عن رحيم قال: قلت للرّضا (عليه السلام) إنّ زيارة قبر أبي الحسن (الكاظم عليه السلام) ببغداد علينا فيها مشقّة، فما لمَن زارَه؟ فقالَ: لهُ مثل ما لمَن أتى قبر الحسين (عليه السلام) من الثّواب، قال: ودخَل رجل فسلّم عليهِ وجلَس وذكر بغداد ورَداءَة أهلها، وما يتوقّع أن ينزل بهم من الخسف والصّيحة والصّواعق وعدّد من ذلك أشياء، قال: فقُمت لأخرُج فسمعتُ أبا الحسن (الرّضا عليه السلام) وهو يقول: أمّا أبو الحسَن (الكاظم عليه السلام) فلا. (1) (2)
(1) العلامة المجلسي في البحار: بيان: أي لا يصيب قبره الشّريف مثل هذه الأُمور، أو لا يدع أن يصيب أهل بغداد شيء من ذلك #فهم_ببركة_قبره_محروسون ، والأوّل أظهر لفظًا، والثّاني معنى.
(2) بحار الأنوار ج٩٩ ص٥.
#الكاظم #أسد_بغداد
(1) العلامة المجلسي في البحار: بيان: أي لا يصيب قبره الشّريف مثل هذه الأُمور، أو لا يدع أن يصيب أهل بغداد شيء من ذلك #فهم_ببركة_قبره_محروسون ، والأوّل أظهر لفظًا، والثّاني معنى.
(2) بحار الأنوار ج٩٩ ص٥.
#الكاظم #أسد_بغداد