الجبهة الإعلامية
76 subscribers
12.1K photos
7.69K videos
157 files
66.8K links
قنواتنا:
الجديد نيوز New News
https://telegram.me/newsnew1
صفحتنا فيسبوك
https://www.facebook.com/new.news.new.news
Download Telegram
🌍 الملف الأسود .. السعودية واللعب بنار الحدود اليمنية من جديد 1 – 3

💢 المشهد اليمني الأول/

توطئة:

إلى إخوتنا (اليمنيين) في الرياض الذين يحاولون طعن ظهور أقلامنا من وراء الستار.. أقول لهم ما قالته مجندة أمريكية في حرب الخليج الثانية على العراق، عندما أوقف سيارتها جندي من المطاوعة في نقطة تفتيش في الخبر، فنزلت وهي تمسك بشعر ذقنه: «لقد جئت للدفاع عن هذه اللحية».

يحسب لقيادة الشطر الجنوبي من اليمن سابقا (1967 ـ 1990) مواقف وطنية كبيرة حافظت من خلالها على وحدة أراضي البلاد من الابتلاع وتقوية الوضع التفاوضي اللاحق للكيان الجديد بعد الوحدة مع السعوديين، حيث يقع معظم الخط الحدودي البري اليمني على حدود حضرموت، المهرة جنوبا.

قبيل إعلان وحدة 22 مايو 1990، أوفدت المملكة وزير خارجيتها الأشهر، سعود الفيصل، إلى عدن على طائرة خاصة في مهمتين خطيرتين؛

الأولى: إقناع النظام بالتراجع عن قرار الاندماج مع شمال البلاد في كيان دولي جديد موحد على وشك الإعلان.

والثانية: ترسيم حدود جنوب اليمن الطويل معهم كحد أدنى لنجاح المهمة التاريخية الفاشلة. 

رفضت قيادات الجنوب الوطنية العرضين معاً، بما فيهما ترسيم الحدود من طرف يمني واحد مع السعوديين. 

كان عرض المملكة أمام علي سالم البيض وحيدر العطاس وياسين سعيد نعمان مغرياً، بعد أن حمل سعود الفيصل في حقيبته دفتر شيكات جاهزاً ومفتوحاً تحت الطلب لإعادة إعمار وتنمية الجنوب والاستثمار وفتح عزلته الإقليمية بدون حدود.

ظلت مراكز قوى النظام الحاكم في عدن طوال 3 عقود وفية لمبادئها الكبيرة، ووفرت لقيادات الشمال المتخاذلة عنصر حماية غير مباشرة من تمادي وتعديات السعوديين الجائرة على أراضيه، فخاضت عدن معارك ضارية مع السعوديين بين 27 نوفمبر و7 ديسمبر 1969، الموافق 14 ـ 21 رمضان، لاستعادة الوديعة وشرورة والخراخير المحتلة، وتقدمت القوات في قرن الوديعة والتفت على شرورة.. واستأجر بنو سعود قوات جوية أمريكية لصد الهجوم اليمني البري والجوي الكبير بمساعدة مرتزقة جنوبيين بقيادة الهبيلي، وتمكنوا من صد الهجوم بعد خسائر فادحة، ويعترف السعوديون باحتلال تلك الأراضي اليمنية ويحتفلون بنتيجة بمعركة الوديعة. ويؤكد ذلك آخر مقال في موقع «السعودية نيوز» بتاريخ 6 ديسمبر 2018، بعنوان (انتصار سعودي في حرب الوديعة): في مثل هذا اليوم عام 1969، انتصرت المملكة العربية السعودية في حرب الوديعة وسيطرت على شرورة والوديعة وتحتل المنفذ الجنوبي «السعودية نيوز»:ثم تجددت معارك جيش جنوب اليمن على المناطق ذاتها عام 1972، واستمر بنو سعود في إرسال المرتزقة لتسميم آبار مياه الشرب في شبوة والتسلل عبر البيضاء لتنفيذ عمليات تخريب في مصافي وميناء عدن وغيرها.

ولكن لم يمر تجديد التوقيع على تمديد اتفاقية الطائف الحدودية بين صنعاء والرياض عام 1974 دون رد «عالمي» مزلزل من عدن، بصرف النظر عن مدى تقييمنا الآن لما حدث؛ فلم يعترف الجنوب بمعاهدة الطائف التي تنازل بموجبها الإمام يحيى حميد الدين قسرا عن نجران وجيزان وعسير اليمنية للسعاودة، فتولت أجهزة أمن الدولة والاستخبارات في عدن بالتعاون مع خلايا الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في الخارج التخطيط لاغتيال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الأسبق محمد أحمد نعمان، في بيروت في 28 يونيو 1974، بمسدس كاتم للصوت أثناء خروجه من سيارته، ومن بعده اغتيل ايضا رئيس الوزراء الأسبق القاضي عبدالله الحجري وزوجته (فاطمة) والقائم بأعمال السفارة في لندن عبدالله الحمامي في 10 أبريل 1977، على خلفية تجديد التوقيع على معاهدة الطائف مع السعودية في زيارة مشتركة للقاضي والنعمان الابن في مايو 74 إلى مملكة السعودية، ونفذ عملية لندن شاب فلسطيني في الـ23 من العمر، هو يوسف زهير عكاشة، الذي قتل بعدها بأشهر في أكتوبر 77 بمطار مقديشو، في عملية اختطاف طائرة الركاب الألمانية الشهيرة، ولا يستبعد أن يكون هو قاتل النعمان أيضاً. كما تمت تصفية الرئيس أحمد الغشمي بعد أكثر من عام ونيف فقط، في 24 يونيو 78 أيضاً بالحقيبة المفخخة الشهيرة بلعبة استخبارية من عدن ليس انتقاما للرئيس إبراهيم الحمدي فقط ولكن للمبادئ التي دبر الأشقاء بتواطؤ الداخل اغتياله بسببها أيضا، أبرزها وحدة الأرض والإنسان وريادة اليمن للعب دورها الإقليمي اللائق، على الرغم من استغلال نظام عدن الماركسي الواقعة للتخلص من الرئيس الشهيد سالم ربيع علي الذي ألصقوا به العملية.

التحايل على اتفاقية جدة

ظلت قضية الحدود مع الجيران ملغومة بين الحكام الذين تعاقبوا على حكم اليمن، ومحل يقظة وحالة توجس دائمة في أوساط النخب والقادة السياسيين، وأحيطت بحراسة الوعي الشعبي كجزء من الاهتمامات الخاصة في البلاد كلها.. وأي تنازل او حتى تفاهمات حولها يحسب من باب التفريط. وما فعله الحجري والنعمان الابن وكلفهما حياتهما، كرسه الرئيس صالح والشيخ عبدالله بن حسين الأحمر مع انتهاء تجديد «معاهدة الطائف» بمسمى
مختلف «مذكرة تفاهم جدة» في فبراير 1995. وفوض الرئيس علي عبدالله صالح الشيخ الأحمر لرئاسة الجانب اليمني في لجنة ترسيم الحدود النهائية مع السعوديين شمالاً وجنوباً، ووضعه في الواجهة للتخلص من تبعات شخصية محتملة. فمهما انفرد أي حاكم بالسلطة في اليمن إلا أنه يدرك في النهاية حدود سلطته وسطوته أمام إرادة الفعل الشعبي والوجدان العام الذي لا تمرر عليه الصفقات المشبوهة. وهذه معادلة لم يفهمها أو يستوعبها الأشقاء في طبيعة النفسية والعقلية اليمنية (التضامنية) في مواقف الخطر المصيرية التي تتهددهم. فالحرية والكرامة والحقوق الوطنية قيم ثابتة في الوعي الجمعي عندنا يحسب لها الحاكم ألف مرة، بعكس الذين اعتادوا التعامل مع شعوبهم كقطيع، ثم أغراهم الزهو مجددا منذ 2015 بمحاولة فرض سلوك مماثل على غيرهم في بيئة طاردة متمردة على الضيم والإذلال.

مرت اتفاقية ترسيم الحدود بين اليمن وسلطنة عمان عام 1992 بسلاسة دون منغصات أو توتر ورفع الجاهزية القتالية بين البلدين.

تعتبر اتفاقية جدة 12 يونيو 2000 لترسيم الحدود بين اليمن والسعودية مجحفة، استولى فيها الأشقاء على 3 أقاليم يمنية (نجران، جيزان، عسير) وبينها آلاف الكيلومترات في الربع الخالي (المليان) والوديعة وشرورة والخراخير والبديع في حدود الجنوب، والزحف مؤخراً باتجاه ميناء نشطون المهري في بحر العرب. ورغم كل ذلك تستغل الأوضاع الأمنية والعسكرية في اليمن لمعاودة استقطاع المستقطع وإلغاء العلامات الحدودية والتوغل في عمق حدود محافظات حضرموت والمهرة. ويفرض مشروع تقسيم قسري جديد بمسمى «المصالح المشتركة بين البلدين» لتمرير مشروع «أنبوب وقناة بحر العرب»، دون موافقة أو رغبة الطرف الآخر الذي لم تحترم سيادته على حدود أرضه وثرواته، وسط احتجاجات شعبية متواصلة في المهرة على وجه الخصوص.

صراع يمني سعودي جديد

لم تعترف بريطانيا، التي احتلت جنوب اليمن قبل ذلك، بالوجود السعودي في شرورة أو غيرها، فيما لم تعترف السعودية بخط الاستقلال الذي رسم حدود اتحاد الجنوب العربي معها، جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية لاحقا.

واستمر استيلاء المملكة على منطقة الربع الخالي (غير المرسمة دوليا) واستقطاعها طوال فترة الحرب الجمهورية الملكية منذ 1962 وحتى 1969، مع اندلاع الحرب بين سلطات جنوب اليمن وحكم بني سعود. واستغل «الأشقاء» عدم ترسيم الربع الخالي للتوغل في عمق الوديعة والخراخير التي اعتمدها خط الاستقلال ضمن أراضي جنوب اليمن، وكذلك شرورة، لفرض أمر واقع بالقوة.

في ديسمبر 1994، بعد أشهر فقط على حرب 94 الداخلية في اليمن، تكرر مشهد العدوان والاستيلاء على اراضي حضرموت والمهرة والربع الخالي، وجوبه ذلك برد فعل عسكري يمني قوي حيث اخترقت قوة يمنية شرق مركز الخراخير، ووقعت اشتباكات عنيفة حول منطقة (البوقة) اليمنية، وتدخلت وساطة سورية بطلب سعودي لتنسحب القوات اليمنية إلى تموضعها السابق. وكان من السهل على كاتب المقال وغيره مشاهدة الصواريخ الباليستية وغيرها تخرج من جبل نقم بصنعاء محمولة على منصات أو شاحنات عسكرية تشق طريقها من جولة الحصبة وطريق الجراف باتجاه مأرب والجوف وحضرموت.

راهنت السعودية في مغامرتها تلك على لجوء عدد كبير من القادة العسكريين والجنود الجنوبيين إلى أراضيها بعد حرب صيف 94.

ربما كان هدف عدوان ديسمبر الذي بدأته هي بتسلل المرتزقة هو إعادة فصل حضرموت والمهرة بدعم الفارين الجدد إليها، بعد أن فشل دعم المملكة العسكري لهم بالسلاح الثقيل المتطور والمتنوع والأموال التي تدفقت عبر شرورة في يونيو صيف 94، قبل فرار علي سالم البيض إلى عمان لفرض أمر واقع آخر في الجنوب.

لغة الصواريخ

أشهر علي عبدالله صالح في وجوههم الصواريخ ذاتها التي غنمتها قواته من معسكرات في صلاح الدين بعدن والعند بلحج والمهرة.

اتهم سعود الفيصل، وزير الخارجية السعودي، اليمن بالتصعيد الحدودي، وقال إن عدداً من التجاوزات الحدودية قد بدأ منذ ديسمبر 1994 وإن السعودية تفضل عدم تصعيد الأمور مع اليمن، لكنها لن تقبل بالأمر الواقع الذي يحاول اليمن فرضه. 

وزعم السعوديون أيضا أن اليمن لم تلتزم بالوعد الذي قطعته لنائب الرئيس السوري بالانسحاب، بل عززت قواتها في المركز الذي احتلته.

ولعدم ثقة اليمن بنوايا المملكة، طلبت تدخل طرف ثالث هما (مصر وسوريا) واللجوء إلى التحكيم الدولي الذي يعني عدم الاعتراف ضمنا بمعاهدة الطائف 1934، لكن السعوديين بسبب ضعف حجتهم أصروا على مفاوضات ثنائية تحمس لها الشيخ الأحمر أكثر!

غير أن المواجهات المسلحة اندلعت من جديد في حدود حضرموت والجوف في فبراير 95 مع حلول شهر رمضان، رغم تصريح الرئيس صالح أن بلاده غير مستعدة للدخول في حرب مع أشقائها. لكن إعلان عبدالله بن حسين الأحمر رئيس مجلس النواب رئيس لجنة «تفاهمات جدة»، إصراره على البقاء أيضا في السعودية أثار حوله الشكوك وأضعف الموقف أكثر من رغبة تفادي الحرب. 

وقعت مذكرة التفاهم في 27 رمضان
1415 (فبراير 1995)، لكن مسار التسوية والاتفاق النهائي استغرق أكثر من 6 سنوات لاحقة بالنظر إلى غشامة «الأشقاء». فعاودت المواجهات العسكرية بين الجانبين بشراسة في نوفمبر 1997. وكرد فعل منها، لجأت السعودية إلى خلط الأوراق في حدود المنطقة كلها للانتقام من الجميع أواخر يونيو 1998، لتعطيل اتفاق ترسيم الحدود البرية بين اليمن وسلطنة عمان الذي تم في أكتوبر 92، وسلمت خرائطه إلى الجامعة العربية عام 1997.

(عبدالفتاح الحكيمي)

تفاصيل 👈 http://www.almshhadalyemeni.net/129533/

#انفروا_خفافا_وثقالا
🌍 وصف الأمر بـ”الكارثي”.. ضاحي خلفان يعترف بما لا يريد حكّام الإمارات الإعتراف به!

💢 المشهد اليمني الأول/

اعترف نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، ضاحي خلفان، بأنّ السوق العقاري في الإمارات أصبح “كارثة” وميداناً للاعبين خاسرين.

وزعم “خلفان” أنّ “هناك من يخطط من الباطن لضرب الاسواق الاماراتية من الداخل”.

وأكد ضاحي خلفان أن كل الساحات التجارية والعقارية والاستثمارية في الإمارات منفرة وغير جاذبة.

وقال إنّ الذين كانوا يعرفون كيفية جذب الاستثمار غادروا أرض الإمارات، وحلّ مكانهم من “يأخذون البونص في جيوبهم”.حسب تعبيره

ووصف هؤلاء بـ”الجهلة” الذين أفسدوا السوق العقاري في الإمارات.

وأفاد استطلاع أجرته وكالة “رويترز” لآراء خبراء بسوق العقارات ألا تشهد السوق في إمارة دبي، انتعاشة قريبة لأسباب على رأسها فائض المعروض المزمن من الوحدات السكنية وتباطؤ اقتصاد الإمارة.

وتراجعت أسعار المنازل في دبي بنحو الربع على الأقل منذ الذروة في منتصف عام 2014 جاءت بعد تعافي السوق من أزمة الديون في 2009، ولا يبدو أن نوبة الضعف الأحدث هذه تقترب من نهايتها.

وأظهر الاستطلاع الذي وشمل عشرة من خبراء الاقتصاد ومحللي العقارات، بين يومي السادس و20 من نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، أن متوسط أسعار العقارات سينخفض 10 بالمئة هذا العام و5 بالمئة في العام المقبل.

ورغم تطابق تلك التوقعات مع نتائج استطلاع لرويترز في سبتمبر/ أيلول الماضي، فإن المتوسط المتوقع للأسعار في 2021 يُظهر أنها ستتراجع بوتيرة أبطأ قليلا بنسبة 2.5 بالمئة مقارنة مع توقعات سابقة نسبتها 3.3 بالمئة.

ورد جميع المشاركين في الاستطلاع على سؤال إضافي مجيبين بأن فائض المعروض من المنازل لا يزال يمثل إشكالية مزمنة في دبي.

وقال كريس هوبدن مدير الاستشارات الاستراتيجية لدى تشيسترتنس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا “لا يزال فائض المعروض يمثل مشكلة قائمة منذ مدة طويلة، ويشير نشاط المطورين في الآونة الأخيرة إلى عدم تغير ذلك على الأرجح في المستقبل القريب”.

ويعتمد اقتصاد دبي، وهو جزء من اقتصاد دولة الإمارات، بدرجة كبيرة على التجارة العالمية التي تتعرض حاليا لمخاطر جراء الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

وشكلت حكومة دبي في سبتمبر/ أيلول لجنة معنية بالتخطيط العقاري في مسعى منها لمعالجة ركود السوق العقارية، لكن من المبكر قياس نتائج ملموسة.

وقال هوبدن “رغم أن إنشاء اللجنة العليا للتخطيط العقاري يشير إلى رغبة في معالجة اختلال التوازن مستقبلا، فإن أثر اللجنة على السوق لم يتضح بعد”.

وردا على سؤال آخر، اتفق المشاركون في الاستطلاع، باستثناء اثنين، على أن حدوث المزيد من التباطؤ في النشاط أكثر ترجيحا من حدوث تحسن، في حين أجمعوا على أن السوق أمامها نحو عام على الأقل من الآن قبل أن تشهد انتعاشا.

من جهتها، قالت جيني فايدلنج مديرة الأبحاث والاستشارات لدى شركة استيكو “رغم إطلاق الحكومة عددا من المبادرات لتعزيز الاقتصاد، فستستغرق وقتا لكي يكون لها أثر، وهو ما يعني أن السوق العقارية ستواصل المسار النزولي إلى أن يتم ذلك”.

لكن عمليات البيع في الآونة الأخيرة، التي تسجل ارتفاعا منذ عشرة أشهر، حققت في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي أعلى معدل شهري منذ عام 2008.


بعد سنوات من انخفاض الأسعار، صار من الممكن شراء منزل بسعر معقول إلى حد ما.

وردا على سؤال حول وصف الأسعار المعقولة للمنازل في دبي على مقياس من واحد إلى عشرة، من أسعار شديدة الانخفاض إلى الأسعار شديدة الارتفاع، كان المتوسط 5.5، وهو أقل من المتوسط في الاستطلاع الذي أجرته رويترز في سبتمبر/ أيلول.

