⁦⁦⁦1⃣⁩⁦4⃣⁩ ❤💛💚﴾﷽﴿💚💛❤

➖➖➖➖➖➖➖➖➖
⚔ ⚔ ⚔ ⚔

👳🏻

⚔ ⚔ ⚔ ⚔

➖➖➖➖➖➖➖➖➖
❤💚💙ثلوج ☃ ساخنة⚡( 919 )
______________________

https://telegram.me/tawaf100
______________________
______________________
رواية 👇🏽
#الفتى الخارق👳🏻 *(صقر قريش)*
______________________
______________________
✍🏼📚 تأليف/ صالح طواف
______________________
______________________
👳🏻👳🏻عدد حلقاتها / 17
______________________
______________________
👳🏻👳🏻 الحلقة / ⁦4⃣⁩⁦⁦1⃣⁩
______________________
______________________
⏮🐎 الناشر / فرقة💫دريم♻لاند🌍
للمسرح🎭والسينما📽
📲👍🏽 / قصص حصرية على قناة قصص باللهجة اليمنية في التليجرام
https://telegram.me/tawaf100

المعرف بالتليجرام
@Saleh100Tawaf
______________________
👇🏽👇🏽👇🏽 https://tttttt.me/joinchat/AAAAAEGMUH-iVSbmt3JLKw
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
مسموح النشر مع #الأحتفاظ_بالحقوق_الأدبية_للمؤلف_ورابط_القناة

➖➖➖➖➖➖➖➖➖
#بطولة
1⃣ - عبدالرحمن 👳🏻 الداخل
2⃣ - بدر 👲🏽
وآخرون 👺👹🤓 ......
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
أستمر حصار العباسي العلاء بن مغيث اليحصبي على عبدالرحمن الداخل في قرمونة لمدة شهرين ، ووهن جنود عبدالرحمن الداخل ، وعرف أن العلاء لن يتركهم وسيظل في حصارهم حتى الموت!!
فكر الداخل في كيفية الخروج من هذه المحنة الرهيبة التي ستقضي على الحكم الأموي في الأندلس من جذوره ، وقام وجمع عتاولة جنده البالغ عددهم سبعمائة جندي ، وطلب منهم إخراج السيوف من جوفونها ، ورمي الجفون عند باب يسمى باب أشبيلية ، ومن ثم ضرم النار فيها 🔥 وخطب فيهم قائلاً
👳🏻/ أخرجوا إلى هذه المجموعة خروج من لا يحدث نفسه بالنكوص على الأعقاب ، فأما الموت أو الإنتصار ✌🏽

وأستعد الجنود لفتح الأبواب والهجوم على جيش العلاء الضخم !! وعلى حين غرة فتح الجنود الأبواب وهجموا هجمة رجلاً واحد بشدة وقوة وعنف وسرعة ، وتزلزل جيش العلاء ، وفوجؤا بهذا الهجوم الكاسح ، وتخلخلت صفوفهم ، وفروا هاربين ، وأختلط الحانبل بالنابل ، وقتل منهم أكثر من سبعة آلاف 😳 وحسمت المعركة لصالح عبد الرحمن الداخل ، وهرب العلاء بن مغيث اليحصبي ، فتتبعه الرجال وأدركوه في أشبيليا وأمسكوا به وبمن معه من الأعيان ، وأمر عبدالرحمن بأن تقطع يداه ورجلاه ثم ضرب عنقه وعنق أتباعه ، ثم أمر بصكاك وكتابة أسماء كل واحداً منهم وتعليقها في أذانهم ، ووضعها في صناديق ومعها الأعلام السود🏴 ( شعار العباسيون ) وأمر بتهريبها إلى مكة ، حيث وفي تلك السنة كان الخليفة أبو جعفر المنصور في الحج في العام 147 هجرية ، ووزعوا الصناديق في أرجاء مكة ، أما الصندوق الذي به رأس العلاء بن مغيث اليحصبي فقد تم تهريبه بطريقة تسلل غريبة وعجيبة إلى جوار خيمة الخليفة العباسي ، وفي الصباح وجد الخليفة الصندوق وعرف صاحب الرأس ، فتنهد وقال
🎅🏾 / عرضنا هذا البأس ( ويقصد العلاء ) للحتف ، ما هذا إلا شيطان ( أي الداخل ) وما في هذا الشيطان من مطمع ، والحمد لله ☝🏼 الذي جعل بيننا وبين البحر .

#بهذا *أنتهت ثورة العباسيون الخطيرة على عبدالرحمن الداخل ، وأستقرت الأوضاع لأشهر معدودة ، ثم أشتعلت ثورة جديدة بقيادة هاشم بن عذر الفهري في طليطلة ، وسمع بها الداخل في أيامها الأوائل ، فتحرك سريعاً بجيش جرار وتفاجئ هاشم الفهري وأستسلم وطلب الصلح ، فوافق عبدالرحمن بشرط أن يسلمه هاشم الفهري أبنه رهينة ، فخضع لهذا الشرطة وسلم أبنه .*
رجع الداخل إلى قرطبة ، وبمجرد رجوعه ثار الفهري مرة أخرى ، فغضب الداخل وقتل الرهينة ابن الفهري ورجع إلى طليطلة وحاصرها ، لكن حصاره لم يستمر طويلاً بسبب ثورة أخرى ، فضطر إلى تركها وأرسل بدراً بجيش ، وأكمل المهمة وسيطر على طليطلة وأمسك بهاشم الفهري وقتله وأستتب الأمر له ،،،،

ثم بعد ذلك ثار سعيد المطري في لبلة مطلباً بأخذ الثأر على اليمنية الذين قُتلو مع تمرد العلاء ، وتجمع الناس حوله وسار بهم إلى أشبيلية وتمكن من الصيدرة عليها ، وفي نفس الوقت ثار غياث اللخمي في شذونة وأعلن تأييده للمطر !!
تحرك الداخل نحو أشبيلية أولاً وحاصرها ، فتحصن للمطري في قلاعها ، وعندما طال الحصار ، خرج المطري وحاول أختراق جند الداخل وحدثت معركة شديدة ، قتل فيها المطري ، فرجع بعض فلوله وتحصنوا في القلعة مرة أخرى ، وبايعوا خليفة ابن مروان زعيماً عليهم ،فشدة الحصار ، وضاق الناس ذرعاً ، وراسلوا عبدالرحمن الداخل بأن يعطيهم الأمان مقابل أن يسلموا له خليفة ، فوافق الداخل ، وسلموا له خليفة فقتله ، وهدم القلعة التي تحصنوا فيها ثم تحرك نحو شذونة التي فيها المتمرد الآخر غياث اللخمي وحاصرها حتى طلب أهلها الأما