آثار کهن شیعه via @vote
با تغییر زبان کانال به عربی:
anonymous poll
موافق نیستم – 53
👍👍👍👍👍👍👍 50%
موافق هستم. – 52
👍👍👍👍👍👍👍 50%
👥 105 people voted so far.
anonymous poll
موافق نیستم – 53
👍👍👍👍👍👍👍 50%
موافق هستم. – 52
👍👍👍👍👍👍👍 50%
👥 105 people voted so far.
با سلام مجدد خدمت همراهان گرامی
با توجه به موافقت اکثریت با تغییر زبان به عربی از این پس بیشتر مطالب به همین زبان نگاشته خواهد شد به توفیق الهی. در عین حال سعی می کنیم در ذیل هر نوشته عربی خلاصه ای فارسی هم ذکر کنیم ان شاء الله.
در خدمت همه ی عزیزان حدیث پژوه هستم.🙏🏻
با توجه به موافقت اکثریت با تغییر زبان به عربی از این پس بیشتر مطالب به همین زبان نگاشته خواهد شد به توفیق الهی. در عین حال سعی می کنیم در ذیل هر نوشته عربی خلاصه ای فارسی هم ذکر کنیم ان شاء الله.
در خدمت همه ی عزیزان حدیث پژوه هستم.🙏🏻
نموذج من التوثيق الحسي وتوثيق ياسر الخادم
قد نری من بعض الباحثين القول بأن توثيقات الرجاليين وتضعيفاتهم تقوم علی أساس ما أدی إليه اجتهادهم بعد مراجعة مرويات الرواة وتقييمها علی أسس أصول الشيعة والعقيدة الصحيحة.
ولكن لا يصح هذا القول ولو بإطلاقه؛ نظرا إلی ما يشاهد من قرائن تدلّنا علی أنّ الرجاليين قد يستفيدون في التوثيق والتضعيف من كتب المتقدمين ومنقولاتهم الحسّية. فنبيّن هنا علیسبيل المثال كيف يوثّق الشيخ الطوسي (ره) راوياً بحسب نقله ذلك عن كتاب آخر.
يذكر الشيخ الطوسي في أصحاب الإمام الرضا عليه السلام عنواناً هكذا: « بائس، مولى حمزة بن اليسع الأشعري، ثقة.» [الرجال/ 353 الرقم 5234] ولکن هذا العنوان ممّا یطمئنّ بوقوع التصحیف فیه. ولذلك للقرائن التالية:
1- التسمية بـ: (بائس) مما لم نعهده في العرب.
2- لم يرد أي ذكر عن هذا الرجل في كتب الحديث والرجال غير ما يوجد هنا.
3- قد وُصف ياسر خادم الرضا عليه السلام بكونه مولی حمزة بن اليسع الأشعري. ولا يخفی شباهة: ياسر، و: بائس في كتابة الخطوط القديمة.
فالنتيجة إذن وقوع التصحيف لا محالة. والسؤال أنه ممن وقع التصحيف؟
لا مجال لنسبة التصحيف إلی نسّاخ كتاب رجال الشيخ الطوسي بعد ما كان رجاله مرتّبا بحسب الحروف، إذ لا يمكن ذكر من يبدو اسمه بالياء في قسم الباء. فالمتعيّن إذن وقوع التصحيف في مصدر سابق علی رجال الشيخ ممّا أوجب سهو الشيخ وذكر هذا الرجل في قسم الباء. وهذا معناه أن الشيخ كان قد ينقل عن مصادر متقدّمة عليه ويعتمد عليهم؛ فوجد في أحد المصادر ذكر ياسر مع التوثيق فنقل ذاك عنه، إلّا أنّه قد وقع سهو وتصحيف في النسخة التي نقل عنه الشيخ ترجمة ياسر الخادم.
ولا ينافي هذا ذكر الشيخ ره لياسر بعد ذلك في قسم الياء أيضاً؛ إذ مصادر وكتب الرجال كثيرة متعدّدة، فيمكن أن ينقل في قسم الباء من كتاب وفي قسم الياء من مصدر آخر.
ثم لو تم ما ذکرنا لأمکن توثیق یاسر الخادم أیضاً، إذ لم یرد في حقه توثيق غير ما ورد في عنوانه المصحف بالبائس.
قد نری من بعض الباحثين القول بأن توثيقات الرجاليين وتضعيفاتهم تقوم علی أساس ما أدی إليه اجتهادهم بعد مراجعة مرويات الرواة وتقييمها علی أسس أصول الشيعة والعقيدة الصحيحة.
ولكن لا يصح هذا القول ولو بإطلاقه؛ نظرا إلی ما يشاهد من قرائن تدلّنا علی أنّ الرجاليين قد يستفيدون في التوثيق والتضعيف من كتب المتقدمين ومنقولاتهم الحسّية. فنبيّن هنا علیسبيل المثال كيف يوثّق الشيخ الطوسي (ره) راوياً بحسب نقله ذلك عن كتاب آخر.
يذكر الشيخ الطوسي في أصحاب الإمام الرضا عليه السلام عنواناً هكذا: « بائس، مولى حمزة بن اليسع الأشعري، ثقة.» [الرجال/ 353 الرقم 5234] ولکن هذا العنوان ممّا یطمئنّ بوقوع التصحیف فیه. ولذلك للقرائن التالية:
1- التسمية بـ: (بائس) مما لم نعهده في العرب.
2- لم يرد أي ذكر عن هذا الرجل في كتب الحديث والرجال غير ما يوجد هنا.
3- قد وُصف ياسر خادم الرضا عليه السلام بكونه مولی حمزة بن اليسع الأشعري. ولا يخفی شباهة: ياسر، و: بائس في كتابة الخطوط القديمة.
فالنتيجة إذن وقوع التصحيف لا محالة. والسؤال أنه ممن وقع التصحيف؟
لا مجال لنسبة التصحيف إلی نسّاخ كتاب رجال الشيخ الطوسي بعد ما كان رجاله مرتّبا بحسب الحروف، إذ لا يمكن ذكر من يبدو اسمه بالياء في قسم الباء. فالمتعيّن إذن وقوع التصحيف في مصدر سابق علی رجال الشيخ ممّا أوجب سهو الشيخ وذكر هذا الرجل في قسم الباء. وهذا معناه أن الشيخ كان قد ينقل عن مصادر متقدّمة عليه ويعتمد عليهم؛ فوجد في أحد المصادر ذكر ياسر مع التوثيق فنقل ذاك عنه، إلّا أنّه قد وقع سهو وتصحيف في النسخة التي نقل عنه الشيخ ترجمة ياسر الخادم.
ولا ينافي هذا ذكر الشيخ ره لياسر بعد ذلك في قسم الياء أيضاً؛ إذ مصادر وكتب الرجال كثيرة متعدّدة، فيمكن أن ينقل في قسم الباء من كتاب وفي قسم الياء من مصدر آخر.
ثم لو تم ما ذکرنا لأمکن توثیق یاسر الخادم أیضاً، إذ لم یرد في حقه توثيق غير ما ورد في عنوانه المصحف بالبائس.
خلاصه فارسی : نمونه ای از توثیق حسی در کتاب رجال شیخ طوسی
شیخ طوسی در اصحاب امام رضا علیه السلام عنوانی را چنین بیان می کند:« بائس، مولى حمزة بن اليسع الأشعري، ثقة».
با توجه به قرائن مختلف این عنوان مصحف از «یاسر مولی حمزة بن الیسع» است، که این نشان دهنده ی اينست كه شيخ در توثیق به کتاب دیگری اعتماد کرده اما مصدر وی دارای تصحیف بوده است.
شیخ طوسی در اصحاب امام رضا علیه السلام عنوانی را چنین بیان می کند:« بائس، مولى حمزة بن اليسع الأشعري، ثقة».
با توجه به قرائن مختلف این عنوان مصحف از «یاسر مولی حمزة بن الیسع» است، که این نشان دهنده ی اينست كه شيخ در توثیق به کتاب دیگری اعتماد کرده اما مصدر وی دارای تصحیف بوده است.
عوالم العلوم ج94.pdf
1.1 MB
کتاب القرعة من عوالم العلوم للشيخ عبد الله البحراني
بتحقيق المحقق الفاضل الشيخ علي عزيزپوريان وفقه الله
بتحقيق المحقق الفاضل الشيخ علي عزيزپوريان وفقه الله
#أین_الناصر_والمنتقم
عن رزين قال قال أبو عبد الله عليه السلام: «لما ضُرب الحسين بن علي عليهما السلام بالسيف فسقط رأسه ثم ابتدر ليُقطَع رأسُه نادى منادٍ من بطنان العرش: ألا أيتها الأمة المتحيرة الضالة بعد نبيها لا وفقكم الله لأضحى و لا لفطر ». قال: ثم قال أبو عبد الله عليه السلام: «فلا جرم و الله ما وفقوا و لا يوفقون حتى يثأر ثائر الحسين عليه السلام».
از امام صادق علیه السلام روایتست که فرمود: چون امام حسین علیه السلام بر زمین افتاد و خواستند سر مبارکشان را قطع کنند منادی از عرش نداد داد: ای امت حیران و گمراه بعد از پیامبر (صلی الله علیه وآله) خداوند شما را نه برای عید قربان و نه فطر موفق نگرداند!»
سپس حضرت فرمودند: «به خدا سوگند هرگز موفق نشدند و موفق نخواهند شد تا زمانی که خونخواه امام حسین علیه السلام قیام کند..».
الکافي 4/ 170 ح 3.
عن رزين قال قال أبو عبد الله عليه السلام: «لما ضُرب الحسين بن علي عليهما السلام بالسيف فسقط رأسه ثم ابتدر ليُقطَع رأسُه نادى منادٍ من بطنان العرش: ألا أيتها الأمة المتحيرة الضالة بعد نبيها لا وفقكم الله لأضحى و لا لفطر ». قال: ثم قال أبو عبد الله عليه السلام: «فلا جرم و الله ما وفقوا و لا يوفقون حتى يثأر ثائر الحسين عليه السلام».
از امام صادق علیه السلام روایتست که فرمود: چون امام حسین علیه السلام بر زمین افتاد و خواستند سر مبارکشان را قطع کنند منادی از عرش نداد داد: ای امت حیران و گمراه بعد از پیامبر (صلی الله علیه وآله) خداوند شما را نه برای عید قربان و نه فطر موفق نگرداند!»
سپس حضرت فرمودند: «به خدا سوگند هرگز موفق نشدند و موفق نخواهند شد تا زمانی که خونخواه امام حسین علیه السلام قیام کند..».
الکافي 4/ 170 ح 3.
لغز لا يزال يشتد غموضاً...كتاب فقه الرضا عليه السلام
قد حاول كثير من المحققين من زمن العلامة محمد تقي المجلسي (ره) إلی زماننا هذا للكشف عن هوية كتاب فقه الرضا عليه السلام ومصنّفه ومدی اعتباره ضمن مختلف الرسائل والبحوث؛ ولكن أمر هذا الكتاب لا يزال ملتبساً حيث لم يتجاوز ما رسموه ظنوناً ومزاعم لا تركن إليه النفس .
ومما لفت نظر الباحثين من لدن العلامة محمد تقي المجلسي (ره) هو ارتباط هذا الكتاب برسالة علي بن بابويه إلی ولده والتي تعرف برسالة الشرائع، وذلك لكثرة ما يوجد بين العبائر المنقولة عنها وبين الفقه الرضوي من التشابه. ولما لم يكن أصل هذه الرسالة بمتناول أيدي المحققين لم يمكن إبداء الرأي القطعي حول هذا المطلب.
إلی أن وُجد مخطوط ناقص من هذه الرسالة قبل سنين، فنُشرت محققاً في العدد الثاني من مجلة دراسات علمية الصادرة عن مدرسة الآخند الصغری بالنجف الأشرف بتحقيق الشيخ كريم ميسر والشيخ شاكر المحمدي وفقهما الله تعالی.
وبعد المقارنة بين هذه الرسالة وبين كتاب فقه الرضا عليه السلام وصلت إلی النتائج التالية:
- يوجد بياض في بداية نسخ فقه الرضا عليه السلام عند قوله: (...ولكنها من الحنيفية التي) فاتضح بعد المقارنة أن أصل العبارة كانت هكذا: «والمضمضة والاستنشاق ليسا من الوضوء، ولكنّهما من الحنيفية...». ثم بهذا يبدو ما في فقه الرضا عليه السلام من قوله في الاستبراء: «فقد علمت ما وصفته لك..»، مع عدم سبق لذكر المطلب قبله، ولكنه موجود في رسالة الشرائع؛ وما هو إلا لأجل السقط الواقع في بداية النسخ.
