#يا_باغي_الخير_أقبل 🌷

🔺 من أعظم أنواع الذكر 🔺
#التكبير
وما أدراك ماالتكبير ؟!

أيها المهموم !
أيها المحزون!
أيها الراغب!
📢أيها العبد بكل تقلباتك:
‼️ من يحتاج أن يعلم أن الله أكبر غيرك ؟!

فلو علمت كيف تصنع الله أكبر !👌ما فتر لسانك عن قولها لحظة وااااحدة

#الله_أكبر
⬅️ هي الغوث الرطب لجدب قلبك! وما أشد جدب قلبك !

#الله_أكبر
⬅️هي السقيا العذبة التي إن مرت على القلب قبل اللسان؛ غسلته من رانه وأدرانه ؛ثم تربعت على طهارة المكان !

💡️لو أعطيت فرصة لفكرك ليسأل وأنت تجيب :
الله أكبر من ماذا ؟

الله أكبر من ⬅️همومك!
الله أكبر من⬅️ رغباتك!
الله أكبر من⬅️ مخاوفك!
الله أكبر من⬅️ ذنوبك!
الله أكبر من⬅️ طاعاتك!
الله أكبر من⬅️ الذي تحت يده مصلحتك، وقد خبأت تحت ظله رجاءك !😔

الله أكبر؛ لو أراد لك أمرا 👌لأتاك يسعى إليك سعيا !

🌷الله أكبر من أن يتركك على غيره عالة !
🌷الله أكبر من أن يجعل لقلبك قبلة سواه؛ وأنت خلقه !

#الله_أكبر :
👌 لأجلك مواسم الخيرات جعلت !
👌ولأجلك الأجور ضوعفت!

#الله_أكبر :
فإن غفلت عن حاجاتك👌 فما غفل عنها الذي خلقك !

حتى نستشعر معنى #التكبير
ويتواطأ #القلب مع اللسان

#الأمور_الكبار لها كبرياء في القلوب أي لها سلطان ؛ أمر الرزق له كبرياء في القلب ؛ أمر النصر له كبرياء في القلب ؛ عندما يجتمع الناس لهم كبرياء في القلب ؛ فحتى لا يتأثر القلب بهذه الأمور الكبيرة وحتى لا يختل إسلام القلب لله أُمِرنَا #بالتكبير

#المسلم_مأمور_بتكبير_الله عند الأمور الكبيرة دائماً ؛ ليكون أو لتكون الكبرياء لله وهي التي تسيطر على كبرياءات كل الأمور الكبيرة ؛ فبالتالي يكون الدين كله لله ويتحقق أن ندعوا الله مخلصين له الدين

#مسألة_التكبير مسألة خطيرة جدا ؛ والناس عنها غافلون ؛ أي أمر كبير كبِّر الله فوراً ؛عند العدو #وطرد_العدو يكون بالتكبير أيضا ؛ وقيل عند إطفاء النيران يكون بالتكبير ؛وفي أخر الزمان عندما تُفتَح #القسطنطينية يكون بالتكبير

#التكبير له شأن عظيم في الإسلام

 "وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُم"ْ نعمة الهداية النعمة الكبرى؛ النعمة المطلقة
خص هنا الهداية بالتكبير لأنها من أهم أهم ما يكون أن رتب الله لنا #صوم_رمضان ورتب معه زراعة الحسنات

فالتكبير هنا مقصوده #العبادة أن تكون القلوب مُكَبِّرة لله فتمتليء القلوب بكبرياء الله أي بسلطان الله فتتضاءل كل #الكبرياءات.

من روائع الشيخ /فوزي السعيد رحمه الله وبلَّغَهُ منازل الصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء.