شبكة سهيل اليمن الإخبارية
9.2K subscribers
23.8K photos
11.6K videos
30 files
106K links
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)


للتواصل عبر بوت القناة

@Adnan1234_4bot
Download Telegram
#صحيفة_بريطانية

الامارات لا تنفي دعمها للمجلس الانتقالي الجنوبي المتمرد

http://tttttt.me/suhailt
#صحيفة_بريطانية

تحذر من توسع أزمة الجوع في اليمن خلال 2020* .

قالت صحيفة “إندبندنت” البريطانية، إن العام الجاري سيكون أسوأ أعوام الجوع في اليمن، بسبب الأزمات المتلاحقة في بلد دمرته الحرب.
وحسب تقرير سابق للأمم المتحدة نشر في منتصف فبراير (شباط) 2019م، فإن هناك “أكثر من مليوني طفل يمني يعاني من سوء التغذية، كما يموت طفل كل 10 دقائق لأسباب يمكن تجنبها، بما في ذلك سوء التغذية وأمراض يقي منها التحصين.”.
وأوضحت الصحيفة في تقرير لها، أن أكثر من نصف سكان اليمن كانوا يعتمدون على المساعدات الغذائية التي تأتي من الخارج، فيما سيبلغ عدد هؤلاء رقما قياسيا جديدا بسبب تفشي فيروس كورونا.
وذكرت الصحيفة أن الحرب الأهلية وغارات التحالف والفيضانات وموجة الجراد الصحراوي، فاقمت من أزمة اليمن، لتكون أسوء أزمة إنسانية يشهدها العالم.
وبحسب الصحيفة فإن الأمم المتحدة اضطرت بالفعل إلى إغلاق البرامج الحيوية، بما في ذلك التي تعالج الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية بسبب نقص التمويل.
ويعرقل التحالف إعادة تصدير النفط إلى خارج البلاد منذ العام 2015، إلا بحدود دنيا ما يضاعف من حجم المعاناة لدى اليمنيين، حيث يشغل النفط في اليمن 70% من موازنة الحكومة، يضاف إليه إعلاق المطارات والمواطئ وتعطيل أغلب مصالح البلاد الحيوية.
وفي الثاني من يونيو (حزيران) الماضي نظمت السعودية والأمم المتحدة مؤتمر المانحين الافتراضي لليمن، حيث شارك فيه ما يزيد على 126 جهة، منها 66 دولة، و15 منظمة أممية، و3 منظمات حكومية دولية، وأكثر من 39 منظمة غير حكومية، إضافة إلى البنك الإسلامي للتنمية، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، والاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر الدولي، وبلغت التعهدات المالية التي أعلن عنها خلال المؤتمر 1.350 مليار دولار، من أصل 2.4 مليار دولار كانت تطمح لها الأمم المتحدة.

http://tttttt.me/suhailt
#صحيفة_بريطانية

تكشف عن بوادر اتفاق "سعودي إيراني" لإنهاء الحرب في اليمن

#متابعات:
قالت صحيفة "ذا تايمز" البريطانية اليوم الثلاثاء، إن الرئيس الايراني السابق محمود أحمدي نجاد، عاد إلى دائرة الضوء مجددًا عبر نداء من أجل السلام في اليمن.

 وأكد نجاد لصحيفة "التايمز" أنه كتب رسالة شخصية إلى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ، وأغدق عليه الثناء واقترح أن يجدوا طريقًا مقبولاً للخروج من الحرب. وقال نجاد للتايمز عبر الهاتف من طهران "هذه الحرب ليس لها سبب منطقي أو واضح وراءها " هذا نتاج لبعض التنافسات". 
ونقلت وسائل اعلامية الاسبوع الماضي عن الرئيس الإيراني السابق، محمود أحمدي نجاد، قوله لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان: "إن الحرب في اليمن، لن تثمر غير الدمار وقتل الأبرياء، داعياً إلى وضع حد لتفاقم الوضع الإنساني وإنهاء الحرب والخصومة".

 وأضاف بأن الصراع في اليمن "أدى إلى تشديد المنافسة والمعاداة كما أدى إلى ابتعاد دول المنطقة وشعوبها عن التعاون البناء"، وفقاً لوسائل اعلامية سعودية.
 
وتابع الرئيس الإيراني السابق في الرسالة التي بعث نسخة منها إلى الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش: "لا يخفى على أحد بأنه مهما تطول هذه الحرب، فلن تثمر غير الدمار وقتل الأبرياء من الجانبين، ولا منتصر فيها، ففي نهاية المطاف سيخسر الجميع".
 
 واقترح نجاد "تشكيل لجنة تضم عدداً من الشخصيات الموثوقة عالمياً والمعنية بالحرية والعدالة لإجراء محادثات مع الطرفين المتخاصمين (في اليمن) وذلك بهدف إنهاء الأزمة وإحلال السلام والصداقة". 
 
وقال نجاد مخاطباً ابن سلمان: "إنني على ثقة بأن سماحتكم في الرد على مطالب شعوب المنطقة والمجتمع الإنساني منكم، وبالتأمل الجيد في نتائج هذه الحرب المدمرة، ستقومون بعمل تذكرون به خيرا". 
 
واستطرد "أعرف أن الوضع القائم لا يرضيكم، وأن ما يحدث يوميا ويذهب ضحيته الأبرياء وتدمر البنى التحتية قد يلُم بكم الهم والحزن... ولذلك ترحبون بسلام عادل. وأثق تماما بأنه بمرافقتكم وبتعاونكم البناء يمكننا تطبيق مبادرات مؤثرة من شأنها أن تلعب دوراً أساسياً في وضع الحد من تفاقم الوضع القائم وإنهاء الحرب والخصومة".
 
 وأشار أحمدي نجاد إلى أنه يتقدم بالمبادرة بصفته "عضوا من المجتمع الإنساني تصله يومياً أنباء الأزمات العالمية من هنا وهناك، وخاصة في ما يتعلق باليمن ويتأثر منها كثيرا". 
واضاف "رأى أن المسؤولية الإنسانية تفرض على الجميع السعي بكل ما يملكون من طاقة من أجل وضع نهاية لهذه الحرب وإحلال السلام والصداقة والتعاون".

http://tttttt.me/suhailt
#صحيفة_بريطانية

المعلم اليمني في يومه العالمي "إخفاء وتعذيب وإعدام"

يومه العالمي "إخفاء وتعذيب وإعدام"

الجمعة، 8 اكتوبر 2021 الساعة14:07 مساءً

قالت صحيفة الاندبندنت البريطانية، إن ذكرى اليوم العالمي للمعلم تحل منذ سنوات حزينة على المعلمين في اليمن، مؤكدة أن ذات الذكرى هذا العام، تعدّ الأقسى على المعلمين اليمنيين. 
 
وأضافت الصحيفة أنه "قبل حلول عيدهم السنوي بأيام نفذت ميليشيات الحوثي حكماً بالإعدام في حق ثلاثة معلمين، هم: محمد محمد المشخري مدرس محو أمية، ومحمد يحيى نوح موظف في المركز التعليمي، وإبراهيم محمد عبد الله العاقل معلم من أبناء محافظة الحديدة، قضى كل منهم قرابة العشرين عاماً من العمل في مهنة التعليم لتكون مكافأة نهاية الخدمة إعدامهم.
 
وكانت ميليشيات الحوثي قد نفذت في سبتمبر (أيلول) الماضي حكم الإعدام في تسعة أشخاص، اتهمتهم بالضلوع في مقتل القيادي في الجماعة صالح الصماد في أبريل (نيسان) عام 2018 بغارة جوية نفذها التحالف العربي لاستعادة الشرعية باليمن.
 
وقالت الميليشيا في بيان لها، إن "النيابة العامة أعدمت المدانين رمياً بالرصاص في حضور حشد كبير من الأشخاص، منهم مسؤولون (حوثيون) وأقارب القتيل في العاصمة صنعاء، بعد أن أدينوا بالتورط في قتل الصماد، وتشمل التهم الموجهة لهم التجسس ونقل معلومات حساسة"، إلا أن محامي المتهمين نفى التهمة.
 
وكانت عملية الإعدام التي شملت قاصراً قد لاقت انتقادات واسعة من منظمات دولية وحكومات غربية وصفتها بـ"الوحشية"، وقال التحالف، إن تصفية الصماد تمت بعملية استخباراتية دقيقة لا علاقة بالمعدمين الـ9 بها.
 
600 معلم
 
ونقلت الصحيفة البريطانية عن يحيى اليناعي، المسؤول الإعلامي لنقابة المعلمين اليمنيين، قوله: إن المعلمين الثلاثة "تعرضوا للإخفاء القسري في 16 سبتمبر (أيلول) من عام 2018، ولاقوا تعذيباً شديداً على مدى أشهر قبل أن تعلن الجماعة التهمة الزائفة بحقهم".
 
وأضاف اليناعي "عدد المختطفين في سجون الحوثيين من المعلمين 600 معلم، وعدد الذين انقطعت رواتبهم في مناطق سيطرة الجماعة 130 ألف معلم ومعلمة".
 
وفي سبتمبر 2016 أعلنت جماعة الحوثي تعليق صرف رواتب الموظفين الحكوميين في مناطق سيطرتها، بمبرر انعدام السيولة في البنك المركزي بصنعاء في الوقت الذي كانت احتياطياته قبل انقلابه على الشرعية في 2014 قد بلغت ستة مليارات دولار. 
 
البحث عن مهنة أخرى
 
بينما اضطر معلمون آخرون بسبب الوضع المتأزم إلى التخلي عن مهنة التعليم والبحث عن مهنة أخرى تكفل لهم دخلاً بديلاً يعيلون به أنفسهم وأسرهم.
 
