#كلهم_كلاب_العشرون_الجزء_الأول:
( الصومالية) إتكيف شديد للوضع و ماااا صدق ( إنصاف) إتجاوبت معاهو ( علني).. و حتى ( غادة) و الباقيات إستغربن من تصرف ( إنصاف) إلا ( طيبة).. عارفة ( إنصاف) مجرمة و فهمت أكيد ( إنصاف) في راسها حاجة لأنه عارفاها هي ما كدا.. المهم ( غادة) غمزت للجماعة يعني ( إتخارجوا).. النسوان كلهن وأولن ( غادة) لملمن شنطن و إتخارجن.. و ( طيبة) دخلت غرفتها تتبسم و قفلت على روحها بالمفتاح و خِلا الجو لى ( إنصاف) و ( الصومالية).
(الصومالية) ما صدق زبطوا ليهو الجو.. جدع نظارته هناك بعيد قام على حيلو سريع سريع ملص الجاكيت و ملص جزمته و قلع حزام البنطلون زي الزول العاوز يعمل الحاجة دي أول مرة.. ( إنصاف) نزلت توبها من وركيها وقالت ليهو :
- حيلك حيلك، كل شي بى حقه
( الصومالية) لما سمع الكلام دا مشى فتح جيب الجاكيت طلع قروش تقيلة رُبط.. وقال:
- سعرك كم؟
( إنصاف) عوجت خشُما وقالت:
- ( إكرام)
( الصومالية) إستغرب و واضح ما فهم حاجة
( إنصاف) قالت:
- يا عسل، شبعانة قروش ما محتاجة
ودقت بى يدها على الكرسي الجمبها وقالت:
- تعال أقعد، الفي راسك كلللله بسوي ليك، بس عندي طلب صغييير بالنسبة ليك ولا حاجة، بعد تنفذ لي طلبي دا، أنا بعمل ليك العاوزو
( الصومالية) جا قعد إتلصق فيها و خت يديهو في وركيها وقال:
- الجميل يطلب أي طلب، لو عاوزة ( أ*****) الشعب ب ( **** ) ليك، بس إنتي قولي
( إنصاف) بقت تضحك:
- الشعب مرة واحدة
( الصومالية) دخل يده من تحت التوب وطالع في ورك ( إنصاف) شوية شوية:
- اي والله، الشعب مرة واحدة
( إنصاف) زحت إيدو من وركها و نزلت توبها القصير خلفت رجل على رجل وقالت:
- هي ( إكرام) بس يا حلو، فرد واحد من الشعب
_________________________________________
( إكرام) ما شاء الله في المدرسة بدَّعت..وكل المدرسات مبسوطات من ذكاءها و بساطتها و تواضعها.. وكونت مع ( زحل) ثنائي خطير.. كانن حلوات شديد وكل واحدة مكملة للتانية.. ( إكرام) بى ذكاءها الحاد.. و ( زحل) بى جنها الحلو.. وبعد إسبوعين كمان إنضمت ليهم ( بسمة).. البنت الكان باكي فيها ( حلبي).. ( بسمة)كانت شايلة من ( إكرام) ومن ( زحل).. يعني شاطرة و شقية الإتنين لاماهن.. وبقوا مشهورين في المدرسة بى ( البلابل) عشان ما كانن بتفارقن نهائي لافي المدرسة ولا في الحِلة.. ( إكرام) بقت بعد ما تنتهي من المدرسة بتمشي السوق.. و بعد ترجع من السوق بتجيها ( زحل) سايقة عربية ( منال) خالتها يمشوا يغشوا ( بسمة) في البيت و يطلعوا التلاتة مرة الحدائق.. ومرة في بيت ( بسمة) يقروا.. بس أكتر المرات بمشوا بيت ( زحل) عشان عرس أخوها خلاااص على وشك و البيت ملان نسوان شغالين تجهيزات في الريحة و المأكولات و الدلوكة مدورة.. أهل ( زحل) مرتاحين شديد و حلوين بناتهم و أولادهم.
وقفت ( زحل) العربية و نزلن ( إكرام) و ( بسمة) وقفلن الباب و دخلن.. وكانت في مفاجئتين ل ( إكرام) من العيار التقيل.
#نهاية_الجزء_الأول ❤️
_________________________________________
( الصومالية) إتكيف شديد للوضع و ماااا صدق ( إنصاف) إتجاوبت معاهو ( علني).. و حتى ( غادة) و الباقيات إستغربن من تصرف ( إنصاف) إلا ( طيبة).. عارفة ( إنصاف) مجرمة و فهمت أكيد ( إنصاف) في راسها حاجة لأنه عارفاها هي ما كدا.. المهم ( غادة) غمزت للجماعة يعني ( إتخارجوا).. النسوان كلهن وأولن ( غادة) لملمن شنطن و إتخارجن.. و ( طيبة) دخلت غرفتها تتبسم و قفلت على روحها بالمفتاح و خِلا الجو لى ( إنصاف) و ( الصومالية).
(الصومالية) ما صدق زبطوا ليهو الجو.. جدع نظارته هناك بعيد قام على حيلو سريع سريع ملص الجاكيت و ملص جزمته و قلع حزام البنطلون زي الزول العاوز يعمل الحاجة دي أول مرة.. ( إنصاف) نزلت توبها من وركيها وقالت ليهو :
- حيلك حيلك، كل شي بى حقه
( الصومالية) لما سمع الكلام دا مشى فتح جيب الجاكيت طلع قروش تقيلة رُبط.. وقال:
- سعرك كم؟
( إنصاف) عوجت خشُما وقالت:
- ( إكرام)
( الصومالية) إستغرب و واضح ما فهم حاجة
( إنصاف) قالت:
- يا عسل، شبعانة قروش ما محتاجة
ودقت بى يدها على الكرسي الجمبها وقالت:
- تعال أقعد، الفي راسك كلللله بسوي ليك، بس عندي طلب صغييير بالنسبة ليك ولا حاجة، بعد تنفذ لي طلبي دا، أنا بعمل ليك العاوزو
( الصومالية) جا قعد إتلصق فيها و خت يديهو في وركيها وقال:
- الجميل يطلب أي طلب، لو عاوزة ( أ*****) الشعب ب ( **** ) ليك، بس إنتي قولي
( إنصاف) بقت تضحك:
- الشعب مرة واحدة
( الصومالية) دخل يده من تحت التوب وطالع في ورك ( إنصاف) شوية شوية:
- اي والله، الشعب مرة واحدة
( إنصاف) زحت إيدو من وركها و نزلت توبها القصير خلفت رجل على رجل وقالت:
- هي ( إكرام) بس يا حلو، فرد واحد من الشعب
_________________________________________
( إكرام) ما شاء الله في المدرسة بدَّعت..وكل المدرسات مبسوطات من ذكاءها و بساطتها و تواضعها.. وكونت مع ( زحل) ثنائي خطير.. كانن حلوات شديد وكل واحدة مكملة للتانية.. ( إكرام) بى ذكاءها الحاد.. و ( زحل) بى جنها الحلو.. وبعد إسبوعين كمان إنضمت ليهم ( بسمة).. البنت الكان باكي فيها ( حلبي).. ( بسمة)كانت شايلة من ( إكرام) ومن ( زحل).. يعني شاطرة و شقية الإتنين لاماهن.. وبقوا مشهورين في المدرسة بى ( البلابل) عشان ما كانن بتفارقن نهائي لافي المدرسة ولا في الحِلة.. ( إكرام) بقت بعد ما تنتهي من المدرسة بتمشي السوق.. و بعد ترجع من السوق بتجيها ( زحل) سايقة عربية ( منال) خالتها يمشوا يغشوا ( بسمة) في البيت و يطلعوا التلاتة مرة الحدائق.. ومرة في بيت ( بسمة) يقروا.. بس أكتر المرات بمشوا بيت ( زحل) عشان عرس أخوها خلاااص على وشك و البيت ملان نسوان شغالين تجهيزات في الريحة و المأكولات و الدلوكة مدورة.. أهل ( زحل) مرتاحين شديد و حلوين بناتهم و أولادهم.
وقفت ( زحل) العربية و نزلن ( إكرام) و ( بسمة) وقفلن الباب و دخلن.. وكانت في مفاجئتين ل ( إكرام) من العيار التقيل.
