#ادخل ….
سراج : رزة ! لحظة جايييك برا
رزة ( استوعبت انها شبه دخلت غرفتو و بدت ترجع لي ورا ، لحد م بقت برا غرفتو ) ..
سراج ( مشى عليها لحد برا غرفتو ) : احكي لي !
رزة ( بي توتر ) : ممم م اا ساي بس جيت اشوفك لقيت نور غرفتك مولع و كدا ! اخبارك شنو تمام ؟
سراج ( بأستغراب ) : انا كويس حمدلله انتي كويسه ؟
رزة : سراج انا ما عندي تلفون و …" سكتت "
سراج ( مستغرب اكتر ) : ليه تلفونك وين ؟
رزة : كان حصلت حاجة كدا و اديتو لي وصال م عارفه لمتو وين و انا زاتي ما دايراه بس جيت اوريك يعني !
سراج : اها طيب عايزة واحد جديد يعني ؟ اجيب ليكي واحد ؟
رزة : اا لالالا .. يعني عشان لو " سكتت و بدت تمتم " ااا لو حنتكلم و كدا !
سراج " مستغرب شديد ": رزة في شنو م فاهمك ، نتكلم في شنو قصدك ( تلفونو رن ، بدا يعاين ليه و متوتر داير يرد )
رزة : طيب ممكن ترد
سراج ( مشى شال تلفونو و ختاه في اضانو و ابتسم مسافة حتى قال ) : برجع ليكي اديني دقايق بس !!
رزة ( استغربت )
سراج ( في يده التلفون و بيكتب رساله ) : ااها قولي لي ي رزة اقدر اساعدك بشنو يا قلب اخوك !!
رزة ( نطرت عيونا و استغربت ) !! : دي منو ؟؟
سراج ( مستعجب ) : رزة في شنو ؟؟؟
رزة( بي ضيق واضح ) : مافي حاجة … مشت !!
سراج ( استغرب قفل باب غرفتو و عمل اتصال ) :
سراج : ايوا ي حنين معليش كنت بتكلم مع رزان
حنين : عارفه قلت لي لحظة بس عايزة اعرف حتجو الساعه كم ؟
سراج : م عارف والله لكن بكلمك قبل نتحرك من هنا ، انتي عايزة حاجة ولا في حاجة !! والدتك عندها مشوار ولا شي !! قولي !
حنين : لالالا بسأل عشان نعسته ، عايزة انوم شويه
سراج : هههههه حاضر تحبي اصحيكي ؟؟
حنين : ياريت ي سراج ! اتصل لي بعد ساعتين كدا قبل تتحركو لحد ما ارفض فيك اعرفني صحيت !
سراج : لا لحد م تردي عشان عادي ممكن ترفضي و تنومي راجعه !
حنين : خلاص تم !
سراج : يلا سلام
حنين "بي بهجة " : سلااااام …
#حنين_ بعد قفلت بتقول :
ختيت التلفون من يدي و بقيت في حالة استغرب ، في شنو جديد خلال الكم ساعه ديل ! سراج بسم الله لي لحظة حسيتو زي الدواء الاتسرب في دمي … ليه حاسة بيهو قريب كدا رغم ان معرفتي بيهو م بعرفو اساسا يعتبر … اعوذبالله من الحاجات المامفهومة دي !
اااخ نوم شنو انا ماجادة ولا شنو ! احسن حاجة اقوم انضف و اتخارج و اجهز نفسي … ليه انا مهتمة كدا زي الحاجة المهمه شديد و متلهفه ليها … واااي من الافكار يا الله ….. ( شالت الغطا من عليها و قامت ) -
#جانب_احمد
#الشارع
احمد : يا بت الناس اتخارجي من هنا انا ما غالبني اوقفك عند حدك ! لكن خاتي اعتبار انك بت و ما داير ابهدلك !
__: احمد ! انا بس ما قادرة اتصور انك نسيتني بالسرعه دي ! اتوقعتك لمن تشوفني حا تحن !
احمد : انتي قايلاني احمد الزمان داك ولا شنو ؟ عليكي الله حلي عني انا ما ناقصك ، امشي عشان مرتي جايه و لو حصلت مشاكل بسببك يمين بالله ما اخليك و انا وريتك و اتذكري كلامي دا كويس ، مرتي خط احمر فاهمه ولالا !
