لارا تتكلم مع نفسها: اخخخ يالبى ياليت اقدر افتح لك قلبي وتشوف قد ايش مبسوطه وطايره من الفرح
سلمان: بسألك مبسوطه عشان الرحلة ولا عشان انا موجود معاك الحين؟!
لارا انكتمت: ولا شي خلاص اسكت م سمعت وش قلت.
سلمان: يعمريي الحلو اللي استحت خلاص بسكت
************
*وضع لينا مع تركي*
تركي: اشبك شايفك زعلانه شكلو وجودي مضايقك.
لينا: لا لا وين مره مو زعلانه بس مبسوطه قد الدنيا وما فيها..
تركي بكل ثقه: ادري وجودي اللي مخليك مبسوطه كذا ههههههه كنت امزح لا تأكليني ها.
لينا بضحك: الصراحه كلامك صد... لا لا م قلت شيء قصدي انا م أكل بشر
تركي: ترا اليوم بكون حولك زي خيالك
لينا: ليش ليش؟! شايفني بزر يعني بضيع
تركي: لا بس خايف عليك يمكن تجي وحوش تفترسك ولا قرد ينعجب فيك ههه.
لينا: ليش مسويي انت الحارس الشخصي حقي؟! ولا قلك زي الأفلام والله اغار عليك.
تركي م قدر يتحمل كلام لينا: اي تبي الصدق وللأمانه اغار عليك اي اغار..
لينا بعد ما سمعت الكلام قامت من مكانها ورجعت وراء لوحدها تبي تجلس خدودها حمرت برغم انها م تحبه
*بعد ذي السوالف البسيطه بين البنت وصديقها نشوف شنو صار*
لارا: بنات وصلنا اخخخ حماس والله
البنات: اي والله.
الكابتن: يلا انقسموا الشباب على جهة والبنات في جهة أخرى
طبعاً وجه الأولاد كشر وبين عليهم الزعل شوي
*طبعاً هم راحوا على (Jungle) غابة خاصة للتخـييم*
الأولاد يتمشون ويخطط كل واحد منهم كيف يكون حريص على صحبته أو بالأصح اللي يحبها
تركي: بسألكم حنا وشلون تعلقنا بالبنات وشلون فهموني
خالد: انا احب ليان بشكل بس ما ودي تدري
تركي بضحك: مصيرها بتعرف، تصدق مدري وشلون تعلقت بـ لينا
خالد دف سلمان: ولد اشبك تكلم لا يكون تفكر بـ لارا؟!
سلمان: اي دامكم تدروا ليه تسألون عيدوا كلامكم وش قلتوا؟
*وكانوا يتكلموا وهم ماشين ما في سيرة ثانيه بلسانهم غير البنات*
*************
*اما البنات ماشين ولا عندهم اي هم غير وناستهم طبعاً ما كانوا هم لوحدهم في بنات معاهم بعد وكذلك* *الأولاد واللي تضاربوا معهم في المدرسة كانوا موجودين هناك وعيونهم عليهم يبوا يأخذوا حقهم منهم، بس الفتيات مو أخذين هم* *شيء دام هم أقوياء وبعد معهم من يحميهم ويكون درع لهم.*
لينا: بنات الجووو يجننن.
لارا: خلي الجوو على جنب عينك على النباتات كيف خضراء وتهبل.
ليان: اخ المناظر الطبيعيه والله ما في احلى منها.
البنات: اي والله انك صادقه.
ليان: انا شايفه مسجد هناك تعالوا نروح لأن أبي الحمام ألم شعري اخاف يطلع لي دب ويسحبني من شعري.
لارا بضحكة عالية: هههه بنت انتي بتموتيني ضحك، أقول روحي روحي بس
لينا: ههه لا مافي دب، روحي انتي صراحه مالي نفس اروح خليني اتمتع بالأجواء الحلوهه
لارا: وأنا بعد بجلس روحي ي ليانو ونحنا ننتظرك هنا..
ليان: طيب
*راحت ليان طبعاً مرت نص ساع
📖| *حـــــــيـاة الـــــثـانــــويـــة*✍🏻🖤🖤.
◀️ *الـبـارت السـادس*
➖➖➖➖➖➖➖ ➖
*نرجع لبطلاتنا بعد م تمشوا مع الشله المميزه وتونسوا وتعرفوا أكثر على بعض صاروا أصدقاء بكل معنى الكلمة*
*بدأنا يوم جديد وبداية دراسه حلوه وجميلة..سبحان الله من قوة صداقتهم حتى في الصف كانوا مع بعض وشلتهم هم والشله الثانيه كبرت وصارت أحلى شله وكانوا الناس يغاروا من صحبتهم وكان ودهم يفرقوا بينهم بس للأسف م قدروا لأن صداقتهم كان أقوى من انو تخرب على شيء تافه*
أكثر شيء مبسوطين فيه انو حتى بالصف هم مع بعض
ليندا كانت غيرانه من ذا الشيء مره مره..
كملوا أسبوعين وحياتهم مستمره مره عادي.
*وبعدين جاء الأسبوع الثالث إلا وعندهم رحلة تخييم لطلاب الثانوية*
لارا: انا عن نفسي موافقه أبي اروح مره متحمسه للشيء ذا.
ليان: والله انا بعد من زمان ودي ذي الرحلة الحمدلله جتت
لينا: اي والله حماس مغامرات وفله ووناسه ياربي مافي أطلق من كذا
ليان بتخيُل: بنات تخيلوا نلقى دب اف انا بصيحح.
لارا بضحك: انتي القطوه تخافين منها، ودي اشوف شكلك لمن تشوفين دب وش بتسوين
*جلسوا البنات يضحكوا*
*************
*الأولاد قالوا نحنا عن نفسنا م نحب الرحلات ذي لأنها مو جونا*
*بس عشان خاطركم وودكم تروحوا نحنا بعد نبي نروح معاكم بنكون سند لكم بذي الرحلة اي شيء تبونه اطلبوا بدون مقدمات.*
*************
البنات بفرح: اهخ صدق بتكون أطلق رحلة
*وفي الصباح الثاني كان موعد التخييم والبنات والأولاد مره متحمسين وعاجبهم الوضع.*
*ومن هنا تبدأ المغامرة.*
*وضع ليان مع خالد*
خالد بإبتسامة: مرتاحه بالجلسة ولا أجيب لك مخده؟!
ليان: يوهه وش ذا الاهتمام كله م شاء الله
خالد بضحك: ليش من قبل م كنت اهتم فيك؟!
ليان: يعني شوي مو ذاك الإهتمام
خالد: خلاص من اليوم انتي بتصيرين كل إهتمامي وبخليك مثل دمعتي اللي ما تنزل بسهوله
*ليان بعد ما سمعت ذا كله استحت و ما عاد تكلمت*
*************
*وضع لارا مع سلمان*
سلمان: لارا مبسوطه مره ولا مره مره؟!
لارا تتكلم مع نفسها: اخخخ يالبى ياليت اقدر افتح لك قلبي وتشوف قد ايش مبسوطه وطايره من الفرح
سلمان: بسألك مبسوطه عشان الرحلة ولا عشان انا موجود معاك الحين؟!
لارا انكتمت: ولا شي خلاص اسكت م سمعت وش قلت.
سلمان: يعمريي الحلو اللي استحت خلاص بسكت
************
*وضع لينا مع تركي*
تركي: اشبك شايفك زعلانه شكلو وجودي مضايقك.
لينا: لا لا وين مره مو زعلانه بس مبسوطه قد الدنيا وما فيها..
تركي بكل ثقه: ادري وجودي اللي مخليك مبسوطه كذا ههههههه كنت امزح لا تأكليني ها.
لينا بضحك: الصراحه كلامك صد... لا لا م قلت شيء قصدي انا م أكل بشر
تركي: ترا اليوم بكون حولك زي خيالك
لينا: ليش ليش؟! شايفني بزر يعني بضيع
تركي: لا بس خايف عليك يمكن تجي وحوش تفترسك ولا قرد ينعجب فيك ههه.
لينا: ليش مسويي انت الحارس الشخصي حقي؟! ولا قلك زي الأفلام والله اغار عليك.
تركي م قدر يتحمل كلام لينا: اي تبي الصدق وللأمانه اغار عليك اي اغار..
لينا بعد ما سمعت الكلام قامت من مكانها ورجعت وراء لوحدها تبي تجلس خدودها حمرت برغم انها م تحبه
*بعد ذي السوالف البسيطه بين البنت وصديقها نشوف شنو صار*
لارا: بنات وصلنا اخخخ حماس والله
البنات: اي والله.
الكابتن: يلا انقسموا الشباب على جهة والبنات في جهة أخرى
طبعاً وجه الأولاد كشر وبين عليهم الزعل شوي
*طبعاً هم راحوا على (Jungle) غابة خاصة للتخـييم*
الأولاد يتمشون ويخطط كل واحد منهم كيف يكون حريص على صحبته أو بالأصح اللي يحبها
تركي: بسألكم حنا وشلون تعلقنا بالبنات وشلون فهموني
خالد: انا احب ليان بشكل بس ما ودي تدري
تركي بضحك: مصيرها بتعرف، تصدق مدري وشلون تعلقت بـ لينا
خالد دف سلمان: ولد اشبك تكلم لا يكون تفكر بـ لارا؟!
سلمان: اي دامكم تدروا ليه تسألون عيدوا كلامكم وش قلتوا؟
*وكانوا يتكلموا وهم ماشين ما في سيرة ثانيه بلسانهم غير البنات*
*************
*اما البنات ماشين ولا عندهم اي هم غير وناستهم طبعاً ما كانوا هم لوحدهم في بنات معاهم بعد وكذلك* *الأولاد واللي تضاربوا معهم في المدرسة كانوا موجودين هناك وعيونهم عليهم يبوا يأخذوا حقهم منهم، بس الفتيات مو أخذين هم* *شيء دام هم أقوياء وبعد معهم من يحميهم ويكون درع لهم.*
لينا: بنات الجووو يجننن.
لارا: خلي الجوو على جنب عينك على النباتات كيف خضراء وتهبل.
ليان: اخ المناظر الطبيعيه والله ما في احلى منها.
البنات: اي والله انك صادقه.
ليان: انا شايفه مسجد هناك تعالوا نروح لأن أبي الحمام ألم شعري اخاف يطلع لي دب ويسحبني من شعري.
لارا بضحكة عالية: هههه بنت انتي بتموتيني ضحك، أقول روحي روحي بس
لينا: ههه لا مافي دب، روحي انتي صراحه مالي نفس اروح خليني اتمتع بالأجواء الحلوهه
لارا: وأنا بعد بجلس روحي ي ليانو ونحنا ننتظرك هنا..
ليان: طيب
*راحت ليان طبعاً مرت نص ساع
رواياتي📚
Photo
ة وليان م رجعت وصحباتها بدأوا يقلقوا عليها لأنها طايشه تروح وما تعرف من فين ترجع مره ثانيه.*
لينا: ي لارا مو كأن ليان تأخرت بديت اخاف والله
لارا: لا لا إن شاء الله م في شيء يلا بنروح نشوفها عاد تعرفيها تروح مكان ترجع متأخر تنسى انو في ناس يقلقوا عليها..
*لينا ولارا راحوا وانصدموا لأن ما حصلوا ليان موجوده*
لينا بخوف: لا يكون في حيوان هجم عليها
لارا: لا بسم الله عليها لا إن شاء الله نلقاها
*البنات راحوا جري عند الكابتن قالوا له كل شيء*
الكابتن: اجتمعوا يلا بندور على ليان
خالد: ليان مين؟
الكابتن: صديقتك ليان
*ولمن سمع خالد انهار و الدموع بتنزل من خوفه عليها صار زي المجنون يدور عليها ولارا ولينا مره خايفين ويدورون عليها*
لـيندا مبسوطه: يارب ما يلقون الباربي
ميرا بقهر: يارب، شوفي خالد وشلون خايف هذ المتكبر اللي ما عمره أعطانا وجه
*إلا فجأة ليان تطلع من المسجد والكل انصدم واستغرب دوروا* *عليها ومحد شافها كيف رجعت لاتكون تحولت ساحره ولا جنيه؟!*
خالد جرى وحضن ليان والدموع بعيونه: فينك من اول فينك؟
ليان: ايش في بسم الله عليك وش صار بغيابي اشبكم باين تبكوا وخايفين!
خالد ببُكاء: كيف تسألين، انا مستعد أضحي بحياتي ولا اخسرك
ليان: وش مناسبه هالكلام؟!
خالد: انا احبك انا أحبك فاهمه؟
ليان انصدمت بس كالعاده الكلام اللي تسمعه تنساه على طول وأخذت الكلام على محمل المزح وهرب وصحباتها جوو عندها قالوا بسم الله عليك وين كنتي وربي قلقنا عليك فوق ما تتصورييي على بالنا في دب هجم عليك
نحنا رحنا المسجد ودورنا بالحمامات وما حصلناك فين اختفيتي؟
ليان: دب مره وحده ههه، والله طلعت الدور الثاني عشان اشوفه ومنه اصور وأخذ ذكريات معايا.
البنات: طيب تمام حيوانه بعد كذا ما تروحين بمكان لوحدك فاهمه يلا نكمل جولتنا.
ليان: اي يلا
*كانوا البنات يتمشون والشله المميزه وراهم وراهم، فجأة سمعوا لارا تصارخ قالوا* بسم الله وش فيك
سلمان وهو يجريي: لارا وش فيك؟
لارا: ما في شيء بس شفت عنكبوت كبير شكلو مقزز ويخوف مره..
سلمان: ابداً لا تخافين من شيء دام انا موجود جنبك بكون مثل ظلك.
لارا: تسلم م تقصر جعلني فدوه
*بعد ما انتهوا من الجوله بدأوا يجهزوا المخيمات عشان يقضون الليل بالغابة*
لارا بحماس: بنات والله حماس بننام بالغابة
لينا: اي والله
ليان بخوف: بنات والله اخاف يهجم علينا دب
لينا بضحك: انتي اشبك خايفه ما في شيء شوفي كل هالمخيمات جنبنا يعني محنا لحالنا
*ليان ارتاحت لمن سمعت كلام صديقتها*
لارا: الحمدلله خلصنا من خيمتنا
ليان: بنات وش رأيكم نشوي مارشميلو
البنات: اوك
*من جهة ثانية في شخص كان يخطط لشيء وش تتوقعون!؟*
*عند الأولاد*
ترگي: خلصنا من خيمتنا وأهم شيء إنها قريبه من خيمة البنات
سلمان: اي والله يلا نروح لهم
تركي: يلاا
خالد: دقيقه أخذ معي الكاميرا
الأولاد: اوك
*صار ليل وراحوا الأولاد عند البنات وجلسوا حولين النار كل وحده جنب صاحبها وكانوا لافين حولينهم بالبطانيه وكانوا يغنوا ويقولوا قصص رعب*
ليان: لولي غني أبشرك ضيعت إنسان تكفين
الكل: اي يلا غني
لارا: اوك
*أبـشرگ ضـيعت إنـسان*
*مَ سلـم روحـه بيـدك جـان*
*اثاري إنتَ طلعـت خـوان*
*عيـونك م حـدِ يسدهـا*
*************
*الكل صفقوا وجلسوا يغنوا مع بعض وكانو يلعبوا ويضحكوا وكانت اللـيلة من أجمل الليـالي*
لينا: يلا نشوي المارشميلو
ليان بحماس: اي يلاا انا مره جوعانه
الكل بضحك: هههههه اي كلنا جوعانين
*طبعاً أكلوا ولعبوا وانبسطوا والحين وقت النوم الأولاد رجعوا لمخيمهم والبنات كذلك وحصل شيء خلينا نشوف وش هو؟*
لارا: ليان إنتي نامـي بالنص لأنك خوافه، وانا بنام باليمين وانتي ي لينا باليسار تمام؟
البنات: طيب
*البنات رقدوا بس ما جاهم نوم بس ليان غمضت عينها وكانت تتخيل ولارا نامت اما لينا كانت تناظر الخيمه*
*لينا لمحت ظل حيوان يشبه الدب*
لينا تتكلم مع نفسها: بسم الله، لا يمكن قاعده اتخيل
*وغمضت عينها إلا وشويه الخيمه بدأت تهتز بشويش والباب حق الخيمه مقفل وكأن في احد يبي يفتحه*
لارا: قامت بسم الله وش قاعد يصير؟
لينا بخوف: والله شفت ظل حيوان يمشي
ليان برعب جلست تبكي وتصارخ بصوت عالي: بنات انا خايفه
*الخيمه وقفت ما صارت تهتز بعد ٥ دقائق رجعت تهتز بشكل أقوى*
البنات بصراخ: ساعدونااا ساعدوناا
*الدب اختفى اول م البنات صرخوا*
*سمعوا الأولاد أصوات البنات قاموا من مكانهم جرى لأنهم كانوا قريبين من خيمة البنات كلهم اتجمعوا عند البنات*
*************
كلهم دخلوا الخيمه وشافوا البنات كانوا يبكوا
*ليان من كثر الخوف والرعب اللي جاها اغمى عليها*
لينا بخوف وبكاء: ليان قومي وش فيك
خالد: ليان ليان قومي، جيبوا مويه
سلمان: وش صار اشبكم كنتوا تصارخوا؟
لارا: كان في حيوان كان بيهجم علينا
تركي: لينا عيني انتي بخير؟
لينا حضنت تركي: اي بس شوف ليان ايش فيها
*بعد ١٠ دقائق قامت ليان وكانت مره خاي
لينا: ي لارا مو كأن ليان تأخرت بديت اخاف والله
لارا: لا لا إن شاء الله م في شيء يلا بنروح نشوفها عاد تعرفيها تروح مكان ترجع متأخر تنسى انو في ناس يقلقوا عليها..
