🌠 #تابع_الفوائد_التربوية_للحديث🌠⤵️⤵️⤵️⤵️
◼️الفائدة الخامسة عشر: ضابط طاعة ولي أمر المسلمين ما كان في حدود تقوى الله سبحانه، كما هو مذهب أهل السنة والجماعة، وهذا الضابط والقيد يؤخذ من الربط بين قوله صلى الله عليه وسلم " أوصيكم بتقوى الله"
مع قوله صلى الله عليه وسلم " والسمع والطاعة وإن تأمر عليكم عبد" .
◼️الفائدة السادسة عشر: الحديث يعالج تفرق وشق الصف وذلك بالإجتماع على تقوى الله وعلى إمام واحد.
◼️الفائدة السابعة عشر: يعتبر الحديث من معجزاته صلى الله عليه وسلم لقوله " فإنه من يعش منكم فسيرى إختلافاً كثيراًً " وهذا ما حدث بعد وفاته بزمن من تفرق ووجود اختلاف.
◼️الفائدة الثامنة عشر: كلما زاد البعد عن الرسالة النبوية كلما زاد الإختلاف لغلبة الجهل" فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيراً".
◼️الفائدة التاسعة عشر: ذكر في الحديث علاجاً للفتن والافتراق والاختلاف بين المسلمين، ويتلخص العلاج في أمور:-
▪️الأولى: تقوى الله "أوصيكم بتقوى الله"
▪️الثانية: السمع والطاعة " والسمع والطاعة"
▪️الثالثة: التمسك بالسنة " فعليكم بسنتي".
▪️الرابع: هجر البدع " وإياكم ومحدثات الأمور".
◼️الفائدة العشرون: دل على حجية سنة الخلفاء الراشدين لأن النبي صلى الله عليه وسلم نص عليها " فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين ".
◼️الفائدة الحادية والعشرون : فيه تزكية للخلفاء الأربعة رضي الله عنهم
أجمعين لقوله " الراشدين المهديين"
◼️الفائدة الثانية والعشرون: في الحديث التشديد على التمسك بالسنة وذلك:-
▪️- لقوله " فعليكم بسنتي": ففيها أمر.
▪️- ولقوله " عضوا عليها": فلفظ العض يدل على التمسك في معناه
▪️- ولقوله " النواجذ" وهي الأضراس وهي أقوى الأسنان
فيشعر ذلك بقوة التمسك.
◼️الفائدة الثالثة والعشرون: في الحديث التشديد على هجر البدع، وذلك:-
▪️- لقوله "إياكم ": وهي كلمة تحذير.
▪️- ولقوله " كل " : وهي من ألفاظ العموم وقد أضيفت لما بعدها "بدعة"
فاجتمع صيغتان للعموم "كل" والإضافة.
▪️- ولقوله " ضلالة ": وهي وصف لجميع البدع بالضلال
وهذا من الذم والتحذير.
◼️الفائدة الرابعة والعشرون: فيه بيان تام لتعريف البدعة حيث ذكرها بعد قوله " فعليكم بسنتي وسنة الخفلفاء" فدل على أن كل ما ليس بسنة عنهم فهو بدعة.
◼️الفائدة الخامسة والعشرون : فيه بيان لحكم جميع البدع وأنها لا تجوز حيث وصفها جميعاً بالضلالة.
◼️الفائدة السادسة والعشرون : البدعة لا يستحسن منها شيء أبداً لأنها ضلالة، فلا يغتر الإنسان بتحسين من حسنها أو زعم فيها مصالح ليست في غيرها.
◼️الفائدة الخامسة عشر: ضابط طاعة ولي أمر المسلمين ما كان في حدود تقوى الله سبحانه، كما هو مذهب أهل السنة والجماعة، وهذا الضابط والقيد يؤخذ من الربط بين قوله صلى الله عليه وسلم " أوصيكم بتقوى الله"
مع قوله صلى الله عليه وسلم " والسمع والطاعة وإن تأمر عليكم عبد" .
◼️الفائدة السادسة عشر: الحديث يعالج تفرق وشق الصف وذلك بالإجتماع على تقوى الله وعلى إمام واحد.
◼️الفائدة السابعة عشر: يعتبر الحديث من معجزاته صلى الله عليه وسلم لقوله " فإنه من يعش منكم فسيرى إختلافاً كثيراًً " وهذا ما حدث بعد وفاته بزمن من تفرق ووجود اختلاف.
◼️الفائدة الثامنة عشر: كلما زاد البعد عن الرسالة النبوية كلما زاد الإختلاف لغلبة الجهل" فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيراً".
◼️الفائدة التاسعة عشر: ذكر في الحديث علاجاً للفتن والافتراق والاختلاف بين المسلمين، ويتلخص العلاج في أمور:-
▪️الأولى: تقوى الله "أوصيكم بتقوى الله"
▪️الثانية: السمع والطاعة " والسمع والطاعة"
▪️الثالثة: التمسك بالسنة " فعليكم بسنتي".
▪️الرابع: هجر البدع " وإياكم ومحدثات الأمور".
◼️الفائدة العشرون: دل على حجية سنة الخلفاء الراشدين لأن النبي صلى الله عليه وسلم نص عليها " فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين ".
◼️الفائدة الحادية والعشرون : فيه تزكية للخلفاء الأربعة رضي الله عنهم
أجمعين لقوله " الراشدين المهديين"
◼️الفائدة الثانية والعشرون: في الحديث التشديد على التمسك بالسنة وذلك:-
▪️- لقوله " فعليكم بسنتي": ففيها أمر.
▪️- ولقوله " عضوا عليها": فلفظ العض يدل على التمسك في معناه
▪️- ولقوله " النواجذ" وهي الأضراس وهي أقوى الأسنان
فيشعر ذلك بقوة التمسك.
◼️الفائدة الثالثة والعشرون: في الحديث التشديد على هجر البدع، وذلك:-
▪️- لقوله "إياكم ": وهي كلمة تحذير.
▪️- ولقوله " كل " : وهي من ألفاظ العموم وقد أضيفت لما بعدها "بدعة"
فاجتمع صيغتان للعموم "كل" والإضافة.
▪️- ولقوله " ضلالة ": وهي وصف لجميع البدع بالضلال
وهذا من الذم والتحذير.
◼️الفائدة الرابعة والعشرون: فيه بيان تام لتعريف البدعة حيث ذكرها بعد قوله " فعليكم بسنتي وسنة الخفلفاء" فدل على أن كل ما ليس بسنة عنهم فهو بدعة.
◼️الفائدة الخامسة والعشرون : فيه بيان لحكم جميع البدع وأنها لا تجوز حيث وصفها جميعاً بالضلالة.
◼️الفائدة السادسة والعشرون : البدعة لا يستحسن منها شيء أبداً لأنها ضلالة، فلا يغتر الإنسان بتحسين من حسنها أو زعم فيها مصالح ليست في غيرها.