#نبأ_الإخباريه
ابتزاز حوثي ممنهج لتجار صنعاء والعشرات مهددون بالإفلاس
تبتز الميليشيات الحوثية في شهر رمضان المواطنين والتجار في صنعاء تحت بند تجهيز «قوافل عيدية» دعماً لمجهودها الحربي، إلى جانب ما تفرضه من جبايات وإتاوات كالزكاة أو الضرائب بدعوى تحسين العاصمة أو النظافة أو توزيع السلال الغذائية.
ويشكو التجار وأصحاب رأس المال من أنهم أصبحوا عرضة للإفلاس، وأن تجارتهم وأعمالهم على وشك الانهيار جراء النهب والابتزاز الممنهج والمستمر من قبل الميليشيات الحوثية، والإتاوات المستمر فرضها من قبل الحوثيين على مدار العام، وفي مناسبات عدة، والتي تزداد في شهر رمضان وتحت مسميات مختلفة.
ويقول تجار، تحدثوا لـ«الشرق الأوسط»، إن الميليشيات الحوثية تستخدم كل أساليب الابتزاز والنهب للمواطنين والتجار والمؤسسات والمشايخ والأعيان، وإجبارهم على التبرع والتكفل بتجهيز القوافل، دون مراعاة للوضع المعيشي الذي يمر به المواطنون والمعاناة الاقتصادية بسبب الانقلاب وفساد الجماعة الموالية لإيران.
ولم تستثن الميليشيات أي مؤسسة من المؤسسات الخاضعة لها في صنعاء من تسيير القوافل، وحشد الدعم والتبرعات، بما في ذلك الجماعات الحكومية والخاصة، حيث أكد أكاديميون لـ«الشرق الأوسط» أن عناصر الميليشيات ألزمت الجامعات تسيير قوافل غذائية، وجمع تبرعات لمصلحة مقاتلي الجماعة في مختلف الجبهات
ابتزاز حوثي ممنهج لتجار صنعاء والعشرات مهددون بالإفلاس
تبتز الميليشيات الحوثية في شهر رمضان المواطنين والتجار في صنعاء تحت بند تجهيز «قوافل عيدية» دعماً لمجهودها الحربي، إلى جانب ما تفرضه من جبايات وإتاوات كالزكاة أو الضرائب بدعوى تحسين العاصمة أو النظافة أو توزيع السلال الغذائية.
ويشكو التجار وأصحاب رأس المال من أنهم أصبحوا عرضة للإفلاس، وأن تجارتهم وأعمالهم على وشك الانهيار جراء النهب والابتزاز الممنهج والمستمر من قبل الميليشيات الحوثية، والإتاوات المستمر فرضها من قبل الحوثيين على مدار العام، وفي مناسبات عدة، والتي تزداد في شهر رمضان وتحت مسميات مختلفة.
ويقول تجار، تحدثوا لـ«الشرق الأوسط»، إن الميليشيات الحوثية تستخدم كل أساليب الابتزاز والنهب للمواطنين والتجار والمؤسسات والمشايخ والأعيان، وإجبارهم على التبرع والتكفل بتجهيز القوافل، دون مراعاة للوضع المعيشي الذي يمر به المواطنون والمعاناة الاقتصادية بسبب الانقلاب وفساد الجماعة الموالية لإيران.
ولم تستثن الميليشيات أي مؤسسة من المؤسسات الخاضعة لها في صنعاء من تسيير القوافل، وحشد الدعم والتبرعات، بما في ذلك الجماعات الحكومية والخاصة، حيث أكد أكاديميون لـ«الشرق الأوسط» أن عناصر الميليشيات ألزمت الجامعات تسيير قوافل غذائية، وجمع تبرعات لمصلحة مقاتلي الجماعة في مختلف الجبهات
#النائب_عشال
يسائل الحكومة عن #شحنة تضم 130 حاوية من مادة نترات #الأمونيوم مخزنة في ميناء عدن
وجه النائب البرلماني علي عشال سؤالاً لرئيس الحكومة عن حقيقة وجود 130 حاوية محملة بنترات الأمونيوم محتجزة في ميناء عدن منذ ثلاث سنوات.
وحسب الرسالة الرسمية، حصلت #نبأ_الإخباريه على نسخة منها، والتي وجهها النائب والقيادي في حزب الإصلاح علي عشال لهيئة رئاسة مجلس النواب بغرض مساءلة الحكومة فإن الحاويات موجودة في ميناءعدن محتجزة منذ 3 سنوات وتضم 4900 طن.
وتضمن السؤال الموجه للحكومة استفساراً عن حقيقة كمية نترات الأمونيوم والغرض من استيرادها "وما هي الإجراءات الأمنية المتخذة لتحريزها ومنع أي ضرر قد تتسبب فيه، وهل ميناء عدن مكان مناسب لحفظ هذه المادة وقد رأينا الآثار الكارثية التي أحدثتها في ميناء بيروت؟".
وطالب النائب عشال الحكومة بسرعة الرد على هذا السؤال "لخطورة ما يترتب عليه وكذا ما أحدثته هذه المعلومات من حالة هلع لدى المواطنين في مدينة عدن واليمن عموماً" حسب ما جاء في الرسالة المرفوعة يوم الجمعة 7 أغسطس.
و #نفت الدائرة الإعلامية لميناء عدن، الجمعة، ما تردد عن وجود حاويات محملة بنترات الأمونيوم بالميناء
وأكدت إعلامية الميناء أن أرصفة محطة الحاويات تحتوي على مادة اليوريا (UREA 46%) العضوية والتي تستخدم كأسمدة زراعية وهي ليست بالمواد المتفجرة أو المشعة ولا تحظر عملية نقلها أو خزنها.
http://tttttt.me/suhailt
يسائل الحكومة عن #شحنة تضم 130 حاوية من مادة نترات #الأمونيوم مخزنة في ميناء عدن
وجه النائب البرلماني علي عشال سؤالاً لرئيس الحكومة عن حقيقة وجود 130 حاوية محملة بنترات الأمونيوم محتجزة في ميناء عدن منذ ثلاث سنوات.
وحسب الرسالة الرسمية، حصلت #نبأ_الإخباريه على نسخة منها، والتي وجهها النائب والقيادي في حزب الإصلاح علي عشال لهيئة رئاسة مجلس النواب بغرض مساءلة الحكومة فإن الحاويات موجودة في ميناءعدن محتجزة منذ 3 سنوات وتضم 4900 طن.
وتضمن السؤال الموجه للحكومة استفساراً عن حقيقة كمية نترات الأمونيوم والغرض من استيرادها "وما هي الإجراءات الأمنية المتخذة لتحريزها ومنع أي ضرر قد تتسبب فيه، وهل ميناء عدن مكان مناسب لحفظ هذه المادة وقد رأينا الآثار الكارثية التي أحدثتها في ميناء بيروت؟".
وطالب النائب عشال الحكومة بسرعة الرد على هذا السؤال "لخطورة ما يترتب عليه وكذا ما أحدثته هذه المعلومات من حالة هلع لدى المواطنين في مدينة عدن واليمن عموماً" حسب ما جاء في الرسالة المرفوعة يوم الجمعة 7 أغسطس.
و #نفت الدائرة الإعلامية لميناء عدن، الجمعة، ما تردد عن وجود حاويات محملة بنترات الأمونيوم بالميناء
وأكدت إعلامية الميناء أن أرصفة محطة الحاويات تحتوي على مادة اليوريا (UREA 46%) العضوية والتي تستخدم كأسمدة زراعية وهي ليست بالمواد المتفجرة أو المشعة ولا تحظر عملية نقلها أو خزنها.
http://tttttt.me/suhailt