صَّاص واليافعي يد واحدة على الزيدي. وكان يافع قد اكتسبوا في هذه السنة من البنادق زيادة إلى ما معهم كثيراً* حتى من مدينة صنعاء وغيرها ما زالوا يشترونها* ويتعاقدون أنهم يحفظون بلادهم..." إلى قوله: " وفي يوم الخميس رابع وعشرين شهر رجب خرج من (ضوران) إلى (معبر) وهو متردد يقدم رجلاً إلى الجهات الشرقية ويؤخر أخرى* وبني عمه في طرفي نقيض* والناس أقرب إلى الملل من دخول المشرق. " ثم يذكر المؤرخ ابن القاسم ورود كتاب من ابن عفيف إلى الإمام المؤيد يبرر فيه زواجه من زوجة مسمار وأنه على الشرع* وأن مسماراً طلق زوجته بعد هروبه من يافع* وأرسل ابن عفيف إلى المؤيد بكتاب مسمار إلى زوجته بطلاقها* قال في بهجة الزمن ج3 ص1267: " وجاء جواب ابن العفيف صاحب يافع إلى المؤيد يذكر من جهة زوجة مسمار: بأنه صدر إليكم كتاب مسمار بطلاقها يطلعون عليه* ليعلموا أن النكاح [يعني: زواج معوضة بن عفيف بها] إنما كان بعد ذلك* فأطلعه [أي: كتاب تطليق مسمار لزوجته] المؤيد على جماعة ممن يعرف خطه فقالوا: نعم هذا خطه [أي: خط مسمار الأهنومي]* وبعضهم توقف فيه* والله أعلم!."
ولم يقتنع المؤيد بهذا العذر من ابن عفيف* فقرر أن يدخل المشرق بعد موسم الصراب (الحصاد)* قال يحيى بن الحسين في بهجة الزمن (ج3/ص1269): " والمؤيد أعد لدخول المشرق بعد الصراب* وتكون الطرق من أبين ولحج محمد بن أحمد صاحب المنصورة* ومن قعطبة علي بن المتوكل* ومن جُبَن ومن الزهراء [يقصد : الزاهر] هذا ما تكاتبوا به وتواعدوا... " إلى قوله: "وفي نصف شعبان وصل المؤيد جواب من ابن العفيف اليافعي في الكتاب الآخر الذي كتبه إليه* وفيه [أي: كتاب المؤيد إلى العفيفي] التوعد بالدخول* وفيه أن مسمار أنكر الطلاق وحلف عليه* وذكر القصد إلى بلاده. فأجاب [أي: العفيفي] أما ما نقمتم من النكاح لزوجة مسمار فذلك حلال بعدما رفع إليكم من كتبه بالطلاق ونحوه* وأما قصدكم فالأمر فيه كما قال تعالى: {إن ينصركم الله فلا غالب لكم* وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده}* فإن تكن الهزيمة فيكم كانت إلى ضوران [عاصمة الإمام المؤيد ببلاد آنس]* وإن تكن فيه [لعله: فينا] تكن إلى حضرموت.".
وقد قرر الإمام الخروج لغزو يافع* وعند ذلك جاءه خبر تمرد حصل في الحجرية فألغى الحملة على يافع لهذا السبب.
•
وآخر ذكر لصلاح بن مسمار ورد في الوثيقة التي أوردها صلاح البكري في كتابه (في شرق اليمن يافع ص90ـ91) مؤرخة سنة (1100هـ) وفيها تولية من والي رداع الذي لقب نفسه (الإمام المستعلي الحسين بن الحسن بن الإمام القاسم) للسلطان صلاح الفضلي على ما بيده من بلاد أبين* وقد كتب تلك الوثيقة (صلاح بن مسمار)* ويظهر أن الوثيقة كتبت في رداع أو في موضع آخر خارج يافع* لأن صلاح بن مسمار كان قد خرج من يافع قبل هذا التاريخ بسنوات كما أسلفنا* ولأن بلاد أبين كانت من جملة أعمال والي رداع* وقد بقيت تحت سيطرة آل القاسم إلى ما بعد سنة 1114هـ.
ولم أجد بعد ذلك ذكراً لابن مسمار* والله تعالى أعلم.
ولم يقتنع المؤيد بهذا العذر من ابن عفيف* فقرر أن يدخل المشرق بعد موسم الصراب (الحصاد)* قال يحيى بن الحسين في بهجة الزمن (ج3/ص1269): " والمؤيد أعد لدخول المشرق بعد الصراب* وتكون الطرق من أبين ولحج محمد بن أحمد صاحب المنصورة* ومن قعطبة علي بن المتوكل* ومن جُبَن ومن الزهراء [يقصد : الزاهر] هذا ما تكاتبوا به وتواعدوا... " إلى قوله: "وفي نصف شعبان وصل المؤيد جواب من ابن العفيف اليافعي في الكتاب الآخر الذي كتبه إليه* وفيه [أي: كتاب المؤيد إلى العفيفي] التوعد بالدخول* وفيه أن مسمار أنكر الطلاق وحلف عليه* وذكر القصد إلى بلاده. فأجاب [أي: العفيفي] أما ما نقمتم من النكاح لزوجة مسمار فذلك حلال بعدما رفع إليكم من كتبه بالطلاق ونحوه* وأما قصدكم فالأمر فيه كما قال تعالى: {إن ينصركم الله فلا غالب لكم* وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده}* فإن تكن الهزيمة فيكم كانت إلى ضوران [عاصمة الإمام المؤيد ببلاد آنس]* وإن تكن فيه [لعله: فينا] تكن إلى حضرموت.".
وقد قرر الإمام الخروج لغزو يافع* وعند ذلك جاءه خبر تمرد حصل في الحجرية فألغى الحملة على يافع لهذا السبب.
•
وآخر ذكر لصلاح بن مسمار ورد في الوثيقة التي أوردها صلاح البكري في كتابه (في شرق اليمن يافع ص90ـ91) مؤرخة سنة (1100هـ) وفيها تولية من والي رداع الذي لقب نفسه (الإمام المستعلي الحسين بن الحسن بن الإمام القاسم) للسلطان صلاح الفضلي على ما بيده من بلاد أبين* وقد كتب تلك الوثيقة (صلاح بن مسمار)* ويظهر أن الوثيقة كتبت في رداع أو في موضع آخر خارج يافع* لأن صلاح بن مسمار كان قد خرج من يافع قبل هذا التاريخ بسنوات كما أسلفنا* ولأن بلاد أبين كانت من جملة أعمال والي رداع* وقد بقيت تحت سيطرة آل القاسم إلى ما بعد سنة 1114هـ.
ولم أجد بعد ذلك ذكراً لابن مسمار* والله تعالى أعلم.
مهما كانت الأسباب فقد قام الشيخ معوضة بن عفيف بالهجوم على مقر عامل الدولة وطرده منها ورفض الانصياع لأوامر الدولة. ولما علم الحسين بن الحسن الذي كان يدير تلك المناطق من مركز ولايته في رداع * كتب إلى الحسين بن أحمد بن الحسن بأنه يريد المساعدة بسبب تمرد يافع * وطرد عامله منها* وكان الإمام المؤيد في (السودة) وكان يعلم بأن السبب في تمرد يافع هو الظلم والجور الذي وقع عليهم من قبل العمال الذين كان يرسلهم الحسين* وكذلك من الحسين نفسه* لذلك نجده يرفض إرسال النجدة أو المساعدة للحسين* وقال: لا بد أولاً أن يراسل يافع ليعلم منها ما سبب تمردهم ويحاول إرضاءهم وتهدئة الوضع ". إلى أن قالت: " ... غير أن يافع كانت قد ثارت ضد العامل مسمار الأهنومي* وكذلك ضد أحد أبناء الحسين بن الحسن* الذي الذي كان والده قد أرسله على رأس حملة عسكرية لمحاربتهم* فحاصروه* وكان الحسين بن الحسن يحاول إرسال النجدات إلى يافع الواحدة تلو الأخرى* لإعادتها تحت سيطرته* لكن دون جدوى* فقد حدثت حروب بين الطرفين كانت الغلبة فيها دائماً ليافع* على الرغم من أنه كان يقتل منهم الكثير* لكنهم هذه المرة كانوا مصرين على التخلص من سيطرة الدولة القاسمية عليهم * وعلى حد تعبير يحيى بن الحسين: (( ولما أغار ولد حسين بن الحسن بمن معه من العسكر* وكانوا نحو سبعمائة* أقبلت يافع كالجراد* وقد تعاقدوا على الحملة عليهم إلى البيوت التي سكنوها في مسجد النور* ولا يبالوا بالرصاص* ولا بمن قتل من الناس)) وقتل من يافع حوالي خمسين لكنهم لم يبالوا بذلك ((وأخرجوهم من يافع لا يألون على شيء إلا السلامة لمن بقي منهم))".
2) وجاء في رسالة (اليمن في ظل حكم الإمام المهدي المعروف بصاحب المواهب) للباحث: محمد علي الشهاري ص153 ما يلي: " وفي منتصف شهر رمضان من نفس العام [يقصد عام 1092هـ] انفجرت ثورة المشرق بقيادة ابن العفيف والعولقي والهيثمي تعبيراً عن سخطهم فأعلنوا استقلالهم* وشنوا الحرب على حاكمهم صلاح مسمار الأهنومي* وتمكنوا من هزيمته* في معركة ضارية قتل خلالها الكثير من أصحابه* فانسحب مضطراً من مدينة ( القارة) ـ مقر إقامته ـ إلى مدينة مسجد النور للتحصن بها. ولما علم الحسين بن الحسن بذلك أرسل حملة بقيادة ولده إسماعيل لإنقاذ الموقف* لكن القبائل تمكنت من ضرب الحصار على الجميع في مسجد النور* ثم تقدم الحسين بن الحسن إلى الخلقة محاولاً رفع الحصار عنهم فلم يوفق* ثم استنجد بالإمام المؤيد والأمراء* غير أنهم تثاقلوا في النجدة* ولما طال الحصار وبان عجز الحسين في إنقاذهم لكثرة القبائل المحيطة بهم* اضطر إلى مساومة الشيخ صالح بن هرهرة ـ الذي كان مرابطاً عنده ـ على إخراجهم مقابل ترك بلادهم ورفع يد الحسين منها* وعلى ذلك تم رفع الحصار وخرجوا إلى الخلقة يرافقهم الشيخ بن هرهرة خوفاً من هجوم القبائل عليهم."
المطلب الثاني: الآثار العمرانية لصلاح بن مسمار في يافع.•
يتناقل أهل يافع جيلاً بعد جيل أن صلاح بن مسمار كان له دور في تجديد طرق العقبات (النقول) ورصفها بالحجارة* وحفر خزانات المياه (المآجل) الكبيرة* وقد أشار المؤرخ صلاح البكري إلى ذلك في كتابه (في شرق اليمن يافع ص81) بقوله: " ولعل آخر نائب أو حاكم هو صلاح بن أحمد مسمار* وهو الذي أصلح الطرق ومهد العِقاب* حتى جعلها صالحة لسير الدواب والمشاة* وأهم هذه العقاب: نقيل بني بكر وذبوب وقوزلي وشرعة. والحسين بن الحسن بن الإمام القاسم بن محمد هو الذي أنشأ مسجد النور سنة 1081هـ ولا تزال الدار التي كانت تصدر منها الأحكام والأوامر قائمة في مسجد النور حتى اليوم." أ.هـ.
قلتُ: لي ملاحظتان على كلام الأستاذ البكري ـ رحمه الله ـ:
الأولى: أن لدى أهل عز الدين البكري وثيقة تفيد أن نقيل بني بكر بناه (عامر بن عُمير الحَرشة) سنة (63هـ)* كما أفاد بذلك القاضي عبد الله بن محمد الأشطل بن عز الدين* وقد أفادني ولده عز الدين أنه يحتمل كون التاريخ (63) بعد الألف للهجرة* لأنهم جرت عادتهم حذف الألف كثيراً عند تدوين التاريخ. ومع ذلك يحتمل أن مسماراً الأهنومي جدد هذا النقيل!.
الثانية: أن بناء مسجد النور كان سنة (1084هـ) حسب لوحة خشبية كانت موجودة في سقف المسجد (حسب ما روى لي بعض كبار السن من أهل مسجد النور)* وقد أزيلت اللوحة حالياً وضاعت للأسف!.
المطلب الثالث: حادثة زواج ابن العفيف بمطلقة صلاح بن مسمار وآثارها:•
كانت للعامل صلاح بن مسمار زوجة يافعية تركها في يافع عند انسحابه* وقد أورد يحيى بن الحسين في أحداث سنة 1095هـ أن هذه الزوجة كانت سبباً لحملة عسكرية على يافع قادها الإمام محمد المؤيد بنفسه. قال المؤرخ يحيى بن الحسين في (هدية الزمن ج3 ص1266 ): " وفي شهر رجب [يعني سنة 1095هـ] كتب مسمار أن زوجته التي كانت ببلاد يافع تزوجها ابن العفيف وهي زوجته!* فتحمل المؤيد وقال: هذا منكر يجب النهي عنه * وكتب في الحال إلى الأمراء وبني عمه بأنه يجب الارتحال إلى يافع لإزالة هذا* فبلغ [أي: الخبر] يافع* فصاحوا في أسواقهم أن الر
2) وجاء في رسالة (اليمن في ظل حكم الإمام المهدي المعروف بصاحب المواهب) للباحث: محمد علي الشهاري ص153 ما يلي: " وفي منتصف شهر رمضان من نفس العام [يقصد عام 1092هـ] انفجرت ثورة المشرق بقيادة ابن العفيف والعولقي والهيثمي تعبيراً عن سخطهم فأعلنوا استقلالهم* وشنوا الحرب على حاكمهم صلاح مسمار الأهنومي* وتمكنوا من هزيمته* في معركة ضارية قتل خلالها الكثير من أصحابه* فانسحب مضطراً من مدينة ( القارة) ـ مقر إقامته ـ إلى مدينة مسجد النور للتحصن بها. ولما علم الحسين بن الحسن بذلك أرسل حملة بقيادة ولده إسماعيل لإنقاذ الموقف* لكن القبائل تمكنت من ضرب الحصار على الجميع في مسجد النور* ثم تقدم الحسين بن الحسن إلى الخلقة محاولاً رفع الحصار عنهم فلم يوفق* ثم استنجد بالإمام المؤيد والأمراء* غير أنهم تثاقلوا في النجدة* ولما طال الحصار وبان عجز الحسين في إنقاذهم لكثرة القبائل المحيطة بهم* اضطر إلى مساومة الشيخ صالح بن هرهرة ـ الذي كان مرابطاً عنده ـ على إخراجهم مقابل ترك بلادهم ورفع يد الحسين منها* وعلى ذلك تم رفع الحصار وخرجوا إلى الخلقة يرافقهم الشيخ بن هرهرة خوفاً من هجوم القبائل عليهم."
المطلب الثاني: الآثار العمرانية لصلاح بن مسمار في يافع.•
يتناقل أهل يافع جيلاً بعد جيل أن صلاح بن مسمار كان له دور في تجديد طرق العقبات (النقول) ورصفها بالحجارة* وحفر خزانات المياه (المآجل) الكبيرة* وقد أشار المؤرخ صلاح البكري إلى ذلك في كتابه (في شرق اليمن يافع ص81) بقوله: " ولعل آخر نائب أو حاكم هو صلاح بن أحمد مسمار* وهو الذي أصلح الطرق ومهد العِقاب* حتى جعلها صالحة لسير الدواب والمشاة* وأهم هذه العقاب: نقيل بني بكر وذبوب وقوزلي وشرعة. والحسين بن الحسن بن الإمام القاسم بن محمد هو الذي أنشأ مسجد النور سنة 1081هـ ولا تزال الدار التي كانت تصدر منها الأحكام والأوامر قائمة في مسجد النور حتى اليوم." أ.هـ.
