تسلسل سلاطين القعيطي :
1- الأمير / حسين بن عبد الله بن عمر بن عوض بن عبد الله القعيطي كان أحد الأمراء ومن مشاهير الشعر الحضرمي في المهجر كان والده حاكما لإمارة الشحر وحكم هو من بعده إلا أن عهده تميز بالفتن والاضطراب.
2- الأمير / صالح بن عمر بن عوض بن عبد الله القعيطي قائد عسكري ولد وتعلم ونشأ في حيدر اباد في الهند. تولي مدير التعيينات والتسريحات العسكرية في هيئة أركان جيش نظام حيدر اباد وكان الساعد الأيمن لأخيه عوض بن عمر في تأسيس السلطنة القعيطية بحضرموت إذا كان يتولى تجهيز السلطنة الناشئة بما كانت تحتاج إليه من مؤن حربية ولم يزر حضرموت في حياته كلها.
3- الأمير / عبد الحبيب بن عامر بن عوض بن عبد الله القعيطي قائد عسكري من أفراد الأسرة الحاكمة الذين لعبو دوراً هاماً في تثبيت دعائم الدولة القعيطية بحضرموت حيث كان أحد المساعدين للأمير عوض بن عمر القعيطي وتوفي بـ حيدر اباد في الهند
4- السلطان / عمر بن عوض بن عمر القعيطي
5- السلطان / عوض بن عمر بن عوض القعيطي وهو أول حمل لقب سلطان الشحر و المكلا توفي عام 1922م
6- السلطان / عمر بن عوض بن عمر القعيطي
تولى الحكم من عام 1922م الى عام 1936م
7- السلطان / صالح بن غالب بن عوض القعيطي رحمة الله تغشاه
تولى حكم السلطنه القعيطيه من عام 1936 الى عام 1956
8- السلطان / عوض بن صالح بن غالب القعيطي رحمة الله تغشاه
تولى حكم السلطنه القعيطيه من عام 1956الى عام 1966
9- السلطان / غالب بن عوض بن صالح القعيطي حفظه الله ورعاه
تولى حكم السلطنه القعيطيه لمدة عام واحد فقط الى نوفمبر 1967
1- الأمير / حسين بن عبد الله بن عمر بن عوض بن عبد الله القعيطي كان أحد الأمراء ومن مشاهير الشعر الحضرمي في المهجر كان والده حاكما لإمارة الشحر وحكم هو من بعده إلا أن عهده تميز بالفتن والاضطراب.
2- الأمير / صالح بن عمر بن عوض بن عبد الله القعيطي قائد عسكري ولد وتعلم ونشأ في حيدر اباد في الهند. تولي مدير التعيينات والتسريحات العسكرية في هيئة أركان جيش نظام حيدر اباد وكان الساعد الأيمن لأخيه عوض بن عمر في تأسيس السلطنة القعيطية بحضرموت إذا كان يتولى تجهيز السلطنة الناشئة بما كانت تحتاج إليه من مؤن حربية ولم يزر حضرموت في حياته كلها.
3- الأمير / عبد الحبيب بن عامر بن عوض بن عبد الله القعيطي قائد عسكري من أفراد الأسرة الحاكمة الذين لعبو دوراً هاماً في تثبيت دعائم الدولة القعيطية بحضرموت حيث كان أحد المساعدين للأمير عوض بن عمر القعيطي وتوفي بـ حيدر اباد في الهند
4- السلطان / عمر بن عوض بن عمر القعيطي
5- السلطان / عوض بن عمر بن عوض القعيطي وهو أول حمل لقب سلطان الشحر و المكلا توفي عام 1922م
6- السلطان / عمر بن عوض بن عمر القعيطي
تولى الحكم من عام 1922م الى عام 1936م
7- السلطان / صالح بن غالب بن عوض القعيطي رحمة الله تغشاه
تولى حكم السلطنه القعيطيه من عام 1936 الى عام 1956
8- السلطان / عوض بن صالح بن غالب القعيطي رحمة الله تغشاه
تولى حكم السلطنه القعيطيه من عام 1956الى عام 1966
9- السلطان / غالب بن عوض بن صالح القعيطي حفظه الله ورعاه
تولى حكم السلطنه القعيطيه لمدة عام واحد فقط الى نوفمبر 1967
#ثورة_سبتمر_المجيدة
احتفالات ذكرى 26 سبتمبر منتصف الستينات في شارع القيادة جوار ميدان التحرير وسط العاصمة صنعاء
احتفالات ذكرى 26 سبتمبر منتصف الستينات في شارع القيادة جوار ميدان التحرير وسط العاصمة صنعاء
#ثورة_سبتمر_المجيدة
( ثورة 1948م أم الثورات )
ثورة #الدستور
الثورة الدستورية اليمنية، أم الثورات، ثورة 1948م . والتي قامت بعد ان تم إغتيال الإمام يحيى حميدالدين حيث تم مبايعة الإمام عبد الله الوزير قائد عام جيوش الإمام يحيى ومحافظ الحديدة أميرا للمؤمنين وإماما للمسلمين بموجب بيعة شرعية من علماء اليمن حينها وقد أصدرت الحكومة الجديدة بلاغا عاما باسم مدير الدعاية يصف فيه سير الأحداث التي جرت خلال الأيام التي سيطرت الحكومة الجديدة فيها على الوضع العام حيث جاء فيه :-
(( في الساعة السابعة من يوم الثلاثاء الموافق 8 ربيع الآخر سنة 1267 هـ الساعة الأولى من 17 فبراير 1948 مات الإمام يحيى حميد الدين.
وفي صبيحة يوم الأربعاء 18 فبراير1948م الساعة واحدة عربي أي (الساعة6 صباحا) تجهزت الجماهير من علماء صنعاء وسادتها وخطبائها وشعرائها وتجارها وباعتها وأجمعوا أمرهم وفي مقدمتهم حكام الاستئناف على تنصيب إمام جديد يكفل لها الخير الشامل والبركة فقر قرارهم بعد تبادل المشورة على اختيار السيد عبد الله بن أحمد الوزير أيده الله فبلغ اختيارهم له فخرج من داره واتجه نحو قصر غمدان حيث عقدت له البيعة فقدموا صورة لقيام نظام سائد وسكينة ووقار وحطوا أيديهم في يده وبايعوه إماما شرعيا شورويا دستوريا.. وبعد تقدمهم وعقد بيعتهم تقدم أمير الجيش اليماني وكتبته فبايعوه كما بايعه الذين من قبلهم ثم دخل على أثرهم مشايخ قبائل ضواحي صنعاء ورؤساء عشائرهم فبايعوه على ذلك ))
وقد تشكلت حينها الحكومة الدستورية التي أصدرت قرارات تتعلق بمستقبل الشعب اليمني ورفاهيته كان أهمها:-
1.المسارعة إلى إنشاء مجلس شورى حتى تتخلص اليمن من حكمها الاستبدادي.
2.اعتماد مبلغ ضخم لإنشاء مجموعة من المستشفيات تكون كشبكة طبية ف جميع أنحاء البلاد واستدعاء مجموعة ضخمة من الأطباء العرب لإدارتها بمرتبات مغرية.
3.اعتماد مبلغ آخر لإنشاء أكبر عدد من المدارس الابتدائية والثانوية والصناعية واستقبال المدرسين من جميع أنحاء العالم العربي وإرسال البعوث الكبيرة من أبناء اليمن وشبابه لإتمام تعليمهم في مصر.
4.إنشاء شبكة من الطرقات الممهدة تصل جميع أطراف الدولة بعضها ببعض وتختصر المسافات الطويلة التي يقطعها المسافر وذلك بإنشاء الكباري والجسور فوق الأودية في الطرق الرئيسية.
5.إقامة محطات كهرباء في المدن العامة مثل صنعاء والحديدة وتعز لإضاءتها بالكهرباء لأول مرة في تاريخ.
6.الاتفاق مع شركات عربية وأجنبية لاستغلال مناجم الفحم والنحاس التي توجد بوفرة في بلاد اليمن.
7.التعاقد مع إحدى الشركات لخلق ميناء كبير في خليج الكثيب المجاور لمدينة الحديدة.
8.إطلاق سراح الرهائن من أبناء شيوخ القبائل الذين كان يحتفظ بهم الإمام يحيى حتى لا يخرج آباؤهم على طاعته.
9.سن تشريع سريع للقضاء على استعمال السم الأخضر المعروف بالقات واقتلاع جميع أشجاره.
اما عن الحكومة الجديدة أو رجال الدولة الوليدة تمثلت في (أربع) هيئات : -
الاولى : أعضاء مجلس الوزراء
السيد علي بن عبد الله الوزير –
امام المسلمين و رئيس مجلس الوزراء .
1. السيد حسين بن محمد الكبسي
نائب مجلس الوزراء ووزير الخارجية
2. الشيخ محمد أحمد نعمان وزير الداخلية
ثم تم تكليف علي بن عبد الله الوزير
3. حسين بن علي عبد القادر ..وزير الدفاع
4. عبد الرحمن حسين الشامي..وزير الشئون الاجتماعية
5. القاضي محمد راغب بك..مستشار عام
6. الشيخ عبد الوهاب نعمان..وزير الصحة
7. علي بن حمود شرف الدين ..وزير العدل
8. القاضي أحمد بن أحمد الجرافي..وزير الاقتصاد والمناجم
9. الحاج الخادم بن أحمد غالب..وزير المالية / الخزانه
10. عبد القادر بن عبد الله..وزير الأوقاف
11. القاضي محمد محمود الزبيري..وزير المعارف
12. أحمد بن أحمد المطاع..وزير التجارة والصناعة
13. الأستاذ أحمد محمد نعمان..وزير الزراعة
14. حسين بن علي الويسي..وزير المواصلات
15. علي بن إبراهيم ..وزير الأشغال
16 علي بن يحيى ..وزير دولة
17. القاضي عبد الله عبد الآله الأغبري..وزير دولة ،
18. الشيخ علي بن محسن..وزير دولة.
