#في_رحاب_الشهيد_القائد ١ــ٣
♢صدح بصوت الحق في زمن الصمت والخنوع ,
ورفع رأسه عالياً في زمان الذل والانحناء ,ووصلت هامته الى عنان السماء فخراً وعزاً وإباء ,
صدع بما امره الله في زمان تقاعس فيه عامة العرب والمسلمين
ليبقى هو الوحيد من صرخ بصوته الجوهري الهاشمي
ان كنتم تواجهون ضغوطات من الصهاينه والامريكان فنحن نواجه ضغوطات من رب السماء والارض, وان كنتم ترون في امريكا (العصاء الغليظه) فنحن انما نراها الاّ (كالقشه الضعيفه)
وان كنتم تخافون من امريكا فنحن والله لا نخاف الا من الله وهو الذي يجب ان نخافه ونحذر من غضبه وانتقامه,
ذلك هو الشهيد القائد السيد #حسين_بن_بدرالدين_الحوثي سلام الله عليه يوم ولد ويموت انطلق لمواجهة اعداء الله والسلام عليه يوم استشهدت ويوم يُبعث حيّا.
فمن اعالي قمم جبال مران وشعابها وهضابها وقراها الممتده على طول وعرض جغرافيا محافظة صعده مدينه السلام وعاصمه الاباء والشموخ.
صرخ في وجه الاستكبار العالمي
صرخ في وجه قوى الضلم والجبروت والطغيان ,
صرخ الحق وحتى سُمع صدى صرخته المدّوية عاليا وتأثيرها الى مناطق واسعه في اليمن الى ان وصلت الى جميع بلدان العالم فعرفه الاعداء قبل الاصدقاء.
فكاد اليهود كيدهم وعملو على محاربته بقيادة مباشرة من النضام العميل الموالي للامريكان وادوات الفكر الوهابي السعودي الداعشي المتطرف
بهدف اسكات صوت الحق ومحو صوت الصرخه والتي وصل تأثيرها الى عواصم دول الاستكبار العالمي وانهزموا في مواجهتها لما يقارب سبعة اعوام من حرب ضروس اكلت الاخظر واليابس
وبإرادة الله وعقيدة وصدقية مواقف السيد حسين واصحابه الاوآئل ممن انطلقوا بصفّه (لواء المسيرة القرانيه) لمواجهة المعتدين والذين عجزوا عن اسكات الصرخه وتكميم افواه السيد القائد واتباعه
وبالرغم التحريض والتهويل السياسي والاعلامي واستخدام المعتدين الشائعات الكاذبه والتحريض من على المنابر واتهامهم بابشع التهم الخارجه عن الدين والعقيدو والقبيله والانسانيه
الا انهم عجزو ليقف الحسين مواجها لهم ومستعدا لدحر عدوانهم وكشف الآعيبهم وقاتل بشراسه برفقه اتباعه الذين ابلوا بلآء حسناً للذود عن الحرمات والعرض والشرف والأنفس.
بُذلت لهم الاموال والمناصب بهدف ثنيهم عن مواقفهم العدائيه لليهود وبرآئتهم من اليهود والنصارى
وضهروا للمعتدين كالصخره التي تتحطم عليها كل المؤامرات والخطط الشيطانيه فعجزا الضلمه من جرّهم الى حبل الوصايه الامريكي وبيت الطاعه السعودي الوهابي الذي كان له الدور البارز في اذكاء الفتنه الطائفيه وبتهم باطله ومزيفه والتي لاتمت لواقع ابناء صعدة خاصه وابناء اليمن بشكل عام بأي صلة.
فمشروع الشهيد القائد هو مشروع تحرر وعزة من اضطهاد الانسانيه مشروع يناهض دول الاستكبار ويواجه دول الاستعمار والاستحمار الخليجي,
كان سلام الله عليه سيداً قام لدين لله ناصراً,وللمستضعفين معيناً ,ولسنّة المصطفى والعترة مجددا, وللمسيرة القرانيه قائداً وربّان ماهراً قاد السفينه بنجاح رافضاً كل الاغرآءآت التي كان يبذلها الضالمون وقاتل في سبيل الله مجاهداً حتى نال وسام الشهاده بطلا مغواراً ,للميادين مبادرا , وللمنايا مسابقاً , وللاعداء منكلاً وللدين والثقافة معلما وهاديا ,
دورسه من القران انبجست ينابيع من انهارٍ عذبة صافيه تروي ضماء العطشان,, إن هو عمل بمفاهيها واستوعب واقعها.
بهدي وبثقافة القران وعدالته استشفى حروف دروسه , واستنبط معاني ومفردات ملازمه وكتبه المقروءة والصوتيه , وبعد حصاره في محور رازح في جرف سلمان والذي كان ومايزال شاهداً على تطاول الضالمين وتعديّهم لحرمات الله وسننه الإلهيه وقوانين السماء والارض واعراف القبيلة العربيه اليمانيه , وبشاعة الجريمه كانت حاضرة في وجدان القاده العسكريين ,
اذ بيد الاجرام والعماله تطاله (وهو اسيرٌ ) فتصيبه بطلقات ناريه فتستقر في جسده الطاهر ليبتسم مودعاً الدنياء تاركاً اهله وابنائه ينضرون الى صنيعة الانذال من غدروا بأسيرهم وينضرون الى ابسامته الاخيره والتي بها فارق حياته الحافله بالعمل الايماني والجهادي ,
لتحلّق روحه الطاهره الى العلياء والى بارئها لتستقر في جنة عرضها السموات والارض أُعُدّت للمتقين الصابرين المجاهدين المستغفرين
فارق الحياه رضوان الله عليه شهيداً حيا في ملكوت السماء بجنة الرضوان
ودّعنا وتاركاً لنا حُجّته الايمانيه القرانيه الجهاديه التي استمدا نسيج خيوطها من القران الكريم
تركنا لنواصل مشوارٍ قطعه ودرباً سلكه,,نبلغ فيه رضاء رب السماء الارض هي مسيرة قرانيه لعامة احرار الشعوب المؤمنه من يرفضون الذل والوصايه التبعيه لليهود والنصارى والمنافقين.
ودعنّا سلام الله عليه وقد احيا فينا روح الاباء وروح الجهاد والاستبسال في سبيل الله ونصر المستضعفين
احيا فينا العزّة والكرامه والنخوة والشعور بالمسؤلية امام دين وقضايا الشعوب المؤمنه , وغرس في وجداننا محبة الله والوطن والدين والعقيدة⇓⇓
✍ #ابويحيى_الجرموزي
🔰 *مديرة قناة زينبيات
♢صدح بصوت الحق في زمن الصمت والخنوع ,
ورفع رأسه عالياً في زمان الذل والانحناء ,ووصلت هامته الى عنان السماء فخراً وعزاً وإباء ,
صدع بما امره الله في زمان تقاعس فيه عامة العرب والمسلمين
ليبقى هو الوحيد من صرخ بصوته الجوهري الهاشمي
ان كنتم تواجهون ضغوطات من الصهاينه والامريكان فنحن نواجه ضغوطات من رب السماء والارض, وان كنتم ترون في امريكا (العصاء الغليظه) فنحن انما نراها الاّ (كالقشه الضعيفه)
وان كنتم تخافون من امريكا فنحن والله لا نخاف الا من الله وهو الذي يجب ان نخافه ونحذر من غضبه وانتقامه,
ذلك هو الشهيد القائد السيد #حسين_بن_بدرالدين_الحوثي سلام الله عليه يوم ولد ويموت انطلق لمواجهة اعداء الله والسلام عليه يوم استشهدت ويوم يُبعث حيّا.
فمن اعالي قمم جبال مران وشعابها وهضابها وقراها الممتده على طول وعرض جغرافيا محافظة صعده مدينه السلام وعاصمه الاباء والشموخ.
صرخ في وجه الاستكبار العالمي
صرخ في وجه قوى الضلم والجبروت والطغيان ,
صرخ الحق وحتى سُمع صدى صرخته المدّوية عاليا وتأثيرها الى مناطق واسعه في اليمن الى ان وصلت الى جميع بلدان العالم فعرفه الاعداء قبل الاصدقاء.
فكاد اليهود كيدهم وعملو على محاربته بقيادة مباشرة من النضام العميل الموالي للامريكان وادوات الفكر الوهابي السعودي الداعشي المتطرف
بهدف اسكات صوت الحق ومحو صوت الصرخه والتي وصل تأثيرها الى عواصم دول الاستكبار العالمي وانهزموا في مواجهتها لما يقارب سبعة اعوام من حرب ضروس اكلت الاخظر واليابس
وبإرادة الله وعقيدة وصدقية مواقف السيد حسين واصحابه الاوآئل ممن انطلقوا بصفّه (لواء المسيرة القرانيه) لمواجهة المعتدين والذين عجزوا عن اسكات الصرخه وتكميم افواه السيد القائد واتباعه
وبالرغم التحريض والتهويل السياسي والاعلامي واستخدام المعتدين الشائعات الكاذبه والتحريض من على المنابر واتهامهم بابشع التهم الخارجه عن الدين والعقيدو والقبيله والانسانيه
الا انهم عجزو ليقف الحسين مواجها لهم ومستعدا لدحر عدوانهم وكشف الآعيبهم وقاتل بشراسه برفقه اتباعه الذين ابلوا بلآء حسناً للذود عن الحرمات والعرض والشرف والأنفس.
بُذلت لهم الاموال والمناصب بهدف ثنيهم عن مواقفهم العدائيه لليهود وبرآئتهم من اليهود والنصارى
وضهروا للمعتدين كالصخره التي تتحطم عليها كل المؤامرات والخطط الشيطانيه فعجزا الضلمه من جرّهم الى حبل الوصايه الامريكي وبيت الطاعه السعودي الوهابي الذي كان له الدور البارز في اذكاء الفتنه الطائفيه وبتهم باطله ومزيفه والتي لاتمت لواقع ابناء صعدة خاصه وابناء اليمن بشكل عام بأي صلة.
فمشروع الشهيد القائد هو مشروع تحرر وعزة من اضطهاد الانسانيه مشروع يناهض دول الاستكبار ويواجه دول الاستعمار والاستحمار الخليجي,
كان سلام الله عليه سيداً قام لدين لله ناصراً,وللمستضعفين معيناً ,ولسنّة المصطفى والعترة مجددا, وللمسيرة القرانيه قائداً وربّان ماهراً قاد السفينه بنجاح رافضاً كل الاغرآءآت التي كان يبذلها الضالمون وقاتل في سبيل الله مجاهداً حتى نال وسام الشهاده بطلا مغواراً ,للميادين مبادرا , وللمنايا مسابقاً , وللاعداء منكلاً وللدين والثقافة معلما وهاديا ,
دورسه من القران انبجست ينابيع من انهارٍ عذبة صافيه تروي ضماء العطشان,, إن هو عمل بمفاهيها واستوعب واقعها.
بهدي وبثقافة القران وعدالته استشفى حروف دروسه , واستنبط معاني ومفردات ملازمه وكتبه المقروءة والصوتيه , وبعد حصاره في محور رازح في جرف سلمان والذي كان ومايزال شاهداً على تطاول الضالمين وتعديّهم لحرمات الله وسننه الإلهيه وقوانين السماء والارض واعراف القبيلة العربيه اليمانيه , وبشاعة الجريمه كانت حاضرة في وجدان القاده العسكريين ,
اذ بيد الاجرام والعماله تطاله (وهو اسيرٌ ) فتصيبه بطلقات ناريه فتستقر في جسده الطاهر ليبتسم مودعاً الدنياء تاركاً اهله وابنائه ينضرون الى صنيعة الانذال من غدروا بأسيرهم وينضرون الى ابسامته الاخيره والتي بها فارق حياته الحافله بالعمل الايماني والجهادي ,
لتحلّق روحه الطاهره الى العلياء والى بارئها لتستقر في جنة عرضها السموات والارض أُعُدّت للمتقين الصابرين المجاهدين المستغفرين
فارق الحياه رضوان الله عليه شهيداً حيا في ملكوت السماء بجنة الرضوان
ودّعنا وتاركاً لنا حُجّته الايمانيه القرانيه الجهاديه التي استمدا نسيج خيوطها من القران الكريم
تركنا لنواصل مشوارٍ قطعه ودرباً سلكه,,نبلغ فيه رضاء رب السماء الارض هي مسيرة قرانيه لعامة احرار الشعوب المؤمنه من يرفضون الذل والوصايه التبعيه لليهود والنصارى والمنافقين.
ودعنّا سلام الله عليه وقد احيا فينا روح الاباء وروح الجهاد والاستبسال في سبيل الله ونصر المستضعفين
احيا فينا العزّة والكرامه والنخوة والشعور بالمسؤلية امام دين وقضايا الشعوب المؤمنه , وغرس في وجداننا محبة الله والوطن والدين والعقيدة⇓⇓
✍ #ابويحيى_الجرموزي
🔰 *مديرة قناة زينبيات
#في_رحاب_الشهيد_القائد ٢ــ٣
↯وبالرغم مايكنّه ويصنعه اليهود والنصارى (صهاينه وأمريكان) واذنابهم في الخليج اعراب ومنافقين ومايحيكونه من خطط ومؤامرات شيطانيه وجرائم وحشية بحق ابناء اليمن بهدف وأد الصرخة وتكميم افواه الاحرار من الا يصرخوا بـ برآتهم من الاعداء.
