#محمد_الجلال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صورة وحكاية وذكرى
اول حفل اقيم في معسكر العمالقة ذمار
لتخرج دفع من الجنود حصلوا على دورات
عقب اللواء العشرين والذي نشبت بينه
وبين مشائخ المدينة وعنس حرب قوية
سبب الحرب خروجنا لصلاة الاستسقاء
وجوار مكان صلاة الاستسقاء شرق معسكر العمالقة
الجرين كان هنالك مستأجر لبيت يبيع فيه خمر بلدي
ويمتلك معصرة خمر توجه جموع المصليين
واقتحمواالبيت واتلفوا الخمر والمعصرة
ويبدوا أنه كان من لواء العشرين ذلك الشخص
فوقع منه ومن زبائنة الذين كانوا متواجدين
إطلاق رصاص فرد عليهم المسلحين من جموع المصليين الرصاص وقاموا باحراق المنزل وهرب اولئك المسلحين
إلى المعسكر ايام كان مشهور عن أهل مدينة ذمار((صيح لهم ولا توالهم ))يعني يبادرون بتلبية الداعي ثم يسالون عليش قتلناه....
تهدم جراءها بيوت مطلة على المعسكر
يفصل بينهما الفجور مقاطيع الاحجار
كبيت قرابش الملقب الموت بيت عزيز
بيت راشد بيت العاقل المرحوم العزي عبد الله قرابش
ثم كان حضور مشائخ اليمن المشهورين آنذاك
وتم حل الخلاف وخرج معسكر اللواء العشرين
وحل محله العمالقة
بقيادة الشهيدعبد الله محمد الحمدي
وهذا اول حفل حضره القاضي عبد الرحمن الارياني
رئيس المجلس الجمهوري في العمالقة عقب حلول قوات العمالقة بذمار بدلا عن لواء العشرين
وذلك الجندي صالح القرهمي احسن الله ختامه
والصورة من مطلع سبعينات القرن الماضي
وعلى فكرة
عبد الله الحمدي كان من ضباط الثورة
واول مسؤل امن عام للجمهورية
وهو خريج كلية الشرطة المصرية
العام 1961م وقامت الثورة
وهو احد ضباطها
والشهيد ابراهيم الحمدي
كان حين قيام الثورة ثورة 26 سبتمبر
قاضي محكمة في ذمار
بمعنى
الا علاقة لابراهيم بتعيين اخيه عبد الله
الذي سبقه في التخرج باعوام عديدة
وهوضابطا عند قيام الثورة
وكان نزيها وطنيا منضبطا رجل قانون ونظام
رحمهم الله جميعا
واحسن ختام صالح القرهمي
وحغظ الله اليمن
والصورة اصلا هي باللونين ابيض واسود
اعدت تلوينها حبا فيها وفيكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صورة وحكاية وذكرى
اول حفل اقيم في معسكر العمالقة ذمار
لتخرج دفع من الجنود حصلوا على دورات
عقب اللواء العشرين والذي نشبت بينه
وبين مشائخ المدينة وعنس حرب قوية
سبب الحرب خروجنا لصلاة الاستسقاء
وجوار مكان صلاة الاستسقاء شرق معسكر العمالقة
الجرين كان هنالك مستأجر لبيت يبيع فيه خمر بلدي
ويمتلك معصرة خمر توجه جموع المصليين
واقتحمواالبيت واتلفوا الخمر والمعصرة
ويبدوا أنه كان من لواء العشرين ذلك الشخص
فوقع منه ومن زبائنة الذين كانوا متواجدين
إطلاق رصاص فرد عليهم المسلحين من جموع المصليين الرصاص وقاموا باحراق المنزل وهرب اولئك المسلحين
إلى المعسكر ايام كان مشهور عن أهل مدينة ذمار((صيح لهم ولا توالهم ))يعني يبادرون بتلبية الداعي ثم يسالون عليش قتلناه....
