🌷((اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفو عني))🌷
أحبائي
حظّ العبد من اسم الله « #الْعَفُو ُّ» لا يخفى، 👌وهو أن #يعفو عن كلّ من ظلمه بل يحسن إليه ⬅️كما يرى الله تعالى محسنا في الدّنيا إلى العصاة والكفرة غير معاجل لهم بالعقوبة.
🔺بل ربّما يعفو عنهم بأن يتوب عليهم، وإذا تاب عليهم محا سيّئاتهم،
👌 إذ التّائب من الذّنب كمن لا ذنب له.
وهذا غاية المحو للجناية.
♨️وقد وعد الله #العافين بالأجر العظيم والثواب الكبير فقال سبحانه : {فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ}
👌ويلاحظ في الآية أمران ، الأول: أَنَّ الله قرن الإصلاح #بالعفو،
وذلك ليدل على أَنَّه إذا كان الجاني لا يليق العفو عنه، وكانت المصلحة الشرعية تقتضي عقوبته، فإنه في هذه الحال لا يكون مأمورا به .
💡الأمر الثاني : أَنَّ الله جعل أجر العافي عليه سبحانه 👌، وفي ذلك حض و تهييج للعبد على العفو،
وأن يعامل الخلق بما يحب أن يعامله الله به
👌، فكما يحب أن يعفو الله عنه، #فَلْيَعْفُ عنهم،
وكما يحب أن يسامحه الله، فليسامحهم، فإنَّ الجزاء من جنس العمل ([8]).
#اعفو_لله
#يا_باغي_الخير_أقبل
أحبائي
حظّ العبد من اسم الله « #الْعَفُو ُّ» لا يخفى، 👌وهو أن #يعفو عن كلّ من ظلمه بل يحسن إليه ⬅️كما يرى الله تعالى محسنا في الدّنيا إلى العصاة والكفرة غير معاجل لهم بالعقوبة.
🔺بل ربّما يعفو عنهم بأن يتوب عليهم، وإذا تاب عليهم محا سيّئاتهم،
👌 إذ التّائب من الذّنب كمن لا ذنب له.
وهذا غاية المحو للجناية.
♨️وقد وعد الله #العافين بالأجر العظيم والثواب الكبير فقال سبحانه : {فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ}
👌ويلاحظ في الآية أمران ، الأول: أَنَّ الله قرن الإصلاح #بالعفو،
وذلك ليدل على أَنَّه إذا كان الجاني لا يليق العفو عنه، وكانت المصلحة الشرعية تقتضي عقوبته، فإنه في هذه الحال لا يكون مأمورا به .
💡الأمر الثاني : أَنَّ الله جعل أجر العافي عليه سبحانه 👌، وفي ذلك حض و تهييج للعبد على العفو،
وأن يعامل الخلق بما يحب أن يعامله الله به
👌، فكما يحب أن يعفو الله عنه، #فَلْيَعْفُ عنهم،
وكما يحب أن يسامحه الله، فليسامحهم، فإنَّ الجزاء من جنس العمل ([8]).
#اعفو_لله
#يا_باغي_الخير_أقبل