🚩۩نـدٱءٱلـعـقـيـدة۩🚩
#معلومات_عن_الإمام_علي_بن_محمد_الهادي_عليه_السلام @akeedha
#معلومات_عن_الإمام_علي_بن_محمد_الهادي_عليه السلام
#مولده
ولد ( عليه السلام ) بصريا من المدينة في النصف من ذي الحجة
وقيل يوم الثلاثاء الخامس من رجب وكان اطيب الناس بهجة
واصدقهم لهجة واملحهم من قريب واكملهم من بعيد ومولده
كان في سنة عشرة ومائتين
#نسبه_الشريف
واما ابوه ( عليه السلام ) توارث الشرف كابرا عن كابر وشهد له
بذا الصوامع استسقى عروقه من منبع النبوة ورضعت شجرته
ثدي الرسالة وهو محمد الجواد بن علي بن موسى بن جعفر
بن محمد بن علي بن الحسبن بن علي بن ابي طالب
( عليهم السلام ) ،
واما أمه عليه السلام يقال لها سمانة المغربية ويقال
ان أمه المعروفة بالسيدة ام الفضل
#زوجته_عليه السلام
يقال لها حديث وهي ام ولد وقيل تسمى سوسن
او سليل ويقال لها جده ،
وأما أولاده فليس عنده إلا ابنه ابو محمد الحسن الإمام
وقيل له ايضا الحسين ومحمد وجعفر وابنته علية واما جعفر ابنه
فالأخبار في ذمه كثيرة فهو عند الله جعفر الكذاب المفتري
على الله وقد قال عنه السجاد ( عليه السلام ) و كأني بجعفر
الكذاب وقد حمل طاغية زمانه على تفتيش ولي الله والمغيب
في حفظ الله جهلا منه بولادته وحرصا منه على قتله
ان ظفر به طمعا في ميراث اخيه
#عمره
أقام ( عليه السلام ) مع أبيه الجواد ( عليه السلام )
ست سنين وخمسة أشهر وبعده مدة إمامتة ثلاثا وثلاثين سنة
ويقال وتسعة اشهر ومدة إقامته بسر من اى عشرون سنة
وروي عنه ( عليه السلام ) انه قال أخرجت الى سر
من رأى كرها ولو أخرجت عنها كرها قيل ولم يا سيدي قال لطيب
هوائها وعذوبة مائها وقلة دائها وفضائله اكثر من ان تحصى ،
عمره 42 سنة
#اعتقاله
عاش مدة من عمره في سجون الظالمين ولا تزال آثار تلك السجون
التي سجن فيها ( عليه السلام ) باقية إلى اليوم
#أصحابه
ومن ثقاته ( عليه السلام ) احمد بن حمزة بن اليسع وصالح
بن محمد الهمداني ومحمد بن جزك الجمال ويعقوب بن يزيد
الكاتب و ابو الحسين بن هلال وابراهيم بن اسحاق وخيران
الخادم والنضر بن محمد الهمداني ومن وكلائه جعفر بن سهيل
الصقيل ومن اصحابه داود بن يزيد و ابو سليم زنكان
و الحسين بن محمد المدائني واحمد بن اسماعيل بن يقطين
وبشر بن بشار النيسابوري الشاذاني و سليمان بن جعفر المروزي
والفتح بن يزيد الجرجاني ومحمد بن سعيد بن كلثوم وكان متكلما
ومعاوية بن حكيم الكوفي وعلي بن محمد البغدادي وابو الحسن
بن رجا العبرتائي ورواة النص عليه منهم اسماعيل بن مهران
وابو جعفر الأشعري والخيراني
#وفاته
قال ابن بابويه سمه المعتمد العباسي في آخر ملكه فمات شهيدا
بسر من رأى ( سامراء ) في العراق في يوم الإثنين الثالث
من رجب سنة 245
#قبره
دفن في داره بسر من رأى ـ سامراء ـ وقبره اليوم ينافس السماء
علواً وازدهاراً ، تعلوه أكبر قبة ذهبية في العالم ،
استعمل في بنائها 72000 ألف طابوقة ذهبية ويزدحم المسلمون
من شرق الأرض وغربها لزيارته والتسليم عليه ،
والتطواف حول ضريحة الأقدس ،
والصلاة في حرمه المشرق
فسلامٌ عليه يومَ ولد ويومَ استُشهد ويوم يُبعثُ حيّا
#مولده
ولد ( عليه السلام ) بصريا من المدينة في النصف من ذي الحجة
وقيل يوم الثلاثاء الخامس من رجب وكان اطيب الناس بهجة
واصدقهم لهجة واملحهم من قريب واكملهم من بعيد ومولده
كان في سنة عشرة ومائتين
#نسبه_الشريف
واما ابوه ( عليه السلام ) توارث الشرف كابرا عن كابر وشهد له
بذا الصوامع استسقى عروقه من منبع النبوة ورضعت شجرته
ثدي الرسالة وهو محمد الجواد بن علي بن موسى بن جعفر
بن محمد بن علي بن الحسبن بن علي بن ابي طالب
( عليهم السلام ) ،
واما أمه عليه السلام يقال لها سمانة المغربية ويقال
ان أمه المعروفة بالسيدة ام الفضل
#زوجته_عليه السلام
يقال لها حديث وهي ام ولد وقيل تسمى سوسن
او سليل ويقال لها جده ،
وأما أولاده فليس عنده إلا ابنه ابو محمد الحسن الإمام
وقيل له ايضا الحسين ومحمد وجعفر وابنته علية واما جعفر ابنه
فالأخبار في ذمه كثيرة فهو عند الله جعفر الكذاب المفتري
على الله وقد قال عنه السجاد ( عليه السلام ) و كأني بجعفر
الكذاب وقد حمل طاغية زمانه على تفتيش ولي الله والمغيب
في حفظ الله جهلا منه بولادته وحرصا منه على قتله
ان ظفر به طمعا في ميراث اخيه
#عمره
أقام ( عليه السلام ) مع أبيه الجواد ( عليه السلام )
ست سنين وخمسة أشهر وبعده مدة إمامتة ثلاثا وثلاثين سنة
ويقال وتسعة اشهر ومدة إقامته بسر من اى عشرون سنة
وروي عنه ( عليه السلام ) انه قال أخرجت الى سر
من رأى كرها ولو أخرجت عنها كرها قيل ولم يا سيدي قال لطيب
هوائها وعذوبة مائها وقلة دائها وفضائله اكثر من ان تحصى ،
عمره 42 سنة
#اعتقاله
عاش مدة من عمره في سجون الظالمين ولا تزال آثار تلك السجون
التي سجن فيها ( عليه السلام ) باقية إلى اليوم
#أصحابه
ومن ثقاته ( عليه السلام ) احمد بن حمزة بن اليسع وصالح
بن محمد الهمداني ومحمد بن جزك الجمال ويعقوب بن يزيد
الكاتب و ابو الحسين بن هلال وابراهيم بن اسحاق وخيران
الخادم والنضر بن محمد الهمداني ومن وكلائه جعفر بن سهيل
الصقيل ومن اصحابه داود بن يزيد و ابو سليم زنكان
و الحسين بن محمد المدائني واحمد بن اسماعيل بن يقطين
وبشر بن بشار النيسابوري الشاذاني و سليمان بن جعفر المروزي
والفتح بن يزيد الجرجاني ومحمد بن سعيد بن كلثوم وكان متكلما
ومعاوية بن حكيم الكوفي وعلي بن محمد البغدادي وابو الحسن
بن رجا العبرتائي ورواة النص عليه منهم اسماعيل بن مهران
وابو جعفر الأشعري والخيراني
#وفاته
قال ابن بابويه سمه المعتمد العباسي في آخر ملكه فمات شهيدا
بسر من رأى ( سامراء ) في العراق في يوم الإثنين الثالث
من رجب سنة 245
#قبره
دفن في داره بسر من رأى ـ سامراء ـ وقبره اليوم ينافس السماء
علواً وازدهاراً ، تعلوه أكبر قبة ذهبية في العالم ،
استعمل في بنائها 72000 ألف طابوقة ذهبية ويزدحم المسلمون
من شرق الأرض وغربها لزيارته والتسليم عليه ،
والتطواف حول ضريحة الأقدس ،
والصلاة في حرمه المشرق
فسلامٌ عليه يومَ ولد ويومَ استُشهد ويوم يُبعثُ حيّا
Forwarded from القرآن ربيع القلوب (رأس الحكمةمخافةالله)
#مولده_و_دراسته
ولد في كربلاء سنة 1959 م، نشأ وترعرع فيها، تربى في ظل والده محمد الحسيني الشيرازي فتهذب بأدبه وتعلم من أخلاقه وعلمه. بدأ دراسته الأولية في مدرسة حفاظ القرآن الكريم ثم التحق بالحوزة العلمية في كربلاء حيث درس مقدمات العلوم الدينية لدى أساتذتها الكبار.
هاجر بصحبة والده إلى الكويت وذلك بعد الضغوط الكبيرة التي لاقته أسرة محمد الحسيني الشيرازي من قبل البعثيين في العراق. وفي الكويت واصل دراسته العلمية فقرأ الرسائل والمكاسب على عمه المرجع الديني صادق الحسيني الشيرازي، وإلى جانب ذلك كان يلقي محاضرات دينية علمية.
في سنة 1980 م هاجر إلى إيران فحل. بمدينة قم حيث استمر في دراسة السطوح حتى أكملها وبدأ دراسته العالية لدى والده محمد الحسيني الشيرازي وعمه وكبار فقهاء الحوزة من أمثال حسين وحيد الخراساني، والمرجع الديني الشيخ ميرزا جواد التبريزي وغيرهم فنال مرتبة الفقاهة والاجتهاد، كان من أساطين الأستاذة في الحوزة العلمية في قم المقدسة حيث بدأ بتدريس المقدمات والسطوح العالية ومن سنة 1408 هـ شرع بتدريس بحث خارج الفقه والأصول على فضلاء الحوزة وكان مستمراً في تدريسه إلى أن مات في يوم الأحد تاريخ 26 جمادى الأولى لعام 1429 هجرية. تربى في مدرسته العلمية عدد من التلامذة وهم اليوم من المدرسين في الحوزات العلمية في مختلف أرجاء العالم.
ولد في كربلاء سنة 1959 م، نشأ وترعرع فيها، تربى في ظل والده محمد الحسيني الشيرازي فتهذب بأدبه وتعلم من أخلاقه وعلمه. بدأ دراسته الأولية في مدرسة حفاظ القرآن الكريم ثم التحق بالحوزة العلمية في كربلاء حيث درس مقدمات العلوم الدينية لدى أساتذتها الكبار.
هاجر بصحبة والده إلى الكويت وذلك بعد الضغوط الكبيرة التي لاقته أسرة محمد الحسيني الشيرازي من قبل البعثيين في العراق. وفي الكويت واصل دراسته العلمية فقرأ الرسائل والمكاسب على عمه المرجع الديني صادق الحسيني الشيرازي، وإلى جانب ذلك كان يلقي محاضرات دينية علمية.
في سنة 1980 م هاجر إلى إيران فحل. بمدينة قم حيث استمر في دراسة السطوح حتى أكملها وبدأ دراسته العالية لدى والده محمد الحسيني الشيرازي وعمه وكبار فقهاء الحوزة من أمثال حسين وحيد الخراساني، والمرجع الديني الشيخ ميرزا جواد التبريزي وغيرهم فنال مرتبة الفقاهة والاجتهاد، كان من أساطين الأستاذة في الحوزة العلمية في قم المقدسة حيث بدأ بتدريس المقدمات والسطوح العالية ومن سنة 1408 هـ شرع بتدريس بحث خارج الفقه والأصول على فضلاء الحوزة وكان مستمراً في تدريسه إلى أن مات في يوم الأحد تاريخ 26 جمادى الأولى لعام 1429 هجرية. تربى في مدرسته العلمية عدد من التلامذة وهم اليوم من المدرسين في الحوزات العلمية في مختلف أرجاء العالم.