ويقول معلم يدعى مهدي قاسم، التقت به "اندبندنت عربية"، إنه غادر الريف الذي كان يسكنه ويدرس فيه بعد انعدام كل الوسائل وانقطاع الراتب، وسكن صنعاء مع عائلته، ويعمل حالياً في دوام على فترتين وبمساعدة أبنائه للإيفاء بمتطلبات الحياة في المدينة، لكنه يتمنى أن تكون هناك حلول فيما يخص رواتب المدرسين، فمن قضى أكثر من عشر سنوات في قطاع التعليم من الصعب عليه العودة إلى الأعمال الشاقة. 
 
العودة إلى المزرعة
 
أما محمد الأمين، وهو مدرس في محافظة ريمة شمال غربي اليمن، فقد عرض بعضاً من مقتنياته الشخصية للبيع على وسائل التواصل الاجتماعي بعد انقطاع راتبه، لكنه اليوم أصبح مزارعاً ولديه مشتل لزراعة الخضار والفواكه، وغالباً ما يقوم بتوجيه المزارعين حول الزراعة ونقل تجاربه لهم عبر المنصات الاجتماعية، ودعا بقية زملائه ممن ضاقت بهم الحال للعودة إلى الزراعة. 
 
وفي محافظة مأرب شرق اليمن، المحافظة التي تشهد أطرافها مواجهات منذ ست سنوات، قام مجموعة من الطلاب الخريجين عام 2013 من مدرسة الميثاق أكبر المدارس الحكومية في المدينة، بتكريم مدرسي المدرسة بشهادة تقديرية ومبالغ مالية في يوم المعلم، يقول الخريجون إن الخطوة هي وفاء وتقدير للمعلمين. 
 
معلمون في مخيمات النازحين 
 
ولا تخلو مخيمات النازحين من المعلمين اليمنيين، مثل هند المغربي التي كانت تدرس الرياضيات قبل أن تحزم حقائبها هرباً من شبح الحرب وتستقر في مخيم السويداء شمال مدينة مأرب.
 
وتقول عن حالها في المخيم "لا يوجد يوم عالمي للمعلم في مخيمات النزوح بسبب الضغوطات وغياب الدخل المادي، الرواتب قليلة لا تكفي إلى نهاية الشهر، ولا تأتي إلا وقد بتنا مديونين، إضافة إلى أن فصول المخيم غير جاهزة، لا كهرباء ولا تكييف". 
 
وأردفت "الرسالة التي أحب توجيهها لوزارة التعليم، هي أن عليكم دعم المعلم فهو الأساس وهو الكل في الكل، إذا كان المعلم بخير فالأجيال المقبلة ستكون بخير".


t.me/suhailt
#صحيفة_بريطانية

إحراز تقدم في ملف معابر تعز.. ووفد عُماني في صنعاء لإقناع الحوثيين بالحوار مع المجلس الرئاسي

كشفت صحيفة لندنية، السبت، عن إحراز تقدم في ملف فتح معابر تعز تنفيذاّ لبنود الهُدنة الأممية، وسط تحركات مكثفة تقودها الأمم المتحدة وسلطنة عمان لتوطيد وقف إطلاق النار، والشروع في تنفيذ خطوات جديدة لبناء الثقة بين أطراف الصراع، بما يقود إلى عملية سلام شامل.
ونقلت صحيفة "العربي الجديد"، عن مصدر أممي التأكيد على "إحراز تقدم في قضية فتح معابر تعز".
وقالت الصحيفة، إنه "من المتوقع أن تتفق جماعة الحوثيين والقوات الحكومية على فتح أحد المعابر الواقعة شماليّ المدينة خلال اليومين المقبلين".
وأضاف المصدر نفسه أن الأمم المتحدة تطمح إلى الانتقال إلى خطوات جديدة خلال الأيام المقبلة، وخصوصاً في ما يتعلق بتحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين، ومعالجة الانقسام الاقتصادي.
وبالتوازي مع تحركات يقودها المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، استأنفت سلطنة عمان جهود الوساطة العلنية في الملف اليمني، وذلك بوصول وفد رفيع من الديوان السلطاني إلى صنعاء، أمس الجمعة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة القول إن الوفد العماني، "يسعى لإقناع قيادة جماعة الحوثيين بتنفيذ خطوات جديدة لبناء الثقة، وعلى رأس ذلك إطلاق الأسرى والمعتقلين بشكل كامل، ثم الانتقال إلى الملفات الاقتصادية".
وأشارت المصادر نفسها إلى أن الوسطاء العمانيين سيعملون خلال زيارتهم لصنعاء للدفع نحو إجراء مشاورات مباشرة بين جماعة الحوثيين والمجلس الرئاسي المعترف به دولياً، بناءً على رغبة سعودية.

t.me/suhailt
👍21👎1
#صحيفة_بريطانية:
ايران تدفع 100 دولار شهريا لكل عنصر يقاتل في صفوف مليشيا الحوثي

.

شبكة سهيل اليمن الأخبارية
t.me/suhailt
👎7💯3