#نهاية_الجزء_الأول ❤️
_________________________________________
👍2❤1🔥1
بطني فايرة كيف على العواليق دي، منتظرة بس يوم بكرة بى فارغ الصبر تجيبوها لي في البيت
( الصومالية) مد يده هبش بطن ( إنصاف) و بقى نازل لى تحت وقال:
#نهاية_الجزء_الأول❤️
( الصومالية) مد يده هبش بطن ( إنصاف) و بقى نازل لى تحت وقال:
#نهاية_الجزء_الأول❤️
#كلهم_كلاب_23_الجزء_الأول:
كلاب الأمن ماشين بيت ( سعدية) بعد ما شافوا ( إكرام) دخلت.. عاوزين يسوقوها بالقوة بيت خالتا ( إنصاف).. وكانت ( إكرام) في خطر كبير وكلللل حياتها الجميلة بالحرية المطلقة ليها في إتخاذ قراراتها.. كانت محل تهديد و رجوع لنقطة السواد.. نقطة البداية.. الحياة تحت رحمة من لا يرحم.. ( إنصاف)
✋ بس قبل ما نشوف عودة ( إكرام) بالقوة تحت سيطرة ( بدوي) و كلابه.. خلونا نرجع ورا شوية وقت العصرية ونشوف في حاجة مهمة حصلت ✋
[[ العصر.. بعد حصلت المشكلة في السوق مع كلاب الأمن ]]
بعد الجماعة ال في السوق عدّلوا الطرابيز و الكراسي بعد جلدوا كلاب ( الصومالية) و كسّروا ليهم عربيتهم.. كلهم شافوا الدموع في عيون ( إكرام) و الرعب الكان فيها.. وحسوا بالشفقة الشديدة تجاهها.. ولأول مرة تتفق كل العيون الموجودة في السوق على حماية ( إكرام).. حتى العيون الكانت بتعاين ليها بعين ( الشهوة) بقت هسة بتعابن ليها بعين الشفقة.. جد.. كل واحد حس إنه لازم يحمي ( إكرام).. عشان كدا فعلا" كانت ( إكرام) في مأمن تاااام في السوق.. مافي بشر يقدر يمس شعرة واحدة من راسها.. طيب.. البيت كيف؟ هل ( إكرام) ح تكون في مأمن تام في بيت ( سعدية)؟ أكيد لأ.. عشان كدا هنا الشباب الكانوا ببحلقوا في ( إكرام) كل ما يجو السوق.. الشباب الكان مصدر ضيق و إزعاج لى ( إكرام).. هم الليلة ح يكونوا السد المنيع لحماية ( إكرام) حتى وهي في بيتها.
إتلموا شباب الركشات البقعدوا في السوق بعد المشكلة.. واللي فيهم جزء كبير من نفس الحِلة الساكنة فيها ( إكرام).. إتلموا بعد المغرب في نفففس محل قعدتهم في الدكان بعد قفّلت ( سعدية) و مشت البيت.. إتلموا بعد فهموا إنه ( إكرام) لسة في خطر.. وعشان هم بتاعين مظاهرات وقلوبهم حارة.. كانوا بعرفوا كويس أساليب رجال الأمن.. وكانوا واثقين إنه ممكن جدا" يتهجموا علي ( إكرام) في البيت.. عشان كدا بدوا يخططوا لى حماية ( إكرام) حتى وهي في البيت.. وإتفقوا بعد الإتصالات بالموبايلات بى شباب الحِلة إنه يكونوا متخفيين في جماعات في مداخل الشوارع البتودي لى بيت ( سعدية).. و كل مجموعة مكونة من عشرة أفراد.. كل واحد شايل ليه ( مصيبة) في يدو [ ساطور.. عكاز.. سيخة]..المهم.. أي حاجة يدافع بيها عن نفسه و يضرب بيها الكلاب.. وعشان كانت عربات الأمن ظاهرة.. كان من الساهل جدا" يتعرفوا عليها رؤوساء المجموعات المتواجدين في كل مدخل شارع و شايلين صفافير.. وكانت الإشارة إنه تسمع الصفارة من أي إتجاه.. تجي جاري جري شديد بيت ( سعدية) و( تركب أي كوز حايم) 👉 قالوا كدا بنفس اللفظ.. وقاموا من السوق مع المغرب دوروا ركشاتهم وكل واحد مشى شاف ليه ( مصيبة) وجا إنضم للجماعة المحددة.. في المكان المحدد.
