(وأحيانا تعمل فتحات غير نافذة على جدار الفناء لحفظ الأدوات وينتهي حائط الفناء بنهايات من الطين بأشكال دوائر أو مثلثات تشبه الشرفات في عمارة الطوب، وغالبا ما يرسم على جدران الفناء اشكال مجردة من الأشجار والحبال بالإضافة إلى الأشكال الدائرية والمستطيلة. صور رقم (13).
2) عناصر تشكيل داخلية:
الرسومات الملونة:
يعتبر تلوين الأسقف سمة مميزة لعمارة تهامة حيث نجده في مختلف مدن تهامة مثل زبيد وبيت الفقيه واللحية، وفي أكواخ القش تلون الأسقف والجدران بأشكال متنوعة ذات رموز ودلالات شعبية أو دينية، وتأتي عملية التلوين بعد استكمال البناء، حيث تلبس الحوائط باستخدام ملاط الطين ثم يترك حتى يجف ثم تأتي مرحلة التلوين، وتزين الجدران بالرسومات المختلفة، وتنتج عن ذلك أسقف ذات قيمة فنية عالية مزينة بألوان زاهية، ونفذت معظم الزخارف على سقف ووجدران العشة من الداخل على هيئة أشرطة متقاطعة تشكل مساحات مستطيلة أو مربعة، تستغل هذه المساحات(17)، وعدد كبير من الرسومات من الأيقونات التي عرفت بعد قيام الثورة اليمنية مثل النسر الجمهوري والأعلام والطائرات والسيارات والمدافع، والطيور، بالإضافة إلى تشكيلات زخرفية مختلفة مثل المثلثات وباقات الورود والنباتات والأعلام والآيات القرآنية، فضلاً عن أشكال أخرى مثل خطوط لونية تشبه قوس قزح أو القوالب المألوفة لشكل الجامع وبعض المباني الحكومية التي ظهرت بعد الثورة، واستخدمت الألوان الصريحة مثل الأخضر والأحمر والبرتقالي صورتان رقم (14) و(15).
التزيين بالأطباق على الجدران:
تعرف الأطباق المعلقة على الجدران في تهامة بالتشريعة وهي جزء من جهاز العروس حسب تقاليد الزواج في تهامة وتعتبر من أهم عناصر الزينة حيث تعلق في الجزء الأسطواني من العشة وهي عبارة عن مجموعة من الأطباق الصينية المزخرفة، التي تعلق على مشجب خشبي مثبت بالجدار ورسم حوله شكل زهرة(18) صورة رقم (17) بحيث يكون المشجب نفسه جزءا من التشكيل، وأحيان يبنى رف دائري بارتفاع مترين في معظم العشش خاصة في أرياف بيت الفقيه، حيث تبنى رفوف دائرية داخل الغرف، على ارتفاع 2.5 متر تقريباَ، وتوضع داخل هذه الأرفف المرايا والأواني ومختلف الأشياء الأخرى التي تدل على غنى الأسرة، صورة رقم (18).
الأثاث:
1) الأسرة:
يمكن القول إن القطعة الأكثر انتشاراً في تهامة السرير الذي يعرف محليا «بالقعادة» في حال كان بدون ظهر والمنبر في حال كان له ظهر شكل رقم (18)، وفي الحالتين يصنع من إطار خشبي يجمع بطريقة النقر واللسان من جذوع الأشجار بقطر من 4-8 سم وجلسة السرير من الحبال المنسوجة التي تصنع من أشجار النخيل والدوم، وتستخدم حبال النايلون أحياناً، ويشد الحبل على الإطار الخشبي. وتستخدم الجلوس أو النوم، وأحياناً تكون بظهر أو مسند للذراعين، وترتب الأسرة على الجدران. وفي العشش الكبيرة في وادي مور ترتب الأسرة في صفين بحيث تكون الأسرة في الصف الأمامي أقل ارتفاعاً من الصف الخلفي. ويصبح الجدار بمثابة الساند في الكثير من الحالات، ويوضع السرير على الحائط مباشرة حتى يأخذ الحد الأدنى من المساحة. الجانب الآخر المهم هو إن هذا الأثاث متحرك وقابل للنقل من الداخل للخارج وفقاً لما يقتضي المناخ. واحيانا تبنى مصطبة دائرية أمام باب العشة تجلس عليها العائلة في المساء حيث الهواء النقي(19).
1) الخزائن الجدارية (الطاقات)
تحتوي المنازل على خزائن جدارية من الطين وغالباً ما تكون فوق الباب أو بجانب المدخل، ويتم عمل هذه الخزائن لتوضع فيها بعض الأدوات المنزلية أو أدوات الزينة. وتتكرر فيها نفس مواضيع الرسم السابقة، مثل رسومات السيارات، وأشكال الورود وغالباً ما تستخدم الألوان الحارة الصريحة، صورة رقم (19).
في السنوات الأخيرة بدأت أكواخ القش تنحسر من المدن واقتصر وجودها على أرياف تهامة، واعتمدت طرق البناء على نفس الطرق التقليدية، وهذه المباني لازالت مزدهرة وتلقى إقبالا كبيراً في المناطق القريبة من وادي مور مثل الزهرة. ويبدو أن السبب الأساسي لاستمرارها هو رخص التكلفة مقارنة مع مباني الطوب الإسمنتي خاصة أن الأشجار متوفرة هناك، وفي بيت الفقيه جنوب الحديدة يستمر بناء العشش مع إدخال مواد بناء غير تقليدية، مثل الأغطية البلاستيكية للسقوف بدلاً من الحصير ومواسير الحديد بدلاً من الأخشاب مع أنها غير ملائمة للمناخ وتؤثر بدرجة كبيرة على الشكل الجمالي. وما يثير القلق أن المواطنين في وادي مور مثلاً يتمنون البناء بالطوب الإسمنتي، ويعتبرون أن مبانيهم أقل أهمية مما يستدعي بذل الكثير من الجهود لتوعية المواطنين بأهمية مساكنهم من حيث المعالجات المناخية والبيئية بالإضافة الى ما تحتويه من قيم جمالية.
2) عناصر تشكيل داخلية:
الرسومات الملونة:
يعتبر تلوين الأسقف سمة مميزة لعمارة تهامة حيث نجده في مختلف مدن تهامة مثل زبيد وبيت الفقيه واللحية، وفي أكواخ القش تلون الأسقف والجدران بأشكال متنوعة ذات رموز ودلالات شعبية أو دينية، وتأتي عملية التلوين بعد استكمال البناء، حيث تلبس الحوائط باستخدام ملاط الطين ثم يترك حتى يجف ثم تأتي مرحلة التلوين، وتزين الجدران بالرسومات المختلفة، وتنتج عن ذلك أسقف ذات قيمة فنية عالية مزينة بألوان زاهية، ونفذت معظم الزخارف على سقف ووجدران العشة من الداخل على هيئة أشرطة متقاطعة تشكل مساحات مستطيلة أو مربعة، تستغل هذه المساحات(17)، وعدد كبير من الرسومات من الأيقونات التي عرفت بعد قيام الثورة اليمنية مثل النسر الجمهوري والأعلام والطائرات والسيارات والمدافع، والطيور، بالإضافة إلى تشكيلات زخرفية مختلفة مثل المثلثات وباقات الورود والنباتات والأعلام والآيات القرآنية، فضلاً عن أشكال أخرى مثل خطوط لونية تشبه قوس قزح أو القوالب المألوفة لشكل الجامع وبعض المباني الحكومية التي ظهرت بعد الثورة، واستخدمت الألوان الصريحة مثل الأخضر والأحمر والبرتقالي صورتان رقم (14) و(15).
التزيين بالأطباق على الجدران:
تعرف الأطباق المعلقة على الجدران في تهامة بالتشريعة وهي جزء من جهاز العروس حسب تقاليد الزواج في تهامة وتعتبر من أهم عناصر الزينة حيث تعلق في الجزء الأسطواني من العشة وهي عبارة عن مجموعة من الأطباق الصينية المزخرفة، التي تعلق على مشجب خشبي مثبت بالجدار ورسم حوله شكل زهرة(18) صورة رقم (17) بحيث يكون المشجب نفسه جزءا من التشكيل، وأحيان يبنى رف دائري بارتفاع مترين في معظم العشش خاصة في أرياف بيت الفقيه، حيث تبنى رفوف دائرية داخل الغرف، على ارتفاع 2.5 متر تقريباَ، وتوضع داخل هذه الأرفف المرايا والأواني ومختلف الأشياء الأخرى التي تدل على غنى الأسرة، صورة رقم (18).
الأثاث:
1) الأسرة:
يمكن القول إن القطعة الأكثر انتشاراً في تهامة السرير الذي يعرف محليا «بالقعادة» في حال كان بدون ظهر والمنبر في حال كان له ظهر شكل رقم (18)، وفي الحالتين يصنع من إطار خشبي يجمع بطريقة النقر واللسان من جذوع الأشجار بقطر من 4-8 سم وجلسة السرير من الحبال المنسوجة التي تصنع من أشجار النخيل والدوم، وتستخدم حبال النايلون أحياناً، ويشد الحبل على الإطار الخشبي. وتستخدم الجلوس أو النوم، وأحياناً تكون بظهر أو مسند للذراعين، وترتب الأسرة على الجدران. وفي العشش الكبيرة في وادي مور ترتب الأسرة في صفين بحيث تكون الأسرة في الصف الأمامي أقل ارتفاعاً من الصف الخلفي. ويصبح الجدار بمثابة الساند في الكثير من الحالات، ويوضع السرير على الحائط مباشرة حتى يأخذ الحد الأدنى من المساحة. الجانب الآخر المهم هو إن هذا الأثاث متحرك وقابل للنقل من الداخل للخارج وفقاً لما يقتضي المناخ. واحيانا تبنى مصطبة دائرية أمام باب العشة تجلس عليها العائلة في المساء حيث الهواء النقي(19).
1) الخزائن الجدارية (الطاقات)
تحتوي المنازل على خزائن جدارية من الطين وغالباً ما تكون فوق الباب أو بجانب المدخل، ويتم عمل هذه الخزائن لتوضع فيها بعض الأدوات المنزلية أو أدوات الزينة. وتتكرر فيها نفس مواضيع الرسم السابقة، مثل رسومات السيارات، وأشكال الورود وغالباً ما تستخدم الألوان الحارة الصريحة، صورة رقم (19).
في السنوات الأخيرة بدأت أكواخ القش تنحسر من المدن واقتصر وجودها على أرياف تهامة، واعتمدت طرق البناء على نفس الطرق التقليدية، وهذه المباني لازالت مزدهرة وتلقى إقبالا كبيراً في المناطق القريبة من وادي مور مثل الزهرة. ويبدو أن السبب الأساسي لاستمرارها هو رخص التكلفة مقارنة مع مباني الطوب الإسمنتي خاصة أن الأشجار متوفرة هناك، وفي بيت الفقيه جنوب الحديدة يستمر بناء العشش مع إدخال مواد بناء غير تقليدية، مثل الأغطية البلاستيكية للسقوف بدلاً من الحصير ومواسير الحديد بدلاً من الأخشاب مع أنها غير ملائمة للمناخ وتؤثر بدرجة كبيرة على الشكل الجمالي. وما يثير القلق أن المواطنين في وادي مور مثلاً يتمنون البناء بالطوب الإسمنتي، ويعتبرون أن مبانيهم أقل أهمية مما يستدعي بذل الكثير من الجهود لتوعية المواطنين بأهمية مساكنهم من حيث المعالجات المناخية والبيئية بالإضافة الى ما تحتويه من قيم جمالية.
الهوامش
1. عبد الله عبد السلام الحداد، الاستحكامات الحربية في مدينة زبيد، وزراه الثقافة والسياحة، صنعاء، 2004، صـ11
2. Suzan at max Hirsch, Larchitecture au Yemen Dunord, Edisud, 1983, p219
3. عبد الحق غالب الدميني، أثر العوامل المناخية والتضاريسية في تشكيل العمارة السكنية في اليمن، رسالة ماجستير غير منشورة ، قسم الهندسة المعمارية، جامعة بغداد، 2002، ص68/69.
4. حسن فتحي، الطاقات الطبيعية والعمارة التقليدية- مبادئ وأمثلة من المناخ الجاف الحار، ترجمة وإصدار المؤسسة العربية للدراسات والنشر، الطبعة الأولى، بيروت، 1988، صـ 40.
5. Francine stone, Studies on the Tihamah, Longman, 1982, P96.
6. مخلفات الحيوانات.
7. مخلفات سنابل الحبوب.
8. Suzan at max Hirsch, op.cit, p279
9. Suzan at max Hirsch, op.cit, p279
10. Suzan at max Hirsch, op.cit, p281
11. الموفى أو المافي: فرن دائري يستخدم للخبز، يبنى من الطين وغالبا ما يكون بارتفاع 50سم او أقل في تهامة، ويوجد بارتفاع أكبر في أنحاء أخرى من اليمن.
12. Varanda, Fernando, The House in Tradition and Change in the Built Space of Yemen, op.cit, 1994 p93
13. عبده علي هارون، الأعراف السائدة في نظام العمارة والعمران في مدينة زبيد، مخطوط، صـ 213.
14. Suzan at max Hirsch, op.cit, p281
15. Francine stone op.cit, P99
16. Varanda, Fernando, The House in Tradition and Change in the Built Space of Yemen, op.cit, p 95
17. منير سعيد الحميري، ،القيم الجمالية في التصوير الشعبي اليمني، جامعة اسكندرية، 2005، 94/95.
18. Varanda, Fernando, The House in Tradition and Change in the Built Space of Yemen, p 95
19. Francine stone op.cit, p92/100
قائمة المراجع:
- عبد الله عبد السلام الحداد، الاستحكامات الحربية في مدينة زبيد، وزراه الثقافة والسياحة، صنعاء، 2004.
- تحية من اليمن، مكتبة الاندلس، الجمهورية العربية اليمنية.
- عبد الحق غالب الدميني، أثر العوامل المناخية والتضاريسية في تشكيل العمارة السكنية في اليمن، رسالة ماجستير غير منشورة ، قسم الهندسة المعمارية، جامعة بغداد، 2002.
- حسن فتحي، الطاقات الطبيعية والعمارة التقليدية- مبادئ وأمثلة من المناخ الجاف الحار، ترجمة وإصدار المؤسسة العربية للدراسات والنشر، الطبعة الأولى، بيروت، 1988.
- عبده علي هارون، الأعراف السائدة في نظام العمارة والعمران في مدينة زبيد، مخطوط.
- منير سعيد الحميري، ،القيم الجمالية في التصوير الشعبي اليمني، جامعة اسكندرية، 2005.
- Suzan at max Hirsch, Larchitecture au Yemen Dunord, Edisud, 1983.
- Francine stone, Studies on the Tihamah, Longman, 1982.
- Fernando veranda, The House in Tradition and Change in the Built Space of Yemen, Ph.D diss., University of Durham, 1994.
- Sarah Searight (Author), Jane Taylor (Photographer),Yemen: Land and People, ministry of tourism, no date.
- Fernando veranda, Art of BulLding in Yemen, Front publications, lispon, potugal, Second edition, 2010.
- httpwww.archnet.org
الصور:
- تصوير الباحث.
3. تحية من اليمن، مكتبة الاندلس، الجمهورية العربية اليمنية، ب,د
5. Suzan at max Hirsch, op.cit, p279
6. Suzan at max Hirsch, op.cit, p281
15.Sarah Searight (Author), Jane Taylor (Photographer),Yemen: Land and People, ministry of tourism, no date.
16.httpwww.archnet.org
17. Fernando veranda, Art of BulLding in Yemen, Front publications,lispon,potugal, Second edition, 2010.
18. Francine stone op.cit.
بالتعاون مع
المنظمة الدولية للفن الشعبي
1. عبد الله عبد السلام الحداد، الاستحكامات الحربية في مدينة زبيد، وزراه الثقافة والسياحة، صنعاء، 2004، صـ11
2. Suzan at max Hirsch, Larchitecture au Yemen Dunord, Edisud, 1983, p219
3. عبد الحق غالب الدميني، أثر العوامل المناخية والتضاريسية في تشكيل العمارة السكنية في اليمن، رسالة ماجستير غير منشورة ، قسم الهندسة المعمارية، جامعة بغداد، 2002، ص68/69.
4. حسن فتحي، الطاقات الطبيعية والعمارة التقليدية- مبادئ وأمثلة من المناخ الجاف الحار، ترجمة وإصدار المؤسسة العربية للدراسات والنشر، الطبعة الأولى، بيروت، 1988، صـ 40.
5. Francine stone, Studies on the Tihamah, Longman, 1982, P96.
6. مخلفات الحيوانات.
7. مخلفات سنابل الحبوب.
8. Suzan at max Hirsch, op.cit, p279
9. Suzan at max Hirsch, op.cit, p279
10. Suzan at max Hirsch, op.cit, p281
11. الموفى أو المافي: فرن دائري يستخدم للخبز، يبنى من الطين وغالبا ما يكون بارتفاع 50سم او أقل في تهامة، ويوجد بارتفاع أكبر في أنحاء أخرى من اليمن.
12. Varanda, Fernando, The House in Tradition and Change in the Built Space of Yemen, op.cit, 1994 p93
13. عبده علي هارون، الأعراف السائدة في نظام العمارة والعمران في مدينة زبيد، مخطوط، صـ 213.
14. Suzan at max Hirsch, op.cit, p281
15. Francine stone op.cit, P99
16. Varanda, Fernando, The House in Tradition and Change in the Built Space of Yemen, op.cit, p 95
17. منير سعيد الحميري، ،القيم الجمالية في التصوير الشعبي اليمني، جامعة اسكندرية، 2005، 94/95.
18. Varanda, Fernando, The House in Tradition and Change in the Built Space of Yemen, p 95
19. Francine stone op.cit, p92/100
قائمة المراجع:
- عبد الله عبد السلام الحداد، الاستحكامات الحربية في مدينة زبيد، وزراه الثقافة والسياحة، صنعاء، 2004.
- تحية من اليمن، مكتبة الاندلس، الجمهورية العربية اليمنية.
- عبد الحق غالب الدميني، أثر العوامل المناخية والتضاريسية في تشكيل العمارة السكنية في اليمن، رسالة ماجستير غير منشورة ، قسم الهندسة المعمارية، جامعة بغداد، 2002.
- حسن فتحي، الطاقات الطبيعية والعمارة التقليدية- مبادئ وأمثلة من المناخ الجاف الحار، ترجمة وإصدار المؤسسة العربية للدراسات والنشر، الطبعة الأولى، بيروت، 1988.
- عبده علي هارون، الأعراف السائدة في نظام العمارة والعمران في مدينة زبيد، مخطوط.
- منير سعيد الحميري، ،القيم الجمالية في التصوير الشعبي اليمني، جامعة اسكندرية، 2005.
- Suzan at max Hirsch, Larchitecture au Yemen Dunord, Edisud, 1983.
- Francine stone, Studies on the Tihamah, Longman, 1982.
- Fernando veranda, The House in Tradition and Change in the Built Space of Yemen, Ph.D diss., University of Durham, 1994.
- Sarah Searight (Author), Jane Taylor (Photographer),Yemen: Land and People, ministry of tourism, no date.
- Fernando veranda, Art of BulLding in Yemen, Front publications, lispon, potugal, Second edition, 2010.
- httpwww.archnet.org
الصور:
- تصوير الباحث.
3. تحية من اليمن، مكتبة الاندلس، الجمهورية العربية اليمنية، ب,د
5. Suzan at max Hirsch, op.cit, p279
6. Suzan at max Hirsch, op.cit, p281
15.Sarah Searight (Author), Jane Taylor (Photographer),Yemen: Land and People, ministry of tourism, no date.
16.httpwww.archnet.org
17. Fernando veranda, Art of BulLding in Yemen, Front publications,lispon,potugal, Second edition, 2010.
18. Francine stone op.cit.
بالتعاون مع
المنظمة الدولية للفن الشعبي