وردا على سؤال آخر، ذكر المشاركون في الاستطلاع أن السيطرة على المعروض وزيادة الحوافز الحكومية وخلق الوظائف وإصلاح نظام التأشيرات قد تكون سياسات فعالة محتملة لتحفيز النشاط والأسعار بدرجة كبيرة.

وقالت ديما إسحاق المديرة لدى شركة سي.بي.آر.إي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا “المزج بين هذه المبادرات الحكومية… من المتوقع أن يعزز الاستثمار الأجنبي المباشر ونشاط الشركات ومعنويات السوق وبالتالي الطلب العقاري”.

تفاصيل 👈 http://www.almshhadalyemeni.net/129539/

#انفروا_خفافا_وثقالا
🌍 “سيلفي” لطيار يودي بطائرتين حربيتين أميركيتين!

💢 المشهد اليمني الأول/

بعد أقل من عامٍ على حادثة تصادم الطائرتين الأميركيتين الحربيتين فوق اليابان، تم كشف سبب الحادثة والذي اتضح أن خلفيته “سيلفي” للطيار.

وذكر موقع “كوريير”، في تقرير أنه تم إجراء تحقيق في المأساة. واتضح أنه في “وقت التصادم، كان طيار المقاتلة يصور سيلفي مع كتاب في يديه، وعضو الطاقم الثاني كان يصور نفسه أثناء تمشيط شاربه

وأشار الى أن الاختبارات التي أُجريت للطيار المتوفي وزميله الناجي أظهرت أن الطيارين كانا تحت تأثير المخدرات، حيث أنه مزيج من المهدئ مع مهلوس لم يذكر اسمه.

وكانت قيادة مشاة البحرية الأميركية قد قالت إن السلوك غير المهني وانتهاكات السلامة أصبحت أموراً معتادة في هذا السرب. ونتيجة للتحقيق، تم فصل قائد السرب، بالإضافة إلى ضابطها الرئيسي وضابط سلامة الطيران.

وحصلت الحادثة قرب السواحل اليابانية في 6 ديسمبر/كانون الأول عام 2018، خلال عملية التزود بالوقود في الجو، حيث اصطدمت المقاتلة F / A-18 هورنت بطائرة التزود بالوقودKC-130، ليقتل على إثرها طيار الطائرة المقاتلة وخمسة من أفراد طاقم الطائرة الناقلة.

تفاصيل 👈 http://www.almshhadalyemeni.net/129589/

#انفروا_خفافا_وثقالا
🌍 النقل تدشن عملها بإدارة خدمات الجمهور وتلقي الشكاوى

💢 المشهد الينتي الأول/

دشن وزير النقل زكريا الشامي ومعه رئيس الدائرة القانونية بمكتب رئاسة الجمهورية عبدالرحمن مرغم اليوم العمل بإدارة خدمات الجمهور وتلقي الشكاوي تنفيذا لتوجيهات رئيس المجلس السياسي الأعلى بشأن مكافحة الفساد.

واطلع الوزير الشامي ومرغم على التجهيزات بإدارة خدمة الجمهور وتلقي الشكاوى وطبيعة الخدمات التي تقدمها وزارة النقل في مجالات النقل المختلفة والرقم المخصص لاستقبال الشكاوى “01505030 “.

واستمعا من القائمين على إدارة خدمات الجمهور وتلقي الشكاوي إلى شرح عن الإجراءات التي تم اتخاذها لتلقي الشكاوي ورفعها للمختصين واتخاذ التدابير لمعالجتها والتطورات الحديثة التي تم إدخالها بإدارة خدمات الجمهور الكترونيا لتسهيل وانجاز المعاملات خلال 24 ساعة وربطها شبكيا بما يكفل معرفة المستفيدين لمعاملاتهم وانجازها.

وفي التدشين أكد وزير النقل أهمية الوضوح والشفافية والتفاني في أداء المهام بما يخدم المجتمع .. مشيرا إلى أن تدشين العمل بإدارة خدمات الجمهور يأتي تنفيذا لتوجيهات رئيس المجلس السياسي الأعلى بشأن محاربة الفساد في كافة المؤسسات.

ولفت إلى سعي وزارة النقل والهيئات والمؤسسات التابعة لتطوير خدماتها وتسهيل إجراءات المعاملات عبر الربط الشبكي الموحد بين الوزارة وهيئتها ومؤسساتها وعرضها للمستفيدين وكذا الخدمات التي تقدمها في مجالات النقل البرية والبحرية والجوية.

وبين الوزير الشامي أن الربط الشبكي الموحد سيعمل نقلة نوعية في مجالات النقل فضلا عن تعزيز وتطوير قطاعات النقل محليا ودوليا.

بدوره أشاد رئيس الدائرة القانونية بمكتب الرئاسة بالخطوات التي اتخذتها وزارة النقل لتدشين العمل بإدارة خدمات الجمهور وتلقي الشكاوى وفقا لتوجيهات رئيس المجلس السياسي الأعلى .. منوها بما لمسه من تطور في أداء وزارة النقل في ظل العدوان والحصار.

وبين مرغم أن مهام وأعمال وزارة النقل وهيئاتها ومؤسساتها مرتبطة بالمواطنين، سيما ما تقدمه من خدمات وتسهيلات على مستوى النقل البري والجوي والبحري.

وأكد ضرورة أن تسهم خدمات الجمهور وتلقي الشكاوي في معالجة الصعوبات التي تواجه الموطنين والمستفيدين من خدمات وزارة النقل وهيئاتها مؤسساتها .. مؤكدا أن وزارة النقل تحظى باهتمام قيادة الدولة لدورها الكبير في تقديم الخدمات للمجتمع في المجالات البرية والبحرية والجوية ومواكبة التطورات الحديثة في مجال تكنلوجيا المعلومات والأنظمة.

وأعرب رئيس الدائرة القانونية بمكتب الرئاسة عن سعادته بمستوى التطور الحديث بمركز المعلومات الخاص بتتبع حركة الملاحة الجوية والبحرية والبرية التابع لوزارة النقل .. مشيدا بدور قيادة الوزارة وتطلعاتها في النهوض بقطاعات النقل رغم العدوان والحصار.

حضر التدشين وكلاء الوزارة ورئيس الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد الدكتور محمد عبدالرحمن عبدالقادر ومدير قطاعات المطارات بالهيئة أمين جمعان.

تفاصيل 👈 http://www.almshhadalyemeni.net/129592/

#انفروا_خفافا_وثقالا
🌍 سياسي فرنسي: الصناعات العسكرية اليمنية أقلقت الغرب وقواتنا تورطت إلى جانب الإمارات لاحتلال ميناء الحديدة

💢 المشهد اليمني الأول/

اتهم السياسي الفرنسي جاك الفتح بتحيز إعلام بلاده وتقديم معلومات جزئية لطرف تحالف العدوان الأمريكي السعودي على الشعب اليمني, مؤكدا بأن الهدف الأساسي للحرب في اليمن هو الأطماع الدولية, نظرا لتميزه بموقعه الجغرافي الاستراتيجي.

وأوضح عن تورط قوات فرنسية إلى جانب قوات الإمارات الهادفة (لاحتلال ميناء الحديدة).

وأكد على أن فرنسا “تشارك” في هذه الحرب العدوانية, ولا تزال سارية المفعول “ومستمرة ” من خلال استمرار مبيعات الأسلحة, لاسيما تلك التي تصل إلى المملكة السعودية والإمارات لارتكاب مجازر حرب في اليمن.

ولفت بأن الصمت العالمي ناتج بسبب الجهل بحقيقة هذا العدوان من أجل تعقيد القضايا والتعتيم على الدعم الفرنسي للمملكة والخيار الغربي لصالح التحالف مع الرياض وتل أبيب وواشنطن ضد طهران.

واعتبر جاك الفتح المملكة السعودية,من أفضل “العملاء” لشركات الصناعة العسكرية الفرنسية منذ عدة سنوات, مؤكدا أن الدعم الفرنسي بالأسلحة إلى السعودية قوي جداً أدت إلى حالة مأساوية يرثى لها جراء استخدامها في اليمن.

وحذر جاك الفتح من حدوث أزمة إنسانية خطيرة, ووفقاً البيانات الرسمية الأخيرة للأمم المتحدة, داعيا إلى الضرورة والإسهام الملح في إيجاد حل سياسي يصل بسفينة اليمن إلى شواطئ بر الأمان وتحقيق العدل ويستبعد التدخلات الخارجية, وينبغي لفرنسا أن تفعل ذلك.

ونوه بأن هناك جدال ضئيل في فرنسا حول تطور الحرب وتوازن القوى في هذه الحرب حيث أن المعلومات التي قدمتها وسائل الإعلام اليمنية عن الهجوم ضد شركة أرامكو النفطية أقلقت الغرب بشأن مستقبل اليمن والشعب اليمني في شتى المجالات، خاصة في الصناعات العسكرية.

وفيما يتعلق بالدعم السياسي والتقارب الاستراتيجي مع الولايات المتحدة وإسرائيل, قال أن الدور الفرنسي في الشرق الأوسط, مرتبط بشدة بواشنطن وتل أبيب, وهذه مشكلة كبيرة.

وتطرق إلى إن القوى الغربية الكبرى تلعب دوراً سلبياً, خاصة في الشرق الأوسط. أولاً, من خلال الدعم الكامل لإسرائيل ونادراً ما حققت السياسة الإسرائيلية نجاحاً في تاريخها مع دول الشرق الأوسط, حتى إنها وصلت إلى مستوى الاحتقار وعدم الاحترام,كالعدوان على الشعب الفلسطيني وغيره من الشعوب الأخرى في المنطقة, بما في ذلك الشعب اللبناني.

وأشار بأن الدعم المستمر لسياسة الاحتلال الإسرائيلي يعد أمراً غير قانوني واستمرار استعمار الأراضي الفلسطينية هو أمر لا يطاق, كما أن إسرائيل ظلت تنتهك القوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة والاتفاقيات الإنسانية لعقود كاملة في ظل إفلات تام من العقوبات.

تفاصيل 👈 http://www.almshhadalyemeni.net/129551/

#انفروا_خفافا_وثقالا
🌍 الرئيس المشاط يناقش حالة الجهوزية الكاملة لمواجهة أي تصعيد للعدوان

💢 المشهد اليمني الأول/

التقى فخامة الأخ المشير مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى اليوم، رئيس مجلس النواب الأخ يحيى الراعي ورئيس حكومة الإنقاذ الوطني الدكتور عبدالعزيز بن حبتور ووزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر العاطفي.

جرى خلال اللقاء مناقشة حالة الجهوزية الكاملة واستعدادات الجبهات لمواجهة أي تصعيد من قبل العدوان ومرتزقته.

وتطرق اللقاء إلى الانتصارات التي تحققت خلال الفترة الماضية وأثرها على مسيرة تحرير كافة التراب الوطني من الغزاة ومرتزقتهم وحماية سيادة واستقرار البلاد.

وأشاد الرئيس المشاط بالجهود الجبارة لأبطال الجيش واللجان الشعبية وقيادة وزارة الدفاع والتضحيات الكبيرة التي يقدمونها في سبيل الله والدفاع عن أبناء الشعب اليمني.

فيما بارك رئيس مجلس النواب ورئيس حكومة الإنقاذ، للقيادة السياسية ووزير الدفاع الانتصارات العظيمة التي حققها أبطال الجيش واللجان الشعبية والأداء المذهل الذي أظهروه خلال عملية “نصر من الله” والذي يعتبر فخر لكل يمني على مر التاريخ وستتذكره الأجيال القادمة بكل فخر واعتزاز.

تفاصيل 👈 http://www.almshhadalyemeni.net/129596/

#انفروا_خفافا_وثقالا
🌍 تحقيق يكشف مصير إيرادات النفط والغاز: 821 مليار ريال تصنع إمبراطورية إخوانية تأكل في اليمن وتبيض في تركيا

💢 المشهد اليمني الأول/

في آخر تقرير لها في مايو الماضي قالت الأمم المتحدة إن أكثر من 10 ملايين يمني على بعد خطوة من المجاعة وأن أكثر من ثلثي اليمنيين بحاجة لمساعدات إنسانية أي أن 20 مليون يمني باتوا تحت خط الفقر، فيما صرح وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارك لوكوك أن الأمم المتحدة لم تتلقى سوى 10% من إجمالي ما تعهد به المانحون الذين يتكونون من عشرات الدول بينها السعودية والإمارات اللتين تروجان إعلامياً وعلى نحو دائم أنهما تقدمان مليارات الدولارات لليمن فيما واقع الأرقام الأممية يقول إن كل الدول المانحة قدمت ما يقارب 350 مليون دولار أي أن حصة السعودية والإمارات ضمن هذا الرقم وبذلك يكون حقيقة ما قدمه السعوديون والإماراتيون بضعة ملايين لا أكثر.

غير أن السؤال الذي يطرح نفسه اليوم هل بالفعل يحتاج اليمنيون لمساعدات خارجية؟ فأين تذهب إيرادات الدولة التي تسيطر حكومة هادي على قرابة 90% منها إذ أن موازنة اليمن وفقاً للأرقام الرسمية كانت تعتمد بنسبة تتجاوز الـ80% على إيرادات النفط والغاز وكلها تحت سيطرة هذه الحكومة الموالية لتحالف الحرب على اليمن، علاوة عن أن هذه الحكومة لا تبني مدارس ومستشفيات ولا تشق طرقات ولا تصرف المرتبات، فأين تذهب مليارات الدولارات والريالات من إيرادات اليمن وما هو مصير 1.8 ترليون ريال قامت حكومة هادي بطباعتها على مدى العامين الماضيين؟

التحقيق يقود لاكتشاف كارثة 5 سنوات من نهب اليمن

أمام تلك الأرقام المخيفة التي ظلت الأمم المتحدة تؤكد عليها ودون أن تشهد أي تحسن مع مرور السنوات منذ بدء الحرب، كان لا بد من البحث والتدقيق لمعرفة أين تذهب إيرادات اليمن الذي شهد على مدى عقود كل أنواع الفساد لكن لم يحدث فيه أو في أي دولة بالعالم أن تم الاستحواذ على 90% من ثروات بلد لحساب أشخاص معدودين تمتلئ أرصدتهم البنكية خارج اليمن بالملايين فيما ملايين اليمنيين يقتربون من المجاعة.

وفيما كانت “صحيفة المراسل” قيد الإعداد والتجهيز لإصدارها الأول كان لابد من إعداد تحقيقات صحفية على مستوى عالٍ من الدقة تتناسب مع طموح الصحيفة وأهدافها، ومن هنا تم البدء في التحقيق حول مصير إيرادات اليمن من النفط والغاز اللذين يمثلان أكثر من 80% من دخل اليمن ويتم الاعتماد عليها بنفس النسبة في الموازنة العامة للدولة.

كانت البداية من مأرب وهنا واجهت الصحيفة أول الصعوبات التي جعلت الموظفين في شركة صافر بمأرب يتخوفون من التعاون مع الصحيفة كونها تصدر من صنعاء واضطر فريق العمل بالصحيفة لسلوك طرق أخرى للحصول على المعلومات المطلوبة دون الكشف عن هوية الصحيفة إلا لقلة ممن قبلوا التعاون شرط عدم الكشف عن هوياتهم خوفاً من أن يتم ملاحقتهم.

مأرب…مزرعة اخوانية تثمر في تركيا

منذ بدء الحرب على اليمن تشكلت في مأرب دولة مصغرة تابعة لحزب الإصلاح بقيادة الشيخ سلطان العرادة محافظ المحافظة المعين من قبل هادي ليس لها أي ارتباط بباقي المحافظات رغم أنها من المحافظات الأغنى في اليمن كونها تنتج الغاز والبترول. هذه الدولة بدأت تعبر عن نفسها من خلال اللوحات العملاقة التي رفعت في شوارع مدينة مأرب رفع عليها صورة الشيخ العرادة موصوفاً بأنه “رئيس إقليم سبأ” فيما كان يتم وصفه من قبل الناس بأنه “ملك سبأ” نظراً لحجم الأموال التي يستولي عليها لحسابه الشخصي وحسابات قيادات الاخوان على رأسهم علي محسن الأحمر، علاوة على أن العرادة وتعزيزاً لدولته رفض ربط البنك المركزي بمأرب بالمقر الرئيسي للبنك سواء عندما كان في صنعاء أو بعد نقله إلى عدن، لتظهر في نهاية المطاف إمبراطورية شركات وعمارات تابعة لقيادات حزب الإصلاح في تركيا كشفت عنها الأخيرة رسمياً في إطار ترويجها للاستثمار في تركيا دون أن ينتبه نظام أردوغان الاخواني أنه قد فضح حلفائه في اليمن.

بعد تجاوز الكثير من الصعوبات والمخاوف لدى موظفي شركة صافر بمأرب قدم أحد موظفي الشركة وثائق رسمية تظهر أن انتاج الغاز المنزلي لم يتوقف منذ بدء الحرب على اليمن، كما تظهر أن الطاقة الإنتاجية للشركة من الغاز المنزلي في العام الواحد تبلغ (781560طن) فيما أشار موظف الشركة إلى أن هذه الكمية ليست ثابتة إذ تشهد ارتفاعاً أو انخفاضاً طفيفاً بحسب ظروف الإنتاج.

وبحسبة بسيطة لكمية انتاج شركة صافر من الغاز المنزلي منذ بدء الحرب على اليمن سنجد أنها في العام الأول أي أبريل-ديسمبر 2015 بلغت (586.170 طن) فيما يكون حجم الإنتاج خلال الأعوام 2016-207-2018 (781.560طن*3 أعوام) وفي الفترة من يناير 2019 حتى أكتوبر وهو تاريخ اعداد التحقيق ستبلغ (651300 طن) ليصبح مجموع ما تم انتاجه منذ بدء الحرب (3.582150طن-ثلاثة ملايين وخمسائة واثنين وثمانين ألف ومائة وخمسين طن).

ووفقاً للأرقام الرسمية لأسعار الغاز المنزلي أي السعر الذي تبيع به
شركة صافر والذي يمثل (87.720 ريال لكل طن) فإن إجمالي ما باعته شركة صافر من الغاز المنزلي منذ بدء الحرب بحاصل ضرب كمية الإنتاج في سعر الطن، ستكون الشركة قد باعت تلك الكمية بمبلغ 314.226.000.000 ثلاث مائة وأربعة عشر مليار ومائتين وستة وعشرين مليون ريال.

ويقول موظف شركة صافر الذي قبل التعاون مع الصحيفة دون ذكر اسمه إنه في عدة مراحل كانت تصدر أوامر من قبل التحالف بوقف الكميات التي تبيعها الشركة من الغاز المنزلي للمناطق الواقعة تحت سيطرة حكومة صنعاء، مشيراً إلى أن ذلك كان سيؤدي لخسائر للشركة لولا أن القيادات الحكومية التابعة للإصلاح في مأرب كانت تقوم ببيع كميات كبيرة في السوق السوداء بأسعار مضاعفة مستغلة الأزمات التي كانت تحدث في مناطق حكومة صنعاء عندما يوجه التحالف بعد منحها حصتها من الغاز المنزلي.

ويضيف الموظف أن القيادات الحكومية والعسكرية والأمنية بمأرب تستولي على كميات كبيرة من الغاز وتقوم ببيعها بنفسها عبر قاطرات وتحصيل إيراداتها لحسابهم الشخصي، مشيراً إلى أن هذه العمليات حولت العشرات منهم إلى أثرياء فقاموا ببناء العمارات وفتحوا مولات تجارية مستغلين ارتفاع عدد سكان مدينة مأرب في ظل الحرب حيث فضلت قواعد حزب الإصلاح الانتقال إليها وهو ما يفسر ازدهار سوق العقارات في مدينة مأرب.

نفط مأرب: من الحقول إلى حسابات وخزائن المسؤولين

على مدى نحو خمسة أعوام شهد انتاج النفط في محافظة مأرب عدة انخفاضات لأسباب متعددة غير أن الإنتاج لم يتوقف مطلقاً، وبرزت في هذا القطاع مافيا كبيرة من قيادات الإصلاح والقيادات العسكرية والأمنية استطاعت هذه المافيا، وفقاً لمصادر ووثائق حصلت عليها صحيفة المراسل من داخل شركة صافر بمأرب، أن توجد طرقاً متعددة لانتاج وتصفية النفط ومن ثم بيعه لحساباتها الخاصة لتمتد أذرعها الخفية في مختلف المحافظات بما فيها العاصمة صنعاء.

وبحسب الأرقام الرسمية لشركة صافر بمأرب فإن الشركة كانت تنتج في 2013م أي قبل الحرب 57.394 برميل/يومياً غير أن الأرقام انخفضت إلى الربع تقريباً منذ أبريل 2015م وهو تاريخ بدء الحرب على اليمن، حيث تشير المعلومات التي حصلت عليها صحيفة المراسل أن الإنتاج اليومي انخفض في بداية الحرب إلى 9.111 برميل/ يومياً وشهد هذه الرقم انخفاضاً وارتفاعاً نسبياً من شهر لآخر ومن سنة إلى أخرى غير أنه يمكن أن يكون الرقم 9.111 بريل/ يومياً هو المتوسط للإنتاج اليومي كون الرقم انخفض أحياناً إلى 5 آلاف برميل وارتفاع أحياناً إلى 15 ألف برميل في اليوم.

ومنذ بدء العام الجاري 2019م ارتفع الإنتاج اليومي لشركة صافر إلى 16 ألف برميل/يوميا ثم إلى 18 ألف برميل/يومياً وهو ما اقرت به حكومة هادي التي أعلنت مؤخراً ارتفاع الإنتاج اليومي لشركة صافر.

وبناء على الأرقام السابقة فإن حجم انتاج شركة صافر منذ ابريل 2015م-أكتوبر 2019م جاءت على النحو التالي:

أبريل-ديسمبر 2015: 2.459970 برميل X 47 دولار (حسب أسعار 2015) = 115.618.590 دولار

2016م: 3.325.515 برميل X 38 دولار (حسب أسعار 2016)=126.369.570 دولار

2017م: 3.325.515 برميل X 59 دولار (حسب أسعار 2017)= 196.205.385 دولار

2018م: 3.325.515 برميل X 71 دولار (حسب أسعار 2018)=236.111.565 دولار

يناير-أكتوبر 2019م: 5.400.000 برميل X 63 دولار (حسب أسعار 2019)= 340.200.000 دولار

وبعملية حسابية بسيطة يكون إجمالي ما قامت حكومة هادي الإصلاحية في مأرب من النفط منذ بدء الحرب هي 1.014.505.110 أي مليار وأربعة عشر مليون دولار والتي تساوي وفقاً لمتوسط سعر صرف الدولار خلال تلك الفترة (500 ريال للدولار) ستكون 507 مليار ريال وإذا أضيف هذا الرقم إلى مجموع ما باعته حكومة هادي من الغاز المنزلي لشركة صافر مأرب خلال الفترة ذاتها وهي 314 مليار ريال فإن الإجمالي سيكون 821 مليار ريال من إيرادات النفط والغاز في مأرب فقط.

مصافي سرّية وسوق سوداء تغزو المحافظات

وللإجابة عن سؤال كيف تقوم مافيا النفط في مأرب بتسويق النفط وبيعه في السوق المحلية، كشفت مصادر بشركة صافر أن القيادات العسكرية والأمنية الإصلاحية أنشأت شبكات من المصافي المحلية الصغيرة بشكل سرّي في أحواش وهناجر مملوكة لقيادات إصلاحية في مأرب وحتى العاصمة صنعاء يجري فيها عملية تصفية النفط في المصافي الصغيرة وهي عبارة عن أجهزة صغيرة ذات قدرة محدودة على القيام بأعمال المصافي وبعد ذلك يجري بيع النفط في السوق السوداء.

ووفقاً للمصادر فإن شبكة المصافي السرية التابعة للإصلاح كانت تعمل بشكل متواصل وتتمكن من تصفية كل الإنتاج من النفط الخام لشركة صافر والمقدرة بأكثر من 9 آلاف برميل في اليوم، حيث أشارت المصادر إلى أن عائدات النفط يجري توزيعها بشكل مباشر على القادة ضمن مافيا النفط ولحسابات الشيخ سلطان العرادة بما فيها الأموال التي يجري توريدها إلى البنك المركزي في فرع مأرب والذي تحول إلى بنك خاص للعرادة وقادة الإصلاح ضمن حكومة هادي.
البنك المركزي بمأرب: خزنة العرادة الخاصة

منذ بدء الحرب على اليمن ظل فرع البنك المركزي في مأرب تحت سلطة المحافظ العرادة الذي رفض ربطه بالمقر الرئيسي سواء عندما كان في صنعاء أو بعد نقله إلى عدن وبالتالي ظلت الأموال التي تورد إلى البنك أشبه بخزنة كبيرة تابعة للعرادة ووحده له حرية التصرف فيها.

هذه الحالة دفعت محافظ البنك المعين من قبل هادي وهو حافظ معياد الذي أقيل لاحقاً من منصبه، يعلن أنه سيستقيل إذا لم يتم ربط البنك المركزي في مأرب بالمقر الرئيسي وفي سبيل ذلك عقد اجتماعاً مع العرادة دون التوصل إلى نتيجة.

وقال معياد في بيان نشره في صفحته الرسمية بموقع الفيسبوك في يونيو الماضي إنه “لايخفى عليكم أن هناك حملة مسعورة منذ أشهر تقوم بها المليشيات الحوثية ضد شخص محافظ البنك وضد كل الخطوات والإجراءات التي يقوم بها لإنقاذ الاقتصاد اليمني ،لكن ما يحز في النفس أن تنخرط قوى في هذه الحملة الهستيرية جراء انزعاجها من التحرك الأخير الهادف الى إعادة ربط فرعي البنك المركزي بمارب والمهرة بمقر البنك المركزي في عدن” بحسب تعبيره.

وأكد معياد أن “قبولنا بالمهمة الموكلة الينا كانت لإنقاذ الاقتصاد اليمني والحيلولة دون انهيار العملة الوطنية في وقت كانت كل المؤشرات تنبىْ عن وقوع كارثة وشيكة لا تحمد عقباها،واشترطنا في حينه أن يكون العمل واضح وشفاف وما قمنا به لم يخرج عن مضمون هذا الاتفاق” مضيفاً أننا لا نستطيع البقاء في هذا العمل إلا إذا تم جباية إيرادات فرعي البنك في مأرب والمهرة وتوريدها الى البنك المركزي بعدن”.

ورغم البيان المعلن من قبل معياد إلا أن العرادة وحزب الإصلاح تمسكا برفضهما ربط فرع البنك المركزي في مأرب بالمقر الرئيسي في عدن وشنوا حملة إعلامية واسعة ضد معياد انتهت في نهاية المطاف بإقالته من منصبه وليس بربط فرع البنك بالمقر الرئيسي.

اعترافات رسمية:

على الجانب الآخر كان مدير شركة صافر بمأرب قد صرح لوسائل إعلام في العام الماضي يتهم قيادات عسكرية وأمنية بالاستيلاء على النفط والقاطرات وبيع النفط لحساباتهم الشخصية.

وفي يوليو من العام الماضي كشفت مصادر بشركة صافر لموقع “العربي الجديد” الصادر من لندن عن التلاعب في كميات كبيرة تصل إلى نصف الإنتاج اليومي للنفط الخام، وتهريبه من مناطق الشركة في محافطة مأرب شمال شرق البلاد بإشراف قيادات عسكرية وأمنية في الحكومة.

وقال مصدر في صافر، للموقع ذاته إن إدارة الشركة تغطي على عمليات الفساد تحت مبررات الأعمال التخريبية التي تطاول مناطق الإنتاج وينتج عنها تسريب النفط من الأنابيب بشكل يومي، مؤكداً أن هناك عمليات سرقة منظمة تحدث خلال الأيام الأخيرة.

ووفقاً لتقرير الإنتاج اليومي لشركة صافر، الذي نشره موقع “العربي الجديد”، فإن الكميات المفقودة بشكل يومي نتيجة التخريب في الأنبوب تتجاوز أكثر من 7 آلاف برميل، بما يعني نصف الإنتاج اليومي للشركة البالغ إجماليه 14 ألف برميل.

وقال أحد المسؤولين، للموقع إن “ما يجري يتمثل في ضخ كميات كبيرة من النفط الخام إلى أنابيب معينة بعدها تأتي عملية شفط الخام وتخزينه في ناقلات كبيرة، ثم تأتي المرحلة الثالثة وهي بيعه وتهريبه.

وبذلك تكتمل الدائرة حول أكبر عملية نهش لثروات اليمن في مأرب وهي العملية التي حولت قيادات الإصلاح وقيادات عسكرية وأمنية بقوات هادي إلى أثرياء ثراءاً فاحشاً فيما يقترب 10 مليون يمني من المجاعة.

وكالة الأنباء التركية: اشترى اليمنيون 2746 منزلاً في تركيا وأسسوا 164 شركة!

 



في الوقت الذي تتزايد فيها التساؤلات حول مصير الأموال التي تنهبها حكومة هادي من إيرادات النفط والغاز والجمارك والنقود المطبوعة وغيرها، كشفت وكالة “الأناضول” التركية الرسمية عن تفاصيل ارتفاع ضخم في معدل مبيعات العقارات لليمنيين داخل تركيا المحتضنة التي تحتضن قيادات “حزب الاصلاح” بشكل خاص، الأمر الذي أوضح أخيرا أين انتهت رحلة الأموال اليمنية المنهوبة.

وقالت “الأناضول” إن “عدد المنازل التي اشتراها اليمنيون في تركيا زاد خلال الأشهر التسع الأولى من العام الجاري بمعدل 536 بالمئة مقارنة مع ذات الفترة من 2015″

وأوضحت الوكالة التركية أن مشتريات المنازل في تركيا من قبل اليمنيين بلغت زيادتها 5.5 اضعاف الزيادة في المبيعات للأجانب، مبينة أنهم اشتروا في العام الأول من الحرب 231 منزلا، و 192 منزلا خلال العام الثاني، و390 منزلا خلال العام الثالث، و851 منزلا خلال العام الرابع، و1082 خلال الأشهر التسعة من 2019” وبذلك يكون مجموع المنازل والعقارات التي اشتراها يمنيون في تركيا 2746 منزلاً وعقاراً.

وأضافت الوكالة أنه “بحسب البيانات الرسمية، شهد عام 2017 تأسيس 44 شركة برأس مال يمني، و79 شركة في عام 2018، وفي الأشهر السبع الأولى من 2019 بلغ عددها 41 شركة، ليؤسس اليمنيون 164 شركة في تركيا خلال آخر عامين ونصف العام”

وعلى الرغم من أن الوكالة كشفت تلك التفاصيل من باب
“الترويج” الحكومي للسياحة والاقتصاد في تركيا، إلا أنها سرعان ما تحولت إلى “فضيحة” لحكومة هادي وقياداتها وخصوصاً حزب الإصلاح الذي يتخذ من تركيا ملاذاً آمناً لقياداته وأموالهم، إذ شكلت هذه الأرقام الإجابة الوحيدة الواضحة عن التساؤلات الملحة حول مصير إيرادات وأموال اليمن، إذ أن المشاريع الخاصة التي أقامها مسؤولو حكومة هادي لأنفسهم في مأرب على الرغم من كثرتها، لم تكن كافية لتساوي مقدار ما ينهبه هؤلاء المسؤولين.

تفاصيل 👈 http://www.almshhadalyemeni.net/129563/

#انفروا_خفافا_وثقالا
🌍 طيران اليمنية المدني ينفي فتح مطار صنعاء

💢 المشهد اليمني الأول/

نفى المتحدث الرسمي للهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد مدير عام النقل الجوي مازن غانم، صحة الأخبار التي تم تداولها في بعض المواقع الالكترونية والتواصل الاجتماعي حول فتح مطار صنعاء الدولي أمام الرحلات المدنية.

وأكد غانم أن مطار صنعاء الدولي مازال مغلقاً أمام الرحلات المدنية من قبل تحالف العدوان في ظل صمت دولي مخزي.

وأشار إلى أن الإشاعات حول استئناف الرحلات المدنية من مطار صنعاء الدولي لا أساس لها من الصحة والهدف منها تضليل الرأي العام والمجتمع الدولي .. داعيا وسائل الإعلام إلى تحر الدقة والمصداقية واستقاء الأخبار من مصادرها الرسمية.

وجدد متحدث الهيئة العامة للطيران، مطالبة الأمم المتحدة ومجلس الأمن العمل على فتح مطار صنعاء الدولي بشكل فوري باعتبار إغلاقه مخالفة للقوانين والمواثيق الدولية.

تفاصيل 👈 http://www.almshhadalyemeni.net/129599/

#انفروا_خفافا_وثقالا
🌍 بلومبرغ يبدأ حملته “بيريسترويكا” لمنافسة وإزاحة ترامب

💢 المشهد اليمني الأول/

أعلن عمدة مدينة نيويورك السابق، مايكل بلومبرغ، عن انضمامه رسميا للسباق من أجل الترشح عن الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة 2020، وأطلق حملة انتخابية تحت شعار “إعادة بناء أمريكا”.

وقال بلومبرغ في بيان صدر اليوم الأحد، إنه قرر المشاركة في السباق الرئاسي “من أجل التغلب على دونالد ترامب (الرئيس الأمريكي الحالي) وإعادة بناء أمريكا”.

وشدد بلومبرغ على أن على الديمقراطيين بذل قصارى جهودهم لمنع إعادة انتخاب ترامب رئيسا للولايات المتحدة مجددا، معتبرا أن ترامب “يشكل تهديدا وجوديا على البلد وقيمه”.

وأضاف: “في حال وصول ترامب إلى ولاية رئاسية جديدة فمن المحتمل أننا لن نتعافى أبدا من الأضرار التي لحقت بنا على يده”.

وينضم بلومبرغ إلى مجموعة كبيرة يبلغ عددها 17 شخصا من المرشحين المحتملين عن الحزب الديمقراطي لتحدي ترامب في الانتخابات المقرر تنظيمها في الثاني من نوفمبر 2020.

ويستعد بلومبرغ البالغ 77 عاما لإطلاق حملة إعلانات تلفزيونية الأسبوع القادم، حيث اشترى لهذا الغرض في نحو 20 ولاية فترات إعلانية عبر التلفزيون بمبلغ قياسي يساوي 31 مليون دولار في أسبوع واحد، وهو أكبر مبلغ ينفقه أي مرشح للاقتراع الرئاسي في الولايات المتحدة.

ويشير خبراء إلى أن بلومبرغ يعد “ديمقراطيا وسطيا” لأنه يبدي مواقف معتدلة في العديد من القضايا.

وبالتالي، قد يصبح في عيون الناخبين بديلا لمرشح آخر، هو نائب الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، والذي يعتبر الأوفر حظا للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي.

وبلومبرغ هو ملياردير ورجل أعمال بارز في الولايات ومؤسس ومالك مشارك لوكالة “بلومبرغ” الاقتصادية.

تفاصيل 👈 http://www.almshhadalyemeni.net/129606/

#انفروا_خفافا_وثقالا
🌍 رجال أعمال سعوديون يستثمرون مبالغ هائلة في ’أرامكو’

💢 المشهد اليمني الأول/

نقلت وكالة “بلومبوغ” الأمريكية عن مصادرها، أن الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال، وعائلات سعودية ثرية، قرروا انتهاز الفرصة واستثمار مبالغ هائلة للاكتتاب بأسهم شركة “أرامكو”.

يأتي هذا في الوقت الذي تحث فيه المملكة مواطنيها الأثرياء على شراء أسهم “أرامكو” في طرحها العام الأول.

وجاء اسم الوليد بن طلال وعائلة العليان، بالإضافة إلى كبار رجال الأعمال العاملين في مجال النفط كأبرز الأسماء المشاركة في الاكتتاب.

وحسب المصادر فإن عائلة العليان التي تمتلك حصة كبيرة في مصرف “كريدي سويس” السويسري تفكر في شراء أسهم “أرامكو” بمئات الملايين من الدولارات، وأن الوليد أجرى محادثات لتخصيص مبلغ كبير للاكتتاب العام على أسهم عملاق النفط السعودي.

وأضافت المصادر أن ممثلي “أرامكو” تواصلوا أيضا مع عائلة المجدوعي، التي تعمل في مجالات عدة، منها توزيع سيارات “هيونداي موتور” في السعودية والخدمات اللوجستية، للاستثمار في أسهم “أرامكو” على اعتبار أن نجاح الاكتتاب الأول في أسهم هذه الشركة العملاقة من شأنه أن يلقي الضوء على القيمة الإجمالية لها والتي تقدر بتريليوني دولار.

يشار إلى أن الوليد من أشد الداعين إلى الخصخصة في المملكة وهو دعا لذلك في عهد الملك عبد الله بن عبد العزيز إلا أنه كشف لاحقا أن خطاباته تلك لم تكن تصل للملك بسبب شخص منع ذلك دون أن يسميه، فقرر اللجوء لحل آخر وعدم الاستسلام.