_________________________________________
( بكري) إتحسن كتير.. بقى يمشي براهو في البيت و يتحرك في الحوش حقهم.. ومرات لما يزهج يطلع الشارع جمب الباب يتمشى و بجوهو أصحابه يونسوهو.. مرات يقعدوا في عتبة البيت الكبيرة برا.. ومرات يتونسوا جوا البيت.. وكان من ضمن الشُلة سواق الركشة الإسمه ( نادر) الكان وصل ( آدم) و ( إكرام).. ( نادر) كان من ضمن شباب الركشات ال بِرَكلِسوا في السوق حارسين ( إكرام).. كان بعاين ليها من بعيد خجلان من التصرف العملوا مع ( آدم) الكان كلم أمه عن الشكلة العملا معاهم وكان عاوز يطرده من الدكان من أول يوم جا فيهو.. بس ( سعدية) طلبت منه ما يشتغل بيهو عشان ماعاوزة مشاكل ولا عاوزة ( إكرام) تعرف حاجة.. ( نادر) كان بجيب الشمارات لى ( بكري).. أي حاجة تحصل في السوق بجي بكلمه.. ( بكري) كان مهتم بى ( إكرام) شديد.. وكان متضايق من قعدتا في السوق و نظرات الناس ليها.. زي ال كأنه خاطبها أو عاقد عليها.. ولما ( نادر) كلمه بى ناس الأمن و الكمين العاملنوا ليهم في الحِلة.. غلبوا القعاد.. أصرّ إلا يمشي معاهم رغم حالته الصعبة وصحته التعبانة.. وبعد تعب شديد وبعد ما ( نادر) إتصل على أصحابه وجو لى ( بكري) في البيت وأقنعوهو إنه مافي زول ح يمس شعرة من ( إكرام) حتى لو جات الشرطة كلها حتى إقتنع.. و بقى ( بكري) قاعد على أعصابه منتظر نتيجة ال ح يحصل.
#نهاية_الجزء_الأول ❤️
كلاب الأمن ماشين بيت ( سعدية) بعد ما شافوا ( إكرام) دخلت.. عاوزين يسوقوها بالقوة بيت خالتا ( إنصاف).. وكانت ( إكرام) في خطر كبير وكلللل حياتها الجميلة بالحرية المطلقة ليها في إتخاذ قراراتها.. كانت محل تهديد و رجوع لنقطة السواد.. نقطة البداية.. الحياة تحت رحمة من لا يرحم.. ( إنصاف)
✋ بس قبل ما نشوف عودة ( إكرام) بالقوة تحت سيطرة ( بدوي) و كلابه.. خلونا نرجع ورا شوية وقت العصرية ونشوف في حاجة مهمة حصلت ✋
[[ العصر.. بعد حصلت المشكلة في السوق مع كلاب الأمن ]]
بعد الجماعة ال في السوق عدّلوا الطرابيز و الكراسي بعد جلدوا كلاب ( الصومالية) و كسّروا ليهم عربيتهم.. كلهم شافوا الدموع في عيون ( إكرام) و الرعب الكان فيها.. وحسوا بالشفقة الشديدة تجاهها.. ولأول مرة تتفق كل العيون الموجودة في السوق على حماية ( إكرام).. حتى العيون الكانت بتعاين ليها بعين ( الشهوة) بقت هسة بتعابن ليها بعين الشفقة.. جد.. كل واحد حس إنه لازم يحمي ( إكرام).. عشان كدا فعلا" كانت ( إكرام) في مأمن تاااام في السوق.. مافي بشر يقدر يمس شعرة واحدة من راسها.. طيب.. البيت كيف؟ هل ( إكرام) ح تكون في مأمن تام في بيت ( سعدية)؟ أكيد لأ.. عشان كدا هنا الشباب الكانوا ببحلقوا في ( إكرام) كل ما يجو السوق.. الشباب الكان مصدر ضيق و إزعاج لى ( إكرام).. هم الليلة ح يكونوا السد المنيع لحماية ( إكرام) حتى وهي في بيتها.
إتلموا شباب الركشات البقعدوا في السوق بعد المشكلة.. واللي فيهم جزء كبير من نفس الحِلة الساكنة فيها ( إكرام).. إتلموا بعد المغرب في نفففس محل قعدتهم في الدكان بعد قفّلت ( سعدية) و مشت البيت.. إتلموا بعد فهموا إنه ( إكرام) لسة في خطر.. وعشان هم بتاعين مظاهرات وقلوبهم حارة.. كانوا بعرفوا كويس أساليب رجال الأمن.. وكانوا واثقين إنه ممكن جدا" يتهجموا علي ( إكرام) في البيت.. عشان كدا بدوا يخططوا لى حماية ( إكرام) حتى وهي في البيت.. وإتفقوا بعد الإتصالات بالموبايلات بى شباب الحِلة إنه يكونوا متخفيين في جماعات في مداخل الشوارع البتودي لى بيت ( سعدية).. و كل مجموعة مكونة من عشرة أفراد.. كل واحد شايل ليه ( مصيبة) في يدو [ ساطور.. عكاز.. سيخة]..المهم.. أي حاجة يدافع بيها عن نفسه و يضرب بيها الكلاب.. وعشان كانت عربات الأمن ظاهرة.. كان من الساهل جدا" يتعرفوا عليها رؤوساء المجموعات المتواجدين في كل مدخل شارع و شايلين صفافير.. وكانت الإشارة إنه تسمع الصفارة من أي إتجاه.. تجي جاري جري شديد بيت ( سعدية) و( تركب أي كوز حايم) 👉 قالوا كدا بنفس اللفظ.. وقاموا من السوق مع المغرب دوروا ركشاتهم وكل واحد مشى شاف ليه ( مصيبة) وجا إنضم للجماعة المحددة.. في المكان المحدد.
_________________________________________
( بكري) إتحسن كتير.. بقى يمشي براهو في البيت و يتحرك في الحوش حقهم.. ومرات لما يزهج يطلع الشارع جمب الباب يتمشى و بجوهو أصحابه يونسوهو.. مرات يقعدوا في عتبة البيت الكبيرة برا.. ومرات يتونسوا جوا البيت.. وكان من ضمن الشُلة سواق الركشة الإسمه ( نادر) الكان وصل ( آدم) و ( إكرام).. ( نادر) كان من ضمن شباب الركشات ال بِرَكلِسوا في السوق حارسين ( إكرام).. كان بعاين ليها من بعيد خجلان من التصرف العملوا مع ( آدم) الكان كلم أمه عن الشكلة العملا معاهم وكان عاوز يطرده من الدكان من أول يوم جا فيهو.. بس ( سعدية) طلبت منه ما يشتغل بيهو عشان ماعاوزة مشاكل ولا عاوزة ( إكرام) تعرف حاجة.. ( نادر) كان بجيب الشمارات لى ( بكري).. أي حاجة تحصل في السوق بجي بكلمه.. ( بكري) كان مهتم بى ( إكرام) شديد.. وكان متضايق من قعدتا في السوق و نظرات الناس ليها.. زي ال كأنه خاطبها أو عاقد عليها.. ولما ( نادر) كلمه بى ناس الأمن و الكمين العاملنوا ليهم في الحِلة.. غلبوا القعاد.. أصرّ إلا يمشي معاهم رغم حالته الصعبة وصحته التعبانة.. وبعد تعب شديد وبعد ما ( نادر) إتصل على أصحابه وجو لى ( بكري) في البيت وأقنعوهو إنه مافي زول ح يمس شعرة من ( إكرام) حتى لو جات الشرطة كلها حتى إقتنع.. و بقى ( بكري) قاعد على أعصابه منتظر نتيجة ال ح يحصل.
#نهاية_الجزء_الأول ❤️
👍1
ُـب مآ تعجـز عنه سـنوآت
ال
عُمـر..
فتجـد متمـرّد القلبِ يلين، وڪتوم الشعـور يفصِح، وغآضّـة الطرف تتأمل، وممـسكة اللّسان تبوح..
تجد في الحُب أقوآمًا لم يجـدوا أنفسهم إلاّ عندما وجدوه، وقلوبًا لم تڪن تعرف قبله أنّها رقيقـةٌ إلى هذآ الحدّ، وصُـدورا لم ترَ نفسها قبله شفّآفـةً إلى تلك الدرجة، وعيوناً لم تڪُن تدرك أنّها عمـيقةٌ بذلك القدر، ونفوساً لم تڪن تدري أنّها نفيسـةٌ بهذآ الثمـن..
في الحُب تجدُ -القِطط المُغمضة، غزالآت الرّيم، واسعاتُ العيون!.
#نهاية_الجزء_الأول
ألقاكم يوم الأحد القادم بإذن الله مع الجزء التاني من
#مابعد_الرماد
" ما بين ماضٍ ودخان "
#لها_بقيه
ال
عُمـر..
فتجـد متمـرّد القلبِ يلين، وڪتوم الشعـور يفصِح، وغآضّـة الطرف تتأمل، وممـسكة اللّسان تبوح..
تجد في الحُب أقوآمًا لم يجـدوا أنفسهم إلاّ عندما وجدوه، وقلوبًا لم تڪن تعرف قبله أنّها رقيقـةٌ إلى هذآ الحدّ، وصُـدورا لم ترَ نفسها قبله شفّآفـةً إلى تلك الدرجة، وعيوناً لم تڪُن تدرك أنّها عمـيقةٌ بذلك القدر، ونفوساً لم تڪن تدري أنّها نفيسـةٌ بهذآ الثمـن..
في الحُب تجدُ -القِطط المُغمضة، غزالآت الرّيم، واسعاتُ العيون!.
#نهاية_الجزء_الأول
ألقاكم يوم الأحد القادم بإذن الله مع الجزء التاني من
#مابعد_الرماد
" ما بين ماضٍ ودخان "
#لها_بقيه