#ليس_كل_ذكر_رجل_وليست_كل_أنثى_إمرأة⤵
بقلـ✍🏻ـم
#فاطمة_حسين
نعم ليس كل ذكر رجل فالبعض يحمل اسم الرجولة وليس برجلٍ حقاً وإنما يحمل الاسم فقط خصوصاً في عصرنا الحالي حيث اصبح الفساد الأخلاقي منتشر بكثره في هذه الأيام واصبح الكثير يتستر خلف مسمى المؤمن المجاهد ويظهر أمام الناس وكأنه يحمل من الدين مالا يحمله غيرُه ولكن للأسف الشديد يكون بعكسِ ذلك فعندما تبحث عن مناقبه في الجوانب الأخرى سترى أنّه منحط أخلاقياً وهو يرى في نفسه بأن هذا لاينتمي إلى جانبِ الدين ويعمل مايحلو له خصوصاً الآن وقد انتشرت مواقع التواصل الأجتماعي بشكل كبير وعمل العدو اليهودي على توفيرها بشكل أكبر للعرب والمسلمين خصوصاً في هذه المرحلة الحساسة واصبح الكثير يستخدمها فالآن ترى الكثير من هؤلاء يستخدمونها في جانب الفساد والأنحطاط الأخلاقي وترى القلة القليلة من يستخدمها في جانب خدمة الدين والوطن ألم تسأل نفسك أخي لماذا أصبحت مواقع التواصل منتشره بهذا الشكل , إنّه العدو عمل على نشرها في أوساط المجتمع المسلم لأنه لم يستطع الدخول إلى المجتمع المسلم إلاّ من خلال هذا وعلم بأنّه سينجح وفعلاً هو نجح ,
في واقعنا الآن هناك الكثير من الشباب أصبح قدوتهم في الحياة وفي مسيرهم المستقبلي بعضاً من حثالة الغرب بدل أن يجعلوا قدوتهم النبي الأعظم أو العظماء من آل بيت كأمير المؤمنين علي (ع) وللأسف الشديد هناك الكثير من المؤمنين من أغرتهم ملذات ومطامع الحياة بسبب ضعف الوازع الديني الذي أدى إلى الأنحراف فالآن أصبح القليل من يحمل اسم رجل ويحمل معناه الحقيقي ومعظمهم في ساحات العزة والشرف ..
ليست كل أنثى إمرأة
وهذه حقيقة ثابتة وليست من محض الخيال , فليست كل أنثى إمرأة وخصوصاً في هذا الواقع المعاصر والمتطور الذي نعيشه الآن , فقد أصبحت الكثير من النساء متجرده من حياءها وعفتها وطهارتها التي ميزها الله بها وأصبحنّ الآن وللأسف الشديد عندما ترى الواقع في المجتمع العربي والأسلامي وخصوصاً اليمني الذي يعتبر قدوه لكل الشعوب بإيمانه واسلامه وعروبته ترى أنها أصبحت لاتختلف عن الصور التي تشاهدها في المجتمعات الغربية فهي الآن تتبع التطور وتقول بأن هذا هو الموضة ولكن ألم تفكري أختي أو تستفسري من هو الذي صنع لك هذه الموضة ألا تعلمين بأن كلمة موضة كلمة يهودية وهي اسم لمرأة يهودية خليعة كان اسمها موضة هكذا صنعها الغرب لنساء المسلمين واعطوا مسميات كثيره لكي يغروا المرأة المؤمنة العفيفة الطاهرة المحتشمة بحجابها الأسلامي ويجردوها من حياءها وحشمتها بحجة أنّه تحضُّر للمرأة ولكنه بعكسِ ذلك, والآن نحن نشاهدها حقيقة في الواقع فكل وقت تصبح الملابس خليعة أكثر وأصبحت تظهر أكثر مما تخفي وأصبحت المرأة تأخدها حتى وهي تعلم بأنها منافية لدينها وأخلاقها , ولكنها تقول بأنها الموضة الجديدة ولايمكن أن أكون مغايره للناس أصبحت تهتم للناس أكثر من ربها , وأصبحت أكثر النساء متجرده من حياءها ذلك الحياء والحشمة الذي يميز المرأة المؤمنة فقط في تعاملها مع الآخرين , وأصبحنّ الكثير من النساء الآن القدوة لهم في خطى حياتهم هي بعض النساء الغربيات اللاتي تظهرنّ في شاشة التلفاز في بعضِ المسلسلات التي تبثها قنوات لاتنتمي للدين والإسلام أصبحت قدوتهم نساء غربيات بدل أن تكون قدوتهم سيدة نساء الدنيا والأخرى فاطمة الزهراء (ع) , للأسف الشديد أصبح واقعنا الآن محزن جداً , وأصبحت أمةُ محمد تتخبط في التية والضلال بابتعادها عن دينها وقرآنها ونبيها وعترته الطاهرة الذي قال فيهم رسول الله صلوات الله علية وآلة (أهلُ بيتي فيكم كسفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق وهوى ) فنحن الآن نعيش هذا الواقع أصبحنا غارقين وهاوين .....
الأسر أصبحت متفككة ومشتتة وأصبحت تعاني الكثير من المشاكل داخل البيت والجو الأسري , والذي من المفروض أن يكون محاطاً بالمودة والرحمة والأستقرار والهدوء النفسي والعاطفي هل سألت نفسك لماذا أصبحت بهذا الشكل أنّه الغزو الفكري اليهودي الذي صنعه الغرب داخل الأسرة المسلمة على مستوى رب الأسرة وربة البيت وكذلك الأطفال من خلال التلفونات وشاشات التلفاز وهذه تعتبر من أخطر الأشياء التي تسبب المشاكل إذا كان استخدامها بشكل غير مناسب وغير منضبط على أسس وقواعد سليمة سواء للأطفال أوحتى على مستوى كبار الأسرة والخلل يبدأ من هناك , فأصبحت الكثير من النساء تريد أن تكون حياتها كما في المسلسل الذي تشاهده وكذلك الرجل , ولو عادوا إلى القدوة في حياتهم الأسرية إلى القدوة لهم في جمال الحياة الأسرية إلى أجمل أسرة عاشت حياتها في مودة ورحمة وتكافل واستقرار ممثلةً بالأمام علي(ع) والسيدة فاطمة الزهراء (ع) , لكانت حياتهم في أروع صورة تحمل معاني المحبة والألفة والأستقرار , ولتجنبوا الكثير من المشاكل اليومية ...
أخي أجعل لك القدوة الحسنة في حياتك فمثلاً إجعل الإمام علي (ع) قدوتك لكي تمضي عليها وتتحسن أوضاع حياتك الفردية الأسريه
@wksqzh
بقلـ✍🏻ـم
#فاطمة_حسين
نعم ليس كل ذكر رجل فالبعض يحمل اسم الرجولة وليس برجلٍ حقاً وإنما يحمل الاسم فقط خصوصاً في عصرنا الحالي حيث اصبح الفساد الأخلاقي منتشر بكثره في هذه الأيام واصبح الكثير يتستر خلف مسمى المؤمن المجاهد ويظهر أمام الناس وكأنه يحمل من الدين مالا يحمله غيرُه ولكن للأسف الشديد يكون بعكسِ ذلك فعندما تبحث عن مناقبه في الجوانب الأخرى سترى أنّه منحط أخلاقياً وهو يرى في نفسه بأن هذا لاينتمي إلى جانبِ الدين ويعمل مايحلو له خصوصاً الآن وقد انتشرت مواقع التواصل الأجتماعي بشكل كبير وعمل العدو اليهودي على توفيرها بشكل أكبر للعرب والمسلمين خصوصاً في هذه المرحلة الحساسة واصبح الكثير يستخدمها فالآن ترى الكثير من هؤلاء يستخدمونها في جانب الفساد والأنحطاط الأخلاقي وترى القلة القليلة من يستخدمها في جانب خدمة الدين والوطن ألم تسأل نفسك أخي لماذا أصبحت مواقع التواصل منتشره بهذا الشكل , إنّه العدو عمل على نشرها في أوساط المجتمع المسلم لأنه لم يستطع الدخول إلى المجتمع المسلم إلاّ من خلال هذا وعلم بأنّه سينجح وفعلاً هو نجح ,
في واقعنا الآن هناك الكثير من الشباب أصبح قدوتهم في الحياة وفي مسيرهم المستقبلي بعضاً من حثالة الغرب بدل أن يجعلوا قدوتهم النبي الأعظم أو العظماء من آل بيت كأمير المؤمنين علي (ع) وللأسف الشديد هناك الكثير من المؤمنين من أغرتهم ملذات ومطامع الحياة بسبب ضعف الوازع الديني الذي أدى إلى الأنحراف فالآن أصبح القليل من يحمل اسم رجل ويحمل معناه الحقيقي ومعظمهم في ساحات العزة والشرف ..
ليست كل أنثى إمرأة
وهذه حقيقة ثابتة وليست من محض الخيال , فليست كل أنثى إمرأة وخصوصاً في هذا الواقع المعاصر والمتطور الذي نعيشه الآن , فقد أصبحت الكثير من النساء متجرده من حياءها وعفتها وطهارتها التي ميزها الله بها وأصبحنّ الآن وللأسف الشديد عندما ترى الواقع في المجتمع العربي والأسلامي وخصوصاً اليمني الذي يعتبر قدوه لكل الشعوب بإيمانه واسلامه وعروبته ترى أنها أصبحت لاتختلف عن الصور التي تشاهدها في المجتمعات الغربية فهي الآن تتبع التطور وتقول بأن هذا هو الموضة ولكن ألم تفكري أختي أو تستفسري من هو الذي صنع لك هذه الموضة ألا تعلمين بأن كلمة موضة كلمة يهودية وهي اسم لمرأة يهودية خليعة كان اسمها موضة هكذا صنعها الغرب لنساء المسلمين واعطوا مسميات كثيره لكي يغروا المرأة المؤمنة العفيفة الطاهرة المحتشمة بحجابها الأسلامي ويجردوها من حياءها وحشمتها بحجة أنّه تحضُّر للمرأة ولكنه بعكسِ ذلك, والآن نحن نشاهدها حقيقة في الواقع فكل وقت تصبح الملابس خليعة أكثر وأصبحت تظهر أكثر مما تخفي وأصبحت المرأة تأخدها حتى وهي تعلم بأنها منافية لدينها وأخلاقها , ولكنها تقول بأنها الموضة الجديدة ولايمكن أن أكون مغايره للناس أصبحت تهتم للناس أكثر من ربها , وأصبحت أكثر النساء متجرده من حياءها ذلك الحياء والحشمة الذي يميز المرأة المؤمنة فقط في تعاملها مع الآخرين , وأصبحنّ الكثير من النساء الآن القدوة لهم في خطى حياتهم هي بعض النساء الغربيات اللاتي تظهرنّ في شاشة التلفاز في بعضِ المسلسلات التي تبثها قنوات لاتنتمي للدين والإسلام أصبحت قدوتهم نساء غربيات بدل أن تكون قدوتهم سيدة نساء الدنيا والأخرى فاطمة الزهراء (ع) , للأسف الشديد أصبح واقعنا الآن محزن جداً , وأصبحت أمةُ محمد تتخبط في التية والضلال بابتعادها عن دينها وقرآنها ونبيها وعترته الطاهرة الذي قال فيهم رسول الله صلوات الله علية وآلة (أهلُ بيتي فيكم كسفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق وهوى ) فنحن الآن نعيش هذا الواقع أصبحنا غارقين وهاوين .....
الأسر أصبحت متفككة ومشتتة وأصبحت تعاني الكثير من المشاكل داخل البيت والجو الأسري , والذي من المفروض أن يكون محاطاً بالمودة والرحمة والأستقرار والهدوء النفسي والعاطفي هل سألت نفسك لماذا أصبحت بهذا الشكل أنّه الغزو الفكري اليهودي الذي صنعه الغرب داخل الأسرة المسلمة على مستوى رب الأسرة وربة البيت وكذلك الأطفال من خلال التلفونات وشاشات التلفاز وهذه تعتبر من أخطر الأشياء التي تسبب المشاكل إذا كان استخدامها بشكل غير مناسب وغير منضبط على أسس وقواعد سليمة سواء للأطفال أوحتى على مستوى كبار الأسرة والخلل يبدأ من هناك , فأصبحت الكثير من النساء تريد أن تكون حياتها كما في المسلسل الذي تشاهده وكذلك الرجل , ولو عادوا إلى القدوة في حياتهم الأسرية إلى القدوة لهم في جمال الحياة الأسرية إلى أجمل أسرة عاشت حياتها في مودة ورحمة وتكافل واستقرار ممثلةً بالأمام علي(ع) والسيدة فاطمة الزهراء (ع) , لكانت حياتهم في أروع صورة تحمل معاني المحبة والألفة والأستقرار , ولتجنبوا الكثير من المشاكل اليومية ...
أخي أجعل لك القدوة الحسنة في حياتك فمثلاً إجعل الإمام علي (ع) قدوتك لكي تمضي عليها وتتحسن أوضاع حياتك الفردية الأسريه
@wksqzh