الا ان الرجال ازدادت قوة وصلابه وتماسك حتى وصلت الصرخة
الى جمبع اقطار العالم واصبح احرار العالم ورفعونها في كل مكان من هذه المعموره وهذه بشائر نصر ودلائل صحوه تحرر بإذن الله
ونحن إذ نعيش ذكرى استشهاده,, لهي مناسبه عظيمه ان نستلهم منه المشروع الجهادي ونلتمس منه الثقافه الايمانيه والعزه والكرامه والحريه والأخلاقه الفاضله والقيم الاسلاميه السمحا,,التي كان يتحلىّ بها سلام الله عليه ,ونحن نعاهد الله ونعاهد الشهيد القائد اننا سائرون على دربٌ سلكه حتى نصل بالامه الى ماكان يريد ان تصل اليه من عزة وكرامه واباء وشموخ وسنعيش احرار او نسقط في ميادين القتال شهداء.
لقد احياء فينا روح الانسانيه
وروح القيم احياء فينا الحرية والعزة بالله. فقد كان بمثابة المنقذ والمجدد لدين الله القيوم بعد ان حرّفه الوهابيون. عقيدةً ومذهباً قولاً وفصلاً.
سلام الله عليك سيدي وقائدي طبت وطابت روحك الطاهرة يا سيد الشهداء
لقد افتقدته الامة حينما فرّطت به وتجاهلت مشروعه الايماني القراني المشروع التنويري.
وعاشت دهوراً في التّيه والضياع والانصياع لنزواتهم ورغباتهم البعيدة عن الله جل في علاه.
افتقدت الامة رجلاً قل مثيله بين الرجال
افتقدت الامة حكيماً قل نظرآئه بين الحكماء في الوسط العربي والاسلامي
افتقدت الامه قائداً وفارساً مغواراً ترجّل من على جواده ليعلن عن موقفه الايماني والعقائدي ووقف في وجه الطغاة والجبابرة واسيادهم الصهاينة والامريكان ورفع الصرخة المدوية القاصمة للمستكبرين
كان الحسين بن بدر الدين عليه سلام الله معلماً ومربّي جيلاً سيقود الامة الى مكابرة ومواجهة مخططات الاعداء وسارع الى تلقين الامه ما يتطلب عليها بان تقوم من شأن دين الله لا سواه
♡هي جريمة كبراء ان تفقد الامة عظمائها والاكثر من ذلك جرما ان تقتلهم بسيف الباطل الذي تحمله زورا ونفاقاً وعمالة تحت شماعة الدين. وهاهي الامة عانت من تبعات وويلات تفريطها بالسيد الشهيد القائد رضوان ربي وسلامه على نفسه الزكية وروحه الطاهره فعاشت بعده سنين واعوام في ويلٌ وحروب واقتتال فيما بينها حتى توسّعت رقعة المواجهة واستفاد الاعداء من شتاتنا بعد ان مزقونا وعندما حاول معظم ابناء اليمن العودة الى جادة الصواب وتغليب المصلحة الدينية والوطنية والعقائديه سارعت قوى العدوان الصهيوني والامريكي واذنابهم في دويلات العهر المستعرب. الى شن حربهم على شعب اليمن بحجة الرفض والانقلاب وجعلوها حرباً طائيفة بإيعاز من الامريكان وبتمويل سعود نجس.
♡ففي مثل هذه الايام من عام 2004م استشهدا العلم والحُجّة المجاهد /السيد حسين بدرالدين الحوثي عليه سلام الله وتحياته.
مدافعاً عن دينه وعقيدته وعرضه وشرفه من دنس الانجاس امريكان واذنابهم
ليس لأي ذنبٍ او لأنه خرج عن دين الله كما روّج له الوهابيه واتهموه هو واصحابه بالرافظيه وانما انه حدد المسار الصحيح للأمه ورسم لها مستقبلها ورسم للامه خارطة طريق لتصحح مسارات اعراضها وتعود بالعودة الصادقة الى الله لتنال رضاه ولتنجو من عذابه وسخطه ولها ان تختار امّا العزة والرّفعه واعلان البرآءه من اعداء الله ورفع الصرخة في وجه المستكبرين..او الانصياع والاذعان لأوامر الظلمة والطغاة والانحراف عن رسالة الدين الذي اوصانا بها واحثنا عنها سيد الاولين والاخرين الرسول الاعظم عليه الصلاة والسلام والتحيّة والاكرام وعلى آله الاطهار فكان رضوان الله عليه قائداً ملهما وعلم هداية. كيف ..لا ..وهو قرين القرآن
كيف ..لا ..وهو حفيد المصطفى. وسليل المرتضى. .كيف ..لا .. وهو صاحب الانطلاقة الايمانيه وصاحب فكرة التجديد للمسيرة القرآنيه المحمديه الرافظة للذل والخنوع والانكسار.
وهو من اوائل العرب في العصر الحديث وقف شامخاً في وجه الطغاة والامريكان. فكان يستمد عزتة من عزّة الله ورسوله وعزّة اولياء الله واعلام آل بيت النبي الاكرم عليهم الصلاة والسلام
هو الحسين سيّد شهداء العصر والامام والقائد القدوة.
حرّم على نفسه الترف وهو قادرٌ لذلك
وحرّم على نفسه النوم الا قليلا من نعاس جهاد في الله حق الجهاد. ورفع شعار جدّه الحسين. في كربلاء(هيهات منّا الذلة)
هو سلام الله عليه من اعلن برآئته من الامريكان والصهاينه ,
♡كان تحركه رضوان الله عليه بنورٍ إلهي. وبخطى ايمانيه وبهدآية ربّانيه. تحرك وكل همه ان يخرج الامة من ظلمة اعداء الله,,يهود ونصارى ومنافقي الاعراب واوهام الوهابية الدّخيله على دين الله وانحرافها عن مسار السنّة النبويه⇓⇓
✍ #ابويحيى_الجرموزي
.
.
🔰 *مديرة قناة زينبيات*
🔰 *العصر في اليمن*
#المجاهدة_الكاتبة_فاطمة_الحمزي_
#زينبيات_العصر_في_اليمن
ஜ═━━━━━━━━━━━━━━━━━═ஜ
📝 @wksqzh
↯وبالرغم مايكنّه ويصنعه اليهود والنصارى (صهاينه وأمريكان) واذنابهم في الخليج اعراب ومنافقين ومايحيكونه من خطط ومؤامرات شيطانيه وجرائم وحشية بحق ابناء اليمن بهدف وأد الصرخة وتكميم افواه الاحرار من الا يصرخوا بـ برآتهم من الاعداء.
الا ان الرجال ازدادت قوة وصلابه وتماسك حتى وصلت الصرخة
الى جمبع اقطار العالم واصبح احرار العالم ورفعونها في كل مكان من هذه المعموره وهذه بشائر نصر ودلائل صحوه تحرر بإذن الله
ونحن إذ نعيش ذكرى استشهاده,, لهي مناسبه عظيمه ان نستلهم منه المشروع الجهادي ونلتمس منه الثقافه الايمانيه والعزه والكرامه والحريه والأخلاقه الفاضله والقيم الاسلاميه السمحا,,التي كان يتحلىّ بها سلام الله عليه ,ونحن نعاهد الله ونعاهد الشهيد القائد اننا سائرون على دربٌ سلكه حتى نصل بالامه الى ماكان يريد ان تصل اليه من عزة وكرامه واباء وشموخ وسنعيش احرار او نسقط في ميادين القتال شهداء.
لقد احياء فينا روح الانسانيه
وروح القيم احياء فينا الحرية والعزة بالله. فقد كان بمثابة المنقذ والمجدد لدين الله القيوم بعد ان حرّفه الوهابيون. عقيدةً ومذهباً قولاً وفصلاً.
سلام الله عليك سيدي وقائدي طبت وطابت روحك الطاهرة يا سيد الشهداء
لقد افتقدته الامة حينما فرّطت به وتجاهلت مشروعه الايماني القراني المشروع التنويري.
وعاشت دهوراً في التّيه والضياع والانصياع لنزواتهم ورغباتهم البعيدة عن الله جل في علاه.
افتقدت الامة رجلاً قل مثيله بين الرجال
افتقدت الامة حكيماً قل نظرآئه بين الحكماء في الوسط العربي والاسلامي
افتقدت الامه قائداً وفارساً مغواراً ترجّل من على جواده ليعلن عن موقفه الايماني والعقائدي ووقف في وجه الطغاة والجبابرة واسيادهم الصهاينة والامريكان ورفع الصرخة المدوية القاصمة للمستكبرين
كان الحسين بن بدر الدين عليه سلام الله معلماً ومربّي جيلاً سيقود الامة الى مكابرة ومواجهة مخططات الاعداء وسارع الى تلقين الامه ما يتطلب عليها بان تقوم من شأن دين الله لا سواه
♡هي جريمة كبراء ان تفقد الامة عظمائها والاكثر من ذلك جرما ان تقتلهم بسيف الباطل الذي تحمله زورا ونفاقاً وعمالة تحت شماعة الدين. وهاهي الامة عانت من تبعات وويلات تفريطها بالسيد الشهيد القائد رضوان ربي وسلامه على نفسه الزكية وروحه الطاهره فعاشت بعده سنين واعوام في ويلٌ وحروب واقتتال فيما بينها حتى توسّعت رقعة المواجهة واستفاد الاعداء من شتاتنا بعد ان مزقونا وعندما حاول معظم ابناء اليمن العودة الى جادة الصواب وتغليب المصلحة الدينية والوطنية والعقائديه سارعت قوى العدوان الصهيوني والامريكي واذنابهم في دويلات العهر المستعرب. الى شن حربهم على شعب اليمن بحجة الرفض والانقلاب وجعلوها حرباً طائيفة بإيعاز من الامريكان وبتمويل سعود نجس.
♡ففي مثل هذه الايام من عام 2004م استشهدا العلم والحُجّة المجاهد /السيد حسين بدرالدين الحوثي عليه سلام الله وتحياته.
مدافعاً عن دينه وعقيدته وعرضه وشرفه من دنس الانجاس امريكان واذنابهم
ليس لأي ذنبٍ او لأنه خرج عن دين الله كما روّج له الوهابيه واتهموه هو واصحابه بالرافظيه وانما انه حدد المسار الصحيح للأمه ورسم لها مستقبلها ورسم للامه خارطة طريق لتصحح مسارات اعراضها وتعود بالعودة الصادقة الى الله لتنال رضاه ولتنجو من عذابه وسخطه ولها ان تختار امّا العزة والرّفعه واعلان البرآءه من اعداء الله ورفع الصرخة في وجه المستكبرين..او الانصياع والاذعان لأوامر الظلمة والطغاة والانحراف عن رسالة الدين الذي اوصانا بها واحثنا عنها سيد الاولين والاخرين الرسول الاعظم عليه الصلاة والسلام والتحيّة والاكرام وعلى آله الاطهار فكان رضوان الله عليه قائداً ملهما وعلم هداية. كيف ..لا ..وهو قرين القرآن
كيف ..لا ..وهو حفيد المصطفى. وسليل المرتضى. .كيف ..لا .. وهو صاحب الانطلاقة الايمانيه وصاحب فكرة التجديد للمسيرة القرآنيه المحمديه الرافظة للذل والخنوع والانكسار.
وهو من اوائل العرب في العصر الحديث وقف شامخاً في وجه الطغاة والامريكان. فكان يستمد عزتة من عزّة الله ورسوله وعزّة اولياء الله واعلام آل بيت النبي الاكرم عليهم الصلاة والسلام
هو الحسين سيّد شهداء العصر والامام والقائد القدوة.
حرّم على نفسه الترف وهو قادرٌ لذلك
وحرّم على نفسه النوم الا قليلا من نعاس جهاد في الله حق الجهاد. ورفع شعار جدّه الحسين. في كربلاء(هيهات منّا الذلة)
هو سلام الله عليه من اعلن برآئته من الامريكان والصهاينه ,
♡كان تحركه رضوان الله عليه بنورٍ إلهي. وبخطى ايمانيه وبهدآية ربّانيه. تحرك وكل همه ان يخرج الامة من ظلمة اعداء الله,,يهود ونصارى ومنافقي الاعراب واوهام الوهابية الدّخيله على دين الله وانحرافها عن مسار السنّة النبويه⇓⇓
✍ #ابويحيى_الجرموزي
.
.
🔰 *مديرة قناة زينبيات*
🔰 *العصر في اليمن*
#المجاهدة_الكاتبة_فاطمة_الحمزي_
#زينبيات_العصر_في_اليمن
ஜ═━━━━━━━━━━━━━━━━━═ஜ
📝 @wksqzh
#في_رحاب_الشهيد_القائد ٣ــ٣
♡ارآد ان يُعيد الامه الى نور الله جل في علاه وهداه
اراد لهذه الامة ان تصحوا من غيبوبة غبائها وتجاهلها
اراد ان تستيقض من عميق سباتها وإذعانها للافكار المضللة المتشدده والتي كانت وما تزال تخدم اعداء الله حتى يومنا هذا,,
وما زلنا نحن نعاني من تبعات انحرافها الطائفي المتصهين ..
اراد لهذه الامة العزة والرفعه في دينها ودنيها لتعيش وتموت امة ذات حرية وكرامة وشهاده
وعندما تحرك رضوان الله عليه فقد كان تحركه قرآني واثقٌ من ربه انه لن يخذله وواثق من نفسه. وواثق من ايمانه وصدق قظيته ودينه الحق.
هذا التحرك بحد ذاته جعل الاعداء ان يحيكون مؤامراتهم ضده والبسوا في تهم باطله واعتلى منابر المساجد الخطباء والمرشدين على التحريض ضده وضد شعاره ومسيرته القرآنيه وعلى فكره بكل الوسائل المتاحه للقضاء عليه وعلى مسيرته الايمانيه المستمدة من نور الله وضياء الرسول الاكرم وأعلام آل بيته الاطهار قادة فاتحين ومجاهدين.
قوبل تحركه بالرفض والاعتداء المباشر عليه شخصيا وعلى رفاقه وتلاميذه الذي بداء في تدشين مرحلة الصحوة الايمانيه بمعيتهم. ولاكن تربص اعداء الله كان لهم بالمرصاد فشنّت الحرب الظالمة عليه وعلى رفاقه ودمرّت قرى مران الذي كان وما يزال شاهدا على مسرح الجريمة النكراء في حق الحسين ورفاقه واهل بيته. وبعد استشهاده ظلت جثته الطاهرة حبيسة الظلم البائد والمتوحّش لما يقارب عشرة اعوام ضانة بانها قد خطت الخطوة الصحيحه باخفاء جثته الطاهره,,
ارادو ان يسكتوا صوت الحق ,, اراد ان يطفئوا نور الله باموال بني سعود المدنسه,, فأبى الله إلأّ ان يتم نوره ولوكره الكافرون. لو مكرو لو لو خدعو لو عملوا ماعملوا.,,
كانت ارادة حاضرة وتدخلّت في رسم واقع الامه التي يجب عليها ان تنهض وترفع صوت الحق عالياً وعندما اختلف الطغاة فيما بينهم بانت الحقيقة وهي ان الجثة الطاهرة لم تدفن بعد. هُنا سُلمت الجثة لاسرة الشهيد ولم تكون اسرته هي اخوانه وابنائه واصدقائه وانما اسرته الكبيرة المتمثلة بالغالبية العظمى من ابناء الشعب اليمني الحر الذي خرج عن بكرة ابيه في حشدٍ لم يسبق للتاريخ ان رأى كـ تلك الحشود ,,
خرج الاحرار. مشيّعون جثته الطاهره لتدفن في صعده السلام حيث مسقط رأسه وحيث كانت انطلاقته في اعالي جبال ومران الشامخة مران البطولة والتاريخ
واعلنت تلك الجماهير جاهزيتها لتنفيذ ما رسمه الشهيدالقائد والسير بسيرته الايمانيه القرآنيه النابعة من صدق ايمانه بالله واقتدآئه بالحبيب محمد عليه الصلاة والسلام وعلى آله.
♡فقد كان عليه سلام علم هدآية عالم رباني كان علم من اعلآم آل البيت عليهم السلام,, كان رجل بحجم امة مؤمنة قانتة لربها ساجدة ولدين الله قوامة مجاهده.
اراد لهذه الامه العزة والرفعه ,, اراد للامة ان تتحرر من العبوديه لغير الله والذلّ والتبعية لليهود والنصاوى وتتوارثه جيلا بعد جيلا. وكما انه اراد لهذه الامة ان يخرجها من ضلمة اعداء الله وغطرستهم الى نور الله وهدايته. وعندما كان حال الامة الاسلامية عامة واليمنيون بشكل خاص في تيهٍ وضياع وتسابق على اطماع الدنياء ونيل رضاء الصهاينة والامريكان
انطلق رضوان الله عليه تعبوياً وثقافياً وادبياً ودينياً ومجتمعياً وبدا بتجميع الرجال حول القرآن والسنّة النبويه الصحيحه وكذلك الاستعداد لمواجهة اليهود والمنافقين كلا حسب امكانياته وقدراته وتخصصه وعندما ادرك النظام البائد خطورة المرحلة بالنسبه لعمالتهم للامريكان سارع الى اجهاض مسيرته القرآنيه المباركه وتحالفت معه بعض القبايل والمشايخ المسبحين بحمد امريكا وبني سعود وارسلو وساطات ترهيب وترغيب ومساومات ووعيد لكنه وبحنكة القائد المؤمن بالله إغراءآتهم ومساوماتهم الخبيثه,, وتمسك بالقران لم يستنجدهم ولم يركع الا لله .
وليعلم العالم ان الذي قتل السيد حسين رضوان الله عليه جائعاً وعطشان بعد حصار دام لايام عديده في جرف سلمان ذلك الجرف الذي استقبل واحتضن في جدرانه افظل رجالات العصر دينا وحكمة وعلما. ومن قتله هو ذاته من قتل الامام الحسين عليه السلام في كربلاء السيف هو ذاته والحقد هو ذاته والسبب هو ذاته والشجره هي ذاتها الملعونه. .قتلوه مرتين. قتلوه في جرف سلمان الذي يحاكي بطولات من تكلم وصرخ ورفع صوته ضد اعداء الله في زمن والعالم صامت خوفاً من السلطه. وقتلوه ثانيةً حينما اختطفو جثته الطاهره واخفوها لسنوات عجاف وبقيت حبيسة حقدهم لأعلام آل البيت عليهم سلام الله ومكرهم وخداعهم ونفاقهم لدين الله.
ارادو ان يظيعوا جثته . وعندما سلمت الجثه قام بمراسيم دفنها ملايين من البشر من كل انحاء العالم. وهذه هي اللحظة الفارغه في تاريخ المسيرة القرآنيه والتي من خلال هذه الحشود تبين لليهود وعملائهم في المنطقه انهم لو كانو حكماء لما حضرت تلك الملايين البشريه فالتف الحشد الكبير نحو المسيرة القرآنيه معلنةً عن توجهها في سماء العالم بان قائدها هو الحسين بن بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه. واعلنت مبايعتها للسيد
♡ارآد ان يُعيد الامه الى نور الله جل في علاه وهداه
اراد لهذه الامة ان تصحوا من غيبوبة غبائها وتجاهلها
اراد ان تستيقض من عميق سباتها وإذعانها للافكار المضللة المتشدده والتي كانت وما تزال تخدم اعداء الله حتى يومنا هذا,,
وما زلنا نحن نعاني من تبعات انحرافها الطائفي المتصهين ..
اراد لهذه الامة العزة والرفعه في دينها ودنيها لتعيش وتموت امة ذات حرية وكرامة وشهاده
وعندما تحرك رضوان الله عليه فقد كان تحركه قرآني واثقٌ من ربه انه لن يخذله وواثق من نفسه. وواثق من ايمانه وصدق قظيته ودينه الحق.
هذا التحرك بحد ذاته جعل الاعداء ان يحيكون مؤامراتهم ضده والبسوا في تهم باطله واعتلى منابر المساجد الخطباء والمرشدين على التحريض ضده وضد شعاره ومسيرته القرآنيه وعلى فكره بكل الوسائل المتاحه للقضاء عليه وعلى مسيرته الايمانيه المستمدة من نور الله وضياء الرسول الاكرم وأعلام آل بيته الاطهار قادة فاتحين ومجاهدين.
قوبل تحركه بالرفض والاعتداء المباشر عليه شخصيا وعلى رفاقه وتلاميذه الذي بداء في تدشين مرحلة الصحوة الايمانيه بمعيتهم. ولاكن تربص اعداء الله كان لهم بالمرصاد فشنّت الحرب الظالمة عليه وعلى رفاقه ودمرّت قرى مران الذي كان وما يزال شاهدا على مسرح الجريمة النكراء في حق الحسين ورفاقه واهل بيته. وبعد استشهاده ظلت جثته الطاهرة حبيسة الظلم البائد والمتوحّش لما يقارب عشرة اعوام ضانة بانها قد خطت الخطوة الصحيحه باخفاء جثته الطاهره,,
ارادو ان يسكتوا صوت الحق ,, اراد ان يطفئوا نور الله باموال بني سعود المدنسه,, فأبى الله إلأّ ان يتم نوره ولوكره الكافرون. لو مكرو لو لو خدعو لو عملوا ماعملوا.,,
كانت ارادة حاضرة وتدخلّت في رسم واقع الامه التي يجب عليها ان تنهض وترفع صوت الحق عالياً وعندما اختلف الطغاة فيما بينهم بانت الحقيقة وهي ان الجثة الطاهرة لم تدفن بعد. هُنا سُلمت الجثة لاسرة الشهيد ولم تكون اسرته هي اخوانه وابنائه واصدقائه وانما اسرته الكبيرة المتمثلة بالغالبية العظمى من ابناء الشعب اليمني الحر الذي خرج عن بكرة ابيه في حشدٍ لم يسبق للتاريخ ان رأى كـ تلك الحشود ,,
خرج الاحرار. مشيّعون جثته الطاهره لتدفن في صعده السلام حيث مسقط رأسه وحيث كانت انطلاقته في اعالي جبال ومران الشامخة مران البطولة والتاريخ
واعلنت تلك الجماهير جاهزيتها لتنفيذ ما رسمه الشهيدالقائد والسير بسيرته الايمانيه القرآنيه النابعة من صدق ايمانه بالله واقتدآئه بالحبيب محمد عليه الصلاة والسلام وعلى آله.
♡فقد كان عليه سلام علم هدآية عالم رباني كان علم من اعلآم آل البيت عليهم السلام,, كان رجل بحجم امة مؤمنة قانتة لربها ساجدة ولدين الله قوامة مجاهده.
اراد لهذه الامه العزة والرفعه ,, اراد للامة ان تتحرر من العبوديه لغير الله والذلّ والتبعية لليهود والنصاوى وتتوارثه جيلا بعد جيلا. وكما انه اراد لهذه الامة ان يخرجها من ضلمة اعداء الله وغطرستهم الى نور الله وهدايته. وعندما كان حال الامة الاسلامية عامة واليمنيون بشكل خاص في تيهٍ وضياع وتسابق على اطماع الدنياء ونيل رضاء الصهاينة والامريكان
انطلق رضوان الله عليه تعبوياً وثقافياً وادبياً ودينياً ومجتمعياً وبدا بتجميع الرجال حول القرآن والسنّة النبويه الصحيحه وكذلك الاستعداد لمواجهة اليهود والمنافقين كلا حسب امكانياته وقدراته وتخصصه وعندما ادرك النظام البائد خطورة المرحلة بالنسبه لعمالتهم للامريكان سارع الى اجهاض مسيرته القرآنيه المباركه وتحالفت معه بعض القبايل والمشايخ المسبحين بحمد امريكا وبني سعود وارسلو وساطات ترهيب وترغيب ومساومات ووعيد لكنه وبحنكة القائد المؤمن بالله إغراءآتهم ومساوماتهم الخبيثه,, وتمسك بالقران لم يستنجدهم ولم يركع الا لله .
وليعلم العالم ان الذي قتل السيد حسين رضوان الله عليه جائعاً وعطشان بعد حصار دام لايام عديده في جرف سلمان ذلك الجرف الذي استقبل واحتضن في جدرانه افظل رجالات العصر دينا وحكمة وعلما. ومن قتله هو ذاته من قتل الامام الحسين عليه السلام في كربلاء السيف هو ذاته والحقد هو ذاته والسبب هو ذاته والشجره هي ذاتها الملعونه. .قتلوه مرتين. قتلوه في جرف سلمان الذي يحاكي بطولات من تكلم وصرخ ورفع صوته ضد اعداء الله في زمن والعالم صامت خوفاً من السلطه. وقتلوه ثانيةً حينما اختطفو جثته الطاهره واخفوها لسنوات عجاف وبقيت حبيسة حقدهم لأعلام آل البيت عليهم سلام الله ومكرهم وخداعهم ونفاقهم لدين الله.
ارادو ان يظيعوا جثته . وعندما سلمت الجثه قام بمراسيم دفنها ملايين من البشر من كل انحاء العالم. وهذه هي اللحظة الفارغه في تاريخ المسيرة القرآنيه والتي من خلال هذه الحشود تبين لليهود وعملائهم في المنطقه انهم لو كانو حكماء لما حضرت تلك الملايين البشريه فالتف الحشد الكبير نحو المسيرة القرآنيه معلنةً عن توجهها في سماء العالم بان قائدها هو الحسين بن بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه. واعلنت مبايعتها للسيد
#في_رحاب_الشهيد_القائد ٣ــ٣
♡ارآد ان يُعيد الامه الى نور الله جل في علاه وهداه
اراد لهذه الامة ان تصحوا من غيبوبة غبائها وتجاهلها
اراد ان تستيقض من عميق سباتها وإذعانها للافكار المضللة المتشدده والتي كانت وما تزال تخدم اعداء الله حتى يومنا هذا,,
وما زلنا نحن نعاني من تبعات انحرافها الطائفي المتصهين ..
