#زمن_العزة
💢 (( #ماذا_قدم_الشيعة_للإسلام_3 .. ؟!! )) 🌀
🌿 الحلقة الثالثة ....
⚡ (( فلاشات مهمة عن سيرة الأئمة )) 💥
إن حاولت أن تناقش شيعيا فسوف يصدمك بأنه لا يصدق أيا من الأحاديث النبوية الصحيحة التي تستشهد بها من صحيح البخاري أو مسلم ، أو من أي كتاب آخر من كتب السنة ، فللشيعة روايات ( ملفقة ) خاصة بهم كما ذكرنا ..
.. إذن ....
يجب أن تكون بيننا و بينهم (( أرضية مشتركة للحوار )) إن كنا حقا نريد الوصول إلى (( الحقيقة )) ، و ليس إلى السب و اللعن و التسفيه و إثارة الفتن ..
.. ، و يمكننا أن نصل إلى تلك (( الأرضية المشتركة )) إن تحاكمنا إلى إحدى ثلاث :
١_ القرآن .. فهو كلام الله الذي نؤمن به جميعا
٢_ العقل .. فهو مناط التكليف
٣_ التاريخ .. فأخباره لا تكذب
.. ، و نحن جميعا نعرف أن أفكار و معتقدات معظم الشيعة قد بنيت على ما يروجون له من حالة ( التباغض و العداوة ) التي يزعمون أنها كانت بين ( آل البيت ) من جانب ، و بين
( الخلفاء الراشدين ) الثلاثة الأوائل : أبي بكر و عمر و عثمان و معهم الصحابة الأخيار من جانب آخر .. ، و لذلك فقد اخترت أن يكون موضوع حلقة اليوم ، و الحلقات القادمة عن بعض ( الملامح السريعة ) لسيرة أئمة الشيعة ( الإثني عشر ) راجيا أن نستعمل ( الاستدلال العقلي الصحيح ) لتحليل تلك الوقائع التاريخية حتى نصل إلى (( نتائج صحيحة )) ...
.. فلنبدأ .. (( بسم الله )) ...
.................. .............. ............
💞 الإمام الأول : علي بن أبي طالب 💞
شرفه و قدره و مكانته .. رضي الله عنه .. لا يجادل فيها إلا جاهل .. ، فقد أحبه رسول الله صلى الله عليه وسلم و زكاه ، و اختاره للزواج من ابنته فاطمة .. ، و قال عنه :
(( .. رجلا يحب الله و رسوله و يحبه الله و رسوله ))
لقد كان سيدنا / علي بن أبي طالب مستشارا أمينا مقربا
لأبي بكر و عمر و عثمان في فترة خلافتهم جميعا ..
، كما كان جنديا مطيعا لخليفة رسول الله / أبي بكر الصديق
.. ، فقد اختاره سيدنا / أبو بكر ليكون قائدا على إحدى فرق الحماية التي كلفها بأن تدافع عن المدينة المنورة من هجمات مانعي الزكاة ..
.. ، كما شارك سيدنا / علي بن أبي طالب في
(( معركة اليمامة )) تحت لواء الخليفة / أبي بكر الصديق لقتال المرتدين من ( بني حنيفة ) ، و الدليل على ذلك أن سيدنا / علي بن أبي طالب قد غنم من سبي تلك المعركة
( امرأة حنفية ) ، فكانت ملك يمينه ، فأنجب منها ابنه
( محمد بن علي ) الذي كان يكنى ب
(( محمد ابن الحنفية )) ..!!
.. ، و إن كنت أيها الشيعي تنكر كل ما سبق ، فقد أعددت لك عدة مفاجآت سارة .. ، فتعال بنا لنفتح معا ملفات
(( السجل المدني )) الخاصة بسيدنا / علي بن أبي طالب ..
.. ، ففيها الخبر اليقين ........ هيا بنا ........
لا يخفى على أي واحد منا أن الإنسان إذا أحب شخصا ما
حبا عظيما ، فإنه قد يسمى أحد أبنائه باسم حبيبه هذا ..
أليس كذلك ... ؟!!!!
.. ، فهل تعلم أن سيدنا / علي بن أبي طالب قد سمى أحد أبنائه ( أبا بكر ) .. ، و سمى ابنا آخر ( عمر ) ..
.. ، و ابنا ثالثا سماه ( عثمان ) ... !!!
لقد أنجب ابنه ( أبا بكر بن علي ) من امرأته
ليلى بنت مسعود ، فكان مولده في العام 38 هجرية .. أي بعد أن توفي أبو بكر الصديق ، و بعد أن انتهت فترة خلافته التي يدعي الشيعة انه قد اغتصبها من سيدنا / علي ... !!!!
، و أنجب ابنه ( عمر بن علي ) من زوجته الصهباء ، فكان مولده في عام 13 هجرية .. أي في نفس العام الذي تولى فيه سيدنا / عمر بن الخطاب الخلافة .. !!
.. ، و أنجب ابنه ( عثمان بن علي ) من ( أم البنين ) ، و كان مولده في عام 28 هجرية .. أي في أثناء فترة خلافة سيدنا / عثمان بن عفان .. رضي الله عنه .. !!!!
.. أضف إلى ذلك أن أمير المؤمنين / عمر بن الخطاب قد تزوج من ( أم كلثوم ) ابنة سيدنا / علي بن أبي طالب ، و كان ذلك الزواج الميمون في عام 17 هجرية .. أي في أثناء فترة خلافة سيدنا / عمر بن الخطاب ...
.. ، فأنجب منها ( زيدا ) ، ( رقية ) .. !!
.. ، فأين تجد هذه ( العداوة و البغضاء ) المزعومة في كل تلك الوقائع التاريخية الثابتة ... ؟!!!
لقد كان ( الإمام الاول ) .. سيدنا / على بن أبي طالب .. يحب الخلفاء الثلاثة : أبابكر و عمر و عثمان حبا صادقا ، و يعرف فضلهم ، و يقدرهم حق قدرهم .. ، كما كان يحب صحابة
رسول الله من ( المهاجرين و الأنصار ) و الذين اتبعوهم ..
.. و كيف لا يحبهم ، و هو يحفظ كلام رب العزة الذي زكاهم فيه ، وو عدهم بالجنة .. فقال :
💢 (( #ماذا_قدم_الشيعة_للإسلام_3 .. ؟!! )) 🌀
🌿 الحلقة الثالثة ....
⚡ (( فلاشات مهمة عن سيرة الأئمة )) 💥
إن حاولت أن تناقش شيعيا فسوف يصدمك بأنه لا يصدق أيا من الأحاديث النبوية الصحيحة التي تستشهد بها من صحيح البخاري أو مسلم ، أو من أي كتاب آخر من كتب السنة ، فللشيعة روايات ( ملفقة ) خاصة بهم كما ذكرنا ..
.. إذن ....
يجب أن تكون بيننا و بينهم (( أرضية مشتركة للحوار )) إن كنا حقا نريد الوصول إلى (( الحقيقة )) ، و ليس إلى السب و اللعن و التسفيه و إثارة الفتن ..
.. ، و يمكننا أن نصل إلى تلك (( الأرضية المشتركة )) إن تحاكمنا إلى إحدى ثلاث :
١_ القرآن .. فهو كلام الله الذي نؤمن به جميعا
٢_ العقل .. فهو مناط التكليف
٣_ التاريخ .. فأخباره لا تكذب
.. ، و نحن جميعا نعرف أن أفكار و معتقدات معظم الشيعة قد بنيت على ما يروجون له من حالة ( التباغض و العداوة ) التي يزعمون أنها كانت بين ( آل البيت ) من جانب ، و بين
( الخلفاء الراشدين ) الثلاثة الأوائل : أبي بكر و عمر و عثمان و معهم الصحابة الأخيار من جانب آخر .. ، و لذلك فقد اخترت أن يكون موضوع حلقة اليوم ، و الحلقات القادمة عن بعض ( الملامح السريعة ) لسيرة أئمة الشيعة ( الإثني عشر ) راجيا أن نستعمل ( الاستدلال العقلي الصحيح ) لتحليل تلك الوقائع التاريخية حتى نصل إلى (( نتائج صحيحة )) ...
.. فلنبدأ .. (( بسم الله )) ...
.................. .............. ............
