اليمن_تاريخ_وثقافة
11.6K subscribers
144K photos
352 videos
2.21K files
24.7K links
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
Download Telegram
في 28/1/2019م

إفتتاح متحف محضار المشهور بمدينة تريم

إفتتح صباح اليوم الأثنين بمدينة تريم
متحف محضار المشهور للأثار القديمة الواقع بمنطقة عيديد - حافة الروضة - خلف دار المصطفى للدراسات الإسلامية.

ويحتوي المتحف على عددا من الأقسام أبرزها:

قسم الأسلحة والمدافع
قسم السيوف والجنابي
قسم الأجهزة الصوتية والمرئية والساعات
قسم الطباق والمراوح والقفف والتور والمسق
قسم الأدوات المنزلية القديمة
قسم أدوات الإضاءة
قسم أدوات النجارة والبناء
قسم الأصداف البحرية
قسم معدات الحراثة
قسم زينة الأعراس والملبوسات.

وتعود أقدم قطعة أثرية في المتحف إلى ماقبل 350 سنة،

فيما يعود بعضها إلى ماقبل 200 سنة.

ويعد المشروع من المشاريع القيمة في مدينة تريم

لم تستطع الدولة القيام بهذا فقام بها شخص

معقول تريم مدينة العلم والعلماء والتاريخ الحضاري لا يوجد فيها متحف !!!!!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قطع أثرية بحرية تختفي

من جزيرة سقطرى

مدفع من نوع كاروناد

صنعت المدافع من هذا النوع في مصنع خاص في إسكتلندا من الحديد

وكانت تستخدم من منتصف القرن الـ18 الي منتصف الـقرن الـ19

وكانت علي البوارج التجارية

ثم في السفن الحربية البريطانية من نهاية القرن الـ18 الي الخمسينات للقرن الـ19.

شكل المدفع هذا يشير الي انه جديد نسبيا (ما بين 1790 و1850) وهو مدفع من سفينة

وقد تسهم هذه الصورة في تحديد نوع او حتي اسم السفينة التي كان عليها

من قبل الخبراء المختصين.

للأسف حسب ما وصلنا من بعض الإخوة المهتمين

هل صحيح أن هذه القطعة وبعض القطع البحرية التاريخية اختفت في ضروف غامضة من الجزيرة ؟؟

اين دور مكتب الهيئة العامة للآثار والمتاحف في الجزيرة

لماذا لا نشاهد متحف خاص بالجزيرة

لماذا لا نشاهد فرق المسح والتوثيق لتوثيق القطع التاريخية في الجزيرة

الصورة

للمدفع الكاروناد الأثري في جزيرة سقطرى

سنة 1979

مصدر الصورة والمعلومات التاريخية الباحث اجفنوف فلاديمير
‌‏صورة من أحد المتاحف الإمريكية لجنبية حضرمية عابدي من صياغة علي بن محمد العماري رحمه الله عام 1317 هـ أي قبل مايقارب 130عاما وصنعت للأدميرال والقائد البحري الأمريكي "هاري هيب" الذي حفر إسمه على نصلة الجنبية.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من المسئول عن تدمير جيش البادية الحضرمي
كتب: محمد محفوظ بن سميدع
2012/5/7م

في أواخر عام 1967م عند ما قررت بريطانيا سحب موظفيها ومستشاريها من حضرموت، أصبح جيش البادية تحت سيطرة قيادته الوطنية بقيادة القائد سالم عمر الجوهي ووكيل قائد حسين مسلم المنهالي وبقية إخوانهم الضباط من أبناء حضرموت.
وكانت تدير البلاد لجنة الطوارئ المكونة من السكرتير الحربي اللواء صالح يسلم بن سميدع، وقادة القوات المسلحة القعيطية، وبروح الوطنية الحقة والحفاظ على الوطن تم التقاء قيادات القوات المسلحة القعيطية، وقيادة جيش البادية في منزل اللواء بن سميدع - كونه أعلى رتبه عسكرية -، وتم الاتفاق على تجنب البلاد أي منزلق خطر، والحفاظ على أمن واستقرار حضرموت، وذلك على أثر مطالبات الجبهة القومية تسليم السلطة لها، ولولا حكمة هولاء القادة لأصبحت البلاد في كف عفريت، ووقعت وثيقة بين القادة تؤكد على الالتزام بما يتم في اجتماع القاهرة بين فرقاء العمل السياسي، لكن بعد استلام الجبهة القومية السلطة تم استبعاد هؤلاء القادة واحد تلو الآخر في دلالة واضحة على الروح الانتقامية لدى الحكام الجدد، وحتى يخلو لهم الجو من الحكماء والعقال وذوي الرأي السديد لتنفيذ مخططاتهم الشيطانية التي ظهرت بعد ذلك، حيث تم استبعاد اللواء بن سميدع، وأعتقاله، والذي كان يشكل العقبة الرئيسية أمام مخططاتهم، ومن ثم بداء مسلسل الإقصاء والتخلص من القادة الوطنيين - أصحاب الخبرات العالية - فتم استبعاد القائد الجوهي، ووكيل قائد المنهالي، وقادة القوات المسلحة القعيطية، والضباط والصف، ومن جيش البادية تم استبعاد الوكيل قائد محمد بن مزروع واعتقاله، وكذلك تم استبعاد الملازم صالح سالم بن بريك، والملازم حسن مبروك الصيعري، ووكيل أول مسلم جمعان الثعيني وغيرهم، وكانوا في قمة نشاطهم وشبابهم، وزج بالبعض منهم في السجون، وأبقي على الصف الثالث في قيادة الجيش حتى يحين دورهم.
كان القادة العسكريين في مختلف الوحدات العسكرية بحضرموت يعملون يداً واحده وقلبًا واحدًا، ويعملون بروح الفريق الواحد، لكن بعد استلام السلطة من قبل الجبهة القومية بدأت فصول المؤامرة تظهر، لتصفية القوات المسلحة، وتم نشر السموم بين الأفراد مما حدا بالقائد الجوهي للإلتقاء باللواء بن سميدع في آواخر سبتمبر 67م، وأخبره أن هناك نوايا سيئة لإقالته، واستبعاد بعض القادة بمن فيهم بن سميدع، بل قد يصل بهم الحد إلى السجن، فأخبره القائد بن سميدع بأنه شخصياً زاهد في السلطة الجديدة، ويريد التقاعد فقد بلغ من السن عتيًا، وقد طلب شخصياً من السلطة الجديدة إعفاءه، وأخبره أن عليهم الحذر والتضامن، وأن يكونوا يداً واحده في وجه كل من يستهدف القوات المسلحة، وأنه سيكون لهم عون وسند، وبعد ذلك اللقاء بإسبوع تم إعفاء بن سميدع من مناصبه، وفرض الإقامة الجبرية عليه من منزله الذي يقع بجوار منزل القائد الجوهي.
وبعد ذلك تم تاسيس اللواء "الثلاثين"، والذي قام على أنقاض الجيش البدوي بعد إلغاؤه، وتولى قيادته المقدم عبدالله أحمد باقروان، الرائد سالم الشماسي أركان حرب، وبعد ذلك تم إبعاد القائد باقروان وتصفيته بصورة بشعة وخلفه العقيد علي محمد باهبري الذي تم بعد ذلك أيضًا تسريحه وتهميشه مما أدى أن ينتهي به الحال أن ينتهي كعامل في سيارة أجرة، ومن ثم جاء الدور على القائد سالم محمد با مرضاح الذي كان يشغل منصب قائد سلاح المصفحات حيث سرح وعاد إلى باديته، وما تبقى من الجيش البدوي تم تصفيتهم.
كل هؤلاء الرجال الذين اكتسبوا المعارف والخبرات أصبحوا خارج أعمالهم وخسرهم الوطن والقوات المسلحة، وهم في ريعان شبابهم ولديهم الرغبة لتقديم المزيد لكن ماذا نقول ؟.
فقد أصبح أصاحب الكفاءة والنزاهة والخبرة خارج أعمالهم، بينما تربع علينا أناس دخلاء وجهله بل إن أغلبهم كانوا من خارج حضرموت، فهل يعقل ياترى أن يتم تفتيش منزل اللواء بن سميدع من قبل صالح عواس الذي لاندري من أين أتى، وكان على رأس قوة عسكرية ويتم تفتيش منزل القائد المنهالي من قبل راوح عبدالرب الصلوي أحد طباخي المستشارية، وأصبح ضابط في الشرطة، وكان هؤلاء يعدون من أهم المتنفذين إضافة إلى غيرهم القادمين من المناطق الجنوبية من غير حضرموت، وأبناء حضرموت يتساقطون واحداً تلو الآخر، فتلك وربي قمة المهزلة، وهي من أوصلتنا إلى ما نحن فيه.
وقد نسينا أن نذكر أن مدرسة أبناء البادية التي تأسست في ثلاثينات القرن الماضي بالمكلا تحت قيادة القائد صالح يسلم بن سميدع، والتي كانت الرافد الأساسي والمعين الذي لا ينضب لجيش البادية، من خلال رفده بالرجال المتعلمين الذين يتم إلحاقهم بالجيش بعد دراستهم بالمدرسة، وتعليمهم الضبط والربط العسكري، وأعتقد أن العديد من ضباط جيش البادية قد مروا بهذه المدرسة ويذكرون ذلك جيداً، وأصبحت مدرسة أبناء البادية والجيش البدوي شريكان هامان في صنع الرجال، أيضاً نذكر هنا المدرسة الحربية بالمكلا بقيادة الرئيس عمر سعيد باشامي، والتي كان لها دور كبير في صقل المو
اهب العسكرية، ويخرجهم بمؤهلات عالية وكان لجيش البادية نصيب كبير منهم، ولقد كان الجيش البدوي الحضرمي جيش من الطراز الحديث في تلك الفترة ويمتلك أسلحة جيدة، وقادة مؤهلين ورجاله من مختلف المناطق بحضرموت وأطراف سلطنة الواحدي، والذين كانوا يشكلون وحده متجانسة لهذا تم استهدافه مبكراً وتمزيقه وتفريق جنوده بين الألوية ضمن مخطط شيطاني خبيث، وهنا أترك المجال لغيري للبحث في حيثيات هذا الموضوع،
فمن المسئول عن ذلك يا ترى ؟
وهل كان الهدف جيش البادية أم حضرموت ؟.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هذا هو منزل الكابتن هينس قائد أقوى قوة بحرية في العالم " القائد المحنك و العقل المدبر لغزو #عدن و احتلالها في 19كانون الثاني يناير 1839م
فاختار ان يكون منزله بمعزل عن عامة الناس في وادي بيجاري او وادي الخساف في شمال غرب كريتر عدن استأجره من شخص هندوسي من سكان عدن " و جعله مكان اقامة المعتمد السياسي البريطاني في عدن و هو بيت صغر لايتجاوز 11×11 قدم مربع
وصف منزل الكابتن هنيس الكاتب البريطاني جوردن واترفليد في كتابه سلاطين عدن بقول ان منزل المعتمد السياسي الكابتن هينس " شديد السخونة و النوافد دون زجاج تحميه من الحشرات و الغبار و غرفة لا تليق بالمعتمد السياسي "
و بعده سمح له ببناء منزل يليق به في التواهي في تارشين إيريا منطقة الفتح حاليا القصر المدور و اصبح منزلا دائما لحكام عدن حتى عام 1967م
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM