#نبضات_قرآنية_١٤
#النبضة_الرابعة_عشرة
⭐ (( #لا_يأتون_بمثله )) ⭐
💖 إنها #نبضة_الفخر و العزة ..
.. نبضة اليقين .. التي يخفق قلبك بها و أنت تقرأ قول
الله تعالى في سورة الإسراء :
🌺 (( قل لإن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ، ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا )) 🌺
💐 كلام ربي .... كلام ربي ......
🌼 (( لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد )) 🌼
🌹 تفتخر بالقرآن و تتشرف به أمام العالم كله ، لأنك الوحيد الذي تمتلك بين يديك دليلا ماديا باقيا يشهد على صحة دينك الإسلام .. ، بينما كل من ينتسب لأي دين آخر لا يملك إلا أوهام وخرافات ، وموروثات طالتها أيدي التحريف والتبديل الظاهر على مدار آلاف السنين ..
🌀 أضف إلى ذلك أنها .. كلها بلا استثناء .. ديانات تدعو إلى معتقدات لا يقبلها العقل السليم ، و لا ترتضيها الفطرة الإنسانية السوية .. معتقدات تحث على الشرك الصريح و عبادة غير الله ، حتى وإن زعمت كذبا أنها على التوحيد .. !!
🌹 (( وماذا بعد الحق إلا الضلال )) 🌹
📜 لماذا صدقنا أن القرآن هو كلام الله حقا و صدقا .. ؟!!
📘 لأنه كلام معجز لا يستطيع البشر و إن اجتمعوا أن يأتوا بمثله ، و لا حتى بسورة من مثله .. ، و التحدي قائم أمام الجميع منذ ١٤٠٠ عام .. ، و مع ذلك لم ينجح أحد .. !! 🙂
💖 و يكفينا أن الإسلام هو الدين الوحيد الذي يدعو إلى التوحيد الخالص في عبادة الله ..
🌺 (( وما أمروا إلا ليعبدوا
الله مخلصين له الدين .. )) 🌺
🌷 و يقول الدكتور /
طارق عنقاوي واصفا جمال القرآن وسلطانه العجيب على القلوب :
(( للقرآن من العذوبة في نفس السامع ، و من الرونق و البهجة مايتميز به عن سائر الكلام .. ، فتراه يصنع صنيعه في القلوب ، و يضفي بتأثيره العجيب على النفوس ..
.. ، لقد جاء القرآن بأحسن الألفاظ في أحسن نظوم التأليف مضمنا أصح المعاني : من توحيد لله ، و الحمد و التنزيه له
.. ، و من الدعوة إلى طاعته وحده ، و من بيان لمنهاج عبادته
🌺 (( و يحل لهم الطيبات
، و يحرم عليهم الخبائث )) 🌺
.. ، و فيه من أخبار القرون و الأمم الماضية .. ، و يخبرنا ببعض ما يكون في المستقبل ..
، فيه الوعظ ، و التقويم ، و الإرشاد إلى محاسن الأخلاق ، و الزجر عن الرذائل .. ، و يضع لنا كل شيء منها موضعه الذي لايرى أولى منه .. !! ))
🌺 (( إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى ، وينهى عن الفحشاء والمنكر و البغي .. )) 🌺
💐 لقد تكلم القرآن في كل جوانب الحياة .. تكلم في العلاقات الأسرية و الاجتماعية ، و تكلم في الاقتصاد ، و في العلاقات الدولية ، و تكلم في السياسة ، و في القضاء ، و في الظواهر الكونية ، وفي التاريخ ..
💖 .. ، و عندما تقرأ القرآن ترى بوضوح كيف أنه قد وصف الخالق العظيم بالأسماء الحسنى و الصفات العليا .. ، فنسب إليه كل صفات الكمال و الجمال و الجلال و العظمة .. ، و نفى عنه كل صفات العيب و النقص ..
🌺 (( ليس كمثله شيء
وهو السميع البصير )) 🌺
.. ، و هذا لا تجده مطلقا في أي كتاب لأية ديانة أخرى ..
⭐ قال الخطابي :
(( و معلوم أن الإتيان بهذه الأمور و الجمع بين شتاتها حتى تنتظم و تتسق أمر تعجز عنه قوى البشر .. ))
🌙 بسام محرم 🌙
#النبضة_الرابعة_عشرة
⭐ (( #لا_يأتون_بمثله )) ⭐
💖 إنها #نبضة_الفخر و العزة ..
.. نبضة اليقين .. التي يخفق قلبك بها و أنت تقرأ قول
الله تعالى في سورة الإسراء :
🌺 (( قل لإن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ، ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا )) 🌺
💐 كلام ربي .... كلام ربي ......
🌼 (( لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد )) 🌼
🌹 تفتخر بالقرآن و تتشرف به أمام العالم كله ، لأنك الوحيد الذي تمتلك بين يديك دليلا ماديا باقيا يشهد على صحة دينك الإسلام .. ، بينما كل من ينتسب لأي دين آخر لا يملك إلا أوهام وخرافات ، وموروثات طالتها أيدي التحريف والتبديل الظاهر على مدار آلاف السنين ..
🌀 أضف إلى ذلك أنها .. كلها بلا استثناء .. ديانات تدعو إلى معتقدات لا يقبلها العقل السليم ، و لا ترتضيها الفطرة الإنسانية السوية .. معتقدات تحث على الشرك الصريح و عبادة غير الله ، حتى وإن زعمت كذبا أنها على التوحيد .. !!
🌹 (( وماذا بعد الحق إلا الضلال )) 🌹
📜 لماذا صدقنا أن القرآن هو كلام الله حقا و صدقا .. ؟!!
📘 لأنه كلام معجز لا يستطيع البشر و إن اجتمعوا أن يأتوا بمثله ، و لا حتى بسورة من مثله .. ، و التحدي قائم أمام الجميع منذ ١٤٠٠ عام .. ، و مع ذلك لم ينجح أحد .. !! 🙂
💖 و يكفينا أن الإسلام هو الدين الوحيد الذي يدعو إلى التوحيد الخالص في عبادة الله ..
🌺 (( وما أمروا إلا ليعبدوا
الله مخلصين له الدين .. )) 🌺
🌷 و يقول الدكتور /
طارق عنقاوي واصفا جمال القرآن وسلطانه العجيب على القلوب :
(( للقرآن من العذوبة في نفس السامع ، و من الرونق و البهجة مايتميز به عن سائر الكلام .. ، فتراه يصنع صنيعه في القلوب ، و يضفي بتأثيره العجيب على النفوس ..
.. ، لقد جاء القرآن بأحسن الألفاظ في أحسن نظوم التأليف مضمنا أصح المعاني : من توحيد لله ، و الحمد و التنزيه له
.. ، و من الدعوة إلى طاعته وحده ، و من بيان لمنهاج عبادته
🌺 (( و يحل لهم الطيبات
، و يحرم عليهم الخبائث )) 🌺
.. ، و فيه من أخبار القرون و الأمم الماضية .. ، و يخبرنا ببعض ما يكون في المستقبل ..
، فيه الوعظ ، و التقويم ، و الإرشاد إلى محاسن الأخلاق ، و الزجر عن الرذائل .. ، و يضع لنا كل شيء منها موضعه الذي لايرى أولى منه .. !! ))
🌺 (( إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى ، وينهى عن الفحشاء والمنكر و البغي .. )) 🌺
💐 لقد تكلم القرآن في كل جوانب الحياة .. تكلم في العلاقات الأسرية و الاجتماعية ، و تكلم في الاقتصاد ، و في العلاقات الدولية ، و تكلم في السياسة ، و في القضاء ، و في الظواهر الكونية ، وفي التاريخ ..
💖 .. ، و عندما تقرأ القرآن ترى بوضوح كيف أنه قد وصف الخالق العظيم بالأسماء الحسنى و الصفات العليا .. ، فنسب إليه كل صفات الكمال و الجمال و الجلال و العظمة .. ، و نفى عنه كل صفات العيب و النقص ..
🌺 (( ليس كمثله شيء
وهو السميع البصير )) 🌺
.. ، و هذا لا تجده مطلقا في أي كتاب لأية ديانة أخرى ..
⭐ قال الخطابي :
(( و معلوم أن الإتيان بهذه الأمور و الجمع بين شتاتها حتى تنتظم و تتسق أمر تعجز عنه قوى البشر .. ))
🌙 بسام محرم 🌙