#رواية_خطـيرة
[( يبالغون في حُبّ مُخالفينا، ويُضلّون شِيعتنا وموالينا )]
◆ يقولُ إمامنا الزَّاكي العسكري عليهِ السَّلام وهو يتحدّث عن أحوال آخر الزّمان وصفات علماء السُّوء في آخر الزَّمان ، فيقول:
( يا أبا هاشم، سيأتي زمانٌ على النَّاس وجوههم ضاحكة مُستبشرة، وقلوبهم مُظلمة مُنكدرة ، السُّنـة فيهم بِدعة، والبِدعة فيهم سُنَّــة، المؤمنُ بينهم مُحقَّر، والفاسقُ بينهم مُوقَّــر، أمراؤهم جائرون، وعلماؤهم في أبواب الظَلَمة سائرون ، أغنياؤهم يسرقون زادَ الفُقراء ، وأصاغرهم يتقدمونَ على الكُبراء ،كلُّ جاهلٍ عندهم خبير، وكلُّ ماكرٍ عندهم فقير، لا يميزونَ بين المُخلِص والمُرتاب ، ولا يعرفون الضَأنَ من الذّئاب،
علماؤهم شِرارُ خلْقِ اللهِ على وجهِ الأرض، لأنهم يميلونَ إلى الفَلسفةِ والتَّصوف، وأيمُ اللهِ إنَّهم من أهل العُدوان والتَّحرف،
يبالغون في حُبّ مُخالفينا، ويُضلِّون شيعتنا وموالينا،
إن نالوا مَنصباً لم يَشبعوا عن الرَّشاء، وإنْ خُذِلوا عبدوا الله على الرِّياء،ألا إنِّهم قُطَّاع طريقِ المُؤمنين، والدُّعاةُ إلى نحلة المُلحدين، فمن أدركهم فليحذرهم، وليصنْ دينهُ وإيمانهُ، ثم قال: يا أبا هاشم هذا ما حدثني أبي، عن آبائه جعفر بن محمد "عليهم السّلام "، وهو من أسرارنا، فاكمتهُ إلاَّ عن أهلهِ).
[ 📖 عن سفينة البحار ومدينة الحكم والآثار ج٢] :
[(لا تُسَّموهم علماء ،، سمّوهم قُطاع طُرق)]
[( يبالغون في حُبّ مُخالفينا، ويُضلّون شِيعتنا وموالينا )]
◆ يقولُ إمامنا الزَّاكي العسكري عليهِ السَّلام وهو يتحدّث عن أحوال آخر الزّمان وصفات علماء السُّوء في آخر الزَّمان ، فيقول:
( يا أبا هاشم، سيأتي زمانٌ على النَّاس وجوههم ضاحكة مُستبشرة، وقلوبهم مُظلمة مُنكدرة ، السُّنـة فيهم بِدعة، والبِدعة فيهم سُنَّــة، المؤمنُ بينهم مُحقَّر، والفاسقُ بينهم مُوقَّــر، أمراؤهم جائرون، وعلماؤهم في أبواب الظَلَمة سائرون ، أغنياؤهم يسرقون زادَ الفُقراء ، وأصاغرهم يتقدمونَ على الكُبراء ،كلُّ جاهلٍ عندهم خبير، وكلُّ ماكرٍ عندهم فقير، لا يميزونَ بين المُخلِص والمُرتاب ، ولا يعرفون الضَأنَ من الذّئاب،
علماؤهم شِرارُ خلْقِ اللهِ على وجهِ الأرض، لأنهم يميلونَ إلى الفَلسفةِ والتَّصوف، وأيمُ اللهِ إنَّهم من أهل العُدوان والتَّحرف،
يبالغون في حُبّ مُخالفينا، ويُضلِّون شيعتنا وموالينا،
إن نالوا مَنصباً لم يَشبعوا عن الرَّشاء، وإنْ خُذِلوا عبدوا الله على الرِّياء،ألا إنِّهم قُطَّاع طريقِ المُؤمنين، والدُّعاةُ إلى نحلة المُلحدين، فمن أدركهم فليحذرهم، وليصنْ دينهُ وإيمانهُ، ثم قال: يا أبا هاشم هذا ما حدثني أبي، عن آبائه جعفر بن محمد "عليهم السّلام "، وهو من أسرارنا، فاكمتهُ إلاَّ عن أهلهِ).
[ 📖 عن سفينة البحار ومدينة الحكم والآثار ج٢] :
[(لا تُسَّموهم علماء ،، سمّوهم قُطاع طُرق)]