💞 الإمام الأول : علي بن أبي طالب 💞
شرفه و قدره و مكانته .. رضي الله عنه .. لا يجادل فيها إلا جاهل .. ، فقد أحبه رسول الله صلى الله عليه وسلم و زكاه ، و اختاره للزواج من ابنته فاطمة .. ، و قال عنه :
(( .. رجلا يحب الله و رسوله و يحبه الله و رسوله ))
لقد كان سيدنا / علي بن أبي طالب مستشارا أمينا مقربا
لأبي بكر و عمر و عثمان في فترة خلافتهم جميعا ..
، كما كان جنديا مطيعا لخليفة رسول الله / أبي بكر الصديق
.. ، فقد اختاره سيدنا / أبو بكر ليكون قائدا على إحدى فرق الحماية التي كلفها بأن تدافع عن المدينة المنورة من هجمات مانعي الزكاة ..
.. ، كما شارك سيدنا / علي بن أبي طالب في
(( معركة اليمامة )) تحت لواء الخليفة / أبي بكر الصديق لقتال المرتدين من ( بني حنيفة ) ، و الدليل على ذلك أن سيدنا / علي بن أبي طالب قد غنم من سبي تلك المعركة
( امرأة حنفية ) ، فكانت ملك يمينه ، فأنجب منها ابنه
( محمد بن علي ) الذي كان يكنى ب
(( محمد ابن الحنفية )) ..!!
.. ، و إن كنت أيها الشيعي تنكر كل ما سبق ، فقد أعددت لك عدة مفاجآت سارة .. ، فتعال بنا لنفتح معا ملفات
(( السجل المدني )) الخاصة بسيدنا / علي بن أبي طالب ..
.. ، ففيها الخبر اليقين ........ هيا بنا ........
لا يخفى على أي واحد منا أن الإنسان إذا أحب شخصا ما
حبا عظيما ، فإنه قد يسمى أحد أبنائه باسم حبيبه هذا ..
أليس كذلك ... ؟!!!!
.. ، فهل تعلم أن سيدنا / علي بن أبي طالب قد سمى أحد أبنائه ( أبا بكر ) .. ، و سمى ابنا آخر ( عمر ) ..
.. ، و ابنا ثالثا سماه ( عثمان ) ... !!!
لقد أنجب ابنه ( أبا بكر بن علي ) من امرأته
ليلى بنت مسعود ، فكان مولده في العام 38 هجرية .. أي بعد أن توفي أبو بكر الصديق ، و بعد أن انتهت فترة خلافته التي يدعي الشيعة انه قد اغتصبها من سيدنا / علي ... !!!!
، و أنجب ابنه ( عمر بن علي ) من زوجته الصهباء ، فكان مولده في عام 13 هجرية .. أي في نفس العام الذي تولى فيه سيدنا / عمر بن الخطاب الخلافة .. !!
.. ، و أنجب ابنه ( عثمان بن علي ) من ( أم البنين ) ، و كان مولده في عام 28 هجرية .. أي في أثناء فترة خلافة سيدنا / عثمان بن عفان .. رضي الله عنه .. !!!!
.. أضف إلى ذلك أن أمير المؤمنين / عمر بن الخطاب قد تزوج من ( أم كلثوم ) ابنة سيدنا / علي بن أبي طالب ، و كان ذلك الزواج الميمون في عام 17 هجرية .. أي في أثناء فترة خلافة سيدنا / عمر بن الخطاب ...
.. ، فأنجب منها ( زيدا ) ، ( رقية ) .. !!
.. ، فأين تجد هذه ( العداوة و البغضاء ) المزعومة في كل تلك الوقائع التاريخية الثابتة ... ؟!!!
لقد كان ( الإمام الاول ) .. سيدنا / على بن أبي طالب .. يحب الخلفاء الثلاثة : أبابكر و عمر و عثمان حبا صادقا ، و يعرف فضلهم ، و يقدرهم حق قدرهم .. ، كما كان يحب صحابة
رسول الله من ( المهاجرين و الأنصار ) و الذين اتبعوهم ..
.. و كيف لا يحبهم ، و هو يحفظ كلام رب العزة الذي زكاهم فيه ، وو عدهم بالجنة .. فقال :