#وكالة_الصحافة_الفرنسية
مثالاً.. للتضليل الإعلامي #المُنسّق ومتناسق مع "أكاذيب الحوثي" حول #مارب تزامناً مع هجمات #الحوثيين
ليست المرة الأولى #التي تنشر فيها وكالة #الصحافة الفرنسية أخباراً غير دقيقة #متماهية مع خطاب الحوثيين؛ ففي التاسع #من شهر مارس الماضي نشرت خبراً عن #سيطرة الحوثيين على مواقع #هي في الأصل تحت سيطرتها منذ ابريل #عام 2015
في 16 مارس #نشرت الوكالة تقريراً بعنوان "معركة #مأرب تفتح باباً لتنظيم #القاعدة لإعادة رص صفوفه في اليمن"؛ تقرير ممتلئ #بالأكاذيب، ويروج لما يحاول #الحوثيون ترويجه حول تواجد القاعدة في #مارب، وانخراط عناصرها #في صفوف المقاومة التي تقاتل #الحوثيين
صورة لتقرير #الوكالة الفرنسية الممتلئ بالأكاذيب #والدعاية الحوثية بشأن #القاعدة في مارب
اللافت #للنظر، والمثير للاستغراب أيضا، هو أن #موقع صحيفة "العربي الجديد"نشر تقريراً #مشابهاً في مضمونه على الفيسبوك، #ممولاً، ما يدعو للتساؤل حول حرص #الصحيفة على دفع المال لنشر هذا التقرير، #تحديداً، ممولاً لكي يظهر على #نطاق واسع في اليمن بغرض وصوله إلى #أكبر قدر من المتابعين #اليمنيين
t.me/suhailt
مثالاً.. للتضليل الإعلامي #المُنسّق ومتناسق مع "أكاذيب الحوثي" حول #مارب تزامناً مع هجمات #الحوثيين
ليست المرة الأولى #التي تنشر فيها وكالة #الصحافة الفرنسية أخباراً غير دقيقة #متماهية مع خطاب الحوثيين؛ ففي التاسع #من شهر مارس الماضي نشرت خبراً عن #سيطرة الحوثيين على مواقع #هي في الأصل تحت سيطرتها منذ ابريل #عام 2015
في 16 مارس #نشرت الوكالة تقريراً بعنوان "معركة #مأرب تفتح باباً لتنظيم #القاعدة لإعادة رص صفوفه في اليمن"؛ تقرير ممتلئ #بالأكاذيب، ويروج لما يحاول #الحوثيون ترويجه حول تواجد القاعدة في #مارب، وانخراط عناصرها #في صفوف المقاومة التي تقاتل #الحوثيين
صورة لتقرير #الوكالة الفرنسية الممتلئ بالأكاذيب #والدعاية الحوثية بشأن #القاعدة في مارب
اللافت #للنظر، والمثير للاستغراب أيضا، هو أن #موقع صحيفة "العربي الجديد"نشر تقريراً #مشابهاً في مضمونه على الفيسبوك، #ممولاً، ما يدعو للتساؤل حول حرص #الصحيفة على دفع المال لنشر هذا التقرير، #تحديداً، ممولاً لكي يظهر على #نطاق واسع في اليمن بغرض وصوله إلى #أكبر قدر من المتابعين #اليمنيين
t.me/suhailt