#حجة|عـــــــاجل
القيادي الحوثي #عبدالله_محمد_حسن_دمار يقوم بتهجم الى منازل المواطنون #بعزلة_قطبة ويقتاد #الاطفال بتهديد #السلاح في مديرية #عبس
#حجة|عـــــاجل
القيادي الحوثي #عبدالله_محمد_حسن_دمار ومرافقية #محمد_احمد_هادي_زايد
#علي_علي_كبير_زيلع
يقومون #باطلاق النار الى ام طفل اثناء تصديها لهم ومنعهم من اخذ طفلها البالغ #19 سنة
#حجة| عاجل
يعتبر هذا القيادي هو مسؤل التجنيد في عزلة قطبة والزج بالاطفال في مديرية #عبس الى محارق الموت في جبهات #حرض و #مستبأ #
http://tttttt.me/suhailt
القيادي الحوثي #عبدالله_محمد_حسن_دمار يقوم بتهجم الى منازل المواطنون #بعزلة_قطبة ويقتاد #الاطفال بتهديد #السلاح في مديرية #عبس
#حجة|عـــــاجل
القيادي الحوثي #عبدالله_محمد_حسن_دمار ومرافقية #محمد_احمد_هادي_زايد
#علي_علي_كبير_زيلع
يقومون #باطلاق النار الى ام طفل اثناء تصديها لهم ومنعهم من اخذ طفلها البالغ #19 سنة
#حجة| عاجل
يعتبر هذا القيادي هو مسؤل التجنيد في عزلة قطبة والزج بالاطفال في مديرية #عبس الى محارق الموت في جبهات #حرض و #مستبأ #
http://tttttt.me/suhailt
من مهام اللجنة #التي العميد/امجد خالد
عضوا #فيها
-ترتيب ألوية الحماية #الرئاسية بالعاصمة المؤقتة #عدن
-سحب #السلاح الثقيل من معسكرات المجلس الانتقالي #وضم قواتها إلى #وزارتي الداخلية والدفاع حسب مخرجات اتفاق #الرياض.
#عدن_ترحب_بالعميد_امجد_خالد
https://tttttt.me/suhailt
عضوا #فيها
-ترتيب ألوية الحماية #الرئاسية بالعاصمة المؤقتة #عدن
-سحب #السلاح الثقيل من معسكرات المجلس الانتقالي #وضم قواتها إلى #وزارتي الداخلية والدفاع حسب مخرجات اتفاق #الرياض.
#عدن_ترحب_بالعميد_امجد_خالد
https://tttttt.me/suhailt
#أعلان_خاص_بشبوة
#الإخوة_المواطنين:
تهنئكم الإدارة العامة لشرطة محافظة شبوة بمناسبة عيد الأضحى المبارك وتود تنبيهكم بأنه:
#يمنع منعاً باتاً اصطحاب اي نوع من انواع #السلاح إلى #مصلى_العيد، ومن يخالف ذلك فإنه #سيتحمل_المسؤولية الكاملة
مع تحيات
#الإدارة_العامة_لشرطة_محافظة_شبوة
t.me/suhailt
#الإخوة_المواطنين:
تهنئكم الإدارة العامة لشرطة محافظة شبوة بمناسبة عيد الأضحى المبارك وتود تنبيهكم بأنه:
#يمنع منعاً باتاً اصطحاب اي نوع من انواع #السلاح إلى #مصلى_العيد، ومن يخالف ذلك فإنه #سيتحمل_المسؤولية الكاملة
مع تحيات
#الإدارة_العامة_لشرطة_محافظة_شبوة
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
مليشيا #الحوثي
#تجبر عشرات #الأطفال على حمل #السلاح والتخندق في #خطوط التماس جنوبي #الحديدة
يني يمن
السبت 26 فبراير ,2022 م
أجبرت مليشيات الحوثي الإرهابية عشرات الأطفال على حمل السلاح والتخندق في خطوط التماس بمحافظة الحديدة جنوبي المحافظة (غربي اليمن)
وكسفت مصادر محلية ـالتي فضلت عدم الكشف عن هويتها خشية الملاحقة ـ، إن مشرفين حوثيين وقيادات محلية في مديريات (التحيتا ـ زبيد ـ الجراحي)، تقوم بنزول ميداني إلى القرى والأرياف وتُجبر الأطفال على حمل السلاح والتوجه نحو خطوط التماس الممتدة من ميناء الحمية على ساحل البحر الأحمر، وحتى غرب جبل راس إلى الشمال من مديرية حيس الخاضعة لسيطرة القوات المشتركة.
وأضافت وفقا لما نقلته "يمن شباب" أن المشرفين والقيادات الحوثية المحلية، تأخذ الأطفال من المدارس وساحات اللعب والمساجد دون علم أهاليهم وتخضعهم لتدريبات بسيطة قبل أن تُجبرهم على التخندق بالمتارس في النوبات الليلية.
وأشارت إلى أن المليشيا تتعمد وضع هؤلاء الأطفال كدروع بشرية وخطوط دفاع أولى في جريمة ضد الطفولة.
وقالت "يمن شباب نت" أنها تأكدت من ثمان حالات على الأقل ـ يحتفظ الموقع بأسمائهم ـ في مديرية الجراحي المجاورة لمديرية حيس.
يأتي ذلك في الوقت الذي دفعت المليشيا بالعشرات من مقاتليها في جبهات جنوبي الحديدة التي تشهد اشتباكات متقطعة إلى جبهات محافظة حجة المشتعلة.
وكانت مليشيا الحوثي قد أنشأت في الأشهر الماضية خنادق ونقاط تمترس على طول الخط الفاصل بين مناطق سيطرتها إلى الجنوب من التحيتا والجراحي، ومناطق سيطرة القوات المشتركة إلى الشمال من الخوخة وحيس جنوبي الحديدة.
t.me/suhailt
#تجبر عشرات #الأطفال على حمل #السلاح والتخندق في #خطوط التماس جنوبي #الحديدة
يني يمن
السبت 26 فبراير ,2022 م
أجبرت مليشيات الحوثي الإرهابية عشرات الأطفال على حمل السلاح والتخندق في خطوط التماس بمحافظة الحديدة جنوبي المحافظة (غربي اليمن)
وكسفت مصادر محلية ـالتي فضلت عدم الكشف عن هويتها خشية الملاحقة ـ، إن مشرفين حوثيين وقيادات محلية في مديريات (التحيتا ـ زبيد ـ الجراحي)، تقوم بنزول ميداني إلى القرى والأرياف وتُجبر الأطفال على حمل السلاح والتوجه نحو خطوط التماس الممتدة من ميناء الحمية على ساحل البحر الأحمر، وحتى غرب جبل راس إلى الشمال من مديرية حيس الخاضعة لسيطرة القوات المشتركة.
وأضافت وفقا لما نقلته "يمن شباب" أن المشرفين والقيادات الحوثية المحلية، تأخذ الأطفال من المدارس وساحات اللعب والمساجد دون علم أهاليهم وتخضعهم لتدريبات بسيطة قبل أن تُجبرهم على التخندق بالمتارس في النوبات الليلية.
وأشارت إلى أن المليشيا تتعمد وضع هؤلاء الأطفال كدروع بشرية وخطوط دفاع أولى في جريمة ضد الطفولة.
وقالت "يمن شباب نت" أنها تأكدت من ثمان حالات على الأقل ـ يحتفظ الموقع بأسمائهم ـ في مديرية الجراحي المجاورة لمديرية حيس.
يأتي ذلك في الوقت الذي دفعت المليشيا بالعشرات من مقاتليها في جبهات جنوبي الحديدة التي تشهد اشتباكات متقطعة إلى جبهات محافظة حجة المشتعلة.
وكانت مليشيا الحوثي قد أنشأت في الأشهر الماضية خنادق ونقاط تمترس على طول الخط الفاصل بين مناطق سيطرتها إلى الجنوب من التحيتا والجراحي، ومناطق سيطرة القوات المشتركة إلى الشمال من الخوخة وحيس جنوبي الحديدة.
t.me/suhailt
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
#شاهد_بالفيديو محافظة #عمران فيديو متداول لعناصر مليشيا الحوثي وهم يدربون #الأطفال في المراكز الصيفية على فك وتركيب واستخدام الاسلحة وفي داخل قاعات الفصول الدراسية بالمدارس الحكومية !!! في الوقت الذي كثرت جرائم القتل وخصوصا قتل الأقارب في مختلف المناطقة…
#فيديو
#يوثق تدريب #أطفال على حمل #السلاح وكيفية #استخدامه في أحد المراكز #الصيفية الحوثية
أظهر مقطع فيديو، قياديا في مليشيات الحوثي الانقلابية، في أحد المراكز الصيفية التي تقيمها المليشيات، هو يدرب أطفالا ويلقّنهم على حمل السلاح وكيفية استخدامه.
ويظهر الفيديو، القيادي الحوثي وهو يقدم شرحا تفصيليا عن السلاح، ثم أجرى تدريبا عمليا للأطفال حول كيفية استخدامه.
وتستغل المليشيات مايسمى بـ"المراكز الصيفية" لاستدراج الأطفال الذين لا يتجاوز أعمالهم 12 سنة، وتعبئهم بالأفكار المتطرفة وشعارات الموت والعنف والكراهية، وإرسالهم لجبهات القتال.
وأكدت العديد من المنظمات أن آلاف الأطفال أجبروا على الانخراط في القتال، عبر وسائل عدة اعتمدتها الميليشيات سواء بالترهيب أو الترغيب، فضلا عن الابتزاز. ولفتت إلى تعرض هؤلاء ممن نجوا من الموت على الجبهات، لصدمات مروعة، وحتى عمليات اغتصاب وتحرش.
وكان فريق الخبراء التابع لمجلس الأمن الدولي، رصد بعض المدارس والمساجد التي يستخدمها الحوثيون لنشر عقيدتهم بين الأطفال، ترويج هذه المناشط لخطاب الكراهية والعنف.
وأشار إلى استغلال الحوثيين المساعدات الإنسانية من خلال توفيرها أو منع الأسر من الحصول عليها على أساس مشاركة الأطفال في أنشطة الحوثي، لافتاً إلى مشاركة البعض خوفاً على حياتهم أو منع الحوثيين وصول المساعدة الإنسانية إليهم.
وثق تقرير الخبراء، مقتل 1406 أطفال زجّ بهم الحوثيون في ساحات المعارك عام 2020، و562 طفلاً بين يناير (كانون الثاني) ومايو (أيار) عام 2021، مشيراً إلى أن أعمار الأطفال تراوحت بين 10 إلى 17 سنة، ومعظمهم قتلوا في محافظات عمران وذمار وحجة والحديدة وإب، إضافة إلى صعدة وصنعاء.
وفي وقت سابق استغربت الحكومة استمرار الصمت المطبق من قبل المجتمع الدولي، وعدم اتخاذه أي خطوة لوقف عمليات تجنيد ميليشيا الحوثي للأطفال، واتخاذهم وقودا لحربها العبثية، والتي تأتي في ظل إعلان الهدنة الأممية والجهود التي تبذل للوصول لوقف شامل لإطلاق النار، وحل سياسي شامل وفق المرجعيات.
وقال وزير الاعلام معمر الإرياني إن المشاهد التي تتسرب من داخل ما يسمى «مراكز صيفية» لقيادات في ميليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، وهي تستدرج الأطفال وتعبئهم بالأفكار المتطرفة وشعارات الموت والعنف والكراهية، يؤكد استعداداتها لدورة تصعيد جديدة، ومضيها في أوسع عمليات لتجنيد الأطفال في تاريخ البشرية.
وجدد مطالبة المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوثين الأممي والأمريكي باتخاذ موقف قوي وواضح من هذه الجريمة النكراء، والضغط لوقف عمليات تجنيد ميليشيا الحوثي الإرهابية للأطفال، وملاحقة المسؤولين عنها من قيادات وعناصر الميليشيا، وإدراجهم ضمن قوائم الإرهاب الدولية.
يذكر أن مسؤولا عسكريا في ميليشيات الحوثي كان أفاد عام 2018 بتجنيد 18 ألف طفل بحلول ذلك الوقت. كما أكد جنود أطفال سابقون أنه تم تجنيد صبية لا تتجاوز أعمارهم 10 سنوات.
t.me/suhailt
#يوثق تدريب #أطفال على حمل #السلاح وكيفية #استخدامه في أحد المراكز #الصيفية الحوثية
أظهر مقطع فيديو، قياديا في مليشيات الحوثي الانقلابية، في أحد المراكز الصيفية التي تقيمها المليشيات، هو يدرب أطفالا ويلقّنهم على حمل السلاح وكيفية استخدامه.
ويظهر الفيديو، القيادي الحوثي وهو يقدم شرحا تفصيليا عن السلاح، ثم أجرى تدريبا عمليا للأطفال حول كيفية استخدامه.
وتستغل المليشيات مايسمى بـ"المراكز الصيفية" لاستدراج الأطفال الذين لا يتجاوز أعمالهم 12 سنة، وتعبئهم بالأفكار المتطرفة وشعارات الموت والعنف والكراهية، وإرسالهم لجبهات القتال.
وأكدت العديد من المنظمات أن آلاف الأطفال أجبروا على الانخراط في القتال، عبر وسائل عدة اعتمدتها الميليشيات سواء بالترهيب أو الترغيب، فضلا عن الابتزاز. ولفتت إلى تعرض هؤلاء ممن نجوا من الموت على الجبهات، لصدمات مروعة، وحتى عمليات اغتصاب وتحرش.
وكان فريق الخبراء التابع لمجلس الأمن الدولي، رصد بعض المدارس والمساجد التي يستخدمها الحوثيون لنشر عقيدتهم بين الأطفال، ترويج هذه المناشط لخطاب الكراهية والعنف.
وأشار إلى استغلال الحوثيين المساعدات الإنسانية من خلال توفيرها أو منع الأسر من الحصول عليها على أساس مشاركة الأطفال في أنشطة الحوثي، لافتاً إلى مشاركة البعض خوفاً على حياتهم أو منع الحوثيين وصول المساعدة الإنسانية إليهم.
وثق تقرير الخبراء، مقتل 1406 أطفال زجّ بهم الحوثيون في ساحات المعارك عام 2020، و562 طفلاً بين يناير (كانون الثاني) ومايو (أيار) عام 2021، مشيراً إلى أن أعمار الأطفال تراوحت بين 10 إلى 17 سنة، ومعظمهم قتلوا في محافظات عمران وذمار وحجة والحديدة وإب، إضافة إلى صعدة وصنعاء.
وفي وقت سابق استغربت الحكومة استمرار الصمت المطبق من قبل المجتمع الدولي، وعدم اتخاذه أي خطوة لوقف عمليات تجنيد ميليشيا الحوثي للأطفال، واتخاذهم وقودا لحربها العبثية، والتي تأتي في ظل إعلان الهدنة الأممية والجهود التي تبذل للوصول لوقف شامل لإطلاق النار، وحل سياسي شامل وفق المرجعيات.
وقال وزير الاعلام معمر الإرياني إن المشاهد التي تتسرب من داخل ما يسمى «مراكز صيفية» لقيادات في ميليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، وهي تستدرج الأطفال وتعبئهم بالأفكار المتطرفة وشعارات الموت والعنف والكراهية، يؤكد استعداداتها لدورة تصعيد جديدة، ومضيها في أوسع عمليات لتجنيد الأطفال في تاريخ البشرية.
وجدد مطالبة المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوثين الأممي والأمريكي باتخاذ موقف قوي وواضح من هذه الجريمة النكراء، والضغط لوقف عمليات تجنيد ميليشيا الحوثي الإرهابية للأطفال، وملاحقة المسؤولين عنها من قيادات وعناصر الميليشيا، وإدراجهم ضمن قوائم الإرهاب الدولية.
يذكر أن مسؤولا عسكريا في ميليشيات الحوثي كان أفاد عام 2018 بتجنيد 18 ألف طفل بحلول ذلك الوقت. كما أكد جنود أطفال سابقون أنه تم تجنيد صبية لا تتجاوز أعمارهم 10 سنوات.
t.me/suhailt
👍3