الثانيه : مدراء الوزرات ( الوكلاء ) :-
• محمد بن حسن عبد القادر مدير وزارة العدل
• زين بن علي الموشكي مدير وزارة الداخلية
•الأستاذ محي الدين العنسي مدير وزارة الخارجية
•الأستاذ أحمد بن حسن الحورش مدير وزارة المعارف
•الأستاذ أحمد بن محمد باشا مدير وزارة الزراعة
•الشيخ محمد صالح المسمري مدير وزارة الشئون الاجتماعية
•القاضي أحمد بن قاسم العنسي مدير وزارة المالية
•الشيخ ناشر عبد الرحمن مدير وزارة الصحة
• يحيى بن أحمد زبارة مدير وزارة المواصلات
•الحاج عبد الله حسن السنيدار دير وزارة الأشغال
•الشيخ عبد العزيز بن منصور نصر مدير وزارة الأوقاف
•الشيخ محمد مكي بن يحيى زكريا مدير وزارة الاقتصاد والمناجم
•الرائد / جمال جميل مدير وزارة الدفاع....
الثالثه : -الموظفون الشوريين ( البرلمانيين )
•الأمير سيف الحق إبراهيم رئيس مجلس الشورى
•الشيخ
( ثورة 1948م أم الثورات )
ثورة #الدستور
الثورة الدستورية اليمنية، أم الثورات، ثورة 1948م . والتي قامت بعد ان تم إغتيال الإمام يحيى حميدالدين حيث تم مبايعة الإمام عبد الله الوزير قائد عام جيوش الإمام يحيى ومحافظ الحديدة أميرا للمؤمنين وإماما للمسلمين بموجب بيعة شرعية من علماء اليمن حينها وقد أصدرت الحكومة الجديدة بلاغا عاما باسم مدير الدعاية يصف فيه سير الأحداث التي جرت خلال الأيام التي سيطرت الحكومة الجديدة فيها على الوضع العام حيث جاء فيه :-
(( في الساعة السابعة من يوم الثلاثاء الموافق 8 ربيع الآخر سنة 1267 هـ الساعة الأولى من 17 فبراير 1948 مات الإمام يحيى حميد الدين.
وفي صبيحة يوم الأربعاء 18 فبراير1948م الساعة واحدة عربي أي (الساعة6 صباحا) تجهزت الجماهير من علماء صنعاء وسادتها وخطبائها وشعرائها وتجارها وباعتها وأجمعوا أمرهم وفي مقدمتهم حكام الاستئناف على تنصيب إمام جديد يكفل لها الخير الشامل والبركة فقر قرارهم بعد تبادل المشورة على اختيار السيد عبد الله بن أحمد الوزير أيده الله فبلغ اختيارهم له فخرج من داره واتجه نحو قصر غمدان حيث عقدت له البيعة فقدموا صورة لقيام نظام سائد وسكينة ووقار وحطوا أيديهم في يده وبايعوه إماما شرعيا شورويا دستوريا.. وبعد تقدمهم وعقد بيعتهم تقدم أمير الجيش اليماني وكتبته فبايعوه كما بايعه الذين من قبلهم ثم دخل على أثرهم مشايخ قبائل ضواحي صنعاء ورؤساء عشائرهم فبايعوه على ذلك ))
وقد تشكلت حينها الحكومة الدستورية التي أصدرت قرارات تتعلق بمستقبل الشعب اليمني ورفاهيته كان أهمها:-
1.المسارعة إلى إنشاء مجلس شورى حتى تتخلص اليمن من حكمها الاستبدادي.
2.اعتماد مبلغ ضخم لإنشاء مجموعة من المستشفيات تكون كشبكة طبية ف جميع أنحاء البلاد واستدعاء مجموعة ضخمة من الأطباء العرب لإدارتها بمرتبات مغرية.
3.اعتماد مبلغ آخر لإنشاء أكبر عدد من المدارس الابتدائية والثانوية والصناعية واستقبال المدرسين من جميع أنحاء العالم العربي وإرسال البعوث الكبيرة من أبناء اليمن وشبابه لإتمام تعليمهم في مصر.
4.إنشاء شبكة من الطرقات الممهدة تصل جميع أطراف الدولة بعضها ببعض وتختصر المسافات الطويلة التي يقطعها المسافر وذلك بإنشاء الكباري والجسور فوق الأودية في الطرق الرئيسية.
5.إقامة محطات كهرباء في المدن العامة مثل صنعاء والحديدة وتعز لإضاءتها بالكهرباء لأول مرة في تاريخ.
6.الاتفاق مع شركات عربية وأجنبية لاستغلال مناجم الفحم والنحاس التي توجد بوفرة في بلاد اليمن.
7.التعاقد مع إحدى الشركات لخلق ميناء كبير في خليج الكثيب المجاور لمدينة الحديدة.
8.إطلاق سراح الرهائن من أبناء شيوخ القبائل الذين كان يحتفظ بهم الإمام يحيى حتى لا يخرج آباؤهم على طاعته.
9.سن تشريع سريع للقضاء على استعمال السم الأخضر المعروف بالقات واقتلاع جميع أشجاره.
اما عن الحكومة الجديدة أو رجال الدولة الوليدة تمثلت في (أربع) هيئات : -
الاولى : أعضاء مجلس الوزراء
السيد علي بن عبد الله الوزير –
امام المسلمين و رئيس مجلس الوزراء .
