اليمن_تاريخ_وثقافة
11.2K subscribers
143K photos
351 videos
2.19K files
24.7K links
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
Download Telegram
يق توضح طبيعه الارض ، وطرق الاقتراب والدروب والمسالك الجبليه وكثر الاعتماد على الادلاء من اهالى المنطقه وبالطبع لا يمكن معرفه الموالى للثوره منهم من عدمه.

4-          ان تسليح القوات المسلحه المصريه التى اشتركت فى عمليات اليمن لم تكن بالمرونه الكافيه لمجابهه القتال فى المناطق الامر الذى استدعى تطويرها وعمل ابتكارات فى التسليح والمركبات وانواع الذخائر.

5-          صعوبه السيطره على المناطق المتسعه فى اليمن او تنظيم التعاون بين الوحدات بها !!

6-          صعوبه الامداد بالمياه والطعام بصفه مستمره فى عدد من المناطق الوعره او التى فى قمم الجبال مما ادى الى ادخال ابتكارات غير نمطيه فى اساليب الامداد .

7-          طبيعه الجو وكثره الامطار واختلاف درجات الحراره والرطوبه وتيارات الاتربه المرتفعه الى اعلى وشده الحراره فى مناطق وشده البروده فى نفس المناطق المرتفعه منها اثر كثيرا على معنويات الرجال وصحتهم ووقايتهم وكان لابد من ابتكار ملابس معينه ومهمات تعاون الجندى ضد هذه الصعاب .

8-          نجح اسلوب التوعيه والتوجيه المعنوى وزيارات الشباب اليمنى الى مصر ومشاهده التقدم الملموس بها وفى عودتهم نقلوا الكثير من حياه التقدم الاجتماعى الى اليمن .

9-          قيام القوات المصريه بتعليم الصغار مبادئ القرائه والكتابه ومبادئ الدين الحنيف مما ساعد كثيرا على النهوض بدعائم نهضه اليمن المستقبليه .

10-    نجحت قوافل المعاونه الصحيه للاهالى وعلاجهم والرعايه بهم .

11-    اضطرتنا الظروف الى اجراءكثير من التحركات للجنود سيرا على الاقدام مع تحميل الاسلحه والذخائر على الدواب من بغال وحمير وهذا اعطى الجنود قدره على الصبر والاحتمال والصمود.

12-    من الصعاب التى واجهتنا فى مناطق اليمن هى صعوبه سيطره القائد المحلى على قواته فى قمم الجبال وفى الوديان وبعد المسافات بينهما مما اضطرنا الى استخدام اللاسلكى والتاثير المنظور بالصوت او بالبيارق او بالاضاءه بالبطاريات والمصابيح ليلا.

13-    ظهرت اهميه المهندسين فى اعمال شق الطرق وتمهيد اراضى هبوط الطائرات العموديه او طائرات النقل وانشاء واداره نقط توزيع المياه وحفر الابار فى عدد كبير من مناطق اليمن.

14-    ومن ابرز الدروس التى اكتسبتها قواتنا فى اليمن هو الاهتمام باللياقه البدنيه للفرد المقاتل حتى يمكنه تحمل متاعب الحياه فى هذه الظروف الصعبه
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قادري حيدر وسؤال بناء الدولة والصراع في اليمن


ناقش كتاب، صدر حديثاً للباحث والمفكر السياسي اليمني قادري أحمد حيدر، سؤال بناء الدولة الحديثة في مجرى الثورة اليمنية منذ ستينيات القرن الماضي، وحتى عقد التسعينيات؛ وهو سؤال غاية في الأهمية اعترت إجابته الواقعية انحرافات اتجهت بالحكم الجمهوري في مسارات فردية غاب معه مشروع الدولة الوطنية الحديثة، ونتجت عن ذلك اختلالات وصراعات توالت معها دورات الانقلاب والاحتراب، تحت مظلة التبعية الخارجية بهدف الاستئثار بالسلطة… وهو كتاب مهم يساعد في فهم ما تعيشه البلاد حالياً. التزم كتاب «الصراع السياسي في مجرى الثورة اليمنية وقضية بنا الدولة 1962 -1963 إلى 1990 «، الصادر مؤخراً في 344 صفحة من القطع المتوسط عن مركز الدراسات والبحوث اليمني في صنعاء بتمويل خيري من أحد رجال الأعمال- نقاشاً منهجياً لإشكالية سياسية غاية في التعقيد، اشتغل عليها واحد من أهم باحثي الفكر السياسي اليمني.

شمال البلاد

توزع الكتاب في فصلين: الفصل الأول تناول واقع السلطة في شمال البلاد، عقب قيام ثورة 1962 هناك ضد الملكية الإمامية، وانقسم الفصل إلى أربعة أقسام: القسم الأول: تناول مصاعب وتحديات بناء الدولة انطلاقاً من جدل (المشيخية القبلية) كمعوق رئيس أمام قضية بناء الدولة؛ وهنا ناقش الكتاب الأبعاد المختلفة للمشيخة القبلية، بدءًا من البُعد الديني في علاقة القبيلة بالإمامة، واعتقاد المشايخ القبليين لاحقاً عقب قيام الثورة، أنهم ورثة الإمامة الجدد؛ وهو ما ظهر جلياً في كثير من المؤتمرات القبلية من عمران إلى خمر والجند حتى مؤتمر حرض؛ ما نجم عنه تضاعف الدور السياسي للقبيلة في قمة السلطة، في صورة رموز المشيخة القبلية ودور القوى السياسية التقليدية من بقايا الأحرار. وحسب الكتاب فإنه بقيام تحالف استراتيجي بين كبار مشايخ القبائل مع السعودية، صار هؤلاء المشايخ بالتنسيق مع السعودية هم مَن يحدد رئيس الجمهورية، ورئيس الوزراء والوزراء والسفراء. مؤكداً أن ثورة 26 سبتمبر/أيلول 1962 أنهت حكم السلالة الأسرية الحاكمة، باسم الحق الإلهي (البطنين)، ولكنها حسب المؤلف لم تُسقط حكم دولة المذهب والقبيلة كمنظومة ونظام لأسباب ذاتية وموضوعية وتاريخية. كما أكد أن المعالجات السياسية للسلطة الجمهورية في اتجاهها العام بعد ثورة 26 سبتمبر 1962 صبت وخدمت في تعزيز مكانة الدور السياسي للقبيلة في قمة السلطة، على حساب بناء وقيام مشروع الدولة الوطنية الحديثة. وأشار إلى رأيين كانا حاضرين في قلب قيادة الصف الجمهوري الأول منه يقول ليس بالإمكان الاستغناء عن دور سياسي مميز وبارز لمشايخ القبائل في قمة السلطة، ويمثل هذا الاتجاه الجناح القبلي في حزب البعث وغيرهم من كبار المشايخ، ورأي آخر يقول بضرورة إخضاع القبيلة والمشيخة القبلية للدور السياسي المركزي للدولة، وضبط إيقاع حركتهم ودورهم على إيقاع سيمفونية بناء الدولة؛ لأن القبيـــــلة ومشايخها بطبيعتهم البنيوية وثقافتهم الشقاقية الانقسامية، يتناقضون مع الدور السياسي المركزي التوحيدي للدولة، ولديهم منازعهم الذاتية الاستقلالية عن أي دولة مركزية، وكان يمثل هذا الرأي أو التوجه ـ حسب المؤلف – ضمناً بدون تصريح الرئيس عبدالله السلال والقوى السياسية والاجتماعية والديمقراطية، لكن المســـار الأول هو الذي انتصر بعد أن رُفعت أرصدة وأسهم القبيلة الى ذرى قمة السلطة، وتكرست قيمها ورموزها وأعرافها إلى مستوى سلطة الدولة، خاصة بعد انقلاب 5 نوفمبر/تشرين الثاني 1967، بل أصبحت القبيلة دولة داخل دولة (وصار الشيخ يقول بدلاً عن لويس الرابع عشر: أنا الدولة والدولة أنا)؛ وبذلك ألغت الدولة مشروع الثورة والدولة وأقصتها مستعيضة عنها بدور القبيلة والجمهورية القبلية، مشيراً إلى جملة من القرارات والقوانين التي صدرت وتعززت بها مواقع بنية دولة القبيلة في جميع مفاصل الدولة، واستمر تغييب الدولة الوطنية الحديثة في الشمال.

السلطة الجمهورية وُلدت حاملة بذور أزمتها الداخلية ووجودها التمثيلي الذي ظل يتناقض قياساً مع مضمون الجمهورية؛ فبدلاً من تقليص الفجوة تدريجياً لصالح قوى مشايخ الجمهورية، والدولة تحركت إجراءات السلطة الجمهورية في الاتجاه المعاكس.

يقول المؤلف إن السلطة الجمهورية وُلدت حاملة بذور أزمتها الداخلية ووجودها التمثيلي الذي ظل يتناقض قياساً مع مضمون الجمهورية؛ فبدلاً من تقليص الفجوة تدريجياً لصالح قوى مشايخ الجمهورية، والدولة تحركت إجراءات السلطة الجمهورية في الاتجاه المعاكس. وانتقد المؤلف ما اعتبره (المثالية الثورية الرومانسية) لقياد تنظيم الضباط الأحرار، باعتبارها لعبت دوراً سلبياً مباشرًا ساهم في إضعاف دور التنظيم وتراجع مكانته ودوره القيادي، بعد أن تخلوا عن التنظيم ودوره في قيادة العملية السياسية والثورية، وفي بناء السلطة والدولة ومؤسساتها؛ وهو الدور الذي كان يمكن ـ حسب المؤلف- أن يخفف من الضغوط على الجناح الثوري في القيادة الجمهورية، مؤكداً على أن
الضباط الأحرار لم يكونوا موفقين حين فضلوا خيار المعركة العسكرية؛ وهو عمل وطني نبيل على خوض المعركة السياسية في قمة السلطة ومؤسساتها الوليدة؛ وهذا في رأي المؤلف كان هو الدور الأخطر على طريق قيام الدولة الوطنية الحديثة ورعايتها وتطورها. واستكمل القسم الأول مناقشة واقع النظام السياسي في مجرى ثورة 26 سبتمبر، متناولاً خلفية سياسية تاريخية، بدءاً من وعي الإمامة بمفهوم وكيان الدولة وهو وعي ظل يتناقض تماماً مع مفهوم الدولة، بل يعاديها، مقتصراً على اعتبار الدولة دولة جباية ودولة حرب فقط، ومن ثم تقديم مقاربة سياسية ثقافية اجتماعية للإشكالات التي واجهت بناء الدولة وتشكلها، وكذا صياغة النظام السياسي واحداً من الإشكالات السياسية والاجتماعية والوطنية المعقدة، متوقفاً، وهو في سياق نقاش سؤال الدولة والنظام السياسي، أمام جملة من التحديات والمصاعب والأخطار التي صاحبت ذلك التطور في بناء النظام السياسي وأسلوب هندسته، مستعرضاً أهم تلك الأخطار ممثلة في نـــماذج دويلات القبيلة والاتحادات القبلية ودولة ثقافة الحرب والقوة، ومن جانب آخر نموذج دولتي الإمامة والخلافة، وجميعها عرفتهما اليمن في قرن مضي، وصولاً إلى (رئيس الجمهورية الأمين العام) وتغوله على سلطة الدولة، وتحول الدولة تابعا لسلطة الفرد، أما الخطر الثاني فهو خطر الصراع السياسي والاجتماعي والمذهبي الديني القبلي، كصراع على السلطة والاستئثار بها، ليأتي الخطر الثالث وهو خطر الارتهان والتبعية للخـــارج؛ وبذلك افتقدت اليمن لإرادة وطنية وعقل سياسي ديناميكي وطني مدرك لشروط التحول إلى الدولة على قاعدة الفكر التعددي.
وقال المؤلف إن التجربة في شمال اليمن وجنوبه فشلت بصورة كاملة في بناء الدولة الوطنية المؤسسية، مستكملاً مناقشة الإشكالية تحت عنوان «حرية العمل الحزبي السياسي والمدني في شمال البلاد». فيما تناول القسم الثاني من الفصل الأول المؤتمرات القبلية المعارضة كشكل من أشكال الصراع السياسي، وما نتج عن غياب الاستراتيجية السياسية الوطنية لما بعد الثورة مناقشاً مصادر قوة الجناح القبلي الجمهوري. أما القسم الثالث فتناول كيفية تحول النصر الوطني إلى هزيمة سياسية، متوقفاً عند المشاكل الثقافية والاجتماعية في التفكير السياسي، التي تسببت بخنق النصر الثوري ووأده؛ مناقشاً واقع التحالفات السياسية التقليدية وتحالفاتها ومصادر قوتها ، متتبعًا المراحل التي بها (أزمة القيادة الجمهورية) في الشمال أو ما كان يُعرف في الجمهورية العربية اليمنية، وصولاً إلى اتفاقية جدة للمصالحة مع الملكيين في مارس/آذار 1970 وصولاً إلى القسم الرابع حيث تناول حرب 1972 بين الشطرين وحرب 1979 وصولاً إلى تربع علي عبدالله صالح للسلطة.

جنوب البلاد

في الفصل الثاني تناول المؤلف الواقع السياسي خلال فترة الدراسة في جنوب البلاد في السنوات الأخيرة من الاحتلال البريطاني، وعهد ما كان يعرف بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، مقدماً في القسم الأول خلفية تاريخية للتكوينات السياسية والكيانات القبلية، متتبعاً مسار بعض السلطنات والمشيخات كالسلطنة القعيطية والسلطنة الكثيرية في حضرموت، وسلطنة لحج وعدن واتفاقية الحماية الاستعمارية. متوقفاً في القسم الثاني عند واقع توحيد إمارات ومشيخات وسلطنات الجنوب اليمني في مجرى التجربة الثورية التحررية، وصولاً إلى مفاوضات الاستقلال وبناء الدولة على أنقاض حكومات دويلات الاتحاد الأنكلو/سلاطيني. أما القسم الثالث فقدم قراءة في وثيقتين الأولى وثيقة مبكرة لحركة القوميين العرب حول الكفاح المسلح، والثانية للميثاق الوطني كشكل من أشكال الصراع الأيديولوجي السياسي. أما في القسم الرابع؛ فتناول الكفاح المسلح والتسوية السياسية وواقع الجبهة القومية وجبهة التحرير وصولاً إلى الاقتتال الداخلي بين الجبهتين. وفي القسم الخامس من الفصل الثاني تناول المؤلف مفهوم واصطلاح (اليمين الرجعي) و(اليسار التقدمي) متوقفا عند عنوان الاستقلال الوطني في 30 نوفمبر/تشرين الثاني 1967 وتحدياته والمؤتمر الرابع والصراع السياسي على السلطة، وقضية بناء الدولة، منطلقا من بيان الاستقلال وازدواجية السلطة. أما القسم السادس والأخير من الكتاب فتوقف فيه مناقشاً التنظيم السياسي الموحد – الجبهة القومية وأزمة ما يسمى باليسار الانتهازي… بدءًا من خلفية سياسية للصراع متتبعاً العديد من الأخطاء التي رافقت مسار بناء الدولة والصراع السياسي وصولاً إلى الصراع العسكري والاقتتال بين السلطات.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حقق المنتخب اليمني الاول اليوم الخميس تعادلا مهما في انطلاق الجولة الاولى للتصفيات المؤهلة الى كأس العالم 2022 وكأس اسيا.
واستطاع منتخب اليمن قلب تأخره بهدف الى تقدم بهدفين على منتخب سنغافورة قبل ان تتمكن سنغافورة من تسجيل التعادل 2-2 ، وقدم لاعبو المنتخب اليمني اداءا مميزا.
وسجل للمنتخب اليمني المهاجم عبدالواسع المطري في الدقيقة 34 ، فيما اضاف محسن قراوي الهدف الثاني عند الدقيقة 45 .
امام هدفي سنغافورة فسجلت في الدقيقة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اليمن_تاريخ_وثقافة

#صور_يمنية


من اليمن لليمن للحضارة للفن للمدن للقرى للماضي للحاضر للارض للانسان للحرب للواقع
هنا
#اليمن

#صور_يمنية
#صور_يمنية
. #صور_يمنية

⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️


👍🏻


للاشتراك فـي القناة عبر الرابط التالي
👇👇👇👇👇👇👇👇👇

https://telegram.me/taye5