*لينا ولارا راحوا وانصدموا لأن ما حصلوا ليان موجوده*
لينا بخوف: لا يكون في حيوان هجم عليها
لارا: لا بسم الله عليها لا إن شاء الله نلقاها
*البنات راحوا جري عند الكابتن قالوا له كل شيء*
الكابتن: اجتمعوا يلا بندور على ليان
خالد: ليان مين؟
الكابتن: صديقتك ليان
*ولمن سمع خالد انهار و الدموع بتنزل من خوفه عليها صار زي المجنون يدور عليها ولارا ولينا مره خايفين ويدورون عليها*
لـيندا مبسوطه: يارب ما يلقون الباربي
ميرا بقهر: يارب، شوفي خالد وشلون خايف هذ المتكبر اللي ما عمره أعطانا وجه
*إلا فجأة ليان تطلع من المسجد والكل انصدم واستغرب دوروا* *عليها ومحد شافها كيف رجعت لاتكون تحولت ساحره ولا جنيه؟!*
خالد جرى وحضن ليان والدموع بعيونه: فينك من اول فينك؟
ليان: ايش في بسم الله عليك وش صار بغيابي اشبكم باين تبكوا وخايفين!
خالد ببُكاء: كيف تسألين، انا مستعد أضحي بحياتي ولا اخسرك
ليان: وش مناسبه هالكلام؟!
خالد: انا احبك انا أحبك فاهمه؟
ليان انصدمت بس كالعاده الكلام اللي تسمعه تنساه على طول وأخذت الكلام على محمل المزح وهرب وصحباتها جوو عندها قالوا بسم الله عليك وين كنتي وربي قلقنا عليك فوق ما تتصورييي على بالنا في دب هجم عليك
نحنا رحنا المسجد ودورنا بالحمامات وما حصلناك فين اختفيتي؟
ليان: دب مره وحده ههه، والله طلعت الدور الثاني عشان اشوفه ومنه اصور وأخذ ذكريات معايا.
البنات: طيب تمام حيوانه بعد كذا ما تروحين بمكان لوحدك فاهمه يلا نكمل جولتنا.
ليان: اي يلا
*كانوا البنات يتمشون والشله المميزه وراهم وراهم، فجأة سمعوا لارا تصارخ قالوا* بسم الله وش فيك
سلمان وهو يجريي: لارا وش فيك؟
لارا: ما في شيء بس شفت عنكبوت كبير شكلو مقزز ويخوف مره..
سلمان: ابداً لا تخافين من شيء دام انا موجود جنبك بكون مثل ظلك.
لارا: تسلم م تقصر جعلني فدوه
*بعد ما انتهوا من الجوله بدأوا يجهزوا المخيمات عشان يقضون الليل بالغابة*
لارا بحماس: بنات والله حماس بننام بالغابة
لينا: اي والله
ليان بخوف: بنات والله اخاف يهجم علينا دب
لينا بضحك: انتي اشبك خايفه ما في شيء شوفي كل هالمخيمات جنبنا يعني محنا لحالنا
*ليان ارتاحت لمن سمعت كلام صديقتها*
لارا: الحمدلله خلصنا من خيمتنا
ليان: بنات وش رأيكم نشوي مارشميلو
البنات: اوك
*من جهة ثانية في شخص كان يخطط لشيء وش تتوقعون!؟*
*عند الأولاد*
ترگي: خلصنا من خيمتنا وأهم شيء إنها قريبه من خيمة البنات
سلمان: اي والله يلا نروح لهم
تركي: يلاا
خالد: دقيقه أخذ معي الكاميرا
الأولاد: اوك
*صار ليل وراحوا الأولاد عند البنات وجلسوا حولين النار كل وحده جنب صاحبها وكانوا لافين حولينهم بالبطانيه وكانوا يغنوا ويقولوا قصص رعب*
ليان: لولي غني أبشرك ضيعت إنسان تكفين
الكل: اي يلا غني
لارا: اوك
*أبـشرگ ضـيعت إنـسان*
*مَ سلـم روحـه بيـدك جـان*
*اثاري إنتَ طلعـت خـوان*
*عيـونك م حـدِ يسدهـا*
*************
*الكل صفقوا وجلسوا يغنوا مع بعض وكانو يلعبوا ويضحكوا وكانت اللـيلة من أجمل الليـالي*
لينا: يلا نشوي المارشميلو
ليان بحماس: اي يلاا انا مره جوعانه
الكل بضحك: هههههه اي كلنا جوعانين
*طبعاً أكلوا ولعبوا وانبسطوا والحين وقت النوم الأولاد رجعوا لمخيمهم والبنات كذلك وحصل شيء خلينا نشوف وش هو؟*
لارا: ليان إنتي نامـي بالنص لأنك خوافه، وانا بنام باليمين وانتي ي لينا باليسار تمام؟
البنات: طيب
*البنات رقدوا بس ما جاهم نوم بس ليان غمضت عينها وكانت تتخيل ولارا نامت اما لينا كانت تناظر الخيمه*
*لينا لمحت ظل حيوان يشبه الدب*
لينا تتكلم مع نفسها: بسم الله، لا يمكن قاعده اتخيل
*وغمضت عينها إلا وشويه الخيمه بدأت تهتز بشويش والباب حق الخيمه مقفل وكأن في احد يبي يفتحه*
لارا: قامت بسم الله وش قاعد يصير؟
لينا بخوف: والله شفت ظل حيوان يمشي
ليان برعب جلست تبكي وتصارخ بصوت عالي: بنات انا خايفه
*الخيمه وقفت ما صارت تهتز بعد ٥ دقائق رجعت تهتز بشكل أقوى*
البنات بصراخ: ساعدونااا ساعدوناا
*الدب اختفى اول م البنات صرخوا*
*سمعوا الأولاد أصوات البنات قاموا من مكانهم جرى لأنهم كانوا قريبين من خيمة البنات كلهم اتجمعوا عند البنات*
*************
كلهم دخلوا الخيمه وشافوا البنات كانوا يبكوا
*ليان من كثر الخوف والرعب اللي جاها اغمى عليها*
لينا بخوف وبكاء: ليان قومي وش فيك
خالد: ليان ليان قومي، جيبوا مويه
سلمان: وش صار اشبكم كنتوا تصارخوا؟
لارا: كان في حيوان كان بيهجم علينا
تركي: لينا عيني انتي بخير؟
لينا حضنت تركي: اي بس شوف ليان ايش فيها
*بعد ١٠ دقائق قامت ليان وكانت مره خاي
رواياتي📚
Photo
فه وبدأت تبكي*
خالد حضن ليان: وقال لا تخافين م في شيء خلاص اهدي
*كلهم هدأوا ورجعوا طبيعين صارت الساعه ٢ بالليل كلهم رجعوا لمخيماتهم*
الأولاد: خلاص حنا بنقعد معاكم
البنات: لا ما نبي نتعبكم
الأولاد: طيب، حنا بنروح بس بنكون صاحين إذا تبوا شيء اتصلوا علينا
البنات: طيب
*خرجوا خالد وتركي وسلمان والبنات رجعوا رقدوا وحاولوا إنهم يناموا*
*************
*وفي الصباح كلهم صحيوا عشان يكملوا جولتهم وكان آخر يوم للتخييم*
تركي وهو ماشي: سمع ليندا تتكلم مع شلتها وشلة نواف
ليندا بضحك: ههه والله طلعوا دلوعات وخوافات
راكان: والله طلعتي منتي بهينه، بس ليه م طولتي بتخويفهم!
ليندا: ما سمعت صراخهم كيف، و م شاءالله الأبطال طلعوا اول م سمعوا أصوات اميراتهم وجع مدري وشلون تعلقوا فيهم
الكل بضحك: هههه اي والله، بس كنتي دب حلو وكيوت.
ليندا بفخر: اي اكيد طبعاً أنا حلوه وكيوت بكل حالاتي.
*بعدين تركي راح لأصحابه وكلمهم كل اللي سمعه، خالد وسلمان كلهم عصبو وراحوا يتهاوشوا مع ليندا كل اللي كانوا في الرحلة سمعوا اللي صار واجتمعوا حولهم، وبعدين إلا شويه ( ليان، لينا، لارا) طلعوا من الخيمه حقهم على أصوات الأولاد جوو يسألوا وش صار وش فيه سلامات؟!*
لينا: شباب اهدو فهمونا وش صار وش فيه؟!
تركي: يقلبي م في شي سلامتك بس نحنا جينا نعلم بعض الناس ونعرفهم وش قيمتهم قبل ما يتطاولوا على اللي اكبر منهم.
*************
*طبعاً ليندا كانت بتموت من البكي لأن تفشلت قدام خلق الله*
والأولاد م خلوها في حالها قالوا لها يلا اعتذري منهم على كل اللي سويتي فيهم أمس.
البنات في صدمه مو مصدقين انو ليندا وصلت لذا المستوى.
خالد بعصبية: بتعتذرين ولا أوريك شغلك؟!
*ليندا م صدقت انو اللي تحبه يقولها هالكلام انقهرت مره*
سلمان: وربي لو م تعتذرين لا اصفقك ومحد يفكك مني سامعه.
البنات: خلاص اصلاً اعتذرت او لا م يمهنا أساساً طاحت من عينا.
الأولاد مصرين: يلا اعتذري آخر مره تقولك.
ليندا بقهر و دموع: آسفه بنات والله م قصدي يصير كذا بس كنت ابي اخوفكم شوي اشوفكم تخافون ولا
الأولاد:إذلفي لو شفنا بس غبارك وقتها لا تلومين غير حالك البنات ذول خط أحمر تعرفين ايش يعني خط أحمر يعني لو حاولت بس مجرد محاولة انك تقربين منهم بتندمين
*ليندا راحت وهي فيها كمية قهر وبعد اتفشلت قدام الناس*
البنات: حنا متشكرات لكم ما قصرتوا معانا يعطيكم الف عافيه.
الاولاد: هذا واجبنا زي ما قلنا لكم بنكون درع لكم وطول م حنا معاكم بإذن الله م بيصير لكم شيء.
*كملوا جولتهم بالغابه وهم مبسوطين وفرحانين ورجعو للمدرسة وخلص اليوم الجميل*
➖➖➖➖➖➖➖➖
*وبكذا نقدر نقولكم انتهى البارت السادس ما قبل الأخير انتظرونا بالبارت السابع والأخير بكل حماس*
*{الـــــنهـايـــة}💨✨*
#اعادة_توجية_للفائدة
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
خالد حضن ليان: وقال لا تخافين م في شيء خلاص اهدي
*كلهم هدأوا ورجعوا طبيعين صارت الساعه ٢ بالليل كلهم رجعوا لمخيماتهم*
الأولاد: خلاص حنا بنقعد معاكم
البنات: لا ما نبي نتعبكم
الأولاد: طيب، حنا بنروح بس بنكون صاحين إذا تبوا شيء اتصلوا علينا
البنات: طيب
*خرجوا خالد وتركي وسلمان والبنات رجعوا رقدوا وحاولوا إنهم يناموا*
*************
*وفي الصباح كلهم صحيوا عشان يكملوا جولتهم وكان آخر يوم للتخييم*
تركي وهو ماشي: سمع ليندا تتكلم مع شلتها وشلة نواف
ليندا بضحك: ههه والله طلعوا دلوعات وخوافات
راكان: والله طلعتي منتي بهينه، بس ليه م طولتي بتخويفهم!
ليندا: ما سمعت صراخهم كيف، و م شاءالله الأبطال طلعوا اول م سمعوا أصوات اميراتهم وجع مدري وشلون تعلقوا فيهم
الكل بضحك: هههه اي والله، بس كنتي دب حلو وكيوت.
ليندا بفخر: اي اكيد طبعاً أنا حلوه وكيوت بكل حالاتي.
*بعدين تركي راح لأصحابه وكلمهم كل اللي سمعه، خالد وسلمان كلهم عصبو وراحوا يتهاوشوا مع ليندا كل اللي كانوا في الرحلة سمعوا اللي صار واجتمعوا حولهم، وبعدين إلا شويه ( ليان، لينا، لارا) طلعوا من الخيمه حقهم على أصوات الأولاد جوو يسألوا وش صار وش فيه سلامات؟!*
لينا: شباب اهدو فهمونا وش صار وش فيه؟!
تركي: يقلبي م في شي سلامتك بس نحنا جينا نعلم بعض الناس ونعرفهم وش قيمتهم قبل ما يتطاولوا على اللي اكبر منهم.
*************
*طبعاً ليندا كانت بتموت من البكي لأن تفشلت قدام خلق الله*
والأولاد م خلوها في حالها قالوا لها يلا اعتذري منهم على كل اللي سويتي فيهم أمس.
البنات في صدمه مو مصدقين انو ليندا وصلت لذا المستوى.
خالد بعصبية: بتعتذرين ولا أوريك شغلك؟!
*ليندا م صدقت انو اللي تحبه يقولها هالكلام انقهرت مره*
سلمان: وربي لو م تعتذرين لا اصفقك ومحد يفكك مني سامعه.
البنات: خلاص اصلاً اعتذرت او لا م يمهنا أساساً طاحت من عينا.
الأولاد مصرين: يلا اعتذري آخر مره تقولك.
ليندا بقهر و دموع: آسفه بنات والله م قصدي يصير كذا بس كنت ابي اخوفكم شوي اشوفكم تخافون ولا
الأولاد:إذلفي لو شفنا بس غبارك وقتها لا تلومين غير حالك البنات ذول خط أحمر تعرفين ايش يعني خط أحمر يعني لو حاولت بس مجرد محاولة انك تقربين منهم بتندمين
*ليندا راحت وهي فيها كمية قهر وبعد اتفشلت قدام الناس*
البنات: حنا متشكرات لكم ما قصرتوا معانا يعطيكم الف عافيه.
الاولاد: هذا واجبنا زي ما قلنا لكم بنكون درع لكم وطول م حنا معاكم بإذن الله م بيصير لكم شيء.
*كملوا جولتهم بالغابه وهم مبسوطين وفرحانين ورجعو للمدرسة وخلص اليوم الجميل*
➖➖➖➖➖➖➖➖
*وبكذا نقدر نقولكم انتهى البارت السادس ما قبل الأخير انتظرونا بالبارت السابع والأخير بكل حماس*
*{الـــــنهـايـــة}💨✨*
#اعادة_توجية_للفائدة
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
Telegram
رواياتي📚
قناتنا تحتوي على ➥➷
#روايات_يمنية_وخليجية❣
#قـــصـــص_رومـــنــسيـــة💔
#روايات_رعـــب👻
#قـــصـــص_وعـــبـــر📚
شاركونا بنشر رابط القناة بين اصدقائكم واقاربكم...
@roaiaty
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
#روايات_يمنية_وخليجية❣
#قـــصـــص_رومـــنــسيـــة💔
#روايات_رعـــب👻
#قـــصـــص_وعـــبـــر📚
شاركونا بنشر رابط القناة بين اصدقائكم واقاربكم...
@roaiaty
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
رواياتي📚
Photo
#رواية_حياة_الثانوية
📖| *حـــــــيـاة الـــــثـانــــويـــة*✍🏻🖤🖤.
◀️ *الـبـارت السـابع والأخـير*
➖➖➖➖➖➖➖ ➖
*وبعد م رجعوا من رحلة التخييم ومر ٦ شهور ع هالرحلة وجت الإجازة الصيفيه وحان الوقت كل الطلاب والطالبات يرجعوا لبيوتهم لمدة شهر خلينا نشوف ويسوا خلال هالشهر*
*************
*خالد كان يودع كل أصدقائه و ودع ليان آخر وحده طبعاً هو كان أول من يودع*
خالد بحزن: ليان، قلبي انتبهي لنفسك تكفين صح م بكون معك بس انا بكون ظلك بكون معك بكل مكان
ليان: إن شاء الله انت بعد انتبه لنفسك
خالد يتكلم مع نفسه: ليان انتظريني إن شاء الله الشهر ذا يعدي ع خير ونرجع نتقابل
*خالد رجع حضن أصحابه و ودع ليان ولينا ولارا وطلع من المدرسة لأن السواق كان مستنيه*
*بعد ساعه جاء سواق لينا بس كانت في مفاجأة تنتظر الفتيات*
المدير: لينا وليان ولارا بتطلعوا سوا مثل م جيتوا
البنات: طيب
البنات ودعوا تركي وسلمان
لينا: تركي، انتبه لنفسك
تركي: م عليك انتي بعد، أحب* اقصد لا تنسين تكلميني لمن توصلين
لينا: م بنسى
*و ودعت سلمان بعد*
لارا: يلا صاحبي بتوحشني ههه
سلمان: انتي بعد لا تنسين إنك تخففي من عصبيتك هههه يلا انتبهيلك
*لوحوا البنات بيدهم من بعيد وخرجوا من المدرسة وهم متحمسين يشوفون أهلهم*
************
*كيف استقبلوا البطلات والأبطال أهاليهم؟*
بعد م بطلاتنا دخلوا السياره خلاص السواق قالوا له تحرك ووصلنا وهم في الطريق جلسوا يتونسوا ها وش بتسوييي بالإجازة وووووووالخ، إلا فجأة البنات خافوا بسبب السواق لأنه وصلهم طريق غير طريق بيوتهم والبنات شوي ويصيحوا على بالهم بيخطفهم مو عارفين انو أهاليهم اتفقوا يسووا لهم حفلة.
ليان: ي محمد فين رايح الطريق مو من هنا.
لينا: والله لو م ترجعنا بنتصل على الشرطة ترا جوالاتنا معانا.
لارا بهمس: لا تخافوا انا معاكم في شنطتي فيه قصاصه أظافر لو سوا اي حركه غلط بموته.
ليان: لارا انتي تستهبلي ذا يمكن مجرم خطير ويمكن عنده عصابه م بتفيدنا القصاصه في شي.
لارا: م عليك انا بتصرف انتو اهدو.
البنات بخوف: طيب
إلا شوي وصلهم على استراحة اول ما وقفت السياره البنات من الخوف قالوا بنهرب يمكن في ناس بالاستراحه يساعدونا من ذا المجرم، إلا شوي دخلوا الإستراحه وشافوا أهاليهم قدامهم كانت فرحتهم م تنوصف كل وحده راحت بحضن ابوها وامها...
( ليان، لينا، لارا)قالوا بصوت واحد: نحبكم ي احلى واجمل واغلى أهل بالعالم.
الأهل كانوا مبسوطين لرجعة بناتهم من المدرسة لأن لهم فتره م شافوا بعض، انبسطوا ولعبوا والأهل سوو لهم شاشه عرض بصورهم وهم صغار وكتاكيت وبعد ما ننسى الهدايا اللي كانت معبيه الإستراحه.
البنات بفرح: والله ما نبي منكم هديه انتو وجودكم معانا أكبر هديه من الرحمَن
*الاهل مبسوطين مره وانبسطوا أكثر يوم رسموا الابتسامه على وجه بناتهم الحلوين.*
*مر اليوم بسلام وانبسطنا البنات وطبعاً كانوا يتواصلوا مع بعض كل يوم الله يديم هالصداقه الحلوه والجميلة.*
*************
بعد مرور أسبوع البنات اقترحوا فكره انو يسافروا لوحدهم برا المملكة.
لارا: بنات بنسافر دبي حماس
ليان بحماس: وأخيراً بسافر من زمان عن السفرات
لينا: بنات كل وحده تروح تكلم أهلها
البنات: اوك
*طبعاً اتفقوا ورتبوا أمورهم باقي بس انو يأخذوا موافقه الأهل وعاد تعرفوا أهاليهم يحبوهم لدرجه مستحيل يخلوا شيء بخاطرهم وما ينفذوا لهم.*
وافقوا الأهـل بس كانوا خايفين على بناتهم انهم يسافروا لحالهم
ليان: دادي لا تخاف انا والبنات بنكلم أصدقائنا الأولاد
ابو ليان: مين ذول الأولاد؟
ليان: والله ي دادي هذول كانوا سند لنا بالمدرسة كأننا خواتهم
ابو ليان: ماشاءالله يعطيهم العافيه طيب كلميهم وشوفي وش يقولوا
ليان حضنت ابوها: ايلافيو دادي
*************
*عند لينـا*
لينا: بابا انا والبنات بنسافر دبي موافق؟
ابو لينا: طيب بس تأخذي واحد من أخوانك
لينا: لا ي بابا ترا حنا ٣ بنات ومعانا أصحابنا الأولاد والله انهم طيبين
ابو لينا: دام كذا طيب موافق
لينا باست ابوها: مره شكراً ي احلى اب ف الدنيا
*عند لارا*
لارا: ماما انا ولينا وليان قررنا نسافر دبي
ام لارا: طيب أهم شيء تنبسطي
لارا: اممح شكراً ماما
*************
*البنات راحوا كلموا خالد وتركي وسلمان وافقوا بدون اي تردد والبنات انبسطوا و فرحه البنات م تنوصف...*
خالد: ليان، بنقضي ايام حلوه
ليان: اي إن شاء الله والله مره مبسوطه
خالد بإبتسامة: عندي لكِ مفاجأة
بيان بحماس: وجع الحين وشلون بنام اجلس افكر وش هي المفاجأة يوهه
خالد بضحك: اصبري لين نسافر
*************
*جلسوا يجهزوا احتياجاتهم حق السفر عشان ما ينقصهم حاجه*
*وجاء اليوم الثاني وكلهم متحمسين لأول سفره مع الأولاد، طبعاً كانوا حاجزين الطيارة الدرجة الأولى وكل شخصين جنب بعض*
*ركبوا الطياره وكانت مدة الطيران ساعتين*
*لينا وتركي*
لينا بنعاس: والله م نمت زين الحين بديها احلى نومه
تركي بضحك: هههه نام
📖| *حـــــــيـاة الـــــثـانــــويـــة*✍🏻🖤🖤.
◀️ *الـبـارت السـابع والأخـير*
➖➖➖➖➖➖➖ ➖
*وبعد م رجعوا من رحلة التخييم ومر ٦ شهور ع هالرحلة وجت الإجازة الصيفيه وحان الوقت كل الطلاب والطالبات يرجعوا لبيوتهم لمدة شهر خلينا نشوف ويسوا خلال هالشهر*
*************
*خالد كان يودع كل أصدقائه و ودع ليان آخر وحده طبعاً هو كان أول من يودع*
خالد بحزن: ليان، قلبي انتبهي لنفسك تكفين صح م بكون معك بس انا بكون ظلك بكون معك بكل مكان
ليان: إن شاء الله انت بعد انتبه لنفسك
خالد يتكلم مع نفسه: ليان انتظريني إن شاء الله الشهر ذا يعدي ع خير ونرجع نتقابل
*خالد رجع حضن أصحابه و ودع ليان ولينا ولارا وطلع من المدرسة لأن السواق كان مستنيه*
*بعد ساعه جاء سواق لينا بس كانت في مفاجأة تنتظر الفتيات*
المدير: لينا وليان ولارا بتطلعوا سوا مثل م جيتوا
البنات: طيب
البنات ودعوا تركي وسلمان
لينا: تركي، انتبه لنفسك
تركي: م عليك انتي بعد، أحب* اقصد لا تنسين تكلميني لمن توصلين
لينا: م بنسى
*و ودعت سلمان بعد*
لارا: يلا صاحبي بتوحشني ههه
سلمان: انتي بعد لا تنسين إنك تخففي من عصبيتك هههه يلا انتبهيلك
*لوحوا البنات بيدهم من بعيد وخرجوا من المدرسة وهم متحمسين يشوفون أهلهم*
************
*كيف استقبلوا البطلات والأبطال أهاليهم؟*
بعد م بطلاتنا دخلوا السياره خلاص السواق قالوا له تحرك ووصلنا وهم في الطريق جلسوا يتونسوا ها وش بتسوييي بالإجازة وووووووالخ، إلا فجأة البنات خافوا بسبب السواق لأنه وصلهم طريق غير طريق بيوتهم والبنات شوي ويصيحوا على بالهم بيخطفهم مو عارفين انو أهاليهم اتفقوا يسووا لهم حفلة.
ليان: ي محمد فين رايح الطريق مو من هنا.
لينا: والله لو م ترجعنا بنتصل على الشرطة ترا جوالاتنا معانا.
لارا بهمس: لا تخافوا انا معاكم في شنطتي فيه قصاصه أظافر لو سوا اي حركه غلط بموته.
ليان: لارا انتي تستهبلي ذا يمكن مجرم خطير ويمكن عنده عصابه م بتفيدنا القصاصه في شي.
لارا: م عليك انا بتصرف انتو اهدو.
البنات بخوف: طيب
إلا شوي وصلهم على استراحة اول ما وقفت السياره البنات من الخوف قالوا بنهرب يمكن في ناس بالاستراحه يساعدونا من ذا المجرم، إلا شوي دخلوا الإستراحه وشافوا أهاليهم قدامهم كانت فرحتهم م تنوصف كل وحده راحت بحضن ابوها وامها...
( ليان، لينا، لارا)قالوا بصوت واحد: نحبكم ي احلى واجمل واغلى أهل بالعالم.
الأهل كانوا مبسوطين لرجعة بناتهم من المدرسة لأن لهم فتره م شافوا بعض، انبسطوا ولعبوا والأهل سوو لهم شاشه عرض بصورهم وهم صغار وكتاكيت وبعد ما ننسى الهدايا اللي كانت معبيه الإستراحه.
البنات بفرح: والله ما نبي منكم هديه انتو وجودكم معانا أكبر هديه من الرحمَن
*الاهل مبسوطين مره وانبسطوا أكثر يوم رسموا الابتسامه على وجه بناتهم الحلوين.*
*مر اليوم بسلام وانبسطنا البنات وطبعاً كانوا يتواصلوا مع بعض كل يوم الله يديم هالصداقه الحلوه والجميلة.*
*************
بعد مرور أسبوع البنات اقترحوا فكره انو يسافروا لوحدهم برا المملكة.
لارا: بنات بنسافر دبي حماس
ليان بحماس: وأخيراً بسافر من زمان عن السفرات
لينا: بنات كل وحده تروح تكلم أهلها
البنات: اوك
*طبعاً اتفقوا ورتبوا أمورهم باقي بس انو يأخذوا موافقه الأهل وعاد تعرفوا أهاليهم يحبوهم لدرجه مستحيل يخلوا شيء بخاطرهم وما ينفذوا لهم.*
وافقوا الأهـل بس كانوا خايفين على بناتهم انهم يسافروا لحالهم
ليان: دادي لا تخاف انا والبنات بنكلم أصدقائنا الأولاد
ابو ليان: مين ذول الأولاد؟
ليان: والله ي دادي هذول كانوا سند لنا بالمدرسة كأننا خواتهم
ابو ليان: ماشاءالله يعطيهم العافيه طيب كلميهم وشوفي وش يقولوا
ليان حضنت ابوها: ايلافيو دادي
*************
*عند لينـا*
لينا: بابا انا والبنات بنسافر دبي موافق؟
ابو لينا: طيب بس تأخذي واحد من أخوانك
لينا: لا ي بابا ترا حنا ٣ بنات ومعانا أصحابنا الأولاد والله انهم طيبين
ابو لينا: دام كذا طيب موافق
لينا باست ابوها: مره شكراً ي احلى اب ف الدنيا
*عند لارا*
لارا: ماما انا ولينا وليان قررنا نسافر دبي
ام لارا: طيب أهم شيء تنبسطي
لارا: اممح شكراً ماما
*************
*البنات راحوا كلموا خالد وتركي وسلمان وافقوا بدون اي تردد والبنات انبسطوا و فرحه البنات م تنوصف...*
خالد: ليان، بنقضي ايام حلوه
ليان: اي إن شاء الله والله مره مبسوطه
خالد بإبتسامة: عندي لكِ مفاجأة
بيان بحماس: وجع الحين وشلون بنام اجلس افكر وش هي المفاجأة يوهه
خالد بضحك: اصبري لين نسافر
*************
*جلسوا يجهزوا احتياجاتهم حق السفر عشان ما ينقصهم حاجه*
*وجاء اليوم الثاني وكلهم متحمسين لأول سفره مع الأولاد، طبعاً كانوا حاجزين الطيارة الدرجة الأولى وكل شخصين جنب بعض*
*ركبوا الطياره وكانت مدة الطيران ساعتين*
*لينا وتركي*
لينا بنعاس: والله م نمت زين الحين بديها احلى نومه
تركي بضحك: هههه نام
رواياتي📚
Photo
ي ي عيني وانا بحرسك
لينا: تحرسني؟ ي مجنون انت بعد نام محد يجي يأخذني أو يأكلني
تركي: *&&
*ونامت لينا وتركي جلس يناظر ف جمالها*
*عند ليان وخالد*
خالد: ليان من يوم م طلعنا وانتي تتصورين طيب افضي للأدمي اللي قدامك
ليان بإبتسامة: ها ي آدمي تركت الجوال يلا تكلم
خالد بضحك: هههه تكفين تضحكين احب* اممم احب ضحكتك
ليان: بتابع فيلم بتتابع معي؟
خالد: طيب
*وجلسوا يتابعوا الفيلم وهم مبسوطين*
خالد يتأمل بـ ليان وبعفويتها
ليان انتبهت انو جالس يناظرها: هييي الو وين شردت
خالد انتبه على نفسه: هاا!
ليان: وش اللي هاا ف شيء بوجهي؟
خالد: لا بس كنت اتأمل الجمال
ليان استحت: هههههه لا تتأملني الحين الفيلم ينتهي
*************
*عند لارا*
لارا: شف وش حطيت بشنطتي هاذي اسلحتي عشان ادافع عن نفسي
سلمان بضحك: مجنونه انتي قصاصة أظافر و سكينه صغيره ذي اسلحتك هه، ما تحتاجين هالأسلحه دامني موجود
لارا: يوه يالواثق انت
سلمان: هههههههه
***********
*بعد ساعتين وصلوا دبي وكلهم كانوا نايمين إلا ليان كانت تتابع فيلمها*
ليان بحماس: خالد قوم وصلنا
خالد: بنام بس ٥ دقائق تكفين
ليان بضحك: مريض انت اقولك وصلنا وش اللي بتنام
خالد بتعجب: وصلنا دبي!
ليان: اي
وراحت ليان تصحي البقية
ليان: لينا/تركي قوموا كفاية نوم وصلنا دبي يلا قوموا
لينا: ليان يا مزعجة طيب ها قمت
ليان: باقي تركي م قام تتترركككيي
تركي بإنفجاع: بسم الله وش في!؟
ليان بضحك: يلا وصلنا
تركي: طيب
*راحت ليان للارا و سلمان*
ليان: ككنناارريي يلا قومواا
*انفجعوا الإثنين وقاموا*
لارا: بسم الله، هش ابعدي خلاص قمنا
سلمان: ليان الله يفجعك وش ذي الفجعة!
*ضحكت وراحت ونزلوا كلهم من الطيارة وتوجهوا للمطعم عشان يتغدوا*
تركي: بقوم اطلب وش تبوا؟؟
لارا: جيب لي بيتزا بالخضار
ليان ولينا: حنا نبي شاورما وكولا
تركي: وانتو ي شباب وش تبوا؟
خالد: جيب اي شيء انا جوعان على الآخر يعني عادي اكل اي شيء
تركي: اوك، وتمت ي سلمان؟؟!
سلمان: ابي شاورما و عصير ليمون
*راح تركي عشان يطلب*
لينا بهمس: بنات وصلنا يلا نقوم نغير ملابسنا على بال م تركي يرجع
البنات: اوك
*قاموا البنات كلموا خالد وسلمان*
خالد: نسيت، حنا بعد لازم نغير ملابسنا
سلمان: خلاص كلنا نقوم وانا بتصل على تركي عشان لا يدور علينا
الكل: اوك
*توجهوا للدورة المياه(اكرمكم الله)*
ليان لبست بلوزه بيضاء و عليها رسمة وبنطلون جينز وشوز أبيض ولمت شعرها ذيل الحصان ولبست كاب
************
اما لينا لبست بدي اسود وجكيت جينز والبنطلون كذلك و شوز أسود، لمت شعرها كعكة
************
لارا لبست بلوفر رمادي وبنطلون أسود وشوز رمادي وشعرها مضفر
************
*نشوف وش لبسوا الأولاد؟*
خالد لبس بلوفر بيضاء مع جينز وشوز أبيض
اما سلمان لبس ترينج أسود وشوز ابيض
*رجعوا لنفس المكان وتركي كان ينتظرهم*
*وجلسوا يأكلوا بعد م أكلوا راحوا للفندق حجزوا غرفتين غرفة للعيال وغرفة للبنات*
بعدين راحوا يرتاحوا ويناموا عشان السفره كانت متعبه قبل ما يناموا صار حوار بين البنات.
لارا: بنات تحسوا مره ارتحتوا للشباب ولا عادي.
ليان: والله بنسبه لي خلاص اصلا اعتبرتهم جزء منا وفينا وفي النهاية نحنا صرنا أصدقاء خلاص وان شاء الله ربي يديم صداقتنا طول العمر.
لينا: الصراحه احسهم عادي ينحبوا بس مو تكلموهم عشان لا يكبر رأسهم استغفر الله.
البنات: خير تخيلي نكلمهم ههههههه
لينا: يلا ناموا عشان نصحى بدري ونلفلف ونفلها.
البنات: اوك طيب.
لينا: نوم العوافي عليكم.
البنات: يعافيك.
"ناموا بطـلاتنـا الحين"
*الحين خلينا نشوف الشباب وش يسوا*
سلمان: اخخ امانه ي شباب في احلى من السفره ذي؟.
الاولاد: لا طبعا وربي مره فله اهم شيء يكون معاك الشخص المطلوب وش نبي أكثر من كذا.
سلمان: اي والله انكم صادقين المهم ناموا عشان نصحى قبلهم وننتبه عليهم وكذا.
الاولاد: اوك تمام باي..
سلمان: باييييي...
بعد 6ساعات صحوو من نومهم كلهم طبعاً المغرب كان وقتها.
تجهزووا وووووووالخ وبعدين خرجوا على السينما وطلبنا فلم رعب 6 مقاعد وفشار وكملت الجلسة زي ما نعرف ليان تخاف كان جالس جنبها خالد وهي تصيح هههههههه حضنها قال لها خلاص لا عاد تتابعي اسمعي بس لا تتفرجي على الشاشة قالت طيب جلست تسمع بس تسمع وبعدين رفعت عينها شافت الوحش بكيت هههههههه خالد قال انا قلتلك خلاص لا تتابعي الحين بس تفرجي على وجهي السمح.
*لارا ولينا جلسوا جنب بعض بس م يخافوا مره داخلين جوو مع الفلم وانبسطوا كثير لدرجه كانوا يبغوا واحد ثاني بس عشان ليان خايفه كنسلوا وطلعوا يتمشون في الأسواق ويشتروو هدايه لعائلتهم وكذا. وبعد* *وراحوا القرية العالمية وتعرفوا على عادات وتقاليد الدول الثانيه ومره انبسطوا في أول يوم لهم وبعدين رجعوا تعبانين على الفندق وأول ما وصلوا انخمدو يعني (ناموا).*
*************
*نجي لليوم الثاني ونشوف وش صار مع اللي انخمدو البارح مع التعب. وفي صباح جميل مليان با
لينا: تحرسني؟ ي مجنون انت بعد نام محد يجي يأخذني أو يأكلني
تركي: *&&
*ونامت لينا وتركي جلس يناظر ف جمالها*
*عند ليان وخالد*
خالد: ليان من يوم م طلعنا وانتي تتصورين طيب افضي للأدمي اللي قدامك
ليان بإبتسامة: ها ي آدمي تركت الجوال يلا تكلم
خالد بضحك: هههه تكفين تضحكين احب* اممم احب ضحكتك
ليان: بتابع فيلم بتتابع معي؟
خالد: طيب
*وجلسوا يتابعوا الفيلم وهم مبسوطين*
خالد يتأمل بـ ليان وبعفويتها
ليان انتبهت انو جالس يناظرها: هييي الو وين شردت
خالد انتبه على نفسه: هاا!
ليان: وش اللي هاا ف شيء بوجهي؟
خالد: لا بس كنت اتأمل الجمال
ليان استحت: هههههه لا تتأملني الحين الفيلم ينتهي
*************
*عند لارا*
لارا: شف وش حطيت بشنطتي هاذي اسلحتي عشان ادافع عن نفسي
سلمان بضحك: مجنونه انتي قصاصة أظافر و سكينه صغيره ذي اسلحتك هه، ما تحتاجين هالأسلحه دامني موجود
لارا: يوه يالواثق انت
سلمان: هههههههه
***********
*بعد ساعتين وصلوا دبي وكلهم كانوا نايمين إلا ليان كانت تتابع فيلمها*
ليان بحماس: خالد قوم وصلنا
خالد: بنام بس ٥ دقائق تكفين
ليان بضحك: مريض انت اقولك وصلنا وش اللي بتنام
خالد بتعجب: وصلنا دبي!
ليان: اي
وراحت ليان تصحي البقية
ليان: لينا/تركي قوموا كفاية نوم وصلنا دبي يلا قوموا
لينا: ليان يا مزعجة طيب ها قمت
ليان: باقي تركي م قام تتترركككيي
تركي بإنفجاع: بسم الله وش في!؟
ليان بضحك: يلا وصلنا
تركي: طيب
*راحت ليان للارا و سلمان*
ليان: ككنناارريي يلا قومواا
*انفجعوا الإثنين وقاموا*
لارا: بسم الله، هش ابعدي خلاص قمنا
سلمان: ليان الله يفجعك وش ذي الفجعة!
*ضحكت وراحت ونزلوا كلهم من الطيارة وتوجهوا للمطعم عشان يتغدوا*
تركي: بقوم اطلب وش تبوا؟؟
لارا: جيب لي بيتزا بالخضار
ليان ولينا: حنا نبي شاورما وكولا
تركي: وانتو ي شباب وش تبوا؟
خالد: جيب اي شيء انا جوعان على الآخر يعني عادي اكل اي شيء
تركي: اوك، وتمت ي سلمان؟؟!
سلمان: ابي شاورما و عصير ليمون
*راح تركي عشان يطلب*
لينا بهمس: بنات وصلنا يلا نقوم نغير ملابسنا على بال م تركي يرجع
البنات: اوك
*قاموا البنات كلموا خالد وسلمان*
خالد: نسيت، حنا بعد لازم نغير ملابسنا
سلمان: خلاص كلنا نقوم وانا بتصل على تركي عشان لا يدور علينا
الكل: اوك
*توجهوا للدورة المياه(اكرمكم الله)*
ليان لبست بلوزه بيضاء و عليها رسمة وبنطلون جينز وشوز أبيض ولمت شعرها ذيل الحصان ولبست كاب
************
اما لينا لبست بدي اسود وجكيت جينز والبنطلون كذلك و شوز أسود، لمت شعرها كعكة
************
لارا لبست بلوفر رمادي وبنطلون أسود وشوز رمادي وشعرها مضفر
************
*نشوف وش لبسوا الأولاد؟*
خالد لبس بلوفر بيضاء مع جينز وشوز أبيض
اما سلمان لبس ترينج أسود وشوز ابيض
*رجعوا لنفس المكان وتركي كان ينتظرهم*
*وجلسوا يأكلوا بعد م أكلوا راحوا للفندق حجزوا غرفتين غرفة للعيال وغرفة للبنات*
بعدين راحوا يرتاحوا ويناموا عشان السفره كانت متعبه قبل ما يناموا صار حوار بين البنات.
لارا: بنات تحسوا مره ارتحتوا للشباب ولا عادي.
ليان: والله بنسبه لي خلاص اصلا اعتبرتهم جزء منا وفينا وفي النهاية نحنا صرنا أصدقاء خلاص وان شاء الله ربي يديم صداقتنا طول العمر.
لينا: الصراحه احسهم عادي ينحبوا بس مو تكلموهم عشان لا يكبر رأسهم استغفر الله.
البنات: خير تخيلي نكلمهم ههههههه
لينا: يلا ناموا عشان نصحى بدري ونلفلف ونفلها.
البنات: اوك طيب.
لينا: نوم العوافي عليكم.
البنات: يعافيك.
"ناموا بطـلاتنـا الحين"
*الحين خلينا نشوف الشباب وش يسوا*
سلمان: اخخ امانه ي شباب في احلى من السفره ذي؟.
الاولاد: لا طبعا وربي مره فله اهم شيء يكون معاك الشخص المطلوب وش نبي أكثر من كذا.
سلمان: اي والله انكم صادقين المهم ناموا عشان نصحى قبلهم وننتبه عليهم وكذا.
الاولاد: اوك تمام باي..
سلمان: باييييي...
بعد 6ساعات صحوو من نومهم كلهم طبعاً المغرب كان وقتها.
تجهزووا وووووووالخ وبعدين خرجوا على السينما وطلبنا فلم رعب 6 مقاعد وفشار وكملت الجلسة زي ما نعرف ليان تخاف كان جالس جنبها خالد وهي تصيح هههههههه حضنها قال لها خلاص لا عاد تتابعي اسمعي بس لا تتفرجي على الشاشة قالت طيب جلست تسمع بس تسمع وبعدين رفعت عينها شافت الوحش بكيت هههههههه خالد قال انا قلتلك خلاص لا تتابعي الحين بس تفرجي على وجهي السمح.
*لارا ولينا جلسوا جنب بعض بس م يخافوا مره داخلين جوو مع الفلم وانبسطوا كثير لدرجه كانوا يبغوا واحد ثاني بس عشان ليان خايفه كنسلوا وطلعوا يتمشون في الأسواق ويشتروو هدايه لعائلتهم وكذا. وبعد* *وراحوا القرية العالمية وتعرفوا على عادات وتقاليد الدول الثانيه ومره انبسطوا في أول يوم لهم وبعدين رجعوا تعبانين على الفندق وأول ما وصلوا انخمدو يعني (ناموا).*
*************
*نجي لليوم الثاني ونشوف وش صار مع اللي انخمدو البارح مع التعب. وفي صباح جميل مليان با
رواياتي📚
Photo
لنشاط والحيوية البنات صحوو بس كان عندهم كسل قالوا خلونا نطلب ونفطر* *في غرفتنا احسن كلهم اتفقوا على ذا الكلام.*
طلبوا واكلوا وجلسوا يتونسوا ويطقطقوا على بعض زي العاده حتى الظهر. إلا شوي جوو
الاولاد: يدقوا باب الغرفه حقهم قالوا بنطلب طلب اليوم بنتغدا بمطعم
البنات: بالله عليكم ذا طلب عادي زي كل مره نتغدا ليه جتت على اليوم.
الاولاد بتردد: امممممم نقصد نبي كل واحد حاجز مطعم مع اللي يبي*******
البنات: اوك خلاص فهمنا عليكم.
الاولاد: م اظن بتخلوها بخاطرنا وترفضوا العزومه صح.
البنات: أن شاء الله خير الحين روحوا ارتاحوا ونحنا نشوف وبعدين نرد لكم خبر
*************
لينا: بنات انتو منجدكم بتروحوا؟ خير كل وحده لوحدها حنا جينا مع بعض وبنكون مع بعض
لارا: طيب عادي ايش فيها والله عيب نرفض عزيمتهم ونكسر خاطرهم
ليان: اي صدقتي، بنات خالد قال بيسوي لي سبرايز يمكن اليوم بيسوي
لارا بضحك: انتي بكبرك سبرايز
لينا: طيب الحين نعطيهم خبر
البنات: اوك
*اتصلوا على الشباب وقالوا حنا موافقين والأولاد انبسطوا مره وطاروا من الفرح*
*************
*قاموا يتجهزون البنات*
لارا بعصبيه: وين شرابي
لينا: شعرفنا دوري زين بالشنطه
ليان: بنات ايش البس فستان خفيف ولا بنطلون وبلوزه؟
لينا: البسي فستان احس حلو
ليان: اوك
واتجهزوا البنات والشباب وكل واحد راح لمطعم فخم
*وصلوا لينا وتركي للمطعم وكان حلو ورايق وموسيقى هادئ*
تركي: تفضلي حلوتي
لينا بإبتسامة: شكراً
*تركي مسك يد لينا ودخلوا المطعم وجلسوا بالطاولة اللي حجزها تركي، كان مزين*
لينا: ليه متعب نفسك؟
تركي: اي تعب الله يهديك، هذا أقل م قدمته لك، عجبك؟؟
لينا بإبتسامة تسليكية: يب مره يجنن، مشكور
تركي بتردد: لينا امممم*'** ودي اقولك شيء
لينا: وش هو!؟
تركي: ا
لينا: وش هو تكلم؟؟
تركي وهو مغمض عينه: أحبك
لينا بصدمه: ايش قاعد تخبص؟ انا مستحيل احب
تركي: خلاص انسي، كان قصدي احبك كصديقه وكأخت لا أكثر
*سكتوا الإثنين وكملوا أكل وانبسطوا*
*************
*وصلوا ليان وخالد للمطعم كان على البحر وكان المكان حلو*
*نشوف الحوار اللي كان بين الحلوه ليان وخالد.*
خالد: ارحبي نورتي ام ام المكان.
ليان باستغراب: وش ذا وربي تعبت حالك بزائده تسلم مره م صرت ياويلي المفاجأة تجننن والمطعم فخم ياربي مره شكراً.
طبعاً خالد هنا مو ذي المفاجأة اللي بيسويها لها لا طبعاً المفاجأة والصدمه الكبيره هو يحبها ومتعلق فيها لدرجه م عاد يقدر يشوف حياته بدونها.
نرجع لأبطال حقنا.....
خالد: تفضلي ي اميرتي على الكرسي حقك.
ليان بخجل: جعلني ما انحرم.
طبعاً بس الوناسه والعشاء خالد طلب عصيرين بارده مع قالب كيكة صغير كان وده يسويي لها حفله عشان هي أول مره تقبل عزيمته ويخرج هو ياها لوحدهم.
ليان: وش مناسبه كل ذا؟!
خالد: م في مناسبه بس عشان اجلس اتأمل بملامحك صارت اسمها مناسبه.
ليان: ولد وش تقول انت بالله شكلك شربت شيء في العصير؟!
خالد: والله م شربت شيء بس سحرتني انتي، انتي جمالك هو اللي غيرني يشيخه مدري وش اقول أكثر حتى عجزت اوصفك ولو بشيء واحد.
ليان بصمت مع دقات القلب: خالد خلاص لا تكمل بديت ارجف مو قادرة اجلس
خالد: حبي انا هنا معاك ليش تخافي ولا تتوتري؟!
ليان: ممكن نرجع الفندق والله شوي تعبت ابي اروح ارتاح.
خالد: تمام تأمرين أمر.
************
*وعند لارا بعد وصولهم إلى المطعم*
لارا: مره تسلم التزيين وترتيب المطعم شيء فخم صدق انبسط بوجودك.
سلمان: يوه ي بعد جبدي تستاهلين أكثر واللهي قليل في حقك.
لارا: استحيت....
سلمان: قلبي جعل محد غيرك يستحي.
لارا: اممم
سلمان: ها وش ودك تطلبي؟!
لارا: اي شيء على ذوقك ولا اللي بتاخذ لنفسك خذ لي معاك.
سلمان: طيب ابشري من عيوني..
*طبعاً أكلوا وطلعوا سوالفهم وضحكوا وووووووالخ*
سلمان: عادي اقول لك شيء؟.
لارا: تفضل!
سلمان بحماس: انتي طالعه حلوه **قصدي كيف كان الغذاء أن شاء الله عجبك؟!
لارا: اها اي اي حلو م شاء الله اصلا كل شيء منك كيف م تبيه يكون حلو؟!
سلمان: بقلبي والله
*رجعوا البنات للفندق، وجلسوا يحكوا بعض وش صار معاهم*
لينا: تدرون وش قال؟
ليان ولارا: وش؟؟
لينا بضحك: قال يحبني بعدين رقع وقال احبك كأخت وصديقه
البنات بضحك: ههههههههههه مسكين خاف هههههههه
لينا: وانتي ليان وش صار معاكِ؟
ليان بتوتر: ما صار شيء
لارا: قلك مستحيه ههههههه
ليان: خلاص بقول ياخِ م فهمت قصده كان يقول انا معاكِ وببقى معك مدري يلمح لوش بالضبط، خفت وكلمته يرجعني
لينا: مسويه غبيه!
ليان: لا كنت اتذاكا عليه ههههه
لارا: بنات والله المكان كان حلو والحمدلله انبسطت م صار شيء انا استغرب من كلامه بس امشيه
البنات: ليه وش قال؟
لارا: دايماً تسمعون يناديني جميلتي ايشفي انا مجرد صديقه مقربه له
ليان بغمزه: صديقه مقربه ولا؟ههه
لينا بضحك: ههههههههههههه
لارا بعصبيه: اف الواحد م يقول لكم شيء ياه اروح اخذ دش احسن لي
البنات بضحك: هدي ي حلوه ليه معصبه
لينا: رايحه تأخذي دش
طلبوا واكلوا وجلسوا يتونسوا ويطقطقوا على بعض زي العاده حتى الظهر. إلا شوي جوو
الاولاد: يدقوا باب الغرفه حقهم قالوا بنطلب طلب اليوم بنتغدا بمطعم
البنات: بالله عليكم ذا طلب عادي زي كل مره نتغدا ليه جتت على اليوم.
الاولاد بتردد: امممممم نقصد نبي كل واحد حاجز مطعم مع اللي يبي*******
البنات: اوك خلاص فهمنا عليكم.
الاولاد: م اظن بتخلوها بخاطرنا وترفضوا العزومه صح.
