اليمن_تاريخ_وثقافة
11.7K subscribers
144K photos
352 videos
2.21K files
24.7K links
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
Download Telegram
توفي العلامة الشيخ سليمان صائم الدهر في 18 / ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏ رجب / 1439هـ الموافق 4 أبريل / 2018م . رحمة الله تغشاه .

محمد مصطفى العمراني
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قصيده خوف
هذي الأكاذيب الجديده
موت له أيد ، عديده

تنبثّ أوكارا ، طوابير
عمارات ، مديده …

تردي … وفورا ترتدي
وجه الشهيد ، صبا الشهيده

حلق المرثّي ، تستعير
وتحتذي ، لحم القصيده

تهمي مؤكّدة الخطوره
وهي لا تبدو ، أكيده

غير الذي تبدي ، تريد
ولا تراها ، كالمريده

يدعونها : دعما ، مساعدة
مبادرة ، حميده

وحقيبة رحالة
بين (الرشيدة) و(الرشيده)

لكن لماذا يغدقون ؟
أشمّ رائحة المكيده

وأرى مؤامرة ، لها
شكل الأخوّة ، والعقيده

وتزيد من أمّيتي
هذي الإذاعة ، والجريده

هذي الدراسات التي
تبدو بطولتها ، مجيده

أأخاف من كرم المساعد ؟
أمّ أخاف من (السعيده) ؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تمثال نادر يظهر تصميما مذهلا لفستان سبئية:

تمثال لامرأة سبئية بتفاصيل مبهرة، يعود للألفية الأولى ق.م. التمثال من الحجر الجيري لامرأة واقفة ترتدي فستانا أنيقا بتصميم لا يصدق.

الفستان يبدو مصمما بعناية حيث ينتهي بقصة على شكل زاوية حادة بين الركبتين. كما يظهر اللبس مقلما حول الخصر وحول العنق.

لها عينين كحبة اللوز ويبدو أنهما كانتا مطعمتان باحجار كريمة لكن تم اقتلاعهما. ولها أنف مثلث نحيف وممشوق.

تسحرية شعرها تنسدل على كتفيها في تجعيد ضيق يبرز بصبغة بنية مطبقة.

الملكية:
مجموعة الساحل الشرقي الخاصة، الولايات المتحدة الأمريكية؛ من مجموعة نيل فيليبس السابقة، نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية، وتم تهريبها من اليمن في سبعينيات القرن الماضي.

صلاح م. إسماعيل
#عبدالله_الحيفي

جلازر - زين قبره بحروف المسند بعد أن عرف أن أصل كل الحضارات هي اليمن سبأ وحميَر فأراد أن يفتخر بأصله الحقيقي

الإسم اللاتيني : EDWARD GLASER
البلد : النمسا
التاريخ : 1855م - 1908م
القرن : 19 - 20
الدين : اليهودية
التخصص : تاريخ وجغرافيا الجزيرة العربية - اليمن
منقّب عن نقوش جنوبي الجزيرة العربية، ورحالة، يهودي الديانة.

ولد في 15 مارس سنة 1855 في يودرزام (بوهيميا)، وتوفي في منشن في 7 مايو سنة 1908. كان من أسرة يهودية فقيرة، لكنه تمكن من التعلم حتى دخل مدرسة الهندسة في براج. وتعلّم من تلقاء نفسه اللغة العربية، ودرس علم الفلك. وحصل على دبلوم مدرسة الهندسة في الرياضيات والفيزياء والمساحة في سنة 1876، وبعد خدمته في الجيش لمدة عام بدأ الدراسة في جامعة فيينا، وصار مدرساً مساعداً.

وفي سنة 1880 أخذ في دراسة النقوش العربية الجنوبية على يد أستاذ اللغات السامية دافيد هينرش ملّر David Henirich Muller. فأداه ذلك إلى القيام برحلة إلى جنوب الجزيرة العربية. فقام بالسفرة الأولى من عام 1882 إلى 1884، فسافر إلى الحُدَيّدة (في اليمن) ومنها إلى صنعاء، وسودة، وأرحب، وحاشد. وراح يجمع النقوش، فاستطاع في هذه السفرة الأولى أن يجمع 276 نقش عربي جنوبي أخذها معه عائداً إلى أوروبا.

وقام بعد ذلك بثلاث سفرات أخرى (1885 ـ 1886 ـ 1887 ـ 1888 ـ 1892 ـ 1894) فنزل في الحُدَيّدة، ومنها سافر إلى صنعاء، ثم إلى إقليم ظفار، ونواحي عدن. وعلى الرغم مما لقيه من متاعب وأخطار، فقد عاد منها بقدر هائل من النقوش السبئية وبعضها النقوش الأصلية، والبعض الآخر نسخ منها. كذلك حصل على مخطوطات عربية، وقام برسم خرائط جغرافية للأماكن التي زارها، ووصف القبائل التي شاهدها.

وهذه النقوش التي أخذها جلازر من اليمن إلى أوروبا توجد في متاحف ومكتبات برلين، ولندن، وباريس، وفيينا.

واستقر به المقام في منشن، حيث عكف على دراسة ما جمعه من نقوش، حتى صار حُجّة في نقوش جنوبي الجزيرة العربية، وخصوصاً منها نقوش سبأ ومعين.

وعن هذه الرحلات وما جمع من نقوش، كتب تقارير ودراسات، نذكر منها:

ـ «رحلاتي خلال قبائل أرحب وحاشد»، في Petermanns Mitteil جـ 20 (1884) ص 170 ـ 183، 204 ـ 213.

ـ «من الحديدة إلى صنعاء من 24 أبريل حتى أول مايو سنة 1885» في نفس المجلة جـ 32 (سنة 1886) ص 1 ـ 10، 33 ـ 48.

ـ «عن أسفاري في الجزيرة العربية» في Mitt. D. k.k. Leogr. Ges. In Wien سنة 1887 ص 18 ـ 28، 77 ، 86.

كذلك ألّف كتباً، نذكر منها:

ـ «مشاكل خاصة بجنوب الجزيرة العربية»، پراج سنة 1887.

ـ «مخطط تاريخ وجغرافيا الجزيرة العربية» من أقدم الأزمنة حتى زمان النبي محمد، سنة 1890.

ـ «الأحباش في الجزيرة العربية وفي إفريقية»، سنة 1895.

ـ «عُمْر النقوش المعينية والأصل في اسم العبريين»، سنة 1897.

ـ «بلاد الپونت والممالك العربية الجنوبية» سنة 1899.

المصدر: موسوعة المستشرقين للدكتور عبد الرحمن بديوي، 1992
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#علي_ناصر_صوال

حقيقة هذا الدرع يعتبر تحفه فنية عظيمة وفريد من نوعه كونه من الذهب الخالص لأن مثل هذه التحف التي تكون من الذهب لا يظهر منها إلا النادر فعندما يتم العثور على تحفة مصنوعة من الذهب يتم بيعها وصهرها من جديد مع أن قيمتها التاريخية تساوي أضعاف مضاعفة من وزن الذهب .
الف شكر الصديق العزيز الاستاذ/ Abdullah Mohsen على إهتمامه في الحفاظ على موروثنا التاريخي .

وهذه مساهمة مني في نقل النص ثم المعنى :

[1] وقه/إيل/ريم/ملـ
[2] ـك/معن/بن/أب يد
[3] ع/سفعل/كذت/نشـ
[4] ق/شرعتن/مربض

المعنى كما يلي :

[1] وقه إيل ريم ملـك
[2] معين بن أبو يدع
[3] منح لذات نشـق
[4] مستحقات تعادل موسم الغلال

• طبعاً النص لم يتحدث عن الحروب كما هو متوقع كون هذا الدرع عبارة عن لباس حربي
لكن جاء كعمل خيري بأن الملك حول لآلهة نشق بحقوق مالية تعادل في قيمتها لموسم الغلال .
• وقه إل/ ريم : وهو صاحب المخطوط وملك معين . جاء الإسم مكون من جزئين الجزء الأول إسم ذو طابع ديني وهو مركب من لفظين (وقه + إل) جاء بصيغة الجملة الفعلية
ويأتي اللفظ (وقه) بمعنى (أمر) واللفظ إل = إيل بمعنى الإله الله
والحزء الثاني (ريم = ريم) والريم هو من العلو والشومخ والإرتفاع و ريام يعتبر الإسم الشخصي وهو الإسم الحقيقي وبذلك يكون الإسم (وقه إيل ريام)
• سفعل : أي فعل - منح - وممكن أن يذهب المعنى حسب السياق إلى المعنى : أقام - صنع ، أما السين في بداية الكلمة هو بدل همزة أفعل لتعدية الفعل ويحل محل حرف الهاء في اللهجة السبئية (هفعل) .
كذت نشق : أي لذات نشق ، الكاف هنا حرف جر حلّ محل اللام في اللهجة السبئية .
• شرعتن : هنا حسب السياق يكون المقصود (حقوق - مستحقات )
• مربض : أي ما يساوي موسم الغلال
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#بلدان_اليمن_وقبائلها_الأكوع


(حرف التاء مع العين وما إليهما)
تعز : بلدة مشهورة من مدن اليمن في الجنوب الغربي من صنعاء على مسافة ثماني مراحل وهي بالقرب من الجند في سفح جبل صبر غربي الجند وهي اليوم مركز تلك البلاد وقد صارت الجند من أعمال تعز بعد أن كانت تعز معدودة من أعمال الجند :
وإذا نظرت إلى البقاع وجدتها
تشقى كما يشقى الرجال وتسعد
والمسافة بين الجند وتعز بضع ساعات ومياه تعز من جبل صبر قال الشاعر :
تعز لا تحفل بها
وعن زبيد فانزجر
فعيش هاتي كدر
وماء تلك من صبر
وترتفع تعز عن سطح البحر ألف وثلاثمائة متر تحقيقا.
وفي كتاب النسبة لابن مخرمة : تعز بالفتح وكسر العين المهملة ثم زاي معجمة دمشق اليمن في الثمار والأزهار والأنهار والنزهة ، وكانت محل إقامة بني رسول ملوك اليمن ، وبنى كل واحد منهم فيها مدرسة ففيها سبع مدارس على عدد ولاتهم الذين طالت ولايتهم واستمروا سنين وهذا ترتيبها وهي : المنصورية ثم المظفرية ثم المؤيدية ثم المجاهدية ثم الأفضلية ثم الأشرفية ثم الظاهرية (١) ولم يل بعد الظاهر منهم من يعتد به وإنما كانوا سلاطين بالاسم والحل والربط لغيرهم مع توالي الفتن وانقطاع الطرق إلى أن ولي المشايخ بنو طاهر بن معوضة بن تاج الدين.
وبها مدارس غير ما ذكر لأهل الجهات والأمراء والقضاة ومساجد عديدة وكلها مضبوطة بالأوقاف الجليلة للعمارة والقومة والمدرّسين والدارسه وغير ذلك لكن تعطل غالبها بإستيلاء الظلمة ، وماء دورها ومساجدها ومدارسها يأتي من جبل صبر فوق البلاد وكانت بها ثعبات نزهة الدنيا وتعز كما قال القايل :
تعز كرسي اليمن 
خراجها من عدن 
______
(١) قلت هي أكثر من ذلك ويراجع كتابي (المدارس الإسلامية في اليمن)
أحسب تجد حروفها
جاه أويس القرني 
انتهى كلام ابن مخرمة :
وقال ابن مخرمة : وذي عدينة بالتصغير من تعز منها حسين بن علي بن حسين بن اسماعيل الزبيدي العديني مات سنة نيف وثلاثين وستماية انتهى.
وفي معجم البلدان عدينة بالتصغير اسم لربض تعز ، وفيها يقول الشاعر :
رأيت في ذي عدينة
بالأمس يا رب زينة
انتهى.
ونسب الى تعز من المتأخرين الأديب حسن بن عبد الله شاويش التعزي ترجمه في ذوب الذهب السيد محسن بن الحسن أبو طالب توفي سنة ١١٢٣ ومن شعره :
دم الطرفين من دمعي مراق 
يسيل بسرعة لمزيد وجدي 
أقول لسايل في الناس هذا
دم الأخوين يجري فوق خدي 
وفي تعز قبر الإمام إبراهيم بن تاج الدين المتوفى سنة ٦٨٣.
ويسكن تعز أولاد أحمد بن الإمام المتوكل قاسم بن حسين بن المهدي بن أحمد بن الحسن بن القاسم.
ومن أعمال تعز الجند وهي التي كانت قاعدة البلاد قبل تعز.
قال في معجم البلدان : الجند بالتحريك وكأنه مرتجل وقال أبو سنان اليمامي : (١) اليمن فيها ثلاثة وثلاثون منبرا قديمة وأربعون حديثة.
وأعمال اليمن في الإسلام مقسومة على ثلاثة ولاة : فوال على الجند ومخاليفها وهو أعظمها ، ووال على صنعاء ومخاليفها وهو أوسطها ، ووال على حضر موت ومخاليفها وهو أدناها ، والجند مسماة بجند بن شهران بطن من المعافر. قال عمارة : وبالجند مسجد بناه معاذ بن جبل رضي‌الله‌عنه وزاد فيه وحسّن عمارته حسين بن سلامة وزير أبي الجيش بن زياد وكان عبدا نوبيا.
______
(١) هكذا والأصح اليماني من نسخة معجم البلدان طبع دار صادر