اليمن_تاريخ_وثقافة
11.6K subscribers
144K photos
352 videos
2.21K files
24.7K links
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مجموعة مخطوطات بني سبأ حميداحمد حسن عبدالله سبأ الضبيبي محافظة ريمة:
خمس (5) نسخ من مخطوط:

معجم البلدان: ياقوت الحموي.

المؤلف: شهاب الدين أبو عبد الله ياقوت بن عبد الله الرومي الحموي (ت ٦٢٦هـ).

ذكر فيه:

- ظَفَارِ: في الإقليم الأول، وطولها ثمان وسبعون درجة، وعرضها خمس عشرة درجة، بفتح أوله، والبناء على الكسر، بمنزلة قطام وحذار، وقد أعربه قوم، وهو بمعنى اظفر أو معدول عن ظافر: وهي مدينة باليمن في موضعين، إحداهما قرب صنعاء، وهي التي ينسب إليها الجزع الظفاريّ وبها كان مسكن ملوك حمير.

- ظُلَيمٌ: بوزن تصغير الظّلم أو الظّلم وهو الثلج:
موضع باليمن، ينسب إليه ذو ظليم أحد ملوك حمير من ولده حوشب الذي شهد مع معاوية صفّين، قتله سليمان، عن نصر.

- السلان واد فيه ماء وحلفاء وكان فيه يوم بين حمير ومذحج وهمدان وبين ربيعة ومضر وكانت هذه القبائل من اليمن بالسلّان، وكانت نزار على خزاز، وهو جبل بإزاء السلّان، وهو ممّا بين الحجاز واليمن، والله أعلم.

- سَلْحِينُ: بفتح أوّله، وسكون ثانيه ثمّ حاء مهملة مكسورة، وياء مثناة من تحت ساكنة، وآخره نون: حصن عظيم بأرض اليمن كان للتبابعة ملوك اليمن، وزعموا أن الشياطين بنت لذي تبّع ملك همدان حين زوّج سليمان ببلقيس قصورا وأبنية وكتبت في حجر وجعلته في بعض القصور التي بنتها.

- وروي أيضا أنّه كان مكتوبا عليهما بالحميرية: أنا شداد بن عاد الذي نصب العماد وجنّة الأجناد وسدّ بساعده الواد بنيت هذه الأعمدة في شدّتي وقوّتي إذ لا موت ولا شيب، وكنزت كنزا على البحر في خمسين ذراعا لا تصل إليه إلا أمة هي آخر الأمم، وهي أمّة محمد، صلى الله عليه وسلم.

- الحِميَريُّونَ: محلة بظاهر دمشق على القنوات، لها ذكر في خبر شبيب العقيلي الذي ذكره المتنبي في مدحه لكافور، وقال الحافظ أبو القاسم الدّمشقي:
جنادة بن قضاعة الضّبّي من أهل قرية الحميريّين، حدّث عن سليمان بن داود الخولاني الدّاراني، روى عنه عمرو بن أبي سلمة الدمشقي، نزل تنّيس.

- حِمْيَرُ: بالكسر ثم السكون، وياء مفتوحة، وراء، قال ابن أبي الدمنة الهمذاني: حمير بن الغوث بن سعد ابن عوف بن عدي بن مالك بن زيد بن سدد بن حمير بن سبأ الأصغر بن لهيعة بن حمير بن سبأ بن يشجب، وهو حمير الأكبر، وحمير الغوث هو حمير الأدنى، ومنازلهم باليمن بموضع يقال له حمير غربيّ صنعاء، وهم أهل غتمة ولكنة في الكلام الحميري، قال: ولذلك يقول أهل صنعاء إذا أرادوا غتميّا من أغتام بادية صنعاء هو حميريّ، يريدون من حمير بن الغوث ولا يريدون حمير الأكبر ولا حمير بن سبأ الأصغر، وهم يعلمون أنّ فيهم الفصاحة والشعر، وإلى حمير بن الغوث هذا ينسب أكثر هذه اللغة الحميرية.

- مَنْدَبٌ: بالفتح ثم السكون، وفتح الدال، والباء موحدة، وهو من ندبت الإنسان لأمر إذا دعوته إليه، والموضع الذي يندب إليه مندب لأنه من ينتدبه أندبه، سمي بذلك لما كان يندب إليه في عمله:
وهو اسم ساحل مقابل لزبيد باليمن وهو جبل مشرف ندب بعض الملوك إليه الرجال حتى قدّوه بالمعاول لأنه كان حاجزا ومانعا للبحر عن أن ينبسط بأرض اليمن فأراد بعض الملوك فيما بلغني أن يغرّق عدوّه فقدّ هذا الجبل وأنفذه إلى أرض اليمن فغلب على بلدان كثيرة وقرى وأهلك أهله وصار منه بحر اليمن الحائل بين أرض اليمن والحبشة والآخذ إلى عيذاب والقصير إلى مقابل قوص من بلد الصعيد وعلى ساحله أيلة وجدّة والقلزم وغير ذلك من البلاد، والله أعلم، ووجدت في خبر عبور الحبش وعبورهم مع أبرهة وارياط إلى اليمن أنهم عبروا عند المندب وكان يسمى ذا المندب فلما عبروا عنده قالت الحبش: دند مديند، كلمة معناها هذا الجائع، فقال أهل اليمن: ليست ذات مطرب إنما هي مندب، فغلب عليها..

- مَنْد: قرية في مخلاف صداء باليمن من أعمال صنعاء.

ذكر مخاليف اليمن قبل دخول العثمانيين وتقسيم اليمن (ولاية اليمن: أربعة ألوية):

مخاليف اليمن و تحديد مواقعها:

مَخَالِيفُ اليَمَن:
وهي بمنزلة الكور والرساتيق، وقد فسرنا اشتقاقه في أول الكتاب، وقد ذكرنا ما أضيف مخلاف إليه في مواضعه من الكتاب، وهي أسماء قبائل اليمن.

مِخْلافُ أبْيَنَ:
هو قرب عدن فيه حصون وقلاع وبلدان.

مِخْلافُ لَحْجٍ:
بالقرب من أبين وله سواحل وأكثر سكّانه بنو أصبح رهط مالك بن أنس وغيرهم وفيه بلدان وقرى.

مِخْلافُ بَيْحَانَ:
وله طريقان: الصدارة واد يهريق في بيحان منه شربهم وأهله الرضاويّون من طيّء وهم بنو عبد رضا، وواد آخر، وسكان بيحان مراد إلى العطف أسفل بيحان، والعطف يسكنه المعاجل من سبإ ثم وراء ذلك الغائط إلى مرخة.

مِخْلافُ شَبْوَةَ:
يسكنه الأشباء والآبرُون ومن مداورها.

مِخْلافُ المَعافِر:
بن يعفر بن مالك بن الحارث بن مرّة ابن أدد بن هميسع وكورتها جبأ، وملوك المعافر آل الكرندي من سبإ الأصغر وينتمون إلى ولادة الأبيض بن حمّال ومنازلهم بالجبل من قاع جبإ، ومشرب الجميع من عين تنحدر من رأس جبل صبر يقال لها أنف أخفّ ماء وأطيبه ويصلح عليه الشيء ويكثر، ويفضي قاع جبإ في المنحدر إلى ناحية بلد بني محيد إلى كثير من قرى المعافر مثل حرازة، وسفلي

المعافر أهل تمتمة في المنطق وأهل رقا وسحر سيّما من كان هناك من السكاسك، وهو بلد واسع، وهم أهل جدّ ونجدة، وهم ممن يدين للقرامطة بل قتلوا أحمد ابن فضيل ولم يزالوا مشاقّين للملوك لقاحا لا يدينون لأحد.

مِخْلافُ اليَحْصِبِيِّينَ:
يتصل بالسّحول من شماليها إلى سمت متوسط السراة يحصب السفل وبحذتها قصد الشمال يحصب العلو، وساكنها بنو يحصب بن دهمان، واليحصبيون والسفليون من همدان، فالسفل الواديان الصنع وشيعان موضع الورس النفيس وسوق عبدان ووادي حمض، وأهل حمض أجدّ حمير جدّا وأرماهم، وبيحصب ثمانون سدّا، وفيه قال تبّع:
وبالرّبوه الخضراء من أرض يحصب ... ثمانون سدّا تقلس الماء سائلا

مِخْلافُ العَوْدِ:
وهو مخلاف يسكنه العدويون من ذي رعين وغيرهم من أقيال حمير وفيه جبل جبإ وسحلان ووراخ، وهو لبني موسى بن الكلاع.

مِخْلافُ السُّحُولِ:
بن سوادة وساكنه معهم شرعب ابن سهل ووحاظة بن سعد وبطون الكلاع وجبإ الذي ينسب إليه جبأ المعافر وبعْدان وريمان والسلف بن زرعة، وبه من البلدان تعكر وريمة ومذيخرة ومن أسفلها جبال نخلة وأشراف حبيش من وادي الملح.

مِخْلافُ رُعَيْنٍ:
منه مصانع رعين ووادي خبان وحصن كحلان وحصن مشوة وكهال إلى ما حاذى جيشان فيحصب العلو من ناحية ظفار فراجعا إلى مخلاف ميثم وخدود مذحج من بني حبيش وجعل صالح من أرض الربعيين والزياديّين، ولا يسكنه إلا آل ذي رعين.

مِخْلافُ جَيْشَانَ:
وجيشان: من مدن اليمن، وقد مرّ نسب جيشان في موضعه، لم يزل بها علماء وفقهاء، ومن شعرائهم ابن حبران وهو من شعراء الرافضة وصاحب الكلمة المحرضة على المسلمين، منها:
وليس حيّ من الأحياء نعلمه ... من ذي يمان ولا بكر ولا مضر
إلا وهم شركاء في دمائهم ... كما تشارك أيسار على جزر
وهذا يروى لدعبل، ومن جيشان كان مخرج القرامطة باليمن ومن الجند، ويعدّ منه حجر وبدر وبلد بني حبيش، وجانب بلد العدويّين من حبّ وسحلان والعود ووراخ.

مِخْلافُ رُداعٍ وثاتٍ:
رداع وثات والعروش وبشران وبلد ردمان وكومان: بلد واسع يسكنه كومان وقوم من روق وصنابح.

مِخْلافُ مأرب:
كان بها نخل كثير وأكثر تمر صنعاء منها، وفي جنوبي مأرب ومساقط في شماليها إلى نهج الحوف العواهل وهبتا وضرواح، ومأرب بحذاء صنعاء شرقا وفيها جبل الملح وليس بجبل منتصب ولكنه جبل في الأرض يحفر عليه ويمعن في الأرض ويبقى منه أساطين تحمل ما استقلّ من تلك المحافر وربما انهدم على الجماعة فذهبوا، وهي أرض لا نبات فيها فيحمل إليها الماء والزاد والحطب والعلف ويتحفّظ على الماء من أجل الغراب أن ينسر السّقاء فيذهب ماؤه، وهو من مأرب على ثلاث مراحل خفاف.

مِخْلافُ جُبْلانِ رَيْمَةَ:
ذكر في جبلان.

مِخْلافُ ذمار:
ذمار: قرية جامعة بها زروع وآبار قريبة ينال ماؤها باليد ويسكنها بطون من حمير وأفناء من الأبناء وبها بعض قبائل عبس، وهو مخلاف نفيس كثير الخير عتيق الخيل كثير الأعناب والمزارع به بينون وهكر وغيرهما من القصور، وفيه جبل إسبيل، وقد ذكر في موضعه، وذمار مسمّاة بذمار بن يحصب بن دهمان بن سعد بن عدي من مالك بن سدد بن حمير بن سبإ.

مِخْلافُ ألْهَان:
إخوة همدان: وهو مخلاف واسع وفيه قرى كثيرة.

مِخْلافُ مُقْرَى:
ينسب إلى مقرى بن سبيع بن الحارث ابن عمرو بن غوث بن سعد بن عوف بن عدي بن مالك بن زيد بن سهل بن عمرو بن قيس بن معاوية ابن جشم بن عبد شمس بن وائل بن الغوث بن قطن بن عريب بن زهير بن أيمن بن الهميسع بن حمير بن سبإ، وهذا المخلاف مخالط مخلاف ألهان وفيه وادي رمع وفيه محفر البقران وريمة الصغرى وهما في غربي ذمار.

مِخْلافُ حَراز وهَوْزن:
وهما قبيلتان من حمير ذكرهما ابن الكلبي، وهي سبعة أسباع أي سبعة بلاد: حراز وهوزن وكرار، وإليها تنسب البقر الكرارية، وصعقان ومشار ولهاب ومجنح وشبام، ويجمع الجميع اسم حراز وهوزن وهما ابنا الغوث ابن سعد بن عوف بن عدي ويتصل بنسب مقرى، وحراز مختلطة من غربيها بأرض لعسان وعكّ.

مِخْلافُ حَضُورٍ:
وهو حضور بن عدي بن مالك اتصل بالذي قبله، ومن ولده شعيب النبي، عليه السّلام، ابن مهدم بن ذي مهدم بن المقدم بن حضور، وهو الذي قتله قومه، وليس بصاحب موسى، عليه السّلام.

مِخْلافُ مادن:
منسوب إلى مادن من آل ذي رعين.

مِخْلافُ أقيان:
بن زرعة بن سبإ الأصغر، شبام أقيان:
قرية بها مملكة بني حوال وفيها عيون تخرج منها تشق بين المنازل والبساتين وفي رأس الجبل منها مما يطل عليها قصر كوكبان.
مِخْلافُ ذي جُرَّةَ وخَوْلانَ:
أما مشرف صنعاء الذي يقع بينها وبين مأرب فإنه مخلاف خولان بن عمرو ابن مالك بن الحارث بن مرّة بن أدد، وهم خولان العالية التي ذكرها رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، وفرّق بينها وبين خولان قضاعة فقال: اللهم صلّ على السكاسك والسّكون وعلى الأملوك أملوك ردمان وعلى خولان خولان العالية، ويتصل بمخلاف خولان مخلاف إخوتهم ذي جرّة بن ركلان بن عمرو بن مالك بن الحارث بن مرة بن أدد من جنوبيه إلى ما يحاذي بلد عبس، والحذاء من مراد ومخلاف ذي جرّة وخولان يسمّى خزانة اليمن
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#فهد_الأنباري

حدث هذا في #ذمار ..
الرعية / جلالة الملك مسنا الضر !! اراضينا الزراعية الخصبة في وادي نمارة ووادي الجلاهم أصابها الجفاف
الملك / ما السبب ؟؟؟
الرعية / يحول بين اراضينا الزراعية وبين سيل وادي النقوب المدرار ، جبل النقوب وجبل بينون
الملك / مرسوم ملكي يقضي بحفر (نفق) قنطرة في كلا من من جبل النقوب وجبل بينون تنقل الماء الى الاراضي الزراعية
في وادي نمارة ووادي الجلاهم
وتم فعلا حفر النفقين وتم تدوين تأريخ البناء نقشاً على جدار النفق بالتقويم الحميري عام (420) الموافق عام (305) بالتقويم الميلادي
قبل 1720 سنة في عهد الملك اليمني الحميري شمر يهرعش ملك سبأ وذو ريدان وحضرموت ويمنات
نفق جبل بينون ونفق جبل النقوب
قرية النصلة عزلة ثوبان
مديرية الحداء محافظة ذمار اليمن
شمال شرق محافطة ذمار
وتحديدا على مسافة 54 كم من مدينة ذمار
#تعز عام 1980

جامع الجند التاريخي
(جامع الصحابي معاذ أبن جبل في الجند)
توضيح فهد الظرافي
#تعز
#الوهاج_المأربي ⁦⁦🇾🇪⁩⁦🇾🇪⁩⁦🇾🇪⁩⁦🇾🇪⁩⁦🇾🇪