اراد لهذه الامة العزة والرفعه في دينها ودنيها لتعيش وتموت امة ذات حرية وكرامة وشهاده
وعندما تحرك رضوان الله عليه فقد كان تحركه قرآني واثقٌ من ربه انه لن يخذله وواثق من نفسه. وواثق من ايمانه وصدق قظيته ودينه الحق.
هذا التحرك بحد ذاته جعل الاعداء ان يحيكون مؤامراتهم ضده والبسوا في تهم باطله واعتلى منابر المساجد الخطباء والمرشدين على التحريض ضده وضد شعاره ومسيرته القرآنيه وعلى فكره بكل الوسائل المتاحه للقضاء عليه وعلى مسيرته الايمانيه المستمدة من نور الله وضياء الرسول الاكرم وأعلام آل بيته الاطهار قادة فاتحين ومجاهدين.
قوبل تحركه بالرفض والاعتداء المباشر عليه شخصيا وعلى رفاقه وتلاميذه الذي بداء في تدشين مرحلة الصحوة الايمانيه بمعيتهم. ولاكن تربص اعداء الله كان لهم بالمرصاد فشنّت الحرب الظالمة عليه وعلى رفاقه ودمرّت قرى مران الذي كان وما يزال شاهدا على مسرح الجريمة النكراء في حق الحسين ورفاقه واهل بيته. وبعد استشهاده ظلت جثته الطاهرة حبيسة الظلم البائد والمتوحّش لما يقارب عشرة اعوام ضانة بانها قد خطت الخطوة الصحيحه باخفاء جثته الطاهره,,
ارادو ان يسكتوا صوت الحق ,, اراد ان يطفئوا نور الله باموال بني سعود المدنسه,, فأبى الله إلأّ ان يتم نوره ولوكره الكافرون. لو مكرو لو لو خدعو لو عملوا ماعملوا.,,
كانت ارادة حاضرة وتدخلّت في رسم واقع الامه التي يجب عليها ان تنهض وترفع صوت الحق عالياً وعندما اختلف الطغاة فيما بينهم بانت الحقيقة وهي ان الجثة الطاهرة لم تدفن بعد. هُنا سُلمت الجثة لاسرة الشهيد ولم تكون اسرته هي اخوانه وابنائه واصدقائه وانما اسرته الكبيرة المتمثلة بالغالبية العظمى من ابناء الشعب اليمني الحر الذي خرج عن بكرة ابيه في حشدٍ لم يسبق للتاريخ ان رأى كـ تلك الحشود ,,
خرج الاحرار. مشيّعون جثته الطاهره لتدفن في صعده السلام حيث مسقط رأسه وحيث كانت انطلاقته في اعالي جبال ومران الشامخة مران البطولة والتاريخ
واعلنت تلك الجماهير جاهزيتها لتنفيذ ما رسمه الشهيدالقائد والسير بسيرته الايمانيه القرآنيه النابعة من صدق ايمانه بالله واقتدآئه بالحبيب محمد عليه الصلاة والسلام وعلى آله.
♡فقد كان عليه سلام علم هدآية عالم رباني كان علم من اعلآم آل البيت عليهم السلام,, كان رجل بحجم امة مؤمنة قانتة لربها ساجدة ولدين الله قوامة مجاهده.
اراد لهذه الامه العزة والرفعه ,, اراد للامة ان تتحرر من العبوديه لغير الله والذلّ والتبعية لليهود والنصاوى وتتوارثه جيلا بعد جيلا. وكما انه اراد لهذه الامة ان يخرجها من ضلمة اعداء الله وغطرستهم الى نور الله وهدايته. وعندما كان حال الامة الاسلامية عامة واليمنيون بشكل خاص في تيهٍ وضياع وتسابق على اطماع الدنياء ونيل رضاء الصهاينة والامريكان
انطلق رضوان الله عليه تعبوياً وثقافياً وادبياً ودينياً ومجتمعياً وبدا بتجميع الرجال حول القرآن والسنّة النبويه الصحيحه وكذلك الاستعداد لمواجهة اليهود والمنافقين كلا حسب امكانياته وقدراته وتخصصه وعندما ادرك النظام البائد خطورة المرحلة بالنسبه لعمالتهم للامريكان سارع الى اجهاض مسيرته القرآنيه المباركه وتحالفت معه بعض القبايل والمشايخ المسبحين بحمد امريكا وبني سعود وارسلو وساطات ترهيب وترغيب ومساومات ووعيد لكنه وبحنكة القائد المؤمن بالله إغراءآتهم ومساوماتهم الخبيثه,, وتمسك بالقران لم يستنجدهم ولم يركع الا لله .
وليعلم العالم ان الذي قتل السيد حسين رضوان الله عليه جائعاً وعطشان بعد حصار دام لايام عديده في جرف سلمان ذلك الجرف الذي استقبل واحتضن في جدرانه افظل رجالات العصر دينا وحكمة وعلما. ومن قتله هو ذاته من قتل الامام الحسين عليه السلام في كربلاء السيف هو ذاته والحقد هو ذاته والسبب هو ذاته والشجره هي ذاتها الملعونه. .قتلوه مرتين. قتلوه في جرف سلمان الذي يحاكي بطولات من تكلم وصرخ ورفع صوته ضد اعداء الله في زمن والعالم صامت خوفاً من السلطه. وقتلوه ثانيةً حينما اختطفو جثته الطاهره واخفوها لسنوات عجاف وبقيت حبيسة حقدهم لأعلام آل البيت عليهم سلام الله ومكرهم وخداعهم ونفاقهم لدين الله.
ارادو ان يظيعوا جثته . وعندما سلمت الجثه قام بمراسيم دفنها ملايين من البشر من كل انحاء العالم. وهذه هي اللحظة الفارغه في تاريخ المسيرة القرآنيه والتي من خلال هذه الحشود تبين لليهود وعملائهم في المنطقه انهم لو كانو حكماء لما حضرت تلك الملايين البشريه فالتف الحشد الكبير نحو المسيرة القرآنيه معلنةً عن توجهها في سماء العالم بان قائدها هو الحسين بن بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه. واعلنت مبايعتها للسيد
♡ارآد ان يُعيد الامه الى نور الله جل في علاه وهداه
اراد لهذه الامة ان تصحوا من غيبوبة غبائها وتجاهلها
اراد ان تستيقض من عميق سباتها وإذعانها للافكار المضللة المتشدده والتي كانت وما تزال تخدم اعداء الله حتى يومنا هذا,,
وما زلنا نحن نعاني من تبعات انحرافها الطائفي المتصهين ..
اراد لهذه الامة العزة والرفعه في دينها ودنيها لتعيش وتموت امة ذات حرية وكرامة وشهاده
وعندما تحرك رضوان الله عليه فقد كان تحركه قرآني واثقٌ من ربه انه لن يخذله وواثق من نفسه. وواثق من ايمانه وصدق قظيته ودينه الحق.
هذا التحرك بحد ذاته جعل الاعداء ان يحيكون مؤامراتهم ضده والبسوا في تهم باطله واعتلى منابر المساجد الخطباء والمرشدين على التحريض ضده وضد شعاره ومسيرته القرآنيه وعلى فكره بكل الوسائل المتاحه للقضاء عليه وعلى مسيرته الايمانيه المستمدة من نور الله وضياء الرسول الاكرم وأعلام آل بيته الاطهار قادة فاتحين ومجاهدين.
قوبل تحركه بالرفض والاعتداء المباشر عليه شخصيا وعلى رفاقه وتلاميذه الذي بداء في تدشين مرحلة الصحوة الايمانيه بمعيتهم. ولاكن تربص اعداء الله كان لهم بالمرصاد فشنّت الحرب الظالمة عليه وعلى رفاقه ودمرّت قرى مران الذي كان وما يزال شاهدا على مسرح الجريمة النكراء في حق الحسين ورفاقه واهل بيته. وبعد استشهاده ظلت جثته الطاهرة حبيسة الظلم البائد والمتوحّش لما يقارب عشرة اعوام ضانة بانها قد خطت الخطوة الصحيحه باخفاء جثته الطاهره,,
ارادو ان يسكتوا صوت الحق ,, اراد ان يطفئوا نور الله باموال بني سعود المدنسه,, فأبى الله إلأّ ان يتم نوره ولوكره الكافرون. لو مكرو لو لو خدعو لو عملوا ماعملوا.,,
كانت ارادة حاضرة وتدخلّت في رسم واقع الامه التي يجب عليها ان تنهض وترفع صوت الحق عالياً وعندما اختلف الطغاة فيما بينهم بانت الحقيقة وهي ان الجثة الطاهرة لم تدفن بعد. هُنا سُلمت الجثة لاسرة الشهيد ولم تكون اسرته هي اخوانه وابنائه واصدقائه وانما اسرته الكبيرة المتمثلة بالغالبية العظمى من ابناء الشعب اليمني الحر الذي خرج عن بكرة ابيه في حشدٍ لم يسبق للتاريخ ان رأى كـ تلك الحشود ,,
خرج الاحرار. مشيّعون جثته الطاهره لتدفن في صعده السلام حيث مسقط رأسه وحيث كانت انطلاقته في اعالي جبال ومران الشامخة مران البطولة والتاريخ
واعلنت تلك الجماهير جاهزيتها لتنفيذ ما رسمه الشهيدالقائد والسير بسيرته الايمانيه القرآنيه النابعة من صدق ايمانه بالله واقتدآئه بالحبيب محمد عليه الصلاة والسلام وعلى آله.
♡فقد كان عليه سلام علم هدآية عالم رباني كان علم من اعلآم آل البيت عليهم السلام,, كان رجل بحجم امة مؤمنة قانتة لربها ساجدة ولدين الله قوامة مجاهده.
اراد لهذه الامه العزة والرفعه ,, اراد للامة ان تتحرر من العبوديه لغير الله والذلّ والتبعية لليهود والنصاوى وتتوارثه جيلا بعد جيلا. وكما انه اراد لهذه الامة ان يخرجها من ضلمة اعداء الله وغطرستهم الى نور الله وهدايته. وعندما كان حال الامة الاسلامية عامة واليمنيون بشكل خاص في تيهٍ وضياع وتسابق على اطماع الدنياء ونيل رضاء الصهاينة والامريكان
انطلق رضوان الله عليه تعبوياً وثقافياً وادبياً ودينياً ومجتمعياً وبدا بتجميع الرجال حول القرآن والسنّة النبويه الصحيحه وكذلك الاستعداد لمواجهة اليهود والمنافقين كلا حسب امكانياته وقدراته وتخصصه وعندما ادرك النظام البائد خطورة المرحلة بالنسبه لعمالتهم للامريكان سارع الى اجهاض مسيرته القرآنيه المباركه وتحالفت معه بعض القبايل والمشايخ المسبحين بحمد امريكا وبني سعود وارسلو وساطات ترهيب وترغيب ومساومات ووعيد لكنه وبحنكة القائد المؤمن بالله إغراءآتهم ومساوماتهم الخبيثه,, وتمسك بالقران لم يستنجدهم ولم يركع الا لله .
وليعلم العالم ان الذي قتل السيد حسين رضوان الله عليه جائعاً وعطشان بعد حصار دام لايام عديده في جرف سلمان ذلك الجرف الذي استقبل واحتضن في جدرانه افظل رجالات العصر دينا وحكمة وعلما. ومن قتله هو ذاته من قتل الامام الحسين عليه السلام في كربلاء السيف هو ذاته والحقد هو ذاته والسبب هو ذاته والشجره هي ذاتها الملعونه. .قتلوه مرتين. قتلوه في جرف سلمان الذي يحاكي بطولات من تكلم وصرخ ورفع صوته ضد اعداء الله في زمن والعالم صامت خوفاً من السلطه. وقتلوه ثانيةً حينما اختطفو جثته الطاهره واخفوها لسنوات عجاف وبقيت حبيسة حقدهم لأعلام آل البيت عليهم سلام الله ومكرهم وخداعهم ونفاقهم لدين الله.
ارادو ان يظيعوا جثته . وعندما سلمت الجثه قام بمراسيم دفنها ملايين من البشر من كل انحاء العالم. وهذه هي اللحظة الفارغه في تاريخ المسيرة القرآنيه والتي من خلال هذه الحشود تبين لليهود وعملائهم في المنطقه انهم لو كانو حكماء لما حضرت تلك الملايين البشريه فالتف الحشد الكبير نحو المسيرة القرآنيه معلنةً عن توجهها في سماء العالم بان قائدها هو الحسين بن بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه. واعلنت مبايعتها للسيد