البنات: أن شاء الله خير الحين روحوا ارتاحوا ونحنا نشوف وبعدين نرد لكم خبر
*************
لينا: بنات انتو منجدكم بتروحوا؟ خير كل وحده لوحدها حنا جينا مع بعض وبنكون مع بعض
لارا: طيب عادي ايش فيها والله عيب نرفض عزيمتهم ونكسر خاطرهم
ليان: اي صدقتي، بنات خالد قال بيسوي لي سبرايز يمكن اليوم بيسوي
لارا بضحك: انتي بكبرك سبرايز
لينا: طيب الحين نعطيهم خبر
البنات: اوك
*اتصلوا على الشباب وقالوا حنا موافقين والأولاد انبسطوا مره وطاروا من الفرح*
*************
*قاموا يتجهزون البنات*
لارا بعصبيه: وين شرابي
لينا: شعرفنا دوري زين بالشنطه
ليان: بنات ايش البس فستان خفيف ولا بنطلون وبلوزه؟
لينا: البسي فستان احس حلو
ليان: اوك
واتجهزوا البنات والشباب وكل واحد راح لمطعم فخم
*وصلوا لينا وتركي للمطعم وكان حلو ورايق وموسيقى هادئ*
تركي: تفضلي حلوتي
لينا بإبتسامة: شكراً
*تركي مسك يد لينا ودخلوا المطعم وجلسوا بالطاولة اللي حجزها تركي، كان مزين*
لينا: ليه متعب نفسك؟
تركي: اي تعب الله يهديك، هذا أقل م قدمته لك، عجبك؟؟
لينا بإبتسامة تسليكية: يب مره يجنن، مشكور
تركي بتردد: لينا امممم*'** ودي اقولك شيء
لينا: وش هو!؟
تركي: ا
لينا: وش هو تكلم؟؟
تركي وهو مغمض عينه: أحبك
لينا بصدمه: ايش قاعد تخبص؟ انا مستحيل احب
تركي: خلاص انسي، كان قصدي احبك كصديقه وكأخت لا أكثر
*سكتوا الإثنين وكملوا أكل وانبسطوا*
*************
*وصلوا ليان وخالد للمطعم كان على البحر وكان المكان حلو*
*نشوف الحوار اللي كان بين الحلوه ليان وخالد.*
خالد: ارحبي نورتي ام ام المكان.
ليان باستغراب: وش ذا وربي تعبت حالك بزائده تسلم مره م صرت ياويلي المفاجأة تجننن والمطعم فخم ياربي مره شكراً.
طبعاً خالد هنا مو ذي المفاجأة اللي بيسويها لها لا طبعاً المفاجأة والصدمه الكبيره هو يحبها ومتعلق فيها لدرجه م عاد يقدر يشوف حياته بدونها.
نرجع لأبطال حقنا.....
خالد: تفضلي ي اميرتي على الكرسي حقك.
ليان بخجل: جعلني ما انحرم.
طبعاً بس الوناسه والعشاء خالد طلب عصيرين بارده مع قالب كيكة صغير كان وده يسويي لها حفله عشان هي أول مره تقبل عزيمته ويخرج هو ياها لوحدهم.
ليان: وش مناسبه كل ذا؟!
خالد: م في مناسبه بس عشان اجلس اتأمل بملامحك صارت اسمها مناسبه.
ليان: ولد وش تقول انت بالله شكلك شربت شيء في العصير؟!
خالد: والله م شربت شيء بس سحرتني انتي، انتي جمالك هو اللي غيرني يشيخه مدري وش اقول أكثر حتى عجزت اوصفك ولو بشيء واحد.
ليان بصمت مع دقات القلب: خالد خلاص لا تكمل بديت ارجف مو قادرة اجلس
خالد: حبي انا هنا معاك ليش تخافي ولا تتوتري؟!
ليان: ممكن نرجع الفندق والله شوي تعبت ابي اروح ارتاح.
خالد: تمام تأمرين أمر.
************
*وعند لارا بعد وصولهم إلى المطعم*
لارا: مره تسلم التزيين وترتيب المطعم شيء فخم صدق انبسط بوجودك.
سلمان: يوه ي بعد جبدي تستاهلين أكثر واللهي قليل في حقك.
لارا: استحيت....
سلمان: قلبي جعل محد غيرك يستحي.
لارا: اممم
سلمان: ها وش ودك تطلبي؟!
لارا: اي شيء على ذوقك ولا اللي بتاخذ لنفسك خذ لي معاك.
سلمان: طيب ابشري من عيوني..
*طبعاً أكلوا وطلعوا سوالفهم وضحكوا وووووووالخ*
سلمان: عادي اقول لك شيء؟.
لارا: تفضل!
سلمان بحماس: انتي طالعه حلوه **قصدي كيف كان الغذاء أن شاء الله عجبك؟!
لارا: اها اي اي حلو م شاء الله اصلا كل شيء منك كيف م تبيه يكون حلو؟!
سلمان: بقلبي والله
*رجعوا البنات للفندق، وجلسوا يحكوا بعض وش صار معاهم*
لينا: تدرون وش قال؟
ليان ولارا: وش؟؟
لينا بضحك: قال يحبني بعدين رقع وقال احبك كأخت وصديقه
البنات بضحك: ههههههههههه مسكين خاف هههههههه
لينا: وانتي ليان وش صار معاكِ؟
ليان بتوتر: ما صار شيء
لارا: قلك مستحيه ههههههه
ليان: خلاص بقول ياخِ م فهمت قصده كان يقول انا معاكِ وببقى معك مدري يلمح لوش بالضبط، خفت وكلمته يرجعني
لينا: مسويه غبيه!
ليان: لا كنت اتذاكا عليه ههههه
لارا: بنات والله المكان كان حلو والحمدلله انبسطت م صار شيء انا استغرب من كلامه بس امشيه
البنات: ليه وش قال؟
لارا: دايماً تسمعون يناديني جميلتي ايشفي انا مجرد صديقه مقربه له
ليان بغمزه: صديقه مقربه ولا؟ههه
لينا بضحك: ههههههههههههه
لارا بعصبيه: اف الواحد م يقول لكم شيء ياه اروح اخذ دش احسن لي
البنات بضحك: هدي ي حلوه ليه معصبه
لينا: رايحه تأخذي دش
رواياتي📚
Photo
ولا تهربي هههههه
*خلصت لارا من الدش والبنات غيروا ملابسهم وجلسوا يتكلموا لمدة ساعتين، حسوا بطفش قرروا إنهم ينزلوا للحديقه اللي بالفندق*
************
*لمن نزلوا بطـلاتنـا عشان يغيرو جوو شوي.
قابلوا الاولاد في طريقهم كل وحده قال الصحبته أو بالأصح حبيبته ابيك* بموضوع مهم.
************
طبعاً حكايه حبهم وصلت لانهايتها لأنهم خلاص اعترفوا لبعض عن مشاعرهم وكانت ايام جداً ممتعه ومشوقه مع أطلق بطلات.
➖➖➖➖➖➖➖➖
*وبكـذا خلصنا روايتـنا نتمنى أن تنال إعجابكـم*
*{الـــــنهـايـــة}*💨
#اعادة_توجية_للفائدة
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
*خلصت لارا من الدش والبنات غيروا ملابسهم وجلسوا يتكلموا لمدة ساعتين، حسوا بطفش قرروا إنهم ينزلوا للحديقه اللي بالفندق*
************
*لمن نزلوا بطـلاتنـا عشان يغيرو جوو شوي.
قابلوا الاولاد في طريقهم كل وحده قال الصحبته أو بالأصح حبيبته ابيك* بموضوع مهم.
************
طبعاً حكايه حبهم وصلت لانهايتها لأنهم خلاص اعترفوا لبعض عن مشاعرهم وكانت ايام جداً ممتعه ومشوقه مع أطلق بطلات.
➖➖➖➖➖➖➖➖
*وبكـذا خلصنا روايتـنا نتمنى أن تنال إعجابكـم*
*{الـــــنهـايـــة}*💨
#اعادة_توجية_للفائدة
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
Telegram
رواياتي📚
قناتنا تحتوي على ➥➷
#روايات_يمنية_وخليجية❣
#قـــصـــص_رومـــنــسيـــة💔
#روايات_رعـــب👻
#قـــصـــص_وعـــبـــر📚
شاركونا بنشر رابط القناة بين اصدقائكم واقاربكم...
@roaiaty
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
#روايات_يمنية_وخليجية❣
#قـــصـــص_رومـــنــسيـــة💔
#روايات_رعـــب👻
#قـــصـــص_وعـــبـــر📚
شاركونا بنشر رابط القناة بين اصدقائكم واقاربكم...
@roaiaty
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
#اسـتبيــــان ❤️🍃
يـهـمنــﻱ رٲيــكـم مـتــابـعـﻱ قـناتـﻱ فــﻱ
[ #رواية_حياة_الثانوية ]
☆ رائعــــة ⇐ 😍
☆ جميلـة ⇐ ☺️
☆ لا بـٲس ⇐ 😕
☆ سـيئـــة ⇐ 😑
يـهـمنــﻱ رٲيــكـم مـتــابـعـﻱ قـناتـﻱ فــﻱ
[ #رواية_حياة_الثانوية ]
☆ رائعــــة ⇐ 😍
☆ جميلـة ⇐ ☺️
☆ لا بـٲس ⇐ 😕
☆ سـيئـــة ⇐ 😑
رواياتي📚
Photo
#رواية_خطف_قلبي
~رواية 👇~
*💫❤خطف قلبي❤💫*
~البارت الأول~
بدأ الأمر كانتقام .. خطفها .. أذلها .. جمع كل المتتناقضات
القسوة و الحنان .. الكرة و الحب
ً حواه الإنتقام لشيطان فقابل ملاكا ذكره بأنه إنسان .
كرهتك كما لم أكره أحد من قبل
حملت لك و لكل ما يميت لك بصله بغضا
و حقدا لم أكن أعلم أنني أمتلكه .. كرهت قلبي
الذي أرغمني على الخضوع لبراءة قلبك ..
و كأنما أتى حبك ليكفر عن ذنوبي أو يحملني وزرا جديدا
لا أعلم حقا سوى أنك كنت حلمي
كنت قمري في دهماء ليلي
كنت شمسي في أوج إشر اقها
اااااه اي مالك .. امتلك قلبي
اختطفته ف......
خطفت قلبي .
ريناد.. فتاه في العشرون من عمرها .. طالبه في عامها الجامعي الثالث .. جميلة تشبه نجماات
هوليود في أربعينيات القرن الماضي .. تمتلك شعرا طويل يجتاز خصرها .. له لون البندق المحلى
بالعسل .. عيناها الخضراوان بلون اخضرار الحقول في الربيع ورثتهما عن أمها اللبنانية
لها ضحكه جذابة ... ضحكتها تاخذ العقل مثلما كانت والدهتا تقول لها على الدوام .. الابنة
الوحيدة لأبويها .. ورغم غناء والدها الفاحش و كونها الابنة الو حيدة وريثة الملايين ؛ إلا أهنا
كانت جادة و تتمتع بأخلاق عاليه .. و مستوى تعليمي رفيع
ماتت والدهتا منذ عامان بسبب السرطان و لا تزال عيونهاا الحز ينه تحمل احزن على فراق
والدهتا رغم روحها المرحة التي تتمتع بها ..ريناد فتاه يشهد الجميع بجمالها خلقا و خلقا ..
تتصف بالمرح و الرومانسية .
وفي الجامعة .....
'' ر ينوو ازيك اي قمر وحشاني مووت ''
قبلت سلمى صديقتها ريناد و قبلتها .. فسلمى و ريناد أصدقاء منذ الطفولة .. بل يكادا أن
تكون كلا منهما الصديقة الوحيدة للأخرى
سلمى ابنة جراح كبير .. و تشبه ريناد كثيرا في الطباع فكلتاهما تمتلك مجال اخلاق و اخلاقة و
تشرتكان في صفة التواضع و المرح و الطيبة الشديدة .
قبلت ريناد صديقتها و هتفت : ازيك انتي اي لوما يا قمر .. انتي كمان و حشاني قااااد الفيل .
ضحكت سلمى : قااد الفيل ؟! .. هللا يكرمك .. انتي بتتريقى عليا علشان زايده حبتين ..
طيب أحقد عليكى و أقول إيه بس .. ما انتي ما شاء الله عليكى بتأكل ز يي بالضبط و
مبتزيديش .. أنا مبحسدش .. أنابقر بس .
ضحكت ر يناد : ابدآ والله .. انتي ظلماني كده دايما ..
و قرصت خدود سلمى في مرح .. وقالت : دا انتي لوما حبيبتي اللى
مبحبش غيرها .
ضحكت سلمى : ماشى ماشى
.. انتي علطول كده بتثبتيني
..بس اعمل إيه .. صاحبتي الوحيدة
.. مضطرة ما ازعلش منك
.. لسه هدور على صاحبه جديدة .. أمري لله بقى .
ضربتها ريناد على ذراعها : اه يا رخمه ..مصاحباني بس عشان
معندكيش أصحاب غيري تصدقي اني خلاص هغير رأيي ..
و لا هحبك و لا هصاحبك بعد النهار ده .. يلا امشى من قدامى
بدل ما اعملها معاكى .
سلمى : انا بهزر يا ر ينو .. بس انتي بتكدبي عليا .
. هو أنا بس اللي بتحبيني .. امال طارق يبقى إيه .. فازه مثلا .. ده بيموت
فيكى يا بنتي.
تنهدت ريناد في عمق : والله ما أنا عارفه يا سلمى ..بعزه آه مقدرش أنكر
إم انا احببه .. مش عارفه .
سلمى : يعني إيه مش عارفه ..
الواد هيموت عليكى يا بنتي
انتي ما بتشوفيش بيبقى هياكلك بعنيه ازاى ..
ولا لما حد من الشباب بيقرب منك .
. ده انا خايفه لريتكب في حد فيهم جنايه بسببك.
ضحكت ريناد : مش شايفه انك أوفرتى الموضوع شويه
.. مش للدرجه دي يعني .
سلمى : لا يا حبيبتي دا للدرجادي واكتر من الدرجادى كمان .. ربنا يوعدني بواحد يحبني زي
ما بيحبك طارق كده .. دا أنا تبقى أمي داعيالي يا بنتي و والله .
حثتها ريناد على السير و هي تقول : طيب يا اختي .. يلا قدامي على المحاضرة .. دى
محاضره دكتور مروان وأنا مبحبش افوهتا .
سرحت سلمى و قالت و هي تتنهد : دكتووور .. مروان .
نظرت لها ريناد في دهشه من طريقتها الحالمه في لفظ اسم الدكتور مروان و حركت يدها في
سخريه أمام عيين سلمى الشاردة
و هتفت ريناد : الله .. الله .. اديني كده واحده تانيه من دكتور مروان دى
.. انتي سهمتي كده ليه يا سلمى .. لأ .. لا.. ما احبش ابقى زى الأطر ش في الزفه .. ايه
حكايتك يا بت انتي .. انتي طبيتي و لا ايه .
ارتبكت سلمى و قالت : طبيت ايه يا بنتي.. يلا.. يلا قدامى .. اهو انتي الي هتأخرينا
اهوه .. قال طبيت قال .
نظرت لها ريناد في مرح و هتفت : بصى .. هعديها .. مؤقتا بس علشان المحاضرة.. بس لينا
كلام تاني مع بعض .. هااا .
في المحاضرة كان هناك اثنان شاردان و يخفق قلباهما بفعل الحب .
سلمى التي
تحمرر و جنتاها خجلا و تخفض عينيها في حياء كلما التقت عينا الدكتور مروان بها
بالصدفة ..
و طارق الذي لم يخفض عينيه عن ريناد طوال المحاضرة .. ريناد كانت تعلم أن طارق يحبها .. بل
و يحبها جدا .. بل إنهاا كانت تحاول الهروب منه حتى لا يعلنها أمامها صراحة .. انه يلمح و
يلمح و ريناد تتجنب أن يعلنها بصراحة ... لا لشيء إلا لا
~رواية 👇~
*💫❤خطف قلبي❤💫*
~البارت الأول~
بدأ الأمر كانتقام .. خطفها .. أذلها .. جمع كل المتتناقضات
القسوة و الحنان .. الكرة و الحب
ً حواه الإنتقام لشيطان فقابل ملاكا ذكره بأنه إنسان .
كرهتك كما لم أكره أحد من قبل
حملت لك و لكل ما يميت لك بصله بغضا
و حقدا لم أكن أعلم أنني أمتلكه .. كرهت قلبي
الذي أرغمني على الخضوع لبراءة قلبك ..
و كأنما أتى حبك ليكفر عن ذنوبي أو يحملني وزرا جديدا
لا أعلم حقا سوى أنك كنت حلمي
كنت قمري في دهماء ليلي
كنت شمسي في أوج إشر اقها
اااااه اي مالك .. امتلك قلبي
اختطفته ف......
خطفت قلبي .
ريناد.. فتاه في العشرون من عمرها .. طالبه في عامها الجامعي الثالث .. جميلة تشبه نجماات
هوليود في أربعينيات القرن الماضي .. تمتلك شعرا طويل يجتاز خصرها .. له لون البندق المحلى
بالعسل .. عيناها الخضراوان بلون اخضرار الحقول في الربيع ورثتهما عن أمها اللبنانية
لها ضحكه جذابة ... ضحكتها تاخذ العقل مثلما كانت والدهتا تقول لها على الدوام .. الابنة
الوحيدة لأبويها .. ورغم غناء والدها الفاحش و كونها الابنة الو حيدة وريثة الملايين ؛ إلا أهنا
كانت جادة و تتمتع بأخلاق عاليه .. و مستوى تعليمي رفيع
ماتت والدهتا منذ عامان بسبب السرطان و لا تزال عيونهاا الحز ينه تحمل احزن على فراق
والدهتا رغم روحها المرحة التي تتمتع بها ..ريناد فتاه يشهد الجميع بجمالها خلقا و خلقا ..
تتصف بالمرح و الرومانسية .
وفي الجامعة .....
'' ر ينوو ازيك اي قمر وحشاني مووت ''
قبلت سلمى صديقتها ريناد و قبلتها .. فسلمى و ريناد أصدقاء منذ الطفولة .. بل يكادا أن
تكون كلا منهما الصديقة الوحيدة للأخرى
سلمى ابنة جراح كبير .. و تشبه ريناد كثيرا في الطباع فكلتاهما تمتلك مجال اخلاق و اخلاقة و
تشرتكان في صفة التواضع و المرح و الطيبة الشديدة .
قبلت ريناد صديقتها و هتفت : ازيك انتي اي لوما يا قمر .. انتي كمان و حشاني قااااد الفيل .
ضحكت سلمى : قااد الفيل ؟! .. هللا يكرمك .. انتي بتتريقى عليا علشان زايده حبتين ..
طيب أحقد عليكى و أقول إيه بس .. ما انتي ما شاء الله عليكى بتأكل ز يي بالضبط و
مبتزيديش .. أنا مبحسدش .. أنابقر بس .
ضحكت ر يناد : ابدآ والله .. انتي ظلماني كده دايما ..
و قرصت خدود سلمى في مرح .. وقالت : دا انتي لوما حبيبتي اللى
مبحبش غيرها .
ضحكت سلمى : ماشى ماشى
.. انتي علطول كده بتثبتيني
..بس اعمل إيه .. صاحبتي الوحيدة
.. مضطرة ما ازعلش منك
.. لسه هدور على صاحبه جديدة .. أمري لله بقى .
ضربتها ريناد على ذراعها : اه يا رخمه ..مصاحباني بس عشان
معندكيش أصحاب غيري تصدقي اني خلاص هغير رأيي ..
و لا هحبك و لا هصاحبك بعد النهار ده .. يلا امشى من قدامى
بدل ما اعملها معاكى .
سلمى : انا بهزر يا ر ينو .. بس انتي بتكدبي عليا .
. هو أنا بس اللي بتحبيني .. امال طارق يبقى إيه .. فازه مثلا .. ده بيموت
فيكى يا بنتي.
تنهدت ريناد في عمق : والله ما أنا عارفه يا سلمى ..بعزه آه مقدرش أنكر
إم انا احببه .. مش عارفه .
سلمى : يعني إيه مش عارفه ..
الواد هيموت عليكى يا بنتي
انتي ما بتشوفيش بيبقى هياكلك بعنيه ازاى ..
ولا لما حد من الشباب بيقرب منك .
. ده انا خايفه لريتكب في حد فيهم جنايه بسببك.
ضحكت ريناد : مش شايفه انك أوفرتى الموضوع شويه
.. مش للدرجه دي يعني .
سلمى : لا يا حبيبتي دا للدرجادي واكتر من الدرجادى كمان .. ربنا يوعدني بواحد يحبني زي
ما بيحبك طارق كده .. دا أنا تبقى أمي داعيالي يا بنتي و والله .
حثتها ريناد على السير و هي تقول : طيب يا اختي .. يلا قدامي على المحاضرة .. دى
محاضره دكتور مروان وأنا مبحبش افوهتا .
سرحت سلمى و قالت و هي تتنهد : دكتووور .. مروان .
نظرت لها ريناد في دهشه من طريقتها الحالمه في لفظ اسم الدكتور مروان و حركت يدها في
سخريه أمام عيين سلمى الشاردة
و هتفت ريناد : الله .. الله .. اديني كده واحده تانيه من دكتور مروان دى
.. انتي سهمتي كده ليه يا سلمى .. لأ .. لا.. ما احبش ابقى زى الأطر ش في الزفه .. ايه
حكايتك يا بت انتي .. انتي طبيتي و لا ايه .
ارتبكت سلمى و قالت : طبيت ايه يا بنتي.. يلا.. يلا قدامى .. اهو انتي الي هتأخرينا
اهوه .. قال طبيت قال .
نظرت لها ريناد في مرح و هتفت : بصى .. هعديها .. مؤقتا بس علشان المحاضرة.. بس لينا
كلام تاني مع بعض .. هااا .
في المحاضرة كان هناك اثنان شاردان و يخفق قلباهما بفعل الحب .
سلمى التي
تحمرر و جنتاها خجلا و تخفض عينيها في حياء كلما التقت عينا الدكتور مروان بها
بالصدفة ..
و طارق الذي لم يخفض عينيه عن ريناد طوال المحاضرة .. ريناد كانت تعلم أن طارق يحبها .. بل
و يحبها جدا .. بل إنهاا كانت تحاول الهروب منه حتى لا يعلنها أمامها صراحة .. انه يلمح و
يلمح و ريناد تتجنب أن يعلنها بصراحة ... لا لشيء إلا لا
رواياتي📚
Photo
نها لا تدرى ما ستفعله معه .. رغم
أن طارق شاب ممتاز.. طويل القامة .. رياضي البنية .. يمتلك بشره فاتحه اللون و عينان
عسليتان جذابتان .. وسيم بكل ما تحمل الكلمة من معنى .. و جدي و وقور و شديد التهذيب
.. من أسره غنية .. والده لواء في الشرطة و والدته إحدى نساء المجتمع المخملي .. و مع كل
تلك الصفات الاكثر من رائعة غارق في حبها حتى أذنيه .
و رغم كل تلك الصفات التي تجعله حبيب مثالي لكل الفتيات إلا أنها لا تشعر تجاهه بأي شيء
.. و كثيرا ما تنهر نفسها لكونها حمقاء فأي فتاه في مكانها كانت لتكون أسعد الفتيات بحب
شاب كطارق لها .. لكنها و لسبب مجهول لا تفعل .. حاولت إقناع نفسها به .. إلا أن
طبيعتها الرومانسية الحالمة تأبى الاقتناع .. طبيعتها تلك تقنعها بأنها ستجد فارس أحلامها ..
ذلك الرجل الذي بإمكانه أن يطيح بها عن قدميها و يسلبها لبها .. ذلك الرجل الذي تشعر
بوجوده من تسارع نبضها و دقات قلب ينبئها بإقترابه .. ذلك الرجل الذي تكون الحياة معه
قصه حب من أولئك الذين تدمن قراءهتم .
" خايف مره أحب و عارف ليه أنا قلبي خايف
شفت الحب بيبكي ملو عيون و شفايف
بس لو ألاقى اللي أحبه .. اللي قلبي يروج لقلبه
اللي ترتاح روحي جمبه يومها عمري ما أبقي خايف "
أغلقت الام بي ثرى و لازال صوت عبد الحليم حافظ يدغدغ أحاسيسها
تنهدت و عيناها تطالعان سقف حجرتها ..
و هتفت لنفسها : أنا عارفه إن طارق شخصيه روعه .. بس قلبي لسه مدقش ..
أغمضت عينيها و استسلمت لنوم لتحلم فيه بفارس لا تدري إن كانت ستجده أم لا .. فارس
يخطف قلبها ...
~نهاية البارت~
#اعادة_توجية_للفائدة
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
أن طارق شاب ممتاز.. طويل القامة .. رياضي البنية .. يمتلك بشره فاتحه اللون و عينان
عسليتان جذابتان .. وسيم بكل ما تحمل الكلمة من معنى .. و جدي و وقور و شديد التهذيب
.. من أسره غنية .. والده لواء في الشرطة و والدته إحدى نساء المجتمع المخملي .. و مع كل
تلك الصفات الاكثر من رائعة غارق في حبها حتى أذنيه .
و رغم كل تلك الصفات التي تجعله حبيب مثالي لكل الفتيات إلا أنها لا تشعر تجاهه بأي شيء
.. و كثيرا ما تنهر نفسها لكونها حمقاء فأي فتاه في مكانها كانت لتكون أسعد الفتيات بحب
شاب كطارق لها .. لكنها و لسبب مجهول لا تفعل .. حاولت إقناع نفسها به .. إلا أن
طبيعتها الرومانسية الحالمة تأبى الاقتناع .. طبيعتها تلك تقنعها بأنها ستجد فارس أحلامها ..
ذلك الرجل الذي بإمكانه أن يطيح بها عن قدميها و يسلبها لبها .. ذلك الرجل الذي تشعر
بوجوده من تسارع نبضها و دقات قلب ينبئها بإقترابه .. ذلك الرجل الذي تكون الحياة معه
قصه حب من أولئك الذين تدمن قراءهتم .
" خايف مره أحب و عارف ليه أنا قلبي خايف
شفت الحب بيبكي ملو عيون و شفايف
بس لو ألاقى اللي أحبه .. اللي قلبي يروج لقلبه
اللي ترتاح روحي جمبه يومها عمري ما أبقي خايف "
أغلقت الام بي ثرى و لازال صوت عبد الحليم حافظ يدغدغ أحاسيسها
تنهدت و عيناها تطالعان سقف حجرتها ..
و هتفت لنفسها : أنا عارفه إن طارق شخصيه روعه .. بس قلبي لسه مدقش ..
أغمضت عينيها و استسلمت لنوم لتحلم فيه بفارس لا تدري إن كانت ستجده أم لا .. فارس
يخطف قلبها ...
~نهاية البارت~
#اعادة_توجية_للفائدة
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
Telegram
رواياتي📚
قناتنا تحتوي على ➥➷
#روايات_يمنية_وخليجية❣
#قـــصـــص_رومـــنــسيـــة💔
#روايات_رعـــب👻
#قـــصـــص_وعـــبـــر📚
شاركونا بنشر رابط القناة بين اصدقائكم واقاربكم...
@roaiaty
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
#روايات_يمنية_وخليجية❣
#قـــصـــص_رومـــنــسيـــة💔
#روايات_رعـــب👻
#قـــصـــص_وعـــبـــر📚
شاركونا بنشر رابط القناة بين اصدقائكم واقاربكم...
@roaiaty
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
رواياتي📚
Photo
#رواية_خطف_قلبي
~رواية 👇~
*💫❤خطف قلبي❤💫*
~البارت الثاني~
أشعر بك حولي ..
غائبا .. حاضرا من فيض شوقى
وجودك قربى
يراك قلبي بعينين حالمتين من وله حتى يخيل إلي أنك
تتجه صوبي
في قربك أحيا و أتنفس .. كماء و هواء بدونهما
يكون موتى
عشق
ندم
انتقام
متى ستلقاني و ألقاك يا أمل في ظلمات حلمي
تشرق بك شمسي
متى سيهديني القدر قلبك لأسكنه .. روحك لتملكني
فتصير كونى و زمانى
في كافيتريا الكلية .. جلست ريناد و سلمى تحتسيان المشروبات الغازية ..
لمحهم طارق فأشار لهم معلنا قدومه و ذهب للجلوس معهم .
طارق : ازيكو يا حلوين عاملين إيه .
جذب طارق الكرسي و وضعه بالقرب من ريناد التي ارتبكت للحظات
أخرجتها منها سلمى التي أجابت في مرح : تمام يا طارق .. أنت أخبارك إيه ؟
أجاب في اقتضاب و عيناه على ريناد التي أربكها قربه الشديد منها
وعاد يتساءل : تمام .. أخبارك يا رينو .
ريناد : تمام الحمد لله .. أخبار عمو و طنط ايه ؟!
ابتسم طارق و هتف بلهجة ذات مغزى : نفسهم يشوفوكي .. و هنزوركو قريب أكيد إن شاء الله .
نظرت ريناد لصديقتها علها تساعدها في الخروج من هذا المأزق .
إلا أن سلمى هتفت : بقولكوا إيه .. أنا هروح أشوف رانيا كانت عايزاني .. اهى واقفة هناك ثواني و راجعه .
نظرت لها ريناد بحنق و في عيناها نظره " حسابي معاكي بعدين "
صمت طارق و صمتت ريناد إلى أن قطع طارق الصمت و غمغم : على فكره .. سلمى دى بتفهم .
ريناد : قصدك إيه بقى .
طارق : يعنى حست انى عايز أقعد معاكي لوحدك .
هتفت في سخط : طارق !!
اقترب منها و همس في حب : عيون طارق .
تلفتت ريناد حولها في ارتباك : انت مش واخد بالك إننا فى الجامعة .. من فضلك مينفعش كده .
طارق : يعنى مينفعش أقولك وحشتيني .. و عايز دايما
اشوفك قدامى... و ديما على بالى ...و..
قاطعته ريناد و قد هبت واقفة و هي تشعر بالحرج الشديد : أنا رايحه لسلمى .
امسك يدها يحاول استبقاءها إلا أنها جذبت يدها من يده في عنف
و تذمرت : طارق لو سمحت !! .. الصداقة اللي بينا و اللي بين عيلتك و عيلتى ما تسمحلكش
تعمل كده .. عن إذنك .
و قبل أن تغادر ريناد أتت سلمى و من تعبيرات وجهها أدركت أن ريناد ليست على ما يرام فحاولت
أن تفتعل المرح : هااه يا شباب في خروج النهارده ولا مفيش .
نظر طارق لريناد : أنا معنديش مانع طبعا .. إيه رأيك يا رينو .. هتيجى معانا النادى ؟!
ريناد : بصراحه أنا ماليش مزاج .. روحوا انتو لو تحبو .
طارق : رينو بليز .. بقالنا كتير أوى ما خرجناش مع بعض .
ريناد : معلش يا طارق خليها يوم تانى .. بجد ماليش مزاج .. روحو انتو و مالكوش دعوه بيا .
سلمى : أنا مش هروح من غيرك على فكره .
و في تلك اللحظة أشارت رانيا لسلمى مره ثانيه .. فنظرت لريناد في اعتذار : معلشى يا رينو .. جايه
حالا .
طارق : على فكره .. وحشنى قعدتنا و هزارنا مع بعض يا رينو .
نظرت ريناد فى الأرض و لم تجب .. اعتبره طارق حياء .
طارق : رينو .. أنا كلمت بابا و ماما عليكى .. و قلتلهم انى بحبك و عايز أتجوزك .. و رحبوا جدا
بالفكرة .. انتى عارفه إنهم بيحبوكى .. عموما دى آخر سنه بالنسبالى .. ممكن نتجوز بعد الامتحانات على طول و تكملى السنه الأخيرة و انتى مراتي .. و ..
قاطعته ريناد : استنى استنى عليا شويه .. انت خلص قررت هنتجوز امتى من غير ما تسألني أنتي موافقه ولا لأ .. طارق انت مش شايف انك مستعجل اوى
طارق : ليه يا حبيبتي .. ما دام بنحب بعض .. يبقى ليه نستنى .. أنا بابا معندوش مانع .. وأنا متأكد
إن باباكى هو كمان مش هيمانع .
تنهدت ريناد و هي لا تدرى كيف تهرب منه دون أن تبدو فظة و بدون أن تجرحه .
تنهدت محاولة انتقاء كلماتها بقدر الإمكان : طارق .. أنا مبفكرش في الارتباط دلوقتي خاالص ..
أنا لسه قدامى سنة غير السنادي .. خلينا نأجل الكلام في الموضوع ده دلوقتي .
طارق : لا يا ريناد .. مش موافق .. إذا كنا بنحب بعض ما فيش داعي للأنتظار .. انتى عارفه انى
مش محتاج اكون نفسى ولا حاجه .. ابويا وابوكي عندهم اللي يعيشنا احسن عيشه .
فكرت ريناد .. هذه إحدى الأشياء التي لا تحبها به و هو اعتماده على أبيه و عدم شعوره بالمسئولية
.. لا تعرف إن كان عنده طموح في أن يبنى نفسه بنفسه أم لا .
طارق : زى ما قلتلك .. أنا كلمت بابا .. لسه بس انتي تفاتحي باباكى في موضوعنا
سكتت ريناد.. فكرت .. هل يكفى الحب من طرف واحد أن يكون أساس قوي لحياة زوجية ناجحة
.. نعم هو يحبني و يستطيع أن يؤمن لي حياة كريمة .. كما انه من عائلة كبيره و هي تعلم أواصر
الصداقة التي تربط بين أبيه و أبيها .. والدها سيرحب جدا بهذا الارتباط .. بل انه قد لمح لها أكثر
من مره أن طارق شاب رائع تتمناه أي فتاه .. بل انه صرح لها منذ بضعة أيام أنه يتمنى لو يتعدي ما بينهما الصداقة .
أصبرها عقلها أن حمقاء فقط من ترفض حب شاب وسيم كطارق بل و الأدهى أنه يعشقها .. كيف لعاقله أن ترفض مثل عرضه و لكن كان لقلبها حسابات أخرى .. وعدت نفسها أن تتزوج عن حب .. لن ترتبط إلا لمن يخفق لها قلبها
~رواية 👇~
*💫❤خطف قلبي❤💫*
~البارت الثاني~
أشعر بك حولي ..
غائبا .. حاضرا من فيض شوقى
وجودك قربى
يراك قلبي بعينين حالمتين من وله حتى يخيل إلي أنك
تتجه صوبي
في قربك أحيا و أتنفس .. كماء و هواء بدونهما
يكون موتى
عشق
ندم
انتقام
متى ستلقاني و ألقاك يا أمل في ظلمات حلمي
تشرق بك شمسي
متى سيهديني القدر قلبك لأسكنه .. روحك لتملكني
فتصير كونى و زمانى
في كافيتريا الكلية .. جلست ريناد و سلمى تحتسيان المشروبات الغازية ..
لمحهم طارق فأشار لهم معلنا قدومه و ذهب للجلوس معهم .
طارق : ازيكو يا حلوين عاملين إيه .
جذب طارق الكرسي و وضعه بالقرب من ريناد التي ارتبكت للحظات
أخرجتها منها سلمى التي أجابت في مرح : تمام يا طارق .. أنت أخبارك إيه ؟
أجاب في اقتضاب و عيناه على ريناد التي أربكها قربه الشديد منها
وعاد يتساءل : تمام .. أخبارك يا رينو .
ريناد : تمام الحمد لله .. أخبار عمو و طنط ايه ؟!
ابتسم طارق و هتف بلهجة ذات مغزى : نفسهم يشوفوكي .. و هنزوركو قريب أكيد إن شاء الله .
نظرت ريناد لصديقتها علها تساعدها في الخروج من هذا المأزق .
إلا أن سلمى هتفت : بقولكوا إيه .. أنا هروح أشوف رانيا كانت عايزاني .. اهى واقفة هناك ثواني و راجعه .
نظرت لها ريناد بحنق و في عيناها نظره " حسابي معاكي بعدين "
صمت طارق و صمتت ريناد إلى أن قطع طارق الصمت و غمغم : على فكره .. سلمى دى بتفهم .
ريناد : قصدك إيه بقى .
طارق : يعنى حست انى عايز أقعد معاكي لوحدك .
هتفت في سخط : طارق !!
اقترب منها و همس في حب : عيون طارق .
تلفتت ريناد حولها في ارتباك : انت مش واخد بالك إننا فى الجامعة .. من فضلك مينفعش كده .
طارق : يعنى مينفعش أقولك وحشتيني .. و عايز دايما
اشوفك قدامى... و ديما على بالى ...و..
قاطعته ريناد و قد هبت واقفة و هي تشعر بالحرج الشديد : أنا رايحه لسلمى .
امسك يدها يحاول استبقاءها إلا أنها جذبت يدها من يده في عنف
و تذمرت : طارق لو سمحت !! .. الصداقة اللي بينا و اللي بين عيلتك و عيلتى ما تسمحلكش
تعمل كده .. عن إذنك .
و قبل أن تغادر ريناد أتت سلمى و من تعبيرات وجهها أدركت أن ريناد ليست على ما يرام فحاولت
أن تفتعل المرح : هااه يا شباب في خروج النهارده ولا مفيش .
نظر طارق لريناد : أنا معنديش مانع طبعا .. إيه رأيك يا رينو .. هتيجى معانا النادى ؟!
ريناد : بصراحه أنا ماليش مزاج .. روحوا انتو لو تحبو .
طارق : رينو بليز .. بقالنا كتير أوى ما خرجناش مع بعض .
ريناد : معلش يا طارق خليها يوم تانى .. بجد ماليش مزاج .. روحو انتو و مالكوش دعوه بيا .
سلمى : أنا مش هروح من غيرك على فكره .
و في تلك اللحظة أشارت رانيا لسلمى مره ثانيه .. فنظرت لريناد في اعتذار : معلشى يا رينو .. جايه
حالا .
طارق : على فكره .. وحشنى قعدتنا و هزارنا مع بعض يا رينو .
نظرت ريناد فى الأرض و لم تجب .. اعتبره طارق حياء .
طارق : رينو .. أنا كلمت بابا و ماما عليكى .. و قلتلهم انى بحبك و عايز أتجوزك .. و رحبوا جدا
بالفكرة .. انتى عارفه إنهم بيحبوكى .. عموما دى آخر سنه بالنسبالى .. ممكن نتجوز بعد الامتحانات على طول و تكملى السنه الأخيرة و انتى مراتي .. و ..
قاطعته ريناد : استنى استنى عليا شويه .. انت خلص قررت هنتجوز امتى من غير ما تسألني أنتي موافقه ولا لأ .. طارق انت مش شايف انك مستعجل اوى
طارق : ليه يا حبيبتي .. ما دام بنحب بعض .. يبقى ليه نستنى .. أنا بابا معندوش مانع .. وأنا متأكد
إن باباكى هو كمان مش هيمانع .
تنهدت ريناد و هي لا تدرى كيف تهرب منه دون أن تبدو فظة و بدون أن تجرحه .
تنهدت محاولة انتقاء كلماتها بقدر الإمكان : طارق .. أنا مبفكرش في الارتباط دلوقتي خاالص ..
أنا لسه قدامى سنة غير السنادي .. خلينا نأجل الكلام في الموضوع ده دلوقتي .
طارق : لا يا ريناد .. مش موافق .. إذا كنا بنحب بعض ما فيش داعي للأنتظار .. انتى عارفه انى
مش محتاج اكون نفسى ولا حاجه .. ابويا وابوكي عندهم اللي يعيشنا احسن عيشه .
فكرت ريناد .. هذه إحدى الأشياء التي لا تحبها به و هو اعتماده على أبيه و عدم شعوره بالمسئولية
.. لا تعرف إن كان عنده طموح في أن يبنى نفسه بنفسه أم لا .
طارق : زى ما قلتلك .. أنا كلمت بابا .. لسه بس انتي تفاتحي باباكى في موضوعنا
سكتت ريناد.. فكرت .. هل يكفى الحب من طرف واحد أن يكون أساس قوي لحياة زوجية ناجحة
.. نعم هو يحبني و يستطيع أن يؤمن لي حياة كريمة .. كما انه من عائلة كبيره و هي تعلم أواصر
الصداقة التي تربط بين أبيه و أبيها .. والدها سيرحب جدا بهذا الارتباط .. بل انه قد لمح لها أكثر
من مره أن طارق شاب رائع تتمناه أي فتاه .. بل انه صرح لها منذ بضعة أيام أنه يتمنى لو يتعدي ما بينهما الصداقة .
أصبرها عقلها أن حمقاء فقط من ترفض حب شاب وسيم كطارق بل و الأدهى أنه يعشقها .. كيف لعاقله أن ترفض مثل عرضه و لكن كان لقلبها حسابات أخرى .. وعدت نفسها أن تتزوج عن حب .. لن ترتبط إلا لمن يخفق لها قلبها
رواياتي📚
Photo
لم تكن تدري إن كانت ستجد هذا الشخص أم لا .. و أقنعت نفسها .. لازلت صغيرة .. بالتأكيد سأجده .. أو ربما مع الوقت سأقتنع بطارق و يقنعني حبه لي بأن أبادله هذا الحب .
تنهدت و قالت : طارق .. ادينى فرصه أفكر .
طارق : اوكى .. بس ما تتأخريش عليا .. أنا بحلم باليوم اللى تكونى فيه بتاعتى .. نفسى أرتبط بيكى النهارده قبل بكره .
أما سلمى .. فقد وقفت مع دكتور مروان وقلبها يخفق فى عنف .. و اختفت سلمى المرحة ليحل محلها سلمى أخرى خجولة ألجمها الحياء فأخرسها .
أما هو فعدل من وضع نظارته الطبية فوق أنفه
وقال : برافو عليكى .. حليتي المعادلة صح جدا .. أمال مش فاهمه إيه بقى
ارتبكت سلمى : بجد .. طيب تمام .. كنت مفكره اني حلها غلط .. ومبوظه الدنيا .. ميرسى يا دكتور .
نظر لها مروان بعينين بنيتان داكنتان و لأول مره شعر بأن ملمحها الهادئة تروق له .. و خجلها و ارتباكها يلفتان انتباهه .. و بنظره متفحصة اكتشف أنها جميلة .. تحمل رقه تمتزج بشقاوة كامنة في
عينيها
لا يدري لم أنبأه قلبه أنها تحمل له إعجابا .. ربما ألنها تختلق الفرص لتحدثه هو أيضا يستغل ذلك يعجبه ارتباكها في وجوده .
مروان : آنسه سلمى .. ممكن أسألك سؤال .
ابتسمت سلمى : طب خليها سلمى بس .. وأنا موافقة تسأل اللى انت عاوزه يا دكتور مروان .
ابتسم هو أيضا وقال : طب ما دام هنخليها سلمى بس خليها انتي كمان .. مروان بس .
أخفضت سلمى عينيها في حياء : بس .. مينفعش يا دكتور .
ابتسم مروان : أنا راضي يا ستي .. سلمى .. انتي مرتبطة .
شعرت سلمى بأن قلبها سيفضح أمرها فلقد ازدادت نبضاته بشكل ملحوظ
حتى خيل إليها أن مروان يسمعه .
تنهد في ارتياح : كويس .. كويس جدا .
سلمى : طبعا معنديش مانع .
مد يده ليصافحها مودعا فشعر بيدها ترتجف في يده .
سلمى في تلعثم : أنا .. أنا .. مش مرتبطة .
سلمى وهى لا تزال تنظر لموطئ قدميها : هو إيه اللي كويس جدا مروان : انك مش مرتبطة .. عموما .. أنا مضطر اسيبك دلوقتى ..غصب عنى .. بس عندي محاضره .. و اتأخرت عليها نتكلم بعدين .. لو معندكيش مانع .
سلمى : طبعا معنديش مانع .
مد يده ليصافحها مودعا فشعر بيدها ترتجف في يده .
ابتسم : أنا مضطر أستأذن عشان المحاضره للأسف .. عن اذنك .
تركها و هي لا تستطيع لم شتات نفسها .. و عبارته تردد فى اذنها " كويس انك مش مرتبطة "
ذهبت لريناد التى كانت لا تزال مع طارق و هى ساهمه
تمتمت : هاه يا رينو .. مش يلا بينا .
ريناد : ايوه .. طبعا يلا.
طارق : لسه بدرى .
نظرت ريناد لسلمى نظره فهمتها صديقتها على الفور
سلمى : معلش يا طارق .. أصلى تعبانه شويه .
و بمجرد أن ابتعدا بمسافة كافيه عن طارق .
ريناد: بقى كده يا سلمى .. تسيبيه يستفرد بيا .
سلمى : أنا حسيت انه عاوزك .. عشان يتكلم معاكي .. محبتش أبقى عزول .
ريناد : حتى انتى يا سلمى مش فاهمانى .. ده زنقني وما بقتش عارفه أقوله إيه .. ده خلص حدد ميعاد فرحنا .
سلمى وهى مبسوطة : طب فين المشكلة بقى .. انتى عارفه انه بيحبك .
ر يناد : خلص يا سلمى .. بلاش نتكلم دلوقتى أحسن .
وصلت ريناد لبيتها .. و تملكها إحساس أنها مراقبه .. و أن هناك من يتبعها و هي ليست المرة
الأولى التي تشعر فيها بذلك .. يتملكها هذا الشعور منذ بضعة أسابيع .. لدرجة انها تتلفت حولها
أحيانا كما فعلت الآن بعد أن ترجلت من سيارتها إلى أنها و كالمعتاد لم ترى أحد فهزت رأسها تطرد
تلك الأفكار .. و تمتمت لنفسها و هى تضحك : شكلك اتجننتى يا ريناد و بيجيلك تهيؤات.
أغلقت السيارة بالريموت و دخلت الفيلا
... وفى سيارة ليست بالبعيده كان هناك يراقبها بعينين تحملان كرها و بغضا شديدين
و بعد أن اطمئن لدخولها .. ترجل من سيارته ؛ و اقترب بهدوء من سيارتها .. تلفت يمينا و يسارا
.. و عندما تأكد أن لا أحد يراه ؛ عبث بقفل مقدمة السيارة بسلك رفيع ؛ استغرق الأمر لحظات
قبل أن يطاوعه القفل و أصدر صوتا خافتا دليل على أنه فتح ؛ تلفت حوله ثانية قبل أن يفتح مقدمة السيارة و عبث بداخلها لثوان .
قبل أن يغلقها ثانية وكأن شيئا لم يكن
عاد لسيارته ثانية .. يرافقه شعورا .. بالندم حاول وأده بتذكر ما الذي اضطره لفعل ما يفعله ..
ليختفي شعوره بالندم مخلفا وراءه حقد
يتعاظم يوما بعد يوم
رن الموبايل الخاص به فتناوله ليعرف هوية المتصل
قال : أهلا سالم بيه .
سالم: ايه الأخبار .
_ كله تمام .. أنا وراها زي ضلها .. و ابتديت خلاص فى التنفيذ .
سالم : يعني خلاص .. هانت .
_ خلاص التنفيذ ابتدا .
سالم : تمام .. خد بالك .
أغلق هاتفه و عبارته تتردد فى عقله " خلاص التنفيذ ابتدا "
و كأنها إشارة منه .. أو تأكيد لذاته بأنه لم يعد هناك مجال للرجوع
أو التردد .
و غمغم لنفسه طاردا الشكوك التى تحوم حوله بكنه ما يفعله صواب أم خطأ " التنفيذ ابتدا"
أدار محرك سيارته و انطلق بها بسرعه .. ليتابع ما خطط له
~نهاية البارت~
#اعادة_توجية_للفائدة
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
تنهدت و قالت : طارق .. ادينى فرصه أفكر .
طارق : اوكى .. بس ما تتأخريش عليا .. أنا بحلم باليوم اللى تكونى فيه بتاعتى .. نفسى أرتبط بيكى النهارده قبل بكره .
أما سلمى .. فقد وقفت مع دكتور مروان وقلبها يخفق فى عنف .. و اختفت سلمى المرحة ليحل محلها سلمى أخرى خجولة ألجمها الحياء فأخرسها .
أما هو فعدل من وضع نظارته الطبية فوق أنفه
وقال : برافو عليكى .. حليتي المعادلة صح جدا .. أمال مش فاهمه إيه بقى
ارتبكت سلمى : بجد .. طيب تمام .. كنت مفكره اني حلها غلط .. ومبوظه الدنيا .. ميرسى يا دكتور .
نظر لها مروان بعينين بنيتان داكنتان و لأول مره شعر بأن ملمحها الهادئة تروق له .. و خجلها و ارتباكها يلفتان انتباهه .. و بنظره متفحصة اكتشف أنها جميلة .. تحمل رقه تمتزج بشقاوة كامنة في
عينيها
لا يدري لم أنبأه قلبه أنها تحمل له إعجابا .. ربما ألنها تختلق الفرص لتحدثه هو أيضا يستغل ذلك يعجبه ارتباكها في وجوده .
مروان : آنسه سلمى .. ممكن أسألك سؤال .
ابتسمت سلمى : طب خليها سلمى بس .. وأنا موافقة تسأل اللى انت عاوزه يا دكتور مروان .
ابتسم هو أيضا وقال : طب ما دام هنخليها سلمى بس خليها انتي كمان .. مروان بس .
أخفضت سلمى عينيها في حياء : بس .. مينفعش يا دكتور .
ابتسم مروان : أنا راضي يا ستي .. سلمى .. انتي مرتبطة .
شعرت سلمى بأن قلبها سيفضح أمرها فلقد ازدادت نبضاته بشكل ملحوظ
حتى خيل إليها أن مروان يسمعه .
تنهد في ارتياح : كويس .. كويس جدا .
سلمى : طبعا معنديش مانع .
مد يده ليصافحها مودعا فشعر بيدها ترتجف في يده .
سلمى في تلعثم : أنا .. أنا .. مش مرتبطة .
سلمى وهى لا تزال تنظر لموطئ قدميها : هو إيه اللي كويس جدا مروان : انك مش مرتبطة .. عموما .. أنا مضطر اسيبك دلوقتى ..غصب عنى .. بس عندي محاضره .. و اتأخرت عليها نتكلم بعدين .. لو معندكيش مانع .
سلمى : طبعا معنديش مانع .
مد يده ليصافحها مودعا فشعر بيدها ترتجف في يده .
ابتسم : أنا مضطر أستأذن عشان المحاضره للأسف .. عن اذنك .
تركها و هي لا تستطيع لم شتات نفسها .. و عبارته تردد فى اذنها " كويس انك مش مرتبطة "
ذهبت لريناد التى كانت لا تزال مع طارق و هى ساهمه
تمتمت : هاه يا رينو .. مش يلا بينا .
ريناد : ايوه .. طبعا يلا.
طارق : لسه بدرى .
نظرت ريناد لسلمى نظره فهمتها صديقتها على الفور
سلمى : معلش يا طارق .. أصلى تعبانه شويه .
و بمجرد أن ابتعدا بمسافة كافيه عن طارق .
ريناد: بقى كده يا سلمى .. تسيبيه يستفرد بيا .
سلمى : أنا حسيت انه عاوزك .. عشان يتكلم معاكي .. محبتش أبقى عزول .
ريناد : حتى انتى يا سلمى مش فاهمانى .. ده زنقني وما بقتش عارفه أقوله إيه .. ده خلص حدد ميعاد فرحنا .
