#جميل_الهادي
يهود ...يعني اليهود اتوا من خارج اليمن في القرن الثاني الميلادي 👌👌👌👌وستوطنوا اليمن مرورا بأزمنة القرون الميلادية
اليهود اليمنيين والرمبام في أواخر القرن الثاني عشر، ظهر نبي كاذب في اليمن وأعلن أن اليهودية والإسلام أصبحا الآن نفس الشيء. استخدم اقتباسات من التوراة لإثبات ادعائه، وبما أن غالبية السكان لم يكونوا متعلمين، فقد كان له تأثير كبير. أعظم علماء التوراة في اليمن، يعقوب بن نتانيل الفيومي، كتب إلى رمبام (موسى بن ميمون) عام 1172 ليطلب رده. ردت قبيلة رمبام بكتابة "إيجيريت تيمان" التي ستصبح مشهورة قريبًا، "رسالة إلى اليمن"، تشرح الإجابة بالتفصيل وتوضح أسس العقيدة اليهودية. تركت هذه الرسالة انطباعًا كبيرًا لدى يهود اليمن لدرجة أنهم أدرجوا اسم رمبام في صلاة كاديش، وصلوا من أجل أن يعيش حياة طويلة ويتبارك اسمه. بعد رسالته إلى اليمن، كان حاخامات اليمن يرسلون رسائل إلى رمبام، وكان يعلم من خلال الرسائل التي يرسلها. كما أرسل لهم نسخة من مشناه التوراة (الشريعة اليهودية المقننة)، وقد تم نسخ هذا العمل الرائع بدقة في اليمن. في الجنيزة بالقاهرة، تم العثور على العديد من الرسائل من القرن الثاني عشر وما بعده، مما يدل على العلاقة الوثيقة بين مجتمع القاهرة والحاخامات في اليمن والتي بدأت مع رمبام. المنح الدراسية والحاخامات على الرغم من عزلتهم الجغرافية، حافظ اليهود اليمنيون على اتصالاتهم مع المراكز اليهودية المهمة، خاصة مع مصر وبابل. وكان لهم في تاريخهم علماء كبار. في القرن الرابع عشر، كتب الحاخام نثنائيل بن إشعياء تعليقًا عربيًا على الكتاب المقدس. في النصف الثاني من القرن الخامس عشر، كان الحاخام سعدية بن داود العدني مؤلفًا لشرح الكتاب المقدس، وكتب الحاخام إبراهيم بن سليمان عن الأنبياء.
كان الحاخام شلومو عدني (من مواليد 1567) أيضًا من مواطني اليمن ويعتبر أحد أعظم المعلقين على المشناة. ولد في صنعاء، اليمن للحاخام يشوع عدني، أحد حاخامات المدينة البارزين. هاجرت العائلة إلى أرض إسرائيل عام 1571، حيث أكمل كتابه بعنوان مليتشت شلومو عام 1624. ويعتبر عمله كلاسيكيًا ومطبوع جزئيًا في معظم طبعات المشناه مع التعليقات. هناك أيضًا شوارع في القدس وبئر السبع ومدن إسرائيلية أخرى تحمل اسم الحاخام شلومو عدني. يعتبر الحاخام شالوم شرابي، المولود في اليمن عام 1720، أبًا لجميع القباليين السفارديم المعاصرين. وبعد أن نجا بأعجوبة من موقف صعب، أوفى بعهده بالذهاب إلى أرض إسرائيل المقدسة والعيش في القدس. يهود اليمن يهاجرون إلى إسرائيل وعندما أصبح السفر أسهل مع افتتاح قناة السويس عام 1869، بدأ اليهود بالهجرة من اليمن إلى فلسطين آنذاك. العديد من اليهود الذين انتقلوا خلال هذه الفترة، والذين كانوا يشكلون حوالي 10% من السكان، استقروا في القدس أو يافا أو في المستوطنات الزراعية.
في عام 1922، عندما بدأت الحكومة اليمنية في تطبيق مرسوم اليتيم بقسوة، كما تمت مناقشته في هذه المقالة، سعى المزيد من اليهود للهجرة. في أعقاب التصويت على التقسيم عام 1947 والذي صوتت فيه الأمم المتحدة على تقسيم فلسطين آنذاك ومنح دولة لليهود، بدأ المسلمون العرب في اليمن، بمساعدة قوة الشرطة المحلية، في أعمال شغب وقتل، مما أسفر عن مقتل 82 يهوديًا في عدن وتدمير مئات من بيوت اليهود.. أدى ذلك إلى إصابة الجالية اليهودية بالشلل مالياً وإخافة اليهود فيما يتعلق بمستقبلهم في اليمن. أدى هذا الوضع المحفوف بالمخاطر بشكل متزايد إلى هجرة الجالية اليهودية اليمنية بأكملها تقريبًا بين يونيو 1949 وسبتمبر 1950 في عملية البساط السحري. خلال هذه الفترة، هاجر أكثر من 50.000 يهودي إلى إسرائيل. سُمح للهجرة المستمرة الأصغر حجمًا بالاستمرار حتى عام 1962 عندما أوقفت الحرب الأهلية بشكل مفاجئ أي هجرة جماعية أخرى لليهود. واليوم تعيش الغالبية العظمى من نصف مليون يهودي في جميع أنحاء العالم من أصل يمني في إسرائيل. إنهم إرث 2000 عام من يهود اليمن. مع الشكر للمصورة ميريام طنجي لمنحها الإذن باستخدام صورها. انقر هنا لقراءة مقالتها عن اليهود اليمنيين.
بقي يهودي واحد في اليمن ولا يزال يهودي واحد في اليمن، بعد أن كان سبعة في فبراير/شباط الماضي، وفقاً لتقرير جديد للأمم المتحدة حول معاملة الأقليات الدينية في مناطق النزاع. (غابي دويتش، موقع جويش إنسايدر 14 مارس 2022) في أوائل القرن العشرين، بلغ عدد اليهود في اليمن أكثر من 50 ألفًا؛ واليوم بقي يهودي واحد. يقال إن هناك حفنة من "اليهود المختبئين" في اليمن الذين اعتنقوا الإسلام ولكنهم يمارسون اليهودية سراً. التقليد الفريد لدى اليهود اليمنيين تقليد ديني فريد يفصلهم عن الأشكناز والسفارديم والمجموعات اليهودية الأخرى. يمكن إرجاع جذور اليهود في اليمن - تيمان بالعبرية - إلى العصور التوراتية. تم ذكر اليمن في الكتب المقدسة اليهودية في أماكن مختلفة.
يهود ...يعني اليهود اتوا من خارج اليمن في القرن الثاني الميلادي 👌👌👌👌وستوطنوا اليمن مرورا بأزمنة القرون الميلادية
اليهود اليمنيين والرمبام في أواخر القرن الثاني عشر، ظهر نبي كاذب في اليمن وأعلن أن اليهودية والإسلام أصبحا الآن نفس الشيء. استخدم اقتباسات من التوراة لإثبات ادعائه، وبما أن غالبية السكان لم يكونوا متعلمين، فقد كان له تأثير كبير. أعظم علماء التوراة في اليمن، يعقوب بن نتانيل الفيومي، كتب إلى رمبام (موسى بن ميمون) عام 1172 ليطلب رده. ردت قبيلة رمبام بكتابة "إيجيريت تيمان" التي ستصبح مشهورة قريبًا، "رسالة إلى اليمن"، تشرح الإجابة بالتفصيل وتوضح أسس العقيدة اليهودية. تركت هذه الرسالة انطباعًا كبيرًا لدى يهود اليمن لدرجة أنهم أدرجوا اسم رمبام في صلاة كاديش، وصلوا من أجل أن يعيش حياة طويلة ويتبارك اسمه. بعد رسالته إلى اليمن، كان حاخامات اليمن يرسلون رسائل إلى رمبام، وكان يعلم من خلال الرسائل التي يرسلها. كما أرسل لهم نسخة من مشناه التوراة (الشريعة اليهودية المقننة)، وقد تم نسخ هذا العمل الرائع بدقة في اليمن. في الجنيزة بالقاهرة، تم العثور على العديد من الرسائل من القرن الثاني عشر وما بعده، مما يدل على العلاقة الوثيقة بين مجتمع القاهرة والحاخامات في اليمن والتي بدأت مع رمبام. المنح الدراسية والحاخامات على الرغم من عزلتهم الجغرافية، حافظ اليهود اليمنيون على اتصالاتهم مع المراكز اليهودية المهمة، خاصة مع مصر وبابل. وكان لهم في تاريخهم علماء كبار. في القرن الرابع عشر، كتب الحاخام نثنائيل بن إشعياء تعليقًا عربيًا على الكتاب المقدس. في النصف الثاني من القرن الخامس عشر، كان الحاخام سعدية بن داود العدني مؤلفًا لشرح الكتاب المقدس، وكتب الحاخام إبراهيم بن سليمان عن الأنبياء.
كان الحاخام شلومو عدني (من مواليد 1567) أيضًا من مواطني اليمن ويعتبر أحد أعظم المعلقين على المشناة. ولد في صنعاء، اليمن للحاخام يشوع عدني، أحد حاخامات المدينة البارزين. هاجرت العائلة إلى أرض إسرائيل عام 1571، حيث أكمل كتابه بعنوان مليتشت شلومو عام 1624. ويعتبر عمله كلاسيكيًا ومطبوع جزئيًا في معظم طبعات المشناه مع التعليقات. هناك أيضًا شوارع في القدس وبئر السبع ومدن إسرائيلية أخرى تحمل اسم الحاخام شلومو عدني. يعتبر الحاخام شالوم شرابي، المولود في اليمن عام 1720، أبًا لجميع القباليين السفارديم المعاصرين. وبعد أن نجا بأعجوبة من موقف صعب، أوفى بعهده بالذهاب إلى أرض إسرائيل المقدسة والعيش في القدس. يهود اليمن يهاجرون إلى إسرائيل وعندما أصبح السفر أسهل مع افتتاح قناة السويس عام 1869، بدأ اليهود بالهجرة من اليمن إلى فلسطين آنذاك. العديد من اليهود الذين انتقلوا خلال هذه الفترة، والذين كانوا يشكلون حوالي 10% من السكان، استقروا في القدس أو يافا أو في المستوطنات الزراعية.
في عام 1922، عندما بدأت الحكومة اليمنية في تطبيق مرسوم اليتيم بقسوة، كما تمت مناقشته في هذه المقالة، سعى المزيد من اليهود للهجرة. في أعقاب التصويت على التقسيم عام 1947 والذي صوتت فيه الأمم المتحدة على تقسيم فلسطين آنذاك ومنح دولة لليهود، بدأ المسلمون العرب في اليمن، بمساعدة قوة الشرطة المحلية، في أعمال شغب وقتل، مما أسفر عن مقتل 82 يهوديًا في عدن وتدمير مئات من بيوت اليهود.. أدى ذلك إلى إصابة الجالية اليهودية بالشلل مالياً وإخافة اليهود فيما يتعلق بمستقبلهم في اليمن. أدى هذا الوضع المحفوف بالمخاطر بشكل متزايد إلى هجرة الجالية اليهودية اليمنية بأكملها تقريبًا بين يونيو 1949 وسبتمبر 1950 في عملية البساط السحري. خلال هذه الفترة، هاجر أكثر من 50.000 يهودي إلى إسرائيل. سُمح للهجرة المستمرة الأصغر حجمًا بالاستمرار حتى عام 1962 عندما أوقفت الحرب الأهلية بشكل مفاجئ أي هجرة جماعية أخرى لليهود. واليوم تعيش الغالبية العظمى من نصف مليون يهودي في جميع أنحاء العالم من أصل يمني في إسرائيل. إنهم إرث 2000 عام من يهود اليمن. مع الشكر للمصورة ميريام طنجي لمنحها الإذن باستخدام صورها. انقر هنا لقراءة مقالتها عن اليهود اليمنيين.
بقي يهودي واحد في اليمن ولا يزال يهودي واحد في اليمن، بعد أن كان سبعة في فبراير/شباط الماضي، وفقاً لتقرير جديد للأمم المتحدة حول معاملة الأقليات الدينية في مناطق النزاع. (غابي دويتش، موقع جويش إنسايدر 14 مارس 2022) في أوائل القرن العشرين، بلغ عدد اليهود في اليمن أكثر من 50 ألفًا؛ واليوم بقي يهودي واحد. يقال إن هناك حفنة من "اليهود المختبئين" في اليمن الذين اعتنقوا الإسلام ولكنهم يمارسون اليهودية سراً. التقليد الفريد لدى اليهود اليمنيين تقليد ديني فريد يفصلهم عن الأشكناز والسفارديم والمجموعات اليهودية الأخرى. يمكن إرجاع جذور اليهود في اليمن - تيمان بالعبرية - إلى العصور التوراتية. تم ذكر اليمن في الكتب المقدسة اليهودية في أماكن مختلفة.
#جميل_الحزمي
كعب الأحبار
واحد من كهنة اليهود الذي أدخل على الإسلام الكثير من تفسيرات القرآن الكاذبة والخرافات
كعب بن ماتع بن ذي هجن الحميري، أبو إسحاق (نحو 72 ق هـ - 32 هـ / 551م - 652م) إخباريّ عالم بسِيَر الأنبياء والرُّسل. كان يهودياً مخضرماً أدرك الجاهلية والإسلام. أسلم في خلافة أبي بكر الصِّديق، وقدم المدينة في دولة عمر، فأخذ عنه الصحابة وغيرهم كثيراً من أخبار الأمم الغابرة وكثيراً من «الإسرائيليات». خرج إلى الشام، فسكن حمص، وتوفي فيها، عن عُمِّر مئةً وأربعَ سنين.
والى اليوم هناك من يقوم بما قام به ، بل وأكثر ، وهم إمتداد لأجدادهم .
كعب الأحبار
واحد من كهنة اليهود الذي أدخل على الإسلام الكثير من تفسيرات القرآن الكاذبة والخرافات
كعب بن ماتع بن ذي هجن الحميري، أبو إسحاق (نحو 72 ق هـ - 32 هـ / 551م - 652م) إخباريّ عالم بسِيَر الأنبياء والرُّسل. كان يهودياً مخضرماً أدرك الجاهلية والإسلام. أسلم في خلافة أبي بكر الصِّديق، وقدم المدينة في دولة عمر، فأخذ عنه الصحابة وغيرهم كثيراً من أخبار الأمم الغابرة وكثيراً من «الإسرائيليات». خرج إلى الشام، فسكن حمص، وتوفي فيها، عن عُمِّر مئةً وأربعَ سنين.
والى اليوم هناك من يقوم بما قام به ، بل وأكثر ، وهم إمتداد لأجدادهم .