آثار کهن شیعه
2.6K subscribers
348 photos
4 videos
172 files
161 links
سیری در آثار متقدمین شیعه
تبیین احادیث مهمی که کمتر مطرح می شود
رجال و بزرگان شیعه
@sayed_msadegh
Download Telegram
تنبيه الخواطر ونزهة النواظر، أو: مجموعة ورّام
تحقيق: باسم مال الله الأسدي
نشر: العتبة الحسينية المقدسة
فهرست الآثار المخطوطة والمطبوعة والحجرية عن الإمام الرضا عليه السلام في مكتبة ملك
صحيفة الرضا عليه السلام (الزيدية).rar
43.7 MB
ثلاث مخطوطات من صحيفة الرضا صلوات الله عليه برواية الزيدية
381_4_a_عيون_أخبار_الرضا_ع_لابن.pdf
193 MB
نسخة نفيسة من كتاب (عيون أخبار الرضا علیه السلام)، بخطّ ابن بخشيار مؤرّخة جمادى الآخر 594 هـ.
t.me/torath_alshia
🔸هذه نسخةٌ قديمةٌ نفيسةٌ من كتاب (عيون أخبار الرضا عليه السلام) للشيخ الصدوق (ت 381 هـ) بخطّ عليّ ابن أبي عبد الله ابن بخشيار، كتبها لنفسه في جمادى الآخر سنة 594 هـ.

🔹کتب ابن بخشیار فی آخر الجزء الأوّل:
«وكتب على يد علي ابن أبي عبد الله بن بخشيار، يخطّ لنفسه في جمادى الآخر سنة أربع وتسعين وخمسمائة ـ ختمها الله بالصالحين ـ»

🔸وعلى هوامش الجزء الأوّل علامات البلاغ والتصحيح، بما نصّه:

بلغ مقابلةً ـ أيَّده الله تعالى ـ.
بلغ مقابلةً وتصحيحاً ـ أيَّده الله تعالى ـ.
بلغ مقابلةً بحسب جهدي القاصر.

وكتب الشيخ أمير النيشابوريّ 11 ذي القعدة 1439 هـ، في النجف الأشرف.
t.me/torath_alshia
قد کنت ناویا للتعريف بالشروح والحواشي المتعلقة بالكتب الأربعة وذكرنا إلی الآن شرحين لمن لا يحضره الفقيه
وينبغي أن نذكر هنا حاشية علی التهذيب عرّف بها أستاذنا أبو جعفر الحلي في إفاداته القيمة وهذا نص كلامه دام مجده:
«لا يعرف الشوق إلا من يكابده»

١٥ ساعة قضيتها في يومين لفهرسة نسخة من كتاب تهذيب الأحكام للشيخ الطوسي،كتبها الشيخ علي بن منصور بن إبراهيم الفاراني البحراني وقرأها على الشيخ عبد النبي بن سعد الجزائري (ت١٠٢١هـ) فأجازه بأربع إجازات، وكتب بخطه حواشيه على النسخة بإمضاء:(ع ب)، وهي كثيرة تصلح أن تكون كتابا، وهناك من سيحققها إن شاء الله تعالى، والحاشية ذكرها الشيخ الطهراني اعتمادا على صاحب الروضات، وبيعت النسخة سنة ١١٤٠هـ ومحضر البيع والشهود مسطور بكربلاء، ثم أوقفها علي بن قاسم البنّا على الشيخ خلف بن عسكر الكربلائي تلميذ الوحيد البهبهاني ، وعدد أوراقها ٣٧٦، وفي ذيلها كتب السيد محمد بن ثنوان المشعشعي الموسوي - والد السيد شبر المعروف -رسالة وجيزة الدراية للبهائي في سنة ١١٢٢هـ، والنسخة بحق نفيسة لحاشيتها وإجازاتها وناسخها كونه لم يعرف من العلماء، فهي بشرى للمختصين بتراث البحرين، ما كتبته هو أربع صفحات.
أحمد علي الحلي النجفي
بسم الله الرحمن الرحيم
«كتب معاوية بن عمّار»

ذكروا لمعاوية بن عمّار من التصنيفات: كتاب الصلاة، وكتاب الزكاة، وكتاب الحجّ، و كتاب يوم و ليلة، و كتاب الدعاء، و كتاب الطلاق، و كتاب مزار أمير المؤمنين عليه السلام‏ . وذکره ابن ندیم في عداد فقهاء الشيعة المصنّفين للكتب من غير تعيين اسم كتابه .
وهل كان لمعاوية بن عمّار كتاب واحد يجمع الفصول المذكورة، أم كان له كتب متعدّدة؟ فإنّ ابن إدريس قال في نهاية السرائر :«ومن ذلك ما استطرفناه من كتاب معاوية بن عمار» ، ثمّ أنشأ يذكر أحاديث منه،‌ ونفس هذا التعبير يدلّ علی أنّ له كتاباً واحداً فقطّ؛ مع أنّ الأحاديث التي يذكرها ابن إدريس عن هذا الكتاب تقع في مواضيع مختلفة، فبعضٌ منها يناسب كتاب الدعاء، وبعضها كتاب الزكاة، وبعضها كتاب الحجّ. مضافاً إلی أنّ ابن النديم لم يذكر إلّا «کتاب معاوية بن عمّار» الدالّ علی وحدته.
ومن جانب آخر ذكر الشيخ الطوسي (ره) طريقين إلی كتب معاوية بن عمّار، أحدهما إلی كتاب يوم وليلة والآخر إلی سائر كتبه؛ وهذا صريح في تعدّد كتبه. وهذا ظاهر النجاشي (ره) أيضاً؛ حيث ذكر كتاب الحجّ له وقال:«رواه عنه جماعة من أصحابنا، ونحن ذاكرون بعض طرقهم –وذكر طريقه إليه- كتاب الصلاة،‌ وكتاب يوم وليلة، وكتاب الدعاء، وكتاب الطلاق، وكتاب مزار أمير المؤمنين عليه السلام، أخبرنا ...».إلی آخر الطريق. فإنّ ظاهره أنّ الطريق الثاني مختصّ بغير كتاب الحجّ من الكتب..
آیا معاویة بن عمار تنها یک کتاب داشته یا دارای کتب متعدده بوده است؟
ظاهر قسمت مستطرفات سرائر و ابن الندیم اینست که تنها یک کتاب داشته در حالی که از عبارت نجاشی و طوسی ره استفاده می شود که کتب متعددی داشته است..
مشاكل لكتاب فقه الرضا عليه السلام يعدّدها الكاتب في نهاية نسخة منه..
(مع جزيل الشكر والتقدير لإخوان مؤسسة كاشف الغطاء لتقديم المخطوط)
فائدة في تفسير إشارات صاحب الشرائع ره
#تراث_مفقود_شیعه

در این مجموعه، حدیثی در مناقب اهل بیت علیهم السلام به نقل از التفسیر الکبیر نقل شده است. (غیر از قمی و عیاشی)
همین حدیث را مرحوم بحرانی در البرهان 4/72 بدون ذکر منبع نقل کرده است.
نسخة من تفسير علي بن إبراهيم عنونه الناسخ بتفسير الإمام الصادق عليه السلام!
ولا بد من المقارنة بينها وبين المطبوع
http://dl.nlai.ir/UI/c6d54d4b-382d-4c0d-9f2a-c14adf088d9a/LRRView.aspx?History=true