من عليها ، وخطط لكل الإحتمالات ، منها إحتمال معرفة مصدر التفجير من الدور الثاني😳 وبتالي معرفة المستأجر ، وبهذا يكون مكشوفاً ، فلجئ إلى خطة خبيثة أخطر من السابقة ، وأستأجر الشقة بأسم شخص آخر ، وبوثائق مزورة ، وحول الشقة إلى وكر للمحششين والخمارين ولاعبي القمار ، وتوافد السفاء إلى الشقة ، وأمتدة سهراتهم إلى الصباح ، وحان البدأ في تجهيز المتفجرات ، وفي وقت فراغ الشقة أدخلت مائات الكيلو جرامات من مادة ال TNT شديدة الإنفجار ، ووضعها الخبراء بعناية وفي أماكن مموه ومتفرقة من الشقة ، وربطوها بصاعق يمكن التحكم به عن بعد ، لكن واجهة إيلي كوهين مشكلة كبيرة أثناء التنفيذ ؟!
هو يريد تفجيرها في الساعة الحادية عشر صباحاً ، وقت ذروة الدوام في الشركة ، ليقتل بعض الأمريكيين ، لكن المعظلة أن شقته تكون فراغة من الصعاليك في تلك اللحظة ، وهذا ما سيكشف اللعبة ، ولربما بحثوا عن المستأجر!! صحيح أن وثائق المستأجر مزورة ، لكن ربما نشرو صورته في الصحف وتعرف عليه أقربائه ، وقد يكون أقربائه يعرفون صداقته بإيلي ، وهذا خيط قد يقودهم إلى الرأس المدبر!! لكن عند قتل الكثير فسيضيع مع من ضاع ، ويصبح عند الشرطة جثة ممزقه بين الجثث !!
سهرت الشلة في الشقة حتى وجه الفجر ، وأقترح إيلي عليهم أن يناموا فيها ، فستجابوا ، وفي الوقت المناسب ، خرج إيلي إلى الشارع ، وتموضع في مكان مناسب وبعيد نسبياً ، وأخرج الرموت كنترول ، وضعط على الزر ، وتفجرت الشقة منما أدى إلى أنهيار المبنى عن بكرة أبيه ، وتطايرت الشظايا في الشارع وجُرح إيلي جرح متوسط !!
أُسعف إلى المستشفى ، وقيد ضمن جرحى الإنفجار ؟!
فرح الموساد بهذه العملية الجريئة ، غير آبه بالضحايا المدنيين ولا حتى بجرح إيلي !! فهو مجرد عميل !! والمهم هو الوصول إلى الهدف وإن كانت الوسيلة خطاء !!
تعافى إيلي ثم أنتقل قلباً وقالباً نحو الهدف الثالث ولكن غير المدينة هذا المرة ، فليس من المستحب أن يكرر عمليات التفجير في الإسكندرية ، وسافر إلى القاهرة ، وأطّلع بشكل سريع على كشف الإستثمارات الأمريكية في القاهرة ، ووجد مطعم تكساس المملوك لمستثمر أمريكي ، ومعظم روادة من الزوار الأمريكيين ، وجهز خطة التفجير بعد أن أستشار الخبراء ، وجهزوا متفجرات على شكل أسطوانات غاز تنفجر بمجرد أدارة منظم الأسطونة! 😳😳😳😳
وأنتقلوا إلى المرحلة التالية وهي الأصعب ، وبحثوا لهم عن موطئ قدم وعميل داخل المطعم ، وترددو على المطعم علهم يجدو مبتغاهم ، وأثناء ترددهم المكثف لاحظوا عامل بسيط يتعرض للإهانة من قبل المشرفين ، لدرجة بكائه المثير لشفقة ، فستغل إيلي هذا الموقف العصيب ، وتقدم نحو العامل البسيط وربت على كتفه ، وأبتسم له وقال
😈/ لا تبكي فنحن معك😊
#رفع *العامل رأسه ونظر إلى إيلي وقال له*
👷🏽♂/ من أنت يا سيدي🙂 ؟
😈/ أنا زبون في المطعم ، وقد لاحظت أكثر من مرة وهم يتعمدوا جرحك ، فحز ذلك في نفسي 😔
👷🏽♂/ هم هاكذا يا سيدي ، يستقوون عليا 😔 وينزلون جم غضبهم على بدني النحيل😣 !!
😈/ لماذا ؟
👷🏽♂/ لأني ضعيف😥
#ويبكي *فيستغل إيلي عواطف الشاب الجياشة ، ويكرمه ، ويلتقي به بعد الدوام خارج المطعم ، وتتقوى العلاقه بينهما ويقول له*
😈/ هل تكرههم 🤨!!
👷🏽♂/ كره العمى😤 ؟!
😈/ هل تريد الإنتقام منهم 💪🏽
👷🏽♂/ أتمنى ذلك 🤗
#تأكد *إيلي أن الشاب وقع في شباكه ، وأغدق عليه بالمال ، وأسر قلبه بالكلام المنمق والوعود الوردية ، وحضّر معه خطة الأسطوانات ، وأستطاع أن يهرب أسطوانة إلى مطبخ المطعم تحتوي على 15 كيلو من مادة الTNT وأتفق معه على تركيبها والإنصراف الفوري ليأتي من يفتحها وتكون النهاية !!*
لكن الذي حدث أنهم أستخدموا غيرها ، ومضى الموعد وإيلي يراقب !!
عاد إيلي في اليوم التالي ، فقد كان أعتقاده أن هناك خطاء ما في تركيب منظم الأسطوانة ، ومن مصادف القدر أن يدخل إيلي المطعم ويتم تركيب الأسطوانة في نفس الوقت ، وتنفجر ويجرح في صدره وساقه ، ويتم أسعافه مع جموع الجرحى في المطعم ، ويعرفوا أسمه ، ويرفعوه إلى عمليات وزارة الداخلية مع جموع الجرحى 😳
فمالذي حدث ؟! وماذا كان ردة فعل الشرطة نحو إيلي وقد وجدوه جريح مرتين في عمليتين ضد المصالح الإمريكية واحدة في الإسكندرية والثانية في القاهرة ؟!😱
ماذا يعني تواجده في مواقع الإنفجارت الواحد تلو الأخر !!!😳😳😳
.
〰〰〰〰
شبكة سهيل اليمن الأخبارية
t.me/suhailt
هو يريد تفجيرها في الساعة الحادية عشر صباحاً ، وقت ذروة الدوام في الشركة ، ليقتل بعض الأمريكيين ، لكن المعظلة أن شقته تكون فراغة من الصعاليك في تلك اللحظة ، وهذا ما سيكشف اللعبة ، ولربما بحثوا عن المستأجر!! صحيح أن وثائق المستأجر مزورة ، لكن ربما نشرو صورته في الصحف وتعرف عليه أقربائه ، وقد يكون أقربائه يعرفون صداقته بإيلي ، وهذا خيط قد يقودهم إلى الرأس المدبر!! لكن عند قتل الكثير فسيضيع مع من ضاع ، ويصبح عند الشرطة جثة ممزقه بين الجثث !!
سهرت الشلة في الشقة حتى وجه الفجر ، وأقترح إيلي عليهم أن يناموا فيها ، فستجابوا ، وفي الوقت المناسب ، خرج إيلي إلى الشارع ، وتموضع في مكان مناسب وبعيد نسبياً ، وأخرج الرموت كنترول ، وضعط على الزر ، وتفجرت الشقة منما أدى إلى أنهيار المبنى عن بكرة أبيه ، وتطايرت الشظايا في الشارع وجُرح إيلي جرح متوسط !!
أُسعف إلى المستشفى ، وقيد ضمن جرحى الإنفجار ؟!
فرح الموساد بهذه العملية الجريئة ، غير آبه بالضحايا المدنيين ولا حتى بجرح إيلي !! فهو مجرد عميل !! والمهم هو الوصول إلى الهدف وإن كانت الوسيلة خطاء !!
تعافى إيلي ثم أنتقل قلباً وقالباً نحو الهدف الثالث ولكن غير المدينة هذا المرة ، فليس من المستحب أن يكرر عمليات التفجير في الإسكندرية ، وسافر إلى القاهرة ، وأطّلع بشكل سريع على كشف الإستثمارات الأمريكية في القاهرة ، ووجد مطعم تكساس المملوك لمستثمر أمريكي ، ومعظم روادة من الزوار الأمريكيين ، وجهز خطة التفجير بعد أن أستشار الخبراء ، وجهزوا متفجرات على شكل أسطوانات غاز تنفجر بمجرد أدارة منظم الأسطونة! 😳😳😳😳
وأنتقلوا إلى المرحلة التالية وهي الأصعب ، وبحثوا لهم عن موطئ قدم وعميل داخل المطعم ، وترددو على المطعم علهم يجدو مبتغاهم ، وأثناء ترددهم المكثف لاحظوا عامل بسيط يتعرض للإهانة من قبل المشرفين ، لدرجة بكائه المثير لشفقة ، فستغل إيلي هذا الموقف العصيب ، وتقدم نحو العامل البسيط وربت على كتفه ، وأبتسم له وقال
😈/ لا تبكي فنحن معك😊
#رفع *العامل رأسه ونظر إلى إيلي وقال له*
👷🏽♂/ من أنت يا سيدي🙂 ؟
😈/ أنا زبون في المطعم ، وقد لاحظت أكثر من مرة وهم يتعمدوا جرحك ، فحز ذلك في نفسي 😔
👷🏽♂/ هم هاكذا يا سيدي ، يستقوون عليا 😔 وينزلون جم غضبهم على بدني النحيل😣 !!
😈/ لماذا ؟
👷🏽♂/ لأني ضعيف😥
#ويبكي *فيستغل إيلي عواطف الشاب الجياشة ، ويكرمه ، ويلتقي به بعد الدوام خارج المطعم ، وتتقوى العلاقه بينهما ويقول له*
😈/ هل تكرههم 🤨!!
👷🏽♂/ كره العمى😤 ؟!
😈/ هل تريد الإنتقام منهم 💪🏽
👷🏽♂/ أتمنى ذلك 🤗
#تأكد *إيلي أن الشاب وقع في شباكه ، وأغدق عليه بالمال ، وأسر قلبه بالكلام المنمق والوعود الوردية ، وحضّر معه خطة الأسطوانات ، وأستطاع أن يهرب أسطوانة إلى مطبخ المطعم تحتوي على 15 كيلو من مادة الTNT وأتفق معه على تركيبها والإنصراف الفوري ليأتي من يفتحها وتكون النهاية !!*
لكن الذي حدث أنهم أستخدموا غيرها ، ومضى الموعد وإيلي يراقب !!
عاد إيلي في اليوم التالي ، فقد كان أعتقاده أن هناك خطاء ما في تركيب منظم الأسطوانة ، ومن مصادف القدر أن يدخل إيلي المطعم ويتم تركيب الأسطوانة في نفس الوقت ، وتنفجر ويجرح في صدره وساقه ، ويتم أسعافه مع جموع الجرحى في المطعم ، ويعرفوا أسمه ، ويرفعوه إلى عمليات وزارة الداخلية مع جموع الجرحى 😳
فمالذي حدث ؟! وماذا كان ردة فعل الشرطة نحو إيلي وقد وجدوه جريح مرتين في عمليتين ضد المصالح الإمريكية واحدة في الإسكندرية والثانية في القاهرة ؟!😱
ماذا يعني تواجده في مواقع الإنفجارت الواحد تلو الأخر !!!😳😳😳
.
〰〰〰〰
شبكة سهيل اليمن الأخبارية
t.me/suhailt