خط زبور على الصخور تم اكتشاف مجموعة منها كتنبت على الصخورفي 2000مفي ذمار
من نتائج التنقيبات الأثرية فى موقع الحصمة
كأس من الزجاج علية رمز عنقود الكُرم، يتشكل من ست دوائر صغيرة على شكل حلقات بارزة بهيئة (مثلث مقلوب) يتكون من ثلاثة صفوف ، يعتبر هذا الرمز كما يراه جروهمان من أحد رموز الآلهة ذات حميم آلهة الشمس ، ويوافقه في هذا الرأي القحطاني الذي يرى أنه رمز نجمي وأن أقدم نقش ظهر فيه هذا الرمز يرجع إلى القرن السابع ق.م، والذي يتكون فيه من خمس دوائر صغيرة منتظمة في صفين ، زوجان في الأعلى، ثم دائرة واحدة تحتهما في الوسط، وهو النقش RES 4846 الذي قام بتقديمه أحد الأشخاص من كتلم للآلهة ذات حميم .
بالإضافة إلى ذلك فإن هذا الرمز قد ظهر مصورا على النقوش النذرية والمعمارية، وأن ظهوره على لوحات ومساند النقوش عادة ما تأتي إما في الزاوية العليا من الجانب الأيمن لبداية النقش، أو في نهاية السطر الأخير الذي يختتم به النقش، وهذا الرمز قد يظهر بنفس الترتيب والشكل ولكن بعدد حلقات إما أكثر أو أقل حيث تظهر بست حلقات أو بثلاث أو بخمس .
يتضح هنا بأن هذا الرمز يأتي في أغلب الأحيان مقترنا بالنقوش النذرية والتي عادة ما ترد في صيغة الدعاء في نهاية النقوش التي عادة ما تختم بها صيغة التضرعات .
وهنا نجد أن مقبرة الحصة قد أضافت نموذجا جديدا لهذا الرمز الذي ظهر بنفس الشكل وتوافق
مع عدد الحلقات المذكورة عند القحطاني، إلا أن الاختلاف هنا هو في المادة التي ظهر فيها هذا الرمز، ليظهر على الأواني الزجاجية المتمثلة بالكؤوس والأكواب الخاصة بالشرب .
كأس من الزجاج علية رمز عنقود الكُرم، يتشكل من ست دوائر صغيرة على شكل حلقات بارزة بهيئة (مثلث مقلوب) يتكون من ثلاثة صفوف ، يعتبر هذا الرمز كما يراه جروهمان من أحد رموز الآلهة ذات حميم آلهة الشمس ، ويوافقه في هذا الرأي القحطاني الذي يرى أنه رمز نجمي وأن أقدم نقش ظهر فيه هذا الرمز يرجع إلى القرن السابع ق.م، والذي يتكون فيه من خمس دوائر صغيرة منتظمة في صفين ، زوجان في الأعلى، ثم دائرة واحدة تحتهما في الوسط، وهو النقش RES 4846 الذي قام بتقديمه أحد الأشخاص من كتلم للآلهة ذات حميم .
بالإضافة إلى ذلك فإن هذا الرمز قد ظهر مصورا على النقوش النذرية والمعمارية، وأن ظهوره على لوحات ومساند النقوش عادة ما تأتي إما في الزاوية العليا من الجانب الأيمن لبداية النقش، أو في نهاية السطر الأخير الذي يختتم به النقش، وهذا الرمز قد يظهر بنفس الترتيب والشكل ولكن بعدد حلقات إما أكثر أو أقل حيث تظهر بست حلقات أو بثلاث أو بخمس .
يتضح هنا بأن هذا الرمز يأتي في أغلب الأحيان مقترنا بالنقوش النذرية والتي عادة ما ترد في صيغة الدعاء في نهاية النقوش التي عادة ما تختم بها صيغة التضرعات .
وهنا نجد أن مقبرة الحصة قد أضافت نموذجا جديدا لهذا الرمز الذي ظهر بنفس الشكل وتوافق
مع عدد الحلقات المذكورة عند القحطاني، إلا أن الاختلاف هنا هو في المادة التي ظهر فيها هذا الرمز، ليظهر على الأواني الزجاجية المتمثلة بالكؤوس والأكواب الخاصة بالشرب .