1. السيد حسين بن محمد الكبسي
نائب مجلس الوزراء ووزير الخارجية
2. الشيخ محمد أحمد نعمان وزير الداخلية
ثم تم تكليف علي بن عبد الله الوزير
3. حسين بن علي عبد القادر ..وزير الدفاع
4. عبد الرحمن حسين الشامي..وزير الشئون الاجتماعية
5. القاضي محمد راغب بك..مستشار عام
6. الشيخ عبد الوهاب نعمان..وزير الصحة
7. علي بن حمود شرف الدين ..وزير العدل
8. القاضي أحمد بن أحمد الجرافي..وزير الاقتصاد والمناجم
9. الحاج الخادم بن أحمد غالب..وزير المالية / الخزانه
10. عبد القادر بن عبد الله..وزير الأوقاف
11. القاضي محمد محمود الزبيري..وزير المعارف
12. أحمد بن أحمد المطاع..وزير التجارة والصناعة
13. الأستاذ أحمد محمد نعمان..وزير الزراعة
14. حسين بن علي الويسي..وزير المواصلات
15. علي بن إبراهيم ..وزير الأشغال
16 علي بن يحيى ..وزير دولة
17. القاضي عبد الله عبد الآله الأغبري..وزير دولة ،
18. الشيخ علي بن محسن..وزير دولة.
الثانيه : مدراء الوزرات ( الوكلاء ) :-
• محمد بن حسن عبد القادر مدير وزارة العدل
• زين بن علي الموشكي مدير وزارة الداخلية
•الأستاذ محي الدين العنسي مدير وزارة الخارجية
•الأستاذ أحمد بن حسن الحورش مدير وزارة المعارف
•الأستاذ أحمد بن محمد باشا مدير وزارة الزراعة
•الشيخ محمد صالح المسمري مدير وزارة الشئون الاجتماعية
•القاضي أحمد بن قاسم العنسي مدير وزارة المالية
•الشيخ ناشر عبد الرحمن مدير وزارة الصحة
• يحيى بن أحمد زبارة مدير وزارة المواصلات
•الحاج عبد الله حسن السنيدار دير وزارة الأشغال
•الشيخ عبد العزيز بن منصور نصر مدير وزارة الأوقاف
•الشيخ محمد مكي بن يحيى زكريا مدير وزارة الاقتصاد والمناجم
•الرائد / جمال جميل مدير وزارة الدفاع....
الثالثه : -الموظفون الشوريين ( البرلمانيين )
•الأمير سيف الحق إبراهيم رئيس مجلس الشورى
•الشيخ
حسن الدعيس وكيل أول
•القاضي عبد الرحمن الأرياني سكرتير أول لمجلس الشورى
•القاضي محمد أحمد الجرافي سكرتير ثاني لمجلس الشورى
•الأستاذ أحمد البراق مدير مكتب رئيس مجلس الوزراء
•العلامة أحمد الكحلاني رئيس هيئة كبار العلماء
•محمد بن محمد زبارة وكيل
•العلامة قاسم الوجيه الحاكم الأول
•محمد الذاري الحاكم الثاني
•يحيى محمد عباس رئيس الاستئناف
•القاضي محمد ابن أحمد الحجري رئيس ديوان المحاسبة
•الشيخ عبد الله عثمان مدير الأمن العام
•عبد الله بن عبد الوهاب نعمان سكرتير الأمن العام
•القاضي أحمد بن علي العنسي مدير دار الكتب
•عبد الله بن علي الوزير مدير الدعاية والنشر
•محمد أحمد المطاع وكيل الدعاية والنشر
•أحمد محمد الشامي سكرتير مجلس الوزراء
•محمد بن محمد بن إسماعيل سكرتير الشئون الاجتماعية
•القاضي حسين بن أحمد السياغي وكيل أملاك الحكومة
•أحمد عبد الرحمن الشامي مدير أملاك الحكومة
•القاضي عبد الله الشماحي وكيل
•الحاج علي محمد السنيدار مدير الجمارك
•الشيخ جازم الشيخ مدير جمارك تعز
•عبد السلام صبره مدير بلدية صنعاء
•الأستاذ زيد عنان مدير إدارة المهاجرين
•القاضي يحيى السياغي مفتش وزارة العدل
•حسين الحبشي مفتش التجارة والصناعة
•الحاج عزيز يعني رئيس الحرس الملكي
•الصفي أحمد محبوب رئيس هيئة الأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر.
