لعنة شيطان.

✍🏻بقلم/زينب إبراهيم الديلمي 🇾🇪🕊

نحن على أبواب ثلاثة أعوام من العدوان الشيطاني علينا ، ومازالت الأمم المتحدة لم تصحوا من غفلتها ، فتطول وقاحتها وغفلتها يوماً بعد أخر… فليس لديها أي ذرة واحدة من الضمير الإنساني ولم نرى منها أي إدانات للعدوان علينا والإعتداء على المظلومين والمستضعفين من الشعب اليمني العظيم ، بل رأيناها تنبح كالكلاب الشاردة ومكرها كمكر الثعالب ولديها أسماء ومسميات مبررة وواهية وزائفة كحقوق الإنسان فهذه المنظمة الزائفة لم تحقق أي شي من حقوق الأمة المستضعفة التي تنابحت عليها الكلاب، فهذه الأمم الماكرة ليست سوى ألعوبة بيد العدوان الشيطاني وشريكة في جرائمها القبيحة… فهل رأيناها يوماً ما تدين مايحصل في قضايا الأمة وعلى رأسها القضية الفلسطينية؟؟وهل رأيناها تدين عدوان قرن الشيطان على اليمن؟؟ فقد إنتهكوا الأعراض والحقوق… وقلبوا الموازين من أجل الأموال الزائفة التي تأتيهم من الرياض ، إن الأمم الماكرة صنعتها البيت الأبيض وتمت تمويلها من السعودية لكي تلعب بحقوق الأمة المستضعفة التي لم ترى النور بوجود هذه الذئبة المخادعة ، أطفال مازالوا زهور تنبت لتزهر مستقبلها التي ستراها عندما يكبرون قد ذبلت بوجود هذه الأمم التي ليس لديها أي ضمير أو رأفة للأطفال ، فأنتم معكم ربكم ترامب وقد أصبحتوا له عاكفين… ونحن لدينا ربنا الحي القيوم الذي لا يخيب عباده المستضعفين ، بإذن الله تعالى سيخرجنا من ظلمات الأمم الماكرة إلى نور الحق والهداية والفتح المبين.

#لا_إنسانية_للأمم_المتحدة

http://telegram.me/wksqzh