تهدم جراءها بيوت مطلة على المعسكر
يفصل بينهما الفجور مقاطيع الاحجار
كبيت قرابش الملقب الموت بيت عزيز
بيت راشد بيت العاقل المرحوم العزي عبد الله قرابش
ثم كان حضور مشائخ اليمن المشهورين آنذاك
وتم حل الخلاف وخرج معسكر اللواء العشرين
وحل محله العمالقة
بقيادة الشهيدعبد الله محمد الحمدي
وهذا اول حفل حضره القاضي عبد الرحمن الارياني
رئيس المجلس الجمهوري في العمالقة عقب حلول قوات العمالقة بذمار بدلا عن لواء العشرين
وذلك الجندي صالح القرهمي احسن الله ختامه
والصورة من مطلع سبعينات القرن الماضي
وعلى فكرة
عبد الله الحمدي كان من ضباط الثورة
واول مسؤل امن عام للجمهورية
وهو خريج كلية الشرطة المصرية
العام 1961م وقامت الثورة
وهو احد ضباطها
والشهيد ابراهيم الحمدي
كان حين قيام الثورة ثورة 26 سبتمبر
قاضي محكمة في ذمار
بمعنى
الا علاقة لابراهيم بتعيين اخيه عبد الله
الذي سبقه في التخرج باعوام عديدة
وهوضابطا عند قيام الثورة
وكان نزيها وطنيا منضبطا رجل قانون ونظام
رحمهم الله جميعا
واحسن ختام صالح القرهمي
وحغظ الله اليمن
والصورة اصلا هي باللونين ابيض واسود
اعدت تلوينها حبا فيها وفيكم
سيئون عاصمة الدولة الكثيريه الحضرميه.
في اثناء تسليم ثلاثون بندق صالح للاستخدام من طرف
قبيلة ال يماني ال جابر ، مقابل وقف الحرب بينهم وبين الانجليز.
وتوعد الانجليز لهم مسبقا بحرق ارضهم رسب بمواد سامه
ليتم تلويثها بالسموم ، ولو ان الارض تعتبر مصدر رزقهم الوحيد.
وحينها تم توقيع الهدنه والمعاهده على وقف الحرب بسنة ١٩٣٩م
بشهر شعبان عام ١٣٥٨ هجري.
بين مفوض الانجليز سورندر والسلطان الكثيري والمقدم
يماني بن عمر بن دوس بلهوطلي الجابري على طائلة قبيلة ال يماني ال جابر..
ومن ضمن الحكم الجائر على ال يماني ، عليهم الاتيان :-
1)- بستة رهائن ضمان لتنفيذ الهدنة والمعاهده.
2)- بعشرة من النوق البكار
3)- ومائة راس من الغنم.
4)- ومائة فرانصه .
5)- وثلاثون بندق صالح للاستخدام كما اشرت لكم اعلاة
كتبه
محمد بن عمر الجابري
في اثناء تسليم ثلاثون بندق صالح للاستخدام من طرف
قبيلة ال يماني ال جابر ، مقابل وقف الحرب بينهم وبين الانجليز.
وتوعد الانجليز لهم مسبقا بحرق ارضهم رسب بمواد سامه
ليتم تلويثها بالسموم ، ولو ان الارض تعتبر مصدر رزقهم الوحيد.
وحينها تم توقيع الهدنه والمعاهده على وقف الحرب بسنة ١٩٣٩م
بشهر شعبان عام ١٣٥٨ هجري.
بين مفوض الانجليز سورندر والسلطان الكثيري والمقدم
يماني بن عمر بن دوس بلهوطلي الجابري على طائلة قبيلة ال يماني ال جابر..
ومن ضمن الحكم الجائر على ال يماني ، عليهم الاتيان :-
1)- بستة رهائن ضمان لتنفيذ الهدنة والمعاهده.
2)- بعشرة من النوق البكار
3)- ومائة راس من الغنم.
4)- ومائة فرانصه .
5)- وثلاثون بندق صالح للاستخدام كما اشرت لكم اعلاة
كتبه
محمد بن عمر الجابري