الرابعه : كبار الموظفون التنفيذيين :-
•القاضي عبد الله حسين العمري وزير دولة
•العلامة زيد عقبات محافظ صنعاء وأمير لوائها
•محمد بن أحمد الوزير أمير لواء عمران
•محمد بن حسن الوادعي أمير لواء الشام
•حسين الحوثي أمير لواء حجة
•القاضي حسين بن علي الحلالي أمير لواء الحديدة
•محمد بن أحمد باشا أمير لواء تعز
•الشيخ علي محمد نعمان أمير لواء رداع والبيضاء
•القاضي محمد عبد الله الشامي أمير لواء إب
وعندما بدأت الحكومه بالسير في طريق التحديث كان هناك موقف الامير احمدحميدالدين الإمام فيما بعد الذي لم يبايع الامام ولم يقبل بالامر بأكمله وناصب الثورة الوليدة العداء واتجه من تعز ( كان امير لواء تعز ) الى لواء حجه ليجمع انصاره من اجل اسقاط الثوره .. وهنا كان لدهاء الامير أحمد وقلة خبرة رجال الدولة في ممارسة السياسه والحكم وكذلك الاعتماد على الجامعة العربية في تأييد الثوره حيث كان موقف أغلب الدول العربية يتسم بالعداء من ثورة اليمن، باستثناء لبنان وسوريا التي أبدتا بعض التعاطف مع ثورة اليمن، فقد صرح رئيس وزراء لبنان أنه رأي إمام اليمن الجديد في موسم الحج فأعجب برجولته وحبه للإصلاح، وأن اليمن بدأت في عهده تفتح أبوابها للبعثات العربية ورجال الصحافة وأبدى أسفه لظروف وفاة الامام يحيى ونوه بفضله في منع التدخل الأجنبي في بلاده ويضاف الى ذلك العديد من الاسباب التي ادت في النهايه الى سقوط الحكومة والثورة في فترة اقل من شهر ..
سقوط صنعاء ونهاية الثورة :-
في يوم 13/3/1948 جاءت ساعة النهاية، وسقطت صنعاء في أيدي قوات القبائل حيث أذاع راديو صنعاء أن القوات الموالية لسيف الإسلام أحمد دخلت العاصمة صباح اليوم حوالي الساعة التاسعة صباحاً ...
على ضوء ذلك كان سقوط صنعاء هي النهاية الحتمية المتوقعة
فقد فشلت كل محاولات الحكومة اليمنية الوليده لإنقاذ الموقف سواء علي الصعيد الدبلوماسي، أو علي صعيد الوضع العسكري وكذلك فشلت آخر محاولة قامت للصلح بين الامام الوزير والامير أحمد .
وكانت نقطة النهاية للثورة هي نفسها نقطة البداية لها مقر غمدان الذي كان استيلاء عبد الله الوزير عليه في بداية الثورة هي نقطة البداية لانتصارها، وكذلك جاءت نقطة النهاية للثورة من مقر غمدان حيث حدثت المؤامرة للقضاء علي الثورة، وكان أولاد الإمام يحيى قد أودعوا في مكان بقصر غمدان بالقرب من مقر الامام عبد الله الوزير الذي تسامح معهم، ورفع عنهم الرقابة، وقد استطاعوا الاتصال ببعض الموالين لهم في القصر وفي صنعاء، كما اتصلوا بالأمير أحمد، وتم تنفيذ الانقلاب علي الامام عبد الله الوزير داخل القصر ووقع القصر تحت سيطرة أولاد الامام يحيى، بعد أن قطعوا خط التليفون بين قصر غمدان ومقر جمال جميل، وأطلقت المدفعية من جربة المدافع وهو مكان استراتيجي كان يوجد في قصر السلاح على مقر الامام عبد الله الوزير، الذي استسلم مع رفاقه
وتم إشعال النيران من قصر غمدان إشارة للنجاح في التغلب عليه وكانت هذه الإشارة إشارة البدء حيث أشعلت النيران من على سطوح أتباع الامير أحمد في صنعاء، وصاحبها إطلاق النيران، والهتافات العالية بدخول الإمير أحمد إلى قصر غمدان والقبض علي الامام عبد الله الوزير، وقد أدي خبر القبض علي الامام عبد الله الوزير، وإشاعة دخول الامير أحمد قصر غمدان إلي استيلاء الرعب علي من تبقي من الحاميات الموالية للثورة علي الأبواب والأسوار، مما جعلهم يتسابقون في إعلان ولائهم للأمير أحمد، واندفعت القبائل داخل صنعاء تمارس السلب والنهب وتهاجم البيوت والمحلات، ولم يستطع إلا القليل من رجال الثورة النجاة، وتم القب
•القاضي عبد الرحمن الأرياني سكرتير أول لمجلس الشورى
•القاضي محمد أحمد الجرافي سكرتير ثاني لمجلس الشورى
•الأستاذ أحمد البراق مدير مكتب رئيس مجلس الوزراء
•العلامة أحمد الكحلاني رئيس هيئة كبار العلماء
•محمد بن محمد زبارة وكيل
•العلامة قاسم الوجيه الحاكم الأول
•محمد الذاري الحاكم الثاني
•يحيى محمد عباس رئيس الاستئناف
•القاضي محمد ابن أحمد الحجري رئيس ديوان المحاسبة
•الشيخ عبد الله عثمان مدير الأمن العام
•عبد الله بن عبد الوهاب نعمان سكرتير الأمن العام
•القاضي أحمد بن علي العنسي مدير دار الكتب
•عبد الله بن علي الوزير مدير الدعاية والنشر
•محمد أحمد المطاع وكيل الدعاية والنشر
•أحمد محمد الشامي سكرتير مجلس الوزراء
•محمد بن محمد بن إسماعيل سكرتير الشئون الاجتماعية
•القاضي حسين بن أحمد السياغي وكيل أملاك الحكومة
•أحمد عبد الرحمن الشامي مدير أملاك الحكومة
•القاضي عبد الله الشماحي وكيل
•الحاج علي محمد السنيدار مدير الجمارك
•الشيخ جازم الشيخ مدير جمارك تعز
•عبد السلام صبره مدير بلدية صنعاء
•الأستاذ زيد عنان مدير إدارة المهاجرين
•القاضي يحيى السياغي مفتش وزارة العدل
•حسين الحبشي مفتش التجارة والصناعة
•الحاج عزيز يعني رئيس الحرس الملكي
•الصفي أحمد محبوب رئيس هيئة الأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر.
