لغز لا يزال يشتد غموضاً...كتاب فقه الرضا عليه السلام
قد حاول كثير من المحققين من زمن العلامة محمد تقي المجلسي (ره) إلی زماننا هذا للكشف عن هوية كتاب فقه الرضا عليه السلام ومصنّفه ومدی اعتباره ضمن مختلف الرسائل والبحوث؛ ولكن أمر هذا الكتاب لا يزال ملتبساً حيث لم يتجاوز ما رسموه ظنوناً ومزاعم لا تركن إليه النفس .
ومما لفت نظر الباحثين من لدن العلامة محمد تقي المجلسي (ره) هو ارتباط هذا الكتاب برسالة علي بن بابويه إلی ولده والتي تعرف برسالة الشرائع، وذلك لكثرة ما يوجد بين العبائر المنقولة عنها وبين الفقه الرضوي من التشابه. ولما لم يكن أصل هذه الرسالة بمتناول أيدي المحققين لم يمكن إبداء الرأي القطعي حول هذا المطلب.
إلی أن وُجد مخطوط ناقص من هذه الرسالة قبل سنين، فنُشرت محققاً في العدد الثاني من مجلة دراسات علمية الصادرة عن مدرسة الآخند الصغری بالنجف الأشرف بتحقيق الشيخ كريم ميسر والشيخ شاكر المحمدي وفقهما الله تعالی.
وبعد المقارنة بين هذه الرسالة وبين كتاب فقه الرضا عليه السلام وصلت إلی النتائج التالية:
- يوجد بياض في بداية نسخ فقه الرضا عليه السلام عند قوله: (...ولكنها من الحنيفية التي) فاتضح بعد المقارنة أن أصل العبارة كانت هكذا: «والمضمضة والاستنشاق ليسا من الوضوء، ولكنّهما من الحنيفية...». ثم بهذا يبدو ما في فقه الرضا عليه السلام من قوله في الاستبراء: «فقد علمت ما وصفته لك..»، مع عدم سبق لذكر المطلب قبله، ولكنه موجود في رسالة الشرائع؛ وما هو إلا لأجل السقط الواقع في بداية النسخ.
- لا يوجد جميع ما في رسالة الشرائع في كتاب فقه الرضا عليه السلام؛فالأبواب الموجودة من الرسالة هي: باب دخول الخلاء، والوضوء، والتيمم، والأواني، وما يقع في البئر، وغسل الجنابة، ودم الحيض والاستحاضة، والنفاس، وغسل الميت، والصلاة (ناقصة)؛ وباب الوضوء بأجمعه مذكور في فقه الرضا عليه السلام، وقدر يسير من باب التيمم، وباقي الأبواب توجد أقسام متفرقة منها في الفقه الرضوي، غير باب دخول الخلاء فإنه كان في القسم الساقط في بداية النسخ.
- كثيراً ما تجد في الرسالة الخطاب إلی ولده بهذا التعبير: (يا بني..)، ولا أثر من هذه العبارة في الأقسام المذكورة في فقه الرضا عليه السلام.
- قد ينقل ابن بابويه في رسالته بعض الروايات بتعبير: (رُوي) وقد بدّل هذا التعبير في فقه الرضا عليه السلام ب: (نروي) و: (أروي). وفي موضع من الرسالة: (خيف عليك البرص)، وفي نفس الموضع في الفقه الرضوي: (أخاف عليك البرص).
- هنا ثلاثة أنظار في الارتباط الواقع بين فقه الرضا عليه السلام والرسالة:
1- إن فقه الرضا عليه السلام بنفسه رسالة ابن بابويه. وهذا مما تكذبه المقارنة بينهما بعد كثرة ما يوجد بينهما من الاختلاف.
2- إن هذا الكتاب ملفّق من عدة كتب للقدماء منها رسالة ابن بابويه. وهذا أيضاً لا يصح، لأنه كثيراً ما تذكر عبائر الرسالة في خلال عبائر الفقه الرضوي بنحو منسجم مع سائر عبائر الكتاب. فتجد عبارة من رسالة ابن بابويه ذكرت بعينها في الفقه الرضوي مع ارتباط نفس العبارة فيه بما قبلها وما بعدها مما لم تذكر في الرسالة. فعلی سبيل المثال ذكر في فقه الرضا عليه السلام بعد بيان مقدّمات غسل الميت وآدابه: « ... ويكون مستقبل القبلة. و يغسله أولى الناس به أو من يأمره الولي بذلك، و تجعل باطن رجليه إلى القبلة و هو على المغتسل و تنزع قميصه من تحته أو تتركه عليه إلى أن تفرغ من غسله ليستر به عورته، و إن لم يكن عليه القميص ألقيت على عورته شيئا مما يستر به عورته» [ص 166]
والعبارة في الرسالة هكذا: «فإذا فرغت من الكفن ووضعت الميت علی المغتسل مستقبل القبلة ويغسله أولی الناس به أو من يأمره الولي بذلك. ويجعل باطن قدميه إلی القبلة وتنزع قميصه من فوق إلی سرته وتتركه إلی أن يفرغ من غسله ليستر به عورته، فإن لم يكن عليه قميص أُلقيت علی عورته ما تسترها به». [430]
ولو كان فقه الرضا عليه السلام ملفقا من أوراق متفرقة من رسالة ابن بابويه وغيرها لم تكن العبارة منسجمة مع ما قبلها.
3- رسالة ابن بابويه مأخوذة من فقه الرضا عليه السلام.
4- وهناك احتمال آخر لم يذكره المحققون، وهو أن جامع الفقه الرضوي قد دلّس في تصنيفه لهذا الكتاب، فاستفاد من رسالة ابن بابويه وغيرها وغيّر عبائرها بما يناسب صدوره من الإمام الرضا عليه السلام.
وهذان الاحتمالان بحاجة إلی مزيد تدقيق ومراجعة.
- وجدنا موضعاً من رسالة ابن بابويه أفتی فيه بخلاف الفقه الرضوي مع نقل المضمون في كليهما. ففي كتاب فقه الرضا عليه السلام: « لا تمسح على عمامة و لا على قلنسوة و لا على خفيك فإنه أروي عن العالم ع لا تقية في شرب الخمر و لا المسح على الخفين، و لا تمسح على جوربك إلا من عذر أو ثلج تخاف على رجليك...و لا ينقض القيء و لا القلس و الرعاف و الحجامة و الدماميل و القروح وضوءا» [ص 68]
قد حاول كثير من المحققين من زمن العلامة محمد تقي المجلسي (ره) إلی زماننا هذا للكشف عن هوية كتاب فقه الرضا عليه السلام ومصنّفه ومدی اعتباره ضمن مختلف الرسائل والبحوث؛ ولكن أمر هذا الكتاب لا يزال ملتبساً حيث لم يتجاوز ما رسموه ظنوناً ومزاعم لا تركن إليه النفس .
ومما لفت نظر الباحثين من لدن العلامة محمد تقي المجلسي (ره) هو ارتباط هذا الكتاب برسالة علي بن بابويه إلی ولده والتي تعرف برسالة الشرائع، وذلك لكثرة ما يوجد بين العبائر المنقولة عنها وبين الفقه الرضوي من التشابه. ولما لم يكن أصل هذه الرسالة بمتناول أيدي المحققين لم يمكن إبداء الرأي القطعي حول هذا المطلب.
إلی أن وُجد مخطوط ناقص من هذه الرسالة قبل سنين، فنُشرت محققاً في العدد الثاني من مجلة دراسات علمية الصادرة عن مدرسة الآخند الصغری بالنجف الأشرف بتحقيق الشيخ كريم ميسر والشيخ شاكر المحمدي وفقهما الله تعالی.
وبعد المقارنة بين هذه الرسالة وبين كتاب فقه الرضا عليه السلام وصلت إلی النتائج التالية:
- يوجد بياض في بداية نسخ فقه الرضا عليه السلام عند قوله: (...ولكنها من الحنيفية التي) فاتضح بعد المقارنة أن أصل العبارة كانت هكذا: «والمضمضة والاستنشاق ليسا من الوضوء، ولكنّهما من الحنيفية...». ثم بهذا يبدو ما في فقه الرضا عليه السلام من قوله في الاستبراء: «فقد علمت ما وصفته لك..»، مع عدم سبق لذكر المطلب قبله، ولكنه موجود في رسالة الشرائع؛ وما هو إلا لأجل السقط الواقع في بداية النسخ.
- لا يوجد جميع ما في رسالة الشرائع في كتاب فقه الرضا عليه السلام؛فالأبواب الموجودة من الرسالة هي: باب دخول الخلاء، والوضوء، والتيمم، والأواني، وما يقع في البئر، وغسل الجنابة، ودم الحيض والاستحاضة، والنفاس، وغسل الميت، والصلاة (ناقصة)؛ وباب الوضوء بأجمعه مذكور في فقه الرضا عليه السلام، وقدر يسير من باب التيمم، وباقي الأبواب توجد أقسام متفرقة منها في الفقه الرضوي، غير باب دخول الخلاء فإنه كان في القسم الساقط في بداية النسخ.
- كثيراً ما تجد في الرسالة الخطاب إلی ولده بهذا التعبير: (يا بني..)، ولا أثر من هذه العبارة في الأقسام المذكورة في فقه الرضا عليه السلام.
- قد ينقل ابن بابويه في رسالته بعض الروايات بتعبير: (رُوي) وقد بدّل هذا التعبير في فقه الرضا عليه السلام ب: (نروي) و: (أروي). وفي موضع من الرسالة: (خيف عليك البرص)، وفي نفس الموضع في الفقه الرضوي: (أخاف عليك البرص).
- هنا ثلاثة أنظار في الارتباط الواقع بين فقه الرضا عليه السلام والرسالة:
1- إن فقه الرضا عليه السلام بنفسه رسالة ابن بابويه. وهذا مما تكذبه المقارنة بينهما بعد كثرة ما يوجد بينهما من الاختلاف.
2- إن هذا الكتاب ملفّق من عدة كتب للقدماء منها رسالة ابن بابويه. وهذا أيضاً لا يصح، لأنه كثيراً ما تذكر عبائر الرسالة في خلال عبائر الفقه الرضوي بنحو منسجم مع سائر عبائر الكتاب. فتجد عبارة من رسالة ابن بابويه ذكرت بعينها في الفقه الرضوي مع ارتباط نفس العبارة فيه بما قبلها وما بعدها مما لم تذكر في الرسالة. فعلی سبيل المثال ذكر في فقه الرضا عليه السلام بعد بيان مقدّمات غسل الميت وآدابه: « ... ويكون مستقبل القبلة. و يغسله أولى الناس به أو من يأمره الولي بذلك، و تجعل باطن رجليه إلى القبلة و هو على المغتسل و تنزع قميصه من تحته أو تتركه عليه إلى أن تفرغ من غسله ليستر به عورته، و إن لم يكن عليه القميص ألقيت على عورته شيئا مما يستر به عورته» [ص 166]
والعبارة في الرسالة هكذا: «فإذا فرغت من الكفن ووضعت الميت علی المغتسل مستقبل القبلة ويغسله أولی الناس به أو من يأمره الولي بذلك. ويجعل باطن قدميه إلی القبلة وتنزع قميصه من فوق إلی سرته وتتركه إلی أن يفرغ من غسله ليستر به عورته، فإن لم يكن عليه قميص أُلقيت علی عورته ما تسترها به». [430]
ولو كان فقه الرضا عليه السلام ملفقا من أوراق متفرقة من رسالة ابن بابويه وغيرها لم تكن العبارة منسجمة مع ما قبلها.
3- رسالة ابن بابويه مأخوذة من فقه الرضا عليه السلام.
4- وهناك احتمال آخر لم يذكره المحققون، وهو أن جامع الفقه الرضوي قد دلّس في تصنيفه لهذا الكتاب، فاستفاد من رسالة ابن بابويه وغيرها وغيّر عبائرها بما يناسب صدوره من الإمام الرضا عليه السلام.
وهذان الاحتمالان بحاجة إلی مزيد تدقيق ومراجعة.
- وجدنا موضعاً من رسالة ابن بابويه أفتی فيه بخلاف الفقه الرضوي مع نقل المضمون في كليهما. ففي كتاب فقه الرضا عليه السلام: « لا تمسح على عمامة و لا على قلنسوة و لا على خفيك فإنه أروي عن العالم ع لا تقية في شرب الخمر و لا المسح على الخفين، و لا تمسح على جوربك إلا من عذر أو ثلج تخاف على رجليك...و لا ينقض القيء و لا القلس و الرعاف و الحجامة و الدماميل و القروح وضوءا» [ص 68]
وفي الرسالة: «ولا تمسح علی عمامة ولا علی قلنسوة، ولا تمسح علی خفيك ولا علی جوربك إلا من عدو تتقيه أو ثلج تخاف منه علی رجلك، تقيم الخفين مقام الجابر فتمسح عليهما. وقد روي خلاف هذا أن لا تقيه في شرب المسكر والمسح علی الخفين. ولا ينقض وضوؤك من القيء والقلس و...» [ص 404]
چکیده فارسی
در ارتباط بین کتاب فقه الرضا علیه السلام و رساله ابن بابویه (الشرائع) سخن بسیار است. اما با دستیابی قسمتی از این رساله و تحقیق و نشر آن در شماره 2 مجله دراسات علمیة زوایای دیگری از بحث گشوده شده که باعث ابهام بیشتر در ماهیت فقه الرضا علیه السلام و ارتباط آن با رساله ابن بابویه می شود.
در این سخن بر آنیم که با مقارنه بین این دو اثر ثابت کنیم رساله ابن بابویه قسمتی از فقه الرضا علیه السلام نیست و مشکل فراتر از اینهاست...
در ارتباط بین کتاب فقه الرضا علیه السلام و رساله ابن بابویه (الشرائع) سخن بسیار است. اما با دستیابی قسمتی از این رساله و تحقیق و نشر آن در شماره 2 مجله دراسات علمیة زوایای دیگری از بحث گشوده شده که باعث ابهام بیشتر در ماهیت فقه الرضا علیه السلام و ارتباط آن با رساله ابن بابویه می شود.
در این سخن بر آنیم که با مقارنه بین این دو اثر ثابت کنیم رساله ابن بابویه قسمتی از فقه الرضا علیه السلام نیست و مشکل فراتر از اینهاست...
کتاب فضائل القرآن حسن بن علی بن أبی حمزة مورد استفاده ی مرحوم صدوق در ثواب الأعمال و عیاشی در تفسیرش و دیگر محدثین بوده است. بخش اعظم این کتاب در ثواب الأعمال نقل شده است، اما این نسخه زیاداتی دارد که در ثواب الأعمال مذکور نیست.
نسخه در انتهای تفسیر قمی واقع در کتابخانه آستان قدس است.
نسخه در انتهای تفسیر قمی واقع در کتابخانه آستان قدس است.
👍1
وهذا المکتوب بخط الحر العاملي نفسه كما يبدو من ملاحظته مع سائر الخطوط
مثل هذه الإجازة:
مثل هذه الإجازة:
بسم الله الرحمن الرحیم
«التعريف بشروح كتاب من لا يحضره الفقيه غیر المطبوعة»
١. التعليقة السجادية: تعليقة علیه للمولی مراد بن عليخان التفرشي (٩٦٥-۱۰۵۱)؛ فرغ منها في سنة ۱۰٤٤. نقل عنها عدّة من الأعلام في تصنيفاتهم، كما استفاد منها المحقق علي اكبر غفاري ره في تعليقاته علی من لا يحضره الفقيه المطبوع بتحقيقه، وكذا نقلت عنها في الطبعة المحققة من الوافي الصادرة عن مركز الإمام أمير المؤمنين عليه السلام بإصفهان. وهي كاملة تشتمل علی شرح مشيخة الفقيه أيضاً.
مخطوطاتها: -وهي كثيرة جدّاً بحمد الله تعالی في مختلف المكتبات-
◻️جزء منها في مكتبة مجلس الشوری الإيراني بخطّه برقم ۱٨٥٢٦ (والأسف أنها غير متاحة في موقع مكتبة المجلس) وفي نهايتها: «و هذه هی التعلیقه السجادیه المعلقه علی الفقه و قد خرجت من السواد الی البیاض بتوفیق الله سبحانه و تعالی الی هنا فی اللیله الثالثه و العشرین من شهر رمضان المبارک و ارجوا من الله عز و جل ان یوفقنی لاخراج باقیها الی البیاض و کتبه مولفه بیده الجانیه احقر العباد مراد بن علی خان التفرشی عفی الله عنهما بغفرانه و هذا آخر الجزء الثانی من الکتاب و نتلوه ابواب القضایا و الاحکام و الحمدلله رب العالمین و صلی الله علی سیدنا و آله الطاهرین».
◻️قسم آخر منها في مكتبة مركز إحياء التراث الإسلامي بقم المقدسة برقم ۱٥٥؛ وهي نسخة مصححة كتبت في عصر المؤلف ، ولكنها مخرومة الآخر.
◻️نسخة في مكتبة آية الله المرعشي (ره) بقم المقدسة برقم ۱٥٦٨ مصححة كاملة ظاهراً.
...إلی غير ذلك
«التعريف بشروح كتاب من لا يحضره الفقيه غیر المطبوعة»
١. التعليقة السجادية: تعليقة علیه للمولی مراد بن عليخان التفرشي (٩٦٥-۱۰۵۱)؛ فرغ منها في سنة ۱۰٤٤. نقل عنها عدّة من الأعلام في تصنيفاتهم، كما استفاد منها المحقق علي اكبر غفاري ره في تعليقاته علی من لا يحضره الفقيه المطبوع بتحقيقه، وكذا نقلت عنها في الطبعة المحققة من الوافي الصادرة عن مركز الإمام أمير المؤمنين عليه السلام بإصفهان. وهي كاملة تشتمل علی شرح مشيخة الفقيه أيضاً.
مخطوطاتها: -وهي كثيرة جدّاً بحمد الله تعالی في مختلف المكتبات-
◻️جزء منها في مكتبة مجلس الشوری الإيراني بخطّه برقم ۱٨٥٢٦ (والأسف أنها غير متاحة في موقع مكتبة المجلس) وفي نهايتها: «و هذه هی التعلیقه السجادیه المعلقه علی الفقه و قد خرجت من السواد الی البیاض بتوفیق الله سبحانه و تعالی الی هنا فی اللیله الثالثه و العشرین من شهر رمضان المبارک و ارجوا من الله عز و جل ان یوفقنی لاخراج باقیها الی البیاض و کتبه مولفه بیده الجانیه احقر العباد مراد بن علی خان التفرشی عفی الله عنهما بغفرانه و هذا آخر الجزء الثانی من الکتاب و نتلوه ابواب القضایا و الاحکام و الحمدلله رب العالمین و صلی الله علی سیدنا و آله الطاهرین».
◻️قسم آخر منها في مكتبة مركز إحياء التراث الإسلامي بقم المقدسة برقم ۱٥٥؛ وهي نسخة مصححة كتبت في عصر المؤلف ، ولكنها مخرومة الآخر.
◻️نسخة في مكتبة آية الله المرعشي (ره) بقم المقدسة برقم ۱٥٦٨ مصححة كاملة ظاهراً.
...إلی غير ذلك