وأشار الوليد إلى أنه أرسل خطابات مماثلة إلى كل وزراء الحكومة السعودية وأعضاء مجلس الشورى، بجانب التدوين عبر حسابه في موقع “تويتر” عن الموضوع ذاته، في الوقت الذي طلب فيه مقابلة الملك سلمان الذي كان وليا للعهد حينها.

وتابع أنه التقى الملك سلمان يومها بحضور الأمير محمد الذي وافق على مضمون خطاب الأمير الوليد بالكامل بمجرد أن قرأه، واصفا ذلك الخطاب الذي عزز علاقته بابن عمه الأمير محمد بن سلمان، بأنه يستهدف إنقاذ الدولة السعودية الثالثة من انهيار اقتصادها.

ويتصدر الوليد بن طلال قائمة الأثرياء العرب، بثروة ناهزت 18.7 مليار دولار، حسب مجلة “فوربس” العالمية.

تفاصيل 👈 http://www.almshhadalyemeni.net/129602/

#انفروا_خفافا_وثقالا
🌍 حكومة المرتزقة .. فساد بالجملة ورفض للمبادرات الوطنية

💢 المشهد اليمني الأول/

فشلت حكومة المرتزقة بتقديم أي مشروع يخدم فيه مصالح اليمنيين، حيث لم تحقق أي انتصار لنفسها وللقوى الدولية المساندة لها، وذلك بسبب عدم امتلاكها لأي مشروع وطني على صعيد اليمن وبالأخص المناطق الواقعة تحت الاحتلال.

غرق الكثير من أعضاء حكومة المرتزقة في صفقات فساد ومحسوبية، وتحولت مناصبهم إلى غنيمة خاصة بأحزابهم السياسية والمقربين منهم.

وقد كشفت تقارير ووثائق رسمية، عن أرقام مهولة لفساد حكومة المرتزقة، جعلتها عاجزة عن تقديم خدمات للمواطنين، أو دفع رواتب الموظفين، ليس في كل اليمن وحسب، بل حتى في المناطق المحتلة.

ولعل ملفات الفساد التي سبق الكشف عنها في وسائل الاعلام، واتهم بها مسئولون كبار في إدارة البنك المركزي بعدن، والتي وصلت إلى عشرات المليارات من الريالات، عبر المضاربة بسعر العملة، وهو ما كبد الخزينة العامة خسائر كبيرة، مقابل هذه المليارات التي ذهبت إلى جيوب المسئولين المتورطين بهذا الفساد.

ومع هذا تواصل حكومة المرتزقة إهدار الملايين من الدولارات في صرفيات عبثية، لا يستفيد منها أحد سوى منهم في حكومة المرتزقة، وهو ما يتضح من خلال مطالبة حكومة المرتزقة بخمسة ملايين دولار، من أجل عودتها الى محافظة عدن، وتحديداً الى قصر المعاشيق.

وتقدم رئيس حكومة المرتزقة معين عبدالملك بطلب الى الفار هادي من اجل توفير المبلغ تحت مسمي مطالب عاجلة للحكومة، وأخرى تحت نظر مكتب رئيس الوزراء.

وبلغت تكلفة المطالب العاجلة للمرتزقة 5 ملايين دولار، توزعت بين صيانة مكاتب، وشراء أجهزة حماية وتفتيش، وترتيب وتأهيل سكن الوزراء، وتكاليف الزيارات الميدانية للمحافظات، إضافة إلى شراء وسائل نقل.

ووفقاً للوثائق، فإن المتطلبات العاجلة بنظر مكتب معين بلغت قيمتها مليوناً و300 ألف دولار لمرة واحدة، و3 ملايين و700 ألف دولار بشكل شهري.

نهب الثروات

ولا يقتصر الفساد في حكومة المرتزقة على الصرفيات والبذخ بل يمتد الى عمليات النهب المنضم لثروات البلاد وهو ما كشف عنه السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في خطابه الأخير بمناسبة المولد النبوي الشريف، حيث اكد أن العدوان ومرتزِقته ومن خلال سيطرتهم على حقول ومنابع ثروات النفط والغاز وغيرها من الثروات المعدنية في مأرب وحضرموت وشبوة نهبوا ما قيمته أكثر من 12 تريليون ريال يمني من قيمة الغاز والنفط، منوّهاً بأن حجم الثروة النفطية التي نهبها العدوان ومرتزِقته خلال سنوات العدوان الماضية تقدر بـ “120 مليون برميل”، واصفاً إياها بالسرقة الكبيرة جداً.

وقال قائدُ الثورة: ‘‘الإيرادات التي كان شعبنا سيحصل عليها من مصادره من النفط والغاز.. وغيرها، وخسرها؛ بسَببِ العدوان وعملائه الخونة تقدَّر بأكثر من اثني عشر تريليوناً، كانت ستكفي لصرف المرتبات لأكثرَ من اثني عشر عاماً، وهذا يكشف عن حجم الظلم الذي يعانيه شعبنا من عدوان تحالف العدوان وعملائه على المستوى الاقتصادي’’.

وجدد قائدُ الثورة التأكيدَ على أن هذه الحرب الاقتصادية التي تهدف لتدمير حياة المواطن اليمني، تحتم على شعبنا العزيز ‘‘المزيد من الصمود والثبات في التصدي لهذا العدوان الجائر، السارق، الظالم، الغاشم، الناهب، المدمِّر’’.

عقاب جماعي

وتصر حكومة المرتزقة على بقاء معاناة موظفي الدولة، الذين يواجهون عقاباً جماعياً منذ أكثر من ثلاثة أعوام، لا سيما بعد المبادرة التي قدمها رئيس المجلس السياسي الاعلى، مهدي المشاط كحل لأزمة انقطاع الرواتب.

وكان المجلس السياسي الأعلى وجّه فرع البنك المركزي في محافظة الحديدة بفتح حساب خاص لإيرادات موانئ الحديدة الثلاثة، واستخدامها في دفع رواتب موظفي الدولة في أنحاء البلاد كافة، على أن تسدّ حكومة المرتزقة أي عجز مالي من إيرادات النفط والغاز والإيرادات الحكومية في المناطق الجنوبية والشرقية.

الا أن مبادرة «السياسي الأعلى» قوبلت بتعنت تحالف العدوان السعودي الامريكي، الذي اسند لحكومة المرتزقة اشتراط تحويل إيرادات الموانئ إلى حسابها في البنك المركزي في عدن، لتُصرف منها مرتبات موظفي محافظة الحديدة، وفي حال وجود فائض يتم صرف مرتبات موظفي الدولة في صنعاء وبقية المحافظات، الامر الذي كشف حقيقة العدوان في تأزيم الأوضاع الإنسانية واسقط كل الذرائع والمبررات لحكومة المرتزقة.

ازمة الرواتب تتسع

ولم تقتصر أزمة الرواتب على المحافظات غير المحتلة، حيث سعت حكومة المرتزقة مؤخراً على تحويل مبلغ 20 مليار ريال، لصالح مليشيات الإصلاح في كل من محافظتي مأرب وتعز، فضلاً عن مبالغ اخرى لمليشياتها في شبوة، في حين لا تزال رواتب الموظفين في محافظات عدن ولحج وأبين متوقفة منذ أشهر.

وتأتي حجة حكومة المرتزقة لعدم توفر السيولة الكافية حد زعمها، في حين انها تخصص خمسة ملايين دولار كصرفيات لرئيسها وعدد قليل من اعضاء حكومته الذين تمكنوا من العودة الى عدن.

وتوقف صرف الرواتب
في المحافظات الجنوبية الواقعة تحت الاحتلال الاماراتي، منذ سهر أغسطس الماضي، على إثر المعارك التي نشبت بين فصائل المرتزقة وطرد حكومة المرتزقة من عدن.

اعترافات المرتزقة

وقد كشف مسؤولون كبار تولوا مناصب سيادية في حكومة الفار هادي عن عمليات نهب قام بها نافذون ، حيث اتهم خالد بحاح ما أسماها “الشرعية” بنهب سبعمائة مليون دولار وأكثر من 400 مليار ريال يمني من نفط منطقة المسيلة في حضرموت خلال عام 2016 فقط.

اتّهاماتُ بحاح التي تشير إلى أن 5 تريليونات ريال يمني نهبها المرتزِقة من نفط المسيلة فقط، ما يؤكّـد صحة ما قاله قائد الثورة.

وأشَارَ بحّاح إلى أن نفط المسيلة ما يزال يتعرض للنهب والسرقة بإشراف تحالف العدوان، الأمر الذي يؤكّـد مساعي الرياض وأبو ظبي لتوفير غطاء لعمليات السلب والنهب التي تستهدفُ المواطنَ اليمني وتمعن في مفاقمة معاناته المعيشية، ضمن الحرب الاقتصادية الشعواء.

حقول شركة صافر بمحافظة مأرب الواقعة تحت سيطرة العدوان ومرتزِقته، لم تسلم ايضاً من النهب، فقد اتهم بحاح قادةً عسكريين وأمنيين في المحافظة بتولي مهام سرقتها، مُشيراً إلى عدم تعاون وزارة النفط في حكومة الفارّ هادي، ما يؤكّـد توسع منظومة النهب في صفوف المرتزِقة، والهادفة إلى تنفيذ سياسة التجويع التي يديرها تحالف العدوان.

وحسب تقاريرَ فإن شركة صافر تنتج نحو أكثر 40 ألف برميل نفط يومياً من القطاع 18 في محافظة مأرب، كما تنتج الغاز المنزلي بطاقة إنتاجية قدرها 800 طن متري يومياً، يتم تخصيصها للاستهلاك المحلي، وتذهب إيراداتها إلى جيوب المرتزِقة، في الوقت الذي يعتبر فيه النفط المحركَ الرئيسي لاقتصاد اليمن، ويمثل 70 % من موارد الموازنة، وَتمثل الموارد الأُخرى الواقعة تحت سيطرة العدوان كالموانئ والجزر والثروة السمكية أكثر من 20 % من الموازنة.

وتؤكد وثائق الشركة أنه تم بيع كميات كبيرة من النفط خلال العام الماضي، حيث باعت هذه الشبكة حوالى 52 ألف برميل بسعر 500 ألف ريال يمني (مليوني دولار)، وأوضح مهندسون في حقول صافر، أن لصوص النفط يبيعون الناقلة بقيمة 3 ملايين ريال (12 ألف دولار).

ويتولى اللواء 107، حماية حقول النفط في منطقة “صافر”، بالإضافة لحماية أنبوب نفط التصدير على مسافة عدة كيلومترات، ويتسلم أفراد اللواء رواتب من الحكومة بالإضافة إلى مخصصات مالية كبيرة من الشركات النفطية مقابل ما بات يُعرف بـ “الحماية”.

وتبرم عصابات النفط صفقات مع تجار نفط ومهربين ومشترين محليين يقومون بدورهم ببيع النفط الخفيف لرجال أعمال موالين لقوى العدوان

ويعتبر النفط المحرك الرئيسي لاقتصاد اليمن، ويمثل 70 % من موارد الموازنة، و63 % من الصادرات، و30 % من الناتج المحلي، وتمثل عائداته نسبة كبيرة من موارد النقد الأجنبي.

وتسبب تدهور الوضع الاقتصادي في أزمة إنسانية حادة فاقمها توقف صرف الرواتب، التي تعد مصدر الدخل الوحيد للموظفين وأسرهم.

وتشير بيانات الأمم المتحدة، إلى أن نحو 17 مليون شخص، يمثلون 65 % من سكان البلد البالغ عددهم 26 مليون نسمة، يفتقرون إلى الغذاء الكافي.

وأدّى العدوان إلى دمار واسع في آلاف المباني الحكومية ومنازل المواطنين، بالإضافة إلى توقّف الخدمات وتعطيل حركة التجارة والنشاط الاقتصادي. وتضررت البنية التحتية بشكل كبير.

كما دفع ، مئات الشركات من القطاع الخاص، إلى إغلاق أبوابها وتسريح موظفيها وعمالها، فيما أكد تقرير للأمم المتحدة صدر مؤخراً، أن النزاع في اليمن أدى إلى تدهور الاقتصاد بشكل حاد، وتسريح 70 % من العمالة لدى شركات القطاع الخاص، وأن واحدة من كل 4 شركات أغلقت في البلاد، بينما تدهورت القوة الشرائية للسكان.

تفاصيل 👈 http://www.almshhadalyemeni.net/129566/

#انفروا_خفافا_وثقالا
🌍 البرهان يجادل حول مصير البشير والدعم الإماراتي السعودي

💢 المشهد اليمني الأول/

انتقد تجمع المهنيين السودانيين تصريحات رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، التي تحدث فيها عن عدم تسليم الرئيس السابق عمر البشير لمحكمة لاهاي، وعن دعم السعودية والإمارات للسودان.

واعتبر تجمع المهنيين في بيان صدر عنه أمس السبت، أن البرهان استبق التشاور الجاري حول أفضل السبل لضمان عقاب الرئيس السابق عن جرائم نظامه في دارفور، ووصف ذلك الاستباق بـ”غير المقبول”.

وأكد البيان أن “مصير البشير يقرره أصحاب الحق، والقرار بشأن محاكمة المخلوع عن جرائم دارفور لن يكون سوى ترجمة لما يرضي ذوي الضحايا وعموم النازحين”، مشيرا إلى أنه “ما لم يطمئن المتضررون إلى قدرة القضاء السوداني، ولو بصيغة هجينة مع المحكمة الجنائية الدولية، سيرسل البشير، مقرنا بالأصفاد إلى لاهاي، صاغرا ذليلا تشيّعه اللعنات”.

كما انتقد البيان تصريح البرهان عن الدعم السعودي والإماراتي منذ استقلال السودان، معتبرا أن هذا التصريح “ذاهل عن واقع الحال ومستغرب، لأن تاريخ السودان الطويل في رفد هذه البلدان، بالخبرات والمعينات معلوم حتى لدى قياداتهم ومواطنيهم”.

وشدد البيان، على أن “شعب السودان عبر ثورة ديسمبر الغراء انتزع سيادته بيديه..، لم يدعمه سوى توقه للانعتاق والتضامن المعنوي من الشعوب ذات الضمير الحي”.

وأشار البيان إلى أنه “لا كبير على المراجعة”، مطالبا مسؤولي الحكومة بالالتزام بـ”مبادئ الثورة، ونضالات الشعب السوداني”.

تفاصيل 👈 http://www.almshhadalyemeni.net/129609/

#انفروا_خفافا_وثقالا
🌍 كوريا الجنوبية تطلب من البابا فرنسيس لقاء زعيم كوريا الشمالية

💢 المشهد اليمني الأول/

طلبت كوريا الجنوبية من البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية عدة مرات لقاء الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، في المنطقة منزوعة السلاح بين الكوريتين.

وأوردت صحيفة “تشوسون إلبو” الكورية الجنوبية نقلا عن مطلعين لم تكشف عن هويتهم، أن “مكتب الرئيس مون جيه إن دعا البابا فرنسيس لزيارة شبه الجزيرة الكورية بعد رحلته إلى اليابان في 26 نوفمبر الجاري”.

وقالت وكالة أنباء “بلومبرغ” الأمريكية إن مسؤولا حكوميا وجه الدعوة في شهر يوليو الماضي عبر رئيس الأساقفة ألفريد زيويرب السفير البابوي إلى كوريا الجنوبية ومنغوليا.

وتم تقديم طلب آخر بعد المجلس البابوي العام الماضي، حول تعزيز الوحدة المسيحية خلال زيارة مون للفاتيكان، ولم يتلق مكتب مون ردا مؤكدا على الدعوة الأخيرة.

ويزور البابا اليابان ضمن جولة آسيوية في أول زيارة بابوية لليابان بـ38 عاما، منذ زيارة البابا جون بول الثاني إلى هيروشيما وناغازاكي وطوكيو.

تفاصيل 👈 http://www.almshhadalyemeni.net/129612/

#انفروا_خفافا_وثقالا
🌍 الكونغرس الأمريكي يعتزم عرقلة “السيل الشمالي-2” عبر ميزانيته العسكرية

💢 المشهد اليمني الأول/

أعلن سيناتور أمريكي بارز أن الكونغرس يعتزم إدراج عقوبات ضد خط أنابيب الغاز الروسي “السيل الشمالي-2” في ميزانية الدفاع الوطني للعام المقبل.

ونقل موقع “Defense News” عن رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ، جيم ريش قوله على هامش ندوة أمنية في مدينة هاليفاكس الكندية، إن العقوبات ضد الشركات المشاركة في إنشاء خط الأنابيب تم تضمينها في مشروع قانون “بشأن الدفاع الوطني للعام 2020”.

واشنطن: “السيل الشمالي-2” يهدد أولويتنا في ضمان أمن حلفائنا في مجال الطاقة
وأوضح ريش أن “سبب الإقدام على هذه الخطوة هو أن نافذة الفرص تكاد تغلق، فالجزء الأكبر من “السيل الشمالي” قد اكتمل بناؤه”.

واعتبر السيناتور أن العقوبات المقترحة “ستقنع” الشركات المعنية بالانسحاب من المشروع، لأن التقييدات الأمريكية “ستكلفها ثمنا باهظا”، مما سيجبر روسيا على البحث عن مقاولين جدد.

وذكر ريش أن مجلس النواب ومجلس الشيوخ لم يتوصلا بعد إلى اتفاق نهائي على مشروع القانون بكامله.

وكانت لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ قد أقرت في أواخر يوليو مشروع قانون عقوبات ضد “السيل الشمالي-2″، وذلك بحجة أن نجاح المشروع “سيعزز نفوذ موسكو في أوروبا”.

وستشمل العقوبات المقترحة أفرادا وشركات عاملة في مد القسم البحري من خط الأنابيب. كما تتضمن تجميد أصول الأشخاص المتورطين في بيع وتأجير وتوفير السفن المشاركة في مد خطوط الأنابيب الروسية في البحر.

“السيل الشمالي-2” هو مشروع يهدف لمد أنبوب عبر قاع بحر البلطيق لضخ الغاز من روسيا إلى ألمانيا، وسيتم مد الأنبوب بموازاة “السيل الشمالي-1”.

وتشارك في المشروع عدة شركات عالمية هي “غازبروم” الروسية، التي تمتلك 50% منه، و”كونسورتيوم” من 5 شركات أوروبية تحتفظ بالـ 50% المتبقية بواقع 10% لكل منها، مع العلم أن الكلفة الإجمالية للمشروع تصل إلى 8 مليارات يورو.

تفاصيل 👈 http://www.almshhadalyemeni.net/129615/

#انفروا_خفافا_وثقالا