#صحيفة_العربي_الجديد
جماعة الحوثي المسلحة استقبلت بدء المبعوث الأممي الجديد إلى اليمن، هانس غروندبرغ، مهمامه، بتوجيه رسائل سلبية عبر الوعيد بتوسيع رقعة العنف لتشمل كافة المحافظات الخاضعة للحكومة المعترف بها دولياً، وعدم الاكتفاء بالهدف السابق المتمثل في محافظة مأرب وحقولها النفطية والغازية.
وأضافت: كما يترافق ذلك مع استئناف الهجمات على الأراضي السعودية، بما في ذلك إعلان التحالف العربي، أمس السبت، اعتراض وتدمير ثلاث طائرة مسيرة مفخخة وثلاثة صواريخ باليستية أطلقها الحوثيون باتجاه السعودية، هي الثالثة خلال 24 ساعة.
ومن شأن تصعيد الحوثيين تعقيد مهمة غروندبرغ، الذي يتسلم منصبه رسمياً اليوم الأحد، بعد نحو شهر من تعيينه خلفاً للبريطاني مارتن غريفيث، والرامية لإقناع الحوثيين بالإنصات لدعوات السلام ووقف الهجوم على مأرب، بشكل أكبر من السابق.
t.me/suhailt
جماعة الحوثي المسلحة استقبلت بدء المبعوث الأممي الجديد إلى اليمن، هانس غروندبرغ، مهمامه، بتوجيه رسائل سلبية عبر الوعيد بتوسيع رقعة العنف لتشمل كافة المحافظات الخاضعة للحكومة المعترف بها دولياً، وعدم الاكتفاء بالهدف السابق المتمثل في محافظة مأرب وحقولها النفطية والغازية.
وأضافت: كما يترافق ذلك مع استئناف الهجمات على الأراضي السعودية، بما في ذلك إعلان التحالف العربي، أمس السبت، اعتراض وتدمير ثلاث طائرة مسيرة مفخخة وثلاثة صواريخ باليستية أطلقها الحوثيون باتجاه السعودية، هي الثالثة خلال 24 ساعة.
ومن شأن تصعيد الحوثيين تعقيد مهمة غروندبرغ، الذي يتسلم منصبه رسمياً اليوم الأحد، بعد نحو شهر من تعيينه خلفاً للبريطاني مارتن غريفيث، والرامية لإقناع الحوثيين بالإنصات لدعوات السلام ووقف الهجوم على مأرب، بشكل أكبر من السابق.
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
#صحيفة_العربي_الجديد
القوات الإماراتية تستعد لمغادرة منشأة بلحاف النفطية في محافظة شبوة جنوب شرقيّ اليمن التي تطلّ على بحر العرب، عقب مغادرة القوات السعودية بكامل عتادها من مطار مدينة عتق عاصمة المحافظة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر عسكرية وسياسية في شبوة، قولها، إنّ القوات الإماراتية في منطقة بلحاف، التي تتخذ من منشأة بلحاف الغازيّة التابعة لشركة “توتال” الفرنسية مقراً لها منذ خمس سنوات، تستعد لمغادرة المنشأة ضمن خطة بدأتها الإمارات في الانسحاب من معسكر العلم في مديرية جردان شرقيّ مدينة عتق.
وقالت المصادر إنّ الإمارات كانت قد سحبت جزءاً من قواتها في بلحاف إلى حضرموت، بعد تصاعد التوتر الشهر الماضي مع قوات الحكومة اليمنية الشرعية في شبوة المطالبة بانسحاب الإمارات من المنطقة، وخصوصاً منشأة بلحاف، لإعادة تشغيل المنشأة وتصدير الغاز الطبيعي المسال من المنشأة المطلة على بحر العرب، الذي تتولاه شركة “توتال” الفرنسية، والمتوقفة منذ بداية الحرب، وتُعدّ أكبر المشاريع الاستثمارية في اليمن.
الامارات أبدت رغبتها في الانسحاب بعد ضغوط سابقة كادت تؤدي إلى انفجار الوضع العسكري في منطقة بلحاف، بعد فرض قوات الجيش التابعة لمحور عتق حصاراً على منطقة بلحاف قبل أن يتدخل السعوديون وتشكَّل لجنة وساطة أدّت إلى طلب القوات الإماراتية من اللجنة مهلة من شهرين إلى ثلاثة أشهر حتى تنسحب
انسحاب قوات الإمارات قد يجبر قوات النخبة الشبوانية التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي الموجودة في #بلحاف إلى جانب قوات الإمارات، على مغادرة بلحاف، على غرار ما حدث مع قوات النخبة في معسكر العلم.
تُعدّ القوات الإماراتية الموجودة في #بلحاف، آخر قوات للتحالف السعودي الإماراتي في #شبوة ، لذلك فإنه في حال مغادرة هذه القوات، تنتقل شبوة لتكون تحت سلطات الشرعية بشكل كامل، باستثناء الأجزاء التي يسيطر عليها الحوثيون في بيحان.
t.me/suhailt
القوات الإماراتية تستعد لمغادرة منشأة بلحاف النفطية في محافظة شبوة جنوب شرقيّ اليمن التي تطلّ على بحر العرب، عقب مغادرة القوات السعودية بكامل عتادها من مطار مدينة عتق عاصمة المحافظة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر عسكرية وسياسية في شبوة، قولها، إنّ القوات الإماراتية في منطقة بلحاف، التي تتخذ من منشأة بلحاف الغازيّة التابعة لشركة “توتال” الفرنسية مقراً لها منذ خمس سنوات، تستعد لمغادرة المنشأة ضمن خطة بدأتها الإمارات في الانسحاب من معسكر العلم في مديرية جردان شرقيّ مدينة عتق.
وقالت المصادر إنّ الإمارات كانت قد سحبت جزءاً من قواتها في بلحاف إلى حضرموت، بعد تصاعد التوتر الشهر الماضي مع قوات الحكومة اليمنية الشرعية في شبوة المطالبة بانسحاب الإمارات من المنطقة، وخصوصاً منشأة بلحاف، لإعادة تشغيل المنشأة وتصدير الغاز الطبيعي المسال من المنشأة المطلة على بحر العرب، الذي تتولاه شركة “توتال” الفرنسية، والمتوقفة منذ بداية الحرب، وتُعدّ أكبر المشاريع الاستثمارية في اليمن.
الامارات أبدت رغبتها في الانسحاب بعد ضغوط سابقة كادت تؤدي إلى انفجار الوضع العسكري في منطقة بلحاف، بعد فرض قوات الجيش التابعة لمحور عتق حصاراً على منطقة بلحاف قبل أن يتدخل السعوديون وتشكَّل لجنة وساطة أدّت إلى طلب القوات الإماراتية من اللجنة مهلة من شهرين إلى ثلاثة أشهر حتى تنسحب
انسحاب قوات الإمارات قد يجبر قوات النخبة الشبوانية التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي الموجودة في #بلحاف إلى جانب قوات الإمارات، على مغادرة بلحاف، على غرار ما حدث مع قوات النخبة في معسكر العلم.
تُعدّ القوات الإماراتية الموجودة في #بلحاف، آخر قوات للتحالف السعودي الإماراتي في #شبوة ، لذلك فإنه في حال مغادرة هذه القوات، تنتقل شبوة لتكون تحت سلطات الشرعية بشكل كامل، باستثناء الأجزاء التي يسيطر عليها الحوثيون في بيحان.
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot