#مندرين15
اختارو صح عشان بعد م يروح الانبهار وشغف البدايات ما حيبقي معاك الا السند البتكون عارف انو حايكون معاك في المره قبل الحلوه اللي براعي ليك في الصغيره والكبيره البحترمك قدامك ووراك.
إختارو الهين،اللين،رقيق القلب❤️
#مندرين15
#جانب_تاني
البيت حا يبقى لي خفيييف
مصطفى : عادي ههه بكرة تتعودي تفتشي للتجوطي فيهو ما تلقي ، الخلا لمبة المطبخ و لمبة الغرف مولعه منو ، الما قفل الماسورة كويس منو ، ال اكل وًخلا الصحن حقو في المغسلة منو ! و الشرب و ما رجع القزازة التلاجة منو هههه المجدع شراريبو منو !
غلبة زي دي بتك ما بتسويها هه
سلاف : وحاة الله انت غياظ و امشي اتخارج يا مصطفى يلا شيل شنطتك دي و طير من قدامي اسي دي!
امهم : مافي زول راسو حينقطع قدري ، البعصر لي رجولي و بمسحني ، البناولني القريب و البعيد .. اشوفك في خير و على خير و افرح بي جديدك يا ولدي ، يرزقك بالهدية الرضيه يا مصطفى يا ود بطني !
سلاف : الهدية الرضيه ما داير يعرفنا بيها داسيها مننا ، سفرو دا خلا عشانا و بعد دا م شفنا آخر لي موضوعو دا !
جد كدا يا مصطفى لو خليتنا مشينا ليهم و مرة وحدة تسافر و انت متطمن ما كان أخير ليك يا اخوي ، تجي تاني زول عرس بس ، و كان لقيناهم ناس كويسين نعقد ليك اسي طوالي ! رايك شنو ؟
مصطفى : وريتك رأي ي سلاف ، انا ماعارف عنها حاجة لحد اسي و ما بستحمل رفض من غير توضيح لا قدر الله ، عشان كدا خايف اخت نفسي في حتة ضيقة زي دي !
سلاف : حتعرف دا كلو كيف و انت صامي خشمك عليك لا بتتلحلح زي الشباب و لا داير تلذنا احنا ! اها مش اخير من تجي جيتك المرة الجايه تلقى عرسوها !؟ و تندم على سكوتك دا ؟
مصطفى :يا زولة كلها اقسام ، مع اني ناوي اقلعا من الظروف و م اخلي مجال لي حاجة بس داير املأ يدي منها ، و هسي لو ما انضغطت م حرجع الكويت ، لكن كلها كم شهر و راجع السودان - ماشي اخلص التزامات م ناوي اطول .. المهم في كم حاجة كدا في بالي نقول الله يسهل بس .. انتو ادعو لي و الباقي ربنا بجيبو خير ان شاءالله ..
سلاف : غريبه امي دي اصلو ما جرجرتك زي عوايدها و ضغطت عليك عشان تعرف بتك دي ! لكن خير بس نصبر مع الصابرين مستعجلة لشنو انا زاتي !
امهم : انا عارفه يا سلاف يا بتي لكن مافي داعي للضغط ، نخلي يسوي حاجة و بعدين نندم عليها ، احنا بس نقول ربنا يكتب ليه الفيهو خير و اهم حاجة اسي يصل بالسلامة و نتطمن عليه و الباقي هين يا سلاف !
سلاف : خير يا امي يا مشكلة !
"مصطفى و سلاف بي حس واحد " : اللهم امين يارب العالمين
مصطفى : هوي يلا بعد انا ابقى مارق ، ان شاءالله ما آخر وداع ، و نتلاقى في ساعة خير ..
#وصال_بتقول :
بقدر ضيقي من تحول قصي الغريب ، بقدر استيعابي للاسباب
يمكن مصدومة لان م اتوقعت القى نفور و تصرف زي دا من قصي ! لكن كان لازم اعمل حاجة -
رجعت الغرفه لقيت الباب متاكى .. خبطت الباب و قلت ليهو :
وصال : قصي ممكن ادخل ؟
قصي : تعالي
وصال " لقيتو مقرب الكرسي حقو من السرير كان بيحاول يتحول من الكرسي على السرير ، جريت عليهو مسكتو ، قلت لهو "
الله يهديك يا قصي اسي لو لا قدر الله الكرسي دا رجع لي ورا يعني حيحصل شنو ؟ ياخ ناديني انا هنا لشنو ؟؟
قصي : انتي هنا مفروض مرتي ! ما خدامتي
وصال : انت الطِلق الفكوها لينا ساعة العقد دي كان طارت من السماء و نطت و دخلت ليك قي مخك دا و هبشت ليك اسلاكك دي ، بالله كلمني عشان اكون فاهمه الحاصل !
" جريت نفس ، و قعدت على رجولي جمب الكرسي حقو " بالله عليك بطل يا قصي .. بطل و بس … الفينا مكفينا انا هنا مرتك لان دي المرحلة الوحيدة البوصل ليها الانسان بتجرد فيها من كل الاقنعه و الزيف و التحسس و التُقل النفسي و الارهاق و كل حمول الانسان البلقاها برا حدود الزوجية !
انا هنا ليك و معاك و بيك ، انا هنا عشان اكون نصك التاني ، انا هنا عشان نكمل بعض لانه لو لا قدر الله الحادث دا لو كان حصل لي انا
" بسرعه خت يدو في خشمها "
قصي : تفي من خشمك حمدلله البقت فيني و لا فيك انتي مجنونه !
وصال : وجعتك مش !!؟ اها يلا دا احساسي اسي !
ضيق و البتعمل فيهو دا ما حيغير حاجة بالعكس بيصعب الامور ، الضحك بيجدد طاقاتنا و بخلينا غير محدودين في عطائنا لي حياتنا و لي ظروفنا - انحنا احلامنا حقت بكرة !
للحظة لقيتو شداني عليهو و حضني شديييييد ، حضن اتمنيتو لي سنين في كل لحظة حلوة و مرة كنت بكون متمنيه اقدر اخد الاحساس دا من الحضن و الاحساس بالطبطبه و الامان ، المشاعر الما بقدر اعبر عنها لمن يفرحني و لمن احسو جمبي و في كل احساس انا حسيتو قبل كدا بكون نفسي اعبر عنه بالحضن دا ، دفئ و امان و راحة ما بقدر احكي عنها - ضماني كأني ضماد لي كل أوجاعه ، خلا الكلام و اختار يعبر لي مجاز عن مشاعره المقيدة ، عبر لي عن كلام كتير م قالو بي لسانه ، لكن انا حسيتو .. حسيتو كلوو
اختارو صح عشان بعد م يروح الانبهار وشغف البدايات ما حيبقي معاك الا السند البتكون عارف انو حايكون معاك في المره قبل الحلوه اللي براعي ليك في الصغيره والكبيره البحترمك قدامك ووراك.
إختارو الهين،اللين،رقيق القلب❤️
#مندرين15
#جانب_تاني
البيت حا يبقى لي خفيييف
مصطفى : عادي ههه بكرة تتعودي تفتشي للتجوطي فيهو ما تلقي ، الخلا لمبة المطبخ و لمبة الغرف مولعه منو ، الما قفل الماسورة كويس منو ، ال اكل وًخلا الصحن حقو في المغسلة منو ! و الشرب و ما رجع القزازة التلاجة منو هههه المجدع شراريبو منو !
غلبة زي دي بتك ما بتسويها هه
سلاف : وحاة الله انت غياظ و امشي اتخارج يا مصطفى يلا شيل شنطتك دي و طير من قدامي اسي دي!
امهم : مافي زول راسو حينقطع قدري ، البعصر لي رجولي و بمسحني ، البناولني القريب و البعيد .. اشوفك في خير و على خير و افرح بي جديدك يا ولدي ، يرزقك بالهدية الرضيه يا مصطفى يا ود بطني !
سلاف : الهدية الرضيه ما داير يعرفنا بيها داسيها مننا ، سفرو دا خلا عشانا و بعد دا م شفنا آخر لي موضوعو دا !
جد كدا يا مصطفى لو خليتنا مشينا ليهم و مرة وحدة تسافر و انت متطمن ما كان أخير ليك يا اخوي ، تجي تاني زول عرس بس ، و كان لقيناهم ناس كويسين نعقد ليك اسي طوالي ! رايك شنو ؟
مصطفى : وريتك رأي ي سلاف ، انا ماعارف عنها حاجة لحد اسي و ما بستحمل رفض من غير توضيح لا قدر الله ، عشان كدا خايف اخت نفسي في حتة ضيقة زي دي !
سلاف : حتعرف دا كلو كيف و انت صامي خشمك عليك لا بتتلحلح زي الشباب و لا داير تلذنا احنا ! اها مش اخير من تجي جيتك المرة الجايه تلقى عرسوها !؟ و تندم على سكوتك دا ؟
مصطفى :يا زولة كلها اقسام ، مع اني ناوي اقلعا من الظروف و م اخلي مجال لي حاجة بس داير املأ يدي منها ، و هسي لو ما انضغطت م حرجع الكويت ، لكن كلها كم شهر و راجع السودان - ماشي اخلص التزامات م ناوي اطول .. المهم في كم حاجة كدا في بالي نقول الله يسهل بس .. انتو ادعو لي و الباقي ربنا بجيبو خير ان شاءالله ..
سلاف : غريبه امي دي اصلو ما جرجرتك زي عوايدها و ضغطت عليك عشان تعرف بتك دي ! لكن خير بس نصبر مع الصابرين مستعجلة لشنو انا زاتي !
امهم : انا عارفه يا سلاف يا بتي لكن مافي داعي للضغط ، نخلي يسوي حاجة و بعدين نندم عليها ، احنا بس نقول ربنا يكتب ليه الفيهو خير و اهم حاجة اسي يصل بالسلامة و نتطمن عليه و الباقي هين يا سلاف !
سلاف : خير يا امي يا مشكلة !
"مصطفى و سلاف بي حس واحد " : اللهم امين يارب العالمين
مصطفى : هوي يلا بعد انا ابقى مارق ، ان شاءالله ما آخر وداع ، و نتلاقى في ساعة خير ..
#وصال_بتقول :
بقدر ضيقي من تحول قصي الغريب ، بقدر استيعابي للاسباب
يمكن مصدومة لان م اتوقعت القى نفور و تصرف زي دا من قصي ! لكن كان لازم اعمل حاجة -
رجعت الغرفه لقيت الباب متاكى .. خبطت الباب و قلت ليهو :
وصال : قصي ممكن ادخل ؟
قصي : تعالي
وصال " لقيتو مقرب الكرسي حقو من السرير كان بيحاول يتحول من الكرسي على السرير ، جريت عليهو مسكتو ، قلت لهو "
الله يهديك يا قصي اسي لو لا قدر الله الكرسي دا رجع لي ورا يعني حيحصل شنو ؟ ياخ ناديني انا هنا لشنو ؟؟
قصي : انتي هنا مفروض مرتي ! ما خدامتي
وصال : انت الطِلق الفكوها لينا ساعة العقد دي كان طارت من السماء و نطت و دخلت ليك قي مخك دا و هبشت ليك اسلاكك دي ، بالله كلمني عشان اكون فاهمه الحاصل !
" جريت نفس ، و قعدت على رجولي جمب الكرسي حقو " بالله عليك بطل يا قصي .. بطل و بس … الفينا مكفينا انا هنا مرتك لان دي المرحلة الوحيدة البوصل ليها الانسان بتجرد فيها من كل الاقنعه و الزيف و التحسس و التُقل النفسي و الارهاق و كل حمول الانسان البلقاها برا حدود الزوجية !
انا هنا ليك و معاك و بيك ، انا هنا عشان اكون نصك التاني ، انا هنا عشان نكمل بعض لانه لو لا قدر الله الحادث دا لو كان حصل لي انا
" بسرعه خت يدو في خشمها "
قصي : تفي من خشمك حمدلله البقت فيني و لا فيك انتي مجنونه !
وصال : وجعتك مش !!؟ اها يلا دا احساسي اسي !
ضيق و البتعمل فيهو دا ما حيغير حاجة بالعكس بيصعب الامور ، الضحك بيجدد طاقاتنا و بخلينا غير محدودين في عطائنا لي حياتنا و لي ظروفنا - انحنا احلامنا حقت بكرة !
للحظة لقيتو شداني عليهو و حضني شديييييد ، حضن اتمنيتو لي سنين في كل لحظة حلوة و مرة كنت بكون متمنيه اقدر اخد الاحساس دا من الحضن و الاحساس بالطبطبه و الامان ، المشاعر الما بقدر اعبر عنها لمن يفرحني و لمن احسو جمبي و في كل احساس انا حسيتو قبل كدا بكون نفسي اعبر عنه بالحضن دا ، دفئ و امان و راحة ما بقدر احكي عنها - ضماني كأني ضماد لي كل أوجاعه ، خلا الكلام و اختار يعبر لي مجاز عن مشاعره المقيدة ، عبر لي عن كلام كتير م قالو بي لسانه ، لكن انا حسيتو .. حسيتو كلوو
👍24❤4