__ ( مشت مغبونه و بتطنطن )
" بعدها بعشر دقايق سهاد جات "
احمد : ماشاءالله ، نمشي لي ناس امي كل يوم ولا شنو ؟ ربنا يحفظك لي يارب !
سهاد : امين يارب و يحفظك لي ، بتتلفت مالك ؟؟
احمد ( بي توتر ) : لالا مافي شي - ( جا ترحال و ركبو فاتو )
*بعد ساعة *
في بيت وسط ، الحوش كلو خيرصانه ناعمة و قُلتين بُنيات مقابلات بعض فيهم صبار ، جمبهم البرندة و مروحة معلقه في الحيطه لافة عليهم ، و صينية فيها كوباية موية و كوبايتين عصير كركديه في تربيزة بلاستيك بيضاء - قاعدة سهاد في سرير و جمبها اخت احمد و السرير المقابلو احمد جمب امو ، في سريرين مفرشين بي ملايات ورديه بي ابيض و فيها صفق اخضر ، و في شباك المطبخ واقفات اتنين من اخواتو وحدة فيهم بي بتها عمر خمس سنوات ، و جمبو طوالي في الوضايه و جمبها برميل ازرق كبير .. و هدوء مافي غير صوت زنة المروحة
احمد : كويسين انتو ؟
امه و اختو المعاها بت : الحمدلله والله بخير
سهاد ( بي عفويه ) : سائله منكم والله
امه : تسلمي !
اخواتو : ما بتقصري
سهاد ( بي تودد ) : رايكم شنو الجمعه الغداء عندي يعني بكرة ؟ ( عاينت لي امه ) احمد حكى لي انك بتحبي الملوحة ، بزبط ملوحة ظريفة حتعجبك ان شاءالله !
امه : بترفع لي الضغط
اخواتو ( بي تهرب واضح ) : مشغولين والله
احمد : شايف في كُلفة بينكم في الكلام ! لكن مفروض الناس تحب بعض بما اني الرابط الوحيد بينكم ، القبول و الرفض دا حاجة فات عليها بدل السنه اهو داخلين على الرابعه ! و انا بحب سهاد والله و انتو اهلي بحبكم و مالي غنى عنكم ! فا الرحمة حلوة !
سراج : رزة ! لحظة جايييك برا
رزة ( استوعبت انها شبه دخلت غرفتو و بدت ترجع لي ورا ، لحد م بقت برا غرفتو ) ..
سراج ( مشى عليها لحد برا غرفتو ) : احكي لي !
رزة ( بي توتر ) : ممم م اا ساي بس جيت اشوفك لقيت نور غرفتك مولع و كدا ! اخبارك شنو تمام ؟
سراج ( بأستغراب ) : انا كويس حمدلله انتي كويسه ؟
رزة : سراج انا ما عندي تلفون و …" سكتت "
سراج ( مستغرب اكتر ) : ليه تلفونك وين ؟
رزة : كان حصلت حاجة كدا و اديتو لي وصال م عارفه لمتو وين و انا زاتي ما دايراه بس جيت اوريك يعني !
سراج : اها طيب عايزة واحد جديد يعني ؟ اجيب ليكي واحد ؟
رزة : اا لالالا .. يعني عشان لو " سكتت و بدت تمتم " ااا لو حنتكلم و كدا !
سراج " مستغرب شديد ": رزة في شنو م فاهمك ، نتكلم في شنو قصدك ( تلفونو رن ، بدا يعاين ليه و متوتر داير يرد )
رزة : طيب ممكن ترد
سراج ( مشى شال تلفونو و ختاه في اضانو و ابتسم مسافة حتى قال ) : برجع ليكي اديني دقايق بس !!
رزة ( استغربت )
سراج ( في يده التلفون و بيكتب رساله ) : ااها قولي لي ي رزة اقدر اساعدك بشنو يا قلب اخوك !!
رزة ( نطرت عيونا و استغربت ) !! : دي منو ؟؟
سراج ( مستعجب ) : رزة في شنو ؟؟؟
رزة( بي ضيق واضح ) : مافي حاجة … مشت !!
سراج ( استغرب قفل باب غرفتو و عمل اتصال ) :
سراج : ايوا ي حنين معليش كنت بتكلم مع رزان
حنين : عارفه قلت لي لحظة بس عايزة اعرف حتجو الساعه كم ؟
سراج : م عارف والله لكن بكلمك قبل نتحرك من هنا ، انتي عايزة حاجة ولا في حاجة !! والدتك عندها مشوار ولا شي !! قولي !
حنين : لالالا بسأل عشان نعسته ، عايزة انوم شويه
سراج : هههههه حاضر تحبي اصحيكي ؟؟
حنين : ياريت ي سراج ! اتصل لي بعد ساعتين كدا قبل تتحركو لحد ما ارفض فيك اعرفني صحيت !
سراج : لا لحد م تردي عشان عادي ممكن ترفضي و تنومي راجعه !
حنين : خلاص تم !
سراج : يلا سلام
حنين "بي بهجة " : سلااااام …
#حنين_ بعد قفلت بتقول :
ختيت التلفون من يدي و بقيت في حالة استغرب ، في شنو جديد خلال الكم ساعه ديل ! سراج بسم الله لي لحظة حسيتو زي الدواء الاتسرب في دمي … ليه حاسة بيهو قريب كدا رغم ان معرفتي بيهو م بعرفو اساسا يعتبر … اعوذبالله من الحاجات المامفهومة دي !
اااخ نوم شنو انا ماجادة ولا شنو ! احسن حاجة اقوم انضف و اتخارج و اجهز نفسي … ليه انا مهتمة كدا زي الحاجة المهمه شديد و متلهفه ليها … واااي من الافكار يا الله ….. ( شالت الغطا من عليها و قامت ) -
#جانب_احمد
#الشارع
احمد : يا بت الناس اتخارجي من هنا انا ما غالبني اوقفك عند حدك ! لكن خاتي اعتبار انك بت و ما داير ابهدلك !
__: احمد ! انا بس ما قادرة اتصور انك نسيتني بالسرعه دي ! اتوقعتك لمن تشوفني حا تحن !
احمد : انتي قايلاني احمد الزمان داك ولا شنو ؟ عليكي الله حلي عني انا ما ناقصك ، امشي عشان مرتي جايه و لو حصلت مشاكل بسببك يمين بالله ما اخليك و انا وريتك و اتذكري كلامي دا كويس ، مرتي خط احمر فاهمه ولالا !
__ ( مشت مغبونه و بتطنطن )
" بعدها بعشر دقايق سهاد جات "
احمد : ماشاءالله ، نمشي لي ناس امي كل يوم ولا شنو ؟ ربنا يحفظك لي يارب !
سهاد : امين يارب و يحفظك لي ، بتتلفت مالك ؟؟
احمد ( بي توتر ) : لالا مافي شي - ( جا ترحال و ركبو فاتو )
*بعد ساعة *
في بيت وسط ، الحوش كلو خيرصانه ناعمة و قُلتين بُنيات مقابلات بعض فيهم صبار ، جمبهم البرندة و مروحة معلقه في الحيطه لافة عليهم ، و صينية فيها كوباية موية و كوبايتين عصير كركديه في تربيزة بلاستيك بيضاء - قاعدة سهاد في سرير و جمبها اخت احمد و السرير المقابلو احمد جمب امو ، في سريرين مفرشين بي ملايات ورديه بي ابيض و فيها صفق اخضر ، و في شباك المطبخ واقفات اتنين من اخواتو وحدة فيهم بي بتها عمر خمس سنوات ، و جمبو طوالي في الوضايه و جمبها برميل ازرق كبير .. و هدوء مافي غير صوت زنة المروحة
احمد : كويسين انتو ؟
امه و اختو المعاها بت : الحمدلله والله بخير
سهاد ( بي عفويه ) : سائله منكم والله
امه : تسلمي !
اخواتو : ما بتقصري
سهاد ( بي تودد ) : رايكم شنو الجمعه الغداء عندي يعني بكرة ؟ ( عاينت لي امه ) احمد حكى لي انك بتحبي الملوحة ، بزبط ملوحة ظريفة حتعجبك ان شاءالله !
امه : بترفع لي الضغط
اخواتو ( بي تهرب واضح ) : مشغولين والله
احمد : شايف في كُلفة بينكم في الكلام ! لكن مفروض الناس تحب بعض بما اني الرابط الوحيد بينكم ، القبول و الرفض دا حاجة فات عليها بدل السنه اهو داخلين على الرابعه ! و انا بحب سهاد والله و انتو اهلي بحبكم و مالي غنى عنكم ! فا الرحمة حلوة !
👍21❤4