الرابعه : كبار الموظفون التنفيذيين :-
•القاضي عبد الله حسين العمري وزير دولة
•العلامة زيد عقبات محافظ صنعاء وأمير لوائها
•محمد بن أحمد الوزير أمير لواء عمران
•محمد بن حسن الوادعي أمير لواء الشام
•حسين الحوثي أمير لواء حجة
•القاضي حسين بن علي الحلالي أمير لواء الحديدة
•محمد بن أحمد باشا أمير لواء تعز
•الشيخ علي محمد نعمان أمير لواء رداع والبيضاء
•القاضي محمد عبد الله الشامي أمير لواء إب
وعندما بدأت الحكومه بالسير في طريق التحديث كان هناك موقف الامير احمدحميدالدين الإمام فيما بعد الذي لم يبايع الامام ولم يقبل بالامر بأكمله وناصب الثورة الوليدة العداء واتجه من تعز ( كان امير لواء تعز ) الى لواء حجه ليجمع انصاره من اجل اسقاط الثوره .. وهنا كان لدهاء الامير أحمد وقلة خبرة رجال الدولة في ممارسة السياسه والحكم وكذلك الاعتماد على الجامعة العربية في تأييد الثوره حيث كان موقف أغلب الدول العربية يتسم بالعداء من ثورة اليمن، باستثناء لبنان وسوريا التي أبدتا بعض التعاطف مع ثورة اليمن، فقد صرح رئيس وزراء لبنان أنه رأي إمام اليمن الجديد في موسم الحج فأعجب برجولته وحبه للإصلاح، وأن اليمن بدأت في عهده تفتح أبوابها للبعثات العربية ورجال الصحافة وأبدى أسفه لظروف وفاة الامام يحيى ونوه بفضله في منع التدخل الأجنبي في بلاده ويضاف الى ذلك العديد من الاسباب التي ادت في النهايه الى سقوط الحكومة والثورة في فترة اقل من شهر ..
سقوط صنعاء ونهاية الثورة :-
في يوم 13/3/1948 جاءت ساعة النهاية، وسقطت صنعاء في أيدي قوات القبائل حيث أذاع راديو صنعاء أن القوات الموالية لسيف الإسلام أحمد دخلت العاصمة صباح اليوم حوالي الساعة التاسعة صباحاً ...
على ضوء ذلك كان سقوط صنعاء هي النهاية الحتمية المتوقعة
فقد فشلت كل محاولات الحكومة اليمنية الوليده لإنقاذ الموقف سواء علي الصعيد الدبلوماسي، أو علي صعيد الوضع العسكري وكذلك فشلت آخر محاولة قامت للصلح بين الامام الوزير والامير أحمد .
وكانت نقطة النهاية للثورة هي نفسها نقطة البداية لها مقر غمدان الذي كان استيلاء عبد الله الوزير عليه في بداية الثورة هي نقطة البداية لانتصارها، وكذلك جاءت نقطة النهاية للثورة من مقر غمدان حيث حدثت المؤامرة للقضاء علي الثورة، وكان أولاد الإمام يحيى قد أودعوا في مكان بقصر غمدان بالقرب من مقر الامام عبد الله الوزير الذي تسامح معهم، ورفع عنهم الرقابة، وقد استطاعوا الاتصال ببعض الموالين لهم في القصر وفي صنعاء، كما اتصلوا بالأمير أحمد، وتم تنفيذ الانقلاب علي الامام عبد الله الوزير داخل القصر ووقع القصر تحت سيطرة أولاد الامام يحيى، بعد أن قطعوا خط التليفون بين قصر غمدان ومقر جمال جميل، وأطلقت المدفعية من جربة المدافع وهو مكان استراتيجي كان يوجد في قصر السلاح على مقر الامام عبد الله الوزير، الذي استسلم مع رفاقه
وتم إشعال النيران من قصر غمدان إشارة للنجاح في التغلب عليه وكانت هذه الإشارة إشارة البدء حيث أشعلت النيران من على سطوح أتباع الامير أحمد في صنعاء، وصاحبها إطلاق النيران، والهتافات العالية بدخول الإمير أحمد إلى قصر غمدان والقبض علي الامام عبد الله الوزير، وقد أدي خبر القبض علي الامام عبد الله الوزير، وإشاعة دخول الامير أحمد قصر غمدان إلي استيلاء الرعب علي من تبقي من الحاميات الموالية للثورة علي الأبواب والأسوار، مما جعلهم يتسابقون في إعلان ولائهم للأمير أحمد، واندفعت القبائل داخل صنعاء تمارس السلب والنهب وتهاجم البيوت والمحلات، ولم يستطع إلا القليل من رجال الثورة النجاة، وتم القب
ض علي قيادات الثورة،وعلى رأسهم الامام عبد الله الوزير وجمال جميل والكبسي
وجرى اعتقال ما يقرب من ألف شخص من الضباط والعلماء والأدباء والمثقفين والتجار والمشايخ وطلاب الكلية الحربية بالإضافة إلي بعض الفدائيين الذي قدموا من عدن لمناصرة الثورة
قبض على أكثر قادة الثورة وأرسلوا إلى سجن ( حجة ) وهناك كان يؤتى بالواحد منهم تلو الآخر في ميدان عام حيث يشد وثاقه ويميل برأسه قليلا ويوضع على عمود ذي شعبتين ثم يأتي السياف بسيفه ليضرب على عنق الضحية وسط جموع الناس .
حيث تم إعدام( 32 )من الثوار علي رأسهم الامام عبد الله الوزير، وجمال جميل وحسين الكبسي ومحيى الدين العنسى والحورش وزيد الموشكي وأحمد البراق و محمد المسمري (بعضهم أعدم في ميدان شرارة / ميدان التحرير حالياً) والبعض الآخر في حجة
وكذلك سيف الحق إبراهيم أبن الإمام يحيى واخو الإمام احمد الذي مات في السجن(وضع له سم)
فتوفي مسموماً في( 22 شعبان ) وهو ألاخ الشقيق للإمام أحمد .
وكان الإمام أحمد قد أمر بإطلاق سراح أربعة هم
زيد عقبات و الصفي الجرافي ، وعلى لطفي و حسين مظهر
ويعفو عن ابنه الأمير البدر.كانت الجثث تصلب أما الرؤوس فكانت كل رأس ترسل إلى البلد التي ينتمي إليها صاحبها ،
ولقد صلبت رأس الامام عبد الله الوزير في صنعاء في ميدان شرارة لسبعة أيام. بعد ذلك تم إعدام الحاج الخادم غالب و علي بن عبد الله الوزير ،، وفي شوال 1367هـ تم إعدام كل من أولاد الحسيني و مصلح هارون و سنهوب ، وريحان ، و العتمي في صنعاء .
و في أول العام 1368هـ وصل مساجين جدد إلى حجة وهم الشيخ أحمد ناصر القردعي وابن عمه على طالب القردعي والذي مات في سجن نافع ، كما وصل محمد بن حسين عبد القادر من سجن صنعاء،، وبعد مضي عام على قتل الإمام يحيى تم إعدام كل من الحاج عزيز والشيخ محسن هارون وفي نفس الشهر تم نقل الرئيس جمال جميل إلى صنعاء وحبسه في سجن الرادع بصنعاء واعدم في رمضان ( 1949م ) وقبل اعدامه خاطب طلابه في الكلية الحربية قائلا : (( لايرهبكم مصرعي ، عيشوا مبادئكم وقضية وطنكم وموتوا من اجلها فالموت في سبيل الواجب شرف وخلود)) كما أعدم الشيخ محسن هارون في ميدان شرارة المسمى الآن بميدان التحرير.
اما عن المعتقلين زج في السجن بالكثير من الثوار، والذي قدر لبعضهم أن يلعب دوراً في تاريخ اليمن في ما بعد اليمن مثل :-
عبد الله السلال وأحمد الثلايا وحمود الجائفي وعبد الرحمن الأرياني وأحمد المروني ...
و في ليلة العيد من عام( 1368هـ) صدرت أوامر الإمام بالتشديد على المساجين وإضافة قيود و( مراود )
إلى ما يحملونه وعدم اختلاطهم بالآخرين وعددهم ستة عشر وهم :-
أحمد محبوب ، عبد السلام صبره ،حسن العمري ،عبد الله السلال
،أحمد محمد النعمان ، محمد الطاع ، أحمد الشامي ،عبد الله الشماحي ، العزي صالح السنيدار ، أحمد المروني ، عبد الرحمن الإرياني ،محمد عبد القادر ،غالب الشرعي ،النقيب محمد حمود قائد الضلعي ،علي محمد السنيدار ،عبد القادر أبو طالب ، محمد عكارس و غالب سري ، حمود الجائفي ، حزام المسوري .
ومن هؤلاء الستة عشر أربعة جاء الأمر بالتشديد
بالجلد ثلاثين جلدة يوميا لكل من :
أحمد المروني- أحمد الشامي- العزي صالح السنيدار و محمد عكارس
كما صدرت أوامر بمصادرة أملاك بعض هؤلاء وأراضيهم وهدم بيوتهم وهم الصفي محبوب و حسن العمري و محمد عكارس.
وظلوا في سجن حجة إلى أن جاءت ثورة1955م
والتي أعدم فيها أحمد الثلايا .
وجرى اعتقال ما يقرب من ألف شخص من الضباط والعلماء والأدباء والمثقفين والتجار والمشايخ وطلاب الكلية الحربية بالإضافة إلي بعض الفدائيين الذي قدموا من عدن لمناصرة الثورة
قبض على أكثر قادة الثورة وأرسلوا إلى سجن ( حجة ) وهناك كان يؤتى بالواحد منهم تلو الآخر في ميدان عام حيث يشد وثاقه ويميل برأسه قليلا ويوضع على عمود ذي شعبتين ثم يأتي السياف بسيفه ليضرب على عنق الضحية وسط جموع الناس .
حيث تم إعدام( 32 )من الثوار علي رأسهم الامام عبد الله الوزير، وجمال جميل وحسين الكبسي ومحيى الدين العنسى والحورش وزيد الموشكي وأحمد البراق و محمد المسمري (بعضهم أعدم في ميدان شرارة / ميدان التحرير حالياً) والبعض الآخر في حجة
وكذلك سيف الحق إبراهيم أبن الإمام يحيى واخو الإمام احمد الذي مات في السجن(وضع له سم)
فتوفي مسموماً في( 22 شعبان ) وهو ألاخ الشقيق للإمام أحمد .
وكان الإمام أحمد قد أمر بإطلاق سراح أربعة هم
زيد عقبات و الصفي الجرافي ، وعلى لطفي و حسين مظهر
ويعفو عن ابنه الأمير البدر.كانت الجثث تصلب أما الرؤوس فكانت كل رأس ترسل إلى البلد التي ينتمي إليها صاحبها ،
ولقد صلبت رأس الامام عبد الله الوزير في صنعاء في ميدان شرارة لسبعة أيام. بعد ذلك تم إعدام الحاج الخادم غالب و علي بن عبد الله الوزير ،، وفي شوال 1367هـ تم إعدام كل من أولاد الحسيني و مصلح هارون و سنهوب ، وريحان ، و العتمي في صنعاء .
و في أول العام 1368هـ وصل مساجين جدد إلى حجة وهم الشيخ أحمد ناصر القردعي وابن عمه على طالب القردعي والذي مات في سجن نافع ، كما وصل محمد بن حسين عبد القادر من سجن صنعاء،، وبعد مضي عام على قتل الإمام يحيى تم إعدام كل من الحاج عزيز والشيخ محسن هارون وفي نفس الشهر تم نقل الرئيس جمال جميل إلى صنعاء وحبسه في سجن الرادع بصنعاء واعدم في رمضان ( 1949م ) وقبل اعدامه خاطب طلابه في الكلية الحربية قائلا : (( لايرهبكم مصرعي ، عيشوا مبادئكم وقضية وطنكم وموتوا من اجلها فالموت في سبيل الواجب شرف وخلود)) كما أعدم الشيخ محسن هارون في ميدان شرارة المسمى الآن بميدان التحرير.
اما عن المعتقلين زج في السجن بالكثير من الثوار، والذي قدر لبعضهم أن يلعب دوراً في تاريخ اليمن في ما بعد اليمن مثل :-
عبد الله السلال وأحمد الثلايا وحمود الجائفي وعبد الرحمن الأرياني وأحمد المروني ...
و في ليلة العيد من عام( 1368هـ) صدرت أوامر الإمام بالتشديد على المساجين وإضافة قيود و( مراود )
إلى ما يحملونه وعدم اختلاطهم بالآخرين وعددهم ستة عشر وهم :-
أحمد محبوب ، عبد السلام صبره ،حسن العمري ،عبد الله السلال
،أحمد محمد النعمان ، محمد الطاع ، أحمد الشامي ،عبد الله الشماحي ، العزي صالح السنيدار ، أحمد المروني ، عبد الرحمن الإرياني ،محمد عبد القادر ،غالب الشرعي ،النقيب محمد حمود قائد الضلعي ،علي محمد السنيدار ،عبد القادر أبو طالب ، محمد عكارس و غالب سري ، حمود الجائفي ، حزام المسوري .
ومن هؤلاء الستة عشر أربعة جاء الأمر بالتشديد
بالجلد ثلاثين جلدة يوميا لكل من :
أحمد المروني- أحمد الشامي- العزي صالح السنيدار و محمد عكارس
كما صدرت أوامر بمصادرة أملاك بعض هؤلاء وأراضيهم وهدم بيوتهم وهم الصفي محبوب و حسن العمري و محمد عكارس.
وظلوا في سجن حجة إلى أن جاءت ثورة1955م
والتي أعدم فيها أحمد الثلايا .
اليمن_تاريخ_وثقافة
@taye5
#صور_يمنية
من اليمن لليمن للحضارة للفن للمدن للقرى للماضي للحاضر للارض للانسان للحرب للواقع
هنا
#اليمن
#صور_يمنية
#صور_يمنية
. #صور_يمنية
⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️
👍🏻
✅ ✅
للاشتراك فـي القناة عبر الرابط التالي
👇👇👇👇👇👇👇👇👇
https://telegram.me/taye5
@taye5
#صور_يمنية
من اليمن لليمن للحضارة للفن للمدن للقرى للماضي للحاضر للارض للانسان للحرب للواقع
هنا
#اليمن
#صور_يمنية
#صور_يمنية
. #صور_يمنية
⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⏬⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️
👍🏻
✅ ✅
للاشتراك فـي القناة عبر الرابط التالي
👇👇👇👇👇👇👇👇👇
https://telegram.me/taye5
Telegram
اليمن_تاريخ_وثقافة
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
@mao777 للتواصل