قلتُ: لي ملاحظتان على كلام الأستاذ البكري ـ رحمه الله ـ:
الأولى: أن لدى أهل عز الدين البكري وثيقة تفيد أن نقيل بني بكر بناه (عامر بن عُمير الحَرشة) سنة (63هـ)* كما أفاد بذلك القاضي عبد الله بن محمد الأشطل بن عز الدين* وقد أفادني ولده عز الدين أنه يحتمل كون التاريخ (63) بعد الألف للهجرة* لأنهم جرت عادتهم حذف الألف كثيراً عند تدوين التاريخ. ومع ذلك يحتمل أن مسماراً الأهنومي جدد هذا النقيل!.
الثانية: أن بناء مسجد النور كان سنة (1084هـ) حسب لوحة خشبية كانت موجودة في سقف المسجد (حسب ما روى لي بعض كبار السن من أهل مسجد النور)* وقد أزيلت اللوحة حالياً وضاعت للأسف!.
المطلب الثالث: حادثة زواج ابن العفيف بمطلقة صلاح بن مسمار وآثارها:•
كانت للعامل صلاح بن مسمار زوجة يافعية تركها في يافع عند انسحابه* وقد أورد يحيى بن الحسين في أحداث سنة 1095هـ أن هذه الزوجة كانت سبباً لحملة عسكرية على يافع قادها الإمام محمد المؤيد بنفسه. قال المؤرخ يحيى بن الحسين في (هدية الزمن ج3 ص1266 ): " وفي شهر رجب [يعني سنة 1095هـ] كتب مسمار أن زوجته التي كانت ببلاد يافع تزوجها ابن العفيف وهي زوجته!* فتحمل المؤيد وقال: هذا منكر يجب النهي عنه * وكتب في الحال إلى الأمراء وبني عمه بأنه يجب الارتحال إلى يافع لإزالة هذا* فبلغ [أي: الخبر] يافع* فصاحوا في أسواقهم أن الر
#اليمن_تاريخ_وثقافة
#صور_يمنية
من اليمن لليمن للحضارة للفن للمدن للقرى للماضي للحاضر للارض للانسان للحرب للواقع
هنا
#اليمن
#صور_يمنية
#صور_يمنية
. #صور_يمنية
⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️
👍🏻
✅ ✅
للاشتراك فـي القناة عبر الرابط التالي
👇👇👇👇👇👇👇👇👇
https://telegram.me/taye5
#صور_يمنية
من اليمن لليمن للحضارة للفن للمدن للقرى للماضي للحاضر للارض للانسان للحرب للواقع
هنا
#اليمن
#صور_يمنية
#صور_يمنية
. #صور_يمنية
⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️
👍🏻
✅ ✅
للاشتراك فـي القناة عبر الرابط التالي
👇👇👇👇👇👇👇👇👇
https://telegram.me/taye5
Telegram
اليمن_تاريخ_وثقافة
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
@mao777 للتواصل
الوحدة اليمنية كانت الحدث الوحيد الذي اسعد العرب جميعهم واعاد لهم بعض الكرامة والتفائل بالمستقبل والتآمر عليها انتحار وتدمير للعرب والمسلمين
https://tttttt.me/taye5
https://tttttt.me/taye5
اليمني كان هو الانسان المميز في الجزيرة العريية وانجز حضارات ابهرت العالم وهكذا لايزال رغم المحن والعثرات
https://tttttt.me/taye5
https://tttttt.me/taye5
#سقطرى_يمنية جزيرة الاحلام والاساطير عليها يسيييل لعااااب المحتلين الطامعين منذ القرن العاشر قبل الميلاد
https://tttttt.me/taye5
https://tttttt.me/taye5