Forwarded from 🚩۩نـدٱءٱلـعـقـيـدة۩🚩 (رأس الحكمةمخافة الله)
#عرفانيات
لا شكّ بأنّ كلّ ما لدينا هو من الله وأنّ كلّ عملٍ قبيحٍ يُعَدّ خيانةً له.
فلو فكّر الإنسان جيّداً لاطّلع على أنّ معصيته تُعَدُّ خيانةً في محضر صاحب الحقّ. ولأدرك أنّه يعصي من كان وجوده منه وقدرته منه.
إنّ أنفاسنا وحديثنا بل كلّ ما لدينا منه تعالى. هو الذي أفاض علينا بكلّ هذه النعم والمقدرة لأجل أن نتكامل على طريقه، ونتقرّب إليه..
فما أقبح أن تُستخدم كلّ تلك النعم في طريق #المعصية والبعد عنه وخيانته، إنّه حقّاً لَأَمْرٌ مخجلٌ جدّاً!
#زاد_المسير
#الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي
لا شكّ بأنّ كلّ ما لدينا هو من الله وأنّ كلّ عملٍ قبيحٍ يُعَدّ خيانةً له.
فلو فكّر الإنسان جيّداً لاطّلع على أنّ معصيته تُعَدُّ خيانةً في محضر صاحب الحقّ. ولأدرك أنّه يعصي من كان وجوده منه وقدرته منه.
إنّ أنفاسنا وحديثنا بل كلّ ما لدينا منه تعالى. هو الذي أفاض علينا بكلّ هذه النعم والمقدرة لأجل أن نتكامل على طريقه، ونتقرّب إليه..
فما أقبح أن تُستخدم كلّ تلك النعم في طريق #المعصية والبعد عنه وخيانته، إنّه حقّاً لَأَمْرٌ مخجلٌ جدّاً!
#زاد_المسير
#الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي
#روحانيات_قلبية
إنّ ذكر الله مقدّمةٌ للاستغفار والتوبة
《وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ》
يُستفاد من هذه الآية أنّ الإنسان ما دام ذاكراً لله ويرى نفسه في محضره المقدّس، فلن يرتكب المعصية.
إنّ ارتكاب #المعصية إنّما يحصل حين ينسى الإنسان ربّه، ويُبتلى بالغفلة؛
إنّ ابتلاء الإنسان بالغفلة هو أمرٌ مؤقّتٌ وعابرٌ عند المؤمنين، لأنّهم سرعان ما يعودون إلى ذكر الله، ويكون هذا الذكر باعثاً على التفاتهم إلى خطاياهم فيتوبوا، وذلك لأنّهم يعلمون أنّ الله وحده هو الذي يغفر الذّنوب وإليه ملاذ العصاة وأملهم.
#ذكر الله
#الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي
إنّ ذكر الله مقدّمةٌ للاستغفار والتوبة
《وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ》
يُستفاد من هذه الآية أنّ الإنسان ما دام ذاكراً لله ويرى نفسه في محضره المقدّس، فلن يرتكب المعصية.
إنّ ارتكاب #المعصية إنّما يحصل حين ينسى الإنسان ربّه، ويُبتلى بالغفلة؛
إنّ ابتلاء الإنسان بالغفلة هو أمرٌ مؤقّتٌ وعابرٌ عند المؤمنين، لأنّهم سرعان ما يعودون إلى ذكر الله، ويكون هذا الذكر باعثاً على التفاتهم إلى خطاياهم فيتوبوا، وذلك لأنّهم يعلمون أنّ الله وحده هو الذي يغفر الذّنوب وإليه ملاذ العصاة وأملهم.
#ذكر الله
#الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي
#الطمئنينة_القلبية
#بذكر_الله
إنّ ذكر الله مقدّمةٌ للاستغفار والتوبة
《وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ》
يُستفاد من هذه الآية أنّ الإنسان ما دام ذاكراً لله ويرى نفسه في محضره المقدّس، فلن يرتكب المعصية.
إنّ ارتكاب #المعصية إنّما يحصل حين ينسى الإنسان ربّه ، ويُبتلى بالغفلة.
إنّ ابتلاء الإنسان بالغفلة هو أمرٌ مؤقّتٌ وعابرٌ عند المؤمنين، لأنّهم سرعان ما يعودون إلى ذكر الله ويكون هذا الذكر باعثاً على التفاتهم إلى خطاياهم فيتوبوا ، وذلك لأنّهم يعلمون أنّ الله وحده هو الذي يغفر الذّنوب وإليه ملاذ العصاة وأملهم.
#الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي
#بذكر_الله
إنّ ذكر الله مقدّمةٌ للاستغفار والتوبة
《وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ》
يُستفاد من هذه الآية أنّ الإنسان ما دام ذاكراً لله ويرى نفسه في محضره المقدّس، فلن يرتكب المعصية.
إنّ ارتكاب #المعصية إنّما يحصل حين ينسى الإنسان ربّه ، ويُبتلى بالغفلة.
إنّ ابتلاء الإنسان بالغفلة هو أمرٌ مؤقّتٌ وعابرٌ عند المؤمنين، لأنّهم سرعان ما يعودون إلى ذكر الله ويكون هذا الذكر باعثاً على التفاتهم إلى خطاياهم فيتوبوا ، وذلك لأنّهم يعلمون أنّ الله وحده هو الذي يغفر الذّنوب وإليه ملاذ العصاة وأملهم.
#الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي