#توحید_شیعه
کلام شیخ صدوق رضوان الله علیه در مورد نفی جسمانیت :
🔵 قال الشيخ أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه الفقيه المصنّف لهذا الكتاب إعلم أنّ اعتقادنا في التوحيد أنّ الله تعالی واحد ، أحد ،ليس كمثله شيء ، قديم لم يزال ولا يزال ، سميع بصير ، عليم ، حكيم ، حي ، قيّوم ، عزيز ، قدوس ، قادر ، غني. لا يوصف بجوهر ، ولا جسم ولا صورة ، ولا عرض ، ولا خط ولا سطح ، ولا ثقل ولا خفة ، ولا سكون ، ولا حركة ، ولا مكان ، ولا زمان. وأنّه تعالى متعال عن جميع صفات خلقه ، خارج من الحدّين : حدّ الإبطال وحد التشبيه. وأنّه تعالى شيء لا كالأشياء ، أحد ، صمد لم يلد فيورث ، ولم يولد فيشارك ، ولم يكن له كف أحد ولا ند ولا ضد ولا شبه ولا صاحبة ، ولا مثل ، ولا نظير ، ولا شريك. لا تدركه الأبصار والأوهام وهو يدركها ، لا تأخذه سنة ولا نوم ، وهو اللطيف الخبير خالق كل شيء ، لا إله إلا هو له الخلق والأمر تبارك الله ربّ العالمين. ومن قال بالتشبيه فهو مشرك. ومن نسب إلى الإمامية غير ما وصف في التوحيد فهو كاذب. وكل خبر يخالف ما ذكرت في التوحيد فهو موضوع مخترع ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو باطل وإن وجد في كتاب علمائنا فهو مدلّس.
🔴 شيخ ابو جعفر محمد بن على بن الحسين بن موسى بن بابويه قمى فقيه مصنف اين كتاب فرموده : بدان كه اعتقاد ما در توحيد اين است كه خداى تعالى يكى است و هيچ چيزى مثل او نيست قديم است و هميشه شنوا و بينا و دانا و درست كار و زنده و بامر خلايق قيام كننده و غالب و پاک از تمام معايب و توانا و صاحب غنا بوده و خواهد بود ؛ نه موصوف بجوهر میشود ، و نه بجسم و نه صورت و نه عرض و نه خط و سطح و سنگينى و سبكى و قرار و حركت و مكان و زمان و برتر است از همه صفتهاى آفريدگان ، و بيرون است از هر دو حد ! حد ابطال و نيستى و حد تشبيه و مانند داشتن ، فرزند نياورده كه وارثش شود و زاده نگرديده كه ديگرى شريك ملكش باشد ، واحدى كفو او نبوده نه او را مقابلى است و نه شبيهى و نه جفتى و نه مثلى و نه نظيرى و نه شريكى نمیيابد او را چشمها و وهمها. و او می يابد آنها را و او را پلک زدن و خواب نميگيرد و او صاحب لطف و لطافت و آگاهى است ، خالق همه چيز است نيست خداوندى مگر او مخصوص او است آفرينش و فرمان تبارک الله رب العالمین. و هر كه معتقد تشبيه باشد مشر‌ک است و هر كه نسبت به امامیه دهد خلاف اين اوصاف را در امر توحيد دروغگو است ، و هر حديثى كه مخالف اين فقرات باشد جعل و اختراع است ، هر حديثى كه موافقت با كتاب خدا نمی نمايد باطل است. و اگر در كتب علما موجود باشد تدليس و خدعه است!!
📚 إعتقادات الإمامية ، الشیخ الصدوق ، ص 21 و 22
🔘:https://tttttt.me/joinchat/AAAAAD3m6491f1H9BVrexw
کلام شیخ صدوق رضوان الله علیه در مورد نفی جسمانیت :
🔵 قال الشيخ أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه الفقيه المصنّف لهذا الكتاب إعلم أنّ اعتقادنا في التوحيد أنّ الله تعالی واحد ، أحد ،ليس كمثله شيء ، قديم لم يزال ولا يزال ، سميع بصير ، عليم ، حكيم ، حي ، قيّوم ، عزيز ، قدوس ، قادر ، غني. لا يوصف بجوهر ، ولا جسم ولا صورة ، ولا عرض ، ولا خط ولا سطح ، ولا ثقل ولا خفة ، ولا سكون ، ولا حركة ، ولا مكان ، ولا زمان. وأنّه تعالى متعال عن جميع صفات خلقه ، خارج من الحدّين : حدّ الإبطال وحد التشبيه. وأنّه تعالى شيء لا كالأشياء ، أحد ، صمد لم يلد فيورث ، ولم يولد فيشارك ، ولم يكن له كف أحد ولا ند ولا ضد ولا شبه ولا صاحبة ، ولا مثل ، ولا نظير ، ولا شريك. لا تدركه الأبصار والأوهام وهو يدركها ، لا تأخذه سنة ولا نوم ، وهو اللطيف الخبير خالق كل شيء ، لا إله إلا هو له الخلق والأمر تبارك الله ربّ العالمين. ومن قال بالتشبيه فهو مشرك. ومن نسب إلى الإمامية غير ما وصف في التوحيد فهو كاذب. وكل خبر يخالف ما ذكرت في التوحيد فهو موضوع مخترع ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو باطل وإن وجد في كتاب علمائنا فهو مدلّس.
🔴 شيخ ابو جعفر محمد بن على بن الحسين بن موسى بن بابويه قمى فقيه مصنف اين كتاب فرموده : بدان كه اعتقاد ما در توحيد اين است كه خداى تعالى يكى است و هيچ چيزى مثل او نيست قديم است و هميشه شنوا و بينا و دانا و درست كار و زنده و بامر خلايق قيام كننده و غالب و پاک از تمام معايب و توانا و صاحب غنا بوده و خواهد بود ؛ نه موصوف بجوهر میشود ، و نه بجسم و نه صورت و نه عرض و نه خط و سطح و سنگينى و سبكى و قرار و حركت و مكان و زمان و برتر است از همه صفتهاى آفريدگان ، و بيرون است از هر دو حد ! حد ابطال و نيستى و حد تشبيه و مانند داشتن ، فرزند نياورده كه وارثش شود و زاده نگرديده كه ديگرى شريك ملكش باشد ، واحدى كفو او نبوده نه او را مقابلى است و نه شبيهى و نه جفتى و نه مثلى و نه نظيرى و نه شريكى نمیيابد او را چشمها و وهمها. و او می يابد آنها را و او را پلک زدن و خواب نميگيرد و او صاحب لطف و لطافت و آگاهى است ، خالق همه چيز است نيست خداوندى مگر او مخصوص او است آفرينش و فرمان تبارک الله رب العالمین. و هر كه معتقد تشبيه باشد مشر‌ک است و هر كه نسبت به امامیه دهد خلاف اين اوصاف را در امر توحيد دروغگو است ، و هر حديثى كه مخالف اين فقرات باشد جعل و اختراع است ، هر حديثى كه موافقت با كتاب خدا نمی نمايد باطل است. و اگر در كتب علما موجود باشد تدليس و خدعه است!!
📚 إعتقادات الإمامية ، الشیخ الصدوق ، ص 21 و 22
🔘:https://tttttt.me/joinchat/AAAAAD3m6491f1H9BVrexw