- لا يوجد جميع ما في رسالة الشرائع في كتاب فقه الرضا عليه السلام؛فالأبواب الموجودة من الرسالة هي: باب دخول الخلاء، والوضوء، والتيمم، والأواني، وما يقع في البئر، وغسل الجنابة، ودم الحيض والاستحاضة، والنفاس، وغسل الميت، والصلاة (ناقصة)؛ وباب الوضوء بأجمعه مذكور في فقه الرضا عليه السلام، وقدر يسير من باب التيمم، وباقي الأبواب توجد أقسام متفرقة منها في الفقه الرضوي، غير باب دخول الخلاء فإنه كان في القسم الساقط في بداية النسخ.
- كثيراً ما تجد في الرسالة الخطاب إلی ولده بهذا التعبير: (يا بني..)، ولا أثر من هذه العبارة في الأقسام المذكورة في فقه الرضا عليه السلام.
- قد ينقل ابن بابويه في رسالته بعض الروايات بتعبير: (رُوي) وقد بدّل هذا التعبير في فقه الرضا عليه السلام ب: (نروي) و: (أروي). وفي موضع من الرسالة: (خيف عليك البرص)، وفي نفس الموضع في الفقه الرضوي: (أخاف عليك البرص).
- هنا ثلاثة أنظار في الارتباط الواقع بين فقه الرضا عليه السلام والرسالة:
1- إن فقه الرضا عليه السلام بنفسه رسالة ابن بابويه. وهذا مما تكذبه المقارنة بينهما بعد كثرة ما يوجد بينهما من الاختلاف.
2- إن هذا الكتاب ملفّق من عدة كتب للقدماء منها رسالة ابن بابويه. وهذا أيضاً لا يصح، لأنه كثيراً ما تذكر عبائر الرسالة في خلال عبائر الفقه الرضوي بنحو منسجم مع سائر عبائر الكتاب. فتجد عبارة من رسالة ابن بابويه ذكرت بعينها في الفقه الرضوي مع ارتباط نفس العبارة فيه بما قبلها وما بعدها مما لم تذكر في الرسالة. فعلی سبيل المثال ذكر في فقه الرضا عليه السلام بعد بيان مقدّمات غسل الميت وآدابه: « ... ويكون مستقبل القبلة. و يغسله أولى الناس به أو من يأمره الولي بذلك، و تجعل باطن رجليه إلى القبلة و هو على المغتسل و تنزع قميصه من تحته أو تتركه عليه إلى أن تفرغ من غسله ليستر به عورته، و إن لم يكن عليه القميص ألقيت على عورته شيئا مما يستر به عورته» [ص 166]
والعبارة في الرسالة هكذا: «فإذا فرغت من الكفن ووضعت الميت علی المغتسل مستقبل القبلة ويغسله أولی الناس به أو من يأمره الولي بذلك. ويجعل باطن قدميه إلی القبلة وتنزع قميصه من فوق إلی سرته وتتركه إلی أن يفرغ من غسله ليستر به عورته، فإن لم يكن عليه قميص أُلقيت علی عورته ما تسترها به». [430]
ولو كان فقه الرضا عليه السلام ملفقا من أوراق متفرقة من رسالة ابن بابويه وغيرها لم تكن العبارة منسجمة مع ما قبلها.
3- رسالة ابن بابويه مأخوذة من فقه الرضا عليه السلام.
4- وهناك احتمال آخر لم يذكره المحققون، وهو أن جامع الفقه الرضوي قد دلّس في تصنيفه لهذا الكتاب، فاستفاد من رسالة ابن بابويه وغيرها وغيّر عبائرها بما يناسب صدوره من الإمام الرضا عليه السلام.
وهذان الاحتمالان بحاجة إلی مزيد تدقيق ومراجعة.
- وجدنا موضعاً من رسالة ابن بابويه أفتی فيه بخلاف الفقه الرضوي مع نقل المضمون في كليهما. ففي كتاب فقه الرضا عليه السلام: « لا تمسح على عمامة و لا على قلنسوة و لا على خفيك فإنه أروي عن العالم ع لا تقية في شرب الخمر و لا المسح على الخفين، و لا تمسح على جوربك إلا من عذر أو ثلج تخاف على رجليك...و لا ينقض القيء و لا القلس و الرعاف و الحجامة و الدماميل و القروح وضوءا» [ص 68]
قد حاول كثير من المحققين من زمن العلامة محمد تقي المجلسي (ره) إلی زماننا هذا للكشف عن هوية كتاب فقه الرضا عليه السلام ومصنّفه ومدی اعتباره ضمن مختلف الرسائل والبحوث؛ ولكن أمر هذا الكتاب لا يزال ملتبساً حيث لم يتجاوز ما رسموه ظنوناً ومزاعم لا تركن إليه النفس .
ومما لفت نظر الباحثين من لدن العلامة محمد تقي المجلسي (ره) هو ارتباط هذا الكتاب برسالة علي بن بابويه إلی ولده والتي تعرف برسالة الشرائع، وذلك لكثرة ما يوجد بين العبائر المنقولة عنها وبين الفقه الرضوي من التشابه. ولما لم يكن أصل هذه الرسالة بمتناول أيدي المحققين لم يمكن إبداء الرأي القطعي حول هذا المطلب.
إلی أن وُجد مخطوط ناقص من هذه الرسالة قبل سنين، فنُشرت محققاً في العدد الثاني من مجلة دراسات علمية الصادرة عن مدرسة الآخند الصغری بالنجف الأشرف بتحقيق الشيخ كريم ميسر والشيخ شاكر المحمدي وفقهما الله تعالی.
وبعد المقارنة بين هذه الرسالة وبين كتاب فقه الرضا عليه السلام وصلت إلی النتائج التالية:
- يوجد بياض في بداية نسخ فقه الرضا عليه السلام عند قوله: (...ولكنها من الحنيفية التي) فاتضح بعد المقارنة أن أصل العبارة كانت هكذا: «والمضمضة والاستنشاق ليسا من الوضوء، ولكنّهما من الحنيفية...». ثم بهذا يبدو ما في فقه الرضا عليه السلام من قوله في الاستبراء: «فقد علمت ما وصفته لك..»، مع عدم سبق لذكر المطلب قبله، ولكنه موجود في رسالة الشرائع؛ وما هو إلا لأجل السقط الواقع في بداية النسخ.
- لا يوجد جميع ما في رسالة الشرائع في كتاب فقه الرضا عليه السلام؛فالأبواب الموجودة من الرسالة هي: باب دخول الخلاء، والوضوء، والتيمم، والأواني، وما يقع في البئر، وغسل الجنابة، ودم الحيض والاستحاضة، والنفاس، وغسل الميت، والصلاة (ناقصة)؛ وباب الوضوء بأجمعه مذكور في فقه الرضا عليه السلام، وقدر يسير من باب التيمم، وباقي الأبواب توجد أقسام متفرقة منها في الفقه الرضوي، غير باب دخول الخلاء فإنه كان في القسم الساقط في بداية النسخ.
- كثيراً ما تجد في الرسالة الخطاب إلی ولده بهذا التعبير: (يا بني..)، ولا أثر من هذه العبارة في الأقسام المذكورة في فقه الرضا عليه السلام.
- قد ينقل ابن بابويه في رسالته بعض الروايات بتعبير: (رُوي) وقد بدّل هذا التعبير في فقه الرضا عليه السلام ب: (نروي) و: (أروي). وفي موضع من الرسالة: (خيف عليك البرص)، وفي نفس الموضع في الفقه الرضوي: (أخاف عليك البرص).
- هنا ثلاثة أنظار في الارتباط الواقع بين فقه الرضا عليه السلام والرسالة:
1- إن فقه الرضا عليه السلام بنفسه رسالة ابن بابويه. وهذا مما تكذبه المقارنة بينهما بعد كثرة ما يوجد بينهما من الاختلاف.
2- إن هذا الكتاب ملفّق من عدة كتب للقدماء منها رسالة ابن بابويه. وهذا أيضاً لا يصح، لأنه كثيراً ما تذكر عبائر الرسالة في خلال عبائر الفقه الرضوي بنحو منسجم مع سائر عبائر الكتاب. فتجد عبارة من رسالة ابن بابويه ذكرت بعينها في الفقه الرضوي مع ارتباط نفس العبارة فيه بما قبلها وما بعدها مما لم تذكر في الرسالة. فعلی سبيل المثال ذكر في فقه الرضا عليه السلام بعد بيان مقدّمات غسل الميت وآدابه: « ... ويكون مستقبل القبلة. و يغسله أولى الناس به أو من يأمره الولي بذلك، و تجعل باطن رجليه إلى القبلة و هو على المغتسل و تنزع قميصه من تحته أو تتركه عليه إلى أن تفرغ من غسله ليستر به عورته، و إن لم يكن عليه القميص ألقيت على عورته شيئا مما يستر به عورته» [ص 166]
والعبارة في الرسالة هكذا: «فإذا فرغت من الكفن ووضعت الميت علی المغتسل مستقبل القبلة ويغسله أولی الناس به أو من يأمره الولي بذلك. ويجعل باطن قدميه إلی القبلة وتنزع قميصه من فوق إلی سرته وتتركه إلی أن يفرغ من غسله ليستر به عورته، فإن لم يكن عليه قميص أُلقيت علی عورته ما تسترها به». [430]
ولو كان فقه الرضا عليه السلام ملفقا من أوراق متفرقة من رسالة ابن بابويه وغيرها لم تكن العبارة منسجمة مع ما قبلها.
3- رسالة ابن بابويه مأخوذة من فقه الرضا عليه السلام.
4- وهناك احتمال آخر لم يذكره المحققون، وهو أن جامع الفقه الرضوي قد دلّس في تصنيفه لهذا الكتاب، فاستفاد من رسالة ابن بابويه وغيرها وغيّر عبائرها بما يناسب صدوره من الإمام الرضا عليه السلام.
وهذان الاحتمالان بحاجة إلی مزيد تدقيق ومراجعة.
- وجدنا موضعاً من رسالة ابن بابويه أفتی فيه بخلاف الفقه الرضوي مع نقل المضمون في كليهما. ففي كتاب فقه الرضا عليه السلام: « لا تمسح على عمامة و لا على قلنسوة و لا على خفيك فإنه أروي عن العالم ع لا تقية في شرب الخمر و لا المسح على الخفين، و لا تمسح على جوربك إلا من عذر أو ثلج تخاف على رجليك...و لا ينقض القيء و لا القلس و الرعاف و الحجامة و الدماميل و القروح وضوءا» [ص 68]
وفي الرسالة: «ولا تمسح علی عمامة ولا علی قلنسوة، ولا تمسح علی خفيك ولا علی جوربك إلا من عدو تتقيه أو ثلج تخاف منه علی رجلك، تقيم الخفين مقام الجابر فتمسح عليهما. وقد روي خلاف هذا أن لا تقيه في شرب المسكر والمسح علی الخفين. ولا ينقض وضوؤك من القيء والقلس و...» [ص 404]
چکیده فارسی
در ارتباط بین کتاب فقه الرضا علیه السلام و رساله ابن بابویه (الشرائع) سخن بسیار است. اما با دستیابی قسمتی از این رساله و تحقیق و نشر آن در شماره 2 مجله دراسات علمیة زوایای دیگری از بحث گشوده شده که باعث ابهام بیشتر در ماهیت فقه الرضا علیه السلام و ارتباط آن با رساله ابن بابویه می شود.
در این سخن بر آنیم که با مقارنه بین این دو اثر ثابت کنیم رساله ابن بابویه قسمتی از فقه الرضا علیه السلام نیست و مشکل فراتر از اینهاست...
در ارتباط بین کتاب فقه الرضا علیه السلام و رساله ابن بابویه (الشرائع) سخن بسیار است. اما با دستیابی قسمتی از این رساله و تحقیق و نشر آن در شماره 2 مجله دراسات علمیة زوایای دیگری از بحث گشوده شده که باعث ابهام بیشتر در ماهیت فقه الرضا علیه السلام و ارتباط آن با رساله ابن بابویه می شود.
در این سخن بر آنیم که با مقارنه بین این دو اثر ثابت کنیم رساله ابن بابویه قسمتی از فقه الرضا علیه السلام نیست و مشکل فراتر از اینهاست...
کتاب فضائل القرآن حسن بن علی بن أبی حمزة مورد استفاده ی مرحوم صدوق در ثواب الأعمال و عیاشی در تفسیرش و دیگر محدثین بوده است. بخش اعظم این کتاب در ثواب الأعمال نقل شده است، اما این نسخه زیاداتی دارد که در ثواب الأعمال مذکور نیست.
نسخه در انتهای تفسیر قمی واقع در کتابخانه آستان قدس است.
نسخه در انتهای تفسیر قمی واقع در کتابخانه آستان قدس است.
👍1
وهذا المکتوب بخط الحر العاملي نفسه كما يبدو من ملاحظته مع سائر الخطوط
مثل هذه الإجازة:
مثل هذه الإجازة: