.
❐.. نقرأ في #الزيارة_الغديرية : ⬇️
.
( .. و أنَّهُ القَائِلُ لَكَ وَالَّذي بَعَثني بالحَقَّ ما آمنَ بي مَن كَفرَ بكَ وَ لا أقرَّ باللهِ مَنْ جَحدَكَ و قَدْ ضَلَّ مَنْ صَدَّ عَنْكَ وَ لَمْ يَهتدِ إلى الله و لا إليَّ  من لايهتدي بكَ وَ هو قوْلُ ربي عزَّ وجلّ :"و إنَّي لَغفارٌ لمن تابَ وَ آمنَ وَ عَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهتدى إلى ولايتِكَ ..)

⦿ لنتأمل هذه الآية 👈🏻 { و إنَّي لَغفارٌ لمن تابَ وَ آمنَ وَ عَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهتدى إلى ولايتِكَ } إلى ولاية #علي
لكن ..!
🔺 -هل تُبنا ؟!
🔺- هل حصَّلنا على الإيمان الثَّاني أم لا؟!
🔺- هل قُمنا بالعملِ الصَّالح ؟
🔺وهل اهتدينا إلى عليٍّ أم لا ..؟،
🔺هل معرفةُ عليٍّ هي مُجرد الحُب ؟!
( حبُّ عليٍّ يُنجي في الدُّنيا والآخرة ) ،
و لكن هل عندنا ضمان أن هذا الحُبّ يبقى معنا ؟!❗️


[[ الذي يجعل هذا الحُبّ ثابِتًا و راسخًا ]]

ااااااا 👇🏻اااااا
#التـوبة ..

أن نتوب #توبةً صادقة -و نحنُ بحاجةٍ إلى التوبة في كُل أحوالنا- 
و لن تُقبل توبتنا إلاّ على أعتاب الحجة بن الحسن هي التوبة الصادقة 🙏🏻
نحنُ عبيدهُ، مصيرنا و أمرنا إليه صلوات الله وسلامهُ عليه، هو عليُّنا  في هذا الزمان

- عليُّ زماننا "الحُجّة بن الحسن" بيعةُ الغدير هي بيعةٌ مع "الحُجة بن الحسن" ، فإن كان الحديث عن توبة ، التوبة بين يديّ الحُجّة بن الحسن صلوات الله وسلامهُ عليه ..

ــ
🙏🏻.. مولاي عَبْدُكَ وَ ابْنُ عَبْدِكَ وَ ابْنُ أَمَتِكَ المُقِرُّ بِالرِّقِّ وَ التَّارِكُ لِلْخِلافِ عَلَيْكُمْ وَ المُوالِي لِوَلِيِّكُمْ وَ المُعادِي لِعَدُوِّكُمْ قَصَدَك تائبًا من ذنوبه بين يديك فأجرني يا مُجير.
.