سلمى وهى مبسوطة : طب فين المشكلة بقى .. انتى عارفه انه بيحبك .
ر يناد : خلص يا سلمى .. بلاش نتكلم دلوقتى أحسن .
وصلت ريناد لبيتها .. و تملكها إحساس أنها مراقبه .. و أن هناك من يتبعها و هي ليست المرة
الأولى التي تشعر فيها بذلك .. يتملكها هذا الشعور منذ بضعة أسابيع .. لدرجة انها تتلفت حولها
أحيانا كما فعلت الآن بعد أن ترجلت من سيارتها إلى أنها و كالمعتاد لم ترى أحد فهزت رأسها تطرد
تلك الأفكار .. و تمتمت لنفسها و هى تضحك : شكلك اتجننتى يا ريناد و بيجيلك تهيؤات.
أغلقت السيارة بالريموت و دخلت الفيلا
... وفى سيارة ليست بالبعيده كان هناك يراقبها بعينين تحملان كرها و بغضا شديدين
و بعد أن اطمئن لدخولها .. ترجل من سيارته ؛ و اقترب بهدوء من سيارتها .. تلفت يمينا و يسارا
.. و عندما تأكد أن لا أحد يراه ؛ عبث بقفل مقدمة السيارة بسلك رفيع ؛ استغرق الأمر لحظات
قبل أن يطاوعه القفل و أصدر صوتا خافتا دليل على أنه فتح ؛ تلفت حوله ثانية قبل أن يفتح مقدمة السيارة و عبث بداخلها لثوان .
قبل أن يغلقها ثانية وكأن شيئا لم يكن
عاد لسيارته ثانية .. يرافقه شعورا .. بالندم حاول وأده بتذكر ما الذي اضطره لفعل ما يفعله ..
ليختفي شعوره بالندم مخلفا وراءه حقد
يتعاظم يوما بعد يوم
رن الموبايل الخاص به فتناوله ليعرف هوية المتصل
قال : أهلا سالم بيه .
سالم: ايه الأخبار .
_ كله تمام .. أنا وراها زي ضلها .. و ابتديت خلاص فى التنفيذ .
سالم : يعني خلاص .. هانت .
_ خلاص التنفيذ ابتدا .
سالم : تمام .. خد بالك .
أغلق هاتفه و عبارته تتردد فى عقله " خلاص التنفيذ ابتدا "
و كأنها إشارة منه .. أو تأكيد لذاته بأنه لم يعد هناك مجال للرجوع
أو التردد .
و غمغم لنفسه طاردا الشكوك التى تحوم حوله بكنه ما يفعله صواب أم خطأ " التنفيذ ابتدا"
أدار محرك سيارته و انطلق بها بسرعه .. ليتابع ما خطط له
~نهاية البارت~
#اعادة_توجية_للفائدة
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
Telegram
رواياتي📚
قناتنا تحتوي على ➥➷
#روايات_يمنية_وخليجية❣
#قـــصـــص_رومـــنــسيـــة💔
#روايات_رعـــب👻
#قـــصـــص_وعـــبـــر📚
شاركونا بنشر رابط القناة بين اصدقائكم واقاربكم...
@roaiaty
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
#روايات_يمنية_وخليجية❣
#قـــصـــص_رومـــنــسيـــة💔
#روايات_رعـــب👻
#قـــصـــص_وعـــبـــر📚
شاركونا بنشر رابط القناة بين اصدقائكم واقاربكم...
@roaiaty
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEgtlmLlbBRIDy6Fkw
رواياتي📚
Photo
#رواية_خطف_قلبي
~رواية 👇~
*💫❤خطف قلبي❤💫*
~البارت الثالث~
دلفت ريناد للداخل فوجدت والدها يصرخ فيمن يحدثه على الهاتف انتو أكيد بتهرجو .. ازاى ده يحصل .. أنا هرفدكو كلكو .. دي رابع مناقصه تضيع من ايدينا .. ده تسيب و إهمال .. و
أنا مش هسكت .. أنا ..
استدار فجأة ليراها أمامه .. و الخوف و التوتر واضحان عليها
أغلق الهاتف و رسم ابتسامه باهته على شفتيه لم تستطع أن تغير من ملامح وجهه المرهقة و المتوترة في شيء .
بدا التوتر الذي ارتسم على وجهه و كأنه أضاف لسنوات عمره الخمس و أربعون .. سنوات إضافية .. ذقنه النامية بعض الشيء لم تنل من وسامته المحببة للنفس .. التي جعلت والدتها ملكة جمال لبنان السابقة تغرم به و تترك االأضواء لتعيش في كنفه و دفء قلبه .. قصة حبهما التي راهن الجميع على فشلها ؛ إلا أنهما أثبتا للجميع أن حبهما كان قويا .. بل أقوى بكثير مما اعتقداه هما .
اقترب منها فاتحا ذراعيه لتحتمي بهما فى لهفه .
قبل رأسها فى حب و قال : رينو حبيبة بابي .
نظرت له ريناد في قلق : أنت كويس يا بابى .. مالك ؟!
احتضنها والدها فى حنان و ربت على ظهرها مطمئنا اياها :ابداً يا حبيبتى
مشاكل بسيطة في الشغل .
و تابع : المهم انتى عامله إيه .. هاا احكيلى يومك كان عامل ازاي
ريناد : كله تمام يا بابى .. سلمى و طارق بعتولك السلام معايا.
أحمد : بجد .. الله يسلمهم .
صمت قليل ثم قال : رينو .. ايه رأيك تعزميهم على عيد ميلادك و نعمل حفله صغنونه كده .
ارتسم الألم على ملامح ريناد فهى لم تحتفل بمولدها منذ وفاة والدتها التي كانت تحرص دوما على تنظيم حفلة مولدها و كانت تخرج فى أبهى حلة .
ريناد : لأ .. بابي أنا مش متصورة نعمل حفلة متكونش فيها مامي .
اغرورقت عينا ريناد بالدموع و لم تلبث أن سالت على وجنتيها .
احتضنها والدها و ربت على ظهرها قائل : حبيبتى .. عمرنا ما هننسي مامي أبدا .. انتى عارفة كده كويس .. بس أنتى كمان مودك مش عاجبنى .. يمكن الحفلة تخرجك من الموود ده .. يا حبيبتى
الحياة لازم تمشي .
نظرت له ريناد فى دهشه و غمغمت : انت اللى بتقول كده يا بابى بعد الحب ده كله .
أحمد : علشانك يا حبيبتى .. انتى لسه صغيرة و كفايه حزن كده بقى .
ريناد فى عدم اقتناع : بس أنا مش عايزه .. مش قادره يا بابي .
نظر لها فى رجاء و هتف : و لو قلتلك علشان خاطر بابي .
أخفضت رأسها و تمتمت فى استسلم : خلاص .. اللى تشوفه يا بابي .
قبلها و ربت على شعرها فى حنان
أحمد : خلاص ..سيبيلى أنا تظبيط كل حاجه .. كل اللى مطلوب منك .. تعزمي أصحابك .. و أهلهم .. و تكونى زى القمر .. اوكى .
ابتسمت ريناد و تمتمت : أوكى يا بابى .
تركته ريناد و صعدت لغرفتها .. و هاتفت صديقتها
ريناد : لومي حبيبتى .. بابي عايز يعمل حفلة عشان عيد ميلادى .. ايه رأيك ننزل نعمل شوبنج عشان الحفلة .
هتفت سلمى فى حب : كل سنة و انتى طيبه يا حبيبة قلبي .. شور هاجى معاكي .. أنا كمان عايزه
أشتري فستان .. لازم أكون زي القمر .
مازحتها ريناد : و ليه بقى ان شاء الله .. هو عيد ميلاد مين فينا .
سلمي : أنتى أصلاً قمر يا بنتى .. سيبلنا احنا بقى الغلابه شويه .
ريناد : انتي كمان قمر يا لومي و الله .. كفايه طيبة قلبك اللى عمري ما شفت زيها .
سلمى : يا سلاام .. و أنا هعمل إيه بطيبة القلب .. أنا لازم أعجب...
بترت سلمى عبارتها و احمرت وجنتاها خجلا و ارتبكت أكثر عندما هتفت ريناد : الله .. الله ..
عايزه تعجبى مين إن شاء الله .
ترددت سلمى قليل ثم قالت : رينو .. ممكن أطلب منك طلب .
ريناد فى خبث : اطلبى ياختى .. هاا .. عايزانى أعزملك مين .
سلمى : ممكن تعزمي مروان .
ر يناد : الله .. الله .. هى بقت مروان .. حاف كده
ارتبكت سلمى و هتفت فى سخط : رينو.. وبعدين معاكى ..
ريناد فى مرح : و انا آخر من يعلم .. طوويب يا سلمى .
سلمى : رينوووو .
لم ترد ريناد أن تضغط على صديقتها أكثر بهذا الشأن فهتفت مغيرة الموضوع : احنا لسه ما اتحاسبناش على التدبيسه بتاع النهارده سيبتى طارق يزنقنى كده .. ومبقتش عارفه أقوله ايه .
سلمى : ليه بس يا بنتى .. دا الواد بيموت فيكى .. هو حد لاقى
اليومين دول حد يدلق عليه كده .
ريناد : بس انا مبحبوش يا سلمى .. بحبه يعنى بس مش الحب اللىبحلم بيه .. انا نفسى أحب و أتحب بجد .
سلمى : حب ادوارد و بيل ده مش موجود غير فى الأفلام وبس... المهم تلقى حد يحبك ويخاف عليكى .. وطارق بيحبك .... فكرى كويس يا ريناد .. ومتعانديش نفسك .. طارق ده لقطه .
ريناد : طب ما انتى بتحبى دكتور مروان اهوه .. يعنى الحب موجود .. انا كمان نفسى قلبى يدق يا سلمى .. اينعم مش عارفه ده هيحصلولا لأ .. بس ليه الأستعجل .
سلمى : تفتكرى طارق ممكن يصبر لحد امتى
ريناد : مش عارفه .. لو بيحبنى فعل يستنانى .
....................
وفى نفس الوقت ....
كان أحمد يفكر فى وضعه المالى الذى يتحول من سئ لأسوأ ...
حفلة ابنته كانت حجه .. كان يعلم أن طارق معجب بها وكان يتمنى حدوث ارتباط رسمي بينهم .. يريد أن يس
~رواية 👇~
*💫❤خطف قلبي❤💫*
~البارت الثالث~
دلفت ريناد للداخل فوجدت والدها يصرخ فيمن يحدثه على الهاتف انتو أكيد بتهرجو .. ازاى ده يحصل .. أنا هرفدكو كلكو .. دي رابع مناقصه تضيع من ايدينا .. ده تسيب و إهمال .. و
أنا مش هسكت .. أنا ..
استدار فجأة ليراها أمامه .. و الخوف و التوتر واضحان عليها
أغلق الهاتف و رسم ابتسامه باهته على شفتيه لم تستطع أن تغير من ملامح وجهه المرهقة و المتوترة في شيء .
بدا التوتر الذي ارتسم على وجهه و كأنه أضاف لسنوات عمره الخمس و أربعون .. سنوات إضافية .. ذقنه النامية بعض الشيء لم تنل من وسامته المحببة للنفس .. التي جعلت والدتها ملكة جمال لبنان السابقة تغرم به و تترك االأضواء لتعيش في كنفه و دفء قلبه .. قصة حبهما التي راهن الجميع على فشلها ؛ إلا أنهما أثبتا للجميع أن حبهما كان قويا .. بل أقوى بكثير مما اعتقداه هما .
اقترب منها فاتحا ذراعيه لتحتمي بهما فى لهفه .
قبل رأسها فى حب و قال : رينو حبيبة بابي .
نظرت له ريناد في قلق : أنت كويس يا بابى .. مالك ؟!
احتضنها والدها فى حنان و ربت على ظهرها مطمئنا اياها :ابداً يا حبيبتى
مشاكل بسيطة في الشغل .
و تابع : المهم انتى عامله إيه .. هاا احكيلى يومك كان عامل ازاي
ريناد : كله تمام يا بابى .. سلمى و طارق بعتولك السلام معايا.
أحمد : بجد .. الله يسلمهم .
صمت قليل ثم قال : رينو .. ايه رأيك تعزميهم على عيد ميلادك و نعمل حفله صغنونه كده .
ارتسم الألم على ملامح ريناد فهى لم تحتفل بمولدها منذ وفاة والدتها التي كانت تحرص دوما على تنظيم حفلة مولدها و كانت تخرج فى أبهى حلة .
ريناد : لأ .. بابي أنا مش متصورة نعمل حفلة متكونش فيها مامي .
اغرورقت عينا ريناد بالدموع و لم تلبث أن سالت على وجنتيها .
احتضنها والدها و ربت على ظهرها قائل : حبيبتى .. عمرنا ما هننسي مامي أبدا .. انتى عارفة كده كويس .. بس أنتى كمان مودك مش عاجبنى .. يمكن الحفلة تخرجك من الموود ده .. يا حبيبتى
الحياة لازم تمشي .
نظرت له ريناد فى دهشه و غمغمت : انت اللى بتقول كده يا بابى بعد الحب ده كله .
أحمد : علشانك يا حبيبتى .. انتى لسه صغيرة و كفايه حزن كده بقى .
ريناد فى عدم اقتناع : بس أنا مش عايزه .. مش قادره يا بابي .
نظر لها فى رجاء و هتف : و لو قلتلك علشان خاطر بابي .
أخفضت رأسها و تمتمت فى استسلم : خلاص .. اللى تشوفه يا بابي .
قبلها و ربت على شعرها فى حنان
أحمد : خلاص ..سيبيلى أنا تظبيط كل حاجه .. كل اللى مطلوب منك .. تعزمي أصحابك .. و أهلهم .. و تكونى زى القمر .. اوكى .
ابتسمت ريناد و تمتمت : أوكى يا بابى .
تركته ريناد و صعدت لغرفتها .. و هاتفت صديقتها
ريناد : لومي حبيبتى .. بابي عايز يعمل حفلة عشان عيد ميلادى .. ايه رأيك ننزل نعمل شوبنج عشان الحفلة .
هتفت سلمى فى حب : كل سنة و انتى طيبه يا حبيبة قلبي .. شور هاجى معاكي .. أنا كمان عايزه
أشتري فستان .. لازم أكون زي القمر .
مازحتها ريناد : و ليه بقى ان شاء الله .. هو عيد ميلاد مين فينا .
سلمي : أنتى أصلاً قمر يا بنتى .. سيبلنا احنا بقى الغلابه شويه .
ريناد : انتي كمان قمر يا لومي و الله .. كفايه طيبة قلبك اللى عمري ما شفت زيها .
سلمى : يا سلاام .. و أنا هعمل إيه بطيبة القلب .. أنا لازم أعجب...
بترت سلمى عبارتها و احمرت وجنتاها خجلا و ارتبكت أكثر عندما هتفت ريناد : الله .. الله ..
عايزه تعجبى مين إن شاء الله .
ترددت سلمى قليل ثم قالت : رينو .. ممكن أطلب منك طلب .
ريناد فى خبث : اطلبى ياختى .. هاا .. عايزانى أعزملك مين .
سلمى : ممكن تعزمي مروان .
ر يناد : الله .. الله .. هى بقت مروان .. حاف كده
ارتبكت سلمى و هتفت فى سخط : رينو.. وبعدين معاكى ..
ريناد فى مرح : و انا آخر من يعلم .. طوويب يا سلمى .
سلمى : رينوووو .
لم ترد ريناد أن تضغط على صديقتها أكثر بهذا الشأن فهتفت مغيرة الموضوع : احنا لسه ما اتحاسبناش على التدبيسه بتاع النهارده سيبتى طارق يزنقنى كده .. ومبقتش عارفه أقوله ايه .
سلمى : ليه بس يا بنتى .. دا الواد بيموت فيكى .. هو حد لاقى
اليومين دول حد يدلق عليه كده .
ريناد : بس انا مبحبوش يا سلمى .. بحبه يعنى بس مش الحب اللىبحلم بيه .. انا نفسى أحب و أتحب بجد .
سلمى : حب ادوارد و بيل ده مش موجود غير فى الأفلام وبس... المهم تلقى حد يحبك ويخاف عليكى .. وطارق بيحبك .... فكرى كويس يا ريناد .. ومتعانديش نفسك .. طارق ده لقطه .
ريناد : طب ما انتى بتحبى دكتور مروان اهوه .. يعنى الحب موجود .. انا كمان نفسى قلبى يدق يا سلمى .. اينعم مش عارفه ده هيحصلولا لأ .. بس ليه الأستعجل .
سلمى : تفتكرى طارق ممكن يصبر لحد امتى
ريناد : مش عارفه .. لو بيحبنى فعل يستنانى .
....................
وفى نفس الوقت ....
كان أحمد يفكر فى وضعه المالى الذى يتحول من سئ لأسوأ ...
حفلة ابنته كانت حجه .. كان يعلم أن طارق معجب بها وكان يتمنى حدوث ارتباط رسمي بينهم .. يريد أن يس