#هاااام_جداً
#إلى_من_يهمه_الأمر
رسالة وردتنا على بريد الصفحة ننشرها كما هي على أمل أن يلقى الوضع معالجة من قبل الجهات المعنية و بأسرع وقت :
كامل الريف الحدودي من تلكلخ الى حديدة الى الجوبانية و العقربية و حاويك و زيتة و ربلة هذا الريف الحدودي باختصار و لكنه حقيقةً يضم اكثر من 40 قرية..
و تكثر به المعابر الغير شرعية يدخل لبنانيون الى القرى السورية يجولون بها و يسرحون و يمرحون سيرا على الاقدام و الدراجات و حتى بسياراتهم الخاصة.. يشترون السلع و يتلقون العلاج عند اطبائنا في القرية و الجوار...
نحنا أمام خطر حقيقي.. الريف الحدودي مع لبنان هو معبر كورونا الى سورية عبر المعابر اللا شرعية نطالب باغلاقه بشكل تام لا تبادل و لا خروج و لا دخول و لا تجارة.. قد يجوز ان يدخل الفيروس على قطعة نقدية هذا في اهون الحالات فكيف اذا كانت الاهالي في القرى السورية و اللبنانية على الحدود اقرباء يتبادلون الزيارات و تجمعهم طبيعة العمل
اما بلدة القصر والهرمل اللبنانية والقرى الحدودية (العقربية ..زيتا ..)
بالهرمل يوجد حالات مؤكدة بالكورونا منذ أسبوع ومنذ يومين تم إعلان الاصابات بالقصر بشكل رسمي ومع ذلك سكان القصر والهرمل يأتون بسياراتهم للقرى السورية الحدودية و يقومون بالتسوق و قضاء حاجاتهم و معظم أعمالهم بشكل يومي وبأعداد كبيرة تفوق أعداد العابرين على المعابر الشرعية بأضعاف مضاعفة
و بذات الكفة العمال السوريين لا يزالون يعبرون عبر المعابر الغير شرعية و يعملون بالقصر والهرمل و يذهبون و يعودون بشكل يومي بأعداد اكثر من 500 شخص
ملاحظة هامة : مقدار الترابط الأسري و العائلي في تلك المنطقة لا يمكن أن ينكره أحد و قد تجد بيوت لذات العائلة في طرفي الحدود و الحدود بين بيوتهم لا تبتعد أكثر من أمتار بالرغم من أن كل بيت في بلد
لا نريد أن ننكر هذا الأمر ولا أن ننكر التاريخ و الجغرافية و صلات القرابة و لكن الفيروس إن دخل إلى بلدنا عن طريق أحد هؤلاء السوريين أو اللبنانيين فسيحدث ما لا يحمد عقباه
نطالب بتشديد الدوريات على الحدود و إتخاذ إجراءات كفيلة بمنع دخول أو خروج أحد من المعابر الغير شرعية . و نشر من يقوم بقمع أي حركة معابر غير رسمية
فعند قدوم أحد ما على المعابر الشرعية فهو يخضع للفحص الطبي و إن كان هناك أي أعراض يتم إدخاله للحجر الصحي بينما الوضع في المعابر الغير شرعية فالداخل داخل و الطالع طالع بلا حسيب أو رقيب
ما الفائدة إن أقفلنا المدارس و المطاعم و المقاهي و تركنا أشخاصاً تدخل بلدنا من دولة ينتشر بها الفيروس . أو حتى ما الفائدة إن تركنا بعض عمالنا السوريين يذهبون يومياً لمنطقة خارج سورية تم تأكيد وجود كورونا بها (الهرمل و القصر ) و قد يعودون لنا محملين بالفيروس و ينشروه
يقال قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق و لكن مصلحة البلد فوق أي إعتبار
نأمل الحل بأسرع وقت
#إلى_من_يهمه_الأمر
رسالة وردتنا على بريد الصفحة ننشرها كما هي على أمل أن يلقى الوضع معالجة من قبل الجهات المعنية و بأسرع وقت :
كامل الريف الحدودي من تلكلخ الى حديدة الى الجوبانية و العقربية و حاويك و زيتة و ربلة هذا الريف الحدودي باختصار و لكنه حقيقةً يضم اكثر من 40 قرية..
و تكثر به المعابر الغير شرعية يدخل لبنانيون الى القرى السورية يجولون بها و يسرحون و يمرحون سيرا على الاقدام و الدراجات و حتى بسياراتهم الخاصة.. يشترون السلع و يتلقون العلاج عند اطبائنا في القرية و الجوار...
نحنا أمام خطر حقيقي.. الريف الحدودي مع لبنان هو معبر كورونا الى سورية عبر المعابر اللا شرعية نطالب باغلاقه بشكل تام لا تبادل و لا خروج و لا دخول و لا تجارة.. قد يجوز ان يدخل الفيروس على قطعة نقدية هذا في اهون الحالات فكيف اذا كانت الاهالي في القرى السورية و اللبنانية على الحدود اقرباء يتبادلون الزيارات و تجمعهم طبيعة العمل
اما بلدة القصر والهرمل اللبنانية والقرى الحدودية (العقربية ..زيتا ..)
بالهرمل يوجد حالات مؤكدة بالكورونا منذ أسبوع ومنذ يومين تم إعلان الاصابات بالقصر بشكل رسمي ومع ذلك سكان القصر والهرمل يأتون بسياراتهم للقرى السورية الحدودية و يقومون بالتسوق و قضاء حاجاتهم و معظم أعمالهم بشكل يومي وبأعداد كبيرة تفوق أعداد العابرين على المعابر الشرعية بأضعاف مضاعفة
و بذات الكفة العمال السوريين لا يزالون يعبرون عبر المعابر الغير شرعية و يعملون بالقصر والهرمل و يذهبون و يعودون بشكل يومي بأعداد اكثر من 500 شخص
ملاحظة هامة : مقدار الترابط الأسري و العائلي في تلك المنطقة لا يمكن أن ينكره أحد و قد تجد بيوت لذات العائلة في طرفي الحدود و الحدود بين بيوتهم لا تبتعد أكثر من أمتار بالرغم من أن كل بيت في بلد
لا نريد أن ننكر هذا الأمر ولا أن ننكر التاريخ و الجغرافية و صلات القرابة و لكن الفيروس إن دخل إلى بلدنا عن طريق أحد هؤلاء السوريين أو اللبنانيين فسيحدث ما لا يحمد عقباه
نطالب بتشديد الدوريات على الحدود و إتخاذ إجراءات كفيلة بمنع دخول أو خروج أحد من المعابر الغير شرعية . و نشر من يقوم بقمع أي حركة معابر غير رسمية
فعند قدوم أحد ما على المعابر الشرعية فهو يخضع للفحص الطبي و إن كان هناك أي أعراض يتم إدخاله للحجر الصحي بينما الوضع في المعابر الغير شرعية فالداخل داخل و الطالع طالع بلا حسيب أو رقيب
ما الفائدة إن أقفلنا المدارس و المطاعم و المقاهي و تركنا أشخاصاً تدخل بلدنا من دولة ينتشر بها الفيروس . أو حتى ما الفائدة إن تركنا بعض عمالنا السوريين يذهبون يومياً لمنطقة خارج سورية تم تأكيد وجود كورونا بها (الهرمل و القصر ) و قد يعودون لنا محملين بالفيروس و ينشروه
يقال قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق و لكن مصلحة البلد فوق أي إعتبار
نأمل الحل بأسرع وقت