#نبضات_قرآنية_٥
#النبضة_الخامسة
💞 (( #ربيون )) 💞
💖 نبضة اليوم تشبه تلك #النبضة التي تشعر بها و أنت واقف أمام جبل شامخ أشم .. قمته تناطح السحاب ، فلا تكاد تراها .. ؟!!
🙂 إنها #نبضة_التوقير .. نبضة الإحساس بعظمة و رقي ما تراه عينك .. !!
#نبضة_الانبهار التي تسكت اللسان وتعجز معه الكلمات .. !!
................
⭐ هذا بالضبط الذي ستشعر به و أنت تقرأ قول الله تعالى في سورة آل عمران :
🌺 (( وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا ، و الله يحب الصابرين )) 🌺
.. ، فساعتها ستجد نفسك واقفا أمام نموذج شامخ عظيم القدر من البشر .. و تسأل نفسك في حيرة :
(( كيف هذا ... ؟!!!
كيف استطاعوا أن يرتقوا إلى ذلك المستوى الرفيع .. ؟!!
أليسوا بشرا مثلنا .. لهم رغبات ومصالح وضعف وشيطان
، وتعلق بالدنيا وملذاتها ، وحب للشهوات من النساء
والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة .. ؟!!
.. كيف تساموا على هذا كله حتى وصفهم خالق الكون
بهذا الوصف الرفيع : #ربيون ... ؟!!! )) 😕
💖 و #الربي .. مثل #الرباني .. يقول ابن عباس :
🌺 (( أي : المنسوب إلى الرب )) 🌺
⭐ لقد نسبهم الرب سبحانه و تعالى إلى نفسه من شدة إخلاصهم و صدقهم في حبه و في طاعته ، و خضوعهم الكامل له .. ، وكأنهم أصبحوا لا يرون أنفسهم ، ولا يعبأون برغباتهم وتطلعاتهم الشخصية .. !!
😕 .. ، فأي شرف هذا .... ؟!!!
📘 يقول عنهم المفسرون :
(( .. أصيبوا وهم يقاتلون بما أصيبوا من جراح وآلام ، فَما وَهَنوا لِما أَصابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أى : فما عجزوا أو جبنوا ، و لا خضعوا و ذلوا لأعدائهم بسبب ما أصابهم من جراح ، أو ما أصاب أنبياءهم وإخوانهم من قتل واستشهاد .. لأن الذي أصابهم إنما هو في سبيل الله وطاعته وإقامة دينه ونصرة رسله .. ))
💖 وهؤلاء #الربيون العظماء تراهم في كل زمان ..
.. ، فأشرفهم و أعظمهم #صحابة_رسول_الله ..
.. صلى الله عليه وسلم ..
🍂 و للدكتور / طارق عنقاوي كلمات جميلة في وصفهم
.. يقول :
(( من أعظم فوائد قراءة السيرة : شهود علو الهمة التي كان عليها النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه .. ، يظهر ذلك في أولوياتهم و في تضحياتهم وما عانوه لنشر الإسلام دون كلل ، صابرين على الغربة وضيق العيش والجراح ، بل كانوا يعدون ذلك فوزا .. ، فيصيح أحدهم وقد طعن :
⭐ (( فزت ورب الكعبة )) ⭐
.. ، و جيلنا المعاصر بحاجة لمعايشة هذه السيرة العظيمة ، لكي يدركوا (( حياة الوهم )) التي تضخ لهم اليوم في الإعلام ، وفي وسائل التواصل و بيئات التفاهة ليلا و نهارا .. تلك التي تحاول أن توهمك بحتمية النزول إلى الحضيض ، وأن هذا هو الخيار الوحيد للحياة الطبيعية لا غير ... !! 🙁
.. ، فإذا شاهد شبابنا اليوم مشاهد السيرة النبوية العطرة بقلوبهم ، فسيفقهون حتما معنى (( الحياة الحقيقية )) .. ، و سيدركون سخافة هذا الوهم المزين لهم .. ، و سيعلم أنها مجرد حياة زائفة في قصور من زجاج .. تقتات على مسايرة الإمعات لضجيج الضخ الإعلامي المفسد ... !!! 😔
.. ، أما السيرة النبوية ، فلا تكاد تقف مع مشهد من مشاهدها إلا وتشهد فيه كمال النبي صلى الله عليه وسلم ، ودلائل صدقه المعنوية والحسية الكثيرة .. ، و ترى عظمة ذلك #الجيل_الرباني العظيم الذي تربى على يده .. ، فينبني في قلبك صرح الإيمان ، فتتعالى معه إلى قمم اليقين و الهمم العالية .. ))
🌙 بسام محرم 🌙
#النبضة_الخامسة
💞 (( #ربيون )) 💞
💖 نبضة اليوم تشبه تلك #النبضة التي تشعر بها و أنت واقف أمام جبل شامخ أشم .. قمته تناطح السحاب ، فلا تكاد تراها .. ؟!!
🙂 إنها #نبضة_التوقير .. نبضة الإحساس بعظمة و رقي ما تراه عينك .. !!
#نبضة_الانبهار التي تسكت اللسان وتعجز معه الكلمات .. !!
................
⭐ هذا بالضبط الذي ستشعر به و أنت تقرأ قول الله تعالى في سورة آل عمران :
🌺 (( وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا ، و الله يحب الصابرين )) 🌺
.. ، فساعتها ستجد نفسك واقفا أمام نموذج شامخ عظيم القدر من البشر .. و تسأل نفسك في حيرة :
(( كيف هذا ... ؟!!!
كيف استطاعوا أن يرتقوا إلى ذلك المستوى الرفيع .. ؟!!
أليسوا بشرا مثلنا .. لهم رغبات ومصالح وضعف وشيطان
، وتعلق بالدنيا وملذاتها ، وحب للشهوات من النساء
والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة .. ؟!!
.. كيف تساموا على هذا كله حتى وصفهم خالق الكون
بهذا الوصف الرفيع : #ربيون ... ؟!!! )) 😕
💖 و #الربي .. مثل #الرباني .. يقول ابن عباس :
🌺 (( أي : المنسوب إلى الرب )) 🌺
⭐ لقد نسبهم الرب سبحانه و تعالى إلى نفسه من شدة إخلاصهم و صدقهم في حبه و في طاعته ، و خضوعهم الكامل له .. ، وكأنهم أصبحوا لا يرون أنفسهم ، ولا يعبأون برغباتهم وتطلعاتهم الشخصية .. !!
😕 .. ، فأي شرف هذا .... ؟!!!
📘 يقول عنهم المفسرون :
(( .. أصيبوا وهم يقاتلون بما أصيبوا من جراح وآلام ، فَما وَهَنوا لِما أَصابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أى : فما عجزوا أو جبنوا ، و لا خضعوا و ذلوا لأعدائهم بسبب ما أصابهم من جراح ، أو ما أصاب أنبياءهم وإخوانهم من قتل واستشهاد .. لأن الذي أصابهم إنما هو في سبيل الله وطاعته وإقامة دينه ونصرة رسله .. ))
💖 وهؤلاء #الربيون العظماء تراهم في كل زمان ..
.. ، فأشرفهم و أعظمهم #صحابة_رسول_الله ..
.. صلى الله عليه وسلم ..
🍂 و للدكتور / طارق عنقاوي كلمات جميلة في وصفهم
.. يقول :
(( من أعظم فوائد قراءة السيرة : شهود علو الهمة التي كان عليها النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه .. ، يظهر ذلك في أولوياتهم و في تضحياتهم وما عانوه لنشر الإسلام دون كلل ، صابرين على الغربة وضيق العيش والجراح ، بل كانوا يعدون ذلك فوزا .. ، فيصيح أحدهم وقد طعن :
⭐ (( فزت ورب الكعبة )) ⭐
.. ، و جيلنا المعاصر بحاجة لمعايشة هذه السيرة العظيمة ، لكي يدركوا (( حياة الوهم )) التي تضخ لهم اليوم في الإعلام ، وفي وسائل التواصل و بيئات التفاهة ليلا و نهارا .. تلك التي تحاول أن توهمك بحتمية النزول إلى الحضيض ، وأن هذا هو الخيار الوحيد للحياة الطبيعية لا غير ... !! 🙁
.. ، فإذا شاهد شبابنا اليوم مشاهد السيرة النبوية العطرة بقلوبهم ، فسيفقهون حتما معنى (( الحياة الحقيقية )) .. ، و سيدركون سخافة هذا الوهم المزين لهم .. ، و سيعلم أنها مجرد حياة زائفة في قصور من زجاج .. تقتات على مسايرة الإمعات لضجيج الضخ الإعلامي المفسد ... !!! 😔
.. ، أما السيرة النبوية ، فلا تكاد تقف مع مشهد من مشاهدها إلا وتشهد فيه كمال النبي صلى الله عليه وسلم ، ودلائل صدقه المعنوية والحسية الكثيرة .. ، و ترى عظمة ذلك #الجيل_الرباني العظيم الذي تربى على يده .. ، فينبني في قلبك صرح الإيمان ، فتتعالى معه إلى قمم اليقين و الهمم العالية .. ))
🌙 بسام محرم 🌙
💞 .... (( #ربيون )) ... 💞
💖 نبضة في قلبك تشبه تلك #النبضة التي تشعر بها و أنت واقف أمام جبل شامخ أشم .. قمته تناطح السحاب فلا تكاد تراها .. ؟!!
🙂 إنها #نبضة_التوقير .. نبضة الإحساس بعظمة و رقي ما تراه عينك .. !!
#نبضة_الانبهار التي تسكت اللسان وتعجز معه الكلمات .. !!
................
⭐ هذا بالضبط الذي ستشعر به و أنت تقرأ قول الله تعالى في سورة آل عمران :
🌺 (( وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا ، و الله يحب الصابرين )) 🌺
.. ، فساعتها ستجد نفسك واقفا أمام نموذج شامخ عظيم القدر من البشر .. و تسأل نفسك في حيرة :
(( كيف هذا ... ؟!!!
كيف استطاعوا أن يرتقوا إلى ذلك المستوى الرفيع .. ؟!!
أليسوا بشرا مثلنا .. لهم رغبات ومصالح وضعف وشيطان
، وتعلق بالدنيا وملذاتها ، وحب للشهوات من النساء
والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة .. ؟!!
.. كيف تساموا على هذا كله حتى وصفهم خالق الكون
بهذا الوصف الرفيع : #ربيون ... ؟!!! )) 😕
💖 و #الربي .. مثل #الرباني .. يقول ابن عباس :
🌺 (( أي : المنسوب إلى الرب )) 🌺
⭐ لقد نسبهم الرب سبحانه و تعالى إلى نفسه من شدة إخلاصهم و صدقهم في حبه و في طاعته ، و خضوعهم الكامل له .. ، وكأنهم أصبحوا لا يرون أنفسهم ، ولا يعبأون برغباتهم وتطلعاتهم الشخصية .. !!
😕 .. ، فأي شرف هذا .... ؟!!!
📘 يقول عنهم المفسرون :
(( .. أصيبوا وهم يقاتلون بما أصيبوا من جراح وآلام ، فَما وَهَنوا لِما أَصابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أى : فما عجزوا أو جبنوا ، و لا خضعوا و ذلوا لأعدائهم بسبب ما أصابهم من جراح ، أو ما أصاب أنبياءهم وإخوانهم من قتل واستشهاد .. لأن الذي أصابهم إنما هو في سبيل الله وطاعته وإقامة دينه ونصرة رسله .. ))
💖 وهؤلاء #الربيون العظماء تراهم في كل زمان ..
.. ، فأشرفهم و أعظمهم #صحابة_رسول_الله ..
.. صلى الله عليه وسلم ..
🍂 و للدكتور / طارق عنقاوي كلمات جميلة في وصفهم
.. يقول :
(( من أعظم فوائد قراءة السيرة : شهود علو الهمة التي كان عليها النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه .. ، يظهر ذلك في أولوياتهم و في تضحياتهم وما عانوه لنشر الإسلام دون كلل ، صابرين على الغربة وضيق العيش والجراح ، بل كانوا يعدون ذلك فوزا .. ، فيصيح أحدهم وقد طعن :
⭐ (( فزت ورب الكعبة )) ⭐
.. ، و جيلنا المعاصر بحاجة لمعايشة هذه السيرة العظيمة ، لكي يدركوا (( حياة الوهم )) التي تضخ لهم اليوم في الإعلام ، وفي وسائل التواصل و بيئات التفاهة ليلا و نهارا .. تلك التي تحاول أن توهمك بحتمية النزول إلى الحضيض ، وأن هذا هو الخيار الوحيد للحياة الطبيعية لا غير ... !! 🙁
.. ، فإذا شاهد شبابنا اليوم مشاهد السيرة النبوية العطرة بقلوبهم ، فسيفقهون حتما معنى (( الحياة الحقيقية )) .. ، و سيدركون سخافة هذا الوهم المزين لهم .. ، و سيعلم أنها مجرد حياة زائفة في قصور من زجاج .. تقتات على مسايرة الإمعات لضجيج الضخ الإعلامي المفسد ... !!! 😔
.. ، أما السيرة النبوية ، فلا تكاد تقف مع مشهد من مشاهدها إلا وتشهد فيه كمال النبي صلى الله عليه وسلم ، ودلائل صدقه المعنوية والحسية الكثيرة .. ، و ترى عظمة ذلك #الجيل_الرباني العظيم الذي تربى على يده .. ، فينبني في قلبك صرح الإيمان ، فتتعالى معه إلى قمم اليقين و الهمم العالية .. ))
🌙 بسام محرم 🌙
💖 نبضة في قلبك تشبه تلك #النبضة التي تشعر بها و أنت واقف أمام جبل شامخ أشم .. قمته تناطح السحاب فلا تكاد تراها .. ؟!!
🙂 إنها #نبضة_التوقير .. نبضة الإحساس بعظمة و رقي ما تراه عينك .. !!
#نبضة_الانبهار التي تسكت اللسان وتعجز معه الكلمات .. !!
................
⭐ هذا بالضبط الذي ستشعر به و أنت تقرأ قول الله تعالى في سورة آل عمران :
🌺 (( وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا ، و الله يحب الصابرين )) 🌺
.. ، فساعتها ستجد نفسك واقفا أمام نموذج شامخ عظيم القدر من البشر .. و تسأل نفسك في حيرة :
(( كيف هذا ... ؟!!!
كيف استطاعوا أن يرتقوا إلى ذلك المستوى الرفيع .. ؟!!
أليسوا بشرا مثلنا .. لهم رغبات ومصالح وضعف وشيطان
، وتعلق بالدنيا وملذاتها ، وحب للشهوات من النساء
والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة .. ؟!!
.. كيف تساموا على هذا كله حتى وصفهم خالق الكون
بهذا الوصف الرفيع : #ربيون ... ؟!!! )) 😕
💖 و #الربي .. مثل #الرباني .. يقول ابن عباس :
🌺 (( أي : المنسوب إلى الرب )) 🌺
⭐ لقد نسبهم الرب سبحانه و تعالى إلى نفسه من شدة إخلاصهم و صدقهم في حبه و في طاعته ، و خضوعهم الكامل له .. ، وكأنهم أصبحوا لا يرون أنفسهم ، ولا يعبأون برغباتهم وتطلعاتهم الشخصية .. !!
😕 .. ، فأي شرف هذا .... ؟!!!
📘 يقول عنهم المفسرون :
(( .. أصيبوا وهم يقاتلون بما أصيبوا من جراح وآلام ، فَما وَهَنوا لِما أَصابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أى : فما عجزوا أو جبنوا ، و لا خضعوا و ذلوا لأعدائهم بسبب ما أصابهم من جراح ، أو ما أصاب أنبياءهم وإخوانهم من قتل واستشهاد .. لأن الذي أصابهم إنما هو في سبيل الله وطاعته وإقامة دينه ونصرة رسله .. ))
💖 وهؤلاء #الربيون العظماء تراهم في كل زمان ..
.. ، فأشرفهم و أعظمهم #صحابة_رسول_الله ..
.. صلى الله عليه وسلم ..
🍂 و للدكتور / طارق عنقاوي كلمات جميلة في وصفهم
.. يقول :
(( من أعظم فوائد قراءة السيرة : شهود علو الهمة التي كان عليها النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه .. ، يظهر ذلك في أولوياتهم و في تضحياتهم وما عانوه لنشر الإسلام دون كلل ، صابرين على الغربة وضيق العيش والجراح ، بل كانوا يعدون ذلك فوزا .. ، فيصيح أحدهم وقد طعن :
⭐ (( فزت ورب الكعبة )) ⭐
.. ، و جيلنا المعاصر بحاجة لمعايشة هذه السيرة العظيمة ، لكي يدركوا (( حياة الوهم )) التي تضخ لهم اليوم في الإعلام ، وفي وسائل التواصل و بيئات التفاهة ليلا و نهارا .. تلك التي تحاول أن توهمك بحتمية النزول إلى الحضيض ، وأن هذا هو الخيار الوحيد للحياة الطبيعية لا غير ... !! 🙁
.. ، فإذا شاهد شبابنا اليوم مشاهد السيرة النبوية العطرة بقلوبهم ، فسيفقهون حتما معنى (( الحياة الحقيقية )) .. ، و سيدركون سخافة هذا الوهم المزين لهم .. ، و سيعلم أنها مجرد حياة زائفة في قصور من زجاج .. تقتات على مسايرة الإمعات لضجيج الضخ الإعلامي المفسد ... !!! 😔
.. ، أما السيرة النبوية ، فلا تكاد تقف مع مشهد من مشاهدها إلا وتشهد فيه كمال النبي صلى الله عليه وسلم ، ودلائل صدقه المعنوية والحسية الكثيرة .. ، و ترى عظمة ذلك #الجيل_الرباني العظيم الذي تربى على يده .. ، فينبني في قلبك صرح الإيمان ، فتتعالى معه إلى قمم اليقين و الهمم العالية .